الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزالدين معزة : إشكالية الهوية في الجزائر: ازمة سياسية أم صراع ثقافي؟
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة شعوب شمال إفريقيا والشرق الأوسط عندما تصطدم بعقبة، تعود إلى الماضي لتبحث فيه عن حلول وهو ما يحدث اليوم مع بعض الذهنيات المصابة بداء الرجعية، فبدل أن تلتف حول رؤية مستقبلية تجعل الجزائر بلدًا يرقى إلى تطلعات شعب متعطش للحرية والابداع والديمقراطية ودولة الحقوق والمؤسسات، تفضل التباكي على الأطلال والرجوع إلى القبيلة والعرش .يرى المفكر اللبناني أمين معلوف أن الهوية ليست ثابتة بل تتغير مع مرور الوقت (الهويات القاتلة)، على أسس هذه القاعدة الجوهرية، يجب أن تناقش قضية الهوية - التي هي رهينة مستقبل الجزائر - بكل موضوعية، بعيدًا عن الأيديولوجيات المقيتة، وذلك داخل إطار مؤسسات فاعلة، دون إقصاء ولا تمييز.فوطنية آيت أحمد التي وضعت خلافاته الهوياتية والسياسية مع أحمد بن بلى إلى جنب، عند أزمة الحدود مع المغرب سنة 1963، وتماسك المجتمع الجزائري عند العشرية السوداء التي لم ترحم لا بربريا ولا عربيًا، ووحدته في حراكه الشعبي السلمي، هي من ستنجح في تخطي "امتحان الهوية" وتلقي بها إلى الأبد في زنازين التاريخ.يحسب بعض المنغمسين في الواقع ومشكلاته والإدارة ومعضلاتها والإنجاز ومسؤولياته أن جدالات الأفكار ونقاشات الهوية ترفٌ وتنظيرٌ غير مفيدٍ ولا مجدٍ، وأن الأفضل تركه والانشغال بالعمل، وهذا خطأ كبير وخطير، فبلا تنظيرٍ ورؤية ومن دون علمٍ مكينٍ ووعي ثاقبٍ يسهل اختطاف الدول والشعوب والمجتمعات، والأمثلة لا تحصى في كل زمانٍ ومكانٍلم يكن ولن يكون الجدل المتعلق بـ«الهوية» حديثاً مستهلكاً ولا «تنظيراً» فارغاً، بل على العكس هو ضرورة ملحة وحاجة لا يستغنى عنها تختصر الكثير من الجهد والعمل وتطوي الزمان باتجاه المستقبل وتذلل الصعاب وتواجه التحديات،لكن من عباءة نفس الحزب، ظهرت للعلن أزمة الهوية التي التصقت بالجزائر على مر تاريخها المعاصر، ففي مؤتمر حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية التي يتراسه الحاج مصالي ،الذي انعقد سنة 1949 ظهرت المعضلة التي تعرف بـ"الأزمة البربرية"، بعد مذكرة قدمها زعيم الحركة الوطنية مصالي الحاج لمنظمة الأمم المتحدة، مختزلاً فيها مكونات الهوية الجزائرية في العروبة والإسلام، دون الالتفات إلى البعد البربري، هو ما شكّل منعرجًا خطيرًا في تاريخ النضال الجزائري، حسب وجهة نظر المحامي علي يحي عبد النور في كتابه "الأزمة البربرية".حيث ظهر تيار معارض داخل حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية ، يطالب بالاعتراف بالعمق البربري للشعب الجزائر، نتج عنه اغتيال بعض الوجوه النضالية المنتمية إلى منطقة القبائل مثل مبارك آيت منقلات سنة 1956، ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد، بل ازدادت تعقيدًا بعيد الاستقلال، عندما تبنى نظام بن بلة ثم تلاه بومدين، مشروع القومية العربية التي سعت إلى استئصال المكون البربري بطريقة راديكالية من الهوية الوطنية، الشيء الذي تسبب في أحداث الربيع البربري "الأمازيغي" سنة 1980، بعدما منع المفكر مولود معمري من إلقاء محاضرة عن الشعر الأمازيغي.تلتها أحداث "الربيع الأسود" سنة 2001، التي خلفت خسائر مادية وبشرية جسيمة، تمخضت عنها بعد فترة من المد والجزر، مكاسبًا معتبرة، أهمها الاعتراف باللغة الأمازيغية كلغة رسمية للبلاد إلى جانب اللغة العربية، لكن في المقابل، أحدثت تلك الأزمة شرْخًا وسط المجتمع، حيث ظهرت حركة المتطرفة بقيادة فرحات مهني، وطالبت مبدئيًا بالحكم الذاتي لمنطقة القبائل، ومن ثم انفصال هذه المنطقة عن باقي القطر الجزائري.إن هذه المعطيات، تظهر جليًا، أن ما كان للأزمة الهوياتية أن تقوم لها قائمة لولا الأخطاء التاريخية الجسيمة التي ارتكبت ......
#إشكالية
#الهوية
#الجزائر:
#ازمة
#سياسية
#صراع
#ثقافي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763941
عزالدين معزة : إشكالية الهوية في الجزائر: ازمة سياسية أم صراع ثقافي؟
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة شعوب شمال إفريقيا والشرق الأوسط عندما تصطدم بعقبة، تعود إلى الماضي لتبحث فيه عن حلول وهو ما يحدث اليوم مع بعض الذهنيات المصابة بداء الرجعية، فبدل أن تلتف حول رؤية مستقبلية تجعل الجزائر بلدًا يرقى إلى تطلعات شعب متعطش للحرية والابداع والديمقراطية ودولة الحقوق والمؤسسات، تفضل التباكي على الأطلال والرجوع إلى القبيلة والعرش .يرى المفكر اللبناني أمين معلوف أن الهوية ليست ثابتة بل تتغير مع مرور الوقت (الهويات القاتلة)، على أسس هذه القاعدة الجوهرية، يجب أن تناقش قضية الهوية - التي هي رهينة مستقبل الجزائر - بكل موضوعية، بعيدًا عن الأيديولوجيات المقيتة، وذلك داخل إطار مؤسسات فاعلة، دون إقصاء ولا تمييز.فوطنية آيت أحمد التي وضعت خلافاته الهوياتية والسياسية مع أحمد بن بلى إلى جنب، عند أزمة الحدود مع المغرب سنة 1963، وتماسك المجتمع الجزائري عند العشرية السوداء التي لم ترحم لا بربريا ولا عربيًا، ووحدته في حراكه الشعبي السلمي، هي من ستنجح في تخطي "امتحان الهوية" وتلقي بها إلى الأبد في زنازين التاريخ.يحسب بعض المنغمسين في الواقع ومشكلاته والإدارة ومعضلاتها والإنجاز ومسؤولياته أن جدالات الأفكار ونقاشات الهوية ترفٌ وتنظيرٌ غير مفيدٍ ولا مجدٍ، وأن الأفضل تركه والانشغال بالعمل، وهذا خطأ كبير وخطير، فبلا تنظيرٍ ورؤية ومن دون علمٍ مكينٍ ووعي ثاقبٍ يسهل اختطاف الدول والشعوب والمجتمعات، والأمثلة لا تحصى في كل زمانٍ ومكانٍلم يكن ولن يكون الجدل المتعلق بـ«الهوية» حديثاً مستهلكاً ولا «تنظيراً» فارغاً، بل على العكس هو ضرورة ملحة وحاجة لا يستغنى عنها تختصر الكثير من الجهد والعمل وتطوي الزمان باتجاه المستقبل وتذلل الصعاب وتواجه التحديات،لكن من عباءة نفس الحزب، ظهرت للعلن أزمة الهوية التي التصقت بالجزائر على مر تاريخها المعاصر، ففي مؤتمر حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية التي يتراسه الحاج مصالي ،الذي انعقد سنة 1949 ظهرت المعضلة التي تعرف بـ"الأزمة البربرية"، بعد مذكرة قدمها زعيم الحركة الوطنية مصالي الحاج لمنظمة الأمم المتحدة، مختزلاً فيها مكونات الهوية الجزائرية في العروبة والإسلام، دون الالتفات إلى البعد البربري، هو ما شكّل منعرجًا خطيرًا في تاريخ النضال الجزائري، حسب وجهة نظر المحامي علي يحي عبد النور في كتابه "الأزمة البربرية".حيث ظهر تيار معارض داخل حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية ، يطالب بالاعتراف بالعمق البربري للشعب الجزائر، نتج عنه اغتيال بعض الوجوه النضالية المنتمية إلى منطقة القبائل مثل مبارك آيت منقلات سنة 1956، ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد، بل ازدادت تعقيدًا بعيد الاستقلال، عندما تبنى نظام بن بلة ثم تلاه بومدين، مشروع القومية العربية التي سعت إلى استئصال المكون البربري بطريقة راديكالية من الهوية الوطنية، الشيء الذي تسبب في أحداث الربيع البربري "الأمازيغي" سنة 1980، بعدما منع المفكر مولود معمري من إلقاء محاضرة عن الشعر الأمازيغي.تلتها أحداث "الربيع الأسود" سنة 2001، التي خلفت خسائر مادية وبشرية جسيمة، تمخضت عنها بعد فترة من المد والجزر، مكاسبًا معتبرة، أهمها الاعتراف باللغة الأمازيغية كلغة رسمية للبلاد إلى جانب اللغة العربية، لكن في المقابل، أحدثت تلك الأزمة شرْخًا وسط المجتمع، حيث ظهرت حركة المتطرفة بقيادة فرحات مهني، وطالبت مبدئيًا بالحكم الذاتي لمنطقة القبائل، ومن ثم انفصال هذه المنطقة عن باقي القطر الجزائري.إن هذه المعطيات، تظهر جليًا، أن ما كان للأزمة الهوياتية أن تقوم لها قائمة لولا الأخطاء التاريخية الجسيمة التي ارتكبت ......
#إشكالية
#الهوية
#الجزائر:
#ازمة
#سياسية
#صراع
#ثقافي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764004
صوت الانتفاضة : ازمة نظام.. ازمة معارضة
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة تستمر ازمة النظام السياسي في العراق وتتصاعد بشكل يثير القلق عند صناع هذا النظام ورعاته، فالتغريدات والتصريحات المستمرة، واللقاءات السرية والعلنية، والزيارات المتبادلة، الداخلية والخارجية، تشير الى عمق الازمة التي يعيشها هذا النظام البائس، لقد وقع هذا النظام في مأزق لا يستطيع الفكاك منه، وخياراته كلها صعبة، بل مميتة له.هذا النظام يصور للناس ان مشكلته تكمن في "نتائج الانتخابات" او "الثلث المعطل" او "قرارات المحكمة" او "حل البرلمان" او "انتخابات مبكرة" او "الأكثرية والأقلية"، وكل ذلك ما هو الا تمظهرات شكلية، فالأزمة أعمق بكثير، ان جوهرها يكمن بذات النظام نفسه، فالانتخابات المبكرة والمكررة لن تحل الازمة ابداً، بل قد تتعقد أكثر، وقد رأينا ذلك في انتخابات تشرين 2021، وليست القضية بكم المقاعد داخل البرلمان، فهناك قوى مسلحة تسيطر على الشارع لا تملك مقعدا واحدا، بل انها لا تعترف أصلا بالبرلمان.ان القلب النابض لهذا النظام يكاد يتوقف، هو يجاهد لكي يبقى حيا قدر المستطاع، الرعاة يدركون جيدا انهم امام نظام متهالك، آيل للسقوط، لكنهم لا يملون من امل احياءه وبث "الروح" فيه، لهذا تستمر محاولاتهم بإنعاشه، لكنهم يدركون ايضا انه لن يستمر طويلا، هو مريض جدا؛ وسائل دفاعه تنهار يوما بعد آخر؛ قاآني ووليامز وبلاسخارت، كورس الأطباء المباشر والمشرف على علاجه بدأ يفقد الامل، تلمح ذلك في نظراتهم وتصريحاتهم ولقاءاتهم.نظام الإسلام السياسي لا يستطيع الاستمرار بالحياة الا إذا كانت هناك دماء، الا إذا كانت هناك حروب وقتال، فهو نمط بدوي قروسطي في الحكم، لهذا تراه دائما ممتشقا سيفه، جاهز للحرب، كل بدائله تتمحور حول الحرب، لا تقرأ نصا او تشاهد لقاءا لممثليه الا وكانت الحرب حاضرة في خطابه "المرحلة القادمة ستكون الحرب".في الجانب الاخر يقف النقيض المباشر لهذا النظام، انها قوى المعارضة؛ هي أيضا تعيش ازمة خانقة، فهي مصابة بداء التشتت والتشرذم والتشظي، لا تقوى على لملمة قواها وتوحيد صفوفها، فهي تخلو من اية برامج او تكتيكات تنظيمية، مصابة بالعمى التنظيمي؛ "نرجسية" بعض قيادتها ووقوعهم في لغة "المثقفين" الاستعلائية، تمنعهم من ان يكونوا اجتماعيين أكثر؛ هم يفكرون بإسقاط النظام، مطلب جوهري، لا يكاد يختلف عليه أحد، لكن السؤال الذي يؤرقهم هو: كيف سيتم اسقاط هذا النظام؟ ما هي الاليات؟ والسؤال الأكثر الحاحا عليهم هو: ما هو البديل المطروح او القادم؟القوى السياسية التي تحاول لملمة أجزاء المنتفضين او تحاول إعطاء تصور او رؤية او بديل سياسي واقتصادي، هي قوى ضعيفة الى هذا الحد او ذاك، ليست بحجم مهمة اسقاط نظام عصاباتي ميليشياتي مافيوي مدعوم إقليميا ودوليا، وهي تفعل ذلك بشكل خجول، فمركز أزمتها يكمن بفقدان "الثقة" بين أطرافها، فهذه القوة لا تؤمن بطرح تلك القوة، وتخاف من ان تكبر اجتماعيا على حسابها "كما تظن"، لهذا تعيش جميع القوى ب "فردانية" خالصة.العامل الاخر في ضعف قوى المعارضة هو وجوه قياداتها، فهذه الوجوه بدأت تضمحل شيئا فشيئا، فهي لم تستطع ان تقدم شيئا جديدا لجماهيرها، بل ان بعضا منها صار عائقا امام تقدم الجماهير، لهذا ترى الكثير من تلك "الوجوه القيادية" ارتمى بأحضان النظام، من خلال المشاركة في تظاهراته او تبني تصورات النظام ذاته.ان غياب التكتيك المناسب والفاعل هو العامل الأكثر أهمية داخل قوى المعارضة، فإسقاط النظام الإسلامي والقومي، النهاب والقاتل، لا يمكن ان يكون من خلال ترديد عبارة "الشعب يريد اسقاط النظام". #طارق_فتحي ......
#ازمة
#نظام..
#ازمة
#معارضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766732
نجم الدليمي : : احذروا خطر تنامي ازمة الحرب وأثرها عالميا ً
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي 1- يواجه العالم اليوم ازمة عامة وشاملة وخطيرة بشكل عام وفي النظام الامبريالي بشكل خاص، وان سبب هذه الازمة اصلاً نابع من التناقضات الحادة للراسمالية وفي مرحلتها المتقدمة الامبريالية وفشل النظام الراسمالي الطفيلي في ايجاد الحلول الجذرية لازماته الحتمية والمتكررة لأنها نابعة من الاساس الاقتصادي والاجتماعي لهذا النظام الطبقي، النظام البرجوازي ، وان افضل اسلوب من وجهة نظر المنظرين البرجوازين من الخروج من الازمات هو اشعال الحروب غير العادلة ضد البلدان المناهظة لنهج الامبريالية الاميركية وحلفائها، انه نظام متعطش للحروب من اجل تصريف جزء من ازمته العامة وتعظيم الربح لصالح الاوليغارشية المافيوية الحاكمة. 2- ان الفاشية والنيوفاشية والنازية والنيونازية والليبرالية والنيوليبرالية والعنصرية والارهاب، هذه المفاهيم تشكل اوجه مختلفة لعملة واحدة وهي نابعة من جوهر الراسمالية وهي معادية للشيوعية بالدرجة الاولى ، انها وجه واحد وجوهر واحد ولها هدف واحد يكمن في معاداة الشيوعية كخصم رئيس لها، هذه هي امراض، افرازت نابعة من الراسمالية اي هي نابعة من طبيعة المجتمع الطبقي المجتمع البرجوازي اي من الراسمالية وخاصة في مرحلتها المتقدمة الامبريالية. سؤال مشروع؟ من صنع الارهاب؟ ومن اسس تنظيم القاعدة، تنظيم داعش وأخواتها الارهابية، ومن دعم واسند حركة طالبان الأفغانية التي تميزت باسلوب القرون الوسطى. ان جميع هذه التنظيمات الإرهابية وجدت من اجل تحقيق اهداف محددة تخدم الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية بدليل انفقت اميركا نحو 5 ترليون دولار أمريكي في افغانستان، واكثر من3 ترليون دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وحصة الاسد من هذا الانفاق في العراق المحتل اليوم. ماذا حصلت الشعوب العربية من ما يسمى بالربيع اللاعربي وماذا حصل الشعب الافغاني من الاحتلال الامريكي، لم تحصل هذه الشعوب وغيرها الا على الفوضى المنظمة وعدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني والعسكري، وتكريس التبعية والتخلف ونهب ثرواتهم، وتم ويتم ذلك تحت شعارات وهمية وكاذبة وخادعة ومشوهه ومنها الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير وغيرها من الخزعبلات الاخرى. 3- يعيش العالم اليوم وخاصة في العالم الراسمالي ازمة ايديولوجية واقتصادية واجتماعية ومالية وحتى اخلاقية، ومنها مثلاً :المثيلين وبشكل علني وقانوني؛في بعض الدول الأوروبية، ومنها اوكرانيا ، تفشي فيروس المخدرات وبشكل علني وكذلك النموذج الاميركي في الديمقراطية ، ومن خلال تنافس الحزبين الجمهوري والديمقراطي حول السلطة انها تجربة ديكتاتورية الحزب الواحد بدليل ، يصف بايدن الرئيس الامريكي، بان ترامب هو فاشي - شبه فاشي ، هذا ما يحدث الان في اميركا التي تريد نشر نموذج ديمقراطيتها في العالم ما بالك ما يحدث في المانيا وفرنسا وبريطانيا.... اليوم. ان الازمة التي يعيشها العالم الراسمالي اليوم لا تختلف عن ازمة الثلاثينات من القرن الماضي والتي سببت بصعود النازية الالمانيه اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي للسلطة وبشكل (( ديمقراطي)) وبسبب صعود النازية الالمانيه - هتلر وبدعم من الراسمال الاميركي والبريطاني... لهتلر تم اشعال الحرب العالمية الثانية وكانت كارثية النتائج وخاصة على الشعب السوفيتي الذي قدم ما بين 27-30 مليون شهيد وتم دحر النازية الالمانيه في عقر دارها من قبل الجيش الاحمر السوفيتي بقيادة ستالين العظيم. 4- اليوم يواجه العالم الراسمالي ازمات عديدة ومنها ازمة الطاقة ازمة مالية واقتصادية واجتماعية وكذلك ازمة ......
#احذروا
#تنامي
#ازمة
#الحرب
#وأثرها
#عالميا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768758