الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد حاوي الربيعي : موقف الشريعة الإسلامية من فكرة الجنسية وتطورها التاريخي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_حاوي_الربيعي إن الجنسية بمعناها الحديث هي رباط قانوني وسياسي يصل الفرد بالدولة فيكسبه الصفة الوطنية، وهي بهذه المثابة يتحدد بها ركن الشعب في الدولة. والجنسية بهذه الدلالة الاصطلاحية الحديثة وليدة تطور اجتماعي تمتد جذوره في التاريخ البعيد منذ أن أتجه الإنسان بنزعته الفطرية إلى العيش المشترك في شكل جماعات. وتتمثل بالأسرة فالقبيلة فالأمة إذ كانت هذه الجماعات تعيش على شكل مجموعات دينية ثم استقرت فيما بعد على شكل مجموعات إقليمية حيث لم تكن الدولة قد ظهرت بعد وكان الدين هو المعيار لتحديد الصفة الوطنية للأفراد فكل من يدين بديانة معينة يصنف للجهة التي يعتنق ديانتها. وقد ظهر الدين الإسلامي مكوناً دولته الإسلامية مكتملة الأركان قبل أكثر من أربعة عشر قرناً من الزمن والتي وضعت الأسُس الواضحة التي تبنى عليها العلاقة القانونية والسياسية بينها وبين مواطنيها. والتي تحدد مواطنيها وتميزهم عن الأجانب من ناحية التمتع بالحقوق والامتيازات وتحمل الالتزامات والمسؤوليات. وقد اختلف الفقه بشأن معرفة الشريعة الإسلامية للجنسية بين مؤيد لها ومنكر، ولغرض الوقوف على المراحل التاريخية التي مرت بها الجنسية حتى وصولها إلى المعنى الذي وصلت إليه اليوم وموقف شريعتنا الإسلامية الغراء.الأول التطور التاريخي لفكرة الجنسية لم تكن فكرة الجنسية بوصفها تعبير عن انتماء الفرد إلى دولة معينة واضحاً في العصور القديمة إذ ارتبطت فكرة الجنسية في هذه العصور بالأسرة والقبيلة فالأمة فكانت بذلك تعبيراً عن انتماء الفرد إلى الجماعة الصغيرة التي يعيش فيها. حيث كانت فكرة الانتماء أي انتماء الفرد إلى جماعة ما تعد فكرة قديمة في حد ذاتها قدم أحساس الإنسان بأنه كائن اجتماعي لا يمكنه العيش ألا منتمياً إلى جماعة بشرية أيا كان الوصف الذي يطلق عليها "أسرة أو قبيلة أو أمة أو دولة" حيث عرفت البشرية منذ القدم المعيشة في شكل جماعات وأولى هذه الجماعات هي الأسرة.وتُعد الأسرة الشكل الأول لهذه الجماعات وبتعدد هذه الأسر أفضى ذلك إلى نشأة القبائل وكل قبلية تضم مجموعة من الأسُر وكان هذا الاندماج هو النواة الأولى لتكوين الأمم. وتكوين الأمة بهذا المعنى نجد مصداقيته في الفطرة البشرية التي لم يكتب لها الاستمرار طويلاً بسبب الفتوحات أو الغزوات التي تولد عنها اختلاط الأجناس. بيد إن هذا الاختلاط ما كان له أن يقضي على فكرة الأمة بوصفها وحدة اجتماعية لها تقاليدها وحضارتها تسعى إلى تكوين مستقبل مشترك فيؤدي بها ذلك الهدف إلى هذا التكتل. ومن هنا كان اختلاط الأجناس مبكراً على نحو جعل من العسير نسبة كثير من الأمم إلى أجناس بشرية خالصة بل أصبحت الأمة وليدة اختلاط بين أجناس بشرية مختلفة. ومن ثم ظهرت المدن التي اكتملت فيها أركان الدولة الثلاثة من شعب وإقليم وسلطة سياسية حيث عرفت في التاريخ باسم نظام المدينة، التي على أساسها قام النظام السياسي في المدن الإغريقية وخلال تلك الفترة كان أبناء المدينة تربطهم وحدة العرق أو الأصل أو السلالة حيث كان الأصل أو العرق هو أساس كسب الجنسية في المدن الإغريقية والرومانية(1). فقديماً كان الإغريق والرومان يطلقون لفظ المواطن اليوناني أو الروماني على كل شخص يولد من أصل يوناني أو روماني ولم يمنحوا هذه الصفة للأجنبي مهما كانت علاقته قوية بهم أو حتى لو ولد في ارض يونانية أو رومانية.وفي العصور الوسطى سعى أمراء الإقطاع للسيطرة على الوحدات الإقليمية التي كانت محلاً لفتوحاتهم وغزواتهم واستمر الحال كذلك في عهد الملكيات المطلقة وهكذا افتقرت الدولة إلى أساسها الاجتماعي الأول لتصبح تعبيراً عن سلطة مطلقة يسيطر الحا ......
#موقف
#الشريعة
#الإسلامية
#فكرة
#الجنسية
#وتطورها
#التاريخي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763730
سنان سامي الجادر : حقيقة التصميم الذكي للحياة وإنهيار فكرة التطور والإنتخاب الطبيعي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر إن إيمان الإنسان بوجود الخالق الذي خَلقَ الكون ومافيه قد كان قديماً وقبل ظهور الحضارة نَفسها واستمر معها. ومن ثم دأبت الحركات السياسية والقوى الحاكمة المختلفة في مختلف العصور, لمحاولة السيطرة على الشعوب عبر إستغلال هذه الحقيقة وتأثيرها الفعّال على المجتمع, مروراً بالفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ومن ثم الحروب الدينية في أوروبا بين الكاثوليك والبروتستانت وصولاً للحروب الحديثة في عصرنا ومنها حرب أحتلال العراق (مصدر1). وغيرها من الحروب المدمّرة والتي كان ظاهرها وشعارها هو القتال والعمل من أجل مرضاة الخالق, ولكن باطنها كان إقتصادياً وسياسياً وإستعمارياً.وبعد ذلك وحتى العصور الوسطى أصبحت السيطرة المطلقة لمراكز العبادة ثقلاً على المجتمع, والذي وجد نفسه مرغماً على تقديم الطاعة العمياء لمجموعة من البشر, والّذين يدّعون بأنهم وكلاء للخالق في هذه الأرض ومن يعصي أمرهم كان يُنكّل به وبأبشع الطرق (مصدر2), ثم تَحرر الناس في أوروبا من هذه السيطرة المقيتة محتمين بالثورات والحركات العلمانية والتي تفسّر الظواهر عبر العلم وحده, وبدأت تلك الحركات التحرريّة منذ القرن السادس عشر وصولاً إلى عصرنا الحالي.إن تحرر الناس في العصور الوسطى من سيطرة الفاشيّة الدينية الحاكمة والمؤثرة, قد ترك الساحة خالية للنخبة من المنظمات المتنفّذة السياسية والمالية والتي سيطرت على المجتمعات عبر الإعلام والأموال وغيره من الوسائل منذ قرون مضت ولغاية الآن (ونحن طبعاً نعرف هؤلاء الذين يمتلكون المال والإعلام والنفوذ العالمي).هذه المنظمات التي كانت ولازالت تحكم الدول من تحت الستار, قد وجدت في النظريات التطوّرية المزعومة وخاصة تقسيم الأجناس البشرية حسب تطورها ومن ثم في فكرة الإنتقاء الطبيعي لدارون والذي هو شرعنة قانون الغاب بين البشر, سبباً لتبرير وإستعمار الشعوب الأقل تطوراً من الناحية التقنيّة. وكانت النظريّة هي المُبرر للإستيطان في أميركا الشمالية بعد أن قاموا بإبادة السكان الأصليين عن بكرة أبيهم بالقتل المباشر للرجال وبنشر الطاعون للنساء والأطفال (90 مليون). ومن ثم كانت النظرية نفسها تعطي الشرعية لإندلاع الحربين العالميتين الأولى والثانية والأحتلال المباشر والإقتصادي لدول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية, وذلك لأنهم يعتبرون هذه الأعراق مُنحطّة وبالتالي فيكون من حق الأجناس الأكثر تطوراً السيطرة عليها وإبادتها.تلك المنظمات العالمية الحاكمة نفسها, مُستمرة في دعم أي إشاعات وأي أفكار تُفند وجود بصمة الخالق في الخَلق وتُشيد بالتفسيرات والروايات التي لاتدعم الدليل الديني, مستندين على نظريات إستهلاكية الغرض منها هو حصر التفكير في الموضوع بين علماء ذوي إختصاص عالي, وحتى لو كانت الحجج العلمية لنظرياتهم واهية أو ضَعيفة فيتم دَعمها بالإعلام والبحوث المموّلة منهم, وفي حالة كانت الأدلة العلمية قوية وضد تطلعاتهم, فهم يحاولون التعتيم عليها بشتى الطرق (مصدر (3&4), خوفاً من عودة التأثير الديني والذي له القوة الأكبر في السيطرة على المجتمعات وتجييشها, وهو ماتخشاه لأنه التحدي الأكبر لهم.المهم لنا الآن هو إنه وفي ظل هذه الصراعات والحروب والإنتهازية التي جرت بإسم الدين, ومن ثُمَ بروز الحَركات العلمانية التي تحارب الدين خوفاً من عَودة السلطة الدينية, فقد نسيت الأجيال أو ضَعُفَ إيمانها بوجود الخالق, بل وحتى أن القلّة المؤمنة المتبقية منهم, أصبحت في وقتنا الحاضر تخشى من المجاهرة بالإيمان أو من القيام بالطقوس علناً خوفاً من العقاب الإجتماعي وهو السخرية منهم وإتهامهم بالتخلّف أو ح ......
#حقيقة
#التصميم
#الذكي
#للحياة
#وإنهيار
#فكرة
#التطور
#والإنتخاب
#الطبيعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765375
اسعد عبدالله عبدعلي : فكرة مصرف يساعد الناس
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي جائتني هذه الفكرة وانا مفلس تماما, ومطلوب مني الكثير! وكيف يمكن ان اوفر المتطلبات الضرورية والافلاس يحاصرني! وعلة الامر سببين اساسيين.. هما: الاول: تأخر الحكومة بصرف الرواتب كعادتها كل شهر! حيث تتكاسل في مهامها وتترك المواطن يعيش ازماته! والثاني: ظاهرة توحش السوق, بعد ان قامت الحكومة نفسها برفع سعر صرف الدولار, لهدف سياسي خبيث, مما جعل العراق يتحول الى جحيم حقيقي للفقراء وذوي الدخل المحدود! فهي تعمل على سحق المواطن كما كان الطاغية صدام يفعلها . وقد جاءتني الفكرة من رحم المعاناة, ويمكن الافصاح عنها بالاتي:- ان يتم افتتاح مصرف حكومي يقوم باعطاء سلف من نوع جديد, ومن دون فوائد, والهدف منها مد يد العون للشعب المسكين.• شرح الفكرةوشرح الفكرة ان تتوفر سلف بمبالغ صغيرة ما بين (مائة الف الى ثلاثة مليون دينار), بغرض توفير متطلبات العائلة, وحفظ كرامة الناس, ويكون سداد خلال فترة اقصاها سنة, وبهذا يتمكن المواطن من توفير متطلبات حياته حتى مع تاخر الرواتب, ويمكن صرف سلفة ثانية بعد سداد الاولى, ومواضيعها حسب حاجة المواطن. ولا تحتاج لكفيل, ويمكن ان نفرع منها فروع كامثلة عن حاجة المواطن: 1- سلف لشراء اجهزة كهربائية او الكترونية او اثاث.2- سلف لاجراء عملية جراحية, او لشراء علاج غال الثمن. 3- سلف لقضاء سفرة سياحية.4- سلفة لتصليح سيارة.5- سلفة للمساعدة في الزواج.6- سلفة للخلاص من ورطة مثل سداد دين او دفع كفالة.7- سلفة لشراء ملابس وقرطاسية للأطفال.وتتشعب حسب حاجات المواطن العراقي, وعندها ممكن ان تتكاثر انواع السلف وحسب حاجة الانسان, وهكذا ستكون السلطة قد اوجدت باب كبير لمساعدة الناس, ويمكن ان تعيد الثقة بين الطبقة السياسية والمواطن. • اهمية سلف العلاجاليوم الوضع الصحي في البلاد متراجع جدا بسبب فساد المنظومة الصحية, نتيجة تغلغل القيادات الفاسدة فيها, مما جعلها مغارة علي بابا لسفلة الامة, لذلك تنتشر الامراض بين ابناء الوطن, ويعاني الناس من صعوبة الحصول على علاج, بسبب ارتفاع ثمنه, وحتى مراجعة الاطباء صعب جدا ويحتاج لأموال كثيرة, بالاضافة لأجور التحليل والسونار وباقي الفحوصات التي تحتاج لثروة! اما الامراض المزمنة فتوفر علاجها يحتاج لرصيد مصرفي كبير!ولا اعلم ما العدل في توفير العلاج مجانا للبرلمانيين وعوائلهم, والوزراء والوكلاء وعوائلهم, والقيادات السياسية وعوائلهم, والحيتان وعوائلهم, وموظفي البرلمان والنفط والكهرباء والصحة ورئاسة الوزراء, وكل هؤلاء هم اصحاب رواتب ضخمة جدا جدا, بالمقابل يحرم من خدمة الضمان الاجتماعي المجانية باقي موظفي الدولة ذوي الرواتب المحدودة والفقراء.لذلك تأتي هذه الفكرة لتحقق بعض العدل في بلد الظالمين, وتكون كطوق نجاة للمرضى من محدودي الدخل والفقراء, فيتم تسليفهم مبالغ تكفي للعلاج ومراجعة الطبيب, وهكذا نحفظ كرامة الانسان ونعطي امل بان البلد لا يتخلى عن ابنائه.• سلفة تجهيز الطلابهذا الشهر يعيش المواطن مأزق حقيقي, حيث عليه توفير ملابس جديدة لأطفاله قبل بداية العام الدراسي, ويحتاج اموال كبيرة لشراء القرطاسية, خصوصا ان اغلب العوائل لديها ما بين 3 الى 5 طلاب مدارس, وتوفير الملابس والقرطاسية لهم جميعا يحتاج لمبلغ كبير, خصوصا مع ارتفاع الاسعار والذي حصل بسبب الحكومة والبرلمان اللذان قاما برفع سعر صرف الدولار, فارتفاع الاسعار زاد في عملية سحق المجتمع, للك ارتفع معدل الجريمة في السنة الاخيرة, وكل برقبة ما قام برفع سعر الدولار.لذلك لو توفرت سلفة بمبلغ ما بين مئتان الف ......
#فكرة
#مصرف
#يساعد
#الناس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767983