جعفر الناصر : تاريخ ومواقف الخط التحريفي-في الحزب الشيوعي العراقي الجزء الاول
#الحوار_المتمدن
#جعفر_الناصر قراءة في كتاب:الصراع داخل الحزب الشيوعي العراقي وقضايا الخلاف في الحركة الشيوعية العالميةابراهيم علاوي/السكرتير الاسبق للحزب الشيوعي العراقي (القيادة المركزية)ينطلقُ الكتاب من دراسة معمقة ليس لطبيعة الإنشقاقات فحسب بل يدرس الصراع كونه مترابط فكرياً مع الماركسية-اللينينة يبتدأ الكتاب في انشقاق عام 1942 الذي قادته مجموعة من اعضاء اللجنة المركزية القائمين على مؤتمر (وعي الطبقة العاملة العراقية) شرعوا بمهاجمة قيادة الحزب المتمثلة بالرفيق فهد واعضاء قيادته متهمينهم بحرف سياسة الحزب عن النهج الماركسي -اللينيني وحاول المؤتمر دحض مبدأ دكتاتورية البروليتالية والدعوة إلى انتهاج الطريق السلمي /استطاع الرفيق فهد بقيادته الحكيمة على تخطي الآثار والانعطافات التي حصلت جراء ذلك المؤتمر بكونه ضاهرة اجتماعية داخل الحزب لم تكن مدعومة بتيار خارجي او اصبحت من ضمن تيار الحركة الشيوعية العالمية. غير أن الانحراف الذي حصل في مابعد لم يكن ضاهرة داخلية يمكن السيطرة عليها من خلال توعية قواعد الحزب وكوادره بل العكس الانحراف الذي حصل في منتصف الخمسينات عقب (المؤتمر العشرين للاتحاد السوفيتي) وتبلور بوضوح اكثر في 1964 المعروف بخط آب التحريفي كان مدعوماً نضرياً وعملياً من الاتحاد السوفيتي وضهر في كل الاحزاب الشيوعية العالمية واصبح تياراً فكرياً داخل الحركة الشيوعية العالمية. // وبعد سبعة اشهر من انعقاد المؤتمر العشرين للاتحاد السوفيتي في أيلول عام 1956 انعقد الكونفرنس الثاني للحزب تبنى تقريراً سياسياً يدعوا إلى انتهاج الطرق السلمية مع حكومة نوري السعيد حيث قالوا ((اننا الشيوعيين العراقيين لارغبة لنا بالعنف أو سلوك سبيل القوة وإنما نسعىٰ-;- إلى تحقيق أهداف حركتنا التحررية بأيسر السبل وأقل التضحيات)) وهذا يتناغم مع قرارت المؤتمر العشرين الذي دعى بنهج الطريق السلمي لاستلام السلطة (دون أية تحليل للضروف الموضوعية والضروف السياسية في العراق ) وهذا مايناقض طبيعة نهج الماركسية اللينينة الذي يدعوا لدراسة وتحليل الضروف تحليلاً علمياً وعلى اساسها يتم التعامل مع تلك الضروف بالتعاليم والأساسيات اللينينية//ومع نجاح ثورة14 تموز وفي أول اجتماع للجنة المركزية اوآخر تموز 1958 رفض الخط التحريفي فكرة تسليح الجماهير التي دعا لها اعضاء من اللجنة المركزية رداً على إغلاق مكاتب المقاومة الشعبية ونعت فكرة تسليح الجماهير في مابعد قائلاً: فكرة تسليح الجماهير كانت فكرة سخيفة وغير معقولة ومع أن فكرة تسليح الجماهير لم تكن ذو أهمية كبيرة بل كان الأهم هو اتخاذ الموقف الواضح من حكومة قاسم البرجوازية /ففي الاجتماع الموسع للجنة المركزية أيلول عام 1958 طرح أحد اعضاء اللجنة قضية إستلام الطبقة العاملة للسلطة لضمان تطور الثورة الوطنية صوب الاشتراكية وقطع الطريق امام قوى الثورة المضادة //وهذا الطرح لم يظهر كرغبة في او ماشبه ذلك وإنما ضهر كحاجة مُلحة وتسأؤلات طرحتها الماركسية اللينينية عن مصير الثورة التحررية //وفي ذلك هُزم هذا الطرح و واجهه التحريفيين بالقول أن عبد الكريم قاسم ديمقراطياً ثورياً لا برجوازياً وطنياً وحتماً سينحاز للطبقة العاملة وفي وثيقة حزبية ساهم في كتابتها (عامر عبد الله ) أحد التحريفيين تقول الوثيقة :|| قاسم لم يكن ممثلاً للبرجوازية في هذه الفترة ولا خادمها الأمين كان مثله مثل الرجال العسكريين المتحررين من روابط الملكية الخاصة وغير المتخرجين من المدرسة السياسية والفكرية للطبقات البرجوازية ||وهذا الطرح والموقف ذآته الذي اتخذه الاتحاد السوفيتي من قاسم /ينتهي ......
#تاريخ
#ومواقف
#الخط
#التحريفي-في
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768630
#الحوار_المتمدن
#جعفر_الناصر قراءة في كتاب:الصراع داخل الحزب الشيوعي العراقي وقضايا الخلاف في الحركة الشيوعية العالميةابراهيم علاوي/السكرتير الاسبق للحزب الشيوعي العراقي (القيادة المركزية)ينطلقُ الكتاب من دراسة معمقة ليس لطبيعة الإنشقاقات فحسب بل يدرس الصراع كونه مترابط فكرياً مع الماركسية-اللينينة يبتدأ الكتاب في انشقاق عام 1942 الذي قادته مجموعة من اعضاء اللجنة المركزية القائمين على مؤتمر (وعي الطبقة العاملة العراقية) شرعوا بمهاجمة قيادة الحزب المتمثلة بالرفيق فهد واعضاء قيادته متهمينهم بحرف سياسة الحزب عن النهج الماركسي -اللينيني وحاول المؤتمر دحض مبدأ دكتاتورية البروليتالية والدعوة إلى انتهاج الطريق السلمي /استطاع الرفيق فهد بقيادته الحكيمة على تخطي الآثار والانعطافات التي حصلت جراء ذلك المؤتمر بكونه ضاهرة اجتماعية داخل الحزب لم تكن مدعومة بتيار خارجي او اصبحت من ضمن تيار الحركة الشيوعية العالمية. غير أن الانحراف الذي حصل في مابعد لم يكن ضاهرة داخلية يمكن السيطرة عليها من خلال توعية قواعد الحزب وكوادره بل العكس الانحراف الذي حصل في منتصف الخمسينات عقب (المؤتمر العشرين للاتحاد السوفيتي) وتبلور بوضوح اكثر في 1964 المعروف بخط آب التحريفي كان مدعوماً نضرياً وعملياً من الاتحاد السوفيتي وضهر في كل الاحزاب الشيوعية العالمية واصبح تياراً فكرياً داخل الحركة الشيوعية العالمية. // وبعد سبعة اشهر من انعقاد المؤتمر العشرين للاتحاد السوفيتي في أيلول عام 1956 انعقد الكونفرنس الثاني للحزب تبنى تقريراً سياسياً يدعوا إلى انتهاج الطرق السلمية مع حكومة نوري السعيد حيث قالوا ((اننا الشيوعيين العراقيين لارغبة لنا بالعنف أو سلوك سبيل القوة وإنما نسعىٰ-;- إلى تحقيق أهداف حركتنا التحررية بأيسر السبل وأقل التضحيات)) وهذا يتناغم مع قرارت المؤتمر العشرين الذي دعى بنهج الطريق السلمي لاستلام السلطة (دون أية تحليل للضروف الموضوعية والضروف السياسية في العراق ) وهذا مايناقض طبيعة نهج الماركسية اللينينة الذي يدعوا لدراسة وتحليل الضروف تحليلاً علمياً وعلى اساسها يتم التعامل مع تلك الضروف بالتعاليم والأساسيات اللينينية//ومع نجاح ثورة14 تموز وفي أول اجتماع للجنة المركزية اوآخر تموز 1958 رفض الخط التحريفي فكرة تسليح الجماهير التي دعا لها اعضاء من اللجنة المركزية رداً على إغلاق مكاتب المقاومة الشعبية ونعت فكرة تسليح الجماهير في مابعد قائلاً: فكرة تسليح الجماهير كانت فكرة سخيفة وغير معقولة ومع أن فكرة تسليح الجماهير لم تكن ذو أهمية كبيرة بل كان الأهم هو اتخاذ الموقف الواضح من حكومة قاسم البرجوازية /ففي الاجتماع الموسع للجنة المركزية أيلول عام 1958 طرح أحد اعضاء اللجنة قضية إستلام الطبقة العاملة للسلطة لضمان تطور الثورة الوطنية صوب الاشتراكية وقطع الطريق امام قوى الثورة المضادة //وهذا الطرح لم يظهر كرغبة في او ماشبه ذلك وإنما ضهر كحاجة مُلحة وتسأؤلات طرحتها الماركسية اللينينية عن مصير الثورة التحررية //وفي ذلك هُزم هذا الطرح و واجهه التحريفيين بالقول أن عبد الكريم قاسم ديمقراطياً ثورياً لا برجوازياً وطنياً وحتماً سينحاز للطبقة العاملة وفي وثيقة حزبية ساهم في كتابتها (عامر عبد الله ) أحد التحريفيين تقول الوثيقة :|| قاسم لم يكن ممثلاً للبرجوازية في هذه الفترة ولا خادمها الأمين كان مثله مثل الرجال العسكريين المتحررين من روابط الملكية الخاصة وغير المتخرجين من المدرسة السياسية والفكرية للطبقات البرجوازية ||وهذا الطرح والموقف ذآته الذي اتخذه الاتحاد السوفيتي من قاسم /ينتهي ......
#تاريخ
#ومواقف
#الخط
#التحريفي-في
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768630
الحوار المتمدن
جعفر الناصر - تاريخ ومواقف الخط التحريفي-في الحزب الشيوعي العراقي/الجزء الاول
اريان علي احمد : كركوك والحلول الاستراتيجية - التأريخ الجزء الاول
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد مدينة كركوك الحالية، وهي مركز محافظة كركوك على أطلال المدينة الآشورية القديمة أربخا (عرفة) التي يقدر عمرها بحوالي 5000 سنة. وتعد كركوك من أقدم مدن العالم؛ ونظرا لخصوبة تربتها وأهمية موقعها الجغرافي بين إمبراطوريات البابليين والأشوريين، شهدت كركوك معارك عديدة بين تلك الإمبراطوريات التي بسطت سيطرتها على المدينة في فترات تاريخية متباينة أصبحت آرابخا " كركوك " جزءاً من الإمبراطورية الاكدية في الألف الثالث ق.م وبعد أن تحطمت وحدة البلاد السياسية، تم الاستلاء على أقسام كبيرة منها من قبل الكوتيين. والكوتيون هم من الأقوام الجبلية التي كانت تستوطن أواسط جبال زاكروس في منطقة همدان؛ وكانت أربيل وكركوك من قواعدهم الرئيسية حينما اختاروا منطقة كركوك " آرابخا " مركزاً لحكمهم سنة " 2211 – 2120 ق. م. وتولى منهم اثنا عشر ملكاً. وهنا يثبت أن الأكراد لهم حق تاريخي في مدينة كركوك. يذهب الباحث الكردي عوني الداودي إلى أن الدلائل التاريخية تشير أن الكوتيين على الأرجح هم الذين وضعوا اللبنات الأولى لبناء هذه المدينة وهم الذين يمثلون -وفقا لبعض المصادر التاريخية-الأصول الأولى للشعب الكردي والذين حكموا هذه المنطقة طوال 91 سنة ووقعت "اربخا" كركوك بعد ذلك بيد الملك العيلامي "ابن شوتاك" "1165 – 1151ق.م." حتى استعادها الملك الأشوري أدد نيراري الثاني عام 1156-1025ق.م." وفي نهاية عام 615ق.م. ثم أمست خاضعة للإمبراطورية الميدية سنة 546ق.م . ومن بعدها خضعت للسيطرة الاخمينية بزعامة الملك كورش الذي يعد المؤسس الحقيقي لسلالة الاخمينية الحاكمة للفترة ما بين 539 - 331 ق.م. وبقيت مدينة ارابخا تحت حكم الاخميني حوالي 208سنة حيث تحولت الى انقاض. ثم خضعت المنطقة إلى نفوذ المقدونيين والساسانيين حتى سنة 636 م، وبقيت كركوك تحت رحمة آل ساسان "الفرس" وملوكهم كسرى حتى انقرضت دولتهم على يد العرب المسلمين في واقعة القادسية الشهيرة عام 636م. ويجمع الباحثون أن الوجود المسيحي هو أقدم من الوجود العربي وهو الحق التاريخي الذي تتشبث به الأقلية الكلدو أشورية في مدينة كركوك, وذلك عندما أمست المدينة مركزاً للنساطرة المسيحيين محتضنةً لأقدم كنيسة في العالم, بنيت في النصف الثاني من القرن الخامس الميلادي, وكانت تعرف ببيعة الشهداء, تخليداً لذكرى شهداء الملك الساساني يزدكرد الثاني (438- 457). وعندما أصبحت البلاد العراقية كلها بلاداً إسلامية، ، صارت كركوك منذ ذلك التاريخ احدى المدن الإسلامية. وفي هذه الحقبة يسجل التركمان حضورهم الحضاري على ارض كركوك مع الفتوحات الإسلامية القادمة من الجزيرة العربية الذين ﺍﺳﺘﻘﺮوا ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺗﺰﺍﻭﺟﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺮﻛﺴﺘﺎﻥ .ﻭﻟﻢ ﻳﻜﺘﻒ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻮﻥ ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﺍﻟﺘﺰﺍﻭﺝ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺮﻙ ﺑﻞ ﺍﻧﻬﻢ ﺑﻌﺜﻮﺍ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺗﻠﻴﻦ ﺍﻟﺘﺮﻙ ﻟﻴﺴﺘﻘﺮﻭﺍ ﺑﺪﻭﺭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍ ......
#كركوك
#والحلول
#الاستراتيجية
#التأريخ
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768981
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد مدينة كركوك الحالية، وهي مركز محافظة كركوك على أطلال المدينة الآشورية القديمة أربخا (عرفة) التي يقدر عمرها بحوالي 5000 سنة. وتعد كركوك من أقدم مدن العالم؛ ونظرا لخصوبة تربتها وأهمية موقعها الجغرافي بين إمبراطوريات البابليين والأشوريين، شهدت كركوك معارك عديدة بين تلك الإمبراطوريات التي بسطت سيطرتها على المدينة في فترات تاريخية متباينة أصبحت آرابخا " كركوك " جزءاً من الإمبراطورية الاكدية في الألف الثالث ق.م وبعد أن تحطمت وحدة البلاد السياسية، تم الاستلاء على أقسام كبيرة منها من قبل الكوتيين. والكوتيون هم من الأقوام الجبلية التي كانت تستوطن أواسط جبال زاكروس في منطقة همدان؛ وكانت أربيل وكركوك من قواعدهم الرئيسية حينما اختاروا منطقة كركوك " آرابخا " مركزاً لحكمهم سنة " 2211 – 2120 ق. م. وتولى منهم اثنا عشر ملكاً. وهنا يثبت أن الأكراد لهم حق تاريخي في مدينة كركوك. يذهب الباحث الكردي عوني الداودي إلى أن الدلائل التاريخية تشير أن الكوتيين على الأرجح هم الذين وضعوا اللبنات الأولى لبناء هذه المدينة وهم الذين يمثلون -وفقا لبعض المصادر التاريخية-الأصول الأولى للشعب الكردي والذين حكموا هذه المنطقة طوال 91 سنة ووقعت "اربخا" كركوك بعد ذلك بيد الملك العيلامي "ابن شوتاك" "1165 – 1151ق.م." حتى استعادها الملك الأشوري أدد نيراري الثاني عام 1156-1025ق.م." وفي نهاية عام 615ق.م. ثم أمست خاضعة للإمبراطورية الميدية سنة 546ق.م . ومن بعدها خضعت للسيطرة الاخمينية بزعامة الملك كورش الذي يعد المؤسس الحقيقي لسلالة الاخمينية الحاكمة للفترة ما بين 539 - 331 ق.م. وبقيت مدينة ارابخا تحت حكم الاخميني حوالي 208سنة حيث تحولت الى انقاض. ثم خضعت المنطقة إلى نفوذ المقدونيين والساسانيين حتى سنة 636 م، وبقيت كركوك تحت رحمة آل ساسان "الفرس" وملوكهم كسرى حتى انقرضت دولتهم على يد العرب المسلمين في واقعة القادسية الشهيرة عام 636م. ويجمع الباحثون أن الوجود المسيحي هو أقدم من الوجود العربي وهو الحق التاريخي الذي تتشبث به الأقلية الكلدو أشورية في مدينة كركوك, وذلك عندما أمست المدينة مركزاً للنساطرة المسيحيين محتضنةً لأقدم كنيسة في العالم, بنيت في النصف الثاني من القرن الخامس الميلادي, وكانت تعرف ببيعة الشهداء, تخليداً لذكرى شهداء الملك الساساني يزدكرد الثاني (438- 457). وعندما أصبحت البلاد العراقية كلها بلاداً إسلامية، ، صارت كركوك منذ ذلك التاريخ احدى المدن الإسلامية. وفي هذه الحقبة يسجل التركمان حضورهم الحضاري على ارض كركوك مع الفتوحات الإسلامية القادمة من الجزيرة العربية الذين ﺍﺳﺘﻘﺮوا ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺗﺰﺍﻭﺟﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺮﻛﺴﺘﺎﻥ .ﻭﻟﻢ ﻳﻜﺘﻒ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻮﻥ ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﺍﻟﺘﺰﺍﻭﺝ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺮﻙ ﺑﻞ ﺍﻧﻬﻢ ﺑﻌﺜﻮﺍ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺗﻠﻴﻦ ﺍﻟﺘﺮﻙ ﻟﻴﺴﺘﻘﺮﻭﺍ ﺑﺪﻭﺭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍ ......
#كركوك
#والحلول
#الاستراتيجية
#التأريخ
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768981
الحوار المتمدن
اريان علي احمد - كركوك والحلول الاستراتيجية - التأريخ ( الجزء الاول )