الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رضوان بخرو : الطوبونيميا الأمازيغية بالريف بين ظاهرة التحريف وخطر طمس الذاكرة
#الحوار_المتمدن
#رضوان_بخرو تقديم: تعتبر ظاهرة تشويه أسماء الأعلام الجغرافية والبشرية، وتحريف أسمائها، ظاهرة ليست بالجديدة، بفعل عوامل ومتداخلة ومتشعبة أبرزها الحركات السكانية والتحولات السوسيومجالية، أو نتيجة عوامل أخرى، سياسية وإيديولوجية... وتكون هذه التحريفات تارة من قبل النصوص المكتوبة، وتارة بسبب الهفوات التي قد تحصل من قبل واضعي الخرائط الطبوغرافية والتصاميم المعمارية، ففي جل بلدان المغرب الكبير، معظم الوثائق الكارطوغرافية تعتمد على اللغة الفرنسية لتوطين أسماء الأماكن، مما يؤثر سلبا على هذه الأسماء التي تفقد الكثير من هويتها الذاتية وتتعرض لتحريفات على المستويين اللفظي والدلالي. لكنها ستعرف منحى آخر ووتيرة متسارعة، بشكل مقصود ضمن السياسة القديمة-الجديدة لدولة ما بعد الاستقلال، وهي سياسة طمست وشوهت معالم هوية العباد والجماد، واستهدفت الذاكرة الجماعية للمغاربة عبر محاصرة وتحريف تمظهرات الأمازيغية في المجال المغربي. هذا الخناق المفروض على كل ما هو أمازيغي واكبه قطع واستئصال لكل الشرايين المغذية للحضور والهوية الأمازيغيين، عبر إقصاء الأمازيغية من المدرسة والإعلام وكافة رموز ومؤسسات الدولة التي من أجلها أسيلت وديان من دماء الأمازيغ في الأطلس والريف وعموم البلاد. فمنذ الاستقلال، بدأت تنتشر ظاهرة مسخ وتعريب أسماء الأعلام، القبائل، والمدن، والمداشر، وأيضا أسماء الوحدات التضاريسية، كأسماء العيون، البحيرات، الواحات، الأودية، والسهول... وكانت هذه الظاهرة بمثابة حرب سياسية وإيديولوجية تجاه الطوبونيميا الأمازيغية التي تشكل أحد أبرز تجليات الهوية والشخصية الأمازيغيين، باعتبارها تستهدف ذاكرة الإنسان والمجال عبر تعريب و تشويه أسماء المواقع لتحوير مدلولاتها، وإفراغها من حمولتها وعمقها التاريخي والحضاري وطمس هويتها، وذلك نتيجة نزعات مفرطة في الذاتية، وعوامل إيديولوجية وأخرى سياسية، ألحقت تصدعات عميقة في الشخصية الثقافية للإنسان الأمازيغي من منطلق مشروع التعريب الذي تبته الحكومات التي تعاقبت على تدبير شؤون المغرب، في سياق التأثر الشديد بالتوجهات والأفكار الشمولية والاختزالية للقومية العربية، حيث تبنت بعض نخب وفعاليات الحركة الوطنية أفكارا وشعارات ترمي إلى توحيد المجتمع المغربي وتفكيك مظاهر تنوعه وتعدده، وروجت لأفكار توحيد التعليم وتعميمه وتعريبه وتعريب الإدارة والوسط الاجتماعي كذلك . طمعا في بناء الوطن العربي "الواحد الأحد" من المحيط الى الخليج. ولم يُخْف أنصار القومية شذوذهم الإيديولوجي، عبر إنكارهم لهويتهم المحلية من مثقفي ونخبة البلاد. وهنا صاحب " نقد العقل العربي" وصل به الأمر لإعلان وتبني سياسة الأبارتيد ضد لغته الأم، عبر دعوته الصريحة إلى القضاء على كل اللهجات الأمازيغية ، وإصدار لقوانين ونصوص تقضي بمنع تقييد الأسماء الأمازيغية في سجل الحالة المدنية ، وأكثر من ذلك، صدرت مقررات وزارية تنصّ على إلزامية التحدث باللغة العربية في الإدارات العمومية. فيما هناك من ذهب إلى اقتراح قانون لتغريم المغاربة الذين استعملوا لغة غير العربية داخل مؤسسات الدولة... فبعد أن كانت الأمازيغية لغة يتخاطب بها في أعلى دائرة من دوائر الدولة منذ أقل من قرن أصبح استعمالها في نظر بعض رجال القضاء ورجال الإدارة والسلطة على الأقل، محظورا حتى على من لا يعرف سواها. وذلك تطبيقا لحرف القانون . ويتوخى المتسمون بتلك العقلية طمس المعالم الأمازيغية في الشخصية المغربية، ومصادرة ما يمكن مصادرته من إيجابيات التاريخ لفائدة غير الأمازيغيين . خدمة للجهات المتحكمة في تدبير شؤون البلاد بعد جلاء الجيوش الف ......
#الطوبونيميا
#الأمازيغية
#بالريف
#ظاهرة
#التحريف
#وخطر
#الذاكرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763666
صبري فوزي أبوحسين : المائية في عقل عصمت رضوان وشعره
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوقراءة سيرة (عصمت رضوان) تدل على رجل أربعيني، سوهاجي من قرية جزيرة أولاد حمزة التابعة لمركز العسيرات بمحافظة سوهاج، وقد ولد في 6/3/1976م، وتلقى تعليمه الأزهري بتفوق وتميز، حتى حصل علي الإجازة العالية (الليسانس) بتقدير ممتاز سنة 1999م، ثم حصل علي درجة التخصص (الماجستير) بتقدير ممتاز سنة 2003م، عن موضوع: (الاتجاه الإسلامي في شعر محمد مصطفي حمام ومحمود أبي الوفا دراسة تحليلية وفنية وموازنة)، ثم حصل علي درجة العالمية (الدكتوراه) بتقدير مرتبة الشرف الأوليسنة 2006م عن موضوع (أصداء الحرمان في الشعر المصري المعاصر في ضوء النقد الحديث) ، وقد طبعت الرسالة في كتاب، وهو أستاذ في قسم الأدب والنقد ووكيل بكلية اللغة العربية بجرجا،وإن نظرة أولى في أهم أبحاثه العلمية المنشورة تدلنا على (المائية) في عقل الحبيب (عصمت رضوان)، إذ نجد أنفسنا أمام ناقد أدبي رسالي إسلامي، تغلب عليه النزعة القرائية في الإبداع الأدبي الإيجابي المعاصر، فنجد أبحاثه: (ديوان أحمد محرم دراسة وتحقيق)، و(ملامح الرؤية والتشكيل في ديوان (دموع المحبين في وداع الرنتيسي وأحمد ياسين لمجموعة من الشعراء العرب)، وبحثه (ديوان (جراح الفجر) للشاعر رشاد محمد يوسف في ضوء نظرية الأدب الإسلامي)، وبحثه (صورة أفريقيا في الشعر العربي المعاصر دراسة في شعر محمد الفيتوري)، وفي الدرس للشعر العربي القديم نجد له أبحاث: (الموقف من الآخر في شعر عروة بن الورد)، و(اضطراب الإيقاع في الشعر الجاهلي بين ضعف الإبداع وخطأ الرواية)، و(شعر الفخر بين الشريف الرضى ومهيار الديلمى)، وفي فن المسرح الشعري نجد له بحث: (مسرحية الأمين والمأمون للشاعر عامر بحيري عرض وتحليل ونقد(، وفي مجال الدراسات التدبرية القرآنية نجد له أبحاث: (الظل في القرآن الكريم دراسة أدبية)، و(قضية الاقتباس من القرآن الكريم بين المؤيدين والمعارضين)، و(من جماليات السرد والتصوير الفني في حديث القرآن الكريم عن الرؤيا وتأويلها)، وفي النقد السردي نجد له بحث)تجليات المكان في الرواية النوبية جبال الكحل ليحيي مختار أنموذجًا)، ومن جهده البحثي الطريف بحثه (الصداقة بين الإنسان والحيوان في الأدبين العربي والفرنسي دراسة مقارنة بين القتال الكلابي و أونوريه دي بلزاك)، وكذا بحثه (الظاهرة الأدبية في رسائل الهاتف المحمول)،... هذا، وأبحاثه منشورة في مجلات علمية محكمة ذات مكانة مرموقة، مثل مجلة كلية اللغة العربية بالزقازيق، ومجلة كلية اللغة العربية بجرجا، ومجلة كلية اللغة العربية بأسيوط، ومجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية بقنا، ومجلة قطاع اللغة العربية بجامعة الأزهر!. وبعضها مشاركة إيجابية في مؤتمرات علمية دولية فاعلة بالزقازيق وأسيوط والإسماعيلية. وله مقالات اجتماعية وثقافية ووطنية ودينية منشورة في غير جريدة ومجلة وموقع إلكتروني، وهو عضو فاعل باتحاد كتاب مصر، , عضو الرابطة العالمية لخريجي الأزهر، وعضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية، وعضو نادي الكتاب بمؤسسة الأهرام الصحفية، وقد صدر له أحد عشر ديوانًا، هي: ديوان (أنشودة الحجر) سنة 2003 م، وديوان(بغداد صبرًا) سنة 2004م ولي مقالة نقدية عنه في كتابي(بغداد في الشعر العربي المعاصر)، وديوان (قطوف من ثمار الشعر) (بالاشتراك مع شعراء نادى الأدب) سنة2004م، وقد كتب الشاعر مقدمة هذا الديوان ،وديوان (دموع المحبين) ( بالاشتراك مع عدد من الشعراء العرب)، طبع منتدى أصدقاء دوحة الأدب بجريدة آفاق عربية – العدد الأول سنة 2004م، و ديوان (قبل تبسم الفجر) طبع سنة 2004م، وديوان (أبدًا لن ......
#المائية
#عصمت
#رضوان
#وشعره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765439
آمال عوّاد رضوان : “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان” كتابٌ نقديٌّ للكاتبة سماح خليفة
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان صدرَ للكاتبةِ الفلسطينيّةِ سماح خليفة كتابٌ نقديّ عن دار “نور للنشر” العالميّة، بعنوان “أسطرةُ الأسطورة في شعر آمال عواد رضوان”/ ديوان “أُدَمْوزُكِ وتتعشترين” أنموذجًا، ويقع الكتاب النقديّ هذا في 92 صفحة من القطع المتوسّط، ويتقصّى أثرَ “دموزي” و “عشتار”، في الدّيوان الشّعريّ (أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين) للشّاعرة آمال عوّاد رضوان، للكشفِ عن البُعدِ الـ (ما بعد) أسطوريّ في شِعرِها، وفقَ منهجِ التّفكير الأسطوريّ الذّي ما انفكَّ يتلبّسُ الإنسانَ، منذ بدءِ الخلقِ إلى عصرنا الحاليّ.وأيضًا، في ظِلِّ أسطورةٍ جديدةٍ مُبتكَرةٍ، تَجنحُ إلى أسطرةِ أسطورة، تكشفُ عن المؤثّراتِ الّتي بلورَتْ شخصيّةَ الشّاعرةَ آمال عوّاد رضوان الفنّيّة، وسبرَ أغوارِ نفسِها.كما اتُّخذَ مِن ديوان “أُدَمْوزُك وَتَتَعَشْتَرين” المُؤثَّثِ بالوعي الإدراكيِّ جسرًا، للعبورِ إلى عالمِ الأسطورةِ بشخوصِها ودلالاتِها، أو أطيافِها وتأويلاتِها، والتّعالقاتِ الكاشفةِ للخيطِ السّحريّ الذّي يربطُهما، للخروجِ بأسطورةٍ مُؤسطَرةٍ تربطُ الماضي بالحاضرِ وبالمستقبل.لقد أصبحَ توظيفُ الأسطورة – في النّصِّ المُعاصر- قضيّةً محوريّة، يجبُ الالتفاتُ إليها، وكشفُ النّقاب عنها وعن أسباب توظيفِها، فصِلةُ الشِّعر بالأسطورة قديمة.إنَّ الشّاعرَ الحديثَ عادَ للأساطيرِ القديمةِ ووظّفَها في شِعرِهِ، للتّعبيرِ عن تجاربهِ تعبيرًا غير مباشر، فذوّبَ الأسطورةَ في بُنيةِ القصيدة، لتصبحَ مِن صميم تركيبِها، ممّا يَمنحُها كثيرًا مِنَ السّماتِ الفاعلةِ في بقائها، وإنقاذها من المباشرة، والتّقرير والخطابيّة. ......
#“أسطرةُ
#الأسطورة
#آمال
#عواد
#رضوان
#كتابٌ
#نقديٌّ
#للكاتبة
#سماح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766066