الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : الإعلامي والكاتب الفلسطيني الراحل جاك خزمو كما عرفته ..
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن الإعلامي والكاتب الفلسطيني الراحل جاك خزمو كما عرفته!عرفت الإعلامي الفلسطيني الكبير البارز، حارس القدس، وراعي مؤسسة البيادر الصحفية، المرحوم جاك خزمو، الذي غادر عالمنا أمس الجمعة، في أواخر السبعينيات من خلال مجلة " البيادر الأدبي "، التي شكلت منبرًا ثقافيًا وحاضنة لجميع الشعراء وكتاب وأدباء الوطن، وكان لها دور كبير في نشر الوعي الفكري والثقافي والنضالي والوطني الفلسطيني، وبناء حركة أدبية وثقافية فلسطينية واعية ملتزمة تحت حرب الاحتلال. وكان جاك قد حدد أهداف وملامح المجلة في مستهل عددها الأول، حيث كتب قائلًا : " البيادر ميدان مفتوح لكل الأقلام وكل الأفكار تلتقي على صفحاتها، تتحاور فتعطي، واتقد فترسم المعالم لأجواء أدبية وثقافية أكثر رسوخا واقوى محتوى. و" البيادر " اذ ترحب بكل الاقلام فإنها ستهتم أكثر اهتمامها بتنشئة جيل جديد من الكتاب يستطيع، وبحق ان يكون في مستقبل الايام خير معبر عن همومنا الثقافية والفكرية. سنحترم الكلمة الجادة وسننشرها، ولن نهمل أي نتاج بل سنتناوله موجهين ناقدين، ومشجعين ".آمن راحلنا العزيز جاك خزمو بحرية الرأي والفكر والتعددية، ورأى بأن الأفكار لا يمكن لها أن تعيش إلا إذا كانت تنبع اولًا واخيرًا من مصلحة الوطن.توطدت علاقتي وصداقتي مع المرحوم جاك خزمو بعد أن بدأت ارسال كتاباتي ومقالاتي للنشر في المجلة عن طريق البريد، فكان يسقبلها وينشرها بكل الحب والاهتمام والاستحسان، وكثيرًا ما كان يبدي لي بعض الملاحظات من خلال بريد المجلة أو من خلال رسائل خاصة. وعرفته أكثر حين جمعنا اللقاء ذات يوم في مقر المؤسسة بالقدس، فتوسمت به أنسانًا وطنيًا غيورًا ومهمومًا بقضايا شعبه ومدافعًا عن القدس وعروبتها وأهلها بوجه مشاريع الاقتلاع، وصحافيًا ومحللًا سياسيًا من الدرجة الأولى، وصاحب قلم صادق يتمتع بالموضوعية والمصداقية والاستقامة السياسية والفكرية. وبالإضافة إلى إصداره مجلة " البيادر " عمل خزمو على نشر واصدار عدد من الكتب الأدبية والبحثية والفكرية لكتاب ومبدعي الوطن المحتل، كمشروع ثقافي لنشر الكلمة ودعم الكاتب الفلسطيني.وكان جاك قد بادر إلى إصدار مجلة " البيادر السياسي " كجزء من مشروعه الصحافي والثقافي والفكري، عنيت بالقضايا السياسية والثقافية والاجتماعية واحداث الساعة وهموم ومشاكل الوطن والمسائل العربية والقومية. وحققت المجلة انتشارًا واسعًا بين أبناء المخيمات والقطاعات الشعبية والجماهيرية الفلسطينية، وظلت تصدر بانتظام حتى توقفها عن الصدور نتيجة قلة الموارد المالية والدعم المالي. وكان قد بادر قبل توقف المجلة على اطلاق موقع اعلامي إخباري على الشبكة العنكبوتية، الذي يلقى الترحيب والتقدير والاستحسان واهتمام القراء والمتابعة من المشاهدين.كانت أحلام جاك خزمو كثيرة، حلم بالحرية لشعبه، وحلم بالمقاومة، فقاوم بالقلم، بالفكرة السياسية المنتظمة، بالصحافة والكلمة المكتوبة، وعرفته ميادين الفكر والاعلام صحافيًا لامعًا، عروبيًا وقوميًا وفلسطينيًا حتى النخاع، يأخذ الحدث من الزمن إلى حضن القضية الوطنية المقدسة، والقضايا العروبية والقومية، فهو سليل الحبر الفلسطيني والعربي الكادح، وصوت الذين لا صوت لهم، ومبدع في الكتابة السياسية اليومية، والتحليل السياسي، ولتحليلاته عمقًا ولكتابته نكهة زعتر الوطن وميرامية القدس، وكان غزير العطاء والكتابة، ولو جمع كتاباته ومقالاته التي نشرها في المجلات التي أصدرها، وفي موقع المجلة ومواقع الانترنت المختلفة والصحف الفلسطينية الورقية، لامتلأت الطريق من مؤسسة البيادر حتى عاصمة الثقافة رام اللـه.عرف جاك خزمو ......
#الإعلامي
#والكاتب
#الفلسطيني
#الراحل
#خزمو
#عرفته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680100
مختار فاتح تركماني : الاديب والكاتب الاستاذ فاروق مصطفى باشا عميد أدباء التركمان في سوريا وفارسها
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_تركماني عائلة مصطفى باشا عائلة تركمانية عريقة شهيرة (المشهورة في سوريا عامة وفي حلب وريفها خاصة إضافة إلى كونها عائلة علمية أدبية خرج منها الأعيان والأعلام خدموا المجتمع الحلبي عامة والتركماني خاصة،وكان لهم بصمة في التاريخ التركماني السوري القديم والحديث على كافة الاصعدة.في هذا المقال نكتب لكم عن أحد ابرز أعلام هذه العائلة الفاضلة،انه الاديب والكاتب والمربي الاجيال الاستاذ فاروق مصطفى باشا عميد أدباء التركمان في سوريا وفارسها.( وكان شيخاً لعشائر لتركمان حلب وريفها بعد عمه الراحل حاج نعسان اغا ووالده زكي مصطفى بيك)طبعا لا يمكننا في هذه العجالة أن نجمع بحر العلم والادب في قطرة، والروض في زهرة ؟فقد كان الاديب والقاص والمربي الاجيال الاستاذ فاروق مصطفى باشا رمز من رموز الادب في مدينة حلب وأبرز أعلامها ، كان رجلاً ولا كل الرجال، ورائداً تركمانيا في الادب ولا كل الرواد ، أعطى فكان طائياً في عطائه، منح كل حياته للادب والكتابة والترجمه القصص وكتب التاريخ التركي والتركماني ، حتى أصبح منارة في الأدب، لغةً وشعراً وبلاغةً، بياناً ونحواً وصرفاً، كما كان فقيهاً في الادب والترجمه، كان مصدر كل نافع ومفيد، وكل طريف وممتع وجديد، وربما لو عرف على نطاقٍ واسع لكان أعلم علماء ادب العرب والتركمان في عصره.فلا يمكن أن تجد من هو أطلق منه ، لساناً وأحلى بياناً، إنه موسوعة ادبية كان يمشي على الأرض، إذ احتاج أن يتكلم في موضوع لغوي أو قضية فقهية، لم يكن عليه إلاّ أن يفتح فمه ويحرك لسانه، ويدلي برأيه، فإذا المعاني العميقة تنساب من ذهنه، والألفاظ الساحرة تتدفق على شفتيه، والأسماع ملقاة عليه، والأنظار متوجه إليه، والقلوب مربوطة بحركات يديه،كان الأديب الأستاذ المرحوم فاروق مصطفى باشا من الجيل الذي تنوعت ثقافته، كانَ مُتَمَكِّناً من العربية، عالِماً بعلومِها وآدابها. وكان ضَليعاً في ترجمة الكتب الادبية العالمية وخاصة التركية ،درس الحقوق والأدب في كلية الحقوق والآداب في جامعة استانبول ، فاجتمَعَ له في وقتٍ واحد المعرفة بالقانون واللغة والأدب، وكان يعرف اللغة التركية والانكليزية والفرنسية مِمّا مَكَّنَهُ مِنَ الاطلاع على المراجع القانونية الأجنبية المعتبرة، واقتباسِ ما رآهُ مناسِباً من الأساليب الحديثة في البحوث الادبية والقانونية.لقد درّسَ الأستاذ فاروق مصطفى باشا رَحِمَهُ الله- في أكثر من جامعة في أكثر من دولة، وشاركَ في أكثر من مجمع ادبي وفكري على الصعيد الوطني والدولي . وكان مشارك فعالا في الحياةِالادبية المحلية في نوادي حلب الثقافية وكذلك في الكثير من المدن السوريّة وعلى الصعيد الدولي في تركيا والجزائر ولبنان . الى جانب نشاطاته الادبية كان معارضا سياسيا شرسا لنظام الحكم البعثي في سوريا منذ بداية السبيعنيات حيث كان احد مؤسسي حزب الاتحاد الاشتراكي الناصري المعارض حينها ،حيث حاربَ الفساد السياسي والاقتصادي والاجتماعي في سوريا في كل امسياته وخطاباته السياسية طوال حياته ونشاطه السياسي، وبسبب افكاره المعارضه تم استدعائه والتحقيق معه كثيرا من قبل السلطات الامنية، ولكنه لم ييأس وتابع نضاله الوطني المعارض الى اخر يوم في حياته، ولكن في الفترة الاخيرة من حياته بعد عام 2009 لم تفارقه مرضه حيث اجري له عدة عمليات ابعده عن الحياة الادبية والسياسية.استاذ فاروق مصطفى باشا قبل مرضه وفِي ذروة عطائه هَمَ في النشاطات الادبية والأعمال العلمية والاجتماعية والسياسية، وكان يتمتع في الوطن بنصيب وافر من التقدير والاحترام، كان قوي الخطابة والبلاغة حيث كان يرتجل الخطابة، فهو فار ......
#الاديب
#والكاتب
#الاستاذ
#فاروق
#مصطفى
#باشا
#عميد
#أدباء
#التركمان
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687450