الشتيوي جوهر : المقدّمات النظرية الماركسية اللينينية ودورها في الثورة البروليتارية للقرن 21
#الحوار_المتمدن
#الشتيوي_جوهر في مسار تطور الأحداث و الوقائع تتوضّح العديد من المسائل ويَصْدُق ما سبق استشرافهمن خلال محاولة قراءة الواقع وتطوراته وما يحيل إليه ذلك من ضرورة التأهّب للفعل النّضالي الثّوري والنّظر في المهامّ المطروحة وما يرتبط بذلك من وجوب تعميق دور الفكري و السياسي وتحقيقهوالسّير به نحو التغيير الثوري البروليتاري المنشود الذي هو طموح عموم الشيوعيين الثوريين اليوم و المتبنّين للفكر الماركسي اللينيني و حاملي مشعل هذا الفكر في راهنيته و ضرورته الثورية نحو التغيير المنشود ، فرفع الراية الحمراء هو رفع للفكر الماركسي وأثره السياسي المطلوب.لم تكن هزيمةالبروليتاريا العالمية أواخر القرن العشرين، التي جسّدها تفكّك الاتحاد السوفياتي و المعسكر الاشتراكي و انتصار الثورة الرأسمالية المضادّة،سوى حافز نحو وجوب تثبيت الوقائع و الأحداث المرتقب وقوعها والشروع في اتخاذ الدّرسالثوري واستيفاء الدروس المطلوبة و تمثّل المسائل في حقائقها ، فالهزيمة في عمقهاهي الاختبار الأول التاريخي للطبقة العاملة حيث يُقتَضَى منها إزاء ذلك ضرورةالاستفاقة الثابتة من أجل المستقبل ونحو المهمة التاريخية المحورية الثورية دون تعرّجات و أخطاء . ذلك هو منطق التاريخ وإن لم يفرضه الواقع أحيانا. إنّ الوعي بالمهمّة والتجربة يلغي الثغرات. ما نريد قولهمن ذلك هو أنّه لم يُثَبِّتْ أيّ نمط إنتاج نفسَه كنمط إنتاج سائد في المجتمعات من الوهلة الأولى فلقد لقي تعرّجات وانتكاسات، ذلك كان طريق الرأسمالية إذلم تثبِّت نفسها كنمط إنتاج سائد من الوهلة الأولى في الثورة البرجوازية الفرنسية بل عرفت آنذاكمظاهر عديدة من التخبّط والصّراع مع الإقطاع وصلت إلىحدود الثورة المضادة و لم تتوضّح الصّورة إلا بعد 1848 و ما لحقه، فذلك هو منطق التاريخ في تطوره و قد ينطبق على مرحلة الانتقال من الرأسمالية إلى ااوشتراكية التي عرفناها و شهدنا تعرجاتها في المحاولة الأولى لبناء الاشتراكية و دكتاتورية البروليتاريا في الاتحاد السوفياتي تحديدا. ذلك ماتقتضيه حركة التاريخ في تطوّراتها الحتمية: لا شيء إلاّالسير القويم الثابت والاضطلاع بالّدور الثوري نحو المستحق التاريخي الضروري.إنّ الواقع اليوم في تطوره يسير نحو تفاقم أزمة الرأسمالية العالمية في مرحلتها الثانية وفي تجدّدها المأزوم على أنقاض هزيمة البروليتاريا حيث يشتدّ الاضطهاد الطبقي للطبقة العاملة والشرائح الشعبية والشعوب المضطهدة وهو ما يستوجب حضور الدّور الثوري وأهميته.فهذه النهضة النضالية في اتّجاه الثورة البروليتارية للقرن 21 لا يمكن أن تكون إلا من موقع الاضطهاد الطبقي وعمقه، أي من موقع البلدان التي تتمظهر فيها أزمة الرأسمالية العالمية و عمق الاضطهاد الطبقي حيث تنطلق هذه الأزمة و في مسار تطوّرها من الأطراف إلى حدود المركز الرأسمالي اليوم مؤكّدة أنّ الطبقة العاملة و عموم المضطهدين هم المهيّؤون للنضال الطبقي الثوري و للصدام الثوري نحو التغيير البروليتاري المنشود ، ووفق هذا الظرف الموضوعي، الذي سِمَته في العموم الانتقال من الرأسمالية إلى ااثشتراكية،تتمظهر أزمة الطبقة العاملة أو الشرائح الشعبية المضطهدة و في ظروف أخرى تنبع طاقات شعبية مناضلة مطروحتنظيمها و إعدادها الثوري. ذلك هوالدور الثوري الملقى على عاتق الأحزاب الشيوعية طليعة الطبقة العاملة الثورية وناشدة التغيير الثوري: الإعداد الثوري لهذه القوى الاجتماعية المناضلة بقيادة الطبقة العاملة والسّير بها نحو اللحظة الثورية، لحظة التغيير الثوري، لتأمين انطلاقة الثورة البروليتارية للقرن 21 .دور الطبقة العاملة الثوري في الثورة الب ......
#المقدّمات
#النظرية
#الماركسية
#اللينينية
#ودورها
#الثورة
#البروليتارية
#للقرن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762734
#الحوار_المتمدن
#الشتيوي_جوهر في مسار تطور الأحداث و الوقائع تتوضّح العديد من المسائل ويَصْدُق ما سبق استشرافهمن خلال محاولة قراءة الواقع وتطوراته وما يحيل إليه ذلك من ضرورة التأهّب للفعل النّضالي الثّوري والنّظر في المهامّ المطروحة وما يرتبط بذلك من وجوب تعميق دور الفكري و السياسي وتحقيقهوالسّير به نحو التغيير الثوري البروليتاري المنشود الذي هو طموح عموم الشيوعيين الثوريين اليوم و المتبنّين للفكر الماركسي اللينيني و حاملي مشعل هذا الفكر في راهنيته و ضرورته الثورية نحو التغيير المنشود ، فرفع الراية الحمراء هو رفع للفكر الماركسي وأثره السياسي المطلوب.لم تكن هزيمةالبروليتاريا العالمية أواخر القرن العشرين، التي جسّدها تفكّك الاتحاد السوفياتي و المعسكر الاشتراكي و انتصار الثورة الرأسمالية المضادّة،سوى حافز نحو وجوب تثبيت الوقائع و الأحداث المرتقب وقوعها والشروع في اتخاذ الدّرسالثوري واستيفاء الدروس المطلوبة و تمثّل المسائل في حقائقها ، فالهزيمة في عمقهاهي الاختبار الأول التاريخي للطبقة العاملة حيث يُقتَضَى منها إزاء ذلك ضرورةالاستفاقة الثابتة من أجل المستقبل ونحو المهمة التاريخية المحورية الثورية دون تعرّجات و أخطاء . ذلك هو منطق التاريخ وإن لم يفرضه الواقع أحيانا. إنّ الوعي بالمهمّة والتجربة يلغي الثغرات. ما نريد قولهمن ذلك هو أنّه لم يُثَبِّتْ أيّ نمط إنتاج نفسَه كنمط إنتاج سائد في المجتمعات من الوهلة الأولى فلقد لقي تعرّجات وانتكاسات، ذلك كان طريق الرأسمالية إذلم تثبِّت نفسها كنمط إنتاج سائد من الوهلة الأولى في الثورة البرجوازية الفرنسية بل عرفت آنذاكمظاهر عديدة من التخبّط والصّراع مع الإقطاع وصلت إلىحدود الثورة المضادة و لم تتوضّح الصّورة إلا بعد 1848 و ما لحقه، فذلك هو منطق التاريخ في تطوره و قد ينطبق على مرحلة الانتقال من الرأسمالية إلى ااوشتراكية التي عرفناها و شهدنا تعرجاتها في المحاولة الأولى لبناء الاشتراكية و دكتاتورية البروليتاريا في الاتحاد السوفياتي تحديدا. ذلك ماتقتضيه حركة التاريخ في تطوّراتها الحتمية: لا شيء إلاّالسير القويم الثابت والاضطلاع بالّدور الثوري نحو المستحق التاريخي الضروري.إنّ الواقع اليوم في تطوره يسير نحو تفاقم أزمة الرأسمالية العالمية في مرحلتها الثانية وفي تجدّدها المأزوم على أنقاض هزيمة البروليتاريا حيث يشتدّ الاضطهاد الطبقي للطبقة العاملة والشرائح الشعبية والشعوب المضطهدة وهو ما يستوجب حضور الدّور الثوري وأهميته.فهذه النهضة النضالية في اتّجاه الثورة البروليتارية للقرن 21 لا يمكن أن تكون إلا من موقع الاضطهاد الطبقي وعمقه، أي من موقع البلدان التي تتمظهر فيها أزمة الرأسمالية العالمية و عمق الاضطهاد الطبقي حيث تنطلق هذه الأزمة و في مسار تطوّرها من الأطراف إلى حدود المركز الرأسمالي اليوم مؤكّدة أنّ الطبقة العاملة و عموم المضطهدين هم المهيّؤون للنضال الطبقي الثوري و للصدام الثوري نحو التغيير البروليتاري المنشود ، ووفق هذا الظرف الموضوعي، الذي سِمَته في العموم الانتقال من الرأسمالية إلى ااثشتراكية،تتمظهر أزمة الطبقة العاملة أو الشرائح الشعبية المضطهدة و في ظروف أخرى تنبع طاقات شعبية مناضلة مطروحتنظيمها و إعدادها الثوري. ذلك هوالدور الثوري الملقى على عاتق الأحزاب الشيوعية طليعة الطبقة العاملة الثورية وناشدة التغيير الثوري: الإعداد الثوري لهذه القوى الاجتماعية المناضلة بقيادة الطبقة العاملة والسّير بها نحو اللحظة الثورية، لحظة التغيير الثوري، لتأمين انطلاقة الثورة البروليتارية للقرن 21 .دور الطبقة العاملة الثوري في الثورة الب ......
#المقدّمات
#النظرية
#الماركسية
#اللينينية
#ودورها
#الثورة
#البروليتارية
#للقرن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762734
الحوار المتمدن
الشتيوي جوهر - المقدّمات النظرية الماركسية اللينينية ودورها في الثورة البروليتارية للقرن 21
غازي الصوراني : التدخلات الدولية والإقليمية ودورها في محاولة تصديع الهوية الوطنية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني التدخلات الدولية والإقليمية ودورها في محاولة تصديع الهوية الوطنية الفلسطينية( محاضرة داخلية للرفاق- غزة -10/ديسمبر/2019)الحديث عن أثر المتغيرات الدولية والإقليمية والعربية الرسمية على الهوية الوطنية الفلسطينية يفرض –بالمعنى الموضوعي- تناولي في بداية هذه الورقة الإشارة إلى تأثير المتغير الخطير –وأقصد بذلك اتفاق أوسلو الكارثي- الذي أصاب هويتنا الوطنية الفلسطينية بالضرر البالغ، وذلك دون أن اتجاوز الترابط والتفاعل والامتداد العضوي بين هويتنا الوطنية الفلسطينية والهوية القومية العربية الجامعة تاريخياً وراهناً ومستقبلاً، على الرغم من التراجع الذي أصاب فكرة الهوية القومية وأعاق تبلورها، لأسباب خارجيه ارتبطت بالمخططات الاستعمارية والامبريالية من ناحية وأسباب داخليه ارتبطت بالمصالح الطبقية الكومبرادورية والبيروقراطية للفئات الحاكمة في النظام العربي التي يبدو اليوم انها لم تفقد وعيها الوطني فحسب، بل أيضاً فقدت وتخلت عن وعيها القومي العربي من ناحية ثانية.لذلك لابد من مجابهة المخاطر التي تهدد بتصديع الهوية الوطنية الفلسطينية عموماً، والمخاطر الناجمة عن اتفاق أوسلو بصورة خاصة، لكي نستعيد – عبر النضال- الدور الوطني الفعال لهويتنا كمدخل أو شرط أول لتفاعلها مع نضال بقية القوى القومية الديمقراطية التقدمية العربية ضد أنظمة التبعية والخضوع كطريق وحيد لمجابهة العدو الامبريالي/ الصهيوني والانتصار عليه، وذلك انطلاقاً من الفكرة التوحيدية التي تؤكد على ان الصراع مع هذا العدو هو صراع عربي بالدرجة الأولى يكون للفلسطيني دوراً طليعياً فيه. المحور الأول: حول مفهوم الهوية الوطنية وتشكل الهوية الفلسطينية:الهوية الوطنية لا يمكن اعتبارها شعاراً وجوهراً ثابتاً، وإنما هي مشروع مفتوح ممتد من الماضي وملتحم بالراهن ومفتوح على المستقبل من خلال تفاعله مع حركة تطور الواقع المعاش بالمعنى الايجابي.فمن المعروف أن الهوية الوطنية لا تتشكل من عنصر واحد لها، هو العنصر الاقتصادي وحده أو العنصر التراثي وحده أو الأثنى القومي وحده، أو اللغوي وحده، أو الثقافي الوجداني والأخلاقي وحده، أو التاريخ المشترك وحده، فهي حصيلة تفاعل هذه العناصر جميعاً.لكن الهوية، ذات طبيعة جدلية تشير إلى اختلاف الباحثين في تعريفهم لها، ما يضعنا أمام عدة تعريفات، تختلف فيما بينها، إلا أنها تتوافق في الإطار العام على أن الهوية ليست فكرة أو مقولة منغلقة على ذاتها، وإنما هي فكرة متحركة، تتأثر بالمتغيرات الدولية أو المحلية صعوداً أو هبوطاً حسب كل مرحلة من مراحل التطور السياسي أو الاجتماعي أو مراحل النضال كما في حالتنا الفلسطينية، لذا فهي – أي الهوية – تمر في تفاعل وتنمو وتزدهر وتعيش حالة ركود وخمول وانكماش، كما وتتماهي مع الهويات الأخرى – العشائرية والحزبية والفكرية وفق تلك المتغيرات، لكنها في كل الاحوال تظل بالنسبة لنا ولشعبنا الفلسطيني تجسد شعوراً وطنياً جمعياً ومترابطاً.علينا إذن أن ننظر إلى مسألة الهوية المطروحة علينا حاليا من منظور تاريخي، منظور موضوعه لا الهوية في صفتها الثابتة، بل الهوية من حيث إنها وعي وطني وقومي بالذات, متطور متجدد . تشكلت الهوية الوطنية الفلسطينية بداية القرن العشرين من خلال المواجهة العربية – الفلسطينية مع الاستعمار والحركة الصهيونية وكيانها الغاصب، وتطورت وتبلورت في خضم النضال الوطني الفلسطيني منذ ثلاثينيات القرن العشرين حتى النكبة 1948 ثم تفاعلت مع الهوية القومية العربية طوال الحقبة الناصرية، وتبلورت بصورة واضحة المعالم مع تأسيس م.ت.ف. عام 1964 وترس ......
#التدخلات
#الدولية
#والإقليمية
#ودورها
#محاولة
#تصديع
#الهوية
#الوطنية
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762747
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني التدخلات الدولية والإقليمية ودورها في محاولة تصديع الهوية الوطنية الفلسطينية( محاضرة داخلية للرفاق- غزة -10/ديسمبر/2019)الحديث عن أثر المتغيرات الدولية والإقليمية والعربية الرسمية على الهوية الوطنية الفلسطينية يفرض –بالمعنى الموضوعي- تناولي في بداية هذه الورقة الإشارة إلى تأثير المتغير الخطير –وأقصد بذلك اتفاق أوسلو الكارثي- الذي أصاب هويتنا الوطنية الفلسطينية بالضرر البالغ، وذلك دون أن اتجاوز الترابط والتفاعل والامتداد العضوي بين هويتنا الوطنية الفلسطينية والهوية القومية العربية الجامعة تاريخياً وراهناً ومستقبلاً، على الرغم من التراجع الذي أصاب فكرة الهوية القومية وأعاق تبلورها، لأسباب خارجيه ارتبطت بالمخططات الاستعمارية والامبريالية من ناحية وأسباب داخليه ارتبطت بالمصالح الطبقية الكومبرادورية والبيروقراطية للفئات الحاكمة في النظام العربي التي يبدو اليوم انها لم تفقد وعيها الوطني فحسب، بل أيضاً فقدت وتخلت عن وعيها القومي العربي من ناحية ثانية.لذلك لابد من مجابهة المخاطر التي تهدد بتصديع الهوية الوطنية الفلسطينية عموماً، والمخاطر الناجمة عن اتفاق أوسلو بصورة خاصة، لكي نستعيد – عبر النضال- الدور الوطني الفعال لهويتنا كمدخل أو شرط أول لتفاعلها مع نضال بقية القوى القومية الديمقراطية التقدمية العربية ضد أنظمة التبعية والخضوع كطريق وحيد لمجابهة العدو الامبريالي/ الصهيوني والانتصار عليه، وذلك انطلاقاً من الفكرة التوحيدية التي تؤكد على ان الصراع مع هذا العدو هو صراع عربي بالدرجة الأولى يكون للفلسطيني دوراً طليعياً فيه. المحور الأول: حول مفهوم الهوية الوطنية وتشكل الهوية الفلسطينية:الهوية الوطنية لا يمكن اعتبارها شعاراً وجوهراً ثابتاً، وإنما هي مشروع مفتوح ممتد من الماضي وملتحم بالراهن ومفتوح على المستقبل من خلال تفاعله مع حركة تطور الواقع المعاش بالمعنى الايجابي.فمن المعروف أن الهوية الوطنية لا تتشكل من عنصر واحد لها، هو العنصر الاقتصادي وحده أو العنصر التراثي وحده أو الأثنى القومي وحده، أو اللغوي وحده، أو الثقافي الوجداني والأخلاقي وحده، أو التاريخ المشترك وحده، فهي حصيلة تفاعل هذه العناصر جميعاً.لكن الهوية، ذات طبيعة جدلية تشير إلى اختلاف الباحثين في تعريفهم لها، ما يضعنا أمام عدة تعريفات، تختلف فيما بينها، إلا أنها تتوافق في الإطار العام على أن الهوية ليست فكرة أو مقولة منغلقة على ذاتها، وإنما هي فكرة متحركة، تتأثر بالمتغيرات الدولية أو المحلية صعوداً أو هبوطاً حسب كل مرحلة من مراحل التطور السياسي أو الاجتماعي أو مراحل النضال كما في حالتنا الفلسطينية، لذا فهي – أي الهوية – تمر في تفاعل وتنمو وتزدهر وتعيش حالة ركود وخمول وانكماش، كما وتتماهي مع الهويات الأخرى – العشائرية والحزبية والفكرية وفق تلك المتغيرات، لكنها في كل الاحوال تظل بالنسبة لنا ولشعبنا الفلسطيني تجسد شعوراً وطنياً جمعياً ومترابطاً.علينا إذن أن ننظر إلى مسألة الهوية المطروحة علينا حاليا من منظور تاريخي، منظور موضوعه لا الهوية في صفتها الثابتة، بل الهوية من حيث إنها وعي وطني وقومي بالذات, متطور متجدد . تشكلت الهوية الوطنية الفلسطينية بداية القرن العشرين من خلال المواجهة العربية – الفلسطينية مع الاستعمار والحركة الصهيونية وكيانها الغاصب، وتطورت وتبلورت في خضم النضال الوطني الفلسطيني منذ ثلاثينيات القرن العشرين حتى النكبة 1948 ثم تفاعلت مع الهوية القومية العربية طوال الحقبة الناصرية، وتبلورت بصورة واضحة المعالم مع تأسيس م.ت.ف. عام 1964 وترس ......
#التدخلات
#الدولية
#والإقليمية
#ودورها
#محاولة
#تصديع
#الهوية
#الوطنية
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762747
الحوار المتمدن
غازي الصوراني - التدخلات الدولية والإقليمية ودورها في محاولة تصديع الهوية الوطنية الفلسطينية
محمد مرزوق : كشف المستور عن منظمة -Promediation- الفرنسية ودورها في تأجيج الصراعات القبلية علي الحدود السودانية التشادية
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق لقد تكالبت على السودان -عقب نجاح ثورة ديسمبر المجيدة التي أسقطت نظام البشير في أبريل/نيسان 2019- قوى إقليمية ودولية عديدة حاولت تحييد المؤسسة العسكرية عن دورها وتقويض مهامها الأساسية في حماية البلاد من التدخلات الأجنبية، كما عمدت إلي احتواء أو استغلال الحكومة المدنية الجديدة التي تشكلت بعد إسقاط نظام البشير، وذلك وفقا لمصالحها وأولوياتها الإستراتيجية.وتمثلت هذه القوى الخارجية الأجنبية في دول الترويكا (الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة والنرويج)، إضافة إلى فرنسا، التي لا تزال تبذل جهدا كبيرا في سبيل تحقيق أهدافها وتمرير أجندتها في السودان، وقد تم الكشف عن أحد الوسائل التي استعملتها فرنسا ودول الترويكا في السودان وتشاد مؤخرا لزرع الفتنة بين البلدين ولتأجيج الصراعات القبلية علي المناطق الحدودية بينهما، وهي منظمة فرنسية غير ربحية تدعى "Promediation" تم زرعها في دول الساحل والقرن الإفريقي تحت غطاء حماية حقوق الإنسان لتحقيق مصالح دول الترويكا وفرنسا في الدول المستهدفة علي غرار السودان وتشاد ومالي وغيرها من الدول. وقد تم تزويدها بدعم مالي ولوجيستي كبير وذلك لتجنيد وتسخير الحركات المسلحة والجماعات المتطرفة لخدمة مصالحها وزعزعة الإستقرار والأمن في الدول الإفريقية المذكورة وغيرها، وقد قامت هذه الجماعات المسلحة المدعومة من طرف منظمة "Promediation" بقتل العديد من الأبرياء من القبائل التي تقطن في المناطق الحدودية بين السودان وتشاد وذلك لزرع الفتنة بينهم وهو ما يحدث الآن حيث اندلعت مؤخرا معارك دموية طاحنة في هذه المناطق الحدودية بين مختلف القبائل القاطنة هناك ما أدي إلي مقتل أكثر من 20 شخصا، ويجدر بالذكر أن مثل هذه الأحداث الدموية تكررت مئات المرات من قبل بفعل هذه المنظمة الفرنسية. والهدف من وراء كل هذا هو زعزعة الأمن والإستقرار داخل السودان وتشويه سمعة المؤسسة العسكرية السودانية وإظهارها بمظهر الضعف والعجز عن تأدية مهامها في حماية مواطنيها والتحكم في الإنفلات الأمني، وهو ما قد يستدعي تدخل قوات حفظ السلام الأممية التي تعتبر وجها من أوحه الإستعمار الحديث، وهو ما ترغب في فعله دول الترويكا وفرنسا.ولا يخفي عن الجميع أن الصراعات الدموية القبلية زادت ضراوة وشراسة مع قدوم محمد حمدان دقلو المدعو حميدتي إلي السلطة في السودان وهذا ليس بصدفة، فالواضح للعيان أن فرنسا ودول الترويكا تعتبره أحد اهم العوائق التي تحول بينها وبين تحقيق مصالحها في السودان، لذا فهي تعمدت زيادة خلق الصراعات باستعمال منظمة "Promediation" لتقويض المؤسسة العسكرية وإبعادها عن المشهد السياسي السوداني، وذلك لتتمكن الأخيرة من العبث في المشهد السياسي السوداني عن طريق بعض العملاء من داخل السودان والذين يعملون تحت اسم المعارضة.ويرى الكثير من المراقبين والخبراء السياسيين أنه علي السلطات السودانية التفطن لما تحيكه دول الترويكا وفرنسا للسودان من مؤامرات، كما يجب عليها توخي الحذر من المنظمات الإنسانية المدعومة من الغرب والتي تعتبر "Promediation" واحدة منها وما أكثرهم، لأنها تتذرع بحماية حقوق الإنسان للتمويه وتجنب المراقبة فيما تعمل بصمت لزعزعة نظام البلد وخلق بؤر التطرف والصراع داخله. ......
#المستور
#منظمة
#-Promediation-
#الفرنسية
#ودورها
#تأجيج
#الصراعات
#القبلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765170
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق لقد تكالبت على السودان -عقب نجاح ثورة ديسمبر المجيدة التي أسقطت نظام البشير في أبريل/نيسان 2019- قوى إقليمية ودولية عديدة حاولت تحييد المؤسسة العسكرية عن دورها وتقويض مهامها الأساسية في حماية البلاد من التدخلات الأجنبية، كما عمدت إلي احتواء أو استغلال الحكومة المدنية الجديدة التي تشكلت بعد إسقاط نظام البشير، وذلك وفقا لمصالحها وأولوياتها الإستراتيجية.وتمثلت هذه القوى الخارجية الأجنبية في دول الترويكا (الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة والنرويج)، إضافة إلى فرنسا، التي لا تزال تبذل جهدا كبيرا في سبيل تحقيق أهدافها وتمرير أجندتها في السودان، وقد تم الكشف عن أحد الوسائل التي استعملتها فرنسا ودول الترويكا في السودان وتشاد مؤخرا لزرع الفتنة بين البلدين ولتأجيج الصراعات القبلية علي المناطق الحدودية بينهما، وهي منظمة فرنسية غير ربحية تدعى "Promediation" تم زرعها في دول الساحل والقرن الإفريقي تحت غطاء حماية حقوق الإنسان لتحقيق مصالح دول الترويكا وفرنسا في الدول المستهدفة علي غرار السودان وتشاد ومالي وغيرها من الدول. وقد تم تزويدها بدعم مالي ولوجيستي كبير وذلك لتجنيد وتسخير الحركات المسلحة والجماعات المتطرفة لخدمة مصالحها وزعزعة الإستقرار والأمن في الدول الإفريقية المذكورة وغيرها، وقد قامت هذه الجماعات المسلحة المدعومة من طرف منظمة "Promediation" بقتل العديد من الأبرياء من القبائل التي تقطن في المناطق الحدودية بين السودان وتشاد وذلك لزرع الفتنة بينهم وهو ما يحدث الآن حيث اندلعت مؤخرا معارك دموية طاحنة في هذه المناطق الحدودية بين مختلف القبائل القاطنة هناك ما أدي إلي مقتل أكثر من 20 شخصا، ويجدر بالذكر أن مثل هذه الأحداث الدموية تكررت مئات المرات من قبل بفعل هذه المنظمة الفرنسية. والهدف من وراء كل هذا هو زعزعة الأمن والإستقرار داخل السودان وتشويه سمعة المؤسسة العسكرية السودانية وإظهارها بمظهر الضعف والعجز عن تأدية مهامها في حماية مواطنيها والتحكم في الإنفلات الأمني، وهو ما قد يستدعي تدخل قوات حفظ السلام الأممية التي تعتبر وجها من أوحه الإستعمار الحديث، وهو ما ترغب في فعله دول الترويكا وفرنسا.ولا يخفي عن الجميع أن الصراعات الدموية القبلية زادت ضراوة وشراسة مع قدوم محمد حمدان دقلو المدعو حميدتي إلي السلطة في السودان وهذا ليس بصدفة، فالواضح للعيان أن فرنسا ودول الترويكا تعتبره أحد اهم العوائق التي تحول بينها وبين تحقيق مصالحها في السودان، لذا فهي تعمدت زيادة خلق الصراعات باستعمال منظمة "Promediation" لتقويض المؤسسة العسكرية وإبعادها عن المشهد السياسي السوداني، وذلك لتتمكن الأخيرة من العبث في المشهد السياسي السوداني عن طريق بعض العملاء من داخل السودان والذين يعملون تحت اسم المعارضة.ويرى الكثير من المراقبين والخبراء السياسيين أنه علي السلطات السودانية التفطن لما تحيكه دول الترويكا وفرنسا للسودان من مؤامرات، كما يجب عليها توخي الحذر من المنظمات الإنسانية المدعومة من الغرب والتي تعتبر "Promediation" واحدة منها وما أكثرهم، لأنها تتذرع بحماية حقوق الإنسان للتمويه وتجنب المراقبة فيما تعمل بصمت لزعزعة نظام البلد وخلق بؤر التطرف والصراع داخله. ......
#المستور
#منظمة
#-Promediation-
#الفرنسية
#ودورها
#تأجيج
#الصراعات
#القبلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765170
الحوار المتمدن
محمد مرزوق - كشف المستور عن منظمة -Promediation- الفرنسية ودورها في تأجيج الصراعات القبلية علي الحدود السودانية التشادية