رمضان حمزة محمد : الأهوار العراقية بين مبادرة اليونسكو وجفاف المياه وتردي النظام الإيكولوجي
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد الأهوار العراقية سجلُ جيولوجي وإركيولوجي وإكولوجي لحضارة بلاد ما بين النهرين "ميزوبوتاميا" فهي تشكل اكبر نظام بيئي للتنوع الإحيائي للأراضي الرطبة من نوعه في الشرق الأوسط وغربي آسيا فهي تتألف من مجموعة من بحيرات وأراضي مستنقعات متصلة مع بعضها ، استمدت حضارة وادي الرافدين من المياه سر وجودها، وديمومتها ومن بساطة وبدائية الحياة التي اعتاشت على الأهوار كنظام حياة في غاية البساطة من الجمال الروحي والشكلي،هذه المسطحات المائية التي تغطي الأرض المنخفضة جنوب السهل الرسوبي لبلاد ما بين النهرين وفي الجزء الأدنى من حوضي دجلة والفرات، امتدت تاريخيا على مساحة أكثر من 20000كم2 بين العراق وإيران. تاريخياً يمتد عمرها لأكثر من 5000 سنة ولها أهمية بيئية بالغة كونها تعكس واقع الحياة ودوام إستمرارها ...إنها إستدامة سبل الحياة في أبسط اشكالها.... ولكن ومما يؤسف له وفي ظل حالات الحروب والأختلال الإقتصادي والفساد الإداري في العراق لحق الكثير من التدهور ببيئتها الطبيعية ولكن كيف السبيل الى النهوض بواقع الأهوار وإدامة بيئتها بجانبيها (الطبيعي والبشري)، في الحقيقة هناك جملة من المشاكل والتحديات التي تواجه الأهوار العراقية من ابرزها• شحة المياه والجفاف بسب تحكم دول الجوار المائي بتصاريف نهري دجلة والفرات وروافدهما،• وغياب اتفاقيات تقاسم المياه مع العراق، • تردي نوعية المياه في نهري دجلة والفرات نتيجة القاء الملوثات الصناعية ومياه الصرف الصحي الغير المعالجة من المدن العراقية الواقعة على ضفاف النهرين ومن الجانب الايراني بسبب التحكم التام بتصاريف نهري كرخة والكارون، • إمتداد اللسان الملحي من الخليج العربي الى شط العرب.• وانعدام السياسات الفعالة من الحكومة المركزية والحكومات المحلية وغياب التنسيق بينهما لإنعاش وإدامة الأهوار والحفاظ عليها وتطويرها والنهوض بها . كل هذه العوامل أثرت وستؤثر على التنوع البيئي والإيكولوجي ومنها تغيرمسار ومحطات الطيور المهاجرة ما بين القارات مما سيسب في حزن الطيور كما البشر فهي "أمم أمثالكم"، تغير الموازنة بين أصناف الحيوانات في المياه العذبة بسبب دخول حيوانات اخرى من بيئة البحار من مياه الخليج العربي مما يقضي على انواع من الاسماك المشهورة في الاهوار وبسبب تغير ظروف التغذية والملجأ والتكاثر حيث كانت مناطق الأهوار مصادر طبيعية للمياه والسبب الأخر والمهم في تدمير بيئة الاهوار العراقية هو البدء باستخراج النفط من المناطق القريبة من هذه الأهوار مما وضع الأهوار أمام تحديات كبرى لإدامة نظامها البيئي واستغلال مواردها للنمو والتطور.. وبالتالي سيكون هناك بالمحصلة تاثير كبيرعلى الاعتدال المناخي للمنطقة وتسرع من عميلة تصحر المنطقة وزيادة العواصف الترابية بسبب تدهور بيئة الأهوار مما يعمل على التراجع الاقتصادي في الاهوار بسبب شح المياه وتتوقف فعاليات الإنسان الحياتية و في الأعمال الزراعية مما يؤثر بشكل كبير على دورة الغذاء للحيوانات في بيئة الأهوار وهذا ما يتطلب رسم سياسة شاملة في ظل هذه التحديات والمعوقات العديدة لتطوير المنطقة واستكمال البنية التحتية وضمان استدامتها بشكل سليم. إذا أريد تغيير الواقع الاقتصادي والاجتماعي لسكان الأهوار نحو الأفضل فيجب العمل على إحياء مبادرة اليونسكو بانقاذ الأهوار العراقية من الجفاف التي تم إدارجها العام 2016، في قائمة التراث العالمي لليونسكو وتأتي ضرورة التواصل مع منظمة اليونسكو بعد أن تبين بشكل كبير تأثير قطع المياه من دول التشارك المائي للعراق كلً من تركيا وايران على أستدامة الأهوار العراقية واستمرار ......
#الأهوار
#العراقية
#مبادرة
#اليونسكو
#وجفاف
#المياه
#وتردي
#النظام
#الإيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766791
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد الأهوار العراقية سجلُ جيولوجي وإركيولوجي وإكولوجي لحضارة بلاد ما بين النهرين "ميزوبوتاميا" فهي تشكل اكبر نظام بيئي للتنوع الإحيائي للأراضي الرطبة من نوعه في الشرق الأوسط وغربي آسيا فهي تتألف من مجموعة من بحيرات وأراضي مستنقعات متصلة مع بعضها ، استمدت حضارة وادي الرافدين من المياه سر وجودها، وديمومتها ومن بساطة وبدائية الحياة التي اعتاشت على الأهوار كنظام حياة في غاية البساطة من الجمال الروحي والشكلي،هذه المسطحات المائية التي تغطي الأرض المنخفضة جنوب السهل الرسوبي لبلاد ما بين النهرين وفي الجزء الأدنى من حوضي دجلة والفرات، امتدت تاريخيا على مساحة أكثر من 20000كم2 بين العراق وإيران. تاريخياً يمتد عمرها لأكثر من 5000 سنة ولها أهمية بيئية بالغة كونها تعكس واقع الحياة ودوام إستمرارها ...إنها إستدامة سبل الحياة في أبسط اشكالها.... ولكن ومما يؤسف له وفي ظل حالات الحروب والأختلال الإقتصادي والفساد الإداري في العراق لحق الكثير من التدهور ببيئتها الطبيعية ولكن كيف السبيل الى النهوض بواقع الأهوار وإدامة بيئتها بجانبيها (الطبيعي والبشري)، في الحقيقة هناك جملة من المشاكل والتحديات التي تواجه الأهوار العراقية من ابرزها• شحة المياه والجفاف بسب تحكم دول الجوار المائي بتصاريف نهري دجلة والفرات وروافدهما،• وغياب اتفاقيات تقاسم المياه مع العراق، • تردي نوعية المياه في نهري دجلة والفرات نتيجة القاء الملوثات الصناعية ومياه الصرف الصحي الغير المعالجة من المدن العراقية الواقعة على ضفاف النهرين ومن الجانب الايراني بسبب التحكم التام بتصاريف نهري كرخة والكارون، • إمتداد اللسان الملحي من الخليج العربي الى شط العرب.• وانعدام السياسات الفعالة من الحكومة المركزية والحكومات المحلية وغياب التنسيق بينهما لإنعاش وإدامة الأهوار والحفاظ عليها وتطويرها والنهوض بها . كل هذه العوامل أثرت وستؤثر على التنوع البيئي والإيكولوجي ومنها تغيرمسار ومحطات الطيور المهاجرة ما بين القارات مما سيسب في حزن الطيور كما البشر فهي "أمم أمثالكم"، تغير الموازنة بين أصناف الحيوانات في المياه العذبة بسبب دخول حيوانات اخرى من بيئة البحار من مياه الخليج العربي مما يقضي على انواع من الاسماك المشهورة في الاهوار وبسبب تغير ظروف التغذية والملجأ والتكاثر حيث كانت مناطق الأهوار مصادر طبيعية للمياه والسبب الأخر والمهم في تدمير بيئة الاهوار العراقية هو البدء باستخراج النفط من المناطق القريبة من هذه الأهوار مما وضع الأهوار أمام تحديات كبرى لإدامة نظامها البيئي واستغلال مواردها للنمو والتطور.. وبالتالي سيكون هناك بالمحصلة تاثير كبيرعلى الاعتدال المناخي للمنطقة وتسرع من عميلة تصحر المنطقة وزيادة العواصف الترابية بسبب تدهور بيئة الأهوار مما يعمل على التراجع الاقتصادي في الاهوار بسبب شح المياه وتتوقف فعاليات الإنسان الحياتية و في الأعمال الزراعية مما يؤثر بشكل كبير على دورة الغذاء للحيوانات في بيئة الأهوار وهذا ما يتطلب رسم سياسة شاملة في ظل هذه التحديات والمعوقات العديدة لتطوير المنطقة واستكمال البنية التحتية وضمان استدامتها بشكل سليم. إذا أريد تغيير الواقع الاقتصادي والاجتماعي لسكان الأهوار نحو الأفضل فيجب العمل على إحياء مبادرة اليونسكو بانقاذ الأهوار العراقية من الجفاف التي تم إدارجها العام 2016، في قائمة التراث العالمي لليونسكو وتأتي ضرورة التواصل مع منظمة اليونسكو بعد أن تبين بشكل كبير تأثير قطع المياه من دول التشارك المائي للعراق كلً من تركيا وايران على أستدامة الأهوار العراقية واستمرار ......
#الأهوار
#العراقية
#مبادرة
#اليونسكو
#وجفاف
#المياه
#وتردي
#النظام
#الإيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766791
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - الأهوار العراقية بين مبادرة اليونسكو وجفاف المياه وتردي النظام الإيكولوجي!
رمضان حمزة محمد : المياه مفتاح الحل لأزمات العراق السياسية كونه مرتكز للإستقرار السياسي للبلد.. لأن حيث يوجد الماء يوجد أمل....؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد أن يكون للماء حضور في تشكيل الحكومة القادمة فهذا تأسيس لمقومات دولة دستور وإحترام للقانون ... وتعزيز لقيمة الوطن والمواطن وإبراز لأهمية الماء وتقدير لقيمتها على الأصعدة كافة وهنا سيكون موقع وأهمية الوطن والمواطنة، بجانب قيمة المياه. إن مصلحة العراق العليا تكمن في مياهيها، من يحسن إدارة المياه يمتلك مسؤولية الوطن. العراق اليوم مسؤولية كبرى في أعناق الجميع . لذلك يبقى الماء هو أكبر وأهم مطلب وضرورة من أي شيء في حياة العراقيين في ظروف تكتنفها غموض الطبيعة وتكالب البشر على هذا المورد الحيوي للبقاء . باختصار شديد الماء يجسد حقيقة سرُ الحياة في العراق كوطن.نعم نستطيع التأكيد انه حيث يوجد الماء يوجد أمل....وكنون المياه مفتاح الحل لأنه مرتكز للإستقرار السياسي للبلد. ولكون الموارد المائية في العراق تواجه تحديات هائلة ، والحاجة الملحة لمعالجة أزمة المياه التي لم تكن أكثر وضوحًا اليوم من أي وقت مضى والعراق يشهد حالة عدم إستقرار سياسي خطير. ليكن الشعور الباقي بالأمل والفرص. إن سطوة العمل السياسي المشوب بالفساد والمحسوبية أدى الى الإنسداد السياسي الذي تشهده أحداث العراق السياسية المتسارعة اليوم ...ومع تغيرالمناخ والطقس المتطرف، والتلوث البيئي الذي يؤدي الى المرض والإختناق كلُ هذه تبين وضوح العلاقة الوثيقة بين المياه وتغير المناخ والإهمال الحكومي لقطاع المياه والزراعة وما يتبع ذلك من خطط تنموية فاشلة ، كانت السبب فيما آل اليه وضع العراق الحالي... وسبب رئيسي لضياع البلد ... نعم كلُ هذا هو إضافة الى الحالة السيئة لموارد المياه لتتحول إلى الصورة الأكثر قاتمة، فكيف يكون للعراقيين القدرة على الصمود.؟ هنا نختاج الى المرونة في التعامل مع مواردنا المائية المتاحة ضمن سياسات إدارة مخاطر الصحة العامة المرتبطة بجودة المياه كون المياه مورد مهم من حيث الكمية والنوعية اي جودة المياه للإستخدانات المختلفة.؟ عندما نفقد المرونة في التعامل مع مواردنا المائية المتاحة على الأقل بالتالي نفتقد لسياسات إدارة مخاطر الصحة العامة المرتبطة بجودة المياه أيضاً، مما يبرز نقاط الضعف في هذه السياسات وخاصة فيما يتعلق بالإدارة المستدامة للمخاطر الصحية الناجمة عن تلوث المياه. وصعوبة لتحقيق معايير مياه الشرب بدءاً من مرحلة تدفق مصدر المياه ومعالجتها وتوزيعها على أن يتوافق هذه المراحل مع مرحلة الاستغلال الأمثل والإستهلاك الرشيد للمياه. لذا فانه أصبح من الواجب والمهام الرئيسية بل والأساسية تحديد مخاطر وعوائق التلوث مع مرحلة التراكم بدقة. من خلال تحليل المخاطر التي تشكلها تلوث المياه على الصحة العامة ودورة حياة الحيوان والنبات أيضاً التي تشكل دورة الغذاء للأنسان بما في ذلك إتخاذ الإجراءات الوقائية والإجراءات التصحيحية وخاصة في الظروف الغير الاعتيادية وفي مرحلة الاضطرابات. ووضع خطط الطوارئ الخاصة لضمان عدم فشل النظام المائي ومحاولة العمل ضمن مرحلة الاسترداد لتطابق مع مواصفات مياه الصالحة للشرب وللري والزراعة. ولكي تتسق مع المراقبة الدائمة على الفحوصات المختبرية مع تقييم استدامة النظام بشكل عام. تحدد خطط سلامة المياه أيضًا تدخلات الإدارة لمنع دخول الملوثات لمياه المصدر بما يتوافق مع تقليل الضغط على المورد المائي وخاصة الذي يعاني من النقص الشديد والندرة الدائمة.؟وكمصحلة هذا الواقع المرير والمؤلم علينا في العراق بالتفكر والتدبر في واقع ومستقبل مواردنا المائية، ولا ضير أن ننشد بماضينا التليد، ولكن لأخذ العبر، ولتحفيز الهمم لحاضرنا التواق والطموح الى مستقبل افضل.ولكون الحكومة العراقية ......
#المياه
#مفتاح
#الحل
#لأزمات
#العراق
#السياسية
#كونه
#مرتكز
#للإستقرار
#السياسي
#للبلد..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767620
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد أن يكون للماء حضور في تشكيل الحكومة القادمة فهذا تأسيس لمقومات دولة دستور وإحترام للقانون ... وتعزيز لقيمة الوطن والمواطن وإبراز لأهمية الماء وتقدير لقيمتها على الأصعدة كافة وهنا سيكون موقع وأهمية الوطن والمواطنة، بجانب قيمة المياه. إن مصلحة العراق العليا تكمن في مياهيها، من يحسن إدارة المياه يمتلك مسؤولية الوطن. العراق اليوم مسؤولية كبرى في أعناق الجميع . لذلك يبقى الماء هو أكبر وأهم مطلب وضرورة من أي شيء في حياة العراقيين في ظروف تكتنفها غموض الطبيعة وتكالب البشر على هذا المورد الحيوي للبقاء . باختصار شديد الماء يجسد حقيقة سرُ الحياة في العراق كوطن.نعم نستطيع التأكيد انه حيث يوجد الماء يوجد أمل....وكنون المياه مفتاح الحل لأنه مرتكز للإستقرار السياسي للبلد. ولكون الموارد المائية في العراق تواجه تحديات هائلة ، والحاجة الملحة لمعالجة أزمة المياه التي لم تكن أكثر وضوحًا اليوم من أي وقت مضى والعراق يشهد حالة عدم إستقرار سياسي خطير. ليكن الشعور الباقي بالأمل والفرص. إن سطوة العمل السياسي المشوب بالفساد والمحسوبية أدى الى الإنسداد السياسي الذي تشهده أحداث العراق السياسية المتسارعة اليوم ...ومع تغيرالمناخ والطقس المتطرف، والتلوث البيئي الذي يؤدي الى المرض والإختناق كلُ هذه تبين وضوح العلاقة الوثيقة بين المياه وتغير المناخ والإهمال الحكومي لقطاع المياه والزراعة وما يتبع ذلك من خطط تنموية فاشلة ، كانت السبب فيما آل اليه وضع العراق الحالي... وسبب رئيسي لضياع البلد ... نعم كلُ هذا هو إضافة الى الحالة السيئة لموارد المياه لتتحول إلى الصورة الأكثر قاتمة، فكيف يكون للعراقيين القدرة على الصمود.؟ هنا نختاج الى المرونة في التعامل مع مواردنا المائية المتاحة ضمن سياسات إدارة مخاطر الصحة العامة المرتبطة بجودة المياه كون المياه مورد مهم من حيث الكمية والنوعية اي جودة المياه للإستخدانات المختلفة.؟ عندما نفقد المرونة في التعامل مع مواردنا المائية المتاحة على الأقل بالتالي نفتقد لسياسات إدارة مخاطر الصحة العامة المرتبطة بجودة المياه أيضاً، مما يبرز نقاط الضعف في هذه السياسات وخاصة فيما يتعلق بالإدارة المستدامة للمخاطر الصحية الناجمة عن تلوث المياه. وصعوبة لتحقيق معايير مياه الشرب بدءاً من مرحلة تدفق مصدر المياه ومعالجتها وتوزيعها على أن يتوافق هذه المراحل مع مرحلة الاستغلال الأمثل والإستهلاك الرشيد للمياه. لذا فانه أصبح من الواجب والمهام الرئيسية بل والأساسية تحديد مخاطر وعوائق التلوث مع مرحلة التراكم بدقة. من خلال تحليل المخاطر التي تشكلها تلوث المياه على الصحة العامة ودورة حياة الحيوان والنبات أيضاً التي تشكل دورة الغذاء للأنسان بما في ذلك إتخاذ الإجراءات الوقائية والإجراءات التصحيحية وخاصة في الظروف الغير الاعتيادية وفي مرحلة الاضطرابات. ووضع خطط الطوارئ الخاصة لضمان عدم فشل النظام المائي ومحاولة العمل ضمن مرحلة الاسترداد لتطابق مع مواصفات مياه الصالحة للشرب وللري والزراعة. ولكي تتسق مع المراقبة الدائمة على الفحوصات المختبرية مع تقييم استدامة النظام بشكل عام. تحدد خطط سلامة المياه أيضًا تدخلات الإدارة لمنع دخول الملوثات لمياه المصدر بما يتوافق مع تقليل الضغط على المورد المائي وخاصة الذي يعاني من النقص الشديد والندرة الدائمة.؟وكمصحلة هذا الواقع المرير والمؤلم علينا في العراق بالتفكر والتدبر في واقع ومستقبل مواردنا المائية، ولا ضير أن ننشد بماضينا التليد، ولكن لأخذ العبر، ولتحفيز الهمم لحاضرنا التواق والطموح الى مستقبل افضل.ولكون الحكومة العراقية ......
#المياه
#مفتاح
#الحل
#لأزمات
#العراق
#السياسية
#كونه
#مرتكز
#للإستقرار
#السياسي
#للبلد..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767620
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - المياه مفتاح الحل لأزمات العراق السياسية كونه مرتكز للإستقرار السياسي للبلد.. لأن حيث يوجد الماء يوجد أمل....؟
صباح حسن عبد الامير : المعقول و اللامعقول عن أزمة المياه و الجفاف و التصحر في العراق وجه نظر جيولجيه
#الحوار_المتمدن
#صباح_حسن_عبد_الامير نظام الري و تطوره في العراق كان الهاجس الاكبر لكل حضارات تولدت و اينعت و اختفت في العراق و محط انظار كل الحكومات الي حكمت العراق سواء كانت وطنية او دخيلة أو محتلة ، في العصر الحديث كانت أهم دراسة مستقبلية لدراسة و تنظيم الري و الموارد المائية كتبها مهندس بريطاني ( ويليم ويلكوكس ) بدراسة عن متطلبات الري و متطلبات ادامته بتكليف من الدولة العثمانية في الاعوام ( 1911- 1913 ) ، بدأ بدراسة العراق من الخابور حتى نهاية مصب شط العرب في الخليج العربي و قضى ثلاث سنوات يتجول خلالها راكبا حصانه مع بعض العمال على طول العراق و عرضه حتى أنتج دراسته ( حول مستقبل الري في العراق ) كانت دراسته هذا منهاج عمل منذ تلك الفترة حتى اليوم و لم ينفذ منها سوى أقل من نصف هذه الدراسة و هو صاحب مشروع سدة الهندية أشرف على بنائه و تقلد أول مديرا لها ( من تلامذته د . أحمد سوسه ) و سدة الكوت و كان هذا المشروعان من اهم المنشأت في السيطرة على توزيع المياه في دجلة و الفرات لوسط و جنوب العراق ، بنى دراسته هذه على اهم مشاريع الري التي يجب القيام بها و بتسلسل تاريخي حسب أهميتها هذا أولا ، وكيفية السيطرة فيضان دجلة و الفرات و خزن مياها في سدود و مسطحات مائية كخزين استراتيجي ، و كان مقترحه بناء سدود ( دوكان - دربندخان - بخمة – الموصل - حمرين – راوة ( سد حديثة لاحقا )) و كان هدفه بناء هذه السدود في العراق اولا قبل بناء سدود تركيا و ايران و سوريا حتى يتجنب العراق ازمة مائية عند بناءها في هذه البلدان ، كما اقترح أستغلال منخفضات في السيطرة على الفيضان في الثرثار و الحبانية و الرزازة و الاهوار و من مقترحاته ان تنحصر زراعة الرز و الحنطة و الشعير قرب شواطئ الاهوار و حسب درجات الملوحة فيها ( قرأت هذا الكتاب في نسخته العربية من مخزن الكتب في سدة الهندية و في أثناء اعداد دراسة عن الري كان يقوم بها المهندس الاستاذ و الصديق رضا عبد العباس مدير سدة الهندية في منتصف التسعينات ثم طلبت وزارة الري بعد علمها بالكتاب باستراجعه و ضاع أو أختطف مع الاسف في اروقة الوزارة وقتها رغم نيتي وقتها الاستحواذ عليه .........لم تنفذ هذه المشاريع التي كتبها المهندس البريطاني الا بعد سنين لاحقة و بعد بناء الجيران الثلاثة سدودهم قبلنا و صارت مشكلة المياه مستحكمة في العراق اليوم ( كان اخر سد بني هو الموصل 1986و العظيم 2000 و بقي سد بخمة و بادوش قيد الانشاء و اندرست معلمهما الان ) .كانت الدراسة هذه تشمل أيظا مقترحا لدراسة و تنظيم الري في مشروع المسيب الكبير و قد بين ان هذه المنطقة اذا تم اعداد قنوات الري و البزل فيع ستكون سلة فواكه العراق خاصة و الوطن العربي عامة حتى انه سماها مشروع جنة عدن.......أما عن أزمة المياه و الجفاف و التصحر ، من خلال عملي في المدلولات المائية في سدة الهندية للفترة من ( 1993 – 2017 ) وجدت ان هذه المنشأة المهمة في تنظيم الري تحوي كذذلك كنز من المعلومات الفنية لأرشفة التنظيم و السيطرة على جركة المياه و مناسيبها و تصاريف نهر الفرات و فروعه الناتجة من مقدم السدة ( شط الحلة – الكفل – مشروع المسيب – الحسينية – بني حسن ) للسنوات من 1931- حتى اليوم ) و قد قام كادر المدلولات بارشفة هذه المعلومات و تنظيمها و تحويلها الى أرشفة اللكترونية عند دراستها بتمعن وجدت نظام دقيقا لعلاقة الطقس و كميات المياه الداخلة الى العراق و وجدت هناك متوالية عددية لسنوات الجفاف و الرطوبة ( سنوات الصيهود و المبللة ) بمتوالية عددية تتمثل ( كل خمس سنوات هناك سنتان مبللة ( مطيره ) و ثلاث سنوات جا ......
#المعقول
#اللامعقول
#أزمة
#المياه
#الجفاف
#التصحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768720
#الحوار_المتمدن
#صباح_حسن_عبد_الامير نظام الري و تطوره في العراق كان الهاجس الاكبر لكل حضارات تولدت و اينعت و اختفت في العراق و محط انظار كل الحكومات الي حكمت العراق سواء كانت وطنية او دخيلة أو محتلة ، في العصر الحديث كانت أهم دراسة مستقبلية لدراسة و تنظيم الري و الموارد المائية كتبها مهندس بريطاني ( ويليم ويلكوكس ) بدراسة عن متطلبات الري و متطلبات ادامته بتكليف من الدولة العثمانية في الاعوام ( 1911- 1913 ) ، بدأ بدراسة العراق من الخابور حتى نهاية مصب شط العرب في الخليج العربي و قضى ثلاث سنوات يتجول خلالها راكبا حصانه مع بعض العمال على طول العراق و عرضه حتى أنتج دراسته ( حول مستقبل الري في العراق ) كانت دراسته هذا منهاج عمل منذ تلك الفترة حتى اليوم و لم ينفذ منها سوى أقل من نصف هذه الدراسة و هو صاحب مشروع سدة الهندية أشرف على بنائه و تقلد أول مديرا لها ( من تلامذته د . أحمد سوسه ) و سدة الكوت و كان هذا المشروعان من اهم المنشأت في السيطرة على توزيع المياه في دجلة و الفرات لوسط و جنوب العراق ، بنى دراسته هذه على اهم مشاريع الري التي يجب القيام بها و بتسلسل تاريخي حسب أهميتها هذا أولا ، وكيفية السيطرة فيضان دجلة و الفرات و خزن مياها في سدود و مسطحات مائية كخزين استراتيجي ، و كان مقترحه بناء سدود ( دوكان - دربندخان - بخمة – الموصل - حمرين – راوة ( سد حديثة لاحقا )) و كان هدفه بناء هذه السدود في العراق اولا قبل بناء سدود تركيا و ايران و سوريا حتى يتجنب العراق ازمة مائية عند بناءها في هذه البلدان ، كما اقترح أستغلال منخفضات في السيطرة على الفيضان في الثرثار و الحبانية و الرزازة و الاهوار و من مقترحاته ان تنحصر زراعة الرز و الحنطة و الشعير قرب شواطئ الاهوار و حسب درجات الملوحة فيها ( قرأت هذا الكتاب في نسخته العربية من مخزن الكتب في سدة الهندية و في أثناء اعداد دراسة عن الري كان يقوم بها المهندس الاستاذ و الصديق رضا عبد العباس مدير سدة الهندية في منتصف التسعينات ثم طلبت وزارة الري بعد علمها بالكتاب باستراجعه و ضاع أو أختطف مع الاسف في اروقة الوزارة وقتها رغم نيتي وقتها الاستحواذ عليه .........لم تنفذ هذه المشاريع التي كتبها المهندس البريطاني الا بعد سنين لاحقة و بعد بناء الجيران الثلاثة سدودهم قبلنا و صارت مشكلة المياه مستحكمة في العراق اليوم ( كان اخر سد بني هو الموصل 1986و العظيم 2000 و بقي سد بخمة و بادوش قيد الانشاء و اندرست معلمهما الان ) .كانت الدراسة هذه تشمل أيظا مقترحا لدراسة و تنظيم الري في مشروع المسيب الكبير و قد بين ان هذه المنطقة اذا تم اعداد قنوات الري و البزل فيع ستكون سلة فواكه العراق خاصة و الوطن العربي عامة حتى انه سماها مشروع جنة عدن.......أما عن أزمة المياه و الجفاف و التصحر ، من خلال عملي في المدلولات المائية في سدة الهندية للفترة من ( 1993 – 2017 ) وجدت ان هذه المنشأة المهمة في تنظيم الري تحوي كذذلك كنز من المعلومات الفنية لأرشفة التنظيم و السيطرة على جركة المياه و مناسيبها و تصاريف نهر الفرات و فروعه الناتجة من مقدم السدة ( شط الحلة – الكفل – مشروع المسيب – الحسينية – بني حسن ) للسنوات من 1931- حتى اليوم ) و قد قام كادر المدلولات بارشفة هذه المعلومات و تنظيمها و تحويلها الى أرشفة اللكترونية عند دراستها بتمعن وجدت نظام دقيقا لعلاقة الطقس و كميات المياه الداخلة الى العراق و وجدت هناك متوالية عددية لسنوات الجفاف و الرطوبة ( سنوات الصيهود و المبللة ) بمتوالية عددية تتمثل ( كل خمس سنوات هناك سنتان مبللة ( مطيره ) و ثلاث سنوات جا ......
#المعقول
#اللامعقول
#أزمة
#المياه
#الجفاف
#التصحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768720
الحوار المتمدن
صباح حسن عبد الامير - المعقول و اللامعقول عن أزمة المياه و الجفاف و التصحر في العراق وجه نظر جيولجيه