الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : فرصة حوار مع الناشط الأستاذ رحمة الله المحترم
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الآن أجلس حول طاولة الحوار مع الناشط الأستاذ (رحمة الله) لكي نتحاور حول الكلام الذي نطق به في برنامج لعبة الكراسي على قناة الشرقية نيوز مساء يوم السبت المصادف 6/8/2022 فمن جملة كلامه قال : (نحن لا نثق بالكتلتين ويقصد كتلة التيار الصدري وكتلة الإطار التنسيقي) ثم يقول : (إننا اخترنا الحياد الإيجابي من أجل تخفيف الصراع السياسي) ثم يقول : (هنالك خلاف في بوصلة التغيير بالرغم أن التيار الصدري دعا الناشطين إلى الحراك الجماهيري) ثم يتكلم حول الديمقراطية وقانون الانتخابات الجديد الذي سوف يزيح كثير من القوى السياسية. إن السيد (رحة الله) ينتمي إلى إحدى الكتل كناشط مدني وهذه الكتلة انبثقت بتأثير من أفكار ثورة الجوع والغضب التشرينية وهو بلا شك كان انحيازه إلى الكتلة بتأثير من أفكار الثورة التشرينية وهو من خلال ذلك مارس نشاطه من أجل الإصلاح والتغيير وهي نفس المبادئ التي فجرت ثورة التيار الصدري وهي من خلال ذلك تعتبر امتداد لثورة الجوع والغضب التشرينية ولذلك من غير المناسب أن تناقض هذه الأحداث وتقول اخترنا الحياد الإيجابي لأننا لا نثق بالكتلتين وهذا يعني أنك تناقض نفسك وتصف الكتلة الصدرية ظلماً تعدم الثقة وتجعلها في منزلة واحدة مع كتلة الإطار. كما أنك أخطأت حينما اخترت الحياد الإيجابي لأن الحياد الإيجابي مصطلح ظهر للوجود من خلال مؤتمر باندونغ عام 1954 الذي أسسه وشارك فيه (الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والرئيس نهرو والرئيس سوكارنو والرئيس تيتو وغيرهم) وكان يدعو على ابعاد دولهم من الأحلاف العسكرية ونبذ الحروب والدعوة إلى السلام والعداء لأمريكا ودول الناتو الذي يدعو إلى الحرب ومقارنة مع هذه المواقف فإن دعوتهم ضد الحروب والدعوة للسلام وشجب الأحلاف الحربية مثل حلف بغداد وحلف الناتو وحلف شرق آسيا هذا الحياد الإيجابي يختلف عن الحياد الذي تقصده وتنادي به لأن الحياد الإيجابي يدعو إلى التحرر ومحاربة الاستعمار ودعاة الحرب والعدوان ومقارنة بين التيار الصدري يختلف ويتناقض مع الإطار التنسيقي فثورة التيار الصدري تصحيح وامتداد إلى ثورة الجوع والغضب التشرينية ويناضل بنفس أفكار ثورة الجوع والغضب التشرينية ويدعو إلى الإصلاح والتغيير بينما الإطار التنسيقي فإنهم حملوا العداء لثورة الجوع والغضب وحاربوها كما أنهم السبب في انفجار ثورة الجوع والغضب التشرينية وفي زمن رئيس وزرائهم استشهد سبعمائة مناضل وجرح وعوق أكثر من خمسة وعشرون ألف مناضل وهم يحملون شعار التوافقية والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية وأوصلوا العراق إلى ما نحن عليه الآن .. أما إذا اعتبرت التيار الصدري كان من ضمن مجموعة الإطار التنسيقي هذا صحيح ولكن كان معارض لهم ويقف ضدهم بالنسبة للولاء إلى إيران كما شجع جماعته على المشاركة في مظاهرات جماهير ثورة الجوع والغضب ونصب خيام الاعتصام في ساحة التحرير. أستاذي الفاضل (رحمة الله) المحترم، إن جدلية الفكر مع الواقع تختلف في ثلاثة أركان : 1) البارحة ليس مثل اليوم. 2) إم ما موجود في لندن يختلف عما موجود في بغداد. 3) ليس هنالك إنسان يشبه إنسان آخر من حيث الوعي الفكري والطباع سواء كان رجل دين أو فيلسوف أو مفكر أو غيرهم. وإذا كانت هنالك خلافات وتناقضات فإنها تكون ثانوية وتخضع للمصلحة العامة وجميعها يتم الاتفاق حولها من خلال طاولة الحوار ويجب أن يكون العراق ومصلحته وطن وشعب هو الأساس وإن ثورة الإصلاح والتغيير هي امتداد وتأثير من ثورة الجوع والغضب التشرينية من خلال ذلك إن على الجميع الاستفادة من الأخطاء الماضية والاصطفاف مع ثورة الإصلاح والتغيير حتى النصر. ......
#فرصة
#حوار
#الناشط
#الأستاذ
#رحمة
#الله
#المحترم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765957
رحمة عناب : نواقيس الخوف
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب لمدينتنا التي دقت نوافذ فجرها لصرصر ريحعلى بوابات قلبيناالصائمين للماضيات من خزائن الاحلامالحاضرات من الاماني العاصفةأكتبُللعيونِ القاذفات نهم الاضواءفي مرابع الظلامللآماد الباسطات الخفايا بأرزاق الشتاتلجلالة غيمة حثّت أذرعها لإضمامة الماءأكتبُولكَلهتافي بحضرة اسمك حينتستحضرني علياؤه كابتهال حثيث لأوحدكَ الراكضَرسولاً نحو عاصمتيتدكُّ أصنام الجهالة في وحدتيولكَلخمرةِ لهفتنا تتنسّكُ برضابِ العناقلتلكَ الاسئلة الساهية المضمّخة بتيهِ الاجابةلقرابينكَ الذاعنة لاستعارات الشوقللوحةٍ بكفّكَ الأبهى يأكلها الصهيللِحصانين تعوذا بزفرة مكتملة الخلاصبلى ….إنّي أكتبُ لكَيا أذايَ الصارخ في جلبةِ الحدائق يا ذاتي المأهولة بزمزم الفيضحين ينفخُ بروح الليل حرفاً منداح الرؤى نهزّ عرش الحبر و القصائدو تتكوكب حقول لقيانا بنجم يطير في وهجه العصيان . ......
#نواقيس
#الخوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766022
رحمة عناب : | د. خالد بوزيان موساوي : التشكيل والدلالة في قصيدة النثر؛ نص “بأي المجازات” للشاعرة الفلسطينية رحمة عناب نموذجا .
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب النص: “بأي المجازات”بأي المجازات اجاريعبارة الحضورفي ملحمة نصّ شاخص الإخصابحين تتورطالحروف في احتساء كبرياءفاتن اللهفةلا يخشى لفتاتالغيابيتأمل رسمك في مقتبل شوق أهوَجمترف بحنينلا تضنيه مآرب الانتظارينقش في وجهكغيمة شغفتقمع اليباس في ذاكرة الخريفأتأمل يقين الرؤىبعدسة فااارهة الحدْسفهذا نذير يسعىمن أقصى الحبلا يتّقي عهر المسافاتولا احتراق العروق في احتضان الغيابتأتيني أنفاسهقوارباً تبتغي نبضات سابحةيتعاظم في واحاتهاحشود توق متأهبة النداءتهاجس عذرية الارتواءأتّسع في ذروة افقك و ابتهجارتشف الفرح من رئة صوتك المغنّىواتدثر بهدب الأناشيداتناغى على اجيج نصّكفيقطر اليراعجدولا يتوضأعلى حدودك متطهراًولا يتعثرولك انتاعرّش يقيني جنّةًداااااااااااائماًعلى مستهلّ الفؤاد و ترافقني شهيّة الاخضرار.بقلم : رحمة عناب – فلسطين المحتلةيتمفصل النص بإيقاعاته الرئيسة الأولى حول مقولتين: الحضور والغياب. قراءة سطرية تقليدية قد تكتفي بأسئلة سطحية ساذجة مثل: حضور من؟ أو ماذا؟.. غياب من؟ أو ماذا؟.. وكأن الغاية من قراءة النص الأدبي هي التلصص على الحياة الخاصة للمبدع (ة)… بينما الأمر يتجاوز بكثير غائية الشاعر(ة) وأفق انتظار القارئ المولع بالقصص العاطفية ليندرج ضمن ظاهرة شعرية قديمة/ جديدة يسميها تودوروف جدلية الحضور in presentia والغياب in absentia. ففي نظر النقاد “إذا أردنا أن نُنَزّل المصطلحين مدار الشعر فإننا نلاحظ أن الحضور يمثّل التشكيل والغياب يمثل الدّلالة.لذا اعتمدنا، منهجيا، مقاربة هذا النص الشعري انطلاقا من إيقاعته الثلاثة (ثلاث فقرات يفرق ما بينها فراغ من بياض) قد تقترب في تركيبتها السردية من “هرم فريتاغ”؛ وضعية الانطلاق ب “السؤال”، تجاه وضعية الذروة ب “التأمل”، وصولا إلى وضعية الانفراج/ الانشراح.1 ـ وضعية السؤال: هو السؤال عن سيناريوهات ممكنة للتشكيل؛ كأننا أمام حرقة سؤال فعل كتابة فوق أرجوحة ثنائية المعلوم (الغياب) والموهوم (الحضور). سؤال كتابة يجعل من التشكيل (لا الوصف الفوتوغرافي) مجموعة طقوس لاستحضار صُوّرا ذهنية ووجدانية للغائب بقوة سلطة اللغة والبلاغة والخيال والكبرياء؛ لا غياب مع وجود النص الذي يتشكل انطلاقا من محفزين؛ الأول دعامته خطاب شعري ملحمي (“عبارة الحضور في ملحمة نص…” السطر 3 و 4) بكل ما لمرجعية هذا الجنس الأدبي الملحمي الدرامي من ميول للحماسية والفخر بالبطولات داخل ميدان معركة يستوجب النزال، والكرّ، والفرّ، والانتصار، والانهزام. هو “نص شاخص الإخصاب” (سطر 4)؛ خصوبة تتجسد تشكيلا عبر تقنية توالد صُوّر شعرية موغلة في انزياحات المجاز بعيدا عن الكليشيهات المُستهلَكة المألوفة تتسلسل كما حلقات عقد فريد؛ كل حلقة على شكل صورة بلاغية تعتمد من البديع محسنات الطباق (حضور/ غياب)، ومن البيان التشخيص/ التجسيد البلاغي (“النص شاخص الإخصاب”/ “تتورط الحروف” / “كبرياء لا يخشى لفتات الغياب”/ “ينقش في وجهك”/ “غيمة شغف تقمع اليباس”…)، ومن المعاني حقلا معجميا دلاليا داخل نفس الإطار المرجعي لثنائية احضور / الغياب (“اللهفة”/ “شوق”/ “حنين”/ “شغف”/ “يباس”/ “خريف”…). أما المحفزالثاني فدعامته سيكولوجية وجدانية تشكل طاقة داخلية تنفي فكرة الغياب باسم الكبرياء (“حيث تتورط الحروف في احتساء كبرياء فاتن اللهفة لا يخشى لفتات الغياب” السطر 4 و 5 و 6 و 7 و 8 )؛ كبرياء “لا يخشى الغياب”/ “لا تضنيه مآرب الانت ......
#خالد
#بوزيان
#موساوي
#التشكيل
#والدلالة
#قصيدة
#النثر؛

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766224
رحمة عناب : ما وراء الأفق... تأملات في مجموعة وراءَ هذا الغموض تتكورُ قناديلي راعشةً للشاعرة رحمة عناب. بقلم : د. كريم عبد الحسين الربيعيّ
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب تلفت هذه المجموعة الشعرية القارئ الى ملاحظتين واضحتين، وهما:إن الأديب المنتج لها أنثى، ويمكنك بسهولة أن تتعرف الى ذلك من اللغة الأدبية الشفافة التي كتبت بها فضلا عن القرائن اللغوية التي تدلك على ذلك.وثاني الملاحظتين أنك من خلال لغتها يمكن أن تجزم أن الأديبة هي من بلاد اغتصبت وجثم على صدرها المجرمون الذين عاثوا في أرضها (أي أرض الأديبة) فسادا، وما ذلك الا بسبب (الالتزام) الذي اختطته لنفسها منهجا، فالاديبة ملتزمة بقضايا مجتمعها في أعلى درجات الالتزام؛ إذ إن ألفاظها أفصحت عن ذلك، فتجد الألفاظ التي شاعت في ظل القضية الفلسطينية، والتي طغت على الاستعمال الاعلامي والادبي والسياسي وفي كل المحافل الاخرى بادية واضحة، ولكن للابداع دخلا في توظيفها، فهنا الأديبة أخذت هذه الألفاظ التي كانت مطروحة في الطريق كما قال الجاحظ قديما، ووظفتها توظيفا شعريا رائعا وأفصحت من خلالها عن هويتها وعن قضايا مجتمعها، فلن يعجزك التعرف الى ذلك لوضوحه وبيانه عن هذا المعنى.فالاديبة من خلال التزامها لم تشارك هموم شعبها ومجتمعها فحسب، بل هي كانت تحمل همَّ الوطن على طول خريطته دون استثناء بقعة واحدة منها، فنثرت ألفاظها هنا وهناك فكان الوطن الجريح المستباح في كل تجلياته حاضرا بين عيني الأديبة، فانظر الى تلك الألفاظ التي شاعت في هذه المجموعة ولك مثالا منها وهي كلمة (التشريد) التي ترد في قولها: (أمَّة تسلقت سلالم التشريد) وانظر الى جمال تعبيرها، وكيف وظفت تلك المفردة، وكأن تلك الأمة صارت – على خلاف الاخرين – تسير في طريق الضياع بعد أن ضاع وطنها، وليس لها غير التشريد نهاية وغاية، وألفت نظر القارئ الى أن استعمال لفظة التشريد فيها من الدقة التي تصف حال ذلك الوطن، فليس هو (نزوح)؛ لأن النزوح بعده عودة، والتشريد لا عودة بعده، حتى صارت (العودة) عند الانسان العربي المشرد حلما، تقول رحمة عناب: (خمسونَ خريفاً وقيظُ أنين العودةِ يقضُّ عروشَ الحُلمِ). والتشريد ليس له وطن إلا المنافي، ولهذا تقول: (أنوثة حديقة يشربها الصقيع يدلّل قلقاً يستظلّ شرفات المنافي بمواسمه الشاتية). ومن ألفاظها التي ترتبط ارتباطا وثيقا بالتشريد (اللجوء) و(اللاجئ)؛ إذ تقول: (تفيضُ أَنهارُ الكرامةِ، تستحيلُ أمواجاً عاتية تَلتَهِمُ سفينةَ اللّجوء، لاجئٌ في خيمةٍ يقتاتُه بردٌ يتقاسمُه آخرَ قطرة دفءٍ) واللجوء ليس وراءه استقرار، بل هو بحث دائم عن وطن، وتستنزفه (الخيام) التي يفقد معها الانسان كرامته، وينسى بها طعوم الحياة الجميلة، ومن ألفاظها (الانتفاضة) التي تجيش كالمرجل في نفس ذلك الشعب المشرد، تقول: (وثكلى صدحت بأوتار الخوف تبحث عن طفولة هاربة تلتقطها يد دثّرها زغب الانتفاضة لتحتمي بفكّ الفراغ)، والانتفاضة تنتهي بالشهادة إذ تقول: (فاكهة السوق ترمق سيل رعب مَنْ فرّوا تنزّ مسكاً ينذر بالشهادة) الشهادة التي خلفتها (المذبحة) فتقول: (وركام المباني يؤنس أشلاء الليل يؤرّخ المذبحة)، وحتى الصور التي توظفها أو تقترضها تقصدها قصدا، فصورة العذراء التي ألجأها المخاض الى جذع النخلة لم تغب عن بال الشاعرة، فتقول: (شفتاك حبتا رطب جنيتان كلّما هززت جذع الأمنيات تساقط في حضن أحلامي جنين سومريّ ينبجس معجزة) فكأنها تومئ الى موطن الحدث وهو وطن المشردين. وصورت ذلك المغتصب بأجمل الصور من حيث اللغة الشعرية، وأقبح الصور من حيث ما يناسب واقع ذلك المغتصب، فكيف عبرت عنه وصورته؟ فقد وصفته بـ(السلاحف) إذ تقول: (عندما اشتهت سلاحف هتلر الزحف إلى غزّة كانت قد عبّدت مسالكها بطاغوت الكراهية) وما ينطوي عليه ذلك الوصف من احتقار له، وفي موض ......
#وراء
#الأفق...
#تأملات
#مجموعة
#وراءَ
#الغموض
#تتكورُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768214