الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم حبيب : الرأسمالية العالمية قبل وبعد كورونا
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب أولاً: الرأسمالية العالمية قبل كورونالم يكن الاقتصاد الرأسمالي العالمي سليماً معافى قبل بروز وانتشار وباء كورونا، بل كان، ولا يزال، يعاني من عواقب أزمات متلاحقة ومتنوعة حصلت في 1964، 1997-1998، 2008-2009، -2011-2012، و2014-2016، إضافة إلى مشكلات كبيرة متراكمة، رمى بكامل ثقل عواقبها على كاهل شعوب الدول الرأسمالية المتقدمة ودافعي الضرائب وعلى كاهل شعوب البلدان النامية، في حين حققت جملة من أكبر الاحتكاريات العالمية المزيد من الأرباح وعلى حساب إفقار الشعوب ولقمة عيش الملايين.والدراسات الاقتصادية الحدثة التي تبحث في توزيع الملكية وتوزيع الثروة الاجتماعية، وهما وجهان لعملة واحدة مترابطة، تشير إلى صواب النظرية التي طرحها كال ماركس (1818-1883) منذ أكثر من 150 عاماً في كتابه رأس المال (1867) والقائلة بأن تطور الرأسمالية يقود باستمرار إلى مزيد من تركز الثروة الاجتماعية بأيدي حفنة صغيرة من كبار الرأسماليين، مما يحرم الغالبية العظمى من السكان من هذه الثروة. وبهذا التوكيد ترد هذه الدراسات على الادعاء، الذي يتشبث به اقتصاديو البرجوازية الكبيرة وكبار الرأسماليين والمواقع الإلكترونية والكتب والمجلات الاقتصادية التي تدافع عنهم، والقائلة بخطأ مقولة ماركس وأن التطور الرأسمالي يميل باستمرار إلى تقليص الفجوة وتحقيق الاقتراب في توزيع الثروة الاجتماعية وليس إلى الابتعاد. وقد كان أبرز المدعين خطأ ماركس هو الكاتب الاقتصادي الأمريكي سيمون سمث كوزنيتس Simon Smith Kuznets (1901-1985). لقد بحث كوزنيتس الاقتصاد الأمريكي ووجد إن فترة نشوء الرأسمالية قد سجلت فجوة كبيرة في توزيع الثروة ولكنها عادت إلى التقارب في فترة لاحقة. وركز على الفترة 1910-1953، ونشر دراسته في عام 1955، حيث تبين حقيقة اقتراب نسبي في توزيع الثروة أ في معدل النمو الاقتصادي وتوزيع الثروة الاجتماعية. ولكن دراسته لا يمكن تعميمها لسببين أساسيين هما: إن الدراسة اقتصرت على الاقتصاد الأمريكي فقط، وأن الفترة قد اقترنت بحربين عالميين كان لهما عواقب شديد على النمو الاقتصادي وعلى الأرباح ووجهة توزيع الثروة. وهي لا يمكن اعتمادها في تخطئة نظرية ماركس بهذا الصدد وتعميم مقولة كوزنتس. فقد برهن الكاتب الاقتصادي الفرنسي توماس پيكيتي Thomas Piketty (مولود1971) في كتابه الموسوم "الرأسمالية في القرن العشرين" الصادر عام 2013، على صواب رأي ماركس حين درس العلاقة بين توزيع الملكية وتوزيع الثروة على مدى ثلاثة قرون تقريباً حتى عام 2010 ولأكثر من عشرين دولة رأسمالية متقدمة، إضافة على الكثير من الدول الأخرى وركز على اقتصادات كبيرة مثل اقتصادات الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا ولاسيما فرنسا، حث توفرت مواد وسلاسل زمنية كافية لبحث علمي يمكن اعتماد استنتاجاته وتعميمها. لقد برهن پيكيتي، بعد دراسة العلاقة بين توزيع الملكية وتوزيع الثروة الاجتماعية، كما درس معدلات النمو الاقتصادي والفوائض المتحققة لرأس المال، إن الفجوة في توزيع الثروة الاجتماعية في اتساع دائم مع تطور الرأسمالية العالمية وليس العكس. (Siehe: Thomas Piketty, Das Kapital im 21. Jahrhundert, C.H.Beck, s. 29/30, München 2020).إن هذا الواقع يشير إلى بروز اختلالات مستمرة في الاقتصاد الرأسمالي العالمي، لاسيما في جانبين مهمين يرتبطان بقانون التطور المتفاوت للاقتصادي الرأسمالي، هما: هيكلية أو بنية الاقتصاد الرأسمالي، والتي ترتبط عضوياً 1) بتوزيع الملكية واستخدام رأس المال، و2) التوزيع الجغرافي غير المتوازن لرأس المال، وكلاهما يقودان إلى تطور علاقة غير متساوية وغ ......
#الرأسمالية
#العالمية
#وبعد
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674885
ديميتري بريجع : روسيا ماقبل وبعد الدستورالبوتيني؟
#الحوار_المتمدن
#ديميتري_بريجع قرار بوتين في تغيير الدستور من أجل منح نفسه إمكانية تمديد فترة رئاسته حتى الممات، هل سينجح في ذلك؟ سنرى ذلك قريبا, ولكن من المتوقع بأن الأغلبية سوف يصوتون للتعديل بنعم ,وهذا ما يقوله الكثير من الباحثين الروس, وأيضا لا نستطيع ان ننسى بان بوتين و داعميه لديهم مهارة كبيرة في تزوير الانتخابات بطرق مختلفة من ضمنها نشر فيديوهات تتحدث عن  المثلية الجنسية وخطرها على المجتمع وهي نقطة حساسة بالنسبة للمجتمع الأرثوذكسي الروسي ,ويبث اعلام بوتين انه اذا تم رفض التعديلات سوف تتحول روسيا الى بلد مثلي و بأن هذا خطر على مستقبل روسيا مجتمعا ودولة لأنه أصلا سكان روسيا تناقص كثيرا بعد انفكاك الاتحاد السوفيتي والحالة الاقتصادية للروس ثبتت تراجع غدد السكان حيث قلة الولادات وكثرة الوفيات, لذلك بوتين غير في الدستور النص الذي يتحدث عن الزواج و وضع كلمة بأن الزواج هو اتحاد بين امرأة و رجل أي انثى وذكر.تعديل الدستور او تغيير نصوصه و تغيير كل فقرة في الدستور سوف يغير روسيا الحالية بالكامل وسوف تتحول من روسيا يلتسينية الى روسيا بوتينية بالكامل حيث سوف تكون السلطة المطلقة لبوتين أي بأن بوتين سوف يمسك زمام الأمور في روسيا بالكامل وهذا ما كان يحاول ان يفعله في السنوات الماضية باغتيال قيادات المعارضة و التخلص ممن لديهم معلومات عن ماضيه المخابراتي وطريقته المافيوية في مسك السلطة, وقد نجح في السيطرة على مفاصل السلطة وخلق جهازا مخابراتيا وامنيا لا يمكن تجاوزه او القيام باي نشاط يفضح سلطة بوتين المخابراتية,وأخر ضحاياه المعارض الكبير بوريس نيمتسوف وبوريس بيريزوفسكي وسيرغي ماغنيتسكي وانا بوليتكوفسكايا و شخصيات أخرى معارضة.اسكات الطرف الأخر باتهامه بالعمالة هي أولويات سياسات فلاديمير بوتين فمن المعروف بأن الألة الإعلامية لبوتين تنشر كل يوم أكاذيب بخصوص أمريكا و يتهمون الكثير من الشخصيات المعارضة مثل اليكسي نافلني بالعمالة و التجسس لصالح الامريكان، بوتين يعرف نقاط ضعف المعارضة و يستغل أي ضعف لدى المعارضة لصالحه و من المعروف بأن المعارضة ليست قوية كفاية و ليس لديها أدوات إعلامية قوية لمواجهة بوتين سياسيا داخل  روسيا و أيضا لا نستطيع ان ننسى دوربعض الأحزاب التي تسمي نفسها معارضة و لكن في الأساس هي تعمل مع بوتين في الخفاء مثل حزب اليبيرالي الروسي الذي يرأسه فلاديمير جيرينوفسكي وحزب روسيا العادلة الذي يرأسه سيرغي ميرونوف, فبوتين ساهم في تأسيس هذه الأحزاب لمساعدته في النجاح بالانتخابات, ومن اجل خلق أجواء وهمية من المنافسة السياسية ولكي يظهر في الاعلام بان روسيا لديها انتخابات ديمقراطية وهذا الامر هو مسرحية لأجل اعادة انتخاب بوتين مرة أخرى.حاليا نحن نرى بان بوتين بتغيير الدستور سوف يضغط على المعارضة ويحاول تفكيكها بطرق مختلفة من ضمنها ضرب الناشطين السياسيين واغلاق حساباتهم البنكية، استهداف أنشطة الأحزاب المعارضة بالتخويف والتهديد، استعمال جواسيس داخل المعارضة من أجل نشر الفوضى السياسية، وبالتأكيد هو سوف ينجح في ذلك لان إمكانات روسيا الهائلة بيده ويد انصاره!التعديلات الحالية في الدستور سوف تزيل كليا القانون الدولي من روسيا وسوف يحل محله القانون المحلي أي اذا حدث انتهاك لحقوق الانسان داخل روسيا فالمحاكم الدولية لن تستطيع ان تؤثر على الداخل الروسي أي هذا الشي يعني بأن بوتين سوف يستطيع ان يحول روسيا الى سجن كبير بعدم الاعتراف بالقوانين الدولية و عدم الخضوع لها و من المعروف بأنه في روسيا يوجد الكثير من معتقلي الرأي السياسي من قوميات مختلفة و هذا سوف يهدد مستقبل روسيا ......
#روسيا
#ماقبل
#وبعد
#الدستورالبوتيني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682743