الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مجدي عبد الحافظ صالح : المشروع الحضاري المجتمعي العملي للدكتور محمد رؤوف حامد
#الحوار_المتمدن
#مجدي_عبد_الحافظ_صالح تمهيد: لا شك أن الدكتور محمد رؤوف حامد يحمل مشروعا حضاريا وطنيا ومجتمعيا، هو نموذج نادر من العلماء الذين يوظفون علمهم وخبرتهم العلمية والأكاديمية في خدمة اوطانهم. فلقد وضع نصب عينيه ومنذ البداية واقع مجتمعه المصري والعربي وواقع العالم الثالث، فشغل تفكيره واهتماماته وتجاربه دائما حل مشكلات هذا الواقع. وبطبيعة الحال مع التعامل مع مواده ومفرداته المحلية، الأمر الذي اوصله إلى فتوحات علمية كبرى. والحق لن اشغل نفسي في هذا الحيز الضيق بالحديث عن فتوحاته العلمية في مجال الدواء (الفارماكولوجي)، رغم معرفتي بالبعض منها، وذلك لوجود كثير من المتخصصين بيننا ممن يستطيع الإفاضة في هذا المجال المتخصص أفضل من كاتب هذه السطور. من هنا سأقتصر في هذه الورقة على المشروع الحضاري المجتمعي العملي للأستاذ الدكتور محمد رؤوف حامد، الذي اعتبره وبحق مُنظِّرا وفيلسوفا، من خارج إطار التنظير التقليدي في العلوم الإنسانية، إذ يتسم إلى جانب العلمية، بعملية أفكاره ومرونتها، وبمدى حرصه على إمكانية الاستفادة منها وتطبيقها على ارض الواقع، وحصد النتائج الإيجابية المتوقعة بعلمية الاستشراف المستقبلي لهذا التطبيق. سيمكننا القول إذن أن رؤى ونظريات الدكتور رؤوف حامد قد تميزت بأفق مستقبلي واضح، يستشرف من خلاله آفاق المستقبل القريب والبعيد، مستندا في ذلك إلى علم الإدارة والحوكمة المجتمعية المعتمدة على الشفافية والرقابة ومناهج العلم الحديث. من هنا سنجده قد ذهب بمؤلفاته وجهده العلمي، إلى اتجاهات ثلاث أرتأى إنها تُشكِّل بؤرة اهتمامه وهمه الوطني، وتقع في محور إمكاناته العلمية والبحثية والفكرية:1- الدواء:الدواء هو صميم تخصص الدكتور محمد رؤوف حامد العلمي وتكوينه الاكاديمي، لذا اتسم موقفه منذ البداية بالمسئولية الطبيعية حول ما يتعلق بأموره في كل المجالات وعلى شتى المستويات، إذ أدان غياب سياسة للدولة تجاه الدواء ودعا إلى الحاجة "لعقل جماعي وطني في مجال الدواء"، كما دعا إلى ضرورة "استقلال هيئة الرقابة والبحوث الدوائية عن الحكومة مثل الجهاز المركزي للمحاسبات". كما أنه من أوائل من نبهوا العالم إلى ما يمكن أن تجلبه اتفاقيات "الجات" من انعكاسات سلبية على الدواء، وبخاصة في بلدان العالم الثالث. وعندما سؤل عن عواقب إلغاء هيئة الرقابة الدوائية في مصر قال: "إنه يفتت الحاضر من كوادر ومعامل وإمكانات، وخبرات، ومصداقيات وطنية. ذلك يقلل من الشأن الدوائي المصري وبمستقبلياته، لأن الدواء بطبيعته سلعة تُبنى على العلم، وتتطور وتُراقب به، وكل يوم هي في جديد" ( ). من هنا جاء اهتمامه بالكتابة التوعوية الثقافية حول الدواء، فكتب عن قصته في مؤلفه الذي صدر تحت عنوان: قصة الدواء علم وتحديات، كما كتب عن ثورته في ارتباطها بالتحديات المستقبلية، في مؤلف آخر نشره تحت عنوان: ثورة الدواء، المستقبل والتحديات، ولأن المستقبل مثَّل له بوصله لاهتماماته في كل معالجاته ومقارباته العلمية، نجده قد كرَّس مؤلفا آخر في هذا الاتجاه مركزا فيه على صناعة الدواء باعتبارها الركيزة في امتلاك بلاده لصناعة دوائية تضمن لمواطنيه توفر العلاج في الوقت المناسب وبأسعار في متناول الجميع، وهو المؤلَّف الذي حمل اسم: مستقبل صناعة الدواء في مصر.2- حقوق الجنوب:مثَّلت قضية حقوق دول العالم الثالث قضية مركزية لدى الدكتور محمد رؤوف حامد، ليس فحسب في بحثه للموضوع وتكريس مؤلفات حوله، بل كانت كل مقارباته ومعالجاته تكاد تدور حول تأكيد حقوق بلدان الجنوب، التي لطالما ظُلمت وانتُهكت حقوقها من قبل دول العالم، التي تُطلق عل ......
#المشروع
#الحضاري
#المجتمعي
#العملي
#للدكتور
#محمد
#رؤوف
#حامد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760698
عزيز الخزرجي : دور ثقافة الفنون في البناء الحضاريّ :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور ثقافة الفنون في آلبناء الحضاري:تُشكّل ألفنون في (الفلسفة الكونيّة ألعزيزية): كالشِّعر و آلمُوسيقى؛ ألفن آلتشكيلي؛ ألنّحت؛ ألتّمثيل؛ ألزّخرفة آلمعماريّة؛ هندسة ألسّيارات و آلأجهزة و آلأثاث؛ تصميم ألملابس؛ ألدّيكورات و آلنّقوش؛ ألأبواب و آلشّبابيك؛ مداخل و واجهات ألعمارات و المدن؛ بناء آلبيوت و شوارع المدن, النظافة في المظهر و المطبخ؛ ألمكياج, و غيرها من آلفنون الجميلة, مظهراً من مظاهر ألجّمال و اللطافة و ركناً أساسياً لأحياء الرّوح و راحة و رفاهية ألأنسان و لعلاج الكثير من الأمراض الرّوحيّة و آلنفسية و البدنيّة التي يعجز الطب الحديث من علاجها .. لما لتلك آلفنون و الألوان و آلموسيقى من شحنات إيجابيّة و طاقة إيجابيّة مُؤثّرة بشكلٍ مباشرٍ على سلامة الرّوح و ثقافة و فكر الأنسان و على زيادة الأنتاج الحيواني و الزّراعي .. و بآلتالي إضفاء ألصّفاء و السّعادة على الحياة, و يتناسب قوّة التأثير و تناغم تلك الطاقة المنبعة من الفنون مع وجودنا بمقدار ألوعي و آلتفاعل و الأندماج مع روح و حقيقة و جماليات آلفنون و معاييرها و مدى تقبّلنا لتلك الطاقات!كما سنُجيب و نُناقش السؤآل التأريخي الذي طالما كان أستاذي في الفنّ عبد الخالق الركابي و أخيه عبد الصاحب يطرحه علينا في الصف الأوّل المتوسط .. لكن من دون إعطاء جواب , و هو:[هل الفن للفن .. أم الفنّ للنّاس].و كذلك؛[علاقة التكنولوجيا بآلفن .. هل هي إيجابيّة أم سلبيّة؟].و غيرها من الروائع الفكريّة الأنسانية الجديدة التي تمّ عرضها في كتابنا نظرية المعرفة الكونية و غيرها للأطلاع على ذلك عبر:https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdfألعارف الحكيم ؛ عزيز حميد مجيد ......
#ثقافة
#الفنون
#البناء
#الحضاريّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761703
مجدي عبد الحافظ صالح : المشروع المجتمعي الحضاري عند محمود أمين العالم
#الحوار_المتمدن
#مجدي_عبد_الحافظ_صالح المشروع المجتمعي الحضاري عند محمود أمين العالم &#61482-;-توطئة: احتفينا في شهر فبراير من هذا العام بمئوية ميلاد المفكر الراحل الكبير محمود أمين العالم، الذي وُلد في 18 فبراير 1922 من القرن الماضي. لم يكن الرجل مفكرا عاديا ممن نعاين وجودهم على الساحة الثقافية اليوم، فيتوهجون فجأة ثم سرعان ما يخفت بريقهم وتألقهم. وهم الذين كانوا مثقفو اللحظة، أو الفرصة التي واتتهم مرتبطة بإحدى المناسبات. كان محمود العالم يجسد في شخصية واحدة: المفكر، والمثقف، والمناضل، والسياسي، والناقد، والثوري، والمبدع، والفيلسوف، والمنظِّر، والانسان مرهف الحس تجاه القضايا الإنسانية، والاجتماعية، والمهموم بقضايا الوطن والمواطن. كان شخصية تتمتع بشفافية الروح، وعمق النظرة والتحليل، مع تواضع العلماء، وبساطة الأسلوب والسلوك. كان محمود العالم يهرب دائما من الأسلوب المقعر، ويلجأ إلى تبسيط اعقد واصعب المشكلات، مؤمنا بأن الفكرة الواضحة في ذهن صاحبها، يمكنه أن يبسطها لمستمعيه وقُرَّائه دون تكلف أو حذلقة أو بجمل وتعبيرات معقدة، إذ كان يريد أن يصل الوعي إلى الجميع باعتباره ليس حكرا على المثقفين وحدهم. هكذا كان بسيطا ومتحيزا للبسطاء والمهمشين، الذين شكَّلوا بوصلة تفكيره واهتماماته، ومن هنا جاءت نضالاته، في مجال السياسة، وفي مجال النقد والادب الملتزم، وفي مجال الابداع الشعري ( )، الذي ربطه تماما بطموحات الجماهير العريضة في حياة حرة وكريمة، تليق بالإنسان. من هنا جاء تألقه أيضا في مجال الفلسفة، والفكر، والثقافة وقضاياها التي حملها على عاتقه طيلة حياته بمصر، حرا وسجينا، ومع تجربته في مجلته الاثيرة على نفسه "قضايا فكرية"، أو حتى في منفاه الاختياري في باريس، حيث ألتقيته لأول مرة وجها لوجه، في أوائل ثمانينات القرن الماضي، ولم نفترق بعدها حتى بعد عودته لمصر، وربما حتى الآن، إذ صار محمود أمين العالم بالنسبة لي هو الأستاذ والأب، والصديق، والمثال، والقدوة.مشروع محمود أمين العالم: قبل أن أهم بكتابة هذه الاسطر بحثت في أوراقي القديمة المتصلة به، فوجدت محاضرات وتعقيبات ومناقشات واوراق وخطابات تبادلناها، وبينها ملخص لمحاضرة غير منشورة ألقاها في معهد اللغة والحضارة بباريس، الذي كان يديره الصديق أسامة خليل، وذلك في 17 مايو 1998. قدم محمود العالم في هذه المحاضرة مشروعه الفكري، الذي كان شديد الوضوح منذ البداية، وهو المشروع الذي بدأه برسالته في الماجستير عن الضرورة المنطقية والمصادفة، حيث أبدى حنينه لهذا العمل وتمنى أن يعود إليه مرة أخرى إذا سمحت له الظروف لاستئناف البحث من حيث انقطع، تحت ضغط الظروف والملابسات الواقعية قائلا: "إن هذا هو حلم حياتي، لكن لم تتح الظروف ذلك" ( ). واستطرد ربما تدفعني هذه الندوة لتحقيق هذا الحلم، عارضا لحكايته مع قضية الضرورة والمصادفة في اطارها النظري العلمي البحت، أي "الضرورة والمصادفة في الفيزياء الحديثة ودلالتها الفلسفية، وهي أطروحة الماجستير التي انتهى منها في عام 1953، وحصل بها على جائزة مصطفى عبدالرازق في الفلسفة، التي كانت تُمنح لأفضل رسالة جامعية، لذا على اثرها عُين في الجامعة، ثم تم فصله، وسجنه، الامر الذي أدى إلى انقطاع خيط تأملاته في موضوع المصادفة، وتوقف مشروعه الفلسفي والثقافي الذي كان ينوي استمراره، عندما سجل لرسالة الدكتوراه موضوعا آخر يستكمل من خلاله مسيرة تأملات مشروعه تحت عنوان "الضرورة في العلوم الإنسانية". يذكر استاذنا العالم في هذه المحاضرة، بأنه في تلك الرسالة لم يتعامل مع التاريخ إلا في صفحاتها الأخيرة، مُذكّرا بق ......
#المشروع
#المجتمعي
#الحضاري
#محمود
#أمين
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767312
كاظم فنجان الحمامي : كيف أصبحنا في ذيل الركب الحضاري ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي اذا كانت مساحة العراق أكبر من مساحة ألمانيا (مساحة العراق تساوي 438,317 كم²، ومساحة ألمانيا تساوي 357,588 كم²)، وإذا كانت ثروات العراق أغنى من ثروات ألمانيا بعشرات المرات، وإذا كانت نفوسنا أقل من نصف نفوسهم (نفوس العراق 37 مليون نسمة، ونفوس ألمانيا 82,800,000 نسمة)، وإذا كانت ألمانيا خرجت مدمرة ومسحوقة تماماً بعد الحرب الكونية، وإذا كان مستوى الذكاء هو الأعلى حضارياً في العراق بشهادة المراكز العالمية كلها، فلماذا جاء ترتيبنا في ذيل القوائم الدولية في الصناعة والزراعة والتعليم والخدمات وفي الأمن والاستقرار ؟. ولماذا أصبحنا من البلدان غير الصالحة للعيش الآدمي ولا الحيواني ؟. .تتكرر التساؤلات نفسها إذا ما أجرينا المقارنة بكوكب اليابان، أو بجزيرة تايوان، أو بسنغافورا. بل لا وجه للمقارنة بيننا وبين معظم البلدان المحيطة بنا في كل المعايير (الكويت-ايران- تركيا- الاردن- السعودية). .وتبقى التساؤلات قائمة، لماذا نجح الآخرون في القارات كلها وتراجعنا نحن في العراق، حتى لم يعد وراءنا وراء ؟. .لقد أجاب الكثيرون عن هذا التساؤلات انطلاقا من نظرية المؤامرة. بينما يكمن الجواب الصحيح في حزمة العوامل الرجعية التي ورثتها القوى المتنفذة، وآمنت بها، وقبضت عليها، واعتبرتها من المكاسب السلطوية التي لا ينبغي التخلي عنها، هذا على الرغم من شعاراتهم الإصلاحية والنهضوية التي يتغنون بها في مواسم الانتخابات. .ومن هذه العوامل الرجعية نذكر:-- المحاصصة البغيضة: التي اقرها البرلمان بالقانون رقم 44 لسنة 2008. واعترضت عليها المحكمة الاتحادية العليا عام 2019 بناء على دعوى اقامها المحاميان (شوكت سامي السامرائي ومقداد الجبوري) للطعن بعدم دستورية الفقرة 6 من قانون توزيع مغانم الحكم آنف الذكر. وهكذا اطاحت المحاصصة بقيم التوصيف الوظيفي، وفتحت الأبواب للأغبياء والمتخلفين واصحاب الشهادات المزورة. . - الصنمية: وهالتها المقدسة التي زيّن بها البعض تماثيل أبطال العملية السياسية، وطوقوها بجاهلية الحاضر ورؤى المستقبل المظلم. . - غياب الروح الوطنية: والتي تعني حب العراق والوفاء له، والارتباط العاطفي بشعبه وأرضه، والتفاعل مع قضاياه، لكن تلك المشاعر الروحية تبعثرت وتبخرت إلى حد ما في ظل الولاءات الطائفية والمذهبية والعرقية والعشائرية والحزبية والانتهازية. .- حملات التشويش على الرأي العام: وتضليل الناس بمعلومات ملفقة وغير صحيحة. . - الخوف من المجهول: فقد صار الخوف عندنا من العادات الموروثة، التي صاحبتنا منذ الصغر، عن طريق الأسرة والمعلم والأستاذ والحزب الحاكم ورجال الأمن والمخابرات والوشاة واللوگية. . ختاماً: قد نتفق أن السبب الرئيس لهذا التخلف يكمن في ضعف الوعي، وضعف الإدراك الجماعي. وسيبقى الحال على ما هو عليه ولا حياة لمن تنادي. . ......
#أصبحنا
#الركب
#الحضاري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767792