سمير حنا خمورو : فيلم وثائقي استقصائي يوازن بين الرعب والعقل والغضب
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو الآن وبعد 18 عامًا ، اجتمع العديد من الناجين معًا في فيلم وثائقي جديد من انتاج نيتفليكس Netflix بعنوان 11 آذار / مارس : الرعب في مدريد (11M : Terror in madrid)، من اخراج الإسباني خوسيه كوميز Jose Gomez ، التصوير السينمائي جوردي أدريا، عرض مؤخرًا على منصة نيتفليكس يوم 9 حزيران / يونيو 2022. في 11 آذار 2004 ، وقعت واحدة من أكبر الهجمات الإرهابية في تاريخ أوروبا بمدريد - إسبانيا. في صباح ذلك اليوم الخميس المميت ، وخلال ساعة الذروة المزدحمة بالسكان في المدينة ، فجر إرهابيون مرتبطون بالقاعدة 13 انفجارًا متزامنًا عبر 4 قطارات ركاب في صباح يوم 11 آذار. سلسلة من القنابل أنفجرت على طول شبكة قطارات الركاب في مدريد في هجوم منسق غير مسبوق. واسفر عن مقتل، 191 شخصا وأصيب نحو 2000 بجروح مختلفة.الفيلم الوثائقي الاستقصائي 11 آذار / مارس : الرعب في مدريد، يعتمد على كتاب ، انتقام القاعدة : تفجيرات قطار مدريد 2004 (Al-Qaeda’s Revenge: The 2004 Madrid Train Bombings) للكاتب "فرناندو ريناريس"، الذي يعتبر كتابه أساس الفيلم بالاضافة الى لقطات صورت اثناء الحادث، ثم العودة الى الناجين والموقف السياسي للحكومة الإسبانية حينذاك من الحدث. يغطي الفيلم والكتاب تفجير قطارات ركاب في 11 آذار 2004 في مدريد بإسبانيا . في بحث وكتابة ريناريس ، يقارن بين تفجيرات القطارات في مدريد ، وهجمات 11 سبتمبر في نيويورك ، مستخدمًا وثائق استخباراتية ، وملخصات قضائية ، ومقابلات لفحص صعود القاعدة في التسعينيات إلى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. عمل على الكتاب خلال الفترة التي قضاها في مركز ويلسون عام 2011 ، حيث أكمل مشاريع حول العقيدة الجهادية وهجمات مدريد وتجنيد الإرهابيين.عرض الفيلم في مدريد في 23 شُباط/ فبراير 2022 ، ويتميز بردود افعال مباشرة وينقل الفيلم الكلمات الاولى للناجين من الهجوم وأوئل المسعفين الذين هرعوا الى مكان الحادث . كما يقدم ملاحظات تحليلية من قبل العلماء وصانعي السياسة - بما في ذلك الكاتب ريناريس - حول صعود القاعدة ، والتخطيط للهجوم ، والآثار المترتبة على السياسة الخارجية لإسبانيا . لا يغطي الفيلم الهجمات المروعة فحسب ، بل يُظهر أيضًا طريقة تعامل الحكومة مع التحقيق الذي أعقب ذلك ومختلف نظريات المؤامرة التي ظهرت. وبالطبع يبحث في التأثير الدائم الذي أحدثته التفجيرات على المدينة وعلى من عاشوا فيها ومع ذلك ما زالوا تطاردهم الصدمة.بمرور الوقت ، ظهرت روايتان من حطام القطارات. أولاً ، استغل وأتهم رئيس الوزراء اليميني "خوسيه ماريا أثنار " من الحزب الشعبي الحاكم على الفور جماعة الباسك الانفصالية إيتا (ETA) على الرغم من عدم وجود دليل واحد من المحققين - مما دفع وسائل الإعلام والأمم المتحدة وحتى الرئيس الأمريكي إلى إدانة حركة إيتا . وبمجرد أن تم الكشف عن اتهامات أزنار ساعدت فرص إعادة انتخابه بعد ان كانت كل قياسات الرأي تشير الى خسارته - فقد كان الشعب غاضبا بعد ان تورطت حكومته بشكل مثير للجدل في الحرب على العراق ، وبسبب هذا القرار ووقوفه الى جانب بوش، كان من شأنه أن يؤدي خسارة حزبه، ثم خسارته اثناء الانتخابات. لكنه استخدم مأساة الهجمات الإرهابية لتضليل مواطنيه والحفاظ على سلطته.وخلصت الرواية الثانية ، المستمدة من تحقيق قضائي رسمي ، إلى أن قرار الجهاديين بمهاجمة مدريد اتخذ في الواقع بعد غزو العراق ونتيجة له. وقد تم تلقين الحكومة الإسبانية اليمينية درسًا للوقوف إلى جانب حلفائها الاميركين والإنكليز . يغطي المخرج خوسيه كوميز الكثير من ......
#فيلم
#وثائقي
#استقصائي
#يوازن
#الرعب
#والعقل
#والغضب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759333
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو الآن وبعد 18 عامًا ، اجتمع العديد من الناجين معًا في فيلم وثائقي جديد من انتاج نيتفليكس Netflix بعنوان 11 آذار / مارس : الرعب في مدريد (11M : Terror in madrid)، من اخراج الإسباني خوسيه كوميز Jose Gomez ، التصوير السينمائي جوردي أدريا، عرض مؤخرًا على منصة نيتفليكس يوم 9 حزيران / يونيو 2022. في 11 آذار 2004 ، وقعت واحدة من أكبر الهجمات الإرهابية في تاريخ أوروبا بمدريد - إسبانيا. في صباح ذلك اليوم الخميس المميت ، وخلال ساعة الذروة المزدحمة بالسكان في المدينة ، فجر إرهابيون مرتبطون بالقاعدة 13 انفجارًا متزامنًا عبر 4 قطارات ركاب في صباح يوم 11 آذار. سلسلة من القنابل أنفجرت على طول شبكة قطارات الركاب في مدريد في هجوم منسق غير مسبوق. واسفر عن مقتل، 191 شخصا وأصيب نحو 2000 بجروح مختلفة.الفيلم الوثائقي الاستقصائي 11 آذار / مارس : الرعب في مدريد، يعتمد على كتاب ، انتقام القاعدة : تفجيرات قطار مدريد 2004 (Al-Qaeda’s Revenge: The 2004 Madrid Train Bombings) للكاتب "فرناندو ريناريس"، الذي يعتبر كتابه أساس الفيلم بالاضافة الى لقطات صورت اثناء الحادث، ثم العودة الى الناجين والموقف السياسي للحكومة الإسبانية حينذاك من الحدث. يغطي الفيلم والكتاب تفجير قطارات ركاب في 11 آذار 2004 في مدريد بإسبانيا . في بحث وكتابة ريناريس ، يقارن بين تفجيرات القطارات في مدريد ، وهجمات 11 سبتمبر في نيويورك ، مستخدمًا وثائق استخباراتية ، وملخصات قضائية ، ومقابلات لفحص صعود القاعدة في التسعينيات إلى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. عمل على الكتاب خلال الفترة التي قضاها في مركز ويلسون عام 2011 ، حيث أكمل مشاريع حول العقيدة الجهادية وهجمات مدريد وتجنيد الإرهابيين.عرض الفيلم في مدريد في 23 شُباط/ فبراير 2022 ، ويتميز بردود افعال مباشرة وينقل الفيلم الكلمات الاولى للناجين من الهجوم وأوئل المسعفين الذين هرعوا الى مكان الحادث . كما يقدم ملاحظات تحليلية من قبل العلماء وصانعي السياسة - بما في ذلك الكاتب ريناريس - حول صعود القاعدة ، والتخطيط للهجوم ، والآثار المترتبة على السياسة الخارجية لإسبانيا . لا يغطي الفيلم الهجمات المروعة فحسب ، بل يُظهر أيضًا طريقة تعامل الحكومة مع التحقيق الذي أعقب ذلك ومختلف نظريات المؤامرة التي ظهرت. وبالطبع يبحث في التأثير الدائم الذي أحدثته التفجيرات على المدينة وعلى من عاشوا فيها ومع ذلك ما زالوا تطاردهم الصدمة.بمرور الوقت ، ظهرت روايتان من حطام القطارات. أولاً ، استغل وأتهم رئيس الوزراء اليميني "خوسيه ماريا أثنار " من الحزب الشعبي الحاكم على الفور جماعة الباسك الانفصالية إيتا (ETA) على الرغم من عدم وجود دليل واحد من المحققين - مما دفع وسائل الإعلام والأمم المتحدة وحتى الرئيس الأمريكي إلى إدانة حركة إيتا . وبمجرد أن تم الكشف عن اتهامات أزنار ساعدت فرص إعادة انتخابه بعد ان كانت كل قياسات الرأي تشير الى خسارته - فقد كان الشعب غاضبا بعد ان تورطت حكومته بشكل مثير للجدل في الحرب على العراق ، وبسبب هذا القرار ووقوفه الى جانب بوش، كان من شأنه أن يؤدي خسارة حزبه، ثم خسارته اثناء الانتخابات. لكنه استخدم مأساة الهجمات الإرهابية لتضليل مواطنيه والحفاظ على سلطته.وخلصت الرواية الثانية ، المستمدة من تحقيق قضائي رسمي ، إلى أن قرار الجهاديين بمهاجمة مدريد اتخذ في الواقع بعد غزو العراق ونتيجة له. وقد تم تلقين الحكومة الإسبانية اليمينية درسًا للوقوف إلى جانب حلفائها الاميركين والإنكليز . يغطي المخرج خوسيه كوميز الكثير من ......
#فيلم
#وثائقي
#استقصائي
#يوازن
#الرعب
#والعقل
#والغضب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759333
الحوار المتمدن
سمير حنا خمورو - فيلم وثائقي استقصائي يوازن بين الرعب والعقل والغضب
محمد رضا عباس : 27 تموز كان يوما حافلا ل -خبراء- نشر الرعب في العراق
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس ان من حق المواطن ان يتظاهر , وهذا ما تكفله الدستور العراقي , ولكن التظاهر له قواعده واصوله وأول هذه القواعد عدم التعدي على الممتلكات العامة والخاصة و احترام هيبة الدولة وعلى راسها المؤسسة التشريعية التي وظيفتها حماية العملية السياسية والنظام من خلال تشريع القوانين . وعند انتهاك حرمة هذه المؤسسة يكون النظام السياسي و الحكومي في خطر وعلى القوى الأمنية استخدام كل الوسائل الممكنة لحماية النظام والسلطة القضائية ومحاسبة المخالفين والمشاغبين . لم يحدث هذا في تظاهرة يوم الأربعاء 27 تموز , بل على العكس , الفضائية العراقية الإخبارية بدلا من ان تكون عراقية , أصبحت ذلك اليوم صوت " للخبراء " المشعوذين وقراء الفال وهي تكرر احاديثهم مرة بعد أخرى بان التظاهرات كانت شعبية و سلمية وانها خرجت من اجل محاربة المحاصصة و محاربة الفاسدين , وانهم عادوا الى بيوتهم بعد أداء ركعتين من الصلاة كما اوصاهم رئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر. المراقب للتظاهرة لا يصل الا الى نتيجة واحدة وهي ان التظاهرة كانت ليست عفوية وانما رتبت بشكل دقيق , وان التظاهرة لم تكن شعبية تمثل العراق, وانما تمثل رغبات التيار الصدري , وان التظاهرة قد خرقت القانون العراقي كونها احتلت مجلس النواب العراقي والذي يعد من المقدسات في الدول الديمقراطية , الا ان الفضائية العراقية لم تتحدث عن هذا الخرق , وانما استهلكت وقت نشراتها الإخبارية كيف كان المتظاهرون رائعين . وطالما وان المكان الذي صلى افراد من المتظاهرين بناءا على دعوة السيد الصدر هو مكان محتل فان الصلاة فيه غير مقبولة , ولا اعرف كيف غابة هذه القضية عن السيد الصدر وهو رجل دين !التظاهرة فتحت قريحة جملة من "الخبراء" المعروفين بتوجهاتهم السياسية وهم ينشرون الرعب في قلوب العراقيين , فمنهم من يطالب الاطار بمراعات رغبة الصدر وانصاره وبعكسه فان العراق سيمر بالتجربة السريلانكية , واخر يطلب من الاطار بترشيح شخصية مستقلة " بالمعنى الحقيقي" , واخر يطالب ب " تغيير الية اختيار أعضاء الحكومة والابتعاد عن المحاصصة الحزبية والطائفية" , واخر يقول ان " المتظاهرين لا يمثلون سوى واحد في المئة من قدرات التيار الصدري". بكلام اخر أصبحت وظيفة رئيس الوزراء هدف لجميع أنواع "التفاكه" على قول المثل العراقي . اليك مثل واحد من هذه التصريحات والتي ليس لها علاقة بالتظاهرة ولا بأهدافها . فيما ان بيان السيد الصدر كان واضحا بان المتظاهرون كانوا يريدون من توصيل رسالتهم الى المسؤولين برفضهم المحاصصة والفساد , يخرج علينا احد " الخبراء في الشأن العراقي " ويقول , ان " التظاهرات كانت سلمية ورفعت العلم العراقي , وهو احتجاج على الظلم واستمرار احتكار الطبقة السياسية الحاكمة السلطات ورفضها اجراء تعديلات جوهرية جذرية في بنية النظام السياسي ومغادرة المحاصصة الطائفية ". ان هذا "الخبير" الفذ نسى حقيقتين : أولهما ان التيار الصدري كان وما زال مشاركا في جميع الحكومات التي تشكلت بعد التغيير وعليه فانه يتحمل جزء من الفشل , وثانيا, ان رئيس الوزراء الحالي السيد مصطفى الكاظمي ليس محسوبا على أي حزب او كتلة سياسية شيعية , ولا يفسر من حديث هذا "الخبير" الا توجهه الطائفي . بينما المطالبة بالقضاء على المحاصصة والفساد المنتشر في دوائر الدولة مطالب عادلة , ولكن استهداف الاطار التنسيقي دون الأحزاب و الكتل السياسية الأخرى تدعو الى التساؤل . التحالف الثلاثي الذي قاده السيد مقتدى الصدر كان نوع من المحاصصة الطائفية ولو نجح التحالف بالحصول على ثلثي مقاعد البرلمان العراقي لكان أيضا رئيس الجمهورية من الا ......
#تموز
#يوما
#حافلا
#-خبراء-
#الرعب
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763829
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس ان من حق المواطن ان يتظاهر , وهذا ما تكفله الدستور العراقي , ولكن التظاهر له قواعده واصوله وأول هذه القواعد عدم التعدي على الممتلكات العامة والخاصة و احترام هيبة الدولة وعلى راسها المؤسسة التشريعية التي وظيفتها حماية العملية السياسية والنظام من خلال تشريع القوانين . وعند انتهاك حرمة هذه المؤسسة يكون النظام السياسي و الحكومي في خطر وعلى القوى الأمنية استخدام كل الوسائل الممكنة لحماية النظام والسلطة القضائية ومحاسبة المخالفين والمشاغبين . لم يحدث هذا في تظاهرة يوم الأربعاء 27 تموز , بل على العكس , الفضائية العراقية الإخبارية بدلا من ان تكون عراقية , أصبحت ذلك اليوم صوت " للخبراء " المشعوذين وقراء الفال وهي تكرر احاديثهم مرة بعد أخرى بان التظاهرات كانت شعبية و سلمية وانها خرجت من اجل محاربة المحاصصة و محاربة الفاسدين , وانهم عادوا الى بيوتهم بعد أداء ركعتين من الصلاة كما اوصاهم رئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر. المراقب للتظاهرة لا يصل الا الى نتيجة واحدة وهي ان التظاهرة كانت ليست عفوية وانما رتبت بشكل دقيق , وان التظاهرة لم تكن شعبية تمثل العراق, وانما تمثل رغبات التيار الصدري , وان التظاهرة قد خرقت القانون العراقي كونها احتلت مجلس النواب العراقي والذي يعد من المقدسات في الدول الديمقراطية , الا ان الفضائية العراقية لم تتحدث عن هذا الخرق , وانما استهلكت وقت نشراتها الإخبارية كيف كان المتظاهرون رائعين . وطالما وان المكان الذي صلى افراد من المتظاهرين بناءا على دعوة السيد الصدر هو مكان محتل فان الصلاة فيه غير مقبولة , ولا اعرف كيف غابة هذه القضية عن السيد الصدر وهو رجل دين !التظاهرة فتحت قريحة جملة من "الخبراء" المعروفين بتوجهاتهم السياسية وهم ينشرون الرعب في قلوب العراقيين , فمنهم من يطالب الاطار بمراعات رغبة الصدر وانصاره وبعكسه فان العراق سيمر بالتجربة السريلانكية , واخر يطلب من الاطار بترشيح شخصية مستقلة " بالمعنى الحقيقي" , واخر يطالب ب " تغيير الية اختيار أعضاء الحكومة والابتعاد عن المحاصصة الحزبية والطائفية" , واخر يقول ان " المتظاهرين لا يمثلون سوى واحد في المئة من قدرات التيار الصدري". بكلام اخر أصبحت وظيفة رئيس الوزراء هدف لجميع أنواع "التفاكه" على قول المثل العراقي . اليك مثل واحد من هذه التصريحات والتي ليس لها علاقة بالتظاهرة ولا بأهدافها . فيما ان بيان السيد الصدر كان واضحا بان المتظاهرون كانوا يريدون من توصيل رسالتهم الى المسؤولين برفضهم المحاصصة والفساد , يخرج علينا احد " الخبراء في الشأن العراقي " ويقول , ان " التظاهرات كانت سلمية ورفعت العلم العراقي , وهو احتجاج على الظلم واستمرار احتكار الطبقة السياسية الحاكمة السلطات ورفضها اجراء تعديلات جوهرية جذرية في بنية النظام السياسي ومغادرة المحاصصة الطائفية ". ان هذا "الخبير" الفذ نسى حقيقتين : أولهما ان التيار الصدري كان وما زال مشاركا في جميع الحكومات التي تشكلت بعد التغيير وعليه فانه يتحمل جزء من الفشل , وثانيا, ان رئيس الوزراء الحالي السيد مصطفى الكاظمي ليس محسوبا على أي حزب او كتلة سياسية شيعية , ولا يفسر من حديث هذا "الخبير" الا توجهه الطائفي . بينما المطالبة بالقضاء على المحاصصة والفساد المنتشر في دوائر الدولة مطالب عادلة , ولكن استهداف الاطار التنسيقي دون الأحزاب و الكتل السياسية الأخرى تدعو الى التساؤل . التحالف الثلاثي الذي قاده السيد مقتدى الصدر كان نوع من المحاصصة الطائفية ولو نجح التحالف بالحصول على ثلثي مقاعد البرلمان العراقي لكان أيضا رئيس الجمهورية من الا ......
#تموز
#يوما
#حافلا
#-خبراء-
#الرعب
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763829
الحوار المتمدن
محمد رضا عباس - 27 تموز كان يوما حافلا ل -خبراء- نشر الرعب في العراق