أحمد فاروق عباس : لماذا تتعثر الديموقراطية فى العالم الثالث ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس استكمالاً للحديث عن لماذا تتعثر الديموقراطية في العالم الثالث كله ، ولماذا هي ديموقراطيات - إذا قلنا تجاوزا أنها كذلك - قلقة وغير مستقرة ..ولماذا تضطر الجيوش إلي التدخل احيانا ، ولماذا هي تجارب قائمة على أحزاب ذات أفكار أو ذات عقائد أو ، أحزاب هلامية ، وليس بها أحزاب ترتكز على قواعد اجتماعية تحفظ السلامة للدولة وتمشي بها في طريق التطور الطبيعي ؟ففي التجربة التركية حالياً ، وهي التجربة الأثيرة لكل أنصار الإسلام السياسي ، لا يمكن القول بأن بها تجربة ديموقراطية مستقرة أو حتي لها مستقبل ، وذلك لثلاثة أسباب : ١-;- - ان الحزب الحاكم فيها ينتمي إلي الإسلام السياسي ، وهو تيار أقرب إلى انه وصفة للفوضي وليس ضمانة للاستقرار .. ربما - كأي وافد جديد - يحقق شيئا ما هنا وهناك في البدايات ، وخاصة إذا كان مجيئه في لحظة دولية داعمة وبشدة ، ولكن تأتي المشاكل تباعاً ..وفي تركيا ما بدأ انه انجاز اقتصادي كبير تردي إلي مشاكل إقتصادية علي كل صعيد ، وما بدأ مع جيرانه بسياسة صفر مشاكل انتهي إلي أن أصبح هو مشكلة الجميع ( مشكلة لروسيا ومشكلة لأمريكا ومشكلة لأوروبا ومشكلة مع كل جيرانه ، سوريا والعراق واليونان وقبرص ، وأصدقائه القدامى مصر والسعودية والإمارات والأردن ....الخ ) .وما بدأ مع جزء كبير من شعبه - وهم الأكراد - بالوئام تحول إلي اتهامهم بالإرهاب ، ثم قتلهم داخل بلادهم وحبس قياداتهم ، وانتهي إلي احتلال الدول الاخري لقتالهم ومطاردتهم !!٢-;- - وبما أن الإضطرابات تتوالي في بنية الدولة ، فالموقف الاخير للجيش التركي لا يمكن ضمانه ، ومهما بدا من سيطرة اردوغانية عليه الآن ، إلا أنه في حاله انزلاق " الدولة " التركية إلي ما هو أخطر ، فكلمة الجيش التركي الأخيرة لم تقل بعد ، وليس في ذلك دعوة إلي انقلابات علي تجربة ديموقراطية مفترضة ، فمعظم الناس لا تفهم دور الجيوش في العصر الحديث كضامن أخير ونهائي لبقاء الدول ووجودها ، ولو كانت هناك ديموقراطية حقيقية ومستقرة لما نادي إنسان عاقل واحد بتدخل الجيوش .... وفي التجربة التركية وخوفا من انزلاق الدولة التركية إلي ما هو أخطر تدخل الجيش التركي ثلاث مرات : مرة سنة ١-;-٩-;-٦-;-٠-;- ومرة سنة ١-;-٩-;-٨-;-٠-;- ومرة سنة ١-;-٩-;-٩-;-٨-;- وفي المرات الثلاث يتدخل الجيش لفترة ويسلم الحكم لحكومة مدنية تتبعها اضطرابات تفضي إلي تدخل الجيش ثم حكومة مدنية ثم حكومة عسكرية ثم مدنية وهكذا ..٣-;- - لم تقم التجربة الديموقراطية في تركيا - كما في كل دول العالم الثالث - علي أحزاب ذات جذور في طبقات الشعب التركي ومكوناته الاجتماعية ، بالتالي فما دامت هذه الطبقات موجودة - وهي دائما موجودة - فيمكن ضمان بقاء التجربة الديموقراطية ذاتها بلا مخاوف كبرى ، ولكن هى قائمة اما علي أحزاب قومية ( القومية التركية أو القومية الكردية ) او علي أحزاب دينية ( بمعني أنها تستخدم المقدس الدينى لجلب الأنصار ، واستخدام المرجعية الدينية كمبرر القرارات ، وآخرها تسمية وحدات الجيش التركي التي غزت دولة مسلمة بالجيش المحمدي ) ، وهي أحزاب قائمة علي " أفكار " معينة وليست أحزاب تسندها طبقات وفئات اجتماعية واقتصادية ثابتة ومحددة ومستمرة ..وبطبيعة " الأفكار " فهي متبدلة ودائمة التغير ، كما أن الإعتماد عليها لجلب الأنصار ليس مستقرا بعكس الاحزاب القائمة على تمثيل المصالح الاقتصادية لطوائف محددة لا تتغير ( لا الطوائف ولا المصالح ) وهو عين الموجود في بريطانيا مثلا ، فليس هناك أحزاب قائمة علي أفكا ......
#لماذا
#تتعثر
#الديموقراطية
#العالم
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763792
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس استكمالاً للحديث عن لماذا تتعثر الديموقراطية في العالم الثالث كله ، ولماذا هي ديموقراطيات - إذا قلنا تجاوزا أنها كذلك - قلقة وغير مستقرة ..ولماذا تضطر الجيوش إلي التدخل احيانا ، ولماذا هي تجارب قائمة على أحزاب ذات أفكار أو ذات عقائد أو ، أحزاب هلامية ، وليس بها أحزاب ترتكز على قواعد اجتماعية تحفظ السلامة للدولة وتمشي بها في طريق التطور الطبيعي ؟ففي التجربة التركية حالياً ، وهي التجربة الأثيرة لكل أنصار الإسلام السياسي ، لا يمكن القول بأن بها تجربة ديموقراطية مستقرة أو حتي لها مستقبل ، وذلك لثلاثة أسباب : ١-;- - ان الحزب الحاكم فيها ينتمي إلي الإسلام السياسي ، وهو تيار أقرب إلى انه وصفة للفوضي وليس ضمانة للاستقرار .. ربما - كأي وافد جديد - يحقق شيئا ما هنا وهناك في البدايات ، وخاصة إذا كان مجيئه في لحظة دولية داعمة وبشدة ، ولكن تأتي المشاكل تباعاً ..وفي تركيا ما بدأ انه انجاز اقتصادي كبير تردي إلي مشاكل إقتصادية علي كل صعيد ، وما بدأ مع جيرانه بسياسة صفر مشاكل انتهي إلي أن أصبح هو مشكلة الجميع ( مشكلة لروسيا ومشكلة لأمريكا ومشكلة لأوروبا ومشكلة مع كل جيرانه ، سوريا والعراق واليونان وقبرص ، وأصدقائه القدامى مصر والسعودية والإمارات والأردن ....الخ ) .وما بدأ مع جزء كبير من شعبه - وهم الأكراد - بالوئام تحول إلي اتهامهم بالإرهاب ، ثم قتلهم داخل بلادهم وحبس قياداتهم ، وانتهي إلي احتلال الدول الاخري لقتالهم ومطاردتهم !!٢-;- - وبما أن الإضطرابات تتوالي في بنية الدولة ، فالموقف الاخير للجيش التركي لا يمكن ضمانه ، ومهما بدا من سيطرة اردوغانية عليه الآن ، إلا أنه في حاله انزلاق " الدولة " التركية إلي ما هو أخطر ، فكلمة الجيش التركي الأخيرة لم تقل بعد ، وليس في ذلك دعوة إلي انقلابات علي تجربة ديموقراطية مفترضة ، فمعظم الناس لا تفهم دور الجيوش في العصر الحديث كضامن أخير ونهائي لبقاء الدول ووجودها ، ولو كانت هناك ديموقراطية حقيقية ومستقرة لما نادي إنسان عاقل واحد بتدخل الجيوش .... وفي التجربة التركية وخوفا من انزلاق الدولة التركية إلي ما هو أخطر تدخل الجيش التركي ثلاث مرات : مرة سنة ١-;-٩-;-٦-;-٠-;- ومرة سنة ١-;-٩-;-٨-;-٠-;- ومرة سنة ١-;-٩-;-٩-;-٨-;- وفي المرات الثلاث يتدخل الجيش لفترة ويسلم الحكم لحكومة مدنية تتبعها اضطرابات تفضي إلي تدخل الجيش ثم حكومة مدنية ثم حكومة عسكرية ثم مدنية وهكذا ..٣-;- - لم تقم التجربة الديموقراطية في تركيا - كما في كل دول العالم الثالث - علي أحزاب ذات جذور في طبقات الشعب التركي ومكوناته الاجتماعية ، بالتالي فما دامت هذه الطبقات موجودة - وهي دائما موجودة - فيمكن ضمان بقاء التجربة الديموقراطية ذاتها بلا مخاوف كبرى ، ولكن هى قائمة اما علي أحزاب قومية ( القومية التركية أو القومية الكردية ) او علي أحزاب دينية ( بمعني أنها تستخدم المقدس الدينى لجلب الأنصار ، واستخدام المرجعية الدينية كمبرر القرارات ، وآخرها تسمية وحدات الجيش التركي التي غزت دولة مسلمة بالجيش المحمدي ) ، وهي أحزاب قائمة علي " أفكار " معينة وليست أحزاب تسندها طبقات وفئات اجتماعية واقتصادية ثابتة ومحددة ومستمرة ..وبطبيعة " الأفكار " فهي متبدلة ودائمة التغير ، كما أن الإعتماد عليها لجلب الأنصار ليس مستقرا بعكس الاحزاب القائمة على تمثيل المصالح الاقتصادية لطوائف محددة لا تتغير ( لا الطوائف ولا المصالح ) وهو عين الموجود في بريطانيا مثلا ، فليس هناك أحزاب قائمة علي أفكا ......
#لماذا
#تتعثر
#الديموقراطية
#العالم
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763792
الحوار المتمدن
أحمد فاروق عباس - لماذا تتعثر الديموقراطية فى العالم الثالث ؟
عصام محمد جميل مروة : إحتلال امريكي للعراق -- وإحتلال مُبطَن اعنف بوجه الديموقراطية --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة تأخذنا الاحداث الجارية الان في بلاد الرافدين الى إستعادة الشريط البائس والمنحط الذي تم رسمه حينما غُرِرَّ بالرئيس العراقي صدام حسين مباشرة بعد نجاح الثورة الايرانية في مطلع عام "" 1979 "" وكان حينها الوضع العربي والعراقي يترنح ما بين التطمين للثورة الحديثة العهد بعد طرد الشاه وامساك الملالي والمشايخ والسادة سدة الحكم في طهران وإعلان الجهاد المقدس بلا تحفظ رغما عن تطميس عملية السلام والمعاهدة الإنحطاطية التي روجت لها الولايات المتحدة الامريكية مع إسرائيل وانور السادات ومن خلال ذلك التاريخ اخذت الامور تتعقد وتتجه الى انحدار الدرك السفلي لكل الانظمة العربية الموالية لصدام حسين بعد فتح قنوات العبور من ايران الى القدس معلناً الامام الخميني قضية الجهاد المقدس رغبة اسلامية خالصة لا تراجع عنها مهما كلف ذلك ولم يعيقنا اي موقف للوصل الى حاجاتنا حتى لو ادى ذلك الى خوض غمار ثمانية اعوام من الحروب الدامية وكان سياقها مرسوم حسب نظرية المؤامرة ومن يقف خلفها الادارة الامريكية نعم وبكل صراحة ونباهة هكذا كان مرسوماً وهكذا حدث ووقع .احتلال العراق مجدداً بعد اعوام مضنية لا نحتاج الى صياغة في ابداء ما وقع وما دار وما يُنتظر ان يحصل على ارض الرافدين والنخيل والثروات الطبيعية وصولاً الى عصرنا الحديث النفط الذي أُغرِقَ الجميع في خباياه الأيلة الى الانفجار والإحتراق الممنوع حسب رؤية كل الخبراء في العراق .طبعاً الحادثة الاليمة التي كانت تحدياتها قد فتحت الجراح مجددا الى عودة الحروب الاهلية والطائفية والمذهبية الى ارض العراق ، نراها سواءً قبلها البعض ام رفضها ، فهي في الواقع مرسومة ومطلوبة وهكذا يُرادُ تعويم البعد الطائفي المقيت بعد سقوط الساقطين في احضان الثورة الايرانية ، ما قبل اعوام الثمانينيات ، وما بعد سقوط حدود العراق في دوامة إحتلال الكويت ، واعتبارها محافظة تعود تاريخياً الى دولة العراق . كما اننا شاهدنا نفس السياق بعد احتلال بغداد وسقوط تظام البعث مع مطلع الالفية الثالثة حيث كان العصر الحديث قد رُسِمَ من قبل قادة كبار وعظماء الى درجة السفالة في إعتمادهم على تمزيق الدول وتفتيتها وجعلها محميات يحرسها ازلام ذاك السيد او الشيخ او امير العشيرة ونحن ما نعانيه الأن في بغداد .الشرح والتفصيل طويل وقد يؤدى الى دوران فوق فقاعات الاحداث المنتظرة نتيجة وقوع الجميع دون إستثناء في صَهرِ مشاكلهم وتأجيج النزاع المذهبي بدءاً من الصراع الذي برز شيعياً شيعياً ،وكردياً كردياً، وسنياً سنياً ،وبعض المسموح به للأقليات المسيحية حسب الادوار . لماذا يُحتلُ البرلمان العراقي الان من قبل جماعة مقتدى الصدر الذي برز مباشرة بعد سقوط بغداد عام "" 2003"" ، وكان حينها يُعتبرُ مرجعية قليلة التأثير في لعب دوراً ريادياً ليكون اول واخر رقم للمذهب الشيعي في العراق وهذا لم يكن دقيقاً ولن يكون .لماذ توسعت رقعة الاعتراض على ترشيح ""محمد شياع السوداني "" ، المرشح المدعوم من قبل نور المالكي رئيس الوزراء الاسبق ، والمدعوم من ايران مع بعض حلفاء من الحشد الشعبي وحركات ومنظمات شعبية وميليشيات عسكرية تمولها ايران على الاراضي العراقية .كان المرشح الذي قد يتم احالتهِ الى النسيان بعد إغراق البرلمان العراقي وإحتلالهِ من قبل جماعة السيد مقتدى الصدر ، حيث هناك وصلتُ الاعداد الى الألاف في تجمعات اربكت حدود البرلمان ومقرات الحكومة ووجود السفارات الاجنبية والغربية منها تحت مسميات ومحميات خضراء قد تتحول سريعاً الى الإلتهاب والسعير ، وتغدو الوانها رمادية . اذا ما تسارعت القوى المهتمة اذا ما سُمحَ ......
#إحتلال
#امريكي
#للعراق
#وإحتلال
#مُبطَن
#اعنف
#بوجه
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763949
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة تأخذنا الاحداث الجارية الان في بلاد الرافدين الى إستعادة الشريط البائس والمنحط الذي تم رسمه حينما غُرِرَّ بالرئيس العراقي صدام حسين مباشرة بعد نجاح الثورة الايرانية في مطلع عام "" 1979 "" وكان حينها الوضع العربي والعراقي يترنح ما بين التطمين للثورة الحديثة العهد بعد طرد الشاه وامساك الملالي والمشايخ والسادة سدة الحكم في طهران وإعلان الجهاد المقدس بلا تحفظ رغما عن تطميس عملية السلام والمعاهدة الإنحطاطية التي روجت لها الولايات المتحدة الامريكية مع إسرائيل وانور السادات ومن خلال ذلك التاريخ اخذت الامور تتعقد وتتجه الى انحدار الدرك السفلي لكل الانظمة العربية الموالية لصدام حسين بعد فتح قنوات العبور من ايران الى القدس معلناً الامام الخميني قضية الجهاد المقدس رغبة اسلامية خالصة لا تراجع عنها مهما كلف ذلك ولم يعيقنا اي موقف للوصل الى حاجاتنا حتى لو ادى ذلك الى خوض غمار ثمانية اعوام من الحروب الدامية وكان سياقها مرسوم حسب نظرية المؤامرة ومن يقف خلفها الادارة الامريكية نعم وبكل صراحة ونباهة هكذا كان مرسوماً وهكذا حدث ووقع .احتلال العراق مجدداً بعد اعوام مضنية لا نحتاج الى صياغة في ابداء ما وقع وما دار وما يُنتظر ان يحصل على ارض الرافدين والنخيل والثروات الطبيعية وصولاً الى عصرنا الحديث النفط الذي أُغرِقَ الجميع في خباياه الأيلة الى الانفجار والإحتراق الممنوع حسب رؤية كل الخبراء في العراق .طبعاً الحادثة الاليمة التي كانت تحدياتها قد فتحت الجراح مجددا الى عودة الحروب الاهلية والطائفية والمذهبية الى ارض العراق ، نراها سواءً قبلها البعض ام رفضها ، فهي في الواقع مرسومة ومطلوبة وهكذا يُرادُ تعويم البعد الطائفي المقيت بعد سقوط الساقطين في احضان الثورة الايرانية ، ما قبل اعوام الثمانينيات ، وما بعد سقوط حدود العراق في دوامة إحتلال الكويت ، واعتبارها محافظة تعود تاريخياً الى دولة العراق . كما اننا شاهدنا نفس السياق بعد احتلال بغداد وسقوط تظام البعث مع مطلع الالفية الثالثة حيث كان العصر الحديث قد رُسِمَ من قبل قادة كبار وعظماء الى درجة السفالة في إعتمادهم على تمزيق الدول وتفتيتها وجعلها محميات يحرسها ازلام ذاك السيد او الشيخ او امير العشيرة ونحن ما نعانيه الأن في بغداد .الشرح والتفصيل طويل وقد يؤدى الى دوران فوق فقاعات الاحداث المنتظرة نتيجة وقوع الجميع دون إستثناء في صَهرِ مشاكلهم وتأجيج النزاع المذهبي بدءاً من الصراع الذي برز شيعياً شيعياً ،وكردياً كردياً، وسنياً سنياً ،وبعض المسموح به للأقليات المسيحية حسب الادوار . لماذا يُحتلُ البرلمان العراقي الان من قبل جماعة مقتدى الصدر الذي برز مباشرة بعد سقوط بغداد عام "" 2003"" ، وكان حينها يُعتبرُ مرجعية قليلة التأثير في لعب دوراً ريادياً ليكون اول واخر رقم للمذهب الشيعي في العراق وهذا لم يكن دقيقاً ولن يكون .لماذ توسعت رقعة الاعتراض على ترشيح ""محمد شياع السوداني "" ، المرشح المدعوم من قبل نور المالكي رئيس الوزراء الاسبق ، والمدعوم من ايران مع بعض حلفاء من الحشد الشعبي وحركات ومنظمات شعبية وميليشيات عسكرية تمولها ايران على الاراضي العراقية .كان المرشح الذي قد يتم احالتهِ الى النسيان بعد إغراق البرلمان العراقي وإحتلالهِ من قبل جماعة السيد مقتدى الصدر ، حيث هناك وصلتُ الاعداد الى الألاف في تجمعات اربكت حدود البرلمان ومقرات الحكومة ووجود السفارات الاجنبية والغربية منها تحت مسميات ومحميات خضراء قد تتحول سريعاً الى الإلتهاب والسعير ، وتغدو الوانها رمادية . اذا ما تسارعت القوى المهتمة اذا ما سُمحَ ......
#إحتلال
#امريكي
#للعراق
#وإحتلال
#مُبطَن
#اعنف
#بوجه
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763949
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - إحتلال امريكي للعراق -- وإحتلال مُبطَن اعنف بوجه الديموقراطية --
عبدالجواد سيد : أهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - المعهد الأوربى للمتوسط - دكتور عصام دنداشلى - ترجمة عبدالجواد سيد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد Article :Promoting democracy in the southern Mediterranean-perceptions and expectations - Assem Dandashily-Assistant professor at Masstricht Universityالمعهد الأوربى للمتوسط - إيميدأهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - التصورات والتوقعات - عصام دنداشلى- الأستاذ المساعد بجامعة ماسترخت - ترجمة عبدالجواد سيدمقدمة :بناءً على القواعد والمعايير المؤسسة على المبادىء الديموقراطية والإقتصادالحر والعلاقات السلمية ، يسعى الإتحاد الأوربى لتعزيز اليموقراطية وحقوق الإنسان والحكم الرشيد والتنمية الإقتصادية والتعليم ، وكل مايتبع ذلك ، فى جواره. ومع ذلك فعملياً ، فإن مجهودات الإتحاد الأوربى الديموقراطية خارج حدوده ، بما فى ذلك مجاوراته الشرقيه والجنوبية، كانت محدودة. إن تأثير الإتحاد الأوربى على الديموقراطية فى إقيم جنوب وشرق المتوسط يتراوح بين دوله من التعاون المتقدم ، فى حالة المغرب وتونس(بعد الربيع العربى) إلى التأثير المحدود فى معظم الدول . إن أى نجاح فى هذا الخصوص يعتمد على مدى إستعداد كل بلد فى التعاون مع مجهودات الإتحاد الأوربى. ( ENP) إن معظم أدبيات سياسة الجوار الأوربى وتعزيز الإتحاد الأوربى للديموقراطية تركزعلى مخاوف الأمن الأوربى والذى يقوض من رغبتها فى الدفع بالإصلاحات الديموقراطية، حيث تستخدم شرطاً سلبياً لهذا الغرض. وبالإضافة إلى ذلك، فإن محاولة تعزيز القيم والمعايير الأوربية بدون توضيح ، أو الأخذ فى الإعتبار ، لحاجات الناس الأساسية فى إقليم جنوب المتوسط، والثقافات المختلفة فى هذا الجوار بالإضافة إلى العلاقة المتعارضة بين الإتحاد الأوربى والشركاء الجنوبيين، كلها تقنن إختيار الطبقة السياسية لتجاهل الضغط القادم من الإتحاد الأوربى من أجل الإصلاح السياسى.( Celenk 2009 p. 183) ولذلك فإن برامج الإتحاد الأوربى، تظهر قليل من الحساسية للثقافة والقيم الوطنية أوالمحلية ، والأهم ، أى مجهود لإستكشاف المتعادلات الوظيفية للدولة الديموقراطية الغربية فى الدول الضعيفة ، والآيلة للفشل أو الفاشلة. إن هذا الموقف يؤدى إلى تقوية رفض هذه الأنظمة لضغط الإتحاد الأوربى والتى تعرضه النخب ووسائل الإعلام الرسمية كنوع جديد من الإستعمار.(Borzel & Risse,2004,p.3)إنه بالمقارنة مع فاعلين إقليميين ودوليين آخرين ينظر إلى الإتحاد الأوربى بشكل أكثر إيجابية فى جنوب وشرق المتوسط SEM ، ففى المغرب عبر 56% من الذين تم إستطلاع رأيهم مقابل 49% فى المشرق عن ثقتهم فى الإتحاد الأوربى. كما سجل أحد إستطلاعات الرأى أجرى عام 2017 (جنوب جوار الإتحاد الأوربى 2017). إن هذا الموقف الإيجابى يعود إلى الصورة المعيارية ( قوة خيرة) للإتحاد الأوربى بالمقارنة مع لاعبين آخرين مثل الولايات المتحدة. فعلى سبيل المثال فإن 62% من الذين تم إستطلاع رأيهم فى المغرب و 44% من المشرق قالوا بأن لديهم صورة إيجابية عن الإتحاد الأوربى. رغم بعض الإختلافات الطفيفةة بين المشرق والمغرب، فإن المشاركين فى إستطلاع الرأى من كلا جانبى المتوسط قد إعتبروا الإتحاد الأوربى مرتبط للغاية بحقوق الإنسان والحريات الفردية والمساواة ، وحرية الرأى، والديموقراطية ، وهلم جرا ، ولذلك ففى إستطلاع رأى جنوب جوار الإتحاد الأوربى هذا الذى أجرى سنة 2017 ، أتت الديموقراطية وحقوق الإنسان ضمن أكثر الموضوعات المذكورة من قبل مواطنى جنوب وشرق المتوسط – إقليم سيم - التى تمثل مايدافع عنه الإتحاد الأوربى. إن نتائج بحث المنظمة الأورومتوسطية يوروميد ، كررت نفس البيانات حيث رؤى الإتحاد الأوربى كأحد ......
#أهمية
#تعزيز
#الديموقراطية
#المتوسط
#الجنوبى
#المعهد
#الأوربى
#للمتوسط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764170
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد Article :Promoting democracy in the southern Mediterranean-perceptions and expectations - Assem Dandashily-Assistant professor at Masstricht Universityالمعهد الأوربى للمتوسط - إيميدأهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - التصورات والتوقعات - عصام دنداشلى- الأستاذ المساعد بجامعة ماسترخت - ترجمة عبدالجواد سيدمقدمة :بناءً على القواعد والمعايير المؤسسة على المبادىء الديموقراطية والإقتصادالحر والعلاقات السلمية ، يسعى الإتحاد الأوربى لتعزيز اليموقراطية وحقوق الإنسان والحكم الرشيد والتنمية الإقتصادية والتعليم ، وكل مايتبع ذلك ، فى جواره. ومع ذلك فعملياً ، فإن مجهودات الإتحاد الأوربى الديموقراطية خارج حدوده ، بما فى ذلك مجاوراته الشرقيه والجنوبية، كانت محدودة. إن تأثير الإتحاد الأوربى على الديموقراطية فى إقيم جنوب وشرق المتوسط يتراوح بين دوله من التعاون المتقدم ، فى حالة المغرب وتونس(بعد الربيع العربى) إلى التأثير المحدود فى معظم الدول . إن أى نجاح فى هذا الخصوص يعتمد على مدى إستعداد كل بلد فى التعاون مع مجهودات الإتحاد الأوربى. ( ENP) إن معظم أدبيات سياسة الجوار الأوربى وتعزيز الإتحاد الأوربى للديموقراطية تركزعلى مخاوف الأمن الأوربى والذى يقوض من رغبتها فى الدفع بالإصلاحات الديموقراطية، حيث تستخدم شرطاً سلبياً لهذا الغرض. وبالإضافة إلى ذلك، فإن محاولة تعزيز القيم والمعايير الأوربية بدون توضيح ، أو الأخذ فى الإعتبار ، لحاجات الناس الأساسية فى إقليم جنوب المتوسط، والثقافات المختلفة فى هذا الجوار بالإضافة إلى العلاقة المتعارضة بين الإتحاد الأوربى والشركاء الجنوبيين، كلها تقنن إختيار الطبقة السياسية لتجاهل الضغط القادم من الإتحاد الأوربى من أجل الإصلاح السياسى.( Celenk 2009 p. 183) ولذلك فإن برامج الإتحاد الأوربى، تظهر قليل من الحساسية للثقافة والقيم الوطنية أوالمحلية ، والأهم ، أى مجهود لإستكشاف المتعادلات الوظيفية للدولة الديموقراطية الغربية فى الدول الضعيفة ، والآيلة للفشل أو الفاشلة. إن هذا الموقف يؤدى إلى تقوية رفض هذه الأنظمة لضغط الإتحاد الأوربى والتى تعرضه النخب ووسائل الإعلام الرسمية كنوع جديد من الإستعمار.(Borzel & Risse,2004,p.3)إنه بالمقارنة مع فاعلين إقليميين ودوليين آخرين ينظر إلى الإتحاد الأوربى بشكل أكثر إيجابية فى جنوب وشرق المتوسط SEM ، ففى المغرب عبر 56% من الذين تم إستطلاع رأيهم مقابل 49% فى المشرق عن ثقتهم فى الإتحاد الأوربى. كما سجل أحد إستطلاعات الرأى أجرى عام 2017 (جنوب جوار الإتحاد الأوربى 2017). إن هذا الموقف الإيجابى يعود إلى الصورة المعيارية ( قوة خيرة) للإتحاد الأوربى بالمقارنة مع لاعبين آخرين مثل الولايات المتحدة. فعلى سبيل المثال فإن 62% من الذين تم إستطلاع رأيهم فى المغرب و 44% من المشرق قالوا بأن لديهم صورة إيجابية عن الإتحاد الأوربى. رغم بعض الإختلافات الطفيفةة بين المشرق والمغرب، فإن المشاركين فى إستطلاع الرأى من كلا جانبى المتوسط قد إعتبروا الإتحاد الأوربى مرتبط للغاية بحقوق الإنسان والحريات الفردية والمساواة ، وحرية الرأى، والديموقراطية ، وهلم جرا ، ولذلك ففى إستطلاع رأى جنوب جوار الإتحاد الأوربى هذا الذى أجرى سنة 2017 ، أتت الديموقراطية وحقوق الإنسان ضمن أكثر الموضوعات المذكورة من قبل مواطنى جنوب وشرق المتوسط – إقليم سيم - التى تمثل مايدافع عنه الإتحاد الأوربى. إن نتائج بحث المنظمة الأورومتوسطية يوروميد ، كررت نفس البيانات حيث رؤى الإتحاد الأوربى كأحد ......
#أهمية
#تعزيز
#الديموقراطية
#المتوسط
#الجنوبى
#المعهد
#الأوربى
#للمتوسط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764170
الحوار المتمدن
عبدالجواد سيد - أهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - المعهد الأوربى للمتوسط - دكتور عصام دنداشلى - ترجمة عبدالجواد سيد
اسراء حسن : العراق...ديموقراطية الحيرة... وحيرة الديموقراطية
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن قبل مئة عام كتب شاعر العراق والعرب معروف عبد الغني الرصافي قصيدة اسمها (أنا بالحكومةِ والسياسةِ أعرفُ) أحدثت اثرا سياسيا واجتماعيا كبيرا في حينه وتضمنت كلمات قاسية موجعة لتشخيص النظام السياسي منها البيتين الشهيرين:علم ودستور ومجلس أمة … كل عن المعنى الصحيح محرف أسماء ليس لنا سوى ألفاظها … أما معانيها فليست تعرفهذه كلمات قالها الرصافي قبل قرن من الزمن لكنهها تحاكي ما نعيشه اليوم وما يوجهه الشعب العراقي من احباط من الأداء السياسي للحكومة والبرلمان والمشاكل والأزمات السياسية المتلاحقة، فقد جرب العراقيون كل أنواع الحكم من ملكي وجمهوري واليوم برلماني، ولكل نوه من هذه الأنواع برزت عيوب وافرازات.فقد اثبت النظام الرئاسي عدم ملائمته للبيئة العراقية لاسيما أن العراق قد عانى قرابة ال45 سنة من مركزية شديدة خاصة في زمن الرئيس السابق صدام حسين والتي كانت غير مقيدة فجلبت الكثير من الحروب والازمات مع انعدام الحقوق والحريات مما جعلها سلطة دكتاتورية مستبدة، كما أن النظام الرئاسي يمنح الرئيس فرصة كبيرة لاستغلال السلطة والتمسك بها، ويتطلب هذا النوع من الأنظمة التزام رئيس الجمهورية بالقانون واحترامه للدستور وهو الامر الذي من الصعب ان يتوفر في البيئة السياسية العراقية.اما النظام البرلماني الذي يتبناه العراق بعد إقرار الدستور الدائم عام 2005 فهو نظام يتجسد فيه التوازن بين السلطات التشريعية والتنفيذية ويقوم على مجموعة أسس تحول دون الاستئثار بالسلطة أو الاستبداد بها من قبل جهة واحدة، الا انه اثبت فشله أيضا، فعلى الرغم من مرور سنوات على هذا النظام الا انه اقترن بالضعف والفساد وتشتت منظومة الحكم بل رسخ المحاصصة والتوافقية والطائفية وأخيرا الانسداد السياسي.لذلك لابد من وقفة جادة من قبل السياسيين وخبراء القانون الدستوري والنظم السياسية، لتصحيح الخلل ومراجعة أسباب الفشل، والتوصل الى إجابات للأسئلة التي تدور في خواطر المواطنين العراقيين، فهل يكمن الفشل في النظام نفسه كونه يعطي دورا كبيرا للبرلمان لقيادة العمل السياسي؟ أم ان الفشل في تطبيق هذا النظام أي القوى السياسية واختياراتها واساليبها التي من الواضح انها لم تتمكن من هضم التجربة البرلمانية.وقد توصلت الى جملة ملاحظات واستنتاجات بخصوص قصور النظام البرلماني في العراق يمكن او اوجزها بالنقاط التالية:أولا: انعدام الموائمة بين النظام البرلماني والتكوين البنيوي للمجتمع العراقي لذلك ظهرت مشاكل ناجمة عن تعارض بين قيم الحداثة والموروث الرعوي التقليدي يعتليها مصالح فئوية واعتبارات قيمية والقرابة والقومية والدين والقبلية ومحاصصة سياسية.ثانيا: عجز النظام البرلماني عن استيعاب عملية الصراع والتنافس على السلطة والاستئثار بمغانمها بين القوى السياسية ذلك الصراع الناتج عن اسباب طائفية تارة وسياسة وقومية تارة أخرى حيث أصبحت المناصب الادارية في الدولة تباع وتشترى بألاف الدولارات وهذه العمليات مدعومة من أطراف داخلية وخارجية بالإضافة إلى الدرجات الوظيفية التي تسند الى المواطنين على اساس الحزبية والمحسوبية والقرابة.ثالثا: مبدأ المحاصصة الذي يقوم على مبدأ المكونات وليس على اساس المواطنة وطمس هوية العراق.رابعا: فشل البرلمان بإنتاج حكومة أغلبية سياسية قوية مع ترهل في الدولة وزيادة عدد النواب والوزراء والتخصصات المالية كذلك مجالس المحافظات التي خضعت أيضا الى المحاصصة في تركيبها ما أدى إلى صعوبة في مراقبة ومحاسبة المسؤول الفاسد.خامسا: عدم الالتزام بالدستور والقوانين والتعليمات الصادرة عن الدولة، بالذات في ......
#العراق...ديموقراطية
#الحيرة...
#وحيرة
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764904
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن قبل مئة عام كتب شاعر العراق والعرب معروف عبد الغني الرصافي قصيدة اسمها (أنا بالحكومةِ والسياسةِ أعرفُ) أحدثت اثرا سياسيا واجتماعيا كبيرا في حينه وتضمنت كلمات قاسية موجعة لتشخيص النظام السياسي منها البيتين الشهيرين:علم ودستور ومجلس أمة … كل عن المعنى الصحيح محرف أسماء ليس لنا سوى ألفاظها … أما معانيها فليست تعرفهذه كلمات قالها الرصافي قبل قرن من الزمن لكنهها تحاكي ما نعيشه اليوم وما يوجهه الشعب العراقي من احباط من الأداء السياسي للحكومة والبرلمان والمشاكل والأزمات السياسية المتلاحقة، فقد جرب العراقيون كل أنواع الحكم من ملكي وجمهوري واليوم برلماني، ولكل نوه من هذه الأنواع برزت عيوب وافرازات.فقد اثبت النظام الرئاسي عدم ملائمته للبيئة العراقية لاسيما أن العراق قد عانى قرابة ال45 سنة من مركزية شديدة خاصة في زمن الرئيس السابق صدام حسين والتي كانت غير مقيدة فجلبت الكثير من الحروب والازمات مع انعدام الحقوق والحريات مما جعلها سلطة دكتاتورية مستبدة، كما أن النظام الرئاسي يمنح الرئيس فرصة كبيرة لاستغلال السلطة والتمسك بها، ويتطلب هذا النوع من الأنظمة التزام رئيس الجمهورية بالقانون واحترامه للدستور وهو الامر الذي من الصعب ان يتوفر في البيئة السياسية العراقية.اما النظام البرلماني الذي يتبناه العراق بعد إقرار الدستور الدائم عام 2005 فهو نظام يتجسد فيه التوازن بين السلطات التشريعية والتنفيذية ويقوم على مجموعة أسس تحول دون الاستئثار بالسلطة أو الاستبداد بها من قبل جهة واحدة، الا انه اثبت فشله أيضا، فعلى الرغم من مرور سنوات على هذا النظام الا انه اقترن بالضعف والفساد وتشتت منظومة الحكم بل رسخ المحاصصة والتوافقية والطائفية وأخيرا الانسداد السياسي.لذلك لابد من وقفة جادة من قبل السياسيين وخبراء القانون الدستوري والنظم السياسية، لتصحيح الخلل ومراجعة أسباب الفشل، والتوصل الى إجابات للأسئلة التي تدور في خواطر المواطنين العراقيين، فهل يكمن الفشل في النظام نفسه كونه يعطي دورا كبيرا للبرلمان لقيادة العمل السياسي؟ أم ان الفشل في تطبيق هذا النظام أي القوى السياسية واختياراتها واساليبها التي من الواضح انها لم تتمكن من هضم التجربة البرلمانية.وقد توصلت الى جملة ملاحظات واستنتاجات بخصوص قصور النظام البرلماني في العراق يمكن او اوجزها بالنقاط التالية:أولا: انعدام الموائمة بين النظام البرلماني والتكوين البنيوي للمجتمع العراقي لذلك ظهرت مشاكل ناجمة عن تعارض بين قيم الحداثة والموروث الرعوي التقليدي يعتليها مصالح فئوية واعتبارات قيمية والقرابة والقومية والدين والقبلية ومحاصصة سياسية.ثانيا: عجز النظام البرلماني عن استيعاب عملية الصراع والتنافس على السلطة والاستئثار بمغانمها بين القوى السياسية ذلك الصراع الناتج عن اسباب طائفية تارة وسياسة وقومية تارة أخرى حيث أصبحت المناصب الادارية في الدولة تباع وتشترى بألاف الدولارات وهذه العمليات مدعومة من أطراف داخلية وخارجية بالإضافة إلى الدرجات الوظيفية التي تسند الى المواطنين على اساس الحزبية والمحسوبية والقرابة.ثالثا: مبدأ المحاصصة الذي يقوم على مبدأ المكونات وليس على اساس المواطنة وطمس هوية العراق.رابعا: فشل البرلمان بإنتاج حكومة أغلبية سياسية قوية مع ترهل في الدولة وزيادة عدد النواب والوزراء والتخصصات المالية كذلك مجالس المحافظات التي خضعت أيضا الى المحاصصة في تركيبها ما أدى إلى صعوبة في مراقبة ومحاسبة المسؤول الفاسد.خامسا: عدم الالتزام بالدستور والقوانين والتعليمات الصادرة عن الدولة، بالذات في ......
#العراق...ديموقراطية
#الحيرة...
#وحيرة
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764904
الحوار المتمدن
اسراء حسن - العراق...ديموقراطية الحيرة... وحيرة الديموقراطية
اسراء الحسني : العراق...ديموقراطية الحيرة... وحيرة الديموقراطية
#الحوار_المتمدن
#اسراء_الحسني قبل مئة عام كتب شاعر العراق والعرب معروف عبد الغني الرصافي قصيدة اسمها (أنا بالحكومةِ والسياسةِ أعرفُ) أحدثت اثرا سياسيا واجتماعيا كبيرا في حينه وتضمنت كلمات قاسية موجعة لتشخيص النظام السياسي منها البيتين الشهيرين:علم ودستور ومجلس أمة … كل عن المعنى الصحيح محرف أسماء ليس لنا سوى ألفاظها … أما معانيها فليست تعرفهذه كلمات قالها الرصافي قبل قرن من الزمن لكنهها تحاكي ما نعيشه اليوم وما يوجهه الشعب العراقي من احباط من الأداء السياسي للحكومة والبرلمان والمشاكل والأزمات السياسية المتلاحقة، فقد جرب العراقيون كل أنواع الحكم من ملكي وجمهوري واليوم برلماني، ولكل نوه من هذه الأنواع برزت عيوب وافرازات.فقد اثبت النظام الرئاسي عدم ملائمته للبيئة العراقية لاسيما أن العراق قد عانى قرابة ال45 سنة من مركزية شديدة خاصة في زمن الرئيس السابق صدام حسين والتي كانت غير مقيدة فجلبت الكثير من الحروب والازمات مع انعدام الحقوق والحريات مما جعلها سلطة دكتاتورية مستبدة، كما أن النظام الرئاسي يمنح الرئيس فرصة كبيرة لاستغلال السلطة والتمسك بها، ويتطلب هذا النوع من الأنظمة التزام رئيس الجمهورية بالقانون واحترامه للدستور وهو الامر الذي من الصعب ان يتوفر في البيئة السياسية العراقية.اما النظام البرلماني الذي يتبناه العراق بعد إقرار الدستور الدائم عام 2005 فهو نظام يتجسد فيه التوازن بين السلطات التشريعية والتنفيذية ويقوم على مجموعة أسس تحول دون الاستئثار بالسلطة أو الاستبداد بها من قبل جهة واحدة، الا انه اثبت فشله أيضا، فعلى الرغم من مرور سنوات على هذا النظام الا انه اقترن بالضعف والفساد وتشتت منظومة الحكم بل رسخ المحاصصة والتوافقية والطائفية وأخيرا الانسداد السياسي.لذلك لابد من وقفة جادة من قبل السياسيين وخبراء القانون الدستوري والنظم السياسية، لتصحيح الخلل ومراجعة أسباب الفشل، والتوصل الى إجابات للأسئلة التي تدور في خواطر المواطنين العراقيين، فهل يكمن الفشل في النظام نفسه كونه يعطي دورا كبيرا للبرلمان لقيادة العمل السياسي؟ أم ان الفشل في تطبيق هذا النظام أي القوى السياسية واختياراتها واساليبها التي من الواضح انها لم تتمكن من هضم التجربة البرلمانية.وقد توصلت الى جملة ملاحظات واستنتاجات بخصوص قصور النظام البرلماني في العراق يمكن او اوجزها بالنقاط التالية:أولا: انعدام الموائمة بين النظام البرلماني والتكوين البنيوي للمجتمع العراقي لذلك ظهرت مشاكل ناجمة عن تعارض بين قيم الحداثة والموروث الرعوي التقليدي يعتليها مصالح فئوية واعتبارات قيمية والقرابة والقومية والدين والقبلية ومحاصصة سياسية.ثانيا: عجز النظام البرلماني عن استيعاب عملية الصراع والتنافس على السلطة والاستئثار بمغانمها بين القوى السياسية ذلك الصراع الناتج عن اسباب طائفية تارة وسياسة وقومية تارة أخرى حيث أصبحت المناصب الادارية في الدولة تباع وتشترى بألاف الدولارات وهذه العمليات مدعومة من أطراف داخلية وخارجية بالإضافة إلى الدرجات الوظيفية التي تسند الى المواطنين على اساس الحزبية والمحسوبية والقرابة.ثالثا: مبدأ المحاصصة الذي يقوم على مبدأ المكونات وليس على اساس المواطنة وطمس هوية العراق.رابعا: فشل البرلمان بإنتاج حكومة أغلبية سياسية قوية مع ترهل في الدولة وزيادة عدد النواب والوزراء والتخصصات المالية كذلك مجالس المحافظات التي خضعت أيضا الى المحاصصة في تركيبها ما أدى إلى صعوبة في مراقبة ومحاسبة المسؤول الفاسد.خامسا: عدم الالتزام بالدستور والقوانين والتعليمات الصادرة عن الدولة، بالذات في ......
#العراق...ديموقراطية
#الحيرة...
#وحيرة
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764959
#الحوار_المتمدن
#اسراء_الحسني قبل مئة عام كتب شاعر العراق والعرب معروف عبد الغني الرصافي قصيدة اسمها (أنا بالحكومةِ والسياسةِ أعرفُ) أحدثت اثرا سياسيا واجتماعيا كبيرا في حينه وتضمنت كلمات قاسية موجعة لتشخيص النظام السياسي منها البيتين الشهيرين:علم ودستور ومجلس أمة … كل عن المعنى الصحيح محرف أسماء ليس لنا سوى ألفاظها … أما معانيها فليست تعرفهذه كلمات قالها الرصافي قبل قرن من الزمن لكنهها تحاكي ما نعيشه اليوم وما يوجهه الشعب العراقي من احباط من الأداء السياسي للحكومة والبرلمان والمشاكل والأزمات السياسية المتلاحقة، فقد جرب العراقيون كل أنواع الحكم من ملكي وجمهوري واليوم برلماني، ولكل نوه من هذه الأنواع برزت عيوب وافرازات.فقد اثبت النظام الرئاسي عدم ملائمته للبيئة العراقية لاسيما أن العراق قد عانى قرابة ال45 سنة من مركزية شديدة خاصة في زمن الرئيس السابق صدام حسين والتي كانت غير مقيدة فجلبت الكثير من الحروب والازمات مع انعدام الحقوق والحريات مما جعلها سلطة دكتاتورية مستبدة، كما أن النظام الرئاسي يمنح الرئيس فرصة كبيرة لاستغلال السلطة والتمسك بها، ويتطلب هذا النوع من الأنظمة التزام رئيس الجمهورية بالقانون واحترامه للدستور وهو الامر الذي من الصعب ان يتوفر في البيئة السياسية العراقية.اما النظام البرلماني الذي يتبناه العراق بعد إقرار الدستور الدائم عام 2005 فهو نظام يتجسد فيه التوازن بين السلطات التشريعية والتنفيذية ويقوم على مجموعة أسس تحول دون الاستئثار بالسلطة أو الاستبداد بها من قبل جهة واحدة، الا انه اثبت فشله أيضا، فعلى الرغم من مرور سنوات على هذا النظام الا انه اقترن بالضعف والفساد وتشتت منظومة الحكم بل رسخ المحاصصة والتوافقية والطائفية وأخيرا الانسداد السياسي.لذلك لابد من وقفة جادة من قبل السياسيين وخبراء القانون الدستوري والنظم السياسية، لتصحيح الخلل ومراجعة أسباب الفشل، والتوصل الى إجابات للأسئلة التي تدور في خواطر المواطنين العراقيين، فهل يكمن الفشل في النظام نفسه كونه يعطي دورا كبيرا للبرلمان لقيادة العمل السياسي؟ أم ان الفشل في تطبيق هذا النظام أي القوى السياسية واختياراتها واساليبها التي من الواضح انها لم تتمكن من هضم التجربة البرلمانية.وقد توصلت الى جملة ملاحظات واستنتاجات بخصوص قصور النظام البرلماني في العراق يمكن او اوجزها بالنقاط التالية:أولا: انعدام الموائمة بين النظام البرلماني والتكوين البنيوي للمجتمع العراقي لذلك ظهرت مشاكل ناجمة عن تعارض بين قيم الحداثة والموروث الرعوي التقليدي يعتليها مصالح فئوية واعتبارات قيمية والقرابة والقومية والدين والقبلية ومحاصصة سياسية.ثانيا: عجز النظام البرلماني عن استيعاب عملية الصراع والتنافس على السلطة والاستئثار بمغانمها بين القوى السياسية ذلك الصراع الناتج عن اسباب طائفية تارة وسياسة وقومية تارة أخرى حيث أصبحت المناصب الادارية في الدولة تباع وتشترى بألاف الدولارات وهذه العمليات مدعومة من أطراف داخلية وخارجية بالإضافة إلى الدرجات الوظيفية التي تسند الى المواطنين على اساس الحزبية والمحسوبية والقرابة.ثالثا: مبدأ المحاصصة الذي يقوم على مبدأ المكونات وليس على اساس المواطنة وطمس هوية العراق.رابعا: فشل البرلمان بإنتاج حكومة أغلبية سياسية قوية مع ترهل في الدولة وزيادة عدد النواب والوزراء والتخصصات المالية كذلك مجالس المحافظات التي خضعت أيضا الى المحاصصة في تركيبها ما أدى إلى صعوبة في مراقبة ومحاسبة المسؤول الفاسد.خامسا: عدم الالتزام بالدستور والقوانين والتعليمات الصادرة عن الدولة، بالذات في ......
#العراق...ديموقراطية
#الحيرة...
#وحيرة
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764959
الحوار المتمدن
اسراء الحسني - العراق...ديموقراطية الحيرة... وحيرة الديموقراطية
دلير زنكنة : السبعون سنة من عمري وجمهورية ألمانيا الديموقراطية السابقة
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة بقلم فيكتور غروسمانترجمة دلير زنكنةإنه يوم بالغ الأهمية! ليس للعالم - ليس شيئًا مميزًا بالنسبة له- ولكن بالنسبة لي! قبل سبعين عامًا ، في حالة ذعر نفسي ، خلعت سترة وحذاء وشارة الأكمام للجيش الأمريكي ودخلت في نهر الدانوب السريع الذي قسم ، في لينز في النمسا التي كانت لا تزال محتلة ، خط فصل منطقة الولايات المتحدة الأمريكية عن منطقة الاتحاد السوفيتي. على الرغم من أنها كثيرة المياه في هذا القطاع القصير ، إلا أنها كانت جزءًا من الستار الحديدي الطويل {الذي يفصل الشرق الاشتراكي عن الغرب الرأسمالي }. وكنت أسبح عبره فيما يعتبره معظم الأمريكيين اتجاهًا خاطئًا للغاية!لم يكن حقا خياري الحر! في عام 1950 ، قضى قانون مكاران McCarran Act بأنه يجب على جميع أعضاء قائمة طويلة من منظمات "الواجهة الشيوعية" التسجيل فورًا كعملاء أجانب. كنت في دزينة: {مثل}الشباب الأمريكي من أجل الديمقراطية ، واللجنة الإسبانية للاجئين المناهضة للفاشية ، ومؤتمر شباب الزنوج الجنوبي (أعطيتهم دولارًا للتضامن) ، ومدرسة سام آدامز ، وحزب العمال الأمريكي ، والتقدميون الشباب - والأكثر سوءًا، أي الحزب الشيوعي الاميركي . أقصى عقوبة لعدم التسجيل يمكن أن تكون 10000 دولار - في اليوم! - و 5 سنوات في السجن !! لا أنا ولا أي شخص آخر يقبل هذه الوحشية!لكن في كانون الثاني (يناير) 1951 ، أثناء الحرب الكورية ، تم تجنيدي {الاجباري}- وطُلب مني التوقيع على أنني لم أكن أبدًا ضمن أي من المنظمات المدرجة في تلك القائمة الطويلة جدًا . هل يجب أن أخاطر بسنوات في السجن من خلال الاعتراف بعملي الشرير؟ أو أوقّع ، و أخفض رأسي ، متأملًا النجاة و قضاء مدة عامين في الجيش دون أن يدقق أحد؟ وقعّت.ولكنهم ، دققوا ! بعد عشرات السنين ، وبفضل قانون حرية المعلومات FOIA، كشفت 1100 صفحة (!) من تقارير مكتب التحقيقات الفيدرالي عني (دفعت 10 سنتات / الصفحة) أن رجال ايدغار جي هوفر {مدير الاف بي آي} كانوا يراقبونني عن قرب، كطالب يساري في جامعة هارفارد (اسماء سبعة مخبرين كانت ممسوحة)، و كعامل في بفالو {مدينة في نيويورك} ، حيث كنت آمل في المساعدة في النضال لاستنهاض نقابات CIO التي كانت نشطة في الثلاثينيات.في أغسطس 1952 ، أدرجت رسالة من البنتاغون سبعة من عضوياتي وأمرتني "بتقديم تقرير يوم الاثنين إلى المقر الرئيسي". عقوبة الحنث باليمين الخاصة بي: تصل إلى 5 سنوات ، ربما ساسجن في ليفنوورث{1}. بحلول ذلك الوقت ، تم توجيه الاتهام إلى عشرات الشيوعيين. تم إرسال الكثيرين إلى السجن. لحسن الحظ لم يتم إرسالي إلى كوريا ولكن إلى بافاريا المجاورة للنمسا. مع عدم وجود من ينصحني ، اخترت نهر الدانوب.عبرت النهر ، في مشهد هادئ بشكل مدهش ، لا يشبه الستار الحديدي بأي حال من الأحوال ، أبقاني السوفييت لمدة أسبوعين في سجن محروس ولكن مهذب ، ثم أرسلوني شمالًا إلى جمهورية ألمانيا الديمقراطية GDR، ألمانيا الشرقية. كنت محظوظا مرة أخرى. كانت جمهورية ألمانيا الديمقراطية هي الأكثر نجاحًا و الاقل مشاكلا في "الكتلة الشرقية". على مدار الـ 38 أعوامًا التالية ، كأمريكي ، تلقى في السابق تعليم واسع ومتنوع (ست مدارس عامة ، برونكس للعلوم ، دالتون ، فيلدستون ، هارفارد) ، شاهدت ، بعيون يسارية ولكن ليست محدودة بشكل دوغمائي ، صعود ثم سقوط المركز الامامي للاشتراكية (أو الشيوعية ، أو "اشتراكية الدولة" ،أو "الشمولية" ، أو أيا كان) في مواجهة الغرب.لم أجد لا يوتوبيا ولا ، في ذلك الوقت أو في أي وقت آخر ، الجوع والفقر والبؤس العام الذي ربما د ......
#السبعون
#عمري
#وجمهورية
#ألمانيا
#الديموقراطية
#السابقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767078
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة بقلم فيكتور غروسمانترجمة دلير زنكنةإنه يوم بالغ الأهمية! ليس للعالم - ليس شيئًا مميزًا بالنسبة له- ولكن بالنسبة لي! قبل سبعين عامًا ، في حالة ذعر نفسي ، خلعت سترة وحذاء وشارة الأكمام للجيش الأمريكي ودخلت في نهر الدانوب السريع الذي قسم ، في لينز في النمسا التي كانت لا تزال محتلة ، خط فصل منطقة الولايات المتحدة الأمريكية عن منطقة الاتحاد السوفيتي. على الرغم من أنها كثيرة المياه في هذا القطاع القصير ، إلا أنها كانت جزءًا من الستار الحديدي الطويل {الذي يفصل الشرق الاشتراكي عن الغرب الرأسمالي }. وكنت أسبح عبره فيما يعتبره معظم الأمريكيين اتجاهًا خاطئًا للغاية!لم يكن حقا خياري الحر! في عام 1950 ، قضى قانون مكاران McCarran Act بأنه يجب على جميع أعضاء قائمة طويلة من منظمات "الواجهة الشيوعية" التسجيل فورًا كعملاء أجانب. كنت في دزينة: {مثل}الشباب الأمريكي من أجل الديمقراطية ، واللجنة الإسبانية للاجئين المناهضة للفاشية ، ومؤتمر شباب الزنوج الجنوبي (أعطيتهم دولارًا للتضامن) ، ومدرسة سام آدامز ، وحزب العمال الأمريكي ، والتقدميون الشباب - والأكثر سوءًا، أي الحزب الشيوعي الاميركي . أقصى عقوبة لعدم التسجيل يمكن أن تكون 10000 دولار - في اليوم! - و 5 سنوات في السجن !! لا أنا ولا أي شخص آخر يقبل هذه الوحشية!لكن في كانون الثاني (يناير) 1951 ، أثناء الحرب الكورية ، تم تجنيدي {الاجباري}- وطُلب مني التوقيع على أنني لم أكن أبدًا ضمن أي من المنظمات المدرجة في تلك القائمة الطويلة جدًا . هل يجب أن أخاطر بسنوات في السجن من خلال الاعتراف بعملي الشرير؟ أو أوقّع ، و أخفض رأسي ، متأملًا النجاة و قضاء مدة عامين في الجيش دون أن يدقق أحد؟ وقعّت.ولكنهم ، دققوا ! بعد عشرات السنين ، وبفضل قانون حرية المعلومات FOIA، كشفت 1100 صفحة (!) من تقارير مكتب التحقيقات الفيدرالي عني (دفعت 10 سنتات / الصفحة) أن رجال ايدغار جي هوفر {مدير الاف بي آي} كانوا يراقبونني عن قرب، كطالب يساري في جامعة هارفارد (اسماء سبعة مخبرين كانت ممسوحة)، و كعامل في بفالو {مدينة في نيويورك} ، حيث كنت آمل في المساعدة في النضال لاستنهاض نقابات CIO التي كانت نشطة في الثلاثينيات.في أغسطس 1952 ، أدرجت رسالة من البنتاغون سبعة من عضوياتي وأمرتني "بتقديم تقرير يوم الاثنين إلى المقر الرئيسي". عقوبة الحنث باليمين الخاصة بي: تصل إلى 5 سنوات ، ربما ساسجن في ليفنوورث{1}. بحلول ذلك الوقت ، تم توجيه الاتهام إلى عشرات الشيوعيين. تم إرسال الكثيرين إلى السجن. لحسن الحظ لم يتم إرسالي إلى كوريا ولكن إلى بافاريا المجاورة للنمسا. مع عدم وجود من ينصحني ، اخترت نهر الدانوب.عبرت النهر ، في مشهد هادئ بشكل مدهش ، لا يشبه الستار الحديدي بأي حال من الأحوال ، أبقاني السوفييت لمدة أسبوعين في سجن محروس ولكن مهذب ، ثم أرسلوني شمالًا إلى جمهورية ألمانيا الديمقراطية GDR، ألمانيا الشرقية. كنت محظوظا مرة أخرى. كانت جمهورية ألمانيا الديمقراطية هي الأكثر نجاحًا و الاقل مشاكلا في "الكتلة الشرقية". على مدار الـ 38 أعوامًا التالية ، كأمريكي ، تلقى في السابق تعليم واسع ومتنوع (ست مدارس عامة ، برونكس للعلوم ، دالتون ، فيلدستون ، هارفارد) ، شاهدت ، بعيون يسارية ولكن ليست محدودة بشكل دوغمائي ، صعود ثم سقوط المركز الامامي للاشتراكية (أو الشيوعية ، أو "اشتراكية الدولة" ،أو "الشمولية" ، أو أيا كان) في مواجهة الغرب.لم أجد لا يوتوبيا ولا ، في ذلك الوقت أو في أي وقت آخر ، الجوع والفقر والبؤس العام الذي ربما د ......
#السبعون
#عمري
#وجمهورية
#ألمانيا
#الديموقراطية
#السابقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767078
الحوار المتمدن
دلير زنكنة - السبعون سنة من عمري وجمهورية ألمانيا الديموقراطية السابقة
زكي رضا : خطورة التنازل الطوعي عن الديموقراطيّة بالعراق
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا على الرغم من أنّ "الديموقراطيّة" فُرِضَت فرضا على العراق، الّا أنّها وعلى الرغم من حاجتنا الماسّة اليها لبناء بلدنا لم تستطع أن تلبّي أبسط شروطها، لخوض عمليّة سياسيّة حقيقيّة طيلة تصديرها لنا منذ الإحتلال الأمريكي للبلاد الى اليوم، هذا إن كان للديموقراطيّة حضور في المجتمع والدولة. كما ومن الضروري جدا عدم إضفاء الديموقراطيّة على شكل النظام السياسي العراقي الحالي كونه يؤمن بصناديق الإقتراع، كون صناديق الإقتراع لوحدها ليست دليلا على ديموقراطيّة نظام ما. فهناك الكثير من الأنظمة وتحت ظروف سياسيّة معيّنة تذهب الى صناديق الإقتراع لتأكيد شرعيّتها، وهذا ما ذهب اليه النظام البعثي وهو يؤسس ما يسمّى بالمجلس الوطني عام 1970، ولم يذهب العراقيّون الى صناديق الإقتراع لإنتخاب "مندوبيهم" الّا في العام 1980 ، أي بعد تولّي الدكتاتور صدام حسين السلطة. ومن أهم قرارات المجلس الذي تغيّر إسمه الى مجلس النوّاب العراقي بعدها هو توصيّة أعضاءه بالإجماع على تولّي الدكتاتور السلطة مدى الحياة ... !!إذا أعتبرنا ومن خلال التجربة القاسيّة التي مرّ بها وطننا وشعبنا ، والمحن اللذان مرّا بهما خلال العهد الدكتاتوري يعود لإفتقارنا لديموقراطيّة حقيقيّة، وأنّ النظام البعثي هو المسؤول عن جميع الكوارث والأزمات التي مرّ بها العراق نتيجة حروب الدكتاتور العبثية والحصار الظالم على شعبنا، فإننا بالحقيقة ننظر الى النصف الخالي من الكأس فقط. أمّا النصف الآخر من الكأس وهو الأهم والمملوء فهو تجاهلنا من أنّ الدكتاتور ونظامه كان لهما عمقا شعبيّا لدى قطّاعات لا بأس بها من شعبنا، سواء كان هذا العمق عن قناعة أو عن خوف من سطوة السلطة وبشاعة جرائمها. كما لا يجب أن نغفل إصطفاف الكثير من المثقفين العراقيين والعرب، الى جانب السلطة الدكتاتورية وتزيين وجهها القبيح، وعلى الضد من مصالح شعبنا وتطلعاته للعيش بأمان وكرامة.إذا نظرنا الى العراق اليوم وهو يمرّ بأزمة سياسيّة هي إمتداد لأزماته السياسيّة منذ إعتماد "الديموقراطيّة" التي أنتجت نظام المحاصصة الطائفيّة، وأعتبرناها أي "الديموقراطيّة" مسؤولة عن كل الجرائم السياسيّة والإجتماعية والإقتصاديّة التي حصلت وتحصل لليوم، فأننا بالحقيقة ننظر الى الجزء الخالي من الكأس، أمّا الجزء الآخر من الكأس وهو الأهم والمملوء فهو تجاهلنا للعمق الشعبي لأحزاب المحاصصّة الطائفيّة القومية. هنا قد يقول البعض بخطأ هذا الإستنتاج وقد يكون على حقّ، الّا أنّ من حقنا أن يُثبت لنا هذا البعض سبب حصول نفس القوى السياسيّة المسؤولة عن دمار البلد على أصوات الناخبين العراقيين وهم يذهبون الى صناديق الإقتراع كل مرّة؟ سيقال أنّ القانون الإنتخابي غير عادل، هذا صحيح جدا. وأنّ المفوضيّة المستقلّة للإنتخابات غير مستقلّة وغير نزيهة، هذا صحيح جدا. وأن المال السياسي يستخدم لشراء ذمم الناس، وهذا لا ريب فيه. وأنّ المحكمة الإتحاديّة تتحرك وفق أجندات حزبية، وهذا ما لا شكّ فيه. وأنّ للسلاح والفتاوى الدينية دوراً في توجيه الناخبين، وهذا ما لا يختلف عليه إثنان. كل ما ذكرناه أعلاه تعتبر وسائل أو آليات للديموقراطيّة، أمّا العناصر الأساسيّة للديموقراطيّة والتي نفتقدها بالعراق، فهي غياب حريّة التعبير من خلال غياب أو تقنين الحريات الأساسية، وتغييب أو تقنين المشاركة السياسيّة لأحزاب وحركات من خارج منظومة أحزاب المحاصصة الطائفيّة القومية.عهد الدكتاتورية كانت السلطة بيد البعث ولم تكن هناك قوى سياسيّة داخليّة قادرة على التغيير، لا من خلال الآليات الديموقراطية لعدم إيمان السلطة بها ولا من خلال إستخدام وسا ......
#خطورة
#التنازل
#الطوعي
#الديموقراطيّة
#بالعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767521
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا على الرغم من أنّ "الديموقراطيّة" فُرِضَت فرضا على العراق، الّا أنّها وعلى الرغم من حاجتنا الماسّة اليها لبناء بلدنا لم تستطع أن تلبّي أبسط شروطها، لخوض عمليّة سياسيّة حقيقيّة طيلة تصديرها لنا منذ الإحتلال الأمريكي للبلاد الى اليوم، هذا إن كان للديموقراطيّة حضور في المجتمع والدولة. كما ومن الضروري جدا عدم إضفاء الديموقراطيّة على شكل النظام السياسي العراقي الحالي كونه يؤمن بصناديق الإقتراع، كون صناديق الإقتراع لوحدها ليست دليلا على ديموقراطيّة نظام ما. فهناك الكثير من الأنظمة وتحت ظروف سياسيّة معيّنة تذهب الى صناديق الإقتراع لتأكيد شرعيّتها، وهذا ما ذهب اليه النظام البعثي وهو يؤسس ما يسمّى بالمجلس الوطني عام 1970، ولم يذهب العراقيّون الى صناديق الإقتراع لإنتخاب "مندوبيهم" الّا في العام 1980 ، أي بعد تولّي الدكتاتور صدام حسين السلطة. ومن أهم قرارات المجلس الذي تغيّر إسمه الى مجلس النوّاب العراقي بعدها هو توصيّة أعضاءه بالإجماع على تولّي الدكتاتور السلطة مدى الحياة ... !!إذا أعتبرنا ومن خلال التجربة القاسيّة التي مرّ بها وطننا وشعبنا ، والمحن اللذان مرّا بهما خلال العهد الدكتاتوري يعود لإفتقارنا لديموقراطيّة حقيقيّة، وأنّ النظام البعثي هو المسؤول عن جميع الكوارث والأزمات التي مرّ بها العراق نتيجة حروب الدكتاتور العبثية والحصار الظالم على شعبنا، فإننا بالحقيقة ننظر الى النصف الخالي من الكأس فقط. أمّا النصف الآخر من الكأس وهو الأهم والمملوء فهو تجاهلنا من أنّ الدكتاتور ونظامه كان لهما عمقا شعبيّا لدى قطّاعات لا بأس بها من شعبنا، سواء كان هذا العمق عن قناعة أو عن خوف من سطوة السلطة وبشاعة جرائمها. كما لا يجب أن نغفل إصطفاف الكثير من المثقفين العراقيين والعرب، الى جانب السلطة الدكتاتورية وتزيين وجهها القبيح، وعلى الضد من مصالح شعبنا وتطلعاته للعيش بأمان وكرامة.إذا نظرنا الى العراق اليوم وهو يمرّ بأزمة سياسيّة هي إمتداد لأزماته السياسيّة منذ إعتماد "الديموقراطيّة" التي أنتجت نظام المحاصصة الطائفيّة، وأعتبرناها أي "الديموقراطيّة" مسؤولة عن كل الجرائم السياسيّة والإجتماعية والإقتصاديّة التي حصلت وتحصل لليوم، فأننا بالحقيقة ننظر الى الجزء الخالي من الكأس، أمّا الجزء الآخر من الكأس وهو الأهم والمملوء فهو تجاهلنا للعمق الشعبي لأحزاب المحاصصّة الطائفيّة القومية. هنا قد يقول البعض بخطأ هذا الإستنتاج وقد يكون على حقّ، الّا أنّ من حقنا أن يُثبت لنا هذا البعض سبب حصول نفس القوى السياسيّة المسؤولة عن دمار البلد على أصوات الناخبين العراقيين وهم يذهبون الى صناديق الإقتراع كل مرّة؟ سيقال أنّ القانون الإنتخابي غير عادل، هذا صحيح جدا. وأنّ المفوضيّة المستقلّة للإنتخابات غير مستقلّة وغير نزيهة، هذا صحيح جدا. وأن المال السياسي يستخدم لشراء ذمم الناس، وهذا لا ريب فيه. وأنّ المحكمة الإتحاديّة تتحرك وفق أجندات حزبية، وهذا ما لا شكّ فيه. وأنّ للسلاح والفتاوى الدينية دوراً في توجيه الناخبين، وهذا ما لا يختلف عليه إثنان. كل ما ذكرناه أعلاه تعتبر وسائل أو آليات للديموقراطيّة، أمّا العناصر الأساسيّة للديموقراطيّة والتي نفتقدها بالعراق، فهي غياب حريّة التعبير من خلال غياب أو تقنين الحريات الأساسية، وتغييب أو تقنين المشاركة السياسيّة لأحزاب وحركات من خارج منظومة أحزاب المحاصصة الطائفيّة القومية.عهد الدكتاتورية كانت السلطة بيد البعث ولم تكن هناك قوى سياسيّة داخليّة قادرة على التغيير، لا من خلال الآليات الديموقراطية لعدم إيمان السلطة بها ولا من خلال إستخدام وسا ......
#خطورة
#التنازل
#الطوعي
#الديموقراطيّة
#بالعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767521
الحوار المتمدن
زكي رضا - خطورة التنازل الطوعي عن الديموقراطيّة بالعراق
أحمد فاروق عباس : العراق .. ووعود الديموقراطية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس العراق مثال ممتاز للفرق بين ما تصنعه الديموقراطية عندما تأتى من الخارج ، وبين الديموقراطية عندما تأتى كنتاج طبيعى لتطور المجتمع .. كان العراق - فى الخطط الأمريكية للشرق الأوسط بداية القرن ٢-;-١-;- - هو من سيقدم النموذج للدولة الديموقراطية الحديثة في الشرق ، والتى سيقلدها الجميع طال الزمان ام قصر ..ولما لا ؟!- ألم يتم التخلص - طبقا لرأى أمريكا - من واحد من أكثر الحكام استبدادا وقسوة وهو صدام حسين ؟- ألم يتم التخلص من الحزب الذى حكم العراق عقودا ، وهو حزب البعث ؟! - ألم تظهر في العراق الصحف الجديدة والأحزاب المتنوعة والفضائيات التى لا يعرف لها عدد ؟- ألا يتكلم الجميع بما يريد ، وينتقد من يشاء ، ولا يوجد هناك أية قيود على حرية الكلام او الإجتماع أو التنظيم ؟ - ألا يوجد في العراق انتخابات دورية نزيهة ؟!- ألم يحدث تداول للسلطة على فترات قريبة فى العراق ؟- هل هناك عسكر فى العراق يمنعون الديموقراطية أن تصل إلى البلاد كما يتهمون مصر ؟!- ألا يوجد في العراق حكم مدنى كامل ؟! فماذا حدث إذن ؟!!ماذا حدث للعراق وماذا حدث للديموقراطية ؟ وإذا كانت الديموقراطية قد وصلت فعلا إلى العراق ، فلماذا كل يوم مظاهرات واعتصامات ومطالبات بالثورة ؟!لماذا يتراجع العراق فى كل المؤشرات الاقتصادية ؟!لماذا الحديث الذى لا يتوقف عن جبال الفساد فى كل مرافق الدولة في العراق ؟!لماذا توشك البلاد على الدخول - لا قدر الله - فى حرب أهلية ؟!لماذا تحول المثال الذى كان القصد أن يتم تقليده إلى أمثولة يحاول الجميع أن يتجنب مصيرها ؟! والسؤال الكبير ..لماذا عجزت الديموقراطية أن تفى بوعودها فى العراق ؟! ......
#العراق
#ووعود
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768356
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس العراق مثال ممتاز للفرق بين ما تصنعه الديموقراطية عندما تأتى من الخارج ، وبين الديموقراطية عندما تأتى كنتاج طبيعى لتطور المجتمع .. كان العراق - فى الخطط الأمريكية للشرق الأوسط بداية القرن ٢-;-١-;- - هو من سيقدم النموذج للدولة الديموقراطية الحديثة في الشرق ، والتى سيقلدها الجميع طال الزمان ام قصر ..ولما لا ؟!- ألم يتم التخلص - طبقا لرأى أمريكا - من واحد من أكثر الحكام استبدادا وقسوة وهو صدام حسين ؟- ألم يتم التخلص من الحزب الذى حكم العراق عقودا ، وهو حزب البعث ؟! - ألم تظهر في العراق الصحف الجديدة والأحزاب المتنوعة والفضائيات التى لا يعرف لها عدد ؟- ألا يتكلم الجميع بما يريد ، وينتقد من يشاء ، ولا يوجد هناك أية قيود على حرية الكلام او الإجتماع أو التنظيم ؟ - ألا يوجد في العراق انتخابات دورية نزيهة ؟!- ألم يحدث تداول للسلطة على فترات قريبة فى العراق ؟- هل هناك عسكر فى العراق يمنعون الديموقراطية أن تصل إلى البلاد كما يتهمون مصر ؟!- ألا يوجد في العراق حكم مدنى كامل ؟! فماذا حدث إذن ؟!!ماذا حدث للعراق وماذا حدث للديموقراطية ؟ وإذا كانت الديموقراطية قد وصلت فعلا إلى العراق ، فلماذا كل يوم مظاهرات واعتصامات ومطالبات بالثورة ؟!لماذا يتراجع العراق فى كل المؤشرات الاقتصادية ؟!لماذا الحديث الذى لا يتوقف عن جبال الفساد فى كل مرافق الدولة في العراق ؟!لماذا توشك البلاد على الدخول - لا قدر الله - فى حرب أهلية ؟!لماذا تحول المثال الذى كان القصد أن يتم تقليده إلى أمثولة يحاول الجميع أن يتجنب مصيرها ؟! والسؤال الكبير ..لماذا عجزت الديموقراطية أن تفى بوعودها فى العراق ؟! ......
#العراق
#ووعود
#الديموقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768356
الحوار المتمدن
أحمد فاروق عباس - العراق .. ووعود الديموقراطية