عبد الله خطوري : ثُمّ يَقُولُ آلْعَاثرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ صَوَابَا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري وفي آلسماء آلسابعة، أصابني زكام، فَعُدْتُ أدراجي من حيث أتيت...ثم يحدث أن تفر من رأسك يا هذا أو يفلت منك رأسك أو من مكان ما يمرق من حيز غير معلوم، يخترق آلزقاقَ آلنعسانَ بتثاؤب ثقيل...تلج الشارعَ المغلقَ الصفيقَ بعضُ الأقدام آلمبهمة لا تنظر لا تبصر لا تهمس هووف لا تهسهس آآه..مجرد قعقعات تبصم بتثاقل وقعَها الثقيل على إسفلت بارد..بكسل رتيب يمشي رأسُك آلمنتكسُ تمشي وإياه في ثنايا ردهات مثقلة ببخار بلا معنى.تقف.يَقْفُو وقفتَك المحنطةَ بحَباب وزبد من سراب.تتحسّسُ حسحستَه بحرص ربما بوجل أو توجس أو آرتياب.من بين كماشتيك المعقوفتين المتزلزلتين يخرج منظارك اللاقط.لازال جحوظك المعهود تالفا يتململ دون صواب بين فراغ وفراغ في حِضن كتفين مُسَنييْن ناتئين مباشرة فُوَيْقَ رقبة بلا رقبة، مائلا منحرفا ذات اليمين ذات اليسار، ينوس ثابتا مستغرقا في مكانه لا يبرحه..تتنفسُ الصعداء..تنظرُ هنا هناك تكملُ زحفك آلرعديدَ أو هو يفعل ذلك كله وأنت تحمله بين يديك الافتراضيتيْن مكتفيا بتلقي ما تلقط المصادفات من مُعاينات تُدَوِّنها في حرز محفوظ داخل قمقم من قماقم نحاس خفية تسكن كينونتك مذ بدأتَ خطواتك الأولى على بسيطتك آلمعقدة...ثم لاهثا مترنحا تصل في خَبَب متعثرا في أمشاج ولادتك آلمُدماة إلى ما وراء صَفِّ شَبَهِ آلحياة خلف زريبة آلأنام لم تبكِ لم تضحك لم تفكر لم تبال رَنَوْتَ إلى آلحُلَكِ تُطوقها آلحُلَكُ تهصرها دقات آلساعات أرقام آلأيام معادلات آلليالي، تهمس كأبله يصر على معاقرة البله هسس قبل يُعلموك طقوس آلهمس تتذكرُ نهارات رحم أمومتك آلفيحاء ومُتع بلاسم رشرشات سلسبيلات آلعشي وآلغداة كنت تنعم فيها بحُرّيّة دون توجس أو تبرم أو مواربة أو حياء أو فرار قبل تطوقك بقيودها جاذبية رقابة آلأعمار..هوووف..وجَدْتُني..قلتَ..جِئتُ وآلسلام...ثم إنك كسُلَيْحِفاة شقية، ينحسر قلبُك آلغبي في ضيق من برم حشرجات ليستْ تجدي غير مزيد من خفقات تصخب بلا خفقان..لقدْ نَسِيَ آلأحياءَ آلأحياءُ، وَلَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ إلا طَنينُ ذُبابٍ أزرقَ أهوكَ يغرق في مَسْغبة حسيرة بلا أمل في زفرة من زفرات آلأفق آلأخيرة..صباح آلخير أيتها آلحياة..مجرد صباح خير آخر يهمس بها وجيب صمتك قبل أن...ثم إن نهاركَ مثلُ لَيْلِكَ يا سلطعونيَ آلبئيس كلَحظاتك المشرقة وَهْمًا، المنيرة سقما، كلها محصلة فقاعة حِبْر أهوج، فقاعات قفر خربشات طبشورٍ على ديجورِ تتفسخ..سَسَخْخْ..كفسوة مُضحكة يغدو جِدُّكَ آلمُجِدُّ لا تسمن لا تغني من مسح أو حَك أو دَعْك أو دَلْك أو عَرْك أو فرْك أو مَرْسٍ أو مَسْد أو مَعْك أو هَرْش أو مَرَث أو...مجرد قرف جذام كان كنتَ ستظل...لم يحدث في المسماة حياتك شيء ذو بال يمكن أن يَذكره صاحبٌ أو يعقله خليل أو يسامر به مسامر في مناجاة أو محاورة أو مجالسة أو مناورة..عمل في فصول في حجرات بين جدران صفوف حيطان أجنحة مدارس..هذا ما كان..عمل مجتر بسيط مكرور مُضْنٍ قضيتَ أكثر من نصف عمرك تخدم بلا فائدة أولئك الآخرين الذين يكبرون والذين كبروا والذين هم كبار بوراثة فوق الفوق، في شَرَك وظيف فج سمج معتقدًا أنك،وويا لبلاهتك، تؤدي مهنة نبيلة سامية معطاء، وصدقتَ نفسك يا سخيفُ وأنت تخال أنك من طينة نادرة يقال عنها يوثرون على أنفسهم ولو كانت بهم خصاصة.. تبا..إن بك لَخصاصة، بل يا صُوَيْحبي، أنت الخصاصة عينها الفاقة آلآفة العوز والفقر النفسي ذاته،ولا همة لك لا جأش لا عنف لا تعنيف لا عنفوان، خرقة مهلهلة ملقاة على قارعة فراغ كنت لا تزال ستبقى..لم تكمل دراستك كبقية الأنام ومنيتَ النفس انك بمجرد قراءة ذاك الركام المتراكم من الكتب و ......
#ثُمّ
#يَقُولُ
#آلْعَاثرُ
#لَيْتَنِي
#كُنتُ
#صَوَابَا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764382
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري وفي آلسماء آلسابعة، أصابني زكام، فَعُدْتُ أدراجي من حيث أتيت...ثم يحدث أن تفر من رأسك يا هذا أو يفلت منك رأسك أو من مكان ما يمرق من حيز غير معلوم، يخترق آلزقاقَ آلنعسانَ بتثاؤب ثقيل...تلج الشارعَ المغلقَ الصفيقَ بعضُ الأقدام آلمبهمة لا تنظر لا تبصر لا تهمس هووف لا تهسهس آآه..مجرد قعقعات تبصم بتثاقل وقعَها الثقيل على إسفلت بارد..بكسل رتيب يمشي رأسُك آلمنتكسُ تمشي وإياه في ثنايا ردهات مثقلة ببخار بلا معنى.تقف.يَقْفُو وقفتَك المحنطةَ بحَباب وزبد من سراب.تتحسّسُ حسحستَه بحرص ربما بوجل أو توجس أو آرتياب.من بين كماشتيك المعقوفتين المتزلزلتين يخرج منظارك اللاقط.لازال جحوظك المعهود تالفا يتململ دون صواب بين فراغ وفراغ في حِضن كتفين مُسَنييْن ناتئين مباشرة فُوَيْقَ رقبة بلا رقبة، مائلا منحرفا ذات اليمين ذات اليسار، ينوس ثابتا مستغرقا في مكانه لا يبرحه..تتنفسُ الصعداء..تنظرُ هنا هناك تكملُ زحفك آلرعديدَ أو هو يفعل ذلك كله وأنت تحمله بين يديك الافتراضيتيْن مكتفيا بتلقي ما تلقط المصادفات من مُعاينات تُدَوِّنها في حرز محفوظ داخل قمقم من قماقم نحاس خفية تسكن كينونتك مذ بدأتَ خطواتك الأولى على بسيطتك آلمعقدة...ثم لاهثا مترنحا تصل في خَبَب متعثرا في أمشاج ولادتك آلمُدماة إلى ما وراء صَفِّ شَبَهِ آلحياة خلف زريبة آلأنام لم تبكِ لم تضحك لم تفكر لم تبال رَنَوْتَ إلى آلحُلَكِ تُطوقها آلحُلَكُ تهصرها دقات آلساعات أرقام آلأيام معادلات آلليالي، تهمس كأبله يصر على معاقرة البله هسس قبل يُعلموك طقوس آلهمس تتذكرُ نهارات رحم أمومتك آلفيحاء ومُتع بلاسم رشرشات سلسبيلات آلعشي وآلغداة كنت تنعم فيها بحُرّيّة دون توجس أو تبرم أو مواربة أو حياء أو فرار قبل تطوقك بقيودها جاذبية رقابة آلأعمار..هوووف..وجَدْتُني..قلتَ..جِئتُ وآلسلام...ثم إنك كسُلَيْحِفاة شقية، ينحسر قلبُك آلغبي في ضيق من برم حشرجات ليستْ تجدي غير مزيد من خفقات تصخب بلا خفقان..لقدْ نَسِيَ آلأحياءَ آلأحياءُ، وَلَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ إلا طَنينُ ذُبابٍ أزرقَ أهوكَ يغرق في مَسْغبة حسيرة بلا أمل في زفرة من زفرات آلأفق آلأخيرة..صباح آلخير أيتها آلحياة..مجرد صباح خير آخر يهمس بها وجيب صمتك قبل أن...ثم إن نهاركَ مثلُ لَيْلِكَ يا سلطعونيَ آلبئيس كلَحظاتك المشرقة وَهْمًا، المنيرة سقما، كلها محصلة فقاعة حِبْر أهوج، فقاعات قفر خربشات طبشورٍ على ديجورِ تتفسخ..سَسَخْخْ..كفسوة مُضحكة يغدو جِدُّكَ آلمُجِدُّ لا تسمن لا تغني من مسح أو حَك أو دَعْك أو دَلْك أو عَرْك أو فرْك أو مَرْسٍ أو مَسْد أو مَعْك أو هَرْش أو مَرَث أو...مجرد قرف جذام كان كنتَ ستظل...لم يحدث في المسماة حياتك شيء ذو بال يمكن أن يَذكره صاحبٌ أو يعقله خليل أو يسامر به مسامر في مناجاة أو محاورة أو مجالسة أو مناورة..عمل في فصول في حجرات بين جدران صفوف حيطان أجنحة مدارس..هذا ما كان..عمل مجتر بسيط مكرور مُضْنٍ قضيتَ أكثر من نصف عمرك تخدم بلا فائدة أولئك الآخرين الذين يكبرون والذين كبروا والذين هم كبار بوراثة فوق الفوق، في شَرَك وظيف فج سمج معتقدًا أنك،وويا لبلاهتك، تؤدي مهنة نبيلة سامية معطاء، وصدقتَ نفسك يا سخيفُ وأنت تخال أنك من طينة نادرة يقال عنها يوثرون على أنفسهم ولو كانت بهم خصاصة.. تبا..إن بك لَخصاصة، بل يا صُوَيْحبي، أنت الخصاصة عينها الفاقة آلآفة العوز والفقر النفسي ذاته،ولا همة لك لا جأش لا عنف لا تعنيف لا عنفوان، خرقة مهلهلة ملقاة على قارعة فراغ كنت لا تزال ستبقى..لم تكمل دراستك كبقية الأنام ومنيتَ النفس انك بمجرد قراءة ذاك الركام المتراكم من الكتب و ......
#ثُمّ
#يَقُولُ
#آلْعَاثرُ
#لَيْتَنِي
#كُنتُ
#صَوَابَا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764382
الحوار المتمدن
عبد الله خطوري - ثُمّ يَقُولُ آلْعَاثرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ صَوَابَا
هاله ابوليل : فيلم seven 1995 يقول المجرم جون للمحقق مورغان فريمان :-
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل "لا أستطيع أن أعيش في مكان يغذي الشعور باللامبالاة , وكأنها فضيلة" قيلت على لسان القاتل المتسلسل "جون " الذي قتل سبع ضحايا له من اجل تأديبهم على الخطايا السبع المميتة التي اقترفوها في الحياة (الكسل والشره والشهوة و الغرور و الحسد والطمع والغضب .قتلهم بدم بارد وبتخطيط مسبق و بدون مبالاة لعرف أو دين أو منطق تعرف إي عن المنطق !!في فيلم ( seven) 1995 يقول مرغان فريمان لبراد بيت ":".................". ماذا يقول !! يقول الكثير والكثير مما نجهله ومنها أن المكتبات على ارتباط مباشر مع وكالة الاستخبارات الفدرالية الخاصة ببلدك لتراقب عادات القراءة وليس لتقدر الغرامات كما افترض المحقق الساذج فهناك كتب مراقبة وهي تعد ممنوعة أو ذات صلة بمواضيع حساسة مثل تصنيع القنابل أو الأسلحة النووية أو كتاب لهتلر (كتاب " ماين كامبف "% "أي "كفاحي"أو كتاب هيلتر سكيلتر& كتب لا يمكن اخفاءها عن القراء , فتوضع تحت المراقبة .فحين يطلع شخص على كتاب مراقب ترسل المكتبة سجله إلى المكتبة الفيدرالية فبمجرد أن تستعير هذا الكتاب يتم تلقائيا أرسال هويتك التي سبق أن تم أخذها عند الإشتراك , والتي تتضمن اسمك وعنوانك ورقم هاتفك و اسماء المعرفين لك لكي توضع تحت المراقبة . :"فإذا كنت تريد أن تعرف من يقرأ كتبا مثل المطهر و الفردوس المفقود و هيلتر سكيلتر , فحواسيب المباحث الفدرالية ستعطينا قائمة بكل من استعار كتبا من الكتب الممنوعة أو المراقبة. كانت هذه هي الذروة التي حلت عقدة الفيلم السابق والتي تم التوصل فيها لحل اللغز من قاتل متسلل استعار كتبا مثل ملحمة ” الكوميديا الإلهيّة ” لدانتي ووو ) . فتنبه مورغان إلى تلك المعلومة فهل كان اسم القاتل من ضمن مجموعة البحث - التي عرفوا بها القاتل المتسلل. فطلب مورغان عن طريق الرشوة اسماء كل من أستعار تلك الكتب لأن القاتل كان يلهو بهم بجرائمه السبعة فيختار أحد تلك الذنوب ويقتل شخص ما كان يولغ في تلك الذنوب إلى حد الحضيض مثلما رأينا كيف اجبر شخص يمتاز بالشره حتى كان لا يستطيع الخروج من البيت لتكدس الدهون في جسده وكان أحد المقتولين الضحايا كسولا لدرجة أنه استحق الموت مثله مثل العاهرة التي كانت تبيع جسدها ممتلئة بالغرور القاتل والشهوة المفرطة .ثم المحامي " كان يجب أن تشكرني لأني قتلته ، هذا الرجل الذي كرس حياته لجمع المال عن طريق الكذب “المجرم جون مخاطباً المحقق ديفيد . فالمحامي الطماع الذي كان يبتز موكليه طمعا بالمزيد من المال , وكأنه يذكرنا ب شايلوك اليهودي الذي اراد رطلا من لحم انطونيو رغم أنهم اعادوا له ماله ولكنه كان تاجرا حقودا وقاسيا و طماعا , يعتاش على مصائب الناس , فيقدم لهم قروضا بفوائد عالية لدرجة أنه أراد مقايضه ماله برطل من لحم انطونيو , يقتطعه من أي جزء من جسمه. فهل سمعتهم عن ابشع طلب انتقامي في العالم كله ابشع من ذلك ! حقا , أن شكسبير يستحق وسام الفرادة في روايته" تاجر البندقية " التي فضحت هذا اليهودي القاتل المنتقم الفريد عصره من اللؤم وحب الانتقام .فكما اشهرت رواية حب حزينة مدينة فيرونا , وكما اصبحت رواية مدام بوفاري رمز للزوجة الخائنة و الاخوة كراموزوف كرمز لانحطاط عائلة بأكملها وتلك المومس التي لعبت بعائلة كاملة رمزا للشهوة المفرطة بالآعيبها النجسة ووقاحتها المفرطة بالعصيان والتآمر بين الآخوة حتى لم يسلم منها رجل الدين الذي أرادت إغوائه هو الآخر و ال ......
#فيلم
#seven
#1995
#يقول
#المجرم
#للمحقق
#مورغان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766815
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل "لا أستطيع أن أعيش في مكان يغذي الشعور باللامبالاة , وكأنها فضيلة" قيلت على لسان القاتل المتسلسل "جون " الذي قتل سبع ضحايا له من اجل تأديبهم على الخطايا السبع المميتة التي اقترفوها في الحياة (الكسل والشره والشهوة و الغرور و الحسد والطمع والغضب .قتلهم بدم بارد وبتخطيط مسبق و بدون مبالاة لعرف أو دين أو منطق تعرف إي عن المنطق !!في فيلم ( seven) 1995 يقول مرغان فريمان لبراد بيت ":".................". ماذا يقول !! يقول الكثير والكثير مما نجهله ومنها أن المكتبات على ارتباط مباشر مع وكالة الاستخبارات الفدرالية الخاصة ببلدك لتراقب عادات القراءة وليس لتقدر الغرامات كما افترض المحقق الساذج فهناك كتب مراقبة وهي تعد ممنوعة أو ذات صلة بمواضيع حساسة مثل تصنيع القنابل أو الأسلحة النووية أو كتاب لهتلر (كتاب " ماين كامبف "% "أي "كفاحي"أو كتاب هيلتر سكيلتر& كتب لا يمكن اخفاءها عن القراء , فتوضع تحت المراقبة .فحين يطلع شخص على كتاب مراقب ترسل المكتبة سجله إلى المكتبة الفيدرالية فبمجرد أن تستعير هذا الكتاب يتم تلقائيا أرسال هويتك التي سبق أن تم أخذها عند الإشتراك , والتي تتضمن اسمك وعنوانك ورقم هاتفك و اسماء المعرفين لك لكي توضع تحت المراقبة . :"فإذا كنت تريد أن تعرف من يقرأ كتبا مثل المطهر و الفردوس المفقود و هيلتر سكيلتر , فحواسيب المباحث الفدرالية ستعطينا قائمة بكل من استعار كتبا من الكتب الممنوعة أو المراقبة. كانت هذه هي الذروة التي حلت عقدة الفيلم السابق والتي تم التوصل فيها لحل اللغز من قاتل متسلل استعار كتبا مثل ملحمة ” الكوميديا الإلهيّة ” لدانتي ووو ) . فتنبه مورغان إلى تلك المعلومة فهل كان اسم القاتل من ضمن مجموعة البحث - التي عرفوا بها القاتل المتسلل. فطلب مورغان عن طريق الرشوة اسماء كل من أستعار تلك الكتب لأن القاتل كان يلهو بهم بجرائمه السبعة فيختار أحد تلك الذنوب ويقتل شخص ما كان يولغ في تلك الذنوب إلى حد الحضيض مثلما رأينا كيف اجبر شخص يمتاز بالشره حتى كان لا يستطيع الخروج من البيت لتكدس الدهون في جسده وكان أحد المقتولين الضحايا كسولا لدرجة أنه استحق الموت مثله مثل العاهرة التي كانت تبيع جسدها ممتلئة بالغرور القاتل والشهوة المفرطة .ثم المحامي " كان يجب أن تشكرني لأني قتلته ، هذا الرجل الذي كرس حياته لجمع المال عن طريق الكذب “المجرم جون مخاطباً المحقق ديفيد . فالمحامي الطماع الذي كان يبتز موكليه طمعا بالمزيد من المال , وكأنه يذكرنا ب شايلوك اليهودي الذي اراد رطلا من لحم انطونيو رغم أنهم اعادوا له ماله ولكنه كان تاجرا حقودا وقاسيا و طماعا , يعتاش على مصائب الناس , فيقدم لهم قروضا بفوائد عالية لدرجة أنه أراد مقايضه ماله برطل من لحم انطونيو , يقتطعه من أي جزء من جسمه. فهل سمعتهم عن ابشع طلب انتقامي في العالم كله ابشع من ذلك ! حقا , أن شكسبير يستحق وسام الفرادة في روايته" تاجر البندقية " التي فضحت هذا اليهودي القاتل المنتقم الفريد عصره من اللؤم وحب الانتقام .فكما اشهرت رواية حب حزينة مدينة فيرونا , وكما اصبحت رواية مدام بوفاري رمز للزوجة الخائنة و الاخوة كراموزوف كرمز لانحطاط عائلة بأكملها وتلك المومس التي لعبت بعائلة كاملة رمزا للشهوة المفرطة بالآعيبها النجسة ووقاحتها المفرطة بالعصيان والتآمر بين الآخوة حتى لم يسلم منها رجل الدين الذي أرادت إغوائه هو الآخر و ال ......
#فيلم
#seven
#1995
#يقول
#المجرم
#للمحقق
#مورغان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766815
الحوار المتمدن
هاله ابوليل - فيلم ( seven) 1995 يقول المجرم جون للمحقق مورغان فريمان :-
تيار الكفاح العمالى - مصر : مقالات نظرية ماذا يقول ماركس في رأس المال ؟ ساندرا بلودوورث .
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر يستنتج ماركس قرب نهاية المجلد الأول من رأس المال، بعد سرد طويل للتحول من الإقطاع إلى الرأسمالية، أن "الرأسمالية وُلِدَت وهي تقطر دماً وقذارة، من جميع مسامها". شرح ماركس في مقدمة الطبعة الأولى أن هدف الكتاب هو "أن يكشف عن القانون الاقتصادي لحركة المجتمع الحديث". الكتاب ليس بالأطروحة المملة التي قد يوحي بها العنوان، ولكنه مليء بالمراجع الأدبية، والطرف، والكره العميق للرأسمالية. وتنضح الصفحات بتعاطفه مع العمال المُستغَلين من الطبقة الرأسمالية.تعرض المجلدات الثلاث منهج ماركس في "الانطلاق من المجرد إلى الملموس"، ويبدأ المجلد الأول بتحليل السلعة. هذا ليس تجريد عشوائي، فهو يمسك بالصفة المحددة والمُعرَّفة والفريدة للرأسمالية، وهي إنتاج السلع على نطاق واسع للتبادل في الأسواق. ومن نقطة الانطلاق هذه، يفصل ماركس نظرية قيمة العمل، والتي تجيب عن تساؤل في قلب الرأسمالية، وهو ما العامل المشترك بين السلع المختلفة، مثل الملابس والآلات والطاولات والكتب، والذي يتيح إمكانية مقارنتها ببعض في السوق؟ لا يمكن أن يكون العامل المشترك هو القيمة الاستعمالية لأن لهم استعمالات مختلفة كليًا. العامل المشترك لأي شيء ينتجه البشر هو مقدار العمل المبذول في إنتاجه. ولكن كيف يمكن مقارنة الأنواع المختلفة من العمل الملموس المبذولة في إنتاج السلع؟ طرح ماركس أن ما يمكن مقارنته هو العمل المجرد ويمكن قياسه بـ"وقت العمل الضروري اجتماعيًا" أو مقدار الوقت الذي يحتاجه عامل متوسط المهارة والإنتاجية لإنتاج سلعة. يفترض ماركس في هذه المرحلة أن العمل المجرد يحدد القيمة التبادلية للسلع "إذًا، ليس لقيمة استعمالية ما أو شيء نافع ما، من قيمة إلا أن ثمة عملاً بشرياً مجرداً قد تشيّأ أو تجسد فيها".تجبر المنافسة في السوق الرأسماليين باستمرار على محاولة إنتاج السلع أرخص من منافسيهم باستخدام أحدث الآلات، فهم كما يصف ماركس في البيان الشيوعي "يقومون بتثوير مستمر لوسائل الإنتاج". قد ينتج رأسمالي 3 سيارات فقط في اليوم مقارنة بمصنع آخر ينتج 6 سيارات باستخدام آلات أو طرق إنتاج جديدة مما يخفض قيمتهم إلى النصف ويقلل من سعرهم. وحينها يمكن للرأسمالي الأول أن يبيع سياراته بالسعر الجديد غير المربح أو لن يبيعها على الإطلاق. الرأسمالية بطبيعتها غير مخططة وفوضوية ومهدرة للموارد. وعملية بيع السلع من أجل الربح في السوق أو إذا كانت ستُستخدَم من الأساس هي محض تكهنات.• الاستغلال والأرباحيحول ماركس اهتمامه إلى قوة العمل، أو قدرة العمال على العمل لتطوير فهم لديناميكيات النظام. يبرز ماركس "الإرهاب الذي لا يرحم" الذي انتزعت به الرأسمالية البدائية الفلاحين من أراضيهم، وخلقت جموع من الناس ليس لديهم خيارٌ إلا الخضوع لـ"قوة العنف العمياء للعلاقات الاقتصادية" والعمل كعمال مأجورين، وأصبحت قوة العمل سلعة على نطاق واسع.من الصفات المشتركة بين المجلدات الثلاثة أن السوق وحقيقة أن قوة العمل سلعة كباقي السلع يخفيان طريقة عمل النظام، فنحن لا نعرف من ينتج الأشياء التي نشتريها، والعمال لا يعرفون من سيستخدم السلع التي ينتجونها، أو حتى إذا كانت ستُباع أو ستُهدَر. أو كما يقول ماركس، يبدو الجميع متساوين طالما بقينا في "عالم التداول" (السوق)، حيث يسعى الجميع إلى مصلحتهم الشخصية. وهذه الأيديولوجيا الرأسمالية، حيث يظهر العمال والرأسماليون كبائع وشاري للسلع في السوق. وينطبق هذا أيضًا على سوق قوة العمل نفسها، فيعرض أرباب العمل أجرًا أقل أو أعلى من السعر العادل للعامل نظير قوة عمله. ولكن يُدفع للعمال مقابل جزء من القيمة التي ينتجونها ......
#مقالات
#نظرية
#ماذا
#يقول
#ماركس
#المال
#ساندرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768576
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر يستنتج ماركس قرب نهاية المجلد الأول من رأس المال، بعد سرد طويل للتحول من الإقطاع إلى الرأسمالية، أن "الرأسمالية وُلِدَت وهي تقطر دماً وقذارة، من جميع مسامها". شرح ماركس في مقدمة الطبعة الأولى أن هدف الكتاب هو "أن يكشف عن القانون الاقتصادي لحركة المجتمع الحديث". الكتاب ليس بالأطروحة المملة التي قد يوحي بها العنوان، ولكنه مليء بالمراجع الأدبية، والطرف، والكره العميق للرأسمالية. وتنضح الصفحات بتعاطفه مع العمال المُستغَلين من الطبقة الرأسمالية.تعرض المجلدات الثلاث منهج ماركس في "الانطلاق من المجرد إلى الملموس"، ويبدأ المجلد الأول بتحليل السلعة. هذا ليس تجريد عشوائي، فهو يمسك بالصفة المحددة والمُعرَّفة والفريدة للرأسمالية، وهي إنتاج السلع على نطاق واسع للتبادل في الأسواق. ومن نقطة الانطلاق هذه، يفصل ماركس نظرية قيمة العمل، والتي تجيب عن تساؤل في قلب الرأسمالية، وهو ما العامل المشترك بين السلع المختلفة، مثل الملابس والآلات والطاولات والكتب، والذي يتيح إمكانية مقارنتها ببعض في السوق؟ لا يمكن أن يكون العامل المشترك هو القيمة الاستعمالية لأن لهم استعمالات مختلفة كليًا. العامل المشترك لأي شيء ينتجه البشر هو مقدار العمل المبذول في إنتاجه. ولكن كيف يمكن مقارنة الأنواع المختلفة من العمل الملموس المبذولة في إنتاج السلع؟ طرح ماركس أن ما يمكن مقارنته هو العمل المجرد ويمكن قياسه بـ"وقت العمل الضروري اجتماعيًا" أو مقدار الوقت الذي يحتاجه عامل متوسط المهارة والإنتاجية لإنتاج سلعة. يفترض ماركس في هذه المرحلة أن العمل المجرد يحدد القيمة التبادلية للسلع "إذًا، ليس لقيمة استعمالية ما أو شيء نافع ما، من قيمة إلا أن ثمة عملاً بشرياً مجرداً قد تشيّأ أو تجسد فيها".تجبر المنافسة في السوق الرأسماليين باستمرار على محاولة إنتاج السلع أرخص من منافسيهم باستخدام أحدث الآلات، فهم كما يصف ماركس في البيان الشيوعي "يقومون بتثوير مستمر لوسائل الإنتاج". قد ينتج رأسمالي 3 سيارات فقط في اليوم مقارنة بمصنع آخر ينتج 6 سيارات باستخدام آلات أو طرق إنتاج جديدة مما يخفض قيمتهم إلى النصف ويقلل من سعرهم. وحينها يمكن للرأسمالي الأول أن يبيع سياراته بالسعر الجديد غير المربح أو لن يبيعها على الإطلاق. الرأسمالية بطبيعتها غير مخططة وفوضوية ومهدرة للموارد. وعملية بيع السلع من أجل الربح في السوق أو إذا كانت ستُستخدَم من الأساس هي محض تكهنات.• الاستغلال والأرباحيحول ماركس اهتمامه إلى قوة العمل، أو قدرة العمال على العمل لتطوير فهم لديناميكيات النظام. يبرز ماركس "الإرهاب الذي لا يرحم" الذي انتزعت به الرأسمالية البدائية الفلاحين من أراضيهم، وخلقت جموع من الناس ليس لديهم خيارٌ إلا الخضوع لـ"قوة العنف العمياء للعلاقات الاقتصادية" والعمل كعمال مأجورين، وأصبحت قوة العمل سلعة على نطاق واسع.من الصفات المشتركة بين المجلدات الثلاثة أن السوق وحقيقة أن قوة العمل سلعة كباقي السلع يخفيان طريقة عمل النظام، فنحن لا نعرف من ينتج الأشياء التي نشتريها، والعمال لا يعرفون من سيستخدم السلع التي ينتجونها، أو حتى إذا كانت ستُباع أو ستُهدَر. أو كما يقول ماركس، يبدو الجميع متساوين طالما بقينا في "عالم التداول" (السوق)، حيث يسعى الجميع إلى مصلحتهم الشخصية. وهذه الأيديولوجيا الرأسمالية، حيث يظهر العمال والرأسماليون كبائع وشاري للسلع في السوق. وينطبق هذا أيضًا على سوق قوة العمل نفسها، فيعرض أرباب العمل أجرًا أقل أو أعلى من السعر العادل للعامل نظير قوة عمله. ولكن يُدفع للعمال مقابل جزء من القيمة التي ينتجونها ......
#مقالات
#نظرية
#ماذا
#يقول
#ماركس
#المال
#ساندرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768576
الحوار المتمدن
تيار الكفاح العمالى - مصر - مقالات نظرية (ماذا يقول ماركس في رأس المال)؟ ساندرا بلودوورث .