الحوار المتمدن
3.13K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسماعيل شاكر الرفاعي : المالكي واردوگان وجهان لعملة واحدة
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي المالكي واوردگان وجهان لعملة واحدة هما معاً : تسريبات المالكي وقرار " اردوگان " بقصف المدنيين العراقيين ، يختصران المشهد السياسي الاقليمي : الآن وفي المستقبل المنظور ...حَكَمَ المالكي العراق 8 سنوات ، وظل قائداً لحزب الدعوة الشيعي ، وهوحزب له اتباعه وأشياعه في الوسط الشيعي : ومع ذلك يخطط في الظلام ولا يجهر بأفكاره ، ويتحدث سراً عن خططه المستقبلية ، وهذه واحد من سمات قادة الانظمة الاستبدادية : فإما ان يتسم سلوكهم السياسي بالتآمر كمنهج ثابت ، او ان منهجهم الثابت هذا في التآمر المستمر : يجعل ( اعداءهم ) في حالة استنفار ، ويضطرهم للتخلص منهم عن طريق التآمر ايضاً ...وتأَسسَ حزب العدالة والتنمية في تركيا : كحالة من حالات التآمر لاقتلاع السلطة العلمانية في تركيا ( التي تأسست على انقاض سلطة الخلافة 1924 ، وهي سلطة مناضلة دافعت عن السيادة وجعلت بريطانيا وفرنسا يحترمانها ويعقدان معها الاتفاقيات ، في الوقت الذي انهزمت فيه سلطة الخلافة عسكرياً وسياسياً وأخلاقياً ) وإحلال سلطة الشريعة محلها . ولكن حزب العدالة والتنمية تفاجأَ بتمسك الشعوب التركية بالعلمانية فلم يجرأ على تغيير أي بند من بنودها الاساسية ... وأقصى ما استطاعت حكومة اردوغان الدينية تغييره يقتصر على تغيير شكل النظام السياسي وتبديله بنظام رئاسي ، كي يكون منسجماً مع نظام الخلافة الاسلامي الذي كان كما جسدته اشهر نماذجه في التاريخ : الاموية والعباسية والعثمانية ، نظاماً شديد المركزية يجلس على قمته : دكتاتور هو الخليفة الذي تقوم علاقة محكوميه به على : الطاعة ، وكل من يخرج على المركزية في الحكم وينادي بالفيدرالية او ينادي بالحكم الذاتي يُتهَم بالتآمر . ولذا فان حكم الرئاسة في تركيا جاء ليكون منسجماً مع رفض التعددية والمعارضة وإبعاد شبح الاقليات القومية والدينية ، ودمج الجميع في بوتقة الرئاسة ذات التوجه المركزي الرافض لمباديء التعددية والتداول السلمي للسلطة ... جاءت تسريبات المالكي لتقول : بان لا بديل له ولا لحزب الدعوة في حكم العراق ، معتمداً في هذه الرؤية على نظرية ولاية الفقيه التي يستمد منها شرعية الحكم ووضع انواع الاستراتيجيات والسيناريوهات التي تبيح له ان يستخدم كل الوسائل العنيفة وجميع الوسائل اللااخلاقية ليعود مجدداً الى الحكم ... وغاية اردوغان من قصفه للاماكن السياحية في " دهوك " تتمثل بتمرير صورة تركيا اردوغان : الآمرة الناهية في المنطقة ، فهي القوة الإمبريالية الجديدة التي تستطيع ان تجتاح بقواتها العسكرية : ليبيا وسوريا والعراق والسودان وقطر والإمارات ، وهي القوة الاقتصادية التي يجب ان تتحكم باقتصاد المنطقة ...لا ينفع النموذج المالكي في التصدي للنموذج التركي الطامح الى استعادة " الخلافة الاسلامية " ، لان : نموذج " ولاية الفقيه " الذي ينادي به المالكي اضعف واقل قدرة على تحشيد جميع الشيعة خلف لوائه . ثم ان السَّنة يقاسمونه مكان حلمه الإمبراطوري في الشرق الاوسط ، في حين يملك اردوغان تأييداً سنياً قوياً من ( المحيط الهادر الى الخليج الثائر : رسمي وشعبي ) ولذا فان اوردغان حين يقصف سياحة العراق في دهوك فانه يتصرف تصرف خليفة المسلمين ... معالجة النموذج التركي على مستوى العراق لا يمكن ان تتم بالوجه الآخر للعملة : وجه الإمامة التي لا تختلف عن الخلافة في رفضها القاطع للانتخابات وللتعددية وللمعارضة ... لقد قدم كمال اتاتورك نموذجاً بديلاً لنموذج الخلافة في الحكم : رفعت تركيا الى مصاف الدول المتقدمة ، رغم خلو باطن اراضيها من النفط و ......
#المالكي
#واردوگان
#وجهان
#لعملة
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762979
أحمد فاروق عباس : وجهين لعملة واحدة ..
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس تغذية الاتجاهات شديدة الانحلال هو الوجه الآخر لتغذية الاتجاهات شديدة التطرف ..كلاهما سبب لضياع هوية وعقل الدول وبداية دخولها في التيه تمهيدا لإلغاء عقلها ثم سهولة السيطرة عليها ..لذا عملت القوى الكبري على تغذية كلا الاتجاهين ( الاتجاه شديد الانحلال ، والاتجاه شديد التعصب ) .ومن يقرأ تاريخ السيطرة الغربية خلال الخمسين سنة الأخيرة يري بدايات سياسات شديدة الخبث لسلب شعوب العالم عقولها وبالتالى إرادتها ، وتغذية الاتجاهات شديدة الانحلال وما يستتبعها من نشأة الاتجاهات شديدة التطرف كرد فعل على تلك الاتجاهات شديدة الخلاعة ..- فمن كان يصدق أن ينتهى الإحترام لواحد من أكبر شخصيات القرن العشرين وارقاها ، وهو غاندى وفى بلاده ذاتها !!- ومن كان يصدق أن تعيد الهند الاعتبار لقاتل غاندى وتصنع له التماثيل في الميادين كما نقلت وكالات الأنباء منذ فترة !!- من كان يتوقع أن يمول ويساند الغرب أكثر الاتجاهات انغلاقا وتشددا في الإسلام ، ويطالب تحت أدعاء الديموقراطية والحريات أن يكون لها الكلمة الأولى فى مصائر الدول ..- من كان يصدق أن تنشأ امريكا تنظيم القاعدة ، وتعطى عمر عبد الرحمن مؤسس تنظيم الجهاد حق الإقامة في أمريكا ، وأن تنشأ بريطانيا تنظيم الإخوان المسلمين ، وتجعل من عاصمتها لندن العاصمة الام للتنظيم الدولى للاخوان !! وأن يساعد الغرب تنظيم داعش على إقامة دولة فى الشام والعراق ، وأن يضرب في قارات العالم الخمس ، وبعد أن افتضح الأمر يتم لملمة الأمر وتنحى داعش جانبا بعد أن كانت " باقية وتتمدد " !!.. وفى نفس الوقت وفى الاتجاه المعاكس :- من يستطيع أن لا يرى دفاع الغرب المستميت عن الحرية الجنسية ، وعن حق المثليين في الزواج وحتى الإنضمام للجيوش !!- ومن يستطيع أن يصم أذنه عن دعاوى الإلحاد التى تملأ الفضاء الإلكترونى وعن مئات الصفحات مجهولة التمويل ، تدعو إلى الإلحاد بأشد صيغه ابتذالا !! - من يستطيع أن يتجاهل نوعية الفنون التى تأتينا من الغرب وما بها من رسائل تحض على العنف والقتل من جانب ؛ أو غارقة في دوامات الجنس والغرائز من جانب آخر !!- من يستطيع أن يتجاهل مئات المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت ، وبدلا من صعوبة الوصول إليها أصبحت متاحة أمام الجميع ، وبدلا من تكلفتها العالية أصبحت مواقع مجانية !!إن شل العقل وهو مستودع الفكر ومحرك الإرادة هو الهدف من كل تلك السياسات الخبيثة ..أن مطالب الغرب من بلادنا لم يعد يكفيها السيطرة المادية ، ولا احتلالنا بجيوشها ، بل انتقلت من السيطرة علي الدول إلى السيطرة على الشعوب ، والسيطرة على الناس وليس فقط السيطرة علي الموارد ، واحتلال العقول وليس فقط احتلال الأرض ، وهو أقسى واشرس أنواع الحروب ..وهى حروب النجاة من اتونها ليس مضمونا ، فقد فتكت بدول عظمى وجعلتها تركع على ركبتيها مستسلمة ، والاتحاد السوفيتي شاهد وعبرة..كل السلامة لبلادنا في تلك السنوات القاسية ، وكل الامل أن تنتهى تلك الحقبة الصعبة بأقل قدر من الخسائر على شعوبنا وعلى عقلها وعلي إرادتها.. ......
#وجهين
#لعملة
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764440
عبد الجبار الغراز : الإيمان والعقل.. وجهان لعملة إنسانية واحدة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_الغراز إن مجموع المعارف التي تأسست، منذ قرون عديدة، وتُوِّجَتْ مع بداية العصور الحديثة، بانفصال ما بات يصنف الآن ضمن خانة العلم، بعد القطع مع التأملات الفلسفية والدخول في عهد اليقين العلمي الموضوعي، هي في أساسها معارف تراكمية. و"تراكميتها" هاته جعلت الفكر البشري يستفيد من حزمات كثيرة من الأفكار توارثتها الأجيال البشرية من مختلف بقاع المعمور، استجابة لنداء الضمير العلمي الذي يؤطره مبدأ أخلاقي عام آمنت به البشرية وحاولت أن تترجمه، بحسب ظروف كل عصر من العصور التي تتالت وتعاقبت، إلى توجيهات جعلت من العقل والإيمان وجهان لنظرة إنسانية تكاملية وواحدة. إنها تلكم النظرة التي جعلت من التفكر والتدبر في ملكوت الله أسمى مقاصدها الشريفة.إن تطبيقات العلم في فترتنا المعاصرة، والتي تعممت وشملت مختلف الميادين الحياتية الإنسانية، من اقتصاد وتدابير إدارية وعسكرية وتكنولوجية وعمرانية وغيرها من الميادين، تعتبر من ثمرات وخيرات هذا التراكم المعرفي الذي سبق ذكره. فلا وجود لاستثناءات سجلها لنا تاريخ البشرية؛ فكل من عاش في بقاع هذه الأرض، هو، من وجهة نظر ديننا الإسلامي الحنيف مُسْتَخْلَفٌ في الأرض، قد أسهم وأعطى من جهده الفكري والمادي، من أجل إسعاد المجتمع البشري وجعله يتبوأ مكانة عظيمة، كل واحد بحسب طاقته وإيمانه بالألوهية الربانية مع جعل هذه الأخيرة، خالصة لله وحده لا شريك له، وإيمانه أيضا بالإنسانية كقيمة القيم وأسماها نبلا.، وقد لعبت الحضارة الإسلامية، بفضل الدين الإسلامي وعقيدته وتعاليمه السمحة، دورا كبيرا في ترسيخ مجموعة من القيم الإنسانية العليا، (ومن جملتها القيم العلمية والمعرفية والجمالية والاجتماعية والخلقية) في الضمير الأخلاقي العالمي، انطلاقا من المكانة العظيمة التي أولاها الإسلام للعقل، وحث المسلم على حسن استخدامه له، باعتباره، هبة ربانية وهبها الله لآدم عليه السلام، وهذا الأخير أورثها (أي الهبة) لنسله الذي جاء من بعده. فالعبارة الإلهية الربانية من سورة العلق الآية 1 (اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذي خَلَق) تعتبر أبلغ دليل على سمو وعلو مكانة العقل في الإسلام. تلكم العبارة التي حولت المجتمع القرشي المغرق في البداوة، في ظرف وجيز، إلى مجتمع بانٍ للحضارة ومسهمٍ مساهمةً فعّالةً ورشيدة في بناء قيم الإنسان السمحة التي ينادي بها (متبجحا) المنتظم الدولي، الآن، داعيا إلى ضرورة تكريسها وترسيخها في العقول والضمائر حتى تغدو حية ومعطاءة. والمسلم المعاصر الحافظ لقيم دينه والعامل على غرسها في تربة مجتمعه، ينبغي ألا يغفل عن تلك المضامين الحية للآيات الكريمات من الذكر الحكيم التي تفيد أن الله عز وجل، منذ الخليقة الأولى، قد أودع في عقله قواعدَ عقليةً طبيعيةً مُشَكِّلَةٍ لبنيات عقلية صورية، هي، بالمعنى المعلوميات المعاصر، تعتبر بمثابة برمجيات فطرية سابقة عن كل تجربة. هذه القواعد و هذه البنيات تعمل ، بشكل طبيعي ، بفضل آلية الْبَنْيَنَةِ ،على لعب دور أجهزة الاستقبال لكل مثيرات العالم الخارجي و محاولة التأثير عليها ، عبر ما دعاه الفيلسوف الألماني كانط ب “ الحساسية “ المنتجة ،بفعل استخدامنا للحواس، “ حدوسا حسية “ ، ليأتي بعدها “ الفهم “ و يقوم بعمليات تركيبية جد معقدة ، بواسطة جهازنا العصبي، لِتُصْرَفَ و تتحول في النهاية ، في شكل سلوكيات و أفعال صادرة عن ذات عاقلة وواعية و مريدة و لها كرامة ، تبعا لاختلاف الأفراد و سماتهم و خصائصهم الوراثية و الاجتماعية و البيئية … ، و تبعا أيضا لاختلاف أوضاعهم المعيشية. إن هذه السلوكيات و الأفعال، باختصار ......
#الإيمان
#والعقل..
#وجهان
#لعملة
#إنسانية
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765548
حيدر نضير : إسرائيل وداعش وجهان لعملة واحدة
#الحوار_المتمدن
#حيدر_نضير إسرائيل ، داعش وجهان لعملة واحدة مذ كنتُ صغيراً ، وأنا أرى مجموعة من الشباب يرمون الحجارة على عدد من الجنود المحتمين بسيارات كبيرة سوداء فيما بعد عرفت أنها مدرعات مصفحة ، ثم يهمون أولائك الصبية بالهروب لحظة تلاحقهم اطلاقات نارية أو دخانية ، كنت أشاهد العسكر يضربون الأمهات والأطفال ويخرجوهن من البيوت عنوة ثم تهم الآلات الكبيرة بتحطيم البيت وتجريفه !كنت حينها لا أعرف شيئاً سوى أنها جهة مسلحة مخيفة وأنهن أمهات مسنات عزل ، كان المشهد يترك ناراً و ألماً ، وبالفطرة العفوية كنت أتمنى أن ينتصر الطرف المدني على العسكري أو الأمني هذا .كبرنا شيئاً فشيئاً ، وانتقلنا إلى محطة قطف الثمار ، إلا وهي حصاد الأيام والتجارب والكتب ، ذلك هو الوعي والأسئلة التي تشتعل كواليس الرأس ؟ تلك التي لاتنطفئ وتبقي على الضوء الأحمر متقداً مهما حاولت أن تهدئ من روعها .كنت لا أعرف القصة بالضبط ما هي ، وبكل طفولة اتسال حينها ، لماذا هذا الشجار بين هاذين الطرفين لم ينتهي حتى اليوم ؟ ففي كل نشرة أخبار هناك موت ودمار ، هناك هجرة وغربة ونوح ودم وضياع أطفال ومستقبل مجهول ولا أمل يلوح في الأفق البعيد. ومع مسلسل الكذب والتسويف وكسب الوقت الذي تنشره وسائل الإعلام المختلفة ، أنه سيتم مناقشة :.. ، واتفق الطرفان :.. ، وشجب ما حصل من إبادة متعمدة للشعب الفلسطيني من قِبل الأمم ( المنحدرة لمصالحها ) وما إلى ذلك ، إستمرت هذه المشاهد وانطبعت على حياتنا ، بانتظار من يوقض فينا الحل او نقطة الصفر التي ستحرك هذا الساكن . وزاد من متابعتي للحدث أمران ، الأول القراءة المبكرة والتي كان لها فضلاً لما أنا عليه اليوم، وربما مضرتها واحدة لا غير ألا وهي فشلي في التوصل لاتفاق أو انسجام فكري مع من هم بعمري . المهم هنا تنوعت المطالعات بين السياسة والاقتصاد والثقافة محلياً وعربياً وعالمياً وغيرها من نتاج المجلات والصحف ولست بصدد ذكر ما جادت عليه المكتبات العامة ومكتبتي ، لكنها منحتني سر الكلمة ومعناها وكيف اقرأ ولمن ، ومتى أرفض محتوى وأين يكمن السبب في ذلك ، وكيف اميز كاتباً مهما ومريضاً في ذات الوقت ، بأخر فاعلاً مكتنزا بالتصالح عقلا مع قلب وهو لم يحضى بالشهرة المستحقة . الأمر الاخر هو قيام صديقي باعارتي كتابا للإمام علي بن ابي طالب عليه السلام ، كان هذا الكتاب مؤشراً واضحاً لان أرمي جميع ما قرأت وأبدا رحلة الضوء الأخضر من نقطة الصدمة الأولى الذي أسرني فيها .وجدت الصعوبة في بعض ما مر عليه ، ولعل التناسب والتناسق بين الميول والاتجاهات الخاصة بي ومع هذه الشخصية ، جعلتني أصبر منتظراً زمن القطيف تلك ، الذي أراها وتراني عبر نافذة التأمل .هذا الكتاب رسخ مبادئ الكرامة الإنسانية والحرية والعدالة الاجتماعية والتكافل بين الجميع ، أمور كثيرة حملتها لتركيب طينتي الأولى في رحلة بناء الشخصية ، ربما وأنت تقرأ نصي هذا وهو عن أمر سياسي او ظاهرة إرهابية تستهدف الحياة فما علاقة ما أذكر عن أعلاه وهذه ، والجواب هنا هو اذا سلم العقل الكاتب سلمت المعالجات الأخرى للمجمتع والإنسانية جمعاء .ودعوني أعبر محطة أصبحت مذيعا ومقدما للبرامج في شبكة الإعلام العراقي لأكثر من عقد ونصف ثم مديراً لإعلام رئاسة مجلس أمناء شبكة الإعلام العراقي حالياً التي رسمت خطاً عامة لما يدور دولياً على بلدي وما هي الاستراتيجية المتعبة معه ، لأصل بكم إلى إكمال دراستي العليا قسم العمليات النفسية وهو أحد فروع علم النفس ، في جامعة بغداد - كلية العراقة أبن الرشد باب المعظم ، لتدخل علينا في المحاضرة ا ......
#إسرائيل
#وداعش
#وجهان
#لعملة
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768582