الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم العثماني : الحداثة
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني إبراهيم العثماني (تعريب)[هذا المقال للكاتب جون بدريار، يتتبّع فيه المراحل التّاريخيّة الّتي قطعتها الحداثة الغربيّة والخصائص الّتي ميّزت كلّ مرحلة، والإضافات الّتي اكتسبتها مع مرور الزّمن حتّى أضحت تصوّرا متكاملا يطال كلّ المجالات ويتجلّى في جميع المستويات (العلم والتّقنية/ السّياسة/ المستوى النّفسي/ مستوى الإبداع...). ولم ينس الكلام على علاقة الحداثة بمجتمعات العالم الثّالث ودور الاستعمار في تفكيك بنى المجتمعات التّقليديّة، كما تعرّض لمسائل أخرى من قبيل بلاغة الحداثة ووسائل الاتّصال والثّقافة الجماهيريّة. وهكذا يتبيّن القارئ سعي الكاتب إلى الإحاطة بجميع مقوّمات الحداثة والنّقلة النّوعيّة الّتي أحدثتها في المجتمعات الّتي تأثّرت بها. إ. ع.] ليست الحداثة مفهوما سوسيولوجيّا ولا مفهوما سيّاسيّا ولاهي مفهوم تاريخيّ صرف. إنّها نمط حضاري متميّز يقابل النّمط التّقليدي أي مختلف الثّقافات الأخرى السّابقة أو التّقليديّة. فقد فرضت الحداثة نفسها، في وجه التّنوّع الجّغرافي والرّمزي لهذه الثّقافات، بوصفها نمطا موحّدا ومتجانسا انتشر عبر أصقاع العالم انطلاقا من الغرب. ومع ذلك ظلّت الحداثة مفهوما ملتبسا يشير بصفة عامّة إلى تطوّر تاريخيّ كامل وإلى تحوّل في العقليّات. والحداثة، وهي بصورة مبهمة أسطورة وواقع في آن ، تتميّز في كلّ المجالات بكونها نوعا لمقولة عامّة وضرورة ثقافيّة: دولة حديثة وتقنية حديثة، وموسيقى ورسم حديثان وعادات وأفكار حديثة. والحداثة وإذ أفرزتها بعض التّحوّلات العميقة الّتي طرأت على التّنظيم الاقتصادي والاجتماعي قد تحقّقت على مستوى العادات ونمط العيش والحياة اليوميّة إلى أن استحالت صورة كاريكاتوريّة للتّحديث. وبما أنّها متحوّلة في أشكالها ومضامينها وفي الزّمان والمكان فهي ليست ثابتة ولا ذات اتّجاه واحد إلاّ باعتبارها منظومة قيم وأسطورة وانطلاقا من هذا المفهوم يجب أن نسطّرها عند كتابتها تماما كما نسطّر لفظ تقليد. وبما أنّ الحداثة ليست مفهوما قابلا للتّحليل ولا توجد قوانين تحكمها فليس هناك، إذن، غير بعض سمات الحداثة، وليست هناك كذلك نظريّة بل هناك منطق وإيديولوجية. وبما أنّها أخلاق تناسب التّحوّل فهي تقابل الأخلاق الملائمة للتّقليد إلاّ أنّها رغم كلّ ذلك تحترس من التّغيير الجذري. إنّها "تقليد الجديد"( هارولد روزنبارغ). وإذ اقترنت الحداثة بأزمة تاريخيّة وبنيويّة فهي ليست رغم ذلك رمزا لها، إذ هي لاتحلّل هذه الأزمة بل تترجمها بطريقة ملتبسة مفضّلة الهروب إلى الأمام باستمرار. إنّها بمثابة الفكرة الدّافعة والإيديولوجية الأساسيّة الّتي تتخطّى تناقضات التّاريخ المتجلّية في أشياء الحضارة. وقد جعلت من الأزمة قيمة وأخلاقا متناقضة. وهكذا فالحداثة باعتبارها فكرة تتعرّف فيها الحضارة على نفسها تضطلع بوظيفة التّنظيم الثّقافي ومن ثمّ تلتحق خلسة بالتّقليد. تكوّن الحــــداثة إنّ تاريخ الصفة"حديث" أقدم من تاريخ" الحداثة". ففي أيّ سياق ثقافي تعاقب "القديم" و"الحديث" تعاقبا ذا دلالة. ومع ذلك لا توجد بسبب هذا "حداثة" في كلّ مكان أي لاتوجد بنية تاريخية وجدل متّصل بالتّحوّل والأزمة. وهذه الأزمة لم تتجلّ سماتها إلاّ في أروبا ابتداء من القرن السّادس عشر ولم تكتمل دلالتها إلاّ انطلاقا من القرن التّاسع عشر. النــــــــــــّهضة<b ......
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761455
سجاد رعد : المثقف العراقي في عصر الحداثة ج&#1634;
#الحوار_المتمدن
#سجاد_رعد ارتبطت الحداثة بصورة عامة بقضية بناء الدولة، حيث إن الكيان الجيوسياسي الذي أُشّر على الخارطة، بعد معاهدة سايكس بيكو، تحت تسمية العراق، كان لا بد من تكريسه في المجتمع الدولي عبر منظومة مؤسساتية تتبع قواعد الإدارة الحديثة، وتهدف إلى إخراج المجتمع بانقساماته إلى ما قبل الدولتية. لكن التخلّف السائد أبان تلك الفترة من تاريخ العراق في أغلب مجالات الحياة بما فيها الثقافية والسياسية، أحال دون ذلك(1). فقد استغرق هذا المفهوم (الحداثة) وتطبيقه على أرض الواقع في العراق سنين طويلة، فالعراق قبل هذا الوقت لم يعرف عنه سوى بضع صفحات غير المؤثرة في هذه المهمة (أي بناء الدولة الحديثة) وكما ذكرت المحسن "إنَّ وضوح فاعلية مؤسسات الدولة والنمو الملحوظ لفئة المتعلمين، وعودة الدارسين في الخارج، وتبلور مشاريع المثقفين، وتطور ملامح التمدن في بغداد والمدن الرئيسية، كانت أبرز سماتها تلك الفترة، التي تتحدد في الأربعينيات والخمسينيات، حيث بدت مستقرة قياسياً على الفترات التي سبقتها ولحقتها، فزمن بناء الدولة وانبثاق مؤسساتها الذي بدأ في العشرينيات والثلاثينيات لم يكتمل إلا في الاربعينيات والخمسينيات" (2)، ومعه اكتملت مشاريع المعارضة الفكرية والشعبية على هيئة أحزاب وتجمعات ثقافية، تسرَّب من خلالها الأصوات الداعية إلى ما يمكن أن نسميه حرب الطبقات والعقائد. فلم يتطور مفهوم المثقف في العراق الحديث إلا بعد الحرب العالمية الثانية، حيث نشطت حركة ثقافية كان من بين أهدافها الرئيسة تكوين ذاكرة تاريخية عراقية بمقدور العراقيين الرجوع إليها؛ باعتبارها مصدر إلهام لأي عملية تطور وتقدم وتحول ديمقراطي، ومناهضة للهيمنة الاستعمارية، وكذلك السلطة التابعة لها، والتمهيد لقيام مجتمع حديث ونظام اجتماعي وسياسي جديد يحمل ذهنية إصلاحية حديثة؛ ذلك لأن النخبة الحاكمة التي ارتبطت مصالحها، بالاستعمار البريطاني بقيت بعيدة عن بلورة خطاب ثقافي يعكس التعدد والتنوع في تركيبة المجتمع العراقي(3). وفي هذه الفترة بالتحديد وَلَجت الكثير من الحركات والأيديولوجيات والأفكار من خارج الحدود، وقد تلقاها المثقف العربي بصورة عامة والمثقف العراقي بصورة خاصة بصدر رحب، "ففي العراق الحديث ظهر ما يسمى المثقف الحزبي، غدا ظهور التجربة الحزبية فيه، ولا سيما نهاية الأربعينيات من القرن العشرين، وكان جلَ المثقفين العراقيين منذ تلك المرحلة مثقفين حزبيين، بل كان المثقف أداة في الصراع الأيديولوجي(4)". وكان معظم مثقفي العراق أبان تلك الفترة تحت خيمة الماركسية، فالوضع الذي كانت تعيشه تلك النخب لم يكن صالحاً لإنتاج نظريات فكرية أصلية ومستقلة وناضجة، أمام مشهد الفقر المُدقع والتخلف كان اليسار الماركسي الأكثر جاذبية لتلك النخب. فيما كان المشهد العربي لا سيما بعد بروز القضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل، يشجع آخرين على تلقي الأفكار ذات النزعة القومية والعروبية وتبينها في ضمن أطر تنظيمية (البعث والناصرية)(5). ونستنتج من هذا، إن مصطلح المثقف ذكر في أديباتنا في بداية القرن العشرين، ولم يكن موجوداً قبل تلك الفترة، ولم يؤدي ذلك العمل المنوط به كما فعل في بداية الأربعينيات من القرن نفسه، حينما تفهّم ماله وما عليه، وبعد أن أطلع على التجربة الغربية، بكل مجالاتها السياسية والثقافية والاجتماعية، ومارس العمل الحزبي والسياسي من جهة، والاحتجاجي والنقدي والفكري من جهة أخرى. وأصبح بعد ذلك ذا دوراً بالغ الأهمية في تنظيم الرأي العام وصناعته، فضلاً عن التنظير والقيادة، حتى تسلم حزب البعث السلطة. وسنتطرق لهذا بشكل تفصيلي ف ......
#المثقف
#العراقي
#الحداثة
&#1634;

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763256
نبيل عودة : إشكالية وتعثر مفهوم الحداثة في ثقافتنا العربية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة *الحداثة او ما بعد الحداثة هي ظاهرة انتشرت بالآداب الأوروبية والأجنبية. هي عملية تنويراجتماعي وثقافي وفكري لم تنشأ في مجتمعاتنا القاعدة الاجتماعية والفكرية والاقتصادية لنشوئها*اتهمت من كتاب يصنفون ضمن تيار النقد الادبي، باني فقدت البوصلة الثقافية، ولم اعد اجاري عصري، ومن هنا نقمتي على الشعر الحديث، وعلى كتاباتهم النقدية، وعلى بعض ما يصاغ من شعر، لأني، حسب تنظيرهم وفتاويهم الثقافية، لا افهم الحداثة في الادب والشعر خاصة، لأني متعصب لأسماء تربطني بها صداقات شخصية.لم افهم في البداية، كعادتي، معنى هذا التلميح، الذي وصلني بعضه عبر الاثير، وبعضه بثرثرة شخصية نقلها لي زملاء اعزهم، قيل في ثرثرتهم التي شارك فيها أكثر من صوت واحد، لأدباء من اياهم، اني متعصب للقديم وارفض الحداثة، وليتهم شرحوا مفهومهم للحداثة لعلهم ينوروني.تسترهم الشخصي اعتبره جبنا والجبن لا يليق بالمثقفين وحاملي لواء الأدب، أنا منفتح لكل انتفاد ورفض لآرائي، والنقد العقلاني الفكري لا يقلقني، وساءني اكثر اني لم اعط الفرصة لافهم تهمتي واقدم دفاعي ... انما انتقل الحديث فورا لتهمة جديدة، او ربما ليست تهمة، بل جريمة ثقافية مثبتة، بأن مشكلتي اني لم استوعب الحداثة وتفاعلاتها في الادب الحديث، وكل ما نجحت في ايصاله للزميلين، الضميرين المستترين، بأن مفهومهما للحداثة عقيم، واذا كانت الحداثة تعني قطع التواصل بين القارئ والادب، فبئس مثل هذه الحداثة ... ولن اصوت لها في الانتخابات!!اعترف ان الزميلين تكلما باتزان وهدوء، ولكني استهجن هذا التستر رغم انهما معروفان، وهذا يسهل علي فهم ما يؤلمهما من كتاباتي ...وفي الواقع لا فرق بين اسم وآخر، بين مبتدئ وعتيق، وليس مبتدأ وخبر، فعدا القلة من المبدعين يكاد يكون غياب كامل للأعمال الأدبية المثمرة على صفحات الجرائد ... واعترف اني حين عملت نائبا لرئيس التحرير ومحررا ادبيا في صحيفة "الأهالي " رفضت بقوة نشر اي عمل ادبي مما سماه الزميلان وراء الأثير بالحداثة الأدبية او الشعرية. والسبب بسيط، لا شيء يستحق النشر لأنه تكرار لمراحل لم تعد قائمة، خاصة في الشعر الوطني تقليدا لشعر المقاومة، والذي اعتبره مرحلة هامة جدا تاريخيا وسياسيا وثقافيا، ولا مجال لتكرارها، تلك مرحلة شهدت نضالا سياسيا وثقافيا شرسا، وكان للشعر دوره المهرجاني والتثويري في المهرجانات السياسية، واليوم ظروفنا تغيرت، واقعنا تغير، ثقافتنا تجاوزت الحصار الذي فرض علينا بعد نكبة شعبنا، وتاثير نضالنا وادبنا المقاوم وصل للعالم العربي وتكرار نفس الصيغ اليوم يبدو مهزلة. لا يمكن تكرار مراحل شعرية تجاوزناها بكل المفاهيم الفنية والسياسية والثقافية. نحن الان في مرحلة شعر حداثي وهو ما لم يستوعبه من انتقدوا انغلاقي عن شعرهم ونقدهم.للمقارنة مقطعين لسالم جبران:مقطع من قصيدة "بقاء" كنموذج لأدب المقاومة:الأرض خناجرتحت الأقدام الوحشيّةوالأرض مقابر للأحلام الهمجيّةسأظلّ هنافي بيت يبنى من أحجارفي كوخ مصنوعمن أغصان الأشجارأو في إحدى مغر بلادييا جزّارلو قالها اليوم لما انتبه اليها احد!!وتعالوا نقرأ قصيدة قصيرة جدا ليست من ادب المقاومة، رغم بساطتها تكشف عن جماليّة رائعة وحداثة شعرية:كما تحبّ الأمّ طفلها المشوّها أحبّها حبيبتي بلاديولنأخذ مقاطع شعرية ليست من ادب المقاومة للشاعر حسين مهنا:" سأحمل حبك سرا صغيرايؤانس قلبي الحزين الكسيرافهل تقبلين،بقلبي الكسيريتوج بين يديك اميرا؟!"من ......
#إشكالية
#وتعثر
#مفهوم
#الحداثة
#ثقافتنا
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763527
ياسر يونس : رؤوس أقلام عن ثقافة الانغلاق ورفض الحداثة
#الحوار_المتمدن
#ياسر_يونس إن ما سأعرض له في هذه المقالة هو مجرد رؤوس أقلام لمواضيع سأتناولها بالبحث في قادم الأيام، وهي مبنية على ملاحظات ومعايشة وخبرة حياة في الأساس. وما أقصده منها هو الإشارة لما ينتشر في مصر من ظواهر الانغلاق الفكري والاجتماعي التي قد يرصدها المتابع دون معرفة جذورها أو مع إدراكه لبعضها لا مجملها. إن الثقافة المصرية من قديم وهي تمجد الموت لا الحياة، وأعلم أن كلامي هذا سيغضب الكثيرين ولكن ما أصبو إليه هو فتح آفاق التفكير بلا عُقد وبلا حدود فالحداثة لا يمكن أن تبنى على حدود ولا تنمو في إطار عُقد تاريخية أو محاذير مجتمعية. ومن دلائل تمجيد الموت لا الحياة في مصر القديمة أننا نجد مقابر يمتد عمرها آلاف السنين مملوءة بالكنوز والمقتنيات النفيسة ويندر أن نجد منازل للمصريين الذي كانوا يبنون مساكنهم من الطوب اللبن بعكس مقابرهم التي أنفقوا عليها الغالي والنفيس.ولنربط الماضي بالحاضر ونرى منازل المصريين ترتفع أبراجًا عشوائية المنظر خالية من العزل الصوتي والحراري فقيرة من الجماليات إلا في مبانٍ لا يقدر على سكناها غير الموسرين وهم ليسوا بالأغلبية وكذلك ينفق المقتدرون الكثير على مقابرهم التي ارتفعت أسعارها إلى حد يساوي أسعار الشقق السكنية.فما علاقة ذلك بالانغلاق ورفض الحداثة؟الإجابة في رأيي المتواضع هي أن الحداثة ترتبط بالحياة وتتحقق فيها ومن أجلها، ومنتجات الحداثة تخدم حياة الإنسان لا موته ورفاهيته لا جنازته.وثمة مظهر آخر من مظاهر الانغلاق ورفض الحداثة أو رفض الكثير من مكوناتها ألا وهو الخوف من الحداثة نفسها والنظر إلى التقدم بارتياب وشك. والمتابع لردود أفعال الكثيرين من المصريين على صور تليسكوب جيمس ويب يدرك على الفور محاولات التشكيك البائسة في صحة الصور ومحاولات التدليس الفاشلة التي تجعل من تلك الصور دليلا يثبت إيمانهم، وبين هذه المحاولات وتلك عبث عقلي شديد.وهذا الأمر ليس بجديد فالشيخ الشعراوي اعتبر اختراع المنديل أهم من هبوط الإنسان على سطح القمر، كما أن شيوخًا آخرين يشككون في أن الإنسان هبط أصلًا على سطح القمر!ولعل هذا الخوف من الحداثة والارتياب فيها والتشكيك في كل منجز تكنولوجي هو الذي جعل عددًا لا بأس به من المفكرين المصريين "الإصلاحيين"، وهم قلة في الأصل، يتبنى الحرية والعدالة كما يقبل بالمستبد العادل، وهذه مفارقة غريبة لضدين لا يجتمعان وترجع جذورها لدينا إلى التاريخ الإسلامي وإن كانت منابعها لدى شعوب أخرى لها جذور أخرى. ومن نماذج هؤلاء المفكرين "الإصلاحيين" في الثقافة المصرية أحمد لطفي السيد الذي كان عضوًا في حكومة القبضة الحديدية وتنضح المذكرات التي كتبها بتبني الفكر الإسلامي المحافظ والعداء للغرب. وقد نبهني إلى ذلك أخي الكاتب حاتم يونس لأنني لم أفطن إلى ذلك وكنت أظن أحمد لطفي السيد إصلاحيًا متكاملًا.ولا يتسع المجال هنا لعرض نماذج "الإصلاحيين" الذين تبنوا الشيء ونقيضه ولكني لا أشك في فطنة القاريء وإدراكه لهؤلاء.ومظهر آخر من مظاهر رفض التقدم بل معاداته هو النكوص عن المكتسبات الفكريةفما كتبه إسماعيل أدهم في ثلاثينيات القرن العشرين لم يجرؤ على البوح بمثل صراحته أبرز المفكرين العلمانيين كالمرحوم الدكتور سيد القمني وخليل عبد الكريم ونصر حامد أبي زيد خشية الاغتيال أو السجن ناهيك عن محاولات التضييق عليهم وإفقارهم وتسفيههم.وأيضًا ماذا تبقى اليوم من دعوة هدى شعراوي؟ وكيف تراجع قاسم أمين عن بعض أفكاره التقدمية بشأن تحرير المرأة.وكيف رفض عبد الرزاق السنهوري المسمى أبا القانون في مصر انضمام عائشة راتب إلى مجل ......
#رؤوس
#أقلام
#ثقافة
#الانغلاق
#ورفض
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764025
فهد المضحكي : الديمقراطية وتحديات الحداثة بين الشرق والغرب
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي في كتابه «الديمقراطية وتحديات الحداثة بين الشرق والغرب» الصادر عام 2001، يتحدث الباحث والمؤرخ اللبناني إيليا حريق عن الحداثة والثنائية المتعارضة. تشير رؤيته إلى إن الطرح في الفكر العلماني للمواءمة بصيغة الحداثة ورسمها كصورة طبق الأصل للنموذج السائد في البلدان المتقدمة صناعيًا، أكد أكثر مما يلزم على الثنائية المتعارضة بين التراث العربي - الإسلامي والحضارة الغربية. فالنموذج الغربي كما تصوره التحديثيون العرب يضخم دور العقلانية ويربط بين شيوع الدور الديني في المجتمع والتخلف. وبحسب رأيه، كان الأتراك - كمثال - السباقين بين المسلمين للعمل بموجب تلك الثنائية المتعارضة واختيار النموذج الغربي كعقيدة ونظام. والواقع أن الخطوة التركية تحمل في طيها نواة التناقض مع الحضارة الديمقراطية الغربية، وبالمنطق ذاته، مع الحداثة. يرى ذلك في اضطرار القائد التحديثي، كمال أتاتورك، إلى فرض نموذجه «الغربي» قسرًا، حتى أنه أفتى بأن كل من يتجرأ ويصف تركيا بأنها غير ديمقراطية يزج به في السجن. إن الآخذ بنموذج محدد المعالم وفرضه بالقوة على مجتمع آخر، تحديثيًا كان أو تاريخيًا، مصيره الحتمي تبني العنف وإحداث الاضطراب السياسي والنفسي في المجتمع. ليست تلك هي الحداثة، أو فلنقل إن مثل ذلك النهج ليس هو التحول الإيجابي المرجو في تقدم الشعوب العربية وبلدان العالم النامي. قد نتفق مع هذا الرأي أو نختلف، فالحداثة الاجتماعية والسياسية، من وجهة نظره، هي منهج في التعامل يراعي ظروف إشكالية ناشئة والمسالك في المجتمع ومعالجتها بما يتلاءم مع المعطيات النفسية، آخذًا بالاعتبار الذهنية والمسالك السائدة في المجتمع ومحيطه الدولي. الحداثة حركة وليست نموذجا. لو أخذنا قضية الرق مثلا فنجد أن تجريمه واجب، ليس لأن إلغاء الرق يتلاءم مع الحضارة الغربية فحسب، بل لانه أصبح يتعارض مع معطيات معينة في المبادئ السياسية والقيم التي تدين بها الطبقات الفاعلة في المجتمعات العربية والإسلامية عامة. إن استمرار مؤسسة الرق تقوض مطالبة أهل اليقظة السياسية في البلدان الأسلامية بالمساواة والحرية وحقوق الإنسان المدنية والاقتصادية، لذلك وجب رفضها. الحداثة كمنهج تملي على الفئات المؤثرة في المجتمع أن تواجه المشاكل القائمة بوسائل تتلائم مع طبيعتها المستجدة. التضارب في الأوضاع هذا، وليس في النموذج الغربي، هو الذي يدفعهم إلى حل تحديثي يؤدي إلى تعليم الإناث، وإن تعلمت الإناث فلن يرضين بعد ذلك بوضعهن الاجتماعي التقليدي الدوني، بل سيطالبن بالمساواة والحرية. وهنا أيضًا لن يكون دافعهم نموذجًا خارجيًا. يمكن أن نعتبر الحل التحديثي استجابة للوضع المستجد. ومعالجته بما يتلائم مع مقتضيات الزمان والمكان. إن اي تخلف عن الاستجابة للوضع الجديد بين النساء سوف يحدث خللاً في العلاقات واضطرابًا في المجتمع. وفي حالات أخرى، قد يؤدي التخلف عن النهج التحديثي إلى التقهقر الاقتصادي والعسكري.في فصل عنوانه «الديقراطيون والتحديثيون الإسلاميون» يبين حريق مواقف بعض أعلام المفكربن الإسلاميين من الديمقراطية وتصورهم لكيفية المواءمة بينها وبين التراث الحضاري الإسلامي، كما ناقش بعض المصاعب التي يواجهونها في تصوراتهم للديمقراطية. إن الانطباع العام بين المعتدلين سياسيًا في البلدان العربية هو أن الإسلاميين عامة يتبعون نهجا غير ديمقراطي ويتبنون من التراث ما عفا عنه الزمن، وأنهم يقفون على خط معاد للحداثة. ليس هناك من شك في أن الإسلاميين يعانون من أزمة مصداقية كبرى في دعوتهم إلى الديمقراطية. لم تساعد ممارسات الإسلاميين السياسية في المعارضة العاملة في مصر وسوريا والأردن ......
#الديمقراطية
#وتحديات
#الحداثة
#الشرق
#والغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764511
حسن مدن : ما قبل الحداثة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن ينشغل عدد ليس قليلاً من المثقفين العرب ليس بالحداثة وحدها، فكراً وسلوكاً، وإنما بما يعدّونه بعدها، أي ما بعد الحداثة. وينم هذا الشغف بما بعد الحداثة بالذات من قبل بعض مثقفينا، في جانب منه على الأقل، عن انفصال عن الواقع الملموس الذي نعيش، وعن التحديات التي يطرحها هذا الواقع لا على صعيد الفكر والثقافة وحدهما، وإنما على صعيد التنمية أيضاً من حيث هي مفهوم اجتماعي – اقتصادي – سياسي - ثقافي متكامل.لا نكثر على المثقف العربي أن يتابع الجديد في عالم الفكر والمعرفة في العالم، بما في ذلك المدارس التي تدرج في خانة ما بعد الحداثة، ولكن هذه المتابعة إن لم تكن بهدف تمثّل تلك المدارس بعمق ومحاولة الإفادة منها، بشكل خلاق بالضرورة، لا بشكل إسقاطي تعسفي، على واقعنا الملموس، فإنها ستكون محض ترف فكري استعراضي.مفهوم جداً أن الغرب يطرح على نفسه أسئلة ما بعد الحداثة، لسبب بسيط ومهم، هو أنه أنجز الكثير من أوجه الحداثة، خاصة إذا انطلقنا من الفكرة القائلة إن ما بعد الحداثة تعبير عن مرحلة ما بعد الصناعة في المجتمعات المتقدمة التي فرضت تحديات غير تلك التي كانت قائمة قبل نشوء الحداثة واستوائها، لكن من غير المفهوم أن يُسقط المثقف العربي هذا المفهوم تعسفاً على واقع ما زال في الكثير من أوجهه في مرحلة ما قبل الحداثة، بل ويشهد نكوصاً حتى عن منجزات «حداثوية» عرفتها مراحل سابقة بين نهاية القرن التاسع عشر ومطالع القرن العشرين.في بدايات عصر النهضة العربية قال أحد أبرز وأهم روادها، رفاعة رافع الطهطاوي، «إن الوطن إنما يبنى بالحرية والفكر والمصنع»، وإلى هذه المقولة بالذات عاد المفكر محمود أمين العالم ليتساءل: أين نحن اليوم من هذه الشروط الثلاثة؟ فهي لا تزال بتقديره «أبنية هشة، مقهورة لا تُعبر عن كيان متجانس متسق شامل وعميق الجذور».سيكون تعسفاً نكران مظاهر التحديث المهمة في مجتمعاتنا العربية أو في بعضها، ولكن لا يقل تعسفاً عن ذلك ادعاء أننا أنجزنا الحداثة حتى نلج إلى ما بعدها، والأجدى هو التصدي لمهام ما قبل الحداثة، المعيقة لهذه الحداثة والمعطلة لها. ......
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764938
عبد الجبار الغراز : المجتمع المغربي وإشكالية الحداثة والتقليد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_الغراز لقد عرف المجتمع المغربي طفرات كبيرة في سنواته الأخيرة، قوضت بنياته السياسية والاقتصادية، إلا أن مثيلاتها الاجتماعية المتأثرة بروافد الماضي، ما تزال راكدة، تعوق تطور البنيات الفكرية لدى الإنسان المغربي، وتجعلها متسمة بالضعف والهشاشة. فمسألة الحسم في المرجعيات الثقافية الموجهة للفكر باتت من الأولويات التي ينبغي على الباحثين في العلوم الاجتماعية و التراثية التفكير فيها بجدية كبيرة ، و إلا فسوف نعيد ، في العقود القليلة القادمة ، نفس أشكال البنيات الفكرية التقليدية ، التي تعوق مسار التقدم الفكري و الحضاري للأمة المغربية ؛لأن التراث ، كما يقول الباحث التونسي لطفي حجلاوي ، لا ينبغي النظر إليه كمعطى جامد .ذلك أن دراسته تدريب عملي نافع للتعامل مع مختلف تحديات و معضلات الواقع ؛ كما أنها أداة منهجية نافعة لممارسة المسؤولية الذاتية الآتية و المتجهة إلى المستقبل ،و عملية فتح تنبذ التقليد للذات . أما الحداثة ، كمفهوم إجرائي ، فلا تعني بتاتا القطيعة المطلقة مع التراث و مكونات الذات ، كما درج التداول العربي الإسلامي على فهمها، إنها ، بتعبير "جورج سيل "، مرتبطة بالفردانية المعاصرة ،كقيمة عليا تجعل الفرد منظورا إليه كعالم لذاته ، متمركز حوله ، مكتف به و منغلق عليه ". و هذا ما يجعلها ، في نظره ، خاضعة لليومي و الراهني من الأحداث، و غير مرتكزة على التاريخ و جدليته ، و بالتالي مشكلة قطيعة مع كل ما هو قديم و تقليدي يعيش على الاستمرارية و على منطق التعالي الذاتي . يمثل الفقهاء السلطة التقليدية. ويظهر ذلك من خلال اعتمادهم على مقاييس قديمة وبالية أثناء محاولة تقييمهم للأخلاق والفضائل. إنهم : كما يقول - “ اسماعيل مظهر “ - « لا يدركون أن المرأة تقدمت و أنهم هم الذين ما يزالون واقفين ، و إن دار بهم فلك الأرض “ . وبناء عليه، فالاستمساك بخيارات تقليدوية سيجر المجتمع المغربي إلى الماضي، ويُدْخِلُ كل قضاياه المصيرية في مجال المقدس، على أساس اعتبار تلك القضايا دينية محضة، مُحَرَّمٌ النقاش أو التداول في شانها. ومجال المقدس، كما نعلم، حقل مليء بالألغام، سيجعل وضع المرأة، كما يرى ذلك الباحث التونسي نادر حمامي، مرهونا بالتدخلات الفقهية. هذه الأخيرة ، لا تفرق بين الفردي و الجماعي ،عند إصدارها لفتاو أصبحت تشكل قرارات مصيرية و حاسمة . فالتداخل بين الفردي والجماعي يخلق، في نظر بورديو، آليات استعباد، يتم استثمارها من طرف السلطة التقليدية، وتوظيفها كأدوات للتخفي، لتمارس الخداع والمراوغة، وكقوى ضغط رمزية لها مفعول السحر الساري في الأعماق مسرى الدم في العروق. بينما طريق الحداثة ، فعلى الرغم من كونه شائكا ، و يحتاج إلى بذل الجهود و تقديم التضحيات الجسام ، و تبني خيارات مصيرية صائبة و شجاعة ، فهو الدرب الحضاري الذي لا مفر من اجتيازه و السير فيه قُدُمًا نحو التجرد من الميراث القيمي و التصورات الثقافية و الدينية و الأخلاقية ، كما يقول الكاتب عز الدين عبد المولى . الحداثة المأمولة، هاته، كما يرى المفكر المغربي محمد سبيلا، تعتبر طاقة تحريرية للفرد، في سبيل تحقيق قيمته الفردية المتجسدة في حريته. إنها، بهذا المعنى، إسهام بشري يساعد الإنسان، ذكرا كان أم أنثى، على تطوير قدراته على الإبداع والابتكار الخلاق والمثمر، وطاقة تعبوية شاملة له ولموارده الفكرية، لجعله أكثر فاعلية وأكثر عطاء، من حيث النوع البشري، الذي لا يستثني أي فئة بشرية عرقية، لغوية ودينية. إنها تحرير للشعوب من براثن الاستبداد والتخلف الفكري والجمود ال ......
#المجتمع
#المغربي
#وإشكالية
#الحداثة
#والتقليد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766763
محمد عمارة تقي الدين : مسلمو أراكان وجحيم ما بعد الحداثة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين" هم أكثر الأقليات اضطهاداً في هذا العالم"( 1)، هكذا عَرَّف الأمين العام للأمم المتحدة مسلمي الروهينجيا في إقليم أراكان وما يُرتكب بحقهم من مجازر من قبل العصابة الحاكمة في ميانمار. وفي تلك الدراسة سنحاول الغوص في أكثر مستويات التحليل عمقاً للوقوف على كافة جوانب هذه القضية ومن ثم سبل حلحلتها بشكل عادل وإنساني في آن.غير أن الحقيقة التي تطل برأسها هنا، هي أن تلك القضية هي في عمقها تعبير عن أزمة ما بعد الحداثة التي ألقت بظلالها الدامية على العالم أجمع والمنبثقة من رحم الحداثة الغربية، حيث قتل الأبرياء دون وخز من ضمير قد أضحى خصيصتها المركزية، والإفراط في القتل والإبادة على نطاق واسع عبر استخدام أسلحة ما بعد حداثية متطورة لا تفرق بين أطفال وشيوخ ونساء، وتبني الكثيريين مواقف سلبيىة عبر إلقاء اللوم دوماً على الضحية، وإن كانت هناك مواقف ايجابية فلا تعدو كونها إدانات كلامية لا أكثر، واستشراء مبدأ المصلحة البراجماتية والنفعية السياسية، فالمواقف يجري تقديرها بمقياس الربح والخسارة، فطالما لن أستفيد فلما أتدخل؟ كما قادت قيم ما بعد الحداثة ومنطق الانتهازية النائم في عمقها إلى إنتاج نسخ عنيفة من الأديان، فها هي البوذية وقد تحولت في ميانمار من ديانة محبة وصفح وسلام لأيديولوجية قتل وانتقام. كما يتم النظر للضحايا باعتبارهم فائض إنساني يجب الخلاص منهم، فهم نفايات سامة يتحتم دفنها بأسرع وقت، ولا مكان للضعفاء في هذا العالم مهما تكن عدالة قضيتهم، ونسبية كل شيء وإعادة تفسير كل معتقد وزعزعة كل أساس ومبدأ وقيمة فكلها أمور تدور مع المصلحة حيث دارت ولا ثوابت يمكن القتال من أجلها. ما بعد الحداثة إذن هي قطيعة كاملة مع الإنسان بما هو إنسان، هي سلسلة تفاعلية من الإبادات التي لن تتوقف بل ستزداد عدداً وبشاعةً بمرور الوقت، ولن تسلم منها بقعة في هذا العالم. في حين أن ما نريده هو إحداث تفاعل إنساني قيمي عكسي ليصبغ الحداثة بصبغة روحية أخلاقية، ما نريده حقاً هو زرع جين أخلاقي قيمي تراحمي في نخاعها(يمكن أن نستفيد من المخزون الديني في ذلك) من أجل إعادة إنتاج نظام عالمي جديد أقل نفعية وأكثر تراحمية وانحيازاً للضعفاء في هذا العالم. حاجتنا وبحق هي لشق نهر جارف من القيم الإنسانية التراحمية لإخماد جحيم ما بعد الحداثة وإلا التهمنا جميعاً. والآن، دعنا نتأمل جيداً كافة ملامح هذه الأزمة الأراكانية منذ البداية وحتى تطوراتها في الوقت الراهن، وصولاً لاقتراح سبل إنهائها، بل والحيلولة دون تكرارها مرة أخرى. بدايةً، فإن كلمة (ميانمار) هو الاسم الحديث لدولة بورما، والتي تقع في جنوب شرق آسيا، حيث تقبع الصين في شمالها، وفي الشمال الغربي تحدها كل من الهند وبنجلاديش، ومن الغرب نجد خليج البنغال، ثم تايلاند في الجنوب الشرقي. تتكون ميانمار من اتحاد عدة ولايات لعل أبرزها: بورما وكابا وشان وكارن وشن وكاشين، إذ تنقسم إلى أربعة عشر وحدة إدارية. يتحدث غالبية سكانها اللغة البورمية، ومن بين تلك الجماعات والعرقيات المكونة لميانمار تأتي جماعة الأراكان، حيث ينتشر الإسلام بينها بشكل كبير، ويؤكد عدد من المؤرخين أن كلمة( أراكان) هي مشتقة من الكلمة العربية (ركن) حيث أطلقته القبائل العربية التي استقرت هناك. وفيما يتعلق بمصطلح الروهينجيا يؤكد بعض المؤرخين أنه مشتق من الكلمة العربية "رحمة" (راهام) وبمرور الزمن أصبح رهوهانج ثم روهينجيا، في حين يؤكد آخرون أن الروهنجيا هم امتداد لأجدادهم القادمين من منط ......
#مسلمو
#أراكان
#وجحيم
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768400