الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : قراءة الشيوعي الفرنسي للوضع الراهن في بلاده
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في فرنسا التي تعاني من تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا، وأزمة حرائق الغابات، وتقلص إنتاجها، لأول مرة منذ عام ونصف عام، اسوة بشركائها الغربيين، نتيجة لإصرارهم على منطق القوة وفرض التنازلات. وانخفاض نشاط القطاع الخاص الفرنسي في آب الجاري إلى أدنى مستوى له منذ ازمة وباء كورونا، وبمستوى أكثر مما توقعه الاقتصاديون، وصولا إلى حافة الانكماش، بالإضافة إلى انخفاض الطلب في قطاعي الخدمات والتصنيع. في هذه البلاد، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء الفائت، الشعب الفرنسي إلى مزيد من “الاستعداد لتقديم تضحيات”. جاءت مطالبات الرئيس بعد عودته من اجازته الصيفية الفاخرة في المقر الرئاسي الصيفي في كوت دازور، مطالبا بـ “نهاية الإفراط واللامبالاة وكل ما هو معتاد”. لقد أتاح هجوم الرئيس ضد ما تبقى من منجزات دولة الرفاه، فرصة لقوى اليسار، لطرح خططها البديلة بشأن تعامل عادل مع 67,5 مليون مواطن هم مجموع سكان البلاد.رد الشيوعي الفرنسيفي اجتماع موسع لكادر الحزب الشيوعي الفرنسي، الخميس الفائت، في مدينة في اقصى الشمال الفرنسي، عرض السكرتير الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي، ومرشح الحزب في آخر انتخابات رئاسية في نيسان الفائت، فابيان روسيل، حزمة من المقترحات ركزت على ضرورة تحميل أغنى 500 شركة وعائلة في فرنسا تكاليف ازمة الطاقة والخدمات الاجتماعية، وحظيت البدائل التي طرحها روسيل بتأييد واسع من نواب تحالف اليسار الذي خاض الانتخابات البرلمانية الأخيرة، والبالغ عددهم 147 نائبا. لا يجد اليسار الفرنسي ممارسة الإفراط واللامبالاة بين غالبية سكان البلاد، بل بين تلك الشريحة من السكان الذين لم يعانوا من أزمات السنوات الأخيرة، بل استفادوا منها بشكل كبير. ولهذا يتساءل السكرتير الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي: “في أي عالم يعيش هذا الرئيس فعليا؟”. هناك “عشرة ملايين من مواطنينا يعيشون تحت خط الفقر، وثمانية ملايين بحاجة للمساعدة في تأمين طعامهم، وأربعة ملايين يعيشون في ظروف مهينة، واثنا عشر مليون مواطن لا يستطيعون دفع تكاليف الكهرباء والتدفئة”. إن “الإهمال” الذي يلوم الرئيس مرة أخرى الأغلبية عليه، يراها روسيل لدى المليارديرات مثل برنارد أرنو، مالك مجموعة ام اج ال لتجارة السلع الفاخرة، وهو صديق مقرب ومؤيد لماكرون، أو عند فرانسوا هنري بينولت، رئيس مجموعة كيرينغ للسلع الفاخرة الأخرى. ويشدد روسيل على ان: “رؤساء شركات توتال وكارفور وكومباني هم من يجعلون جيوبنا فارغة”.يقترح الشيوعي الفرنسي توفير 50 مليار يورو على الأقل من خلال مشروع قانون يقر في الجمعية الوطنية الفرنسية، يفرض على الشركات الكبرى واكثر العوائل ثراء تحمل قسط كبير من مسؤولية الأزمة، وهو مطلب متواضع نسبيًا، ولكن من الصعب تمريره، لان الرئيس اليميني وحلفاءه من اليمين التقليدي لا زالوا يحتفظون بالأكثرية في البرلمان، على الرغم من خسارة حزب الرئيس اكثريته المريحة في الانتخابات البرلمانية في حزيران الفائت. ويمكن لمقترحات روسيل بشأن “سياسة مناخية فعالة” على نطاق صغير، يمكن أن تحظى بقبول أوساط من اليمين: السفر المجاني للعمال وأطفال المدارس والطلاب في السكك الحديدية وتطوير وسائل النقل المحلية بالإضافة إلى تطوير سيارة كهربائية في شركة رينو وسيتروين “بسعر أقل من 12 ألف يورو - بدون دعم الدولة”.ونقد من الأعلام المحافظحتى جريدة فياغرو اليومية الباريسية اليمينية المحافظة طلبت في اليوم نفسه، من أستاذ العلوم السياسية أرنو بينيديتي أن يشرح لقرائها بالتفصيل مدى افتقار ماكرون مناشداته إلى “الشرعية والعدالة”. وا ......
#قراءة
#الشيوعي
#الفرنسي
#للوضع
#الراهن
#بلاده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766993
سعيد الكحل : متى سينتهي الابتزاز الفرنسي للمغرب؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل دأبت الحكومات الفرنسية على التعامل مع المغرب كمجالها الحيوي الذي، بحكم وضعية الاستعمار التي خضع لها، تريده أن يبقى حديقتها الخلفية التي لا تنافسها فيها أي جهة دولية أو قوة اقتصادية أخرى. رغم حصول المغرب على استقلاله حرصت فرنسا على التصدي لكل محاولات فك روابط التبعية الاقتصادية والثقافية لها. ذلك أن العلاقات الاستراتيجية التي تربط المغرب بفرنسا لا تسمح لهذه الأخيرة أن تظل تتعامل معه كمستعمرة حديثة الاستقلال بحاجة إلى مساعدة أو توجيه لإدارة شؤون الدولة. عقيدة الاستعمار هذه لم تتحرر منها الطبقة السياسية الفرنسية لإعادة بناء علاقات متوازنة مع كل مستعمراتها السابقة. فاليمين واليسار والوسط الفرنسي المتداولون على قصر الإليزيه يحافظون على نفس مرتكزات السياسة الخارجية تجاه الدول التي خضعت للاستعمار الفرنسي. لهذا تحرص الحكومات الفرنسية على مواصلة التحكم في القرار السياسي لتلك الدول عبر أساليب الضغط والابتزاز التي تتيحها القضايا الشائكة القابلة للانفجار، أكانت إثنية داخلية أو مرتبطة بالحدود التي رسمها الاستعمار. تأبيد تلك القضايا/النزاعات يضمن لفرنسا مواصلة استغلال موارد المستعمرات السابقة. من هنا نفهم تأرجح العلاقات الدبلوماسية مع فرنسا بين التوتر والجمود والتعاون. إذ لم تكن يوما قضايا حقوق الإنسان والديمقراطية والتنمية في المستعمرات السابقة من أولويات الحكومات الفرنسية، بقدر ما كان يهمّها تكريس التبعية وضمان المصالح المادية والإستراتيجية. فرنسا، كبقية الدول الاستعمارية، دعمت الديكتاتورية في كثير من دول العالم، ضمنها إفريقيا، لكن حين تقتضي مصالحها استعمال ورقة حقوق الإنسان لتوسيع مجال الاستغلال والنهب، فإنها تنصب نفسها المدافع الشرس عنها. لم تكن فرنسا تتوقع من المغرب أن يغير قواعد ديبلوماسيته من الدفاع إلى الهجوم فيقف ندا للند، خاصة مع الدول الأوربية. هذه الأخيرة جعلت من الصراع المفتعل حول الأقاليم الصحراوية وسيلة لابتزاز المغرب ونهب ثرواته البحرية والفلاحية بأسعار متدنية) اتفاقية الصيد البحري التي تم تجديدها في 2019 تسمح لـ 128 سفينة أوروبية من الصيد في المياه المغربية لمدة أربعة أعوام، مقابل 52,2 مليون يورو يمنحها الاتحاد الأوروبي سنويا للمغرب). وكلما أوشكت الاتفاقية على النهاية أو طمعت دول الاتحاد في المزيد إلا وحركت أوراق الابتزاز منها: 1 ـ استعمال القضاء في إصدار أحكام تلغي الاتفاقيات التجارية والفلاحية مع المغرب (آخر تلك الأحكام صدرت في شتنبر 2021 ألغت اتفاقية الصيد البحري والاتفاق الفلاحي لكونها تشمل الأقاليم الجنوبية للمملكة). وليست المرة الأولى التي يتم استعمال القضاء لابتزاز المغرب، ففي دجنبر 2015 أصدرت محكمة العدل الأوربية حكما يقضي بإلغاء اتفاقية تبادل المنتجات الزراعية والصيد البحري بين الجانبين، لتضمنها منتجات الصحراء المغربية. لم يكن، حينها، أمام المغرب غير استئناف الحكم وإجراء مفاوضات تنتهي لصالح الاتحاد الأوربي الذي لا يكف عن لي ذراعه.2 ـ استعمال ورقة حقوق الإنسان على عدة أوجه أو مستويات، سواء تعلق الأمر بإيواء انقلابيين ضد النظام وتحريكهم عند الحاجة، أو دفع الانفصاليين إلى المطالبة بتوسيع اختصاصات المينورسو لتشمل حقوق الإنسان في الأقاليم الصحراوية، مما يضطر المغرب إلى الخضوع للابتزاز بعد أن تظهر فرنسا كدولة حامية لمصالحه ومدافعة عنها. كما تجرأت فرنسا على تقديم استدعاء إلى السيد عبد اللطيف الحموشي، رئيس مديرية مراقبة التراب الوطني، للمثول أمام القضاء بعد اتهامه ب "بالتواطؤ في التعذيب" في قضية أحد تجار المخدرات. 3 ـ استعمال ......
#سينتهي
#الابتزاز
#الفرنسي
#للمغرب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767579
احمد اولادعيسى : العداء الفرنسي للمغرب من خلال موقف تونس بخصوص قضية الصحراء المغربية
#الحوار_المتمدن
#احمد_اولادعيسى آثار الاستقبال الرسمي لرئيس الجمهورية التونسية لزعيم جبهة البوليساريو استغرابا كبيرا حول الأسباب عن تراجع الدولة التونسية عن موقفها الحيادي إزاء قضية الصحراء، وهو الموقف الذي طالما تمسكت به تونس طوال المراحل السابقة لاعتبارات عدة من أبرزها الموقع الجيوسياسي لتونس في منطقة المغرب العربي، بالإضافة إلى حجم التقارب والتفاهم الذي كان يطبع العلاقات الدبلوماسية ما بين الرباط وتونس، لكن هذا التحول الذي طرأ على الموقف التونسي له ما يبرره وان كان من المنظور الفوقي يكتنفه الكثير من الغموض. ان التطرق لموضوع من هذا الحجم، يتطلب بالضرورة أولا قراءة الوضع في سياقه الكرنولوجي حتى نتمكن من فهم طبيعة الصراع حول القرار السياسي داخل تونس، ثم إدراك مكامن التحكم في هذا الأخير.- لمحة مقتضبة عن الصراع حول السلطة في تونس عاشت تونس مراحل سياسية متقلبة بعيد استقلالها، غلب عليها طابع الاستبداد والتحكم خصوصا في مرحلة الرئيس زين العابدين بنعلي، والتي انتهت بفعل الحراك الذي هز المنطقة الذي كانت ميادين تونس وساحاتها شاهدت على انطلاقته، وعجل بإزاحة بنعلي عن السلطة. وانطلاق شرارة الحراك الى دول أخرى بالمنطقة.بيد ان مطالب التغيير ارتكزت أساسا على قاعدة جوهرية تنحو في اتجاه البحث عن حل سياسي سلمي يتوج هذا الحراك ،وذلك في إطار ديمقراطي، الشيء الذي لقي دعما من قبل قوى غربية ( الولايات المتحدة الأمريكية ) ،والتي سارعت الى الاستفادة من الوضع بغية اتخاذ موقع جديد في اطار إعادة ترتيب موازين القوى داخل المنطقة ، من خلال تقليص هيمنة الشركاء التقليدين (فرنسا) ،وذلك عبر دعم قوى سياسية جديدة ( حركة النهضة )، وقد تأتى لهذا التوجه السياسي الجديد ان يتموقع داخل الحقل السياسي ، خصوصا بعد الانتخابات التي شهدتها تونس والتي أفرزت حكومة جديدة ، حاولت رسم قطيعة مع التجربة السياسية لمرحلة ما قبل الثورة.هذا الوضع السياسي الجديد سرعان ما فشل في الحفاظ على مكاسبه تلك ،لاسيما في ظل تعنت ( القوى المحافظة/الكلاسيكية ) بما تمثله داخل أجهزة الدولة والمجتمع ،والمدعومة من قبل فرنسا ،حيث أبدت صمودا وتحدي كبيرين من اجل الحفاظ على مواقعها رغم جهود الإصلاح التي باشرها النظام الجديد لفرملتها، لكن رغبة القوى الاقليمية (فرنسا) كانت اقوى في ضبط الوضع بما يتماشى ومصالحها داخل المجال الإقليمي للمنطقة، والحفاظ على وزنها التاريخي والسياسي كحليف تقليدي واستراتيجي الاول داخل منطقة المغرب العربي، بالإضافة الى حصر تمدد القوى السياسية الجديدة. هذه التجربة لم يكتب لها ان تستمر، خصوصا بعد وصول قيس سعيد الى السلطة، والذي يمثل التوجه المحافظ داخل الدولة المدعوم من قبل ( فرنسا )،وهو الذي دفعه الى اتخاذ مجموعة من القرارات ذات الصبغة السياسية من قبيل، حل البرلمان وعزل القضاة ...الغاية منها القطع كليا مع التجربة الجديدة بما تمثله من توجهات سياسية مدعومة من قبل قوى غربية ( الولايات المتحدة الامريكية ) ،ومن هذا كله تبرز الهيمنة المطلقة للمصالح الفرنسية على القرار السياسي في تونس، في علاقته بالوضع الداخلي وكذلك الشأن بالنسبة للوضع الخارجي ( القرارات الديبلوماسية ).- علاقة القرار السياسي التونسي بموضوع الصحراء المغربيةان التحولات الذي عرفها ملف الصحراء خصوصا بعد الموقف الإسباني والذي خلخل موازين القوى، بالنظر لموقع هذه الاخيرة داخل خريطة الصراع، الشيء الذي أزعج فرنسا وجعلها في موقف حرج نتيجة تصلب موقفها، والذي لا يسهم في أي تقدم لإيجاد حل جديد، مما حدا بالمغرب الى تبني خطاب بديل وواضح في الان ذاته، لاس ......
#العداء
#الفرنسي
#للمغرب
#خلال
#موقف
#تونس
#بخصوص
#قضية
#الصحراء
#المغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767670
سمير حنا خمورو : وفاة المخرج الفرنسي ، السويسري جان لوك كودار
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو ولد جان لوك ودار ، في 3 ديسمبر 1930 في باريس وتوفي في 13 سبتمبر 2022 في رول. المخرج كتب سيناريوهات وحوارات معظم افلامه، وايضا يقوم بعمل المونتاج لها. يظهر من حين لآخر ، في دور صغيريها كما كان يفعل هيتشكوك ، وهو أيضًا ناقد ومنظّر سينمائي. مثل إيريك رومر وفرانسوا تروفو وكلود شابرول وجاك ريفيت ، بدأ جان لوك كودار حياته المهنية في الخمسينيات كناقد سينمائي. يكتب بشكل خاص في كازيت دي سينما La Gazette du cinema و الفنون Arts والمجلة السينمائية الشهيرة Cahiers du cinemaو . كما أنتج أفلامًا قصيرة بقياس 16 ملم: Opération Béton عملية أسمنت (1954) ، فيلم وثائقي عن بناء سد ديكينسون الكبير Grande-Dixence في سويسرا ، امرأة مغناة Une femme coquette (1955) ، مستوحى من الكاتب گي دو موباسان Guy de Maupassant وتم إنتاجه بدون ميزانية ، يُطلق على كل الأولاد اسم باتريك Tous les garçons s appellent Patrick,، كتبه مع المخرج والناقد إريك رومر ، فيلم قصة الماء Une histoire d eau (1958) ، والذي قام بمنتجته من اللقطات التي صورها المخرج فرانسوا تروفو ، وأخيراً فيلم شارلوت وإبن جول Charlotte et son jules (1958). في عام 1959 ، انتقل إلى إنتاج واخراج أفلام روائية اخر النفس bout de souffle الذي اصبح علامة لسينما مختلفة . حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا وأصبح أحد الأفلام التأسيسية للموجة الجديدة. خلال الستينيات من القرن الماضي ، اخرج عدة أفلام في السنة. في عام 1960 ، قام بتصوير فيلم الجندي الصغير Le Petit Soldat ، وهو فيلم عن الحرب الجزائرية ، وفيلم المرأة هي المراة Une femme est une femme ، وهو فيلم تكريم للموسيقى. ثم أخرج فيلم تحيا الحياة Vivre sa vie (1962) ، وهو فيلم عن شابة تمارس الدعارة ، فيلم الجندرمة Les Carabiniers (1963) ، فيلم عن الحرب ، و احتقار Le Mépris (1963) ، عن عالم السينما. واستمر في عام 1964 مع Band Apart وامرأة متزوجة. في عام 1965 ، وهي مغامرة غريبة كفالة ليمي une étrange aventure de Lemmy Caution, ، فيلم خيال علمي ، ثم بيرو المجنون Pierrot le Fou ، وهو فيلم طريق حيث وجد العديد من المتخصصين في السينما انه من افلامه الرائعة . ثم قام بتصوير فيلم الذكور الإناث Masculine Feminine ، وهو فيلم عن الشباب ، اخرجه في الولايات المتحدة الأمريكية ، شيئين أو ثلاثة أعرفها عنها Deux ou trois choses que je sais d elle,، تناول فيه مرة أخرى موضوع الدعارة ، فيلم الصينية La Chinoise (1967) و فيلم عطلة نهاية الأسبوع Week-end (1967).بعد نكسة 1967 سافر الى لبنان واخرج فيلما وثائقيا عن المقاومة الفلسطينية . كان كودار من المخرجين القلائل الذين وقفوا الى جانب الحق الفلسطيني في دولة مستقلة .عاد كودار وقدم بمناسبة مهرجان كان السينمائي 2018 ، فيلم كتاب الصور Le Livre d image ، وهو فيلم تجريبي مكرس إلى حد كبير للعالم العربي ، وخاصة القضية الفلسطينية وهو فيلم مقتبس على نطاق واسع من فيلم "طموح في الصحراء" للكاتب المصري لألبرت قصيري. ولكنه لا يحضر المهرجان، ويتحدث عن فيلمه الى الصحفيين عبر اتصال بالفيديو. هذه المرة ، حصل على سعفة ذهبية "خاصة" عن هذا الفيلم. يرى جان ميشيل فرودون فيه "رحلة رائعة في الصور والأصوات والأحداث (التي) تبني انعكاسًا يركز على تاريخ الشرق الأوسط لإعادة صياغة رهانات التطلع الثوري إلى المستقبل" . ......
#وفاة
#المخرج
#الفرنسي
#السويسري
#كودار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768366