الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام بن الشيخ : مقتدى الصدر ظاهرة جديرة بالاحترام أم الخشية؟.. مخاوف الحكم النهائي على -الأحزاب الدينية- وحركاتها المسلحة
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ طالعت قبل سنوات ما كتبه الباحث العراقي الموقر عبد الحسين شعبان عن الانتفاضات العربية السلمية التي أسقطت الصنمية والمسلمات وفرضت سيرورة منطقية لحراك الجيل Y حيث يتطلع الشباب العراقي للانتفاضة ضد 18 من الحزبية الشكلانية كواجهة ديكورية للتيارات الدينية السيستانية الحشدية الايرانية أو الكردية أو حتى السنية المعاقبة الممنوعة من العمل السياسي، وهي نموذج مزيف عن ديمقراطية أسسها حاكم أمريكي وتسيرها شخصيات خاضعة للأوامر الايرانية. فعندما اندلعت حركات الاحتجاج الشبابي في السودان والعراق ولبنان والجزائر في الموجة الثانية 2019 تحدث عبد الحسين شعبان عن الثورات في دول اليسر ودول العسر، وقام بدمج متغير جديد بأن الدول النفطية نجحت ثوراتها جزئيا عكس دول العسر كلبنان والسودان. في الواقع شكلت حماية الجيش الجزائري للمتظاهرين واسقاطه لنظام بوتفليقة وسجن أكثر من 500 سياسي ورجل أعمال وضايط سامي بينهم 03 رؤساء وزراء سابقين وجنرالات سابقين تعرضوا لخفض الرتبة العسكرية، شكلت نموذجا انتظر الكثيرون حصوله في العراق، ولكن ما هي المشكلة؟. سأحاول تقليد سلافوي زيزاك وسيلا بن حبيب في الكتابة بحرية دون روابط وحدود أكاديمية، ليس الغرض أن أتبع "منهج العادات البحثية السيئة" كما يقوم زيزاك وبن حبيب، لكن الكتابة حول ظاهرة "مقتدى الصدر" تقتضي حرصا أكبر بسبب حقل الألغام الي سأمر عبره بحثا عن النجاة، لست عراقيا، لكن ما حدث للعراق مرجعي ويؤثر في الوطن العربي بشكل واضح. كتب الكثيرون عن مقتدى الصدر وخطابه المعادي لإيران، تبنيه لمطالب الشباب، لقاؤه بالقيادة السعودية، واحتمالات اتصاله بالأمريكان. أسئلة مشروعة لكنها مروعة في نفس الوقت، العراق لم يطور "سلطة مضادة" مثل الجيش الجزائري يمكنها وقف أخطاء السلطة، لقد تم تصميم السلطات الدستورية في بغداد ك"هيئات" أي أنه ليس لأي منها القدرة على اسقاط السلطة. كتبت نيوز ويك الأمريكية نهاية العام الماضي عن محاولة اغتيال رئيس الوزراء العراقي الكاظمي بالدرون، وتغاضت بالطبع عن رعية قتل قاسم سليماني في الطريق نخو مطار بغداد بالدرون؟. تريد واشنطن تذكير طهران أن العراق برمته رقعة شطرنج تكون فيه واشنطن السلطة والسلطة المادة في وقت واحد (أي أن الأمريكي يلعب ضد نفسه)، لكن ما حدث بعد ذلك رهيب وخطير بحق، لأن داعش وقعت على اتفاقات سرية مع الحشد الشيعية لوقف الاحتراب بعد محو الموصل، والعراقيون لم يعودوا قادرين على قبول عودة نوري المالكي الذي كان مكتب التعذيب تحت مكتبه في بغداد كما صرح الأخضر الابراهيمي، فقد استمد المالكي ثقته من الخامنئي والسيستاني، لكن ما يحدث في ايران نفسها يتم تداوله بشكل سري مخيف، حيث يظهر المتشدد إبراهيم رئيسي (خليفة روحاني) كدمى، دورها تلهية الايرانيين عن دور أمريكي سري لتطبيع تولي مجبتى خامنئي مكان والده. عموما، هذه التفاصيل لن تنسي باحثي علم السياسة المعطيات الثلاث لعصرنا العربي: - أن الظاهرة الحزبية انتهت بسبب اللامعنى، فنتيجة للكبت واغلاق الفضاء العمومي أصبح الشعب العربي يفضل متابعة برامج السخرية مثل برنامج بشير شو و جو شو و باسم شو على متابعة دمى قرقوز الأحزاب. - ثانيا أن الحكم الذي يسود هو الكليبوتوكراسي Kleptocracy للفساد الديمقراطي، وهو تأكيد على ما توصل إليه اللبناني غسان سلامة بأن من يسير الديمقراطية هم أشخاص غير ديمقراطيين "ديمقراطية دون ديمقراطيين"، ونتيجة للخوف من تشكيل حكم الدهماء السوقية والغوغاء أوكلوكراسي Ochlocracy بأن يتم السماح لشباب" غير متكون سياسيا" بالحكم دون دعم سياسي وانطلاقا من ديمقراطية الشو ......
#مقتدى
#الصدر
#ظاهرة
#جديرة
#بالاحترام
#الخشية؟..
#مخاوف
#الحكم
#النهائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767278
عصام بن الشيخ : -قرن الإذلال العربي- 1923-2023 : حول مسؤولية الغرب عن مظالم المسلمين العرب وتخلف بلادهم
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ **********************وأنا أقرأ عن "قرن المهانة" الصيني في القرن 19، تأكد لي أن الغرب سعى لاحتكار محاسن الثورة الصناعية لنفسه ومنع الانسانية من الاستفادة منها قدر الإمكان، ففي الدراسات الفرنسية على سبيل المثال تتم السخرية من صناعة الصينيين والعثمانيين واعتبارها حرفا يدوية لا ترقى لمصاف الصناعات الثقيلة، ووجدت أن الكولونيالية الذرائعية البراغماتية لم تكن مضطرة على الاطلاق لتبرير هذا الوصف التقزيمي والاستبعادي الإلغائي للصينيين. نفس النهج حدث مع العرب في سياق خطط الغرب لتدمير الدولة العثمانية (الرجل المريض)، لكن جميع خطط سلاطين العثمانية التي نجحت في مقاومة التغلغل الغربي عجزت عن النظر للمسألة الكولونيالية من عل "كوسموبوليتانيا".. وحين يعود الصينيون للانتقام مما حدث لهم من استعمار جماعي وتقسيم مذل لأقليم وطنهم بين اليابانيين والانجليز والفرنسيين والروس وغيرهم، يكون الغرب موحدا في كلمته دون أن يكون موحدا في سياسته. ألا ينظر العرب لما يحدث اليوم على أنه فرصة لرفع رؤوسهم مجددا كما فعل الصينيون، يتيح دوران عجلة التاريخ اللقاء بفرص النهوض بعد الدمار لانقاذ حضارات عريقة من الهزيمة المستمرة، ليس سهلا على الكولونيالية الغربية تجديد جلدها وتقديم حجج تبريرية لتمرير خطط ما بعد كولونيالية لمنع العرب الهامشيين من فك ارتباطهم بالغرب المركزي، فلقد روج الكثيرون على أن الاتراك والايرانيين والاسرائيليين لاعبون مكتملوا الوحدة والرؤية، في حين قام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتعرية هذه النماذج المزيفة في الحرب الأوكرانية الأخيرة، فعندما اندلعت ثورات الربيع التخريبي في موجتين عامي 2011 ثم 2019، تأكد بوتين أن قوس النار يريد الوصول الى موسكو عبر أوديسا الأوكرانية، وأن سقوط حلفاء موسكو مقدنة لإدخال الروس في مرحلة إذلال جديدة بعد تفكك الاتحاد السوفياتي السابق. ما يثير الدهشة هو تعرض عدد من الدول الأوروبية الى ما يسمى اللحظات الكاشفة، عشرات الأمثلة لزيادة قوة الضعفاء تقابل عشرات الأمثلة لتراجع القوى المتوسطة الى قوى عادية في المسرح الدولي وفي مقدمتها الدول الأوروبية، وتلعب الدعاية الاعلامية دورا هاما في الترويج لعكس ذلك. كشف باحث فرنسي يدعى ايف لاكوست كيف اخترع مصطلح دول العالم الثالث في مؤتمر القارات هافانا (يناير 1966)، فلقد تأسس المصطلح من لعبة كلمات تصف كتلة دول الجنوب في (آسيا افريقيا أمريكا الجنوبية)، اخترعها الانثروبولوجيست الفرنسي ألفرد سوفي Alfred Sauvey وعممه الغرب ليتحول الى وصف تحقيري يستصغر ضعفاء الدول المستقلة حديثا. كافحت دول الجنوب ضد الاستعمار والفقر والفساد والارهاب والمديونية والأمراض والفيروسات وعشرات المشكلات المصطنعة التي صممها الغرب لتكريس شقاء الانسان الجنوبي المقهور. ويزعم الغرب في المقابل أنه يدعم تحرير المقهورين بقيم الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. قرن الإذلال العربي لا يختلف عن قرن الإذلال الإفريقي، فلقد اجتمع زعماء حركة الزنوجة العالمية إيميه سيزار وليوبولد سيدار سنغور وفرانز فانون لشجب نظام الفصل العنصري للآبارتايد في جنوب إفريقيا، فقد رأس فرانس فانون لقاءات بالجزائر لإعلان دعم نيلسون مانديلا، وكانت نظريته للعنف الثوري متماهية مع الفلسفة الجيفارية للتحرير، وكان كفاح الجزائريين للتحرير ملاذ فرانس فانون الآمن بسبب تردد سنغور الذي قال (عندما أتحدث الفرنسية كأنني أتناول المربى)، وإيميه سيزار الذي لم يبارح البرج العاجي لوضع السيناتور المفكر الذي يشجب إمساك الرجل الأبيض بالسيف ضد الرجل الأسود لتذكيره بأنع الأذكى وا ......
#-قرن
#الإذلال
#العربي-
#1923-2023
#مسؤولية
#الغرب
#مظالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767870
عصام بن الشيخ : ثقافة الخوف والشعور بالإهانة في عصر احتكارات GAFAM: قراءة لجغرافيا العواطف السياسية عند دومينيك مويسي، برتراند بديع، جيرالد برونر، باسكال بونيفاس.. أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ ثقافة الخوف والشعور بالإهانة في عصر احتكارات GAFAM: قراءة لجغرافيا العواطف السياسية عند دومينيك مويسي، برتراند بديع، جيرالد برونر، باسكال بونيفاس.. أنموذجا***************************************** يقول العلماء الروس أننا سنعيش في مخاض تاريخي لإضراب دولي مدهش بين عامي 2022 و2030 حتى نتخلص من النظام الدولي الويستفالي المتقادم (1964-2030) في المستقبل المنظور، بنقطة تشغيل جديدة Reset تعيد إنطلاق البشرية مجددا وبقوة بعد التوقف الدولي الكئيب لكوفيد-&#1633-;-&#1641-;- والحرب الأوكرانية 2022، على الأقل هذا هو القاسم المشترك لفكر الباحثين الروسيين البارزين أوندريه كورنوتوف Andrey Kurtunov وأليكسي آرباتوتوف Aleksy Arbatov من المجلس الروسي الدولي للأبحاث (RIAC.RU)، وحديثهما حول حتمية تضييع بضع سنوات في التأمل الدولي لكيفيات ولادة نظام دولي جديد للخلاص من "الميغا-إمبريالية" و"الميغا-إهانة" كما يسميها الراحل المهدي المنجرة، بتنصيب نظام توازن قوى جديد يضمن استمرار قوام هيكلية المؤسسات الدولية وإصلاح النظام الأممي ليكون أكثر إنصافا ومساواة بين الدول. كتب الباحث الفرنسي برتراند بديع Bertrad كتابا هاما بعنوان "زمن المذلة: علم أمراض العلاقات الدولية/ Le Temps des Humiliés: Pathologie des Relations Internationales" (2014)، حين تختفي الثقة الدولية في مجموعة الدول السبع G7 وفي سياسات صندوق النقد الدولي FMI، ويتسبب المهيمنون في الافتقار الحتمي للاستقرار الدوبي للأمم، والانتشار القسري للفوضى غير المسيطر عليها، وشعور الدول الأضعف بالتهديد الدائم للحرب، مع فارق تعميم الخوف العالمي من الدول الطبيعية إلى أشباه الدول " Quasi-States/Para-States/Proto-States"، ويشعر صناع قرار الدول الضعيفة بأن دولهم تتحول إلى ثقب أسود Weak States, Black Hole" يصيب جواره بالعدوى، فتنتقل هذه الأمراض من الدول الأضعف نحو دول من القوى العادية أو المتوسطة أو حتى الكبرى أحيانا بسبب المعضلة الأمنية. كتاب هام كشف تحول أوروبا إلى قزم سياسي لقارة عجوز تخشى ظواهر الهجرة والانحدار الديمغرافي آن واحد وتعاني التركيع بسبب المعضلة الأمنية للحدود وأزمة الطاقة. فإذا بدأت حرب عالمية ثالثة فستكون بسبب كوريا للشمالية التي ترفض عنجهية الغرب، لقد لاحظ برتراند بديع كغيره تأثير وسائل التواصل الاجتماعي التي تقوض الدبلوماسية والتفاوض، فأثناء الحرب الأوكرانية رفض فلوديمير زيلينسكي أن يتم تهريبه ليعلن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في استقطاب مشاعر الجماهير وتعبئة الأوكرانيين خارج الحدود إضافة إلى البحث عن الدعم الدولي السري لجميع المتعاطفين. فلقد استغل زيلينسكي فورية الأنترنت لاستعطاف إيلون موسك مالك شركة تسلا للتكنولوجيات، لذلك تسيطر شركات جافام GAFAM على جزء هام من تكنولوجيا التأثير على الحرب. ظاهرة الإذلال والمهانة التي فككها برتراند بديع في ظهور ثقافة الخوف وثقافة الأمل وظاهرة الإهانة والإذلال التي مست دول الشمال ودول الجنوب في وقت واحد لتكشف ظاهرة المخاوف الجماعية Les Peurs Collectives للأمم والتي تعكس صور العدسة الثقافية للذكاء الجماعي للأمم وكيفيات هندسة حكمة الجماهير. والحق أن الباحث الراحل المهدي المنجرة كان قد سبق برتراند بديع في تفكيك ظاهرتي الميغا إمبريالية والميغا إهانة حين قال أن اليونيسكو تستحق التوبيخ لأن الأمريكيين قصفوا الآثار التاريخية لأقدم ثلاث حضارات عراقية، وإعتبر أن التطبيع يكرس الإهانة مع الصهيونية ولا يحفظ الكرامة. وكتب الباحث الفرنسي دومونيك مويسي Dominique ......
#ثقافة
#الخوف
#والشعور
#بالإهانة
#احتكارات
#GAFAM:
#قراءة
#لجغرافيا
#العواطف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768709