الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نورالدين علاك الأسفي : العملية العسكرية في أوكرانيا: تحليل جيوسياسي. الكسندر دوغين 2 4
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الأسفي العملية العسكرية في أوكرانيا: تحليل جيوسياسي. الكسندر دوغين (2/4)الكسندر دوغينAlexander Duginترجمة: نورالدين علاك الأسفي. zawinour@gmail.comقام البلاشفة بإنشاء وتفكيك أوكرانيا في نفس الآن.نحن نعلم أنه خلال الحرب الأهلية، التزم البيض بسياسة استعادة إمبراطورية موحدة وغير قابلة للتجزئة. في الوقت نفسه اعتمدوا على دعم الوفاق الذي فرض عليهم شروطا معينة. على أي حال، لم تتفق الحكومة البريطانية مع ماكيندر حول الحاجة إلى دعم قوي للبيض في مقابل موافقتهم على انفصال أوكرانيا، وخسر البيض الحرب. ضمن هذا الاطار؛ تم إسقاط الموضوع بالنتيجة من جدول الأعمال.من ناحية أخرى، دعم البلاشفة أوكرانيا في البداية وعززوا الدوائر القومية بنشاط اعتقادا منهم بأنها موجهة ضد "القيصرية"، لكنهم تحولوا لاحقا إلى سياسة مركزية، ورأوا أن أوكرانيا لن تقبل السلطة البلشفية دون شكوى وسعت إلى الاستسلام للأنجلوساكسون ( بمعنى "الرأسمالية العالمية" آنذاك). لذا، و كما توقع ماكيندر، شرع لينين في الاستيلاء المباشر على أوكرانيا، و التي لم يكن لها تاريخ مستقل كدولة؛ فغدت فريسة سهلة نسبيا للحمر؛ و الذين لم يتمكنوا من الاستيلاء على بولندا بنفس المخطط. لكن أراضي بيلاروسيا، التي طالبت بها بولندا من بيشسودسكي/Pitsudski ، بقيت مع الحمر.بعد ذلك، في عام 1922؛ و تحت حكم البلاشفة، منح لينين جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفياتية الأراضي الشاسعة التي كانت جزءا من الإمبراطورية الروسية - سلوبوزانشينا، دونباس، نوفوروسيا، وكذلك مناطق شاسعة في الشمال (إقليم تشرنيغوف) والغرب (روسيا الصغرى بشكل مناسب). ظلت غاليسيا تحت حكم بولندا، وكانت بوكوفينا جزءا من رومانيا. و بقيت شبه جزيرة القرم ضمن جمهورية روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفياتية/ RSFSR.لكن هذا الترتيب الإقليمي لأوكرانيا لم يتضمن إنشاء دولة. امتدت السلطة البلشفية إلى جميع أراضي الاتحاد السوفياتي، و وفق الروح الأيديولوجية الأممية، لا موجب لحديث عن للدولة يهم الجمهوريات بشكل متفرد. على وجه التقريب؛ كان تقسيما إداريا بحتا في سياق سلطة واحدة. هذا بالضبط ما كان يخافه ماكيندر.أنشأ البلاشفة أوكرانيا وألغوها (كدولة مستقلة).أوكرانيا في الاتحاد السوفياتي بعد الحرب الوطنية العظمىتم ضم غاليسيا وفولين وبوكوفينا إلى أوكرانيا قبل الحرب الوطنية العظمى و ترانسكارباثيا/ Transcarpathiaبعد الحرب مباشرة. لكن في هذه المرحلة، تحركت روسيا - أوراسيا في شكل الاتحاد السوفيتي بشكل كبير نحو الغرب، فغيرت حدود الأرض على حساب ريملاند، وفرضت سيطرتها على أوروبا الشرقية، التي كانت كلها تحت سلطة موسكو. و بالنتيجة، اخترق الاتحاد السوفياتي و ألغى تماما "الطوق الصحي"، و وصل مباشرة إلى القارة الأوروبية واستولى، في الواقع، على أراضي بروسيا (جمهورية ألمانيا الديمقراطية).في هذا الوضع – و من أعماق الجزء الخلفي من أوراسيا – أوكرانيا كانت ضمنه حتى عام 1991. و لأغراض المنفعة الإدارية البحتة ضمن حدود الدولة الموحدة تماما، نقل خروتشوف حينها؛ في عام 1954 شبه جزيرة القرم إلى كييف. من وجهة النظر الجيوسياسية، لا يعني ذلك شيئا، لأن جميع الحدود بين رعايا الاتحاد السوفياتي و الجمهوريات الفيدرالية، كانت مشروطة و عمليا لم تكن تعني شيئا على الإطلاق.الأطلسية والعالم الثنائي القطب.خلال الحرب الباردة عاد الغرب إلى الجغرافيا السياسية. ففي عام 1949، و باتباع نماذج ماكيندر، تم إنشاء الناتو (منظمة حلف شم ......
#العملية
#العسكرية
#أوكرانيا:
#تحليل
#جيوسياسي.
#الكسندر
#دوغين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760279
نورالدين علاك الأسفي : العملية العسكرية في أوكرانيا: تحليل جيوسياسي. الكسندر دوغين 1 4
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الأسفي العملية العسكرية في أوكرانيا: تحليل جيوسياسي. الكسندر دوغين (1/4)الكسندر دوغينAlexander Duginترجمة: نورالدين علاك الأسفي. [1]zawinour@gmail.comلقد كتب بالفعل الكثير وبشيء من التفصيل عن مكانة أوكرانيا في المواجهة الجيوسياسية للأرض والبحر. فضلا، عن اعتبار أن مؤسس الجغرافيا السياسية، هالفورد ماكيندر/Halford Mackinder[2]، كان المفوض السامي للوفاق لأوكرانيا خلال الحرب الأهلية بروسيا. و هناك، في حكومة رانجل /Wrangel في ذلك الوقت، عمل الجغرافي بيتر سافيتسكي /Peter Savitsky و مؤسس الأوراسية/ Eurasianismكمساعد لوزير الخارجية بيتر ستروف/Peter Struve.؛ و كان أول من جاء على ذكر مصطلح "الجغرافية السياسية" في الصحافة الروسية؛ وحدد لهذا النهج نقاطه الرئيسة. الجغرافية السياسية: حرب البر والبحر المستمرة. ففي وقت سابق إلى حد ما، في عام 1904، صاغ ماكيندر في عمله الشهير "المحور الجغرافي للتاريخ" نظرية الحرب القارية الكبرى، والتعارض بين حضارة البحر (الغرب بشكل عام، والإمبراطورية البريطانية بشكل أضيق) وحضارة الأرض (هارتلاند/Heartland، روسيا - أوراسيا). حيث تمثل الأرض (روما، سبارتا) و البحر (قرطاج، أثينا) حضارتين متعارضتين، متضادتين في كل شيء – من حيث التقاليد و الحداثة، الروح و المادة، العسكرتارية و التجارة. إن الصراع بينهما غدا ثابتا في تاريخ العالم.أوراسيا كمسرح للمواجهة الجيوسياسيةفي القرون الأخيرة، زمن اللعبة الكبرى، حيث المواجهة بين الإمبراطوريتين البريطانية والروسية، قائمة على قدم وساق، كانت الحرب القارية الكبرى جزءا لا يتجزأ من فضاء أوراسيا. في هذا الفضاء، مثلت روسيا "هارتلاند"/ قلب الأرض/ "Heartland,"[3]. و "حضارة البحر" – شكلتها إنجلترا؛ و التي حاولت تطويق أوراسيا من الخارج ومن المحيطات. فعملت روسيا على التصدي من الداخل، في محاولة منها لكسر الحصار المضروب.برز الشريط الرئيسي للتوتر في المفهوم الخاص لريملاند/Rimland، ف"المنطقة الساحلية". امتدت من أوروبا الغربية عبر الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وجنوب شرق آسيا والهند والصين.كان هدف البحر هو إخضاع ريملاند. و هدف الأرض كان هو كسر هذا التأثير واختراق حلقة الأناكوندا/ anacondaالمتقلصة. و كان هذا هو سبب تقدم روسيا في آسيا الوسطى والشرق الأقصى.ومن هنا جاءت الصيغة الرئيسة للجغرافية السياسية: "من يسيطر على أوروبا الشرقية يسيطر على قلب الأرض / Heartland. من يسيطر على قلب الأرض، يسيطر على العالم". هذه هي النظرية.تقطيع أوصال روسيا الكبرىفمن منصبه كمفوض سام للوفاق، حاول ماكيندر وضع النظرية موضع التنفيذ. لقد أعطت الحرب الأهلية الروسية حضارة البحر فرصة جديدة لدفع حدود ريملاند/ Rimlandإلى الشرق، على حساب الأراضي التي تركتها السلطة الروسية؛ فنلندا وبولندا والأهم من ذلك أوكرانيا.أدرك ماكيندر (مثل سافسكي/ Savitsky) أن انتصار البلاشفة سيؤدي حتما إلى مواجهة مع الغرب؛ ومحاولة في شكل جديد لإعادة إنشاء الإمبراطورية الروسية (وهو ما حدث بالضبط). وفي مواجهة هذا الاحتمال، طالب ماكيندر بأن تكون الحكومة البريطانية أكثر نشاطا في مساعدة البيض [4]، و حاول من وسطهم إقناعهم بضرورة منح الاستقلال لأوكرانيا. كما طور خطة لفصل جنوب القوقاز، وبيلاروسيا، وآسيا الوسطى، وكذلك شرق سيبيريا وحتى عدد من أراضي جنوب روسيا عن روسيا. و لاحقا من عام 1991، أعاد انهيار الاتحاد السوفيتي إلى حد كبير خطة ماكيندر.أوكرانيا و الطوق الصحيلع ......
#العملية
#العسكرية
#أوكرانيا:
#تحليل
#جيوسياسي.
#الكسندر
#دوغين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760275
نورالدين علاك الاسفي : الشبفرة الروسية . الكسندر دوغين
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الاسفي الشبفرة الروسية . الكسندر دوغينالكسندر دوغينAlexander Duginترجمة: نورالدين علاك الأسفي. [1] zawinour@gmail.comبالانخراط في مواجهة مباشرة مع الغرب خلال العملية العسكرية الخاصة/ SMO، و على الرغم من أن الغرب ذاته يشارك عبر هيكل الوكيل الأوكراني، والذي لا يمكن تسميته "دولة"، فإن روسيا مجبرة على الدفاع عن سيادتها على كافة المستويات. من حيث السياسة العسكرية والاقتصادية والرسمية، هذا جلي، لكن الغرب هو أكثر بكثير من مجرد هيكل سياسي-عسكري-اقتصادي: إنه حضارة لها برنامج تشفير أساسي. كل شيء آخر مشتق من هذه الشيفرة: الأسلحة، والاقتصاد، والسياسة، والثقافة، والتعليم، والعلوم، والإعلام، إلخ. روسيا الآن مجبرة على مواجهة الطيف بأكمله، وبشكل عام، الشيفرة الغربية نفسها.بالإجمال؛ السلطات الروسية لم تدرك بعد هذا الأمر، وحتى أكثر المعارضين المتحمسين للغرب الحاكم يفكرون في المواجهة العسكرية الإستراتيجية والسياسية والدبلوماسية والمعلوماتية، لكن الانتقال إلى مستوى جديد من الفهم من قبل السلطات والمجتمع لما هي الحضارة السيادية أمر لا محيد عنه. يمكن تأجيله، و لا يمكن تجنبه. هو أمر لا مفر منه. ما هي السيادة الوطنية في نظام ويستفاليان[2]/Westphalian؛ للعلاقات الدولية وفي نظرية العلاقات الدولية الواقعية. أمر مفهوم: تعني أن الدولة القومية، المعترف بها (من تلقاء نفسها و من قبل الآخرين) على أنها ذات سيادة، لا يمكن أن يكون لها، بالتعريف، سلطة يمكنها أن تملي ما يجب أن تفعله هذه الدولة وما لا يجب أن تفعله. السيادة تكمن هنا: أي دولة قومية ذات سيادة يمكنها أن تفعل ما تريد، طالما أنها قادرة على فعل ذلك . و لأن الدول القومية الأخرى قد لا ترغب في ذلك. ففي الحالات الحرجة القصوى ، تقرر الحرب كل شيء. هذا ما تمثله السيادة الوطنية في النظرية الواقعية في دول الشرق الأوسط.تتصدى هذه النظرية لليبرالية في العلاقات الدولية حيث تصر على: الحد من السيادة, و نسبيتها، و الانتقال التدريجي للسلطة من الدول القومية إلى الحكومات العالمية. و على الانتقال التدريجي للسلطة من الدول القومية إلى الحكومة العالمية.في هذه النظرية، السيادة ليست قيمة، ناهيك عن أنها قيمة عليا. إنها ببساطة دولة انتقالية على طريق تكامل الإنسانية.من الجلي أن بوتين يقف إلى جانب الواقعية، وهو ما قادنا في النهاية إلى العملية العسكرية الخاصة. من المهم أن تستمر الليبرالية في الهيمنة على MGIMO/ معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، و بين الخبراء الدوليين، و تعاكس توجه بوتين الظاهر. هذا النشاز مطلق، لكنه محصلة للتغلغل العميق للشيفرة الغربية في أسس النظام التعليمي الروسي وبيئة الخبراء. يفهم بوتين السيادة بروح الواقعية، وقبل كل شيء: في الإستراتيجية العسكرية، و سياسيا، و ثالثًا، في الناحية الاقتصادية.لذلك فإن رد فعل روسيا، تحت قيادته، غدا حادا للغاية حيال: توسع الناتو، و محاولات التدخل الأجنبي في السياسة الداخلية (بما في ذلك تغيير النظام، وهو ما لا يتردد الغرب في القيام به، ويدعم المعارضة الراديكالية بعناد) و بدرجة أقل، إزاء الاعتماد المباشر للاقتصاد الروسي على المؤسسات العالمية والاحتكارات الغربية العالمية.هذا على الأكثر أو الأقل؛ كيف يقدم التسلسل الهرمي للسيادة ومدرسة الواقعية في الـعلاقات الدولية نفسه. و إذا حصرنا أنفسنا في هذا النطاق، فإن مواضيع العلم والثقافة، وال ......
#الشبفرة
#الروسية
#الكسندر
#دوغين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761613
الكسندر إيتوربي : نقاش مع “المكتب السياسي للأممية الرابعة” وجلبير الأشقر
#الحوار_المتمدن
#الكسندر_إيتوربي حق المقاومة الأوكرانية في مطالبة كافة الحكومات بتسليحهانشر “المكتب السياسي للأممية الرابعة” (التسمية الحالية للتيار المعروف باسم الأمانة العامة الموحدة للأممية الرابعة)، مؤخرا، بيانا حول الحرب في أوكرانيا. وقد وصف في بيانه الاجتياح الذي قام به الجيش الروسي بأمر من نظام فلاديمير بوتين بالـ “عدوان”، مؤكرا دعمه للمقاومة الأوكرانية في نضالها من أجل تقرير المصير واستقلال البلاد، ومنوّها بأن “أفضل السيناريوهات الممكنة” هو “دحر الغزو الروسي على يد الشعب الأوكراني”.الكسندر إيتوربي كما قامت بعض الشخصيات العامة من ذلك التيار السياسي برحلة تضامنية إلى أوكرانيا (كان من بينها، المرشح الرئاسي السابق للحزب الجديد المناهض للرأسمالية الفرنسي، أوليفييه بيسانسينوت)، باعتبارها جزءاً من الشبكة الأوروبية للتضامن مع أوكرانيا ومناهضة الحرب، وذلك بعد أيام قليلة من تسيير قافلة دعم المقاومة الأوكرانية، التي شارك فيها نقابيون ونشطاء من عدة دول، هي: البرازيل، وفرنسا، وإيطاليا، وبولندا، وليتوانيا، والنمسا (وكان من بينهم مناضلون من “الرابطة الأممية للعمال- الأممية الرابعة”)، وكذلك مناضلون من المقاومة الأوكرانية.نحيي موقف هذه المنظمة الأممية الذي يضعنا في نفس الخندق في مواجهة هذه الحرب (خندق مقاومة الشعب الأوكراني)، ما يميزنا عن المنظمات اليسارية الأخرى التي تدعم عدوان بوتين، أو تلك التي “ليس لها موقف” في هذا الصراع.في إطار هذه المصادفة المركزية، نريد، من جهة، أن نطور، بشكل رفاقي، النقاش حول توصيف السياق الدولي الذي تدور فيه هذه الحرب، ومن جهة أخرى تسليط الضوء على التناقضات، والغموض، وما يتم إغفاله عندما يجب أن تثار مسألة تسليح المقاومة، وهي قضية مركزية في الحرب.ما هي روسيا بوتين اليوم؟ينوّه البيان بأن هذه الحرب جاءت في سياق نزاع بين قطبين إمبرياليين (الناتو وروسيا)، بيد أنهما “يتجنّبان”، حتى الآن، “أية مواجهة مباشرة يمكن أن تؤدي إلى حرب إمبريالية داخلية”، حيث قد تكون مثل هذه الحرب، إن وقعت، “نتيجة لدوامة خرجت عن السيطرة”. سنعود لمسألة هذه الحرب الافتراضية فيما بعد، لكننا نريد أن نبدأ الآن من مناقشة مكان روسيا الحالي في “التسلسل الهرمي للأمم”، الذي تحدث عنه لينين في كتابه “الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية”، ودور نظام بوتين في هذا السياق.خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، أصبح الاتحاد السوفياتي السابق ثاني أكبر قوة اقتصادية في العالم، بقاعدة صناعية واسعة. وبعد استعادة الرأسمالية وتفكّك الاتحاد السوفياتي، تم تفكيك جزء كبير من القاعدة الصناعية الروسية (فقط “المجمع الصناعي العسكري” بقي على حاله). وباتت روسيا مصدرا رئيسيا للغاز والنفط، وبدرجة أقل، للحبوب والمعادن. لهذا السبب، عرّفت “نيويورك تايمز” هذا البلد بأنه “محطة وقود كبرى”. والأوليغارشية البرجوازية، التي يعبّر عنها نظام، بوتين هي المستفيد القومي الأكبر من هذا النموذج للتراكم الرأسمالي.إنه نموذج يعتمد ماليا، بشكل كامل، على الإمبريالية الأوروبية (خاصة الألمانية)، فبدون تدفق الأموال من الاتحاد الأوروبي، سيتعرض الاقتصاد الروسي للانهيار. وتجدر الإشارة، على سبيل المثال، إلى أن الشركة الرئيسية في البلاد، وهي شركة غازبروم المصدرة للغاز، والتابعة للدولة، مدينة بما يتجاوز قيمتها الرأسمالية (شأنها شأن الشركات الكبرى الأخرى). بعبارة أخرى، فإن روسيا ليست دولة إمبريالية، بل دولة رأسمالية تعتمد على الإمبريالية بشكل كبير. وليس غريبا أن العقوبات الاقتصادية التي نتجت عن ......
#نقاش
#“المكتب
#السياسي
#للأممية
#الرابعة
#وجلبير
#الأشقر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764067
دلير زنكنة : الكسندر زينوفييف عن حل الاتحاد السوفياتي
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة الكسندر زينوفييف (1922-2006) كان فيلسوفًا وعالم اجتماع وعالم رياضيات وكاتبًا روسيًا. إنه حالة استثنائية لمعارض في الاتحاد السوفيتي اعتذر لاحقًا عن مناهضته للسوفييت والستالينية. في شبابه ، في عام 1939 ، تم القبض عليه بتهمة التورط في مؤامرة لاغتيال جوزيف ستالين. بصفته رئيسًا وأستاذًا لقسم المنطق في جامعة موسكو الحكومية ، اكتسب زينوفييف سمعة معارضة. في عام 1978 غادر الاتحاد السوفيتي - وعاش في أوروبا الغربية حتى عام 1999. بعد أن أتيحت له الفرصة للعيش في كل من النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفياتي ورأسمالية أوروبا الغربية ، غير زينوفييف أفكاره بعد أحداث الثورة المضادة في الاتحاد السوفيتي (1989-1991). لقد أعرب عن أسفه العميق لموقفه السابق المناهض للسوفيت ، وطلب من الشعب الروسي أن يغفر له على ذلك. كتب في أحد كتبه: "... كانت الشيوعية عضوية للغاية بالنسبة لروسيا ودخلت بقوة في أسلوب حياة و سايكولوجيا الروس لدرجة أن تدمير الشيوعية كان مساويًا لتدمير روسيا والشعب الروسي كشعب تاريخي. [...] في كلمة ، لقد استهدف [محاربو الحرب الباردة الغربيون] الشيوعية لكنهم قتلوا روسيا ". ( الكسندر زينوفييف ، Russkaya tragediya (نُشر في الأصل عام 2002) ، في AZ ، Nesostoyavshiisya proekt ، موسكو: Astrel 2009 ،  ص 409).في مقابلة عام 2005 ، قال إن اعتقاله في عام 1939 كان مبررًا ، لانه كان عضوًا في مؤامرة تهدف إلى اغتيال ستالين. أما عن جوزيف ستالين - الذي كان يكرهه طيلة حياته - فقال عام 1993:"أعتبره من أعظم الشخصيات في تاريخ البشرية. في تاريخ روسيا كان ، في رأيي ، أعظم من  لينين . حتى وفاة ستالين كنت معاديًا للستالينية ، لكنني كنت أعتبره دائمًا شخصية بارعة ". * * * فيما يتعلق بمناهضته الستالينية واعتقاله بتهمة التخطيط لاغتيال ستالين قال الكسندر زينوفييف: " لقد كنت بالفعل معاديًا مؤكدًا للستالينية في سن السابعة عشر ... لقد ملأت فكرة قتل ستالين افكاري ومشاعري .... لقد درسنا الإمكانيات" الفنية "للهجوم ... حتى أننا تدربنا على ذلك. إذا حكموا علي بالإعدام في عام 1939 ، لكان قرارهم عادلاً. لقد وضعت خطة لقتل ستالين ؛ ألم تكن هذه جريمة؟ عندما كان ستالين لا يزال على قيد الحياة ، رأيت الأشياء بشكل مختلف ، لكنني عندما أنظر إلى الوراء خلال هذا القرن ، يمكنني القول إن ستالين كان أعظم شخص في هذا القرن ، وأعظم عبقري سياسي. وتبني موقف علمي تجاه شخص ما يختلف تمامًا عن الموقف الشخصي ".لم يكن زينوفييف شيوعيًا أو ماركسيًا لينينيًا. ومع ذلك ، بعد الإطاحة بالاشتراكية في الاتحاد السوفياتي ، أصبح داعمًا قويًا لإنجازات النظام الاشتراكي. لقد أدرك أن النظام الاشتراكي ، على الرغم من مشاكله وعدم كفاءته ، كان أكثر إنسانية من بربرية الرأسمالية. فيما يلي بعض الملاحظات المثيرة للاهتمام من مقابلته في مجلة Figaro الفرنسية (1999) :سئل: إذن كان الصراع ضد الشيوعية مؤامرة لتدمير روسيا؟زينوفيف: بالضبط. أقول هذا لأنني ذات مرة كنت شريكًا عن غير قصد في هذا العمل الذي وجدته مخزيًا. لقد أراد الغرب وبرمج الكارثة الروسية. قرأت وثائق وشاركت في بحث {حول هذا}، {الغرب} عمل تحت ستار النضال الأيديولوجي على تدمير روسيا. أصبح هذا لا يطاق بالنسبة لي لدرجة أنني لم أعد أستطيع البقاء في معسكر أولئك الذين يدمرون شعبي وبلدي. الغرب ليس غريباً عني ، لكني أعتبره إمبراطورية معادية.* * * "بعد سقوط الشيوعية في أوروبا الشرقية ، تم شن هجوم واسع ا ......
#الكسندر
#زينوفييف
#الاتحاد
#السوفياتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768606
جورج حداد : الكسندر دوغين: روسيا الاوراسية بمواجهة الامبريالية الاطلسية
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد إعداد: جورج حداد* في الـ20 من شهر اب الماضي، وفي ساعات المساء الاولى، تم في احدى ضواحي موسكو تفجير سيارة تعود لرئيس حزب "اوراسيا" الكسندر دوغين؛ وكانت توجد فيها ابنته داريا دوغينا، فقتلت على الفور. وافادت الدوائر الامنية ان الاعلامية المعروفة داريا دوغينا كانت برفقة والدها الكسندر دوغين يحضران مهرجانا عن "التقاليد" في احدى ضواحي موسكو. وكان موقف السيارات في ساحة المهرجان مفتوحا من كل الجهات، وبدون حراسة خاصة، وكان يتواجد فيه فقط عدد من رجال شرطة السير لتنظيم حركة السيارات. وكان بامكان اي شخص ان يدخل الى الموقف ويتجول فيه بحرية. وتقدر الدوائر الامنية ان الجناة استغلوا وقوف سيارة دوغين في الموقف، حيث وضعت فيها العبوة الناسفة. وبعد المغادرة ووقوف السيارة امام منزل داريا دوغينا كان يوجد شخص اخر ينتظر وصول السيارة وقام بتفجيرها عن بعد. وكان من المفترض ان يكون الكسندر دوغين مع ابنته لدى تفجير السيارة، الا انه كان قد تخلّف عن ركوب السيارة مع ابنته، لانشغاله مع بعض اصدقائه الذين استقل السيارة معهم، فنجا من الموت. ويقدر الخبراء الامنيون ان الجناة كانوا ينوون بالاساس اغتيال الكسندر دوغين، ولما "افتقدوه" لم يتوانوا عن قتل ابنته، اولا لتوجيه رسالة تهديد صارمة له، وثانيا للانتقام من ابنته داريا ايضا التي كانت اعلامية بارزة ونشيطة تؤيد بحماس خطه السياسي القومي المتشدد، المعادي للغرب الموالي لاميركا، ولجميع اعداء روسيا. وكانت داريا دوغينا قد حققت نجاحا ملحوظا في عملها الاعلامي والصحفي، واصبح لها جمهور كبير، بالرغم من انها شابة لم تتجاوز الثلاثين من عمرها. واتهمت الدوائر الروسية الاجهزة الامنية والفاشست الاوكرانيين بانهم يقفون خلف اغتيال داريا دوغينا، وقالت تلك الدوائر ان امرأة اوكرانية تدعى ناتاليا فوفك وعمرها 43 سنة، كانت قد دخلت روسيا في تموز الماضي، بسيارة خاصة، برفقة ابنة لها عمرها 12 سنة؛ واقامت في شقة مستأجرة في المبنى ذاته الذي تقطن فيه داريا دوغينا مع والدها، لاجل مراقبتهما؛ وان هذه المرأة غادرت فورا مع ابنتها بعد عملية التفجير، ودخلت جمهورية استونيا على بحر البلطيق في سيارة اخرى، غير السيارة التي دخلت بها الى روسيا. وقد اختفت ناتاليا فوفك مع ابنتها في استونيا. ولكن بعد بضعة ايام فقط افادت الشرطة النمساوية ان ناتاليا فوفك وجدت مقتولة، في شقة مستأجرة في فيينا. وكانت مطعونة بـ17 طعنة سكين، مما يدل على وقوع اشتباك بينها وبين القاتل. ولم تذع الشرطة النمساوية شيئا عن ابنة القتيلة ناتاليا، ولا كيف دخل القاتل الى الشقة. وافادت المعلومات الامنية الروسية ان ناتاليا فوفك هي عضو في المنظمة الفاشية الاوكرانية المسماة "فوج ازوف" الذي يقاتل ضد الروس في شرق وجنوب شرق اوكرانيا. ويقدّر الخبراء الامنيون انه جرى اغتيال ناتاليا فوفك من قبل مشغّليها انفسهم، لاسكاتها ومنع وقوعها في ايدي الاجهزة الروسية بعد انكشاف امرها.وسارع الرئيس ــ الدمية الاوكراني فولودومير زيلينسكي الى نفي اي مسؤولية لاوكرانيا عن اغتيال داريا دوغينا، متهما الاجهزة الروسية ذاتها بالاغتيال.وقبل ان يصدر عن المراجع الروسية اي اتهام لواشنطن، سارع الناطق الرسمي باسم البيت الابيض لعقد مؤتمر صحفي طارئ نفى فيه اي علاقة لاميركا بالجريمة.وفي الوقت ذاته اعلن هذا الناطق ان الولايات المتحدة الاميركية قررت منح دفعة اضافية لاوكرانيا بقيمة 3 مليارات دولار، كمساعدة للاستمرار في حرب طويلة الامد. وتقول بعض الاحصاءات ان "المساعدات" الاميركية ــ ولا سيما العسكرية ــ للنظام الفاشي ا ......
#الكسندر
#دوغين:
#روسيا
#الاوراسية
#بمواجهة
#الامبريالية
#الاطلسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768845
نورالدين علاك الأسفي : الاتحاد الإمبراطوري المفتوح - الكسندر دوغين
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الأسفي الكسندر دوغينAlexander Duginترجمة: نورالدين علاك الأسفي. [1]zawinour@gmail.comفي رأيي، وجوب التخلص أخيرا من مخاوف (هي عند البعض، آمال) أن روسيا ستقلل في مرحلة ما من العملية العسكرية الخاصة. لن يحدث هذا؛ و لا يمكن أن يحدث. و بطريقة ما، لا شيء ذاتي فيه.لكن أين سنتوقف، بينما من المستحيل الجزم. فالشيء الأكثر أهمية هو أن خيرسون و زابوروجيه وجزء من منطقة خاركيف يندمجون الآن بنشاط، لذلك، في الواقع، تم تحقيق نوفوروسيا - حتى وإن لم يتم بعد فلا رجعة فيه. أنا متأكد من أننا سنستمر، لكن الآن دعونا نقيّم ما لدينا.ما هي نوفوروسيا/ Novorossiya؟[2]هذه المرة بدون شفقة.يعني هذا أن روسيا قد تجاوزت تاريخيا بشكل لا رجعة فيه شكل الدولة القومية ولم تعد مجرد الاتحاد الروسي بالمعنى الدقيق للكلمة.الآن، هذا اتحاد إمبراطوري مفتوح، روسيا- أوراسيا. الأخوة المقاتلة من الشيشان والروس والشعوب الأخرى على الجبهات الأوكرانية، و العبور من جهتنا للعديد من الروس الصغار الذين اختاروا الإمبراطورية، كل هذا هو انتصار للأوراسية. و أولئك الذين يحاولون التمسك بالقومية، أيا كانت - أوكرانية، روسية العظمى أو انفصالية - من الواضح أنهم في صفوف الخونة أمام أعيننا. كما قال آلان دو بينوا/ [3] Alain de Benoist: «الصراع في أوكرانيا هو معركة الإمبراطورية ضد الدولة القومية«لا يشمل الاتحاد المفتوح أراضٍ جديدة فقط. فكل منطقة جديدة تغير حدود الكل. تحدد الحواف الشكل. والشكل هو الهوية. إذا كانت الحواف مستديرة، فهي دائرة. و إذا تربعت، غدت مربعا. إذا كانت خيرسون وزابوروجيه ودونباس وشبه جزيرة القرم تقف على هذا الجانب، فإن الدولة لديها رؤية. إذا كان على هذا الجانب الآخر - واحد متميز. و شكل مختلف، و بلد مختلف، و جوهر مختلف.من المنطقي أن يتم نقل نوفوروسيا إلى اختصاص الإدارات السياسية الداخلية في روسيا. فهذا يغرس الثقة والشعور بالأمان في مواطنينا الجدد ومقاتلينا وشعبنا. هذا رائع.الآن من الضروري وضع نفس الإدارات السياسية الداخلية في سياق جديد، اللحظة الأوراسية. وهذا يعني أنه مع التمظهر الجديد للحدود سيتغير أيضا معنى تلك المناطق التي كانت داخله سابقا. بعد كل شيء، فمنذ عشرين عاما كانت هناك مشاكل معهم، خاصة في القوقاز. وبالتدريج وبفعالية حقة، أزال بوتين حدة ذلك، حيث حيّد الانفصال و وحّد المناطق في فضاء واحد. واليوم يقاتل أبطال الشيشان وشمال القوقاز من أجل روسيا جنبا إلى جنب مع الروس.ومع ذلك، عندما تضم روسيا/ Russia نوفوروسيا/ Novorossiya ، فإنها لا تشمل فقط المناطق الكمية، ولكن أيضا الخصائص النوعية. فهذا يؤثر على سيبيريا ومنطقة أوريول/ Oryol ومنطقة كراسنودار/ Krasnodar والمناطق القطبية الشمالية. هي الآن أراض لروسيا و أوراسيا، اتحاد مفتوح، وليس مجرد دولة قومية، وفقا للمبدأ المتبقي؛ الذي تطور على أنقاض الإمبراطورية الروسية: الاتحاد السوفيتي. يعني هذا أن السياسة الداخلية تغير المعنى. لم يعد داخليا بشكل حصري، يجب أن يأخذ في الاعتبار ضرورة التكامل، ليس فقط مع المناطق الجديدة، ولكن مع القديمة منها أيضا.وهنا يمكننا المضي قدما بطريقتين: الروسنة/ Russification[4]أو التنوع الأوراسي مع الحفاظ على وحدة الإمبراطورية الإستراتيجية.في الحالة الأولى، يُنظر إلى روسيا الكبرى على أنها نسخة موسعة من الدولة القومية، أي كمقياس كمي بحت للاتحاد الروسي. الأمر ليس سيئا في البداية، لكنه على المدى الطويل؛ غير مستقر للغاية؛ بل و خطير. لنأخذ مثال الشيشان نفسها ......
#الاتحاد
#الإمبراطوري
#المفتوح
#الكسندر
#دوغين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769268