الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عطا درغام : الأصول الفكرية للحملة الفرنسية علي مصر: الاستشراق المتأسلم في فرنسا 1698-1798 - تأليف هنري لورنس ؛ترجمة : بشير السباعي
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام علي مدار زمن كامل لم يكن الاستشراق يستشعر حاجة إلي التساؤل عن أصوله ولا أسسه، وقد ركن إلي وجوده وكان ذلك كافيًا له .لكن حركة نزع الاستعمار العامة قد أرغمته علي أن يضع نفسه موضع التساؤل، وعلي أن يتساءل ما إذا كان لم يتورط في أغلب الأحيان مع الاستعمار.والحال أن محصلة هذه الأزمة قد تمثلت في تعريف مزدوج للاستشراق هو في آنٍ واحد عقلاني،علمي وغربي.وهكذا يذهب مكسيم رودنسون إلي أن الاستشراق المتأسلم نتيجة: " لعدد معين من الممارسات العلمية في أوربا وأمريكا ، وهي ممارسات تهتم بدراسة شعوب البلدان الإسلامية (أي مجموع الشعوب التي يهيمن الإسلام بينها) ومجتمعاتها وحضاراتها ولغاتها".ويري محمد أركون أن الإسلامولوجيا (علم الدراسات الإسلامية) هي خطاب غربي يهدف إلي تكوين تصور عقلاني حول الإسلام بينما يكتفي المسلمون أنفسهم بالتحدث عن الإسلام مثلما يتحدث المسيحيون عن المسيحية. أما دومينيك شوفالييه فهو يشدد علي أن رأي العلم نفسه هو نتاج حضارة أوربا الغربية ،وأن صوغه إنما يتجاوب مع حاجة إلي تفسير هذه الحضارة وتطورها وتوسعها. وغالبًا ما يؤدي التنظيم الميكانيكي للمفاهيم التاريخية الغربية علي الحقائق الواقعية الشرقية إلي أخطار في الحكم،خاصة في عصر العلم"الاستعماري" . ومن ثم يجب التشديد علي الخصوصية، وهو "مالا يؤول إلي إثارة نقاش حول العالمية، بل حول المستوي الذي تحتله الهوية الفعلية للطبيعة البشرية عبر تبايناتها المحلية".في القرن التاسع عشر يختفي الوجه الغربي للمسألة تحت الوجه العقلاني – العلمي الذي لا يمكن إلا أن يكون عالميًا.إن غربيين هم الذين كانوا يكتبون، لكن أعمالهم لا يمكن إلا ان تُحيل إلي عالمية العلم.وفي أيامنا فإن امتلاك الشرقيين الأخير لتاريخهم الخاص، إنما يستتبع في حالات معينة التطرف المقابل،والذي يتمثل في رفض"ديماجوجي للاعتراف بصلاحية مكتسبات هذا العلم، الذي يبدو من حيث الجوهر مُصابًا بروح تفوق غربي .وبوجه عام يجري الاكتفاء بهذا الشاهد دون البحث فعلًا.وفي جميع تلك المجادلات لا تجري دراسة عن أسلوب عمل ممارسة علمية عميقة التورط في التاريخ، و الحال أن تاريخانية الاستشراق هذه موسومة بمحركي تطوره؛ فمن جهة يعتمد علي هذا التخصص اعتمادًا وثيقًا علي العلوم الإنسانية الأخري. والتغيرات المنهجية الكبري، وظهور ميادين تساؤل علمي جديدة إنما نجد أصداء لها في إشكاليته بقدر من التباين.وفي أغلب الأحيان تجيء التغيرات الكبري من تكيف أدوات فكرية جديدة يجري تطويرها من خارجه،ومن جهة أخري يتأثر الاستشراق تأثرًا مباشرًا بالسياق العام للعلاقات بين الشرق والغرب.ومهما كان سمو المستشرقين الروحي ودرجة تجردهم عن الظرف السياسي فمن الواضح تمامًا ان موقفهم لن يكون واحدًا عندما يهدد الأتراك وسط أوربا أو عندما تستعمر الدول الأوربية مجمل حوض البحر المتوسط.ويمكن دائمًا العثور علي رواد سباقين، لكن الاستشراق المتأسلم الحقيقي إنما يولد في النصف الأول من القرن السابع عشر، وعلي المستوي الفكري يظهر بوصفه تطبيقًا من جانب أرباب بحث كاثوليك لتقنيات البحث التي طورها الإنسانيون؛ أما من الناحية السياسية، فنجد شاغل التوازن الهش بين أوربا والدولة العثمانية وقمة هذا الاستشراق الأول هي تلك الموسوعة الإسلامية الفعلية التي تتمثل في عمل هربلو"المكتبة الشرقية" المنشور عام 1697، بعد ثلاثين عامًا من التحضير وبفضل رعاية ملكية.وفي ذلك التاريخ بالفعل كانت الظروف قد بدأت تتغير في المجالات الفكرية كما في المجالات السياسية.فالانحدار العثماني يتزامن مع انبثاق العلوم الإنسانية.وفي أواخر ال ......
#الأصول
#الفكرية
#للحملة
#الفرنسية
#مصر:
#الاستشراق
#المتأسلم
#فرنسا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764413
عبد السلام انويكًة : في رحاب الأصول الاجتماعية والثقافية للوطنية المغربية..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة باستثناء مهمة كلفه بها الملك الحسن الثاني بداية تسعينات القرن الماضي، لإقناع قادة اليسار الأوروبي للكف عما كانوا عليه من حملة اعلامية وسياسية، لم يرتبط اسمه بأي فعل ولا انتماء سياسي. هو ابن مغرب ثلاثينات القرن الماضي وخريج السوربون ومعهد الدراسات السياسية بالعاصمة الفرنسية، حصل على شهادة عليا في العلوم السياسية وأخرى في التاريخ خلال فترة الخمسينات، قبل نيله دكتوراه الدولة بالجامعة نفسها أواسط السبعينات. من نصوصه: ثقافتنا في ضوء التاريخ، مفهوم العقل، مفهوم الحرية، مفهوم الدولة، مفهوم التاريخ، مفهوم الاديولوجيا، العرب والفكر التاريخي، ابن خلدون ومكيافيلي، أزمة المثقفين العرب، مجمل تاريخ المغرب، من ديوان السياسة، الاديولوجيا العربية المعاصرة وغيرها فضلا عن نصوص أدبية عدة وترجمات. ذلكم هو عبد الله العروي الغني عن كل تعريف، حيث هيبة وقوة موقف صوب الثقافة المغربية والعربية في ضوء الزمن، مع ما تميز به من طرح بقدر عال من جرأة حول قضايا ذات علاقة بالتراث والحداثة والماضي ومسألة التجديد واشكالية التأخر التاريخي. وتلكم اشارات فقط ارتأيناها حوله ليس للحديث عن جدل الرجل، فهذه مساحة باحثين ملمين منشغلين بطروحات وقناعة وأفق مشروعه الفكري. بل من أجل ورقة متواضعة لا غير حول نص له كان بتعلق وأثر في تأطير طلبة جامعة مغرب أمس، نص موسوم ب "الأصول الاجتماعية والثقافية للوطنية المغربية 1830-1912"، ذلك الذي لا يزال بإنصات باحثين ودارسين على تباين تخصصاتهم الانسانية داخل البلاد وخارجها. بل مرجعا بقدر عال من الأهمية العلمية والمنهجية، بحيث قلما لا نجده ضمن ببليوغرافيا ما ينجز من أعمال بحثية، خاصة عندما يتعلق الأمر فيها بقضايا واشكالات ذات صلة ببنية وتركيب ومستويات تحولات المجتمع المغربي كذا قضية حركته الوطنية.و"الأصول الاجتماعية.." في الأصل هو أطروحة العروي التي تقدم بها لنيل شهادة دكتوراه الدولة من جامعة السربون بفرنسا، وقد ظل باللغة الفرنسية لعقود قبل أن ترى النور ترجمة له للعربية كانت أمنية باحثين ودراسين ومهتمين منذ فترة. ترجمة جاء في تقديم عبد المجيد القدوري لها أن بقدر ما طبعها من جرأة مترجمين باحثين مؤرخين متميزين عن جيل جديد كل من محمد حاتمي ومحمد جادور، بقدر ما لم تكن عملا سهلا نظرا لطبيعة متن دراسة وبنية تعبير ومستوى طروحات، خاصة ما هو بنية اصطلاحية احتاجت لجهد وحرص شديد من أجل نقلها من الفرنسية الى العربية. متسائلا في سياق تقديمه عن سر تأخر تحقيق هذه الترجمة خدمة للبحث والباحثين ولخزانة تاريخ المغرب ومجتمعه وثقافته، وعن غياب ترجمة من خلال بادرة لعبد الله العروي نفسه علما أنه ترجم عددا من أعماله الفكرية كذا منشورات أخرى ذات صلة.ولم يكن بلوغ منطق نص"الأصول الاجتماعية.." هذا أمرا سهلا، فقد طرحت ترجمته صعابا بنوع من التعقيد- يضيف القدوري-، بسبب طبيعة لغة العروي من جهة وعمق نصه من جهة ثانية علما أنه يجمع بين بعد نظري وآخر ميداني، مثلما يخص مثلا حديثه عن مفهوم القبيلة والسيبة والزاوية وغيرها. وعليه يذكر القدوري أن جهد المترجمان كان كبيرا نظرا لِما حرصا عليه من توثيق ومعالجة وانفتاح على دور أرشيف، للوقوف على ما هناك من مخطوطات وردت في النص ولطبع ترجمتهما لهذا العمل بما ينبغي من دقة علمية ومصداقية. بل من جملة ما ورد في ورقة الترجمة التقديمية، ما تساءل عنه القدوري حول امكانية قراءة نص العروي بعيدا وبمعزل عن مشروعه العلمي الفكري، مشيرا الى أن مؤلف "الأصول الاجتماعية والثقافية للوطنية المغربية" جاء تتويجا لهذا المشروع، وأن مؤلفه "الاديولوجيا العربية المعاصرة" ......
#رحاب
#الأصول
#الاجتماعية
#والثقافية
#للوطنية
#المغربية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765626
هيثم طيون : الأصول الأسطورية لقصة مقتل الحُسين وعلاقته برمزية الرقم 12 المقدس في الأديان الإبراهيمية
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون في المُجتمعات الزراعية القديمة طغت عبادة الإلهة الأم العذراء (الست نون/ إيزيس) في مصر الفرعونية القديمة و (ميثرا/ مِهرا) في الهند و فارس و أرمينيا و الربة (إنانا/ عشتار أو عشتروت) في بلاد الرّافدين و الشام و فينيقيا أو كنعان و الرّبة (تانيت أو تعنيت) في شمال أفريقيا. ولأنها كانت مجتمعات زراعية فقد ارتبطت عبادة الإلهة الرئيسية الأم من ثالوث الآلهة الأصلية في مصر الفرعونية القديمة (أصل الثالوث المسيحي: &#1633. الجد- &#1634. الأب أو الأم- &#1635. الإبن) بمواسم الزراعة والخصوبة لإخصاب الحقول الزراعية وشحنها بالطاقة الجنسية الإلهية لضمان خصوبة المواسم وكانت البقرة أو الثور/ رمز الخصوبة والعطاء لذا تم تقديسها/ تقديسه تمثيلهما بالآلهة الأنثوية (السّت البقرة السماوية/ سورة البقرة في القرآن رموز للإلهة الربة نون) و الذكرية (الثور المقدس أبيس/ عبيس أو عبّاس أو العجل الذهبي رموز لابنها الرب حور سين فرع نون أو فرعون/ موسى ذو القرنين). و منها نسجت أساطير عديدة كأسطورة صراع إيزيس بوجهها المُظلم إله الليل والظلام (سِت أو السِّت) مع وجهها النَّيِّر المُشرِق إله الشمس والنور والضياء (وزير/ أوزير/ ضوّت/ داود) وأسطورة اقتلاعها لعين ابنها (حور/ حورس) فبقي بعين واحدة (ومنها خُرافة المسيح الأعور الدّجال) و هي عين حورس الحارسة ل"مصر المحروسة بعين الإله". و يمكن مُقارنة رموز و رسومات و تماثيل الأساطير المصرية القديمة مع أيقونات الديانة المسيحية الحالية حتى بالتماثيل حيث يحمل الإله حور/ حورس مفتاح الحياة الأنك/ الحنك/ حنكا الذي يمثل دخول و خروج الروح من الفم أو البلعوم (وليس العنخ كما شاع اسمه خطأً)، و هو أصل الصليب المسيحي الحالي (شكله لا يفرق كثيراً عن الصليب).في النّصوص السومرية و الأكدية التي عُثِرَ عليها في بلاد الرّافدين اكتشفت قصة (عشتار و الرّاعي) الذي مات فتقوم الربة إنانا/ عشتار بندبه و البكاء عليه (بكاء زينَب/ زي ناب/ اللبؤة ذات الناب على أخيها الحُسين/ الإله سين/ الحور سين / دو مو سين أو دوموزي أو تمّوز القتيل) و لا تزال تقام مواسم البكاء و النّدب واللطم على الصّدور لأجله في العراق و إيران إلى اليوم مُعتقدين أنه شخصية حقيقية وليس مجرد شخصية أسطورية قديمة كان رمزه الشمس (العلي/ البعل/ المسيح) أو القمر (المحمد/ سين/ يا سين/ سورة يس)، بينما كان رمز الربة الأم الست العدرا أو السّيدة العذراء نون/ إينون أو إينونا أو إينانا أو إنانا/ عشتار الرّافدينية أو عشتروت الفينيقية الكنعانية هو كوكب الزّهرة (الزّهراء/ فاطمة الزّهراء/ فاطمة ابنها حور بعل)، و في فينيقيا - كنعان نجد أساطير مقتل الإله أدون/ أدونيس و طقوس البكاء و النّدب عليه و إحياء ذكرى موته و قيامته في الربيع من كل سنة، و إلى اليوم في تشابه كبير مع أساطير بلاد الرّافدين و فارس و جذورها في أساطير الحضارة المصرية الفرعونية الضّاربة في التاريخ القديم.كان الإله سين أو إله القمر سِون/ سين المعبود الرئيسي في مصر الفرعونية القديمة (حور) و في حضارات الهلال الخصيب عند السومريين والأكديين (سِن/ سِون/ سين) والآشوريين أو العاشوريين (آشور/ عاشور/ عاش حُر/ عاش حور) والفينيقيين - الكنعانيين (بعل علي العالي/ أدون/ السّيد/ الرّب/ المعلِّم) وشمال أفريقيا (أنزار)، فعبادة إله القمر سين كانت مُنتشرة في جميع حضارات الشرق الأدنى القديم كما كانت مُنتشرة عقيدة إله الشمس الفادي القتيل الذي يُبعَث من الموت بعد موته لثلاثة أيام (ولادة الشمس من جديد بعد موتها لثلاثة أيام على الصليب الفلكي الجنوبي)في كتاب ......
#الأصول
#الأسطورية
#لقصة
#مقتل
#الحُسين
#وعلاقته
#برمزية
#الرقم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767448