الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد فاروق عباس : السلطة والمجتمع .. وحرية الرأي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس .. هل المجتمع أم السلطة هو من يقف حقيقة أمام حرية الرأي والتعبير والتفكير فى عالمنا العربي ؟.. تاريخيا وباستثناء الرأي السياسى الحاد في معارضته لم تقف السلطات السياسية أمام حرية الرأي ، وكان المجتمع فى أغلب الأحيان هو من يقف عائقا صلبا أمام الحريات العامة ..وأقصد بالمجتمع مؤسساته وليس مجرد أفراده ، وما يطلق عليه فى المصطلحات الحديثة منظمات المجتمع المدني من جامعات وهيئات ودور نشر ... إلخ .نعم كانت السلطة تستجيب فى أحيان كثيرة لهيجان الجمهور وخوفا من رد فعله ، ولكن كانت دائما فى موقف رد الفعل الذى يوفَّق أو حتى ينحاز ، لكن لم تكن أبدا المبادر أو صاحبة الكلمة الأولى ..والأمثلة كثيرة ، ومنها : - كان المجتمع قبل السلطة هو من أعترض على حق الشيخ على عبد الرازق في التفكير والتعبير عن رأيه فى كتابه " الأسلام وأصول الحكم " عام &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1637-;- ، وامتلأت أعمدة الصحف باتهام الكاتب ، ثم لحقها بعض رجال الدين ، وتردد صدى ذلك فى البرلمان ، وكان ان طرد الكاتب تحت ضغط الناس من وظيفته في الأزهر ..والغريب أن الكتاب لم يطبع ثانية حتى اليوم ، مع أنه يتكلم عن مدنية السلطة في الإسلام ، وأنه لا يعرف الدولة الدينية ، وأن الخلافة نظام بشرى ليس إلا !!وعلى الرغم من أن السلطة والملك فؤاد تحديدا كان في خلفية الصورة فى أزمة كتاب الإسلام وأصول الحكم ، إلا أن ذلك كان جزءا من الصورة وليس كلها ، بدليل أنه لم تجرؤ دار نشر مصرية واحدة بإعادة طبع الكتاب على الرغم من انتهاء الظروف السياسية التى كانت محيطة به عند صدوره من &#1641-;-&#1637-;- عاما ..- لقد كان المجتمع وليس السلطة هو من أعترض على حق طه حسين فى التفكير والتعبير عن رأيه فى كتابه " في الشعر الجاهلي " عام &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1638-;- ، وشارك هنا أيضا كتاب فى صحف وأفراد عاديين ورجال دين وأيضا نواب فى البرلمان ..وطرد هو الآخر من الجامعة المصرية ( جامعة القاهرة فيما بعد ) ، ووصل به الأمر إلي حد الإفلاس المالى ، ومرة ثانية لم يطبع الكتاب مرة أخرى منذ ذلك التاريخ البعيد جدا ، علي الأقل ليترك فرصة للناس لمناقشته والاختلاف أو الاتفاق معه من خلال مناقشة علمية وفكرية تبين الصالح والطالح من أفكاره .. - لقد كان المجتمع وليس السلطة هو من أعترض على حق محمد أحمد خلف الله فى التعبير عن رأيه وفرض عليه القهر والسكوت بعد كتابه " الفن القصصي في القرأن الكريم " ..وكانت التجارب الثلاث الماضية فى العصر الملكى ، وفى الحقبة الليبرالية كما يسمونها فى مصر !!واستمر الأمر مع تغير الظروف السياسية ، ومع مجئ الحكام وذهابهم .. - لقد كان المجتمع وليس السلطة هو من أعترض على حق نجيب محفوظ في كتابة ما يريد ، والتعبير الحر والسلمي عن رأيه فى رواية " أولاد حارتنا " وفرض إيقاف نشرها في الأهرام عام &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1641-;- ، وفرض عدم نشرها فى مصر حتي وفاته عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1638-;- ..وفى حين سمحت السلطة بنشر روايات تنتقدها بصورة مباشرة كرواية ثرثرة على النيل ، لم تستطع الوقوف أمام صوت المجتمع الذى يطالب بمنع أولاد حارتنا .. - وكان أحد أفراد المجتمع هو من حاول ذبح نجيب محفوظ بالسكين في شيخوخته ذات يوم من عام &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1636-;- اعتراضا على رجل قال وكتب كلمة ، ولم يرفع سلاحا أو يؤذي أحدا .. - لقد كان المجتمع وليس السلطة هو من أعترض على حق نصر حامد أبو زيد فى التفكير والتعبير الحر عن رأيه ، ورفضت ترقيته في جامعة القاهرة ، وحكم عليه بتطل ......
#السلطة
#والمجتمع
#وحرية
#الرأي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765151
احمد الحمد المندلاوي : شهيد الفكر و الرأي من مندلي ...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي ** هو الملازم الأول الشهيد جوامير سايمير فتح الله المندلاوي من مواليد محافظة ديالى/ مندلي- قرية كبرات لعام 1947م،أكمل دراسته الإبتدائية في مدرسة الفجر الجديد،والإعدادية في مدينة مندلي، ثم التحق بالكلّية العسكرية ببغداد عام 1972م، و بعد عام من تخرجه أي في عام 1973م انضم مع الحركة الكوردية في منطقة جبل بمو – خانقين/ محافظة ديالى، وفي عام 1975م أسّس تشكيلاً عسكرياً بعد اتفاقية الجزائر،وهو أول مفرزة للثورة الكوردية في منطقة قره داغ، وسمّي بمنظمة (الصقر الأحمر)، واعتقله النظام البائد على إثر ذلك،حيث تمَّ إعدامه في 10/4/1987م في قاطع الإعدام في سجن أبو غريب السيء الصيت ببغداد، وبذلك نال درجة الشهادة في سبيل وطنه وأبناء شعبه.وأقيم له تمثال للشهيد جوامير بالزي العسكري في وسط مدينة مندلي،و كذلك في مدينة خانقين.هذا وقد ورد ذكر الشهيد جوامير في عدد من الكتب و النشريات الخاصة بحقوق الإنسان و شهداء العراق،منها :من ملف الفاشية في العراق- دراسة قانونية ،صادرة عن مؤسسة صوت الرافدين للنشر- عام 1984م.&#1632-;- تعليق ......
#شهيد
#الفكر
#الرأي
#مندلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768115