الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد علام : السيسى موافق من حيث المبدأ، مختلف فقط، على جهة التنفيذ!
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام وصف الرئيس السيسى لمقالات صلاح دياب "نيوتن"، الذى دعى فيها الى فصل سيناء (اقليم مستقل - حاكم مستقل – ميزانيه مستقله – قوانين مستقله)، على أنها افكار مقدره!، ومطالبته بان لا ينظر اليها على ان ورائها اهداف!،(1) هذا الوصف وهذه المطالبه، امر لا يمكن تفسيره الا فى سياق ربطه بالتصريحات الغريبه ولشاذه، قبلها بايام، للمسئول الاول، دستوريا، عن الاعلام المصرى، عن ضرورة السماح بالمزيد من الحريه الاعلاميه، ثم ربطه بالمقال الصادم لصلاح دياب، ومن ثم بحالة التناقض الصارخ فى موقف "اعلام النظام" من مقالات "نيوتن" صلاح دياب، ذاتها، وانتقال موقفها من النقيض للنقيض، من الهجوم العنيف، الى اللوم اللين!. وهو ما يمكن فى نفس الوقت، ان يفسر المغزى والدور الوظيفى للكلام المفاجئ الذى كان قد صرح به المسئول الاعلامى الاول مكرم محمد احمد، مع واحد من اقرب "الاعلاميين" من الاجهزه الامنيه، كلام شاذ، وفقاً للسياقات السابقه لمواقف مكرم نفسه من ان الحريه التى يتمتع بها الاعلام حالياً غير مسبوقه!، بالتاقض الصارخ والمفاجئ عن "لازم قدر من حرية التفكير والابداع، مش قاعد مكمم الناس، مانتش قاعد مخوف الناس من ان تقول رأيها، ايه اللى حيجرى؟!"!،(2) ثم بعدها بايام يظهر مقال صلاح دياب، (وهو المقال الذى حذف من الجريده لاحقاً، لقد ادى دوره وانتهى، وعليه ان يغادر خشبة المسرح!)، ويقوم اعلام النظام بحمله منظمه مقرؤه ومرئيه يقودها نفس "الاعلامى"، باعنف هجوم ضد صلاح دياب، معتبراً انه قد تجاوز الخط الاحمر للامن القومى المصرى(3) وبعدها بساعات قليله، يصرح نفس مكرم محمد احمد بانه لا عقوبه علي المصري اليوم بسبب مقال نيوتن عن سيناء .. هدفنا التحقق وليس التحقيق واعاقه تفكير الناس أو محاكمه نواياهم!.(4)ثم بعدها بساعات، تأتى هذه التصريحات للرئيس السيسى!، والتى اضاف اليها سؤال واحد فقط، هل القطاع الخاص يقدر على عمل البنيه الاساسيه التى تقوم بها الدوله والمقدره بـ600 مليار جنيه، منهم 300 مليار تنفذهم الهيئه الهندسيه للقوات المسلحه؟!.. اى لم يطرح الرئيس السيسى اى ملاحظات خلافيه مما طرح عن طريق صلاح دياب، والذى دعى فيها الى فصل سيناء (اقليم مستقل - حاكم مستقل – ميزانيه مستقله – قوانين مستقله)، فقط كانت الملاحظة النقديه الوحيده للرئيس حول الجهة المنفذه!، اى ان الرئيس السيسى موافق من حيث المبدأ، ومختلف فقط، على جهة التنفيذ!.وكنت قد حاولت منذ ايام الاجابه على السؤال الذى اعتقدت انه السؤال الرئيسى التالى:(5)هل مشروع "لوبى المصرى اليوم"، هو دعم غير مباشر للوبى الرسمى الداعم لـ"صفقة القرن"، ام انه منافس "بديل" له؟!وكان ملخص محاولة الاجابه:اولاً: ان حكام عالم اليوم، استباقاً للاحداث الدراماتيكيه المتوقعه فى الشرق الاوسط، كأرتدادات للتداعيات السلبيه لجائحة كورونا، رأت ان تتقدم بالجناح "المدنى" للدعم الميدانى الغير مباشر، وسط النخبه، وكعامل محفز للجناح الرسمى، للتقدم العلنى على طريق "صفقة القرن"، والتى ما هى سوى جزء من مشروع الشرق الاسط الكبير، الجديد، بقيادة ميدانيه لاسرائيل اليمينيه القويه (ماء/غاز)، لصالح اليمين العالمى، حكام عالم اليوم.ثانياً: ان تأرجح مصير كلً من ترامب ونتنياهو فى السلطه، القى على حكام العالم الفعليين، - الذى لا يعدو ترامب/نتنياهو لهم، سوى انهما ادوات تنفيذ ارادتهم، مهما كان حجم كلً منهما -، وبالتالى مستقبل زعماء محليين اخرين، القى على الحكام الفعليين بمسئولية اعطاء الضوء الاخضر لتقدم الاحتياطى الاستراتيجى الغير رسمى، "المدنى".ثالثاً: ان حجم وحد ......
#السيسى
#موافق
#المبدأ،
#مختلف
#فقط،
#التنفيذ!

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674831
علي عرمش شوكت : انتفاضة اكتوبر العراقية .. انجازات مع ايقاف التنفيذ
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت كان ثمن تحقيق بعض مطالب الانتفاضة، مئات من الشهداء، والاف الجرحا. معظمهم من الشباب الثائر. ويمكن القول: انها نتيجة قد ارغمت عليها الطغمة الحاكمة، ولكن بسلوك المراوغة والمخادعة الخبيث، كما كانت تلك الانجازات بمثابة جرعة علقمية الطعم تجرعتها القوى المتسلطة عن مضض. لتمرير شيئاً من مطاليب الثوار. مع انها ليست ببعيدة عن محاولة خائبة لتهدئة مؤقتة لجذوة الانتفاضة. وكانت تلك الخطوات قد ابتدأت باسقاط الحكومة الفاشلة القاتلة للمنتفضين، واجبار البرلمان الفاشل ايضاً على تمرير قانون الانتخابات الذي اقل ما يوصف به " معوق "، ثم تشكيل هيئة المفوضية العامة للاقتراع. غير ان هذه العناوين ومضامينها قد حيّدتها الطغمة الحاكمة واوصلتها الى حافة القبر. اولاً: اقالة الحكومة تم بتصاعد زخم الانتفاضة ولكن اخذت الاوساط المتنفذة بوسيلة المماطلة والتسويف، واولهم رئيس الوزراء عبد المهدي القاتل الفشل، الذي كان يصرخ ويطالب بالبديل قبل ان يستقيل وهو يعلم حقاً ان من يتقدم لتشكيل الحكومة سوف يجهض من قبل الكتل المتنفذة. وبالفعل قد اسقطوا " محمد توفيق علاوي " واسقطوا " عدنان الزرفي " وبحجج تافهة ومددوا الفترة الدستورية الى خمسة اشهر بدلاً من شهر، اجرت خلالها هذه الكتل تثبيت مواقعها بتعينات غير قانونية ، وزد على ذلك القيام بعقد صفقات ملؤها الفساد الصارخ ثانياً: قانون الانتخابات جاء بتعديلات عن ماضيه. وبمعنى من المعان تمسك قوى المتحاصصة بما يضمن مصالحها، ويبعد القوى والاحزاب النزيهة وقوى الحراك الثائر. وذلك من خلال وضع عملية التصويت وفقاً للدوائر الصغيرة التي تكفل تشتيت اصوات الاحزاب غير المتنفذة والشباب المنتفض. الامر الذي ادى الى تجميده للان . وفي خلاصة القصد، تمديد الحال على ما هو عليه ، بل ومراهنة على عدم الغاء القانون القديم . لكونهم يدركون تماماً ان ابعاد القانون القديم المفصل على مقاساتهم، وفي ظل الشارع المنتفض ضدهم سيزاحون عن المشهد السياسي قطعاً.ثالثاً :هيأة مفوضية الانتخابات. لقد اريد لها من قبل الحراك الجماهيري ان تتكون من قضاة، فتم ذلك .. ولكن سارعت الاحزاب المتنفذة المتحاصصة متزاحمة الى تعيين من يمثلها في عموم مفاصل المفوضية مستغلة فترة التلكؤ في تشكيل الكابينة الوزارية، وبفضل الضوء الاخضرالذي فتحه " عبد المهدي" لهم. هذا وناهيك عن ان اعضاء المفوضية الجدد، قد جاء جلهم من رحم الكتل المتنفذة للاسف الشديد.. خلاصة القول هو تحويل تشكيل المفوضية من حل للمشكلة، الى مشكلة شائكة بذاتها. حيث ادى ذلك الى فقدان ثقة المواطنين بهذه المفوضية.هكذا جرى الالتفاف على اول انجازات الانتفاضة. بغية ايقاف تنفيذها، وقطع الطريق على تحقيق مطاليب اخرى للمتظاهرين بمعنى التصدي الشرس بهدف ايقاف عملية التغيير والاصلاح، ويمكن ان يضاف لها تعطيل المحكمة الاتحادية لتصبح معوقاً شديد الفعل للموت الرسمي لما سميت بالعملية السياسية، اذن للان الطغمة الحاكمة لا زالت تقاتل بتكالب شرس خلف متاريسها من المال المسروق والسلاح المنفلت.. عليه ان تنهض القوى الثائرة وبلورة برنامجها الموحد وقيادتها المدنية الديمقراطية الجديرة ناصعة التاريخ الوطني. ......
#انتفاضة
#اكتوبر
#العراقية
#انجازات
#ايقاف
#التنفيذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679026