الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الله الحريف : النظام الرأسمالي ما بعد الكورونا والأطروحات السديدة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف يقول المثل: “رب ضارة نافعة”.جائحة كورونا تقدم دروسا ثمينة إذا استفادت منها البشرية ستخطو خطوات مهمة إلى الأمام في اتجاه إقامة نظام اقتصادي واجتماعي وسياسي أكثر عدلا:1- أول وأهم درس هو أن النظام الرأسمالي قد أفلس على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والأيديولوجي والأخلاقي والبيئي:منذ أواسط السبعينات من القرن الماضي، أغرق هذا النظام العالم في أزمة اقتصادية مستدامة تتخللها انهيارات مالية واقتصادية تقضي على خيرات هائلة. وأوصل الطبيعة إلى مستوى غير مسبوق من التدمير يهدد الحياة على وجه الأرض بالفناء، وألهب العديد من الحروب في مختلف بقاع العالم ورفع التسلح إلى مستويات خيالية, ويحمل هذا النظام عبء أزمته للشعوب، وخاصة الطبقات العاملة، من خلال تصعيد الاستغلال ونهب الخيرات الطبيعية واقتلاع ملايين الفلاحين من أراضيهم واضطرار الملايين إلى الهجرة من أوطانهم هربا من الحروب والمجاعات والبطالة والتفقير. وكشفت جائحة كورونا أن أكبر الدول الرأسمالية (أمريكا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا بالخصوص)، رغم أمكانياتها الاقتصادية الهائلة، إتسمت سياساتها بالارتباك بسبب وضعها مصلحة الرأسماليين فوق ضرورة انقاد حياة المواطنات والمواطنين. ولذلك تلكأت في تنفيذ الحجر الصحي أو نفذته، بشكل جزئي،وبعد فوات الأوان، ولم توفر، بشكل استباقي، مستلزمات القضاء على الوباء( الكمامات وأجهزة التنفس ومستشفيات وغيرها). وذلك بالرغم من أن تجربة الصين كانت قد أبانت فعالية ونجاعة هذا الإجراءات.وعمّق وباء كورونا تراجع ثقة شعوب الغرب في الأنظمة السياسية حيث كشف حقيقتها كخادمة للبرجوازية ودكتاتورية ضد الشعوب: فإضافة إلى ما طرحنا أعلاه حول تعاملها مع الجائحة والذي سيؤدي إلى أن أغلب المتضررين منها سيكونون من الفئات الشعبية، وخاصة الأكثر هشاشة، ستمول الاجراءات التي اتخدت بالمال العام عوض ان يتم فرض ضريبة على الثروة ومحاربة التهرب والغش الضريبيين وإلزام الرأسماليين بإرجاع الأموال المهربة نحو الجنات الضريبية.إن الليبرالية، كأيديولوجيا الرأسمالية، تدعو إلى الاعتماد على السوق لتدبير الاقتصاد وتخلي الدولة عن وظيفتها الاقتصادية والاجتماعية (أي ترك الرأسمالية تتحرك بكل حرية ودون ضبط) وأن ذلك هو الضمان للاستقرار بل الازدهار. والحال أن حرية السوق هي التي أدت إلى هذه انهيارات المتتالية للرأسمالية وأن الدولة تدخلت، خلافا للوصفات الليبراية، لأنقاد البنوك والاقتصاد من الانهيار وتتدخل اليوم لمواجهة كورونا. هكذا عبرت الليبرالية عن فشلها وكشفت عن حقيقتها كأيديولوجيا، بالمعنى القدحي للكلمة، تهدف إلى زرع الوهم بقدرة نمط الانتاج الرأسمالي على حل تناقضاته العضوية تلقائيا( ما يسمى “اليد الخفية”).أما الإفلاس الأخلاقي للامبريالية، فحدث ولا حرج:– هكذا، على سبيل المثال، ترعى الامبريالية الارهاب وتدبر المؤامرات ضد الشعوب والانقلابات وتقرر فرض الحصار والعقوبات ضد الأنظمة التي تواجه هيمنتها والتي تسببت في وفاة ملايين الأشخاص وتكذب، بشكل منهجي، لتغليط مواطنيها ومواطناتها (مثلا الادعاء أن العراق يمتلك أسلحة الدمار الشامل لتبرير غزوه) وتنكث العهود التي وقعتها (تعامل أمريكا مع الاتفاق النووي مع العراق واتفاق باريس حول البيئة…).وعرى وباء كورونا الوجه البشع واللا إنساني، بل الاجرامي للامبريالية، الذي تجلى، بالخصوص، في:– وضع مصلحة الرأسمالية فوق الحق في الحياة، وذلك، إضافة إلى ما سبق ذكره أعلاه، في التلكؤ في معالجة المرضى المسنين.– غياب تضامن الاتحاد الأوروبي مع ......
#النظام
#الرأسمالي
#الكورونا
#والأطروحات
#السديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676825
عبد الله الحريف : البديل الاشتراكي هو الحل لأزمة الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف لعل من أخطر المعارك التي تخوضها الرأسمالية ضد الشعوب معركة الأفكار. وترتكز هذه المعركة إلى السعي إلى إقناع الشعوب أن “ليس هناك بديل” كما طرحت ذلك ماركريت تاتشر, وهي تعني بذلك لا بديل عن الرأسمالية.والخطير في الأمر أن أغلب القوى اليسارية استبطنت هذه المقولة حيث أنها، حتى حين تتكلم عن الاشتراكية، فإنها لا تربطها بالقضاء على الرأسمالية، بل تختزلها فقط في العدالة الاجتماعية والديمقراطية و… وكأن العدالة الاجتماعية والديمقراطية الحقيقية ممكنة في ظل الرأسمالية التي تقوم، بالعكس، على الاستغلال والفوارق الطبقية ونهب الخيرات الطبيعية والحروب، بل إنها فاقمت الفوارق الطبقية إلى أقصى الحدود وميعت الديمقراطية التي أصبحت مجرد لعبة انتخابية تتحكم فيها الرأسمالية من خلال آلتها الدعائية الاخطبوطية وسيطرتها الاقتصادية، بل لجوئها، حين تفقد تحكمها، إلى مختلف أشكال الحرب العنيفة كما في سوريا أو الناعمة كما في فينزويلا مثلا( الحصار، العقوبات الاقتصادية، محاولات اختراق الجيش والقيام بمحاولات انقلابات العسكرية…).تناضل الشعوب ضد الانعكاسات الاجتماعية والاقتصادية الخطيرة للرأسمالية على حياتها. غير أن النتائج، غالبا، ما تكون محبطة لأن نضالها لا ينصب على المصدر الحقيقي لتعاستها ومعاناتها( الرأسمالية). هكذا تخسر الشعوب وقوى اليسار معاركها التكتيكية ضد الرأسمالية لأنها لا تربطها بمعركتها الإستراتيجية التي هي القضاء على الرأسمالية وبناء الاشتراكية. هكذا فإن أحد أهم أسباب الضعف المزمن لليسار يكمن في كون أغلب مكوناته لم تعد مؤمنة بضرورة تجاوز الرأسمالية وبالتالي ضرورة العمل المكثف والطويل النفس من أجل استرجاع الاشتراكية، كبديل للرأسمالية وليس كنوع من أنواع الاشتراكية الديمقراطية، بريقها واسترجاع الطبقة العاملة، باعتبارها موضوعيا الطبقة النقيض للبرجوازية ، دورها الحاسم في الصراع من أجل القضاء على الرأسمالية وبناء الاشتراكية. وهو ما يتطلب أن يصبح بناء أدوات الصراع الطبقي للطبقة العاملة( النقابة لقيادة معاركها الاقتصادية والحزب والجبهة لقيادة معاركها السياسية والفكرية) مهمة مركزية وآنية لا تقبل أي ارتخاء أو تأجيل.إن ربح هذه المعركة يتطلب ما يلي:– العمل المستمر لفضح ألاعيب الرأسمالية للحفاظ على هيمنتها وتعرية ديمقراطيتها التي هي في الواقع دكتاتورية الطبقة السائدة البرجوازية ورأس رمحها الرأسمال المالي الاحتكاري الذي فهم أن ديمقراطيته المرتكزة إلى تناوب شكلي بين يمين و”يسار” اشتراكي-ديمقراطي قد شاخت ويعوضها بشعبوية يمينية شبه فاشستية توهم الشعوب أن مصدر شقائها هو الآخر الضعيف( المهاجر، الأقليات الاجتماعية أو الدينية…) والأحزاب الفاسدة وأن الخلاص سيأتي من قائد ملهم قوي. وقد تقبل أيضا، إذا فرض ميزان القوى ذلك، بالشعبوية اليسارية التي تريد تجاوز الأحزاب وتركز على القائد الفذ وترى الخلاص في العدالة الاجتماعية والتوزيع العادل للثروة دون المساس بالرأسمالية. وهي بذلك تزرع الأوهام وسط الجماهير والتي تؤدي الشعوب ثمنها غاليا.– التصدي للقيم البرجوازية (الفردانية، الجشع، المنافسة الغير شريفة، هوس الاستهلاك…) وتسييد بدلها قيم التضامن والتعاون والعمل الجماعي والأممية، هذه القيم التي تقضي على الاستيلاب.– القيام بتقييم موضوعي لتجارب بناء الاشتراكية يفند إدعاء المفكرين البرجوازيين أن الاشتراكية غير قابلة للحياة وتبيان أن شروطا موضوعية وذاتية محددة هي التي أدت إلى هذا الفشل المؤقت. ......
#البديل
#الاشتراكي
#الحل
#لأزمة
#الرأسمالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677421
عبد الله الحريف : نداء عالمي للإنسانية من أجل إيقاف النزاعات العسكرية و وضع حد للحروب.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف Headline: نداء عالمي للإنسانية من أجل إيقاف النزاعات العسكرية و وضع حد للحروب.Teaser: لماذا يعبر نداء بوفيشة عن تطلعات الشعوب الراغبة في وضع حد للعنف العسكري في العالم.بواسطة: عبد الله الحريف و فيشاي براشادAuthor Bios: سيرة تعريفية بالكاتبين:عبد الله الحريف هو أحد مؤسسي النهج الديموقراطي (حزب يساري راديكالي بالمغرب) و أول أمين عام للحزب، ويشغل الأن منصب نائب الأمين العام. تخرج الحريف من معهد باريس لتكنولوجيا المناجم واشتغل مهندسا وكان عضوا فاعلا في منظمة إلى الأمام" السرية التي كانت تناضل آنذاك ضد دكتاتورية الملك الحسن الثاني. وقد سجن لمدة سبعة عشر عاما بسبب أدواره النضالية في سبيل الديموقراطية و الإشتراكية.فيجاي براشاد هو مؤرخ عندي، ومحرر وصحفي. وهو كذلك كاتب متخصص وكبير المراسلين في أحد مشاريع معهد الإعلام المستقل Globetrotter, بالإضافة إلى كونه رئيس تحرير لدار النشر LeftWord Books و في نفس الوقت مدير معهد القارات الثلاث للبحوث الإجتماعية. وقد كتب أكثر من عشرين كتابا, من ضمنها The Darker Nations و The Poorer Nations. وقد صدر له مؤخرا كتاب بعنوان Washington Bullets من تقديم إيفو مورالس ألما.Source: معهد الإعلام المستقل Independent Media InstituteCredit Line: صدر هذا المقال عن مشروع Globetrotter لمعهد الإعلام المستقلTags: الحرب, النشطاء, أمريكا الشمالية/الولايات المتحدة الأمريكية, آسيا/الصين, الشرق الأوسط/إيران, أمريكا الجنوبية/فنزويلا, وقت حساس.[Article Body:]في 15 مارس 1950, أطلق مجلس السلم العالمي نداء ستوكهولم، و هو عبارة عن نص قصير يدعو إلى حظر الأسلحة النووية. و قد وقع عليه حوالي مليوني شخص, و احتوى على ثلاث جمل مكتوبة بعناية:• نطالب بحضر الأسلحة النووية باعتبارها أدوات للترهيب و القتل الجماعي للشعوب, بالإضافة إلى اعتماد آلية مراقبة دولية صارمة قصد نفاذ هذا الإجراء.• نعتقد بأن كل حكومة قد تبادر باستخدام الأسلحة النووية ضد أي دولة أخرى فهي بالضرورة سترتكب جريمة ضد الإنسانية و وجب التعامل معها كمجرم حرب.• ندعو ذوي النوايا الحسنة من رجال و نساء في جميع أنحاء العالم للتوقيع على هذا النداء.الآن, و بعد 70 عام, أصبحت الترسانة النووية أكثر فتكا, لدرجة أن الأسلحة التقليدية قد فاقت في قدرتها التدميرية القنبلة الذرية التي أسقطتها الولايات المتحدة على هيروشيما و ناجازاكي عام 1945. وقد كان عدد الرؤوس الحربية النووية سنة 1950 يبلغ 304 رأسا نوويا (299 في الولايات المتحدة وحدها), بينما ارتفع العدد الحالي إلى 13355 رأسا نوويا, إذ يفوق كل رأس من هذه الرؤوس الموجودة سنة 2020 سابقاتها التي تم إصدارها في السنوات الأولى لهذه التكنولوجيا الرهيبة. وعليه، تشتد الحاجة إلى اطلاق نداء عالمي على غرار نداء ستوكهولم. ليست الدعوة إلى حضر أسلحة الدمار الشامل مسألة شكلية، بل إنها تشير مباشرة إلى مجموعة من البلدان بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تستمر بعناد في استخدام القوة للحفاظ على هيمنتها العالمية و توسيعها. ففي خضم الجائحة الحالية، تهدد الولايات المتحدة الأمريكية بإذكاء الصراع مع الصين و إيران و فنزويلا. وقد حركت مجموعة حاملة طائرات بهدف تفعيل حصار الموانئ الفنزويلية، بالإضافة إلى نقل سفن أمريكية إلى الخليج الفارسي بشكل مكثف من أجل التضييق على تنقل القوارب الإيرانية داخل المياه الدولية. وفي نفس الوقت، عبرت الولايات المتحدة الأمريكيةعن خطتها لوضع بطاريات صواريخ عدوانية و مصفوفات رادار مضادة للصوا ......
#نداء
#عالمي
#للإنسانية
#إيقاف
#النزاعات
#العسكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678617
عبد الله الحريف : حول الدولة الاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف إن النظام السائد في المغرب هو، من الناحية الاقتصادية-الاجتماعية، نظام الرأسمالية التبعية الذي يرتكز إلى الاستغلال المباشر والمكثف للطبقة العاملة والاستغلال الغير مباشر لباقي الكادحين بواسطة التحكم في السوق والتمويل ونهب الخيرات الطبيعية من طرف الامبريالية والكتلة الطبقية السائدة، ومن الناحية السياسية نظام المخزن المبني على الريع والافتراس والفساد والزبونية والقمع. هذا النظام الذي يعاني من تفاقم أزمة النظام الرأسمالي العالمي التي عمقتها حائحة كوفيد-19. فهل، في ظل هذا النظام الاقتصادي-الاجتماعي والسياسي المأزوم، يمكن بناء الدولة الاجتماعية التي تضمن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للجميع، أم أن ما يعنيه دعاة الدولة الاجتماعية مجرد إجراءات اجتماعية ترقيعية لا ترقى إلى ضمان حياة كريمة للجميع؟ ذلك أن بناء الدولة الاجتماعية الحقيقية مشروط، في دول المحيط الرأسمالي، بالقضاء على التبعية للامبريالية والكتلة الطبقية السائدة ونظامهما المخزني؟هكذا إذن، فإن بناء الدولة الاجتماعية الحقيقية مرتبط أشد ارتباط، في دول المحيط الرأسمالي، بإنجاز مهام التحرر الوطني والبناء الديمقراطي ويتطلب، بالتالي، حل التناقض الرئيسي بين الطبقة العاملة وعموم الطبقات الشعبية من جهة أولى، والامبريالية والكتلة الطبقية السائدة والنظام المخزني من جهة ثانية. وهو ما يستوجب بناء جبهة الطبقات الشعبية.وقد علمتنا التجارب في العديد من الدول( التجربة الناصرية في مصر والتجربة البعثية في العراق وغيرهما) أنه حين تكون قيادة جبهة الطبقات الشعبية في يد الطبقات الوسطى، تستطيع الامبريالية والبرجوازية التابعة لها إجهاض سيرورة التحرر الوطني والبناء الديمقراطي. لذلك لا بد من قيادة الطبقة العاملة وحلفائها الموثوقين( الفلاحون الفقراء والمعدمون وكادحو الاحياء الشعبية) للنضال من أجل التحرر الوطني والبناء الديمقراطي. وهو ما يفرض بناء أدواتهم النضالية: الحزب المستقل للطبقة العاملة والمنظم للكادحين الذي يقود نضالهم من أجل تحررهم من الرأسمالية والأداة النقابية التي تقود نضالهم الاقتصادي وجبهة الطبقات الشعبية. وفي غياب ذلك، يبقى شعار الدولة الاجتماعية شعارا وهميا يخلق انتظارات وردية وسط الجماهير ويساهم في تخديرها.للأسف، جل القوى اليسارية لا تطرح على نفسها هذه المهام.فهي، عوض العمل على بناء حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين، تنادي ببناء الحزب اليساري الكبير ذي الهوية الطبقية البرجوازية الصغيرة وذي الهوية الايديولوجية اللبرالية المزينة بالأحلام الاجتماعية لدغدغة مشاعر الجماهير الشعبية المكتوية بنار الاستغلال والفقر والبطالة والقهر وذي البنية التنظيمية على التوافقات بين تيارات من أجل اقتسام المواقع.وهي تعطي الأولوية للعمل في المؤسسات والانتخابات وتعتبر أن التغيير سيتم يواسطتها، بينما تبين تجربة العمل في المؤسسات التمثيلية، منذ 1962، أن هذه المؤسسات ساهمت في تقوية أركان النظام القائم وكانت وبالا على القوى الوطنية والديمقراطية التي شاركت فيها وأن التغيير لصالح الجماهير الشعبية لن يتم إلا إذا انخرطت الطبقات الشعبية بقوة في الصراع الطبقي وتقدمت في بناء أدواتها النضالية.وهي عوض أن توحد قواها لتفرض تغييرات جذرية للعمل النقابي لكي يخدم مصالح الطبقة العاملة والكادحين، غالبا ما تساهم في تقسيم الحركة النقابية وفي كثير من الأحيان، تتنافس فيما بينها لاحتلال المواقع التنظيمية لكي يستفيد أعضائها من اشكال مختلفة من الريع.وعوض العمل على بناء جبهة الطبقات الشعبية التي ستكون نتيج ......
#الدولة
#الاجتماعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682449