سري القدوة : الحلم الفلسطيني يتحقق ...
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة يخرج مجددا تجار الفتن وصناع المراحل في محاولة بائسة للنيل من المشروع الوطني والدولة الفلسطينية ويعملون على بث الشائعات والأكاذيب ويحبكون ويفسرون الاخبار المفبركة من اجل ضرب وحدة الشعب الفلسطيني وصموده ومواقفه النضالية الواثقة تجاه التصدي لكل مؤامرات التصفية وحان الوقت ان نسمي الاشياء بمسمياتها وكشف القناع عن هؤلاء الذين يتربصون بالدولة الفلسطينية فإنهم قتلة يتاجرون بلقمة العيش ويروجون لمخططاتهم الفاشلة للنيل من الوحدة ومن مستقبل قضيتنا الوطنية الفلسطينية ويطرحون انفسهم بالبديل عن منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وبكل ثقة وخطوات ثابتة ومواقف مشرفة تمضي القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني من اجل ضمان حشد الموقف الدولي الداعم للنضال الفلسطيني والتصدي للاحتلال والتكتل العنصري الدولي الامريكي الاسرائيلي الذي يواصل عدوانه على الشعب الفلسطيني ويرتكب الجرائم ويواصل عمليات الاستيطان ويعمل على تنفيذ ما يسمى صفقة القرن في تحدي واضح لكل القوانين الدولية.إن سياسة الاحتلال وعنصريته وعدوانه ليس بالجديد على الشعب الفلسطيني وان سياسة الضم تجري تنفيذها على ارض الواقع منذ السبعينيات باعتبارها جوهر المشروع الصهيوني فالدول الاستعمارية ساهمت في تأسيس دولة الاحتلال كمشروع استعماري استيطاني في قلب فلسطين والمنطقة العربية واستغلت العملية السلمية والسنوات السابقة وما نتج عن عملية اعلان المبادئ التي عرفت باتفاقيات اسلو والحكم الذاتي المؤقت الذي انتج السلطة الفلسطينية لتحقيق هذا الهدف بالرغم من التنازلات الصعبة التي قدمتها القيادة والشعب الفلسطيني.إن حكومة الاحتلال العسكري الإسرائيلي تمثل التوجهات العنصرية والتوسعية ونجحت في تدمير أي شكل من أشكال المعارضة داخل المجتمع الاسرائيلي وتقوم عبر تحالفها الحالي بتسريع الضم بشكل علني ومباشر خلافاً لما كان عليه بالسابق وتحاول شرعنه وسرقة الأراضي عن طريق فرض القانون الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المستهدفة بالضم وتستغل جميع الظروف بما في ذلك التواطؤ الأمريكي وعجز دول العالم خصوصاً الاتحاد الأوروبي عن لجم انتهاكاتها وعدم قدرة الأمم المتحدة على محاسبتها وتنفيذ وعودها وقراراتها إضافة الى استغلالها لتفشي فايروس كورونا لفرض مشروعها الاستعماري الإحتلالي.ومن المهم ان تدعم الدول العربية وتفعل شبكة أمان مالية لفلسطين كقرض مرحلي بقيمة مئة مليون دولار شهريا حتى تستطيع الحكومة الفلسطينية مواجهة التحديات الراهنة وسياسة الحصار المالي التي فرضتها حكومة الاحتلال ومن اجل تدعيم الاستقلال الوطني وبنفس الوقت لا بد من الاتحاد الاوروبي الخروج بموقف واضح وبشكل رسمي ليؤكد البدء بفرض عقوبات على حكومة الاحتلال لتنفيذ خطة الضم والاعتراف بالدولة الفلسطينية واقعة تحت الاحتلال وتوفير الدعم الاستراتيجي لبناء مؤسسات الدولة خلال مرحلة التحول من السلطة الي الدولة باعتبار ان من يريد حل الدولتين فإن عليه الاعتراف بدولة فلسطين وان هذا الاعتراف وهذه الخطوات تعد تطبيقا للقانون الدولي وخاصة قرارات الامم المتحدة التي تؤكد على حل الدولتين.أن اي افاق للعملية السلمية وتواصل المفاوضات بأي شكل من الاشكال في المستقبل يجب ان تكون على قاعدة الاعتراف بالدولة الفلسطينية الواقعة تحت الاحتلال وضمان حصول فلسطين على عضوية كاملة في الامم المتحدة والعمل مع دول الاتحاد الاوروبي لتوفير المساعدة في تغطية العجز المالي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الأونروا وان يكون ذلك بعيدا عن الانفراد الامريكي وضمن ائتلاف دولي لعقد مؤتمر للسلام يفض ......
#الحلم
#الفلسطيني
#يتحقق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681444
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة يخرج مجددا تجار الفتن وصناع المراحل في محاولة بائسة للنيل من المشروع الوطني والدولة الفلسطينية ويعملون على بث الشائعات والأكاذيب ويحبكون ويفسرون الاخبار المفبركة من اجل ضرب وحدة الشعب الفلسطيني وصموده ومواقفه النضالية الواثقة تجاه التصدي لكل مؤامرات التصفية وحان الوقت ان نسمي الاشياء بمسمياتها وكشف القناع عن هؤلاء الذين يتربصون بالدولة الفلسطينية فإنهم قتلة يتاجرون بلقمة العيش ويروجون لمخططاتهم الفاشلة للنيل من الوحدة ومن مستقبل قضيتنا الوطنية الفلسطينية ويطرحون انفسهم بالبديل عن منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وبكل ثقة وخطوات ثابتة ومواقف مشرفة تمضي القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني من اجل ضمان حشد الموقف الدولي الداعم للنضال الفلسطيني والتصدي للاحتلال والتكتل العنصري الدولي الامريكي الاسرائيلي الذي يواصل عدوانه على الشعب الفلسطيني ويرتكب الجرائم ويواصل عمليات الاستيطان ويعمل على تنفيذ ما يسمى صفقة القرن في تحدي واضح لكل القوانين الدولية.إن سياسة الاحتلال وعنصريته وعدوانه ليس بالجديد على الشعب الفلسطيني وان سياسة الضم تجري تنفيذها على ارض الواقع منذ السبعينيات باعتبارها جوهر المشروع الصهيوني فالدول الاستعمارية ساهمت في تأسيس دولة الاحتلال كمشروع استعماري استيطاني في قلب فلسطين والمنطقة العربية واستغلت العملية السلمية والسنوات السابقة وما نتج عن عملية اعلان المبادئ التي عرفت باتفاقيات اسلو والحكم الذاتي المؤقت الذي انتج السلطة الفلسطينية لتحقيق هذا الهدف بالرغم من التنازلات الصعبة التي قدمتها القيادة والشعب الفلسطيني.إن حكومة الاحتلال العسكري الإسرائيلي تمثل التوجهات العنصرية والتوسعية ونجحت في تدمير أي شكل من أشكال المعارضة داخل المجتمع الاسرائيلي وتقوم عبر تحالفها الحالي بتسريع الضم بشكل علني ومباشر خلافاً لما كان عليه بالسابق وتحاول شرعنه وسرقة الأراضي عن طريق فرض القانون الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المستهدفة بالضم وتستغل جميع الظروف بما في ذلك التواطؤ الأمريكي وعجز دول العالم خصوصاً الاتحاد الأوروبي عن لجم انتهاكاتها وعدم قدرة الأمم المتحدة على محاسبتها وتنفيذ وعودها وقراراتها إضافة الى استغلالها لتفشي فايروس كورونا لفرض مشروعها الاستعماري الإحتلالي.ومن المهم ان تدعم الدول العربية وتفعل شبكة أمان مالية لفلسطين كقرض مرحلي بقيمة مئة مليون دولار شهريا حتى تستطيع الحكومة الفلسطينية مواجهة التحديات الراهنة وسياسة الحصار المالي التي فرضتها حكومة الاحتلال ومن اجل تدعيم الاستقلال الوطني وبنفس الوقت لا بد من الاتحاد الاوروبي الخروج بموقف واضح وبشكل رسمي ليؤكد البدء بفرض عقوبات على حكومة الاحتلال لتنفيذ خطة الضم والاعتراف بالدولة الفلسطينية واقعة تحت الاحتلال وتوفير الدعم الاستراتيجي لبناء مؤسسات الدولة خلال مرحلة التحول من السلطة الي الدولة باعتبار ان من يريد حل الدولتين فإن عليه الاعتراف بدولة فلسطين وان هذا الاعتراف وهذه الخطوات تعد تطبيقا للقانون الدولي وخاصة قرارات الامم المتحدة التي تؤكد على حل الدولتين.أن اي افاق للعملية السلمية وتواصل المفاوضات بأي شكل من الاشكال في المستقبل يجب ان تكون على قاعدة الاعتراف بالدولة الفلسطينية الواقعة تحت الاحتلال وضمان حصول فلسطين على عضوية كاملة في الامم المتحدة والعمل مع دول الاتحاد الاوروبي لتوفير المساعدة في تغطية العجز المالي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الأونروا وان يكون ذلك بعيدا عن الانفراد الامريكي وضمن ائتلاف دولي لعقد مؤتمر للسلام يفض ......
#الحلم
#الفلسطيني
#يتحقق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681444
الحوار المتمدن
سري القدوة - الحلم الفلسطيني يتحقق ...
فارس إيغو : الإصلاح الديني في الإسلام، والشروط اللازمة لكي يتحقق فيها هذا الإصلاح؟
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو يتقصد مالك بن نبي (1905 ـ 1975) ـ وهو من أشهر من يتداول فكرهم اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل ما يسمي بالتيار الوسطي في الإسلام ـ دائماً الحديث عن الفرد المسلم، العقل الإسلامي الفردي ليحمي مؤسسة الإسلام الرسمية والفكر الإسلامي من أي إنتقاد، وبالنسبة لهؤلاء المصلحين الدينيين هم يُعذرون لأنهم لم يقرأوا النظرية الهيرمينوطيقية أو التأويلية، بالرغم من وجود مصطلح ((التأويل)) في القاموس العربي في العصر الوسيط، وتم تداوله من قبل المفسرين والمعتزلة والفلاسفة، وبالخصوص ابن رشد (1). وبالنتيجة، هم يقعون في خطأ جسيم هو الإقتناع بالوصول الى ((الدين الصحيح))، وفي هذه الحالة ((الإسلام الصحيح))، وهو ما يدفعهم دائماً الى تقريع الفرد المسلم واتهامه بأنه يسيء فهم الدين، ولا يطبق الإسلام الصحيح. لكن ما يفهمه هذا الإنسان البسيط المحدود الذكاء هو النسخة من الإسلام الرائجة أي الإسلام الرسمي (إسلام المؤسسة الرسمية) مختلطاً بإسلام الإسلام السياسي بعد أن تم القضاء على الإسلام الشعبي العفوي والبسيط، وبالتلاعبات والاستخدامات النفعية للدين من قبل السلطات السياسية في معظم البلدان العربية والإسلامية. وما نفتقده تماماً عند مالك بن نبي ـ أي نقد المؤسسة الدينية الرسمية ـ، نجده عند الشيخ محمد عبده، بالرغم من أنه يسبق مالك بن نبي بنصف قرن، وهو ما دفع الكثيرين من المثقفين في تسمية التيار الإصلاحي الذي تركه محمد عبده بالتيار السلفي المتنور، على ما في هذه التسمية من تناقض داخلي، لكن تعبر بالفعل عن فكر محمد عبده والتيار الذي أسسه، والذي مع الأسف لم يستمر بسبب بروز وصعود الإسلام السياسي الحركي ممثلاً بالإخوان المسلمين وما تولد عنهم من تيارات وحركات إسلاموية كانت لها اليد الطولى في قتل بذرة النهضة التي تمّ زرعها في القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين قبل أن تصبح شجرة كبيرة وراسخة الجذور في التربة العربية والإسلامية. لكن، حتى التيار السلفي المتنوّر الذي مثله الأفغاني وعبده والكواكبي وقع في وهم الإعتقاد بالقدرة على التوصل الى مفهوم ((الدين الصحيح)) أو ((الإسلام الصحيح))، وذلك في القول الشهير الذي ينسب الى الأفغاني أحياناً، والى الشيخ محمد عبده غالباً، وهو: ((قد رأينا في الغرب إسلاماً دون مسلمين، بينما في بلاد الإسلام يوجد مسلمين، ولكن، لا يوجد إسلاماً)).وهذا الكلام مخطئ على الجانبين، فعلى الجانب الغربي (الأوروبي)، حدثت النهضة عن طريق فصل العلوم والمعارف عن الدين، وأولها كانت الفلسفة، أي عملية العلمنة أو الدنيوة، وليس العلمانية، فالعلمانية هي كما يقول الفرنسيون الكرزة الحمراء على قالب الحلوى، أي أنها تأتي تتويجاً لعملية العلمنة التدريجية التي استمرت ثلاثة أو أربعة قرون حتى وصلت أوروبا الى مرحلة العلمانية، والتي رفضها تماماً الشيخ محمد عبده في مناظرته الشهيرة مع المفكر الحداثي فرح أنطون عام 1903 والتي دارت على صفحات مجلة الجامعة التي يديرها فرح أنطون ومجلة المنار التي يديرها ويشرف عليها تلميذ محمد عبده رشيد رضا. وهو ما يؤكد محدودية عملية الإصلاح الديني إذا كان من سيتولاها حصرياً هم من رجال الدين، فحتى السلفي المتنور مثل الشيخ محمد عبده سقط في المزايدات الدفاعية عن الدين في المناظرة الشهيرة التي دارت في بداية القرن الماضي، ولم تثمر إلا على زيادة التوتر بين التيارات الحداثية والدينية، وسيأتي حدث آخر سوف يعيدنا الى مربع الصفر، الى ما قبل حملة نابليون على مصر وقيام دولة محمد علي باشا النهضوية.زلزال إنهاء الخلافة الإسلاميةفي خضم الحملة الاستعمارية على العالم ......
#الإصلاح
#الديني
#الإسلام،
#والشروط
#اللازمة
#يتحقق
#فيها
#الإصلاح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687366
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو يتقصد مالك بن نبي (1905 ـ 1975) ـ وهو من أشهر من يتداول فكرهم اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل ما يسمي بالتيار الوسطي في الإسلام ـ دائماً الحديث عن الفرد المسلم، العقل الإسلامي الفردي ليحمي مؤسسة الإسلام الرسمية والفكر الإسلامي من أي إنتقاد، وبالنسبة لهؤلاء المصلحين الدينيين هم يُعذرون لأنهم لم يقرأوا النظرية الهيرمينوطيقية أو التأويلية، بالرغم من وجود مصطلح ((التأويل)) في القاموس العربي في العصر الوسيط، وتم تداوله من قبل المفسرين والمعتزلة والفلاسفة، وبالخصوص ابن رشد (1). وبالنتيجة، هم يقعون في خطأ جسيم هو الإقتناع بالوصول الى ((الدين الصحيح))، وفي هذه الحالة ((الإسلام الصحيح))، وهو ما يدفعهم دائماً الى تقريع الفرد المسلم واتهامه بأنه يسيء فهم الدين، ولا يطبق الإسلام الصحيح. لكن ما يفهمه هذا الإنسان البسيط المحدود الذكاء هو النسخة من الإسلام الرائجة أي الإسلام الرسمي (إسلام المؤسسة الرسمية) مختلطاً بإسلام الإسلام السياسي بعد أن تم القضاء على الإسلام الشعبي العفوي والبسيط، وبالتلاعبات والاستخدامات النفعية للدين من قبل السلطات السياسية في معظم البلدان العربية والإسلامية. وما نفتقده تماماً عند مالك بن نبي ـ أي نقد المؤسسة الدينية الرسمية ـ، نجده عند الشيخ محمد عبده، بالرغم من أنه يسبق مالك بن نبي بنصف قرن، وهو ما دفع الكثيرين من المثقفين في تسمية التيار الإصلاحي الذي تركه محمد عبده بالتيار السلفي المتنور، على ما في هذه التسمية من تناقض داخلي، لكن تعبر بالفعل عن فكر محمد عبده والتيار الذي أسسه، والذي مع الأسف لم يستمر بسبب بروز وصعود الإسلام السياسي الحركي ممثلاً بالإخوان المسلمين وما تولد عنهم من تيارات وحركات إسلاموية كانت لها اليد الطولى في قتل بذرة النهضة التي تمّ زرعها في القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين قبل أن تصبح شجرة كبيرة وراسخة الجذور في التربة العربية والإسلامية. لكن، حتى التيار السلفي المتنوّر الذي مثله الأفغاني وعبده والكواكبي وقع في وهم الإعتقاد بالقدرة على التوصل الى مفهوم ((الدين الصحيح)) أو ((الإسلام الصحيح))، وذلك في القول الشهير الذي ينسب الى الأفغاني أحياناً، والى الشيخ محمد عبده غالباً، وهو: ((قد رأينا في الغرب إسلاماً دون مسلمين، بينما في بلاد الإسلام يوجد مسلمين، ولكن، لا يوجد إسلاماً)).وهذا الكلام مخطئ على الجانبين، فعلى الجانب الغربي (الأوروبي)، حدثت النهضة عن طريق فصل العلوم والمعارف عن الدين، وأولها كانت الفلسفة، أي عملية العلمنة أو الدنيوة، وليس العلمانية، فالعلمانية هي كما يقول الفرنسيون الكرزة الحمراء على قالب الحلوى، أي أنها تأتي تتويجاً لعملية العلمنة التدريجية التي استمرت ثلاثة أو أربعة قرون حتى وصلت أوروبا الى مرحلة العلمانية، والتي رفضها تماماً الشيخ محمد عبده في مناظرته الشهيرة مع المفكر الحداثي فرح أنطون عام 1903 والتي دارت على صفحات مجلة الجامعة التي يديرها فرح أنطون ومجلة المنار التي يديرها ويشرف عليها تلميذ محمد عبده رشيد رضا. وهو ما يؤكد محدودية عملية الإصلاح الديني إذا كان من سيتولاها حصرياً هم من رجال الدين، فحتى السلفي المتنور مثل الشيخ محمد عبده سقط في المزايدات الدفاعية عن الدين في المناظرة الشهيرة التي دارت في بداية القرن الماضي، ولم تثمر إلا على زيادة التوتر بين التيارات الحداثية والدينية، وسيأتي حدث آخر سوف يعيدنا الى مربع الصفر، الى ما قبل حملة نابليون على مصر وقيام دولة محمد علي باشا النهضوية.زلزال إنهاء الخلافة الإسلاميةفي خضم الحملة الاستعمارية على العالم ......
#الإصلاح
#الديني
#الإسلام،
#والشروط
#اللازمة
#يتحقق
#فيها
#الإصلاح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687366
الحوار المتمدن
فارس إيغو - الإصلاح الديني في الإسلام، والشروط اللازمة لكي يتحقق فيها هذا الإصلاح؟