الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي فضيل العربي : الفلسفة و الحرب و السلم
#الحوار_المتمدن
#علي_فضيل_العربي هل فشلت الفلسفة المعاصرة في حماية الإنسانيّة من الحروب المدمّرة ؟ ماذا جرى لفلاسفة عصرنا ؟ هل تخلّوا عن رسالتهم الإنسانيّة الساميّة ؟ أم إن الفلسفة قد تحوّلت إلى أداة إيديولوجيّة منحرفة ؟ غريب - حقا - ما يحدث في عصرنا ، خاصة في القرنين الأخيرين . لقد خاض الإنسان فتوحات علميّة جبّارة ، و خطا خطوات عملاقة في عالم التكنولوجيا و الرقمنة ، حتى أصبح كوكبنا الأرضي شبيها بقرية صغيرة في ظلّ العولمة . لكن بالمقابل ، خسر الكثير من المباديء الأخلاقية ، و تجرّد من الروح الإنسانيّة ، و من الرحمة و الرأفة بنفسها . طغى على عقله التفكير الفلسفي المادي ، المجرّد من الروحانيات المهذّبة ، و تسيّدت مشاهد العنف الدموي . ما يحدث من حروب داميّة و قذرة ، كالحرب الدائرة بين روسيا و أوكرانيا ، و الحروب الأهليّة في سوريا و اليمن و ليبيا و مناطق الساحل الإفريقي ، و غيرها ، دليل دامغ على فشل الفلسفة المعاصرة في كبح جماح الشرّ في الإنسان المعاصر . و هاهو الإنسان المعاصر( المتحضّر ) في الغرب و الشرق ، ينفق المال و الجهد و الوقت ، و يسرف في استهلاك ثروات الأرض ، من أجل إنتاج السلاح التقليدي و النووي و البيولوجي و الكيماوي ، دونما تعقّل و بصيرة . و كأنّ هذا الإنسان المعاصر ، لم بتعلّم من حوادث التاريخ القديم و الحديث ما يغنيه عن صنع وسائل الدمار . و لم يستوعب الدروس القاسيّة ، و لم يتعظ من الكوارث الماضية التي أصابت البشريّة في مقتل ، رعونة الإنسان و تهوّره . و لو قرأ الإنسان المعاصر تاريخ البشريّة ، بتمعن و تأمّل ، لأدرك حجم الخطر الذي يتهدّده جرّاء هذه الفلسفة المعاصرة المبشّرة بعصر حضاريّ مرقمن ، على حدّ زعم العلماء و الباحثين في مخابر الموت . و كان من واجب الفكر الفلسفي المعاصر ، أن يعيد للإنسان فطرته و إنسانيّته و رسالته . و يخرجه من دوائر الصراع الدموي ، و مربعات الكراهيّة و التنابز السياسي و الثقافي المفضي إلى الدمار النفسي و المادي . و كان لا بد من التطهّر من الأفكار المميتة ، التي حملتها لنا فلسفة القرون الوسطى ، و القرون النهضة الصناعيّة اللاحقة . ما هو الهدف من كل هذه الأسلحة التقليدية و النووية المدمّرة للبشر و الطبيعة ؟ أهناك عدو خارجيّ يهدّد كوكبنا . كلا ، إنّ العدو الحقيقي هو الإنسان نفسه . هو عدو ذاته ، هو المعتدي و الضحيّة معا . لقد أهدر الإنسان المعاصر آلاف الساعات من عمر البشريّة ، و هو يبحث عن وسائل القتل و الدمار، و خوض الحروب تلو الحروب . و فشلت المنظمات الدوليّة ، السياسيّة و الحقوقيّة في منع اندلاع الاقتتال بين الإنسان و أخيه الإنسان . و من نتائج تلك الفلسفة الساديّة ، وقع الإنسان في المحظور . فقد قتلت قنابل النابالم الحارقة ، و قنابل الغازات السامة ، و قنبلتا هيروشيما و ناكازاكي ملايين المدنيين الأبرياء ؛ من أطفال و نساء و شيوخ ، دونما ذنب اقترفوه ، و دمّرت الحجر و الشجر ، و شوّهت الطبيعة ، و أجهضت التطوّر الحياة الآمنة في أحضانها . لماذا فشلت الفلسفة المعاصرة في زرع الأفكار السلميّة الهادئة ، و ترشيد عقل الإنسان المعاصر و تهذيب سلوكه تجاه أخيه الإنسان ، و تربيّته على المباديء الأخلاقيّة الساميّة ، التي تحرّم العنف و القتل و السلب و النهب ، و تجرّم العبوديّة و الغزو و الإرهاب ، مهما كانت الدوافع و الغايات . و أنتجت المدارس الفلسفية الغربيّة و الشرقيّة ، الماديّة و المثاليّة ، على حدّ سواء ......
#الفلسفة
#الحرب
#السلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767671
حبطيش وعلي : المادة : الفلسفة النشاط : الدرس النظري لإشكالية الأولى :
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي الموضوع : المادة : الفلسفة النشاط : الدرس النظري لإشكالية الأولى : في المشكلة و الإشكالية المشكلة الأولى : المشكلة العلمية و الاشكالية الفلسفية المؤسسة : ثانوية كريم بلقاسم أقبو الفئة المستهدفة : السنة الثانية آداب و الشعب العلمية المستوى: 2 آداب و 3 علمي المدة :التاريخ :الإعداد: حبطيش وعلي مدخل : ضبط الاشكاليةI. طرح المشكلة: II. محاولة حل المشكلة : 1. الوضعية المشكلة : ‌أ. عرض وضعية المشكلة ‌ب. التعليق على وضعية المشكلة 2. ضبط المفاهيم الأساسية ‌أ. السؤال و أنواعه ‌ب. المشكلة و الإشكالية ‌ج. الأشكلة و علاقتها بالتفلسف ‌د. السؤال الفلسفي و شروطه ووظيفته ‌ه. الفلسفة ‌و. العلم ‌ز. الأفكار الشائعة ‌ح. الأحكام المسبقة 3. الفرق بين : ‌أ. السؤال و المشكلة ‌ب. المشكلة و الإشكالية ‌ج. المشكلة العلمية و المشكلة الفلسفية ‌د. السؤال الفلسفي و السؤال العلمي ‌ه. العلم و الفلسفة من حيث الموضوع و المنهج و الغاية 4. مشكلة قيمة الفلسفة و العلم 5. أدوات ممارسة التفكير الفلسفي 1 الدهشة 2 الشك 3 التساؤل 4 الوعي بالذات أ‌. الموقف التركيبي 6. مكانة التساؤل في الفعل الفلسفي 7. مقولات فلسفية و شخصيات فلسفة 8. مخطط تلخصي لدرس III. حل المشكلة:الكفاءة الختامية :يسعى المتعلم إلى التحكم في آليات الفكر النسقي الفلسفي الكفاءة المحورية: اكتساب الالكفاءة الخاصة:1. الفصل بين المشكلة والاشكالية 2. ادراك العلاقة بين السؤال الفلسفي والمشكلة والاشكالية والمحطات التي يشكل فيها مشكلة أو إشكالية او هما معا3. التسلح بمعرفة صور المفارقات والمتقابلات الاساسية واليات التمييز بينهما كأساس للتفكير المنطقي1- قارن بين السؤال و المشكلة 2- قارن بين المشكلة و الإشكالية 3- قارن بين السؤال العلمي و السؤال الفلسفي 4- قارن بين المشكلة العلمية و الإشكالية الفلسفية 5- قارن بين الفلسفة و العلم أو هل يمكن الفصل بين العلم و الفلسفة ؟6- هل كل سؤال يحتمل جواب ؟7- هل كل مشكلة إشكالية ؟8- هل الشك عنصر كافي لحوث التفلسف ؟ 9- هل الفلسفة مجرد ترادف فلسفي ؟ أو لا طائل من البحث الفلسفي ؟ 10- هل تكمن قمية الفلسفة في المشكلات التي تطرحها أم في الحلول الممكنة ؟ 11- أدوات الفلسفة كارل ياسبرس12- الدهشة الفلسفية شونهاور13- خصائص السؤال الفلسفي 14- الإشكالية الفلسفية Henri Pena-Ruiz15- السؤال في الفلسفة طه عبدر الرحمان 16- العلم و الفلسفة Karl Jaspers17- قيمة الفلسفة براتراند راسل - القران الكريم : رواية ورش عن نافع،سورة الأنعام ، الآية 125.- الكتاب المدرسي .كتاب المراسلة إرسال 01 السنة الثانية ينهل الانسان المعارف و الافكار ويكون مواقفه الحياتية وتوجهاته و وقناعاته الشخصية انطلاقا من مشارب عديدة ولعل أول ما يتعامل معه الفرد هو المجتمع الذي يحتوي بدوره على موروث ثقافي و عادات و تقاليد و قيم راسخة يتأثر بها كل انسان و يؤمن بها دون لقد ولتمحيص فهي لا تثير بذلك مشكلات تحفز على التفكير أحيانا يتخذها كقوانين يعود اليها كلما استدعت الحاجة الى ذلك , كل ما سبق قوله يدل على وجود تفكير عامي يحتوي على نصيب كبي ......
#المادة
#الفلسفة
#النشاط
#الدرس
#النظري
#لإشكالية
#الأولى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769069
زهير الخويلدي : تاريخ الفلسفة من وجهة نظر يورغن هابرماس
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة"عندما بلغ هابرماس عقده التاسع من حياته، أراد أن يبني مبلغًا كبيرًا، تحفة لشخص حكم عليه عصره بالعزلة الفكرية. من خلال الإصرار على هذا الجانب، فإنه يعطي لونًا متحركًا لهذا العمل الذي تكتسب عملاقته معنى غير متوقع. لقد جسّد هابرماس بامتياز الجيل الثاني من مدرسة فرانكفورت هذه التي عرّفت نفسها على أنها "نظرية نقدية". لم يدير ظهره لما كان يمكن أن يكون دليلاً لحياة فكرية كاملة. هذا الثبات بالذات، هذا العناد الذي لن يسهم قليلاً في مكانتها، سيكون له أيضًا فضيلة إنتاج عمل فلسفي من التماسك الذي لا يمكن إنكاره، بغض النظر عن تقدير المرء للتوجه الذي يتبعه. يكفي القول منذ البداية إننا لا ندرك أنفسنا بالضرورة في مقاربة هذه "النظرية النقدية" التي بدأناها قبل الحرب العالمية الثانية من خلال عمل أدورنو وهوركهايمر. لا يمكننا، في الواقع، الموافقة على هذا المفهوم للفلسفة كمعرفة كاملة، تفيض نحو التخصصات التي تعتبر مرتبطة مثل علم الاجتماع أو التفكير السياسي، وحتى علم اللاهوت. من خلال المعانقة أكثر من اللازم، فإنك تخاطر بأن لا تعانق أفضل من الصحفي الجيد. ان كتاب مثل هذا له ما يشبه نهرًا هائلاً، نوعًا من أمازون يحمل مادة كبيرة، يضيع فيه المرء أحيانًا ويمكن أن يختنق - ومن هنا جاءت الملاحظة المتكررة بأن قراءة هابرماس صعبة. ترجع هذه الصعوبة إلى درجة أقل من جفاف الجدل بقدر ما ترجع إلى الرغبة في قول كل شيء، والإعلان، والتحذير، وتقييم كل تحليل. باختصار، كتابة ما لا يقل عن تاريخ للفلسفة. لأنه من الواضح أنه ليس دليلاً كما هو، والذي سيتبع فصولًا مميزة للغاية مكرسة على التوالي لمؤلف عظيم معين، والذي سيظهر على التوالي ليحتل الأماكن تم تعيينه لها أم لا من خلال تقليد يزيد عمره عن ألفي عام. اعتبر جان بوفريه أن أفضل تعريف للفلسفة يمكن أن يتكون من قائمة بأسماء العلم، على أن يكون مفهوماً أن أي قائمة يمكن التعرف عليها من خلال الأسماء التي تستبعدها مثل تلك التي تتضمنها. في هذا المنطق، الفلسفة هي ما كتبه أفلاطون وأرسطو وديكارت وكانط ... وليس كيركيغارد أو "الكتاب الدينيين" الآخرين. يأخذها هابرماس في الاتجاه الآخر. بدلاً من البدء من الأعمال التي أنتجها الأشخاص الذين تم تسميتهم "بالفلاسفة" لأسباب نحاول شرحها، يسعى إلى تحديد ما أسس المنهج الفلسفي على هذا النحو. مثل هذا المنهج مشروع تمامًا عندما يتعلق الأمر بالرياضيات. من الممكن بالفعل تحديد اللحظة التي ينتقل فيها المرء من ممارسات الحساب أو القياس إلى إظهار النظريات المفاجئة أو المتناقضة. سيقال بالتالي أن فيثاغورس (أو المدرسة التي اتخذت هذا الاسم كشعار لها) أسس الرياضيات من خلال ذكر النظرية التي لا تزال مرتبطة بها. يمكن تعريف الرياضيات باستخدام طريقة تفكير معينة لخدمة نوع معين من المشاكل، مثل استخراج الجذر التربيعي لرقم ليس مربعًا. أي شخص يكرس نفسه للرياضيات يدخل في مشكلة يمكن تعريفها بدقة والتي يخضع لها. هل يوجد شيء يمكن مقارنته بالفلسفة؟ يريد هابرماس أن يُظهر أن هذا هو الحال بالفعل. نظرًا لأنه مثقف للغاية، ولم يقرأ كثيرًا فحسب، بل فكر كثيرًا أيضًا، فمن الواضح أنه لا يكتب أخطاء فادحة. وبالتالي، فإن أي خلاف لا يمكن أن يؤدي إلى تسليط الضوء على نقاط مشكوك فيها إلى حد كبير. يمكن أن تتعلق المناقشة فقط بالمشروع نفسه، والحالة الذهنية التي تحكمه، والنتيجة المتوقعة أو المأمولة على الأقل. كما يستند تاريخ الفلسفة الذي يريد هابرماس كتابته إلى مفهوم "الفترة المحورية" المستعارة من كارل ياسبرز. هذا - الذي لم يندرج مقاربته بالضبط ضمن "النظرية النقدية" ......
#تاريخ
#الفلسفة
#وجهة
#يورغن
#هابرماس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769271