سعيد علام : تحديث: ثلث التنظيمات الإسلامية الاصولية فى العالم، خرجت من مصر : 1 الصراع على -السلطة الدينية- فى مصر.. * 1952 – 2020م
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام الدرس الذى لم يستوعبه "فريق" السيسى" بعد، او لا يريد استيعابه، هو الدرس الذى يحاول تفادي نتائجئه الكارثية، عبر مسارات عديدة، لاتختلف جذرياً عما سبق، تحت عنوان عام مبهم "اصلاح الخطاب الدينى"، والذى سيؤدى وفقاً لكل الخبرات السابقة، الى نفس النتيجة التى حصل عليها اسلافة منذ يوليو 52 ومن قبلها، وهو الدرس الذى يتلخص فى ان استخدام نفس السلاح "استغلال الدين لاهداف سياسية"، والذى تستخدمه القوى الاصولية ضد النظام، استخدام نفس هذا السلاح – سلاح استغلال الدين – من قبل النظام، ستكون نتائجه بكل تأكيد، وعبر الخبرات التاريخية الحديثة كما القديمة، ستكون نتائجه فى النهاية لصالح هذه القوى الاصولية المناؤة للنظام!.على مدى تاريخ المجتمعات الانسانية، هناك سلتطان رئيسيتان تتصارعتان لبسط النفوذ والسيطرة على مجتمعاتها، سلطتان تربطهما علاقة جدلية / عضوية، حيث تتصارعان احيانا، وتتشاركان احيانا، فى سياق محاولة كلً منهما للسيطرة على الاخرى وتوظيفها لتحقيق سيطرتها وبسط نفوذها وهيمنتها على الحكم، وهما: الاولى، هى "السلطة الدينية" الروحية / الاجتماعية ، والتى تمثل الاساس الامادى للسلطة، وفى كثير من الحالات تكون "السلطة الدينية" منقسمة الى: رسمية تابعة للنظام السياسى، واخرى مناؤة للنظام ومعارضة له، وهما (الرسمية والمعارضة) فى حالة صراع مستمر. اما السلطة الثانية، فهى "السلطة الدنيوية" السياسيه، المدنيه/ العسكرية، والتى تمثل الاساس المادى للسلطة، وهى قد تكون سلطة مدنية او عسكرية، وهما بدورهما، (السلطتان، المدنية والعسكرية)، تربطهما ايضا علاقة جدلية/ عضوية، حيث تتصارعان احيانا، وتتشاركان احيانا، فى سياق محاولة كل منهما للسيطرة على الاخرى وتوظيفها لتحقيق سيطرتها وبسط نفوذها وهيمنتها على الحكم.فى الدول الاسلامية ومنها العربية، تمثل "السلطة الدينية" احد المصادر الرئيسية لشرعية الحكم، ونظراً لان هذه المجتمعات العربيه ذات اغلبية مسلمة، لذا فان صراع انظمتها للاستحواز على "السلطة الدينية"، هو صراع وجود. ومما يعاظم من اهمية استحواز انظمة الحكم على "السلطة الدينية" لدعم شرعيتها، هو الفشل الذى تعانى منه كل الانظمة العربيه، فى تحقيق النمو الاقتصادى والعدالة الاجتماعية، المبرران المفترضان لاستمرارها فى الحكم، ومن ثم شرعيتها. ومن هنا، يمكن فقط، فهم حالات احتدام الصراع بين الاسلام الرسمى (الدولة) والاسلام الاصولى (المعارض)، كما يمكن ايضاً، فهم لحظات احتدام الصراع بين السلطة الدنيوية وبعض مؤسسات الاسلام الرسمى التى قد تشمل بداخلها على بعضً من عناصر الاسلام المعارض، والذى يعمل النظام الحاكم بشكل دائم على تنقية مؤسسات الاسلام الرسمى من العناصر المعارضة، حيث لا يوجد فى الواقع الحى الخطوط الفاصلة القاطعة، بين الاسلام الرسمى والاسلام المعارض، كما هو الحال فى ضرورات التحليل النظرى. وفى هذا السياق يمكن فهم التوتر الحادث فى الفترة الاخيرة فى العلاقة بين الدولة المصرية "السلطه السياسيه" و"سلطة" الأزهر. فى صراع السلطتين الرئيسيتين، "السلطة الدينية" (متضمنة بعضً من الاسلام الرسمى احياناً) و"السلطة الدنيوية" (متضمنة بعضً من الاسلام المعارض احياناً)، هناك ثلاث اشكال رئيسية لنتائج هذا الصراع: الشكل الاول: حال انتصار "السلطة الدينية"، عندها تسيطر وتهيمن على الحكم، وتقوم بتوظيف السلطة الدنيوية (متضمنة الاسلام الرسمى) لخدمتها فى تحقيق سيطرتها وهيمنتها على الحكم،وتقيم الوله الدينيه، (ايران/ اسرائيل، نموذجا).اما الشكل الثانى: حال انتصار "السلطة الدنيو ......
#تحديث:
#التنظيمات
#الإسلامية
#الاصولية
#العالم،
#خرجت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677916
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام الدرس الذى لم يستوعبه "فريق" السيسى" بعد، او لا يريد استيعابه، هو الدرس الذى يحاول تفادي نتائجئه الكارثية، عبر مسارات عديدة، لاتختلف جذرياً عما سبق، تحت عنوان عام مبهم "اصلاح الخطاب الدينى"، والذى سيؤدى وفقاً لكل الخبرات السابقة، الى نفس النتيجة التى حصل عليها اسلافة منذ يوليو 52 ومن قبلها، وهو الدرس الذى يتلخص فى ان استخدام نفس السلاح "استغلال الدين لاهداف سياسية"، والذى تستخدمه القوى الاصولية ضد النظام، استخدام نفس هذا السلاح – سلاح استغلال الدين – من قبل النظام، ستكون نتائجه بكل تأكيد، وعبر الخبرات التاريخية الحديثة كما القديمة، ستكون نتائجه فى النهاية لصالح هذه القوى الاصولية المناؤة للنظام!.على مدى تاريخ المجتمعات الانسانية، هناك سلتطان رئيسيتان تتصارعتان لبسط النفوذ والسيطرة على مجتمعاتها، سلطتان تربطهما علاقة جدلية / عضوية، حيث تتصارعان احيانا، وتتشاركان احيانا، فى سياق محاولة كلً منهما للسيطرة على الاخرى وتوظيفها لتحقيق سيطرتها وبسط نفوذها وهيمنتها على الحكم، وهما: الاولى، هى "السلطة الدينية" الروحية / الاجتماعية ، والتى تمثل الاساس الامادى للسلطة، وفى كثير من الحالات تكون "السلطة الدينية" منقسمة الى: رسمية تابعة للنظام السياسى، واخرى مناؤة للنظام ومعارضة له، وهما (الرسمية والمعارضة) فى حالة صراع مستمر. اما السلطة الثانية، فهى "السلطة الدنيوية" السياسيه، المدنيه/ العسكرية، والتى تمثل الاساس المادى للسلطة، وهى قد تكون سلطة مدنية او عسكرية، وهما بدورهما، (السلطتان، المدنية والعسكرية)، تربطهما ايضا علاقة جدلية/ عضوية، حيث تتصارعان احيانا، وتتشاركان احيانا، فى سياق محاولة كل منهما للسيطرة على الاخرى وتوظيفها لتحقيق سيطرتها وبسط نفوذها وهيمنتها على الحكم.فى الدول الاسلامية ومنها العربية، تمثل "السلطة الدينية" احد المصادر الرئيسية لشرعية الحكم، ونظراً لان هذه المجتمعات العربيه ذات اغلبية مسلمة، لذا فان صراع انظمتها للاستحواز على "السلطة الدينية"، هو صراع وجود. ومما يعاظم من اهمية استحواز انظمة الحكم على "السلطة الدينية" لدعم شرعيتها، هو الفشل الذى تعانى منه كل الانظمة العربيه، فى تحقيق النمو الاقتصادى والعدالة الاجتماعية، المبرران المفترضان لاستمرارها فى الحكم، ومن ثم شرعيتها. ومن هنا، يمكن فقط، فهم حالات احتدام الصراع بين الاسلام الرسمى (الدولة) والاسلام الاصولى (المعارض)، كما يمكن ايضاً، فهم لحظات احتدام الصراع بين السلطة الدنيوية وبعض مؤسسات الاسلام الرسمى التى قد تشمل بداخلها على بعضً من عناصر الاسلام المعارض، والذى يعمل النظام الحاكم بشكل دائم على تنقية مؤسسات الاسلام الرسمى من العناصر المعارضة، حيث لا يوجد فى الواقع الحى الخطوط الفاصلة القاطعة، بين الاسلام الرسمى والاسلام المعارض، كما هو الحال فى ضرورات التحليل النظرى. وفى هذا السياق يمكن فهم التوتر الحادث فى الفترة الاخيرة فى العلاقة بين الدولة المصرية "السلطه السياسيه" و"سلطة" الأزهر. فى صراع السلطتين الرئيسيتين، "السلطة الدينية" (متضمنة بعضً من الاسلام الرسمى احياناً) و"السلطة الدنيوية" (متضمنة بعضً من الاسلام المعارض احياناً)، هناك ثلاث اشكال رئيسية لنتائج هذا الصراع: الشكل الاول: حال انتصار "السلطة الدينية"، عندها تسيطر وتهيمن على الحكم، وتقوم بتوظيف السلطة الدنيوية (متضمنة الاسلام الرسمى) لخدمتها فى تحقيق سيطرتها وهيمنتها على الحكم،وتقيم الوله الدينيه، (ايران/ اسرائيل، نموذجا).اما الشكل الثانى: حال انتصار "السلطة الدنيو ......
#تحديث:
#التنظيمات
#الإسلامية
#الاصولية
#العالم،
#خرجت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677916
الحوار المتمدن
سعيد علام - تحديث: ثلث التنظيمات الإسلامية الاصولية فى العالم، خرجت من مصر!:(1) الصراع على -السلطة الدينية- فى مصر..!* (1952 –…
سعيد العليمى : فى بعض أسباب تلاشى التنظيمات الماركسية السبعينية فى مصر
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى الماركسى وصموده , وثباته, وان تقدم التنظيم الماركسي , وتلاشيه , أو إندماجه مع منظمات أخرى , لايتعلق فقط بمدى سلامة , وثورية خطه السياسى , وكفاحية وقتالية مناضليه , وإنما بالشرط المادى لإنتاجه , أى الممارسة الإجتماعية لبروليتاريا حقيقية , ولحركات جماهيرية كبرى , أى إرتكازه على قوة إجتماعية مقاتلة – فى عصر مبارك وقبل سقوطه هل كان هناك غير الإنتفاضة العمالية فى المحلة الكبرى من حيث إتساع نطاقها مع عمال السكك الحديدية , والحديد والصلب فى فترات سابقة -- أى للأسس الطبقية لوجوده . من هنا يمكن القول أن دراسة هذه المسألة بشكل علمى , وثورى , يحتاج لجهد تضافرى معمق , يقدم جديدا , ربما للمادية التاريخية , ولعلم إجتماع الثورة . ولابد أن ينأى هذا بنا عن المستوى الهزلى الذى طرحت به المسألة بشكل إستجوابى حلقى عصبوى مزر . وفى القلب من ذلك أوضاع الطبقة العاملة المصرية بشكل إمبيريقى ونظرى معمق , خاصة وأن هناك محاولات لاتستند إلى أسس علمية توسع من مفهوم الطبقة العاملة لتدخل فيه كل من يعمل بأجر, ودون تمييز بين التلاوين المختلفة , داخل الطبقة العاملة ذاتها , من عمال صناعيين إلى عمال خدمات إلى موظفين كادحين حتى بات مأمورى الضرائب , وجباتها , من الطبقة العاملة , ويترتب على ذلك بالطبع ممارسات وتوجهات سياسية معينة بحيث تصبح تنظيمات البورجوازية الصغيرة فعلا إشتراكية إسما . لقد عرفت الحركات الماركسية الثورية فى كل أنحاء العالم تبدلا فى أشكال التنظيم وتحولات وإندماجات وما إلى ذلك كما عرفها تاريخ الشيوعية المصرية الحافل بمثل هذه الأمور واذا كان حزب العمال الموحد قد إستمر حتى 1996 مناضلا ومكافحا فى أوضاع عسيرة عايناها كلنا منذ إنهيار سور برلين , وحتى زلزال الاتحاد السوفييتى وعمليات " الردة " الواسعة التى جرت فتحول البعض إلى إسلامى , والآخر إلى ليبرالى حقوقى إنسانى , أو تنويرى , أو عدمى , أو هاجر للخارج مع التمييز بين هجرة الباحث عن الثراء , وهجرة المناضل المؤقت المتشبث بقناعاته المدافع عنها , والمروج لها , فعلينا القول بأن هناك من صمدوا أيضا , وحاولوا قدر مستطاعهم أن يقاوموا المد الطاغى الجارف ولم تكن مصادفة أن مفكرنا إبراهيم فتحى لم يكن هو من كتب " ماركسية المستقبل " الذى كتبه المؤرخ الكورييلى , وإنما "الماركسية وأزمة المنهج " وقد صدر عام 1989 فى ذروة الازمة فى طبعته الأولى فى بيروت , ليجيب عن أسئلة كثيرة راودت عقول وأفئدة المناضلين . لم يهتف مفكرنا مع فوكوياما بحلول نهاية التاريخ , أو بنهاية عصر الأيديولوجية ملتحقا بحزب غير أيديولوجى , ولم يروج مع الليبرالية الجديدة مقولة أن " الرأسمالية تجدد نفسها " ولم يكن وحده فى ذلك وإنما كان هناك رفاق آخرون ظلوا واقفين على أرض الماركسية حتى وإن قاموا بمراجعات نقدية لبعض مفاهيمهم السابقة . طبعا دراسة وتفهم تلك الأسباب العامة التى مثلت أرض نهاية هذه التنظيمات شئ ومعرفة التناقضات الداخلية التى أدت لذلك شئ آخر . هذه تجربة مناضلين لهم هم أن يقرروا متى يتحدثون فيها مراعين الضوابط القانونية والأمنية للمسألة . ولاأعتقد أن هناك من لايدرك أننا لازلنا فى إطار الدولة البوليسية وأن الثورة لم تنتصر بعد الأمر الذى راعته أجيال الشيوعيين السابقة فى شهاداتها ونحن منهم حتى الآن ..هل يمكن أن ينفصل مآل التنظيمات الماركسية جميعا عن هيمنة العولمة والليبرالية المتوحشة وعن التغييرات الإقتصادية والسياسية العميقة التى أحاطت ببلادنا منذ عصر السادات وحتى وقتنا الراهن أى لثلاث عقود على الأقل , هل يمكن أن ينفصل عن النزعة التى هيمن ......
#أسباب
#تلاشى
#التنظيمات
#الماركسية
#السبعينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679524
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى الماركسى وصموده , وثباته, وان تقدم التنظيم الماركسي , وتلاشيه , أو إندماجه مع منظمات أخرى , لايتعلق فقط بمدى سلامة , وثورية خطه السياسى , وكفاحية وقتالية مناضليه , وإنما بالشرط المادى لإنتاجه , أى الممارسة الإجتماعية لبروليتاريا حقيقية , ولحركات جماهيرية كبرى , أى إرتكازه على قوة إجتماعية مقاتلة – فى عصر مبارك وقبل سقوطه هل كان هناك غير الإنتفاضة العمالية فى المحلة الكبرى من حيث إتساع نطاقها مع عمال السكك الحديدية , والحديد والصلب فى فترات سابقة -- أى للأسس الطبقية لوجوده . من هنا يمكن القول أن دراسة هذه المسألة بشكل علمى , وثورى , يحتاج لجهد تضافرى معمق , يقدم جديدا , ربما للمادية التاريخية , ولعلم إجتماع الثورة . ولابد أن ينأى هذا بنا عن المستوى الهزلى الذى طرحت به المسألة بشكل إستجوابى حلقى عصبوى مزر . وفى القلب من ذلك أوضاع الطبقة العاملة المصرية بشكل إمبيريقى ونظرى معمق , خاصة وأن هناك محاولات لاتستند إلى أسس علمية توسع من مفهوم الطبقة العاملة لتدخل فيه كل من يعمل بأجر, ودون تمييز بين التلاوين المختلفة , داخل الطبقة العاملة ذاتها , من عمال صناعيين إلى عمال خدمات إلى موظفين كادحين حتى بات مأمورى الضرائب , وجباتها , من الطبقة العاملة , ويترتب على ذلك بالطبع ممارسات وتوجهات سياسية معينة بحيث تصبح تنظيمات البورجوازية الصغيرة فعلا إشتراكية إسما . لقد عرفت الحركات الماركسية الثورية فى كل أنحاء العالم تبدلا فى أشكال التنظيم وتحولات وإندماجات وما إلى ذلك كما عرفها تاريخ الشيوعية المصرية الحافل بمثل هذه الأمور واذا كان حزب العمال الموحد قد إستمر حتى 1996 مناضلا ومكافحا فى أوضاع عسيرة عايناها كلنا منذ إنهيار سور برلين , وحتى زلزال الاتحاد السوفييتى وعمليات " الردة " الواسعة التى جرت فتحول البعض إلى إسلامى , والآخر إلى ليبرالى حقوقى إنسانى , أو تنويرى , أو عدمى , أو هاجر للخارج مع التمييز بين هجرة الباحث عن الثراء , وهجرة المناضل المؤقت المتشبث بقناعاته المدافع عنها , والمروج لها , فعلينا القول بأن هناك من صمدوا أيضا , وحاولوا قدر مستطاعهم أن يقاوموا المد الطاغى الجارف ولم تكن مصادفة أن مفكرنا إبراهيم فتحى لم يكن هو من كتب " ماركسية المستقبل " الذى كتبه المؤرخ الكورييلى , وإنما "الماركسية وأزمة المنهج " وقد صدر عام 1989 فى ذروة الازمة فى طبعته الأولى فى بيروت , ليجيب عن أسئلة كثيرة راودت عقول وأفئدة المناضلين . لم يهتف مفكرنا مع فوكوياما بحلول نهاية التاريخ , أو بنهاية عصر الأيديولوجية ملتحقا بحزب غير أيديولوجى , ولم يروج مع الليبرالية الجديدة مقولة أن " الرأسمالية تجدد نفسها " ولم يكن وحده فى ذلك وإنما كان هناك رفاق آخرون ظلوا واقفين على أرض الماركسية حتى وإن قاموا بمراجعات نقدية لبعض مفاهيمهم السابقة . طبعا دراسة وتفهم تلك الأسباب العامة التى مثلت أرض نهاية هذه التنظيمات شئ ومعرفة التناقضات الداخلية التى أدت لذلك شئ آخر . هذه تجربة مناضلين لهم هم أن يقرروا متى يتحدثون فيها مراعين الضوابط القانونية والأمنية للمسألة . ولاأعتقد أن هناك من لايدرك أننا لازلنا فى إطار الدولة البوليسية وأن الثورة لم تنتصر بعد الأمر الذى راعته أجيال الشيوعيين السابقة فى شهاداتها ونحن منهم حتى الآن ..هل يمكن أن ينفصل مآل التنظيمات الماركسية جميعا عن هيمنة العولمة والليبرالية المتوحشة وعن التغييرات الإقتصادية والسياسية العميقة التى أحاطت ببلادنا منذ عصر السادات وحتى وقتنا الراهن أى لثلاث عقود على الأقل , هل يمكن أن ينفصل عن النزعة التى هيمن ......
#أسباب
#تلاشى
#التنظيمات
#الماركسية
#السبعينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679524
الحوار المتمدن
سعيد العليمى - فى بعض أسباب تلاشى التنظيمات الماركسية السبعينية فى مصر