الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادر عمر عبد العزيز حسن : - النزعة التأملية عند شعراء التفعيلة - الشاعر أمل دنقل نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#نادر_عمر_عبد_العزيز_حسن المبحث الأول : أمل دنقل وشعر التفعيلة : ..........................................................المبحث الثاني : الصورة الشعرية و الرمز مفتاح النزعة التأملية عند الشاعر أمل دنقل : .....................المبحث الثالث : ملامح النزعة التأميلية لدى دنقل " مظاهر الطبيعه و اللون " :........................المبحث الرابع : الدراسة التطبيقية الفنية التذوقية الخاصة بالتوظيف اللوني في ديوان أمل دنقل الأخير " أوراق الغرفة رقم " 8 " ........................................................................................ النزعة التأمليَّة سمة معروفة في شِعرنا العربي القديم جاهليّه وإسلاميّه، وهي تدل على مدى ما وصل إليه الفكر العربي في هذه الحقبة الزمنية أو تلك، على أنّ التأمّل في الشعر العربي القديم لم يكن ليشكِّل ظاهرة عامة حتى في العصر العباسي الذي اغتنت فيه الثقافة العربية لإمتزاجها بالثقافات الأعجمية من فارسية ويونانية وهندية، ولكن ما يمكن أن يشكِّل ظاهرة في هذا الباب الشعر الصوفي لأن الصوفيين فلسفتهم في الحياة ونظرتهم الخاصة إلى الخالق والمخلوقات. على أن هذه النزعة التأمليّة بدأت تأخذ طابعاً عاماً في الشعر العربي الرومنتي في العصر الحديث إذ انصبّ على تأمّل النّفس وعلاقتها بالحياة والطبيعة، وقد ظهر الشعر التأملّي لدى المهجريين في أميركا الشمالية والجنوبية بصورة خاصة وساعد على ذلك غربتهم المتمثلة في غربتهم عن الوطن، وغربتهم في المجتمع الجديد، وغربتهم في عالم الزمان والمكان .وتبدّت نزعة التأمُّل عند شعراء الشمال أكثر من تبديها عند شعراء الجنوب في المهجر الأميركي لإنطوائهم الشديد على أنفسهم نتيجة طغيان المادّة في الولايات المتحدة الأمريكية أكثر من طغيانها في البرازيل والأرجنتين.وعلى قدر طغيان المادة كان شعراء الرابطة القلمية يتعالون بأرواحهم إلى عالم الأحلام والأفكار، وقد جعل هؤلاء من التأمُّل مُنحنى لأشعارهم؛ وكان جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة ونسيب عريضة أوّل من نزع هذا المنزع ثمّ تبعهم إيليا أبو ماضي ورشيد أيوب وندرة حدّاد . النزعة التأملية هي الامتزاج بالطبيعة وتوظيف رموزها. ومثالها قصيدة النهر المتجمد لمخائيل نعيمة. يقول ميخائيل نعيمة: يا نهر هل نضبت مياهك فانقطعت عن الخرير أم قد هرمت و خار عزمك فانثنيت عن المسير , النزعة التأملية تتمثل في الحديث عن الطبيعة و التأمل في عناصرها أو إعطاء رئاسة جديدة للحياة أو لموضوع ما .وأنبعثت النزعة التأملية على يد شعراء التفعيلة مره أخرى وظهرت بوضوح في شعر عبد المعطي حجازي ونازك الملائكة وبدر شاكر السياب وأمل دنقل وأختير لهذه الورقه أمل دنقل كنموذج لشاعر التفعيلة المعبر عن النزعة التأملية , وإن أشتهر بشاعر الرفض فالرفض يأتي بعد قبول ونظر وتأمل وقد بدأت هذه الورقه عهدها بالكتابة في شهر مايو ذكرى وفاة الشاعر , و بالتوافق مع يوم ميلاد دنقل الحقيقي وبالتوافق مع ميلاد الرفض الحقيقي الذي بدأ بالتعبير عن النكسة العربية ورفض الهزيمة والأسى على ضياع الأوطان وسيلان الدماء و في يونيو وقفنا على تأملاته الشعرية حتى الانتهاء من الحديث في يوليو ذكرى ميلاد الشاعر فالأفكار والتأملات تموت وتحيى متى وجد الدافع والتذكر , وقد فصلت المباحث لهذه الورقة في إطار منهج تحليلي وصفي لأمل دنقل والتأملية الشعرية عنده , وموقفه من الصورة الشعرية والرمز , ودراسة تطبيقية على التأملية الشعرية من خلال اللون من خلال أحدى قصائده . المبحث الأول : أمل دنق ......
#النزعة
#التأملية
#شعراء
#التفعيلة
#الشاعر
#دنقل
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765350
نهاد حشيشو : التدرّج التاريخي لهزائم اليسار اللبناني: الحزب الشيوعي... «القاطرة» نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#نهاد_حشيشو كنت قد عزمت على أن لا أضيف مادة بحثية على جملة مقالاتي التي كنت قد كتبتها حول هزائم الحزب الشيوعي اللبناني واليسار عموماً، خلال سنتَي 2019 و2020 في «الأخبار». غير أنّ نتائج الانتخابات البرلمانية الماضية 2022، وما تخلّلها من ترشيحات وفوز لقوى سُمّيت بالتغييريين الذين حسبوا على اليسار إثر انتفاضة 17 تشرين الأول 2019، وهذا خطأ فادح، وهزالة ترشيحات الحزب الشيوعي وبقايا يسار مرحلة السبعينيات والأصوات المتواضعة التي نالوها، حفّزتني مجدداً كي أعود لأخطّ هذه المقالة حول المسبّبات التي أدت إلى ما آل إليه واقع الحزب الراهن واليسار عموماً، من تراجع وفقدان الزخم الجماهيري الذي تكوّن في مرحلة الصعود؛ إبّان حقبة السبعينيات وتأسيس الحركة الوطنية.لكن بداية، لا بدّ من توضيح اللبس الحاصل حول فوز هؤلاء التغييريين وهل يمكن إطلاق صفة اليسار عليهم؟ حكماً لا. قد يكون بعضهم من أهل اليسار ولا يجمعهم مع خصائص هؤلاء جامع. والرأي العام يستطيع أن يميّز بين اليساري الذي يريد اقتلاع هذا النظام الاحتكاري الطائفي الفاسد من جذوره والإصلاحي النيوليبرالي الساعي إلى تحسينه وتجميله، أو، على الأقل، تسنّم بعض من مواقعه ومفاصله. أيضاً ما يتعلق برؤية هذا النيوليبرالي وارتباطه بآفاق الصراع العالمي حول توجهات القوى الدولية الرأسمالية المنطلقة من عقالها، لتقاسم موارد المنتوج الإنساني المشترك وحرمان أهل الأرض من رزقهم الطبيعي المحق لهم. أمّا عن آفاق تحالف هذا التغييري مع اليساري خلال معركة، تحسين أو إسقاط هذا النظام، فذلك موضوع آخر لا مجال لبحثه راهناً في عجالة هذه المقالة.صعود، فبداية تراجع، وتذبذب حراكيناقشني أحد الأصدقاء هامساً: أليس منطقياً القول بأنّ فوز هؤلاء التغييرين كان يجب أن يُحسب لليسار؟ أجبته أن يُحسب نعم، أمّا أن يكون فلا! إن يسار حقبة السبعينيات مختلف عن واقعنا الراهن. كان يساراً محدد المعالم من جهة هويته الانتمائية وواقعه الطبقي والإيديولوجي السياسي. وعندما أخذت التناقضات تعصف بهذا اليسار الذي كان محوره الحزب الشيوعي، وذلك في مطلع ومنتصف التسعينيات من القرن الماضي، استمر هذا اليسار يتفاعل سياسياً وانتخابياً في إطار حركة اليسار التي بدأت بالتلاشي والخفوت.إنّ تجربة انتخابات 1996 في الجنوب وما رافقها من تأسيس للحركة الشعبية الديموقراطية وتشويش الحزب الشيوعي أجواءها إلى حد الاعتراض على تركيبتها، رغم وجود مرشح له فيها، يدعم رأيي هذا حول بداية تفسخ التيار اليساري الواسع الانتشار الذي بدأ يتكوّن مطلع السبعينيات. وكانت هذه الحركة التي أطلقها في مؤتمر صحافي (راجع «السفير» 16/12/1996) عقده في نقابة الصحافة النائب الماركسي اليساري السابق حبيب صادق، وقدّم خلاله مشروع وثيقتها العامة الصادرة عن مؤتمرها الأوّل والأخير، كما مرشحيها للانتخابات البرلمانية، وهم: حبيب صادق، خضر سليم، ماجد فياض، طارق شهاب، سعد الله مزرعاني، محمود فواز، إلياس أبو رزق، وقد حصلوا على نسبة عالية من الأصوات (تفاوتت النسب بين المرشحين) أبرز مؤشر على شدة الأزمة التي كانت قد بدأت بالإحاطة بواقع اليسار اللبناني.عودة إلى موضوعنا الأساسي: تدرّج هزائم هذا اليسار بقاطرته الحزب الشيوعي منذ التأسيس حتى زمننا الراهن. مرّ الحزب الشيوعي اللبناني–السوري، بقيادته التنسيقية الموجودة السورية–اللبنانية الخاضعة لخالد بكداش حتى عام 1964، حين انفرد اللبنانيون بقيادة حزبهم وتموضع جورج جاوي بعدما سيطرت مجموعته على قيادته، إثر التخلص من المجموعة القيادية السابقة التي أدارها ثنائي: صوايا صوايا وحسن ......
#التدرّج
#التاريخي
#لهزائم
#اليسار
#اللبناني:
#الحزب
#الشيوعي...
#«القاطرة»
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766443
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية الأسير.. أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف.من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف".اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تفاقمت مع استمرار عزله الانفرادي وعدم السماح له ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية
#الأسير..
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767768
مؤمن سمير : لغة اليومي في قصيدة النثر مؤمن سمير نموذجاً بقلم أطلس حاضر. المغرب
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير مع التطور الجماهيري اللافت الذي عرفته الأغنية المصرية في سنوات الأربعينيات والخمسينيات والستينيات من القرن 20، تصاعدت حدة التنافس بين شعراء العامية المصرية وكتاب كلمات الأغاني (أحمد رامي وبيرم التونسي مثلا) لتقديم نصوص تستطيع نيل رضا نجوم الطرب في ذلك الوقت بخاصة أم كلثوم. وهذا ما جعلهم ينتقون أرقى الكلمات و أخف التراكيب من العربية الفصيحة ويطعمون بها قصائدهم العامية. يمكن أن نسمي هذه الطريقة في الاشتغال على العامية لدى هؤلاء الشعراء بالتفصيح، وذلك ما أسهم في انتشار الأغنية المصرية وتذوقها من المحيط إلى الخليج. قصيدة النثر وعند العديد من الشعراء في المشرق والمغرب، اتخذت طريقا عكسيا بتوظيف معجم العامية- وإن شئنا التدقيق، الكلمات التي حافظت على فصاحتها داخل العامية- في نصوص تندرج في إطار العربية الفصيحة وذلك باستعمال المفردات التي ظلت بنفس الحرف والنطق والمعنى أو التي طالتها تغيرات طفيفة. وتجدر الإشارة إلى أن جميع العاميات العربية متفرعة عن العربية الفصيحة. يمكن أن أعتبر الشاعر المصري مؤمن سمير من الذين يتسم أسلوبهم في الكتابة بهذا الملمح: توظيف مفردات العامية المصرية سواء أسماء أو أفعالا، والأمثلة كثيرة في نصوص الشاعر منها أورد (الأمثلة من نصوص مختلفة):-أتمناها متاحةً وخفيفةً لتشبه الرصاصة التي يشيلها أبي ولا يطلقها أبداً..-" نَشَّالُ أرواحٍ" (عنوان أحد النصوص)-رسائلها تُشكشِكُ عظامي..-ارتعَشَت أقدامُهُ ويداهُ طارتا فوقَ الرؤوسِ ووجهُهُ تضاءلَ، عندما سألتُهُ بعيني بكى وقال تَعرَّيتُ مرةً على سطحِ بيتِنا لأشوفَ الربَّ ووقعَ كلامُ جارتي على قلبي فخافَ، سابت الطفلةُ ضحكتَها في طريقي وأنا أحجِلُ فَتعثَّرتُ واختفيتُ داخلي.. -ستَّفْتُ أخشاباً و ظلالاً..-أبتعدُ عنها فتندَه كأنها جناحٌ يفتحُ ذراعيهِ.. صاعدةً نازلةً تغني: أنا الشابةُ الدائمةُ.. الخارجةُ الداخلةُ.. تهدأُ لتلهثَ وأنا أفقدُ روحي.. تتوهُ عني و تقولُ خذني قبلَ أن أختفي في الضباب..من خلال الأمثلة أعلاه، نفرز المفردات التالية وهي متداولة بقدر مهم وواضح في العامية المصرية: يشيلها، نشال، تشكشك، أشوف، ستفت، تنده، سابت، تتوه وهناك أمثلة عديدة في نصوص أخرى. على خلاف ذلك، يستعمل الشاعر المرادفات الفصيحة لهذه الكلمات في أماكن أخرى : حمَل، لص، نادى، رتب، ترك، ضل، رأى… مما يجعلنا نميل إلى تغليب نية الاشتغال الواعي على الاستعمال العفوي لمفردات العامية. مؤمن سمير من شعراء قصيدة النثر الذين ينتهجون طريق التجريب ويسيرون به وفيه إلى أقصى ممكناته. في هذه "البصة" السريعة كما يحلو للشاعر أن يقول، اكتفيت بالجانب اللغوي/المعجمي وهناك جوانب أخرى من تجربته الإبداعية لا تقل أهمية. وخلاصة القول أن الشاعر وهو يقرب الفصيح من العامية أو العامية من الفصيح، يخلق لغة وسطى في متناول القارئ المتخصص والقارئ العادي ويضع لهذا الأخير معالم لسانية ودلالية يعرفها جيدا لا يشعر بفضلها بالغربة التي يمكن أن تنتابه أمام لغة عربية فصحى. هل يحق لنا أن ننعث قصيدة النثر بالغموض وبصعوبة التلقي على ضوء تجربة مؤمن سمير؟ لا أظن. ......
#اليومي
#قصيدة
#النثر
#مؤمن
#سمير
#نموذجاً
#بقلم
#أطلس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767906
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية.. الأسير أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف. من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف". اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تف ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية..
#الأسير
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768453
محمد العوني : الفكر في مواجهة التفاهة ، مؤسس الانتربولوجيا العربية نموذجا
#الحوار_المتمدن
#محمد_العوني أصبحت أعين الفكر و واحات الإبداع بالمغرب في مواجهة مباشرة مع متاهات التفاهة وأشواكها الحديدية ومع الغياهب المحبطة للامبالاة ؛ الوضع أضحى لا يهدد الفكر والإبداع فقط ، وإنما يستهدف المساهمة الحضارية للمغربيات والمغاربة إلم يستهدف وجودهم ككل . خطورة قتل ونفي الفكر والإبداع من المؤكد أن طغيان التفاهة أصبح ظاهرة عالمية لدرجة أن الفيلسوف الكندي آلان دونو خصص لها كتابا بالغ الأهمية تحت عنوان " نظام التفاهة " . إلا أن التعامل مع الظاهرة مغربيا ينبغي ان يكون بالنسبية الضرورية ؛ إذ في البلدان الصناعية والتكنولوجية ـ وهي تعيش انتشار بعض التفاهة ـ هناك بنيات ومؤسسات للبحث العلمي وآليات لتطوير الفكر والتفكير ومنشآت لتجديد الإبداع وديناميات لازدهار وسائل التعبير؛ أما عندنا ـ و في المنطقتين العربية والإفريقية ككل ـ فالوضع من الخطورة بمكان وزمان . لأن أولوية الثقافة والفنون والتربية والتعليم والفكر والبحث كراوافع للتقدم والنمو لم تترسخ بعد ؛ ولم ننتقل إلى مستوى يحمينا من عواصف التتفيه، وموجات الاستهلاكوية أو الاستهلاك من أجل الاستهلاك ، ومن اتجاه الانحدار بالإنسانية وقيمها ...فيما أضحت التنميطات السلبية للمجتمعات جزء من الحروب الدائرة في العالم والتي لم تعد ـ العديد منهاـ تخاض بأدوات عسكرية. في الوقت الذي استقال أو ابتعد أو انزوى الكثير ممن كانوا في عتبات التفكير ، دون الحديث عمن باعوا أرواحهم و كلماتهم الأولى بالرخيص ورهنوا القيم التي خانوا بما ذهنوا أو ما ذهن لهم ،يوجد بعض الفكر الصامد و الصمود الفكري في فوهة مواجهة التفاهة من أجل مبادئ لم تبدل تبديلا . مبدعون وباحثون و مفكرون شكلوا ويشكلون جزء من حضارتنا التي تحولت هي بنفسها إلى جزء من الحضارة الإنسانية تعرض الكثير منهم بالأمس للقتل المعنوي والمحو الثقافي ، وعوض ان نكثر من مبادرات إحياء ما يمكن إحياؤه من تراثهم، تضيف لهم الدولة والمجتمع في المغرب اليوم ضحايا جدد من الأحياء ذوي العطاء المستمر والإبداع المتقد بطرق الخنق والحصار و التهميش والعزل...، ومن ثمة أمست المبادرات النادرة التي تقاوم ثقافة القتل والمحو عملا وطنيا ومواطنا يستحق أكثر من التقدير... في معرض الكتاب الأخير لم يكن كافيا أن يأتي بضع عشرات للاطلاع في ركن من حيز رواق صغيرعلى الكتاب الجديد للمفكرعبدالله حمودي" ماقبل الحداثة ـ اجتهادات في تصور علوم اجتماعية عربية "، وللحصول على توقيع الكاتب الذي لن أبالغ إن أسميته "مؤسس الأنتروبولوجية في المغرب " ؛ بينما تحتاج الساحة الثقافية و الجامعية لحضور المئات لتتبع ذاك الجديد ،بل كل الثقافة والفكر في المغرب يحتاج ذلك... فالأمر يتعلق بمفكر وبقامة علمية نادرة ،والحال أن من يستحق في المغرب صفة مفكر قليلون وقليلات ؛ إذ يعد المفكرون المغاربة خلال هذا العصر ـ حتى بإحصاء من رحلوا عن الحياة ـ يعدون على رؤوس أصابع اليدين، وهناك من يعدهم على رؤوس أصابع اليد الواحدة... والبروفيسور عبد الله حمودي ليس مجرد كاتب أومؤلف ، بل هو حامل مشروع فكري وعلمي قوامه عقود من البحث الجدي و الدراسة المتأنية والمتخصصة . حينما حضر البروفيسور حمودي إلى معرض الكتاب كان يقاوم الآلام التي ألمت به نتيجة حالة مرضية ، إنما التزامه ـ حتى مع من لا يلتزم ـ جعله يتحمل ذلك في صمت وصبر ... و بما أنه يعرف "خروب بلادنا " جيدا وحالة الثقافة الملتبسة والمتلبسة بتخليات السياسة واختلالاتها ، فهو لم يعر كثير اهتمام ولا حتى قليله لشروط تقديم كتابه الجديد و توقيعه . وعندما لا يقوم الآخرون ......
#الفكر
#مواجهة
#التفاهة
#مؤسس
#الانتربولوجيا
#العربية
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768544
أحمد فاروق عباس : عواطف المسئول السياسى وعقله .. سوريا نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس ليس هناك من جرائم وانتهاكات حدثت لدولة عربية أكثر مما فعلته تركيا بسوريا في العشر سنوات الماضية ..فقد احتلت تركيا جزءا من الأراضى السورية ..وفككت المصانع فى الشمال السورى - وخاصة في حلب - ونقلتها إلى تركيا ..وسرقت البترول السورى فى وضح النهار !!وكانت الأراضى التركية المعبر الرئيسي للألاف الارهابيين والجهاديين الذين وفدوا من كل بقاع الأرض إلى سوريا لجلب الديموقراطية إليها كما قالوا !! ووضعت تركيا محافظة إدلب وبعض الشمال السورى تحت وصايتها ، وفيها كل التنظيمات التى حاربت الدولة السورية طوال العقد الماضي ، بدءا من داعش إلى جبهة النصرة إلى أحرار الشام إلى نور الدين زنكى .... إلى آخره .وفى إدلب والشمال السورى جعلت التعليم باللغة التركية ، وأصبح يرفرف هناك العلم التركى بديلا عن علم الدولة الوطنية السورية !!وبعد كل ذلك .. بعد احتلال الأرض وتفكيك المصانع ونقلها ، وسرقة البترول ، والوقوف مع الإرهاب فى صف واحد ، وتغيير نظم التعليم .. بعد كل ذلك جاءت الأخبار أن هناك لقاءات جرت من أسبوعين بين هاكان فيدان رئيس المخابرات التركية وعلى المملوك رئيس المخابرات السورية في دمشق وأن المباحثات تتقدم !!وطبقا لوكالة رويترز التى أذاعت الخبر أمس فإن لقاء بين وزيرا خارجية البلدين غير مستبعد خلال الفترة القادمة ..ومن وجهة نظر القيادة السورية فإن الأمر فى منتهى الصعوبة ، فما فعلته تركيا بسوريا ليس قليلا ، والرد عليه يجب أن يكون قاسيا ، والصلح بينهما مستحيل ، فقد قدمت سوريا لتركيا كل خير وحسن نية ، وكان رد الجميل من تركيا مروعا في قسوته ..لكن برغم كل ذلك فإن التقارب مع تركيا مطلوب برغم مرارة العلقم فيه ، فتركيا مازلت تحتل أراض في سوريا ، وتقف وراء إرهابيين وخارجين عن سلطة الدولة ، مما يعنى أن التقارب مع تركيا مطلوب لتصفية تلك المشاكل ..وهنا يجد المسئول السياسي نفسه في حيرة بين عواطفه وبين عقله ، عواطفه تقول له كيف تتصالح مع من احتل بلدك واهانها ، وكان سببا فى تأخرها خمسين سنة إلى الوراء ..وعقله يقول له أن تركيا دولة فى حلف شمال الأطلسي ، ووراءها الغرب كله ، وهى لم تأت إلى سوريا إلا بأوامر هذا الغرب ، وظروف سوريا الداخلية وظروف الإقليم لا يسمح لسوريا بمواجهة مفتوحة مع الأتراك ، وبالتالى فإن السياسة يمكن أن تحقق ما عجزت القوة عن تحقيقه ، وأوله انسحاب الأتراك من الشمال السورى ، وإنهاء مشكلة إدلب وعودتها إلى وطنها ..بالنسبة للرجل العادى في سوريا فإن عواطفه ربما تتغلب على عقله ، وليس هناك تبعات عليه من وراء موقفه ، ولكن بالنسبة لمن بيده مقاليد الأمور ، فمهما كان طعم كأس السم التى سيتجرعها - بتعبير الخومينى - فإن عقله لابد أن يتغلب فى النهاية على عواطفه .. ......
#عواطف
#المسئول
#السياسى
#وعقله
#سوريا
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768860