موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 : ماذا تعرفون عن أحوال العالم الإسلامي؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونبمن تستهزئون عندما تثيرون موضوع الأخلاق أو تتبجّحون بالآداب في الإسلام؟ابدأوا بتحليل وتقييم الأحوال الكارثيّة التي تتحكّم بالعالم الإسلاميّ وخاصّة بالبلدان العربيّة الإسلاميّة التي هي مهد الإسلام. ألا يكفيكم الإطّلاع والحكم على التقارير الخاصّة بدول "منظّمة العالم الإسلاميّ"، كي تستنتجوا بأنفسكم أنها ترزح في المستويات الدنيا؟ لقد كان الإسلام دوما عنصر خراب وتخلّف منظّم للشعوب التي استعمرها وأخضعها لنفوذه، وعامل كبت وقهر وتدمير لها. شكّل سدّا منيعا لخنق حريّاتها، وأفشل كلّ مبادرة خلاّقة انطلقت منها، وتحوّل إلى مخدّر كارثي أدخلها في حالة من السبات العميق المزمن. كيف يمكنكم الاعتقاد بأنّ الإسلام قادر على إنقاذ البشريّة، بينما تشير كل المعطيات والوقائع الحسّيّة إلى العكس تماما، كما تدفع بالإنسانيّة إلى الحذر الشديد والدائم منها. لماذا؟ لأنّ هناك 57 دولة إسلاميّة أعضاء في هذه المنظّمة، تتحكّم بها أنظمة ديكتاتوريّة، و57 دولة متخلّفة في وضع إنسانيّ واقتصاديّ يُرثى له. تنعدم فيها الحريّات، والمساواة. ويغيب عنها أيّ أمل بتطوّر ممكن، وذلك بسبب الإسلام المتحجّر بمعتقداته القرآنيّة الفوقيّة. في هذه الدول، تفتك عقيدتكم التوتاليتاريّة فتكا ذريعا في كلّ الميادين. تُساء معاملة المسلمين. يُقتل غالبا ودوريّا، أو يُذبح أحيانا غير المسلمين، خاصّة المسيحيّون، باسم إلهكم (الله). فغير المسلمين الذين تعتبرونهم، منذ أربعة عشر قرنا، كمواطنين من درجة ثانية أو سفلى، وترفضون منحهم أيّة مساواة بالحقوق والواجبات، تنسون أنّ أجدادهم كانوا أسياد بلدانكم قبل مجيء الإسلام. تخلّفت كلّ هذه البلدان وتقهقرت بسبب الإسلام. لا تنسوا أنّ من بينكم أناس هربوا من هذه الدول، أو يحلمون ويأملون بالهرب منها، متى تسنّت لهم الفرصة، حتّى وإن اضطروا إلى المخاطرة بحياتهم. لماذا؟ لأنّ الإسلام يفرض عليهم حياة عديمة الإنسانيّة. وهذا أيضا مؤشّر صادم يكشف لكم فشل هذا المعتقد الذي لا يعطي ولن يستطيع أبدا إعطاء أيّة صورة إيجابيّة عنه في أيّ مجال كان. ماذا نرى حيثما نوجّه الأنظار في العالم الإسلاميّ؟ من تمبوكتو في مالي، وحتّى تدمُر وباقي المدن السوريّة، مرورا بجاكارتا، ووادي باميان في أفغانستان، والسعوديّة، والموصِل، وباقي الأماكن الأثريّة التاريخيّة العريقة في العراق وسوريّا، ماذا يفعل فيها المسلمون المتعصّبون، أبناء جلدتكم وإخوتكم في الدين، غير الذبح والقتل وتدمير التراث الحضاريّ والدينيّ للإنسانيّة، انسجاما مع تعاليم قرآنكم "الكريم"؟ أمام هذا الدمار للتراث الإنسانيّ، لا يحرّك أحد منكم ساكنا. إضافة إلى ذلك، لا نشهد في الـدول الأعضاء في "منظّمة العالم الإسلاميّ" إلاّ الإحباط والبؤس والقنوط والكراهيّة والقتل والانغلاق على الذات والتعصّب الأعمى وعدم التسامح والحروب الطائفيّة وحروب الإبادة والفقر والجهل وعصابات المجانين التي اختارت العودة إلى الطبيعة الهمجيّة في ظلّ شريعة الغاب والوحوش المفترسة. ولا ننسى العصابات التي تعذّب، وتبتر، وتمثّل، وترهب، وتقتل باسم إلهكم (الذي تصفونه بالرحمن الرحيم)، يفظّعون بالبشر بأشرس الطرق. لا يجمع بين كلّ هؤلاء مخرج مشترك واحد، غير الإسلام القائم على قرآن المسلمين، والجهاد "المقدّس"، والشريعة الإسلاميّة العديمة الإنسانيّة. تتناقل وكالات الأنباء والفضائيات ووسائل الإعلام كلّ يوم جرائم المسلمين في العالم أجمع، وتضيفها إلى موسوعة البربريّات القائمة، مشكّلة براهين حسيّة وإثباتات لا ريب فيها، مسجّلة بالصوت والصورة شهادات وحقائق تثبت أنّ الإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#أحوال
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758539
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونبمن تستهزئون عندما تثيرون موضوع الأخلاق أو تتبجّحون بالآداب في الإسلام؟ابدأوا بتحليل وتقييم الأحوال الكارثيّة التي تتحكّم بالعالم الإسلاميّ وخاصّة بالبلدان العربيّة الإسلاميّة التي هي مهد الإسلام. ألا يكفيكم الإطّلاع والحكم على التقارير الخاصّة بدول "منظّمة العالم الإسلاميّ"، كي تستنتجوا بأنفسكم أنها ترزح في المستويات الدنيا؟ لقد كان الإسلام دوما عنصر خراب وتخلّف منظّم للشعوب التي استعمرها وأخضعها لنفوذه، وعامل كبت وقهر وتدمير لها. شكّل سدّا منيعا لخنق حريّاتها، وأفشل كلّ مبادرة خلاّقة انطلقت منها، وتحوّل إلى مخدّر كارثي أدخلها في حالة من السبات العميق المزمن. كيف يمكنكم الاعتقاد بأنّ الإسلام قادر على إنقاذ البشريّة، بينما تشير كل المعطيات والوقائع الحسّيّة إلى العكس تماما، كما تدفع بالإنسانيّة إلى الحذر الشديد والدائم منها. لماذا؟ لأنّ هناك 57 دولة إسلاميّة أعضاء في هذه المنظّمة، تتحكّم بها أنظمة ديكتاتوريّة، و57 دولة متخلّفة في وضع إنسانيّ واقتصاديّ يُرثى له. تنعدم فيها الحريّات، والمساواة. ويغيب عنها أيّ أمل بتطوّر ممكن، وذلك بسبب الإسلام المتحجّر بمعتقداته القرآنيّة الفوقيّة. في هذه الدول، تفتك عقيدتكم التوتاليتاريّة فتكا ذريعا في كلّ الميادين. تُساء معاملة المسلمين. يُقتل غالبا ودوريّا، أو يُذبح أحيانا غير المسلمين، خاصّة المسيحيّون، باسم إلهكم (الله). فغير المسلمين الذين تعتبرونهم، منذ أربعة عشر قرنا، كمواطنين من درجة ثانية أو سفلى، وترفضون منحهم أيّة مساواة بالحقوق والواجبات، تنسون أنّ أجدادهم كانوا أسياد بلدانكم قبل مجيء الإسلام. تخلّفت كلّ هذه البلدان وتقهقرت بسبب الإسلام. لا تنسوا أنّ من بينكم أناس هربوا من هذه الدول، أو يحلمون ويأملون بالهرب منها، متى تسنّت لهم الفرصة، حتّى وإن اضطروا إلى المخاطرة بحياتهم. لماذا؟ لأنّ الإسلام يفرض عليهم حياة عديمة الإنسانيّة. وهذا أيضا مؤشّر صادم يكشف لكم فشل هذا المعتقد الذي لا يعطي ولن يستطيع أبدا إعطاء أيّة صورة إيجابيّة عنه في أيّ مجال كان. ماذا نرى حيثما نوجّه الأنظار في العالم الإسلاميّ؟ من تمبوكتو في مالي، وحتّى تدمُر وباقي المدن السوريّة، مرورا بجاكارتا، ووادي باميان في أفغانستان، والسعوديّة، والموصِل، وباقي الأماكن الأثريّة التاريخيّة العريقة في العراق وسوريّا، ماذا يفعل فيها المسلمون المتعصّبون، أبناء جلدتكم وإخوتكم في الدين، غير الذبح والقتل وتدمير التراث الحضاريّ والدينيّ للإنسانيّة، انسجاما مع تعاليم قرآنكم "الكريم"؟ أمام هذا الدمار للتراث الإنسانيّ، لا يحرّك أحد منكم ساكنا. إضافة إلى ذلك، لا نشهد في الـدول الأعضاء في "منظّمة العالم الإسلاميّ" إلاّ الإحباط والبؤس والقنوط والكراهيّة والقتل والانغلاق على الذات والتعصّب الأعمى وعدم التسامح والحروب الطائفيّة وحروب الإبادة والفقر والجهل وعصابات المجانين التي اختارت العودة إلى الطبيعة الهمجيّة في ظلّ شريعة الغاب والوحوش المفترسة. ولا ننسى العصابات التي تعذّب، وتبتر، وتمثّل، وترهب، وتقتل باسم إلهكم (الذي تصفونه بالرحمن الرحيم)، يفظّعون بالبشر بأشرس الطرق. لا يجمع بين كلّ هؤلاء مخرج مشترك واحد، غير الإسلام القائم على قرآن المسلمين، والجهاد "المقدّس"، والشريعة الإسلاميّة العديمة الإنسانيّة. تتناقل وكالات الأنباء والفضائيات ووسائل الإعلام كلّ يوم جرائم المسلمين في العالم أجمع، وتضيفها إلى موسوعة البربريّات القائمة، مشكّلة براهين حسيّة وإثباتات لا ريب فيها، مسجّلة بالصوت والصورة شهادات وحقائق تثبت أنّ الإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#أحوال
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758539
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (22): ماذا تعرفون عن أحوال العالم الإسلامي؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 :هل تعرفون كيف تسيئون لأولادكم؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا الإيديولوجيّة الأكثر شؤما وخطورة هي التي تصوّرونها لأولادكم بأنّهم الأفضل والأكثر كفاءة من الآخرين، بينما هم في الواقع يعيشون حالة مذريّة للغاية. إنّ هذا الكذب والنفاق الذي يروّج له باستمرار في المساجد والمدارس القرآنيّة والمجتمع الإسلاميّ، دون أي برهان على هذه الإدّعاءات المتعاليّة، ليست إلاّ مخدّرا يلوّث عقول المسلمين ويفسدهم حتى يجعل منهم دمى متحرّكة لاواعية لا تعمل إلاّ بالتصوّرات الواهية والأوهام الغوغائيّة. ثمّ، عندما يجابه أولادكم وقائع الحياة ويكتشفون الحقيقة، يتعرّضون لإحباط نفسيّ يولّد لديهم الأمراض النفسيّة وبفجّر غرائزهم العدوانيّة ضدّ كل ما هو جميل، وحرّ، وسخيّ، وثقافيّ. هكذا ينعكس كلّ ذلك في كراهيّة ذاتيّة لاواعية، تنمو وتدفع بأصحابها إلى اتّهام الآخرين وتحميلهم، بكل جبن ووقاحة، مسؤوليّة عاهاتهم الشخصيّة وبؤسهم النفسيّ والاجتماعيّ. *بعد مرور أربعة عشر قرنا على ظهور الإسلام الذي تزعمون بأنّه أتى لينشر النور بين البشر، ما زالت بلدانكم الإسلاميّة الـ57، محرومة منه ومصنّفة في أسفل قائمة الدول الأكثر تخلّفا إنسانيّا واقتصاديّا. فدول الخليج، وعلى رأسها إمارة قطر والمملكة العربيّة السعوديّة، لا تعرف ولا تستطيع تصنيع إبرة أو مخرز. غير أنّها بالمقابل، وبفضل ثروة باطن أراضيها النفطيّة، التي لا تستطيع استخراجها واستغلالها بمفردها، تراها تستبسل بضراوة لا مثيل لها، لتلويث العالم بإيديولوجيّتها السياسيّة التوتاليتاريّة. هل هذا هو، بالنسبة لكم، جمال الإسلام وعظمته؟ علّق على مأساة الإسلام هذه، الباحث الفرنسيّ "رينيه مارشاند" (ٌRené Marchand)، بقوله: "لا يُعرّف الإسلام بذاته في كل أنحاء العالم إلاّ ببمارساته الظلاميّة العبثيّة، بالمجازر التي يقترفها أتباعه، بخطف الناس واستخدامهم كرهائن للابتزاز أو لتصفيتهم الجسديّة، وبعمليّات التهريب المحظورة. هذا الإسلام كشف عن عجزه في مجال تأمين الحدّ الأدنى من التعليم والرفاهية لشعوبه. لذلك تنتفض اليوم بوجهه الشعوب التي حاول قمعها بحجّة إخضاعها لإله القرآن." إنّ أنانيتكم الذاتيّة الإسلامية ذات الأبعاد المتطرّفة كوّنت لديكم نوعا من التسلّط والكبرياء وأعمت بصائركم لدرجة أنّه لم يعد لديكم أيّ تحفّظ أو حشمة أو خجل. فتبيّن أنّكم انتم الذين تمارسون كلّ الأعمال الحقيرة والخسيسة التي تتّهمون بها الآخرين الذين تعتبرونهم أعداء لكم، فُرض عليكم إخضاعهم أو قتلهم أو ذبحهم بأي طريقة كانت، وفقا لما يأمركم به قرآنكم وركن الجهاد الوارد فيه، أي أن تقضوا على 80% من البشرية غير المسلمة. في هذا الإطار شخّص أحد أبناء جلدتكم، الباحث "سالم بن عمّار"، مأساة المسلمين وأمراضهم العقليّة، فكتب قائلا: "من المؤلم الاستنتاج أنّ المسلمين يسيرون عكس تيّار موكب الإنسانيّة. فعدم تكيّفهم الاجتماعيّ جعلهم في مستويات متأخرة جدّا في كلّ الميادين، بسبب أدلجتهم وتمذهبهم العنيف المتعصّب الذي يدغدغ أنانيّتهم الفظّة والبدائيّة. نظرا لقناعتهم المزعومة بالانتماء إلى خير أمّة جاءت إلى الأرض، وبأفضليّة قوانينهم وشريعتهم، وبسيادتهم بالتالي على العالم، يعتقدون أن من واجب باقي الإنسانيّة أن تخضع لهم وتسير وفق إرادتهم. وللأسف،نسوا أنّهم كانوا عبيدا قبل تُصوّرهم ووهمهم أنهم وصلوا إلى درجة أسياد العالم. لذلك، وبعد افتضاح أمرهم، أصبح من المفروض عليهم تحطيم قيود هذا السجن المرضيّ العقليّ الذي يتخبّطون فيه، وحثّهم على السعي لاستعادة كرامتهم الإنسانيّة."أيّها المسلمون! اعلموا أن لا مصداقيّة أخلاقيّة لكم ولإسلامكم! فأنتم في كلّ مكان وفي كلّ المجالا ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#تسيئون
#لأولادكم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758679
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا الإيديولوجيّة الأكثر شؤما وخطورة هي التي تصوّرونها لأولادكم بأنّهم الأفضل والأكثر كفاءة من الآخرين، بينما هم في الواقع يعيشون حالة مذريّة للغاية. إنّ هذا الكذب والنفاق الذي يروّج له باستمرار في المساجد والمدارس القرآنيّة والمجتمع الإسلاميّ، دون أي برهان على هذه الإدّعاءات المتعاليّة، ليست إلاّ مخدّرا يلوّث عقول المسلمين ويفسدهم حتى يجعل منهم دمى متحرّكة لاواعية لا تعمل إلاّ بالتصوّرات الواهية والأوهام الغوغائيّة. ثمّ، عندما يجابه أولادكم وقائع الحياة ويكتشفون الحقيقة، يتعرّضون لإحباط نفسيّ يولّد لديهم الأمراض النفسيّة وبفجّر غرائزهم العدوانيّة ضدّ كل ما هو جميل، وحرّ، وسخيّ، وثقافيّ. هكذا ينعكس كلّ ذلك في كراهيّة ذاتيّة لاواعية، تنمو وتدفع بأصحابها إلى اتّهام الآخرين وتحميلهم، بكل جبن ووقاحة، مسؤوليّة عاهاتهم الشخصيّة وبؤسهم النفسيّ والاجتماعيّ. *بعد مرور أربعة عشر قرنا على ظهور الإسلام الذي تزعمون بأنّه أتى لينشر النور بين البشر، ما زالت بلدانكم الإسلاميّة الـ57، محرومة منه ومصنّفة في أسفل قائمة الدول الأكثر تخلّفا إنسانيّا واقتصاديّا. فدول الخليج، وعلى رأسها إمارة قطر والمملكة العربيّة السعوديّة، لا تعرف ولا تستطيع تصنيع إبرة أو مخرز. غير أنّها بالمقابل، وبفضل ثروة باطن أراضيها النفطيّة، التي لا تستطيع استخراجها واستغلالها بمفردها، تراها تستبسل بضراوة لا مثيل لها، لتلويث العالم بإيديولوجيّتها السياسيّة التوتاليتاريّة. هل هذا هو، بالنسبة لكم، جمال الإسلام وعظمته؟ علّق على مأساة الإسلام هذه، الباحث الفرنسيّ "رينيه مارشاند" (ٌRené Marchand)، بقوله: "لا يُعرّف الإسلام بذاته في كل أنحاء العالم إلاّ ببمارساته الظلاميّة العبثيّة، بالمجازر التي يقترفها أتباعه، بخطف الناس واستخدامهم كرهائن للابتزاز أو لتصفيتهم الجسديّة، وبعمليّات التهريب المحظورة. هذا الإسلام كشف عن عجزه في مجال تأمين الحدّ الأدنى من التعليم والرفاهية لشعوبه. لذلك تنتفض اليوم بوجهه الشعوب التي حاول قمعها بحجّة إخضاعها لإله القرآن." إنّ أنانيتكم الذاتيّة الإسلامية ذات الأبعاد المتطرّفة كوّنت لديكم نوعا من التسلّط والكبرياء وأعمت بصائركم لدرجة أنّه لم يعد لديكم أيّ تحفّظ أو حشمة أو خجل. فتبيّن أنّكم انتم الذين تمارسون كلّ الأعمال الحقيرة والخسيسة التي تتّهمون بها الآخرين الذين تعتبرونهم أعداء لكم، فُرض عليكم إخضاعهم أو قتلهم أو ذبحهم بأي طريقة كانت، وفقا لما يأمركم به قرآنكم وركن الجهاد الوارد فيه، أي أن تقضوا على 80% من البشرية غير المسلمة. في هذا الإطار شخّص أحد أبناء جلدتكم، الباحث "سالم بن عمّار"، مأساة المسلمين وأمراضهم العقليّة، فكتب قائلا: "من المؤلم الاستنتاج أنّ المسلمين يسيرون عكس تيّار موكب الإنسانيّة. فعدم تكيّفهم الاجتماعيّ جعلهم في مستويات متأخرة جدّا في كلّ الميادين، بسبب أدلجتهم وتمذهبهم العنيف المتعصّب الذي يدغدغ أنانيّتهم الفظّة والبدائيّة. نظرا لقناعتهم المزعومة بالانتماء إلى خير أمّة جاءت إلى الأرض، وبأفضليّة قوانينهم وشريعتهم، وبسيادتهم بالتالي على العالم، يعتقدون أن من واجب باقي الإنسانيّة أن تخضع لهم وتسير وفق إرادتهم. وللأسف،نسوا أنّهم كانوا عبيدا قبل تُصوّرهم ووهمهم أنهم وصلوا إلى درجة أسياد العالم. لذلك، وبعد افتضاح أمرهم، أصبح من المفروض عليهم تحطيم قيود هذا السجن المرضيّ العقليّ الذي يتخبّطون فيه، وحثّهم على السعي لاستعادة كرامتهم الإنسانيّة."أيّها المسلمون! اعلموا أن لا مصداقيّة أخلاقيّة لكم ولإسلامكم! فأنتم في كلّ مكان وفي كلّ المجالا ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#تسيئون
#لأولادكم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758679
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (22):هل تعرفون كيف تسيئون لأولادكم؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 24 : متى ستستيقظون أيّها المسلمون؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يحرمكم الإسلام من حريّاتكم ومن أقلّ حقوقكم الإنسانيّة، بما فيها الحقوق الحميمة والأكثر تفاهة. المطلوب منكم الانصياع لأوامره في كلّ الميادين. يسلب منكم حريّة التعبير والتفكير الذاتيّ. يحظّر عليكم العلاقات الطيّبة مع باقي العالم. يشكّل التطوّر وتحمّل المسؤوليّة واتّخاذ القرار الشخصيّ أمورا تتعارض مع تعاليم الإسلام. لغة المتكلّم "الأنا" مكروهة ومنبوذة في قاموس القرآن المفروض عليكم التقيّد حرفيّا بتعاليمه وأوامره. يعاملكم الإسلام كأطفال أو كأناس غير راشدين ناقصي العقل كي يتمكّن من مراقبتكم والسيطرة على كلّ تصرّفاتكم. إذا ما تجرّأ أحد منكم على المطالبة بحقوقه الشرعيّة، فسيجد نفسه حالا عرضة للعواقب الوخيمة التي تفرضها شريعة إلهكم القاتلة. ألم يحن الوقت كي تستيقظوا من سباتكم العميق، كي تنتفضوا على هذه الحالة المزرية التي أُغرقتكم في أوحالها، كي تدركوا أن مصدر مآسيكم ومصائبكم يكمن في هذا الكذب المؤسساتي الذي لا يقبل به أيّ عقل راشد؟ ألم تعوا بعد أنّ المسؤول الأوّل عن انحطاطكم الأخلاقيّ والسياسيّ والاقتصاديّ هو أنتم ومعتقداتكم القرووسطيّة القائمة على رمال الصحراء العربيّة العقيمة، وعلى تخيّلاتكم الوهميّة؟ جرّدكم هذا الانصياع الأعمى من كل كرامة وحسّ سليم. لقد حان الوقت كي تطالبوا بتفسير وبأدلّة على من صوّر لكم أنّكم أجمل وأنبل وأحقّ أمّة تعيش في ظلّ حقيقة إلهكم الوهميّ، إله القرآن الذي "يهدي من يشاء ويّضلّ من يشاء". من كرّر على مسامعكم أقوالا تافهة عقيمة لا فائدة منها، بأنّكم "خير امّة أخرجت للناس"، هذه الأمّة الوهميّة، الوحيدة، التي سينقذها إله محمّد من الهلاك الأبديّ. وأنتم، وللأسف الشديد، صدّقتم ذلك وما زلتم!• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ ۚ-;- وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَٰ-;-ئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (الآية 9، السورة 23)• قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ-;- يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (الآية 9، السورة 29)• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (الآية 9، السورة 123)إليكم وحدكم يعود حقّ القرار حول مصير حياتكم. انتفضوا! لا تتركوا خيار تقليد قبليّ عائلي قائم على خضوع خرافيّ لإله مزعوم "مضرّ، منتقم، متكبّر، مكّار" يتحكّم برقابكم مدى العمر. هذا الصنم لا يبحث عن سعادتكم ولا عن رقيّكم الإنسانيّ والفكريّ، ولا يقودكم إطلاقا، كما يبدو، إلى النور والتسامح والأخوّة والغفران والسلام والحبّ بين البشر، بل إلى العكس تماما. كثرة عدد المسلمين لا تبرّر ولا تستطيع إضفاء شرعيّة على معتقداتكم. عليكم أن تدركوا أنّ مليار ونصف مسلم في العالم تسيطر عليهم قناعات دينيّة خياليّة منذ أربعة عشر قرنا، يمكنهم الوقوع في الخطأ، خاصّة عندما يدفعهم عدد كبير من الأئمة والشيوخ الدجّالين والمنافقين للعيش باستمرار في هذا الوهم. هناك سراب يقود هذا الكمّ الهائل من المسلمين نحو واحة ذات وعود جذّابة ولكنّها ليست سوى هذيان وأوهام وترهات. هذا السراب الداعي إلى إدارة الحياة الإنسانيّة ومتطلّباتها باسم إله وهميّ لن ينتج إلاّ أناسا متعصّبين متعطّشين لممارسة ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ستستيقظون
#أيّها
#المسلمون؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758860
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يحرمكم الإسلام من حريّاتكم ومن أقلّ حقوقكم الإنسانيّة، بما فيها الحقوق الحميمة والأكثر تفاهة. المطلوب منكم الانصياع لأوامره في كلّ الميادين. يسلب منكم حريّة التعبير والتفكير الذاتيّ. يحظّر عليكم العلاقات الطيّبة مع باقي العالم. يشكّل التطوّر وتحمّل المسؤوليّة واتّخاذ القرار الشخصيّ أمورا تتعارض مع تعاليم الإسلام. لغة المتكلّم "الأنا" مكروهة ومنبوذة في قاموس القرآن المفروض عليكم التقيّد حرفيّا بتعاليمه وأوامره. يعاملكم الإسلام كأطفال أو كأناس غير راشدين ناقصي العقل كي يتمكّن من مراقبتكم والسيطرة على كلّ تصرّفاتكم. إذا ما تجرّأ أحد منكم على المطالبة بحقوقه الشرعيّة، فسيجد نفسه حالا عرضة للعواقب الوخيمة التي تفرضها شريعة إلهكم القاتلة. ألم يحن الوقت كي تستيقظوا من سباتكم العميق، كي تنتفضوا على هذه الحالة المزرية التي أُغرقتكم في أوحالها، كي تدركوا أن مصدر مآسيكم ومصائبكم يكمن في هذا الكذب المؤسساتي الذي لا يقبل به أيّ عقل راشد؟ ألم تعوا بعد أنّ المسؤول الأوّل عن انحطاطكم الأخلاقيّ والسياسيّ والاقتصاديّ هو أنتم ومعتقداتكم القرووسطيّة القائمة على رمال الصحراء العربيّة العقيمة، وعلى تخيّلاتكم الوهميّة؟ جرّدكم هذا الانصياع الأعمى من كل كرامة وحسّ سليم. لقد حان الوقت كي تطالبوا بتفسير وبأدلّة على من صوّر لكم أنّكم أجمل وأنبل وأحقّ أمّة تعيش في ظلّ حقيقة إلهكم الوهميّ، إله القرآن الذي "يهدي من يشاء ويّضلّ من يشاء". من كرّر على مسامعكم أقوالا تافهة عقيمة لا فائدة منها، بأنّكم "خير امّة أخرجت للناس"، هذه الأمّة الوهميّة، الوحيدة، التي سينقذها إله محمّد من الهلاك الأبديّ. وأنتم، وللأسف الشديد، صدّقتم ذلك وما زلتم!• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ ۚ-;- وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَٰ-;-ئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (الآية 9، السورة 23)• قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ-;- يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (الآية 9، السورة 29)• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (الآية 9، السورة 123)إليكم وحدكم يعود حقّ القرار حول مصير حياتكم. انتفضوا! لا تتركوا خيار تقليد قبليّ عائلي قائم على خضوع خرافيّ لإله مزعوم "مضرّ، منتقم، متكبّر، مكّار" يتحكّم برقابكم مدى العمر. هذا الصنم لا يبحث عن سعادتكم ولا عن رقيّكم الإنسانيّ والفكريّ، ولا يقودكم إطلاقا، كما يبدو، إلى النور والتسامح والأخوّة والغفران والسلام والحبّ بين البشر، بل إلى العكس تماما. كثرة عدد المسلمين لا تبرّر ولا تستطيع إضفاء شرعيّة على معتقداتكم. عليكم أن تدركوا أنّ مليار ونصف مسلم في العالم تسيطر عليهم قناعات دينيّة خياليّة منذ أربعة عشر قرنا، يمكنهم الوقوع في الخطأ، خاصّة عندما يدفعهم عدد كبير من الأئمة والشيوخ الدجّالين والمنافقين للعيش باستمرار في هذا الوهم. هناك سراب يقود هذا الكمّ الهائل من المسلمين نحو واحة ذات وعود جذّابة ولكنّها ليست سوى هذيان وأوهام وترهات. هذا السراب الداعي إلى إدارة الحياة الإنسانيّة ومتطلّباتها باسم إله وهميّ لن ينتج إلاّ أناسا متعصّبين متعطّشين لممارسة ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ستستيقظون
#أيّها
#المسلمون؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758860
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (24): متى ستستيقظون أيّها المسلمون؟!
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 25 : هل من حلّ لخروج المسلمين من مأساة الإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون والمسلمات، نعيد ونكرّر عليكم دائما نفس الكلام: اقرأوا القرآن بكامله كي تدركوا في النهاية مدى خطورة هذا الكتاب وأخطائه وأكاذيبه وعبثيّاته وعنفه وحثّه على اقتراف الجريمة والكراهية، ونبذ كلّ ما هو غير مسلم. اقرأوا القرآن باللغة التي تريدونها، علما أنّ قراءته بالنصّ العربيّ الأصلي هي الأفضل والأكثر تعبيرا وإدراكا للعنف الوارد فيه. احذروا الترجمات المحرّفة التي وُضعت عمدا لأغراض تبشيريّة، إذ تجدون فيها تخفيفا أو بالأحرى تلطيفا لكل العبارات العنيفة بهدف إخفاء اللغة الشرسة والكلمات الشّاذة المرفوضة خاصّة من قبل مجتمع غربيّ يشمئز ويمتعض من الهذيان القائل بأنّ هذا كتاب من وحيّ إلهيّ. القرآن مرآة للجاهليّة البدويّة، والسنّة مجموعة ملفّقة من هذيان محرّرين مرتشين ومحاربين وعلماء مكبوتين وكارهين ورافضين كلّ ما هو غير إسلاميّ. فمن الضرورة بمكان أن ينظّف القرآن من كلّ الشوائب والتعاليم البربريّة غير اللائقة بإله يصف نفسه بالرحمن الرحيم، أو أن يُعلن كتابا حراما – أي محرّما – ويتمّ الإقرار بالدجل الرهيب والتناقضات الكثيرة الواردة فيه.لذلك لا بدّ من محاكمة محمّد أمام محكمة التاريخ. لا مجال إطلاقا للتخفيف من مسؤوليّة هذا الرجل الذي اخترع الإيدولوجيّة الأكثر خطورة وإجراما وفسادا في كلّ العصور، وقد أصبحت اليوم السبب الرئيسيّ لأكبر نزاع يهدّد العالم. أما إله الإسلام (الله)، فلا يعقل أبدا اعتباره أو الإيمان به كربّ الكون وخالقه، وإلاّ سنكفر به في حال وجوده، وبمستقبل الإنسانيّة. أمّا أنتم الذين تعبدون هذا الإله الصنم المتعطّش للدماء وتسجدون له ، فهل تقبلون بالتواطوء مع أبشع ما أنتجته البشريّة منذ بدء الزمن؟ هذا المسؤول عن مئات الملايين من الضحايا، وضع أمامكم خطة عمل تُختصر بكلمتين: الخضوع أو الموت. من أنتم إذاً حتى تكرهون إلى هذه الدرجة إخوتكم في الإنسانيّة الذين لا يفكّرون مثلكم؟ كلمة متواطئون ضعيفة للغاية. فلا تحاولوا إقناعنا بأن هذا ليس الإسلام، وأننا نفسّر الإسلام بطريقة خاطئة، وأنّ هذه روايات لا صحّة لها، ولا يجوز الخلط بينها وبين حقيقة الإسلام. توقّفوا عن استخدام هذه الكليشايات. فكلّ شيء مكتوب بوضوح لا غبار عليه في القرآن كما في السنّة. هذا أمر لا تستطيعون نكرانه أو التنكّر له، لأنّ إلهكم، كما قيل لكم وعلّموكم، هو الذي أمسك بيد مَن كَتَبَ القرآن وأملاه عليه. إذا، هذا الإله هو مؤلف القرآن كما يدّعي الإسلام والمسلمون بفخر وقناعة، وذلك دون دليل أو برهان، تماما كما هو الحال في كلّ شيء في الإسلام.هل أنتم إذا، أعمياء البصر والبصيرة؟ ألا ترون في الواقع أنّ هذا الإله مسخ دمويّ يكره الإنسانيّة ويريد قتل كلّ من يرفض الانصياع لإرادته الساديّة والشيطانيّة؟ إذا أردتم أن تكرّموا وتعبدوا إلها، وهذا من حقّكم، فعليكم على الأقلّ تحكيم عقولكم واختيار إله محترم محبّ. إمكانيّة الخيار متوفّرة لديكم. معظم الآلهة التي تعبدها البشريّة هي أقلّ إساءة وأكثر احتراما وكرامة وتقديرا من إلهكم. من المستحيل عبادة هكذا إله يدفع بمن يؤمن به إلى سفك الدماء.أنتم الذين تصفون، بتحقير وعنصريّة، غير المسلمين بالكفرة، أي الذين حالفهم الحظّ أن لا يولدوا في الإسلام، الذين رفضوا التشبّه بكم، ألم يحن الوقت لكم للتساؤل إن لم تكونوا أنتم الكفرة الحقيقيّون؟ أنتم الخاضعون لصنم يوهمكم بأنّ الموت أفضل من الحياة، يخدعكم ويدفعكم إلى اغتيال كلّ من يرفض التشبّه بكم. افتحوا بصائركم كي تدركوا أنّ الإسلام سرق ضمائركم، وسمّم عقولكم، وتمكّن من دفعكم نحو التعصّب الأعمى والقناعات المز ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#لخروج
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759122
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون والمسلمات، نعيد ونكرّر عليكم دائما نفس الكلام: اقرأوا القرآن بكامله كي تدركوا في النهاية مدى خطورة هذا الكتاب وأخطائه وأكاذيبه وعبثيّاته وعنفه وحثّه على اقتراف الجريمة والكراهية، ونبذ كلّ ما هو غير مسلم. اقرأوا القرآن باللغة التي تريدونها، علما أنّ قراءته بالنصّ العربيّ الأصلي هي الأفضل والأكثر تعبيرا وإدراكا للعنف الوارد فيه. احذروا الترجمات المحرّفة التي وُضعت عمدا لأغراض تبشيريّة، إذ تجدون فيها تخفيفا أو بالأحرى تلطيفا لكل العبارات العنيفة بهدف إخفاء اللغة الشرسة والكلمات الشّاذة المرفوضة خاصّة من قبل مجتمع غربيّ يشمئز ويمتعض من الهذيان القائل بأنّ هذا كتاب من وحيّ إلهيّ. القرآن مرآة للجاهليّة البدويّة، والسنّة مجموعة ملفّقة من هذيان محرّرين مرتشين ومحاربين وعلماء مكبوتين وكارهين ورافضين كلّ ما هو غير إسلاميّ. فمن الضرورة بمكان أن ينظّف القرآن من كلّ الشوائب والتعاليم البربريّة غير اللائقة بإله يصف نفسه بالرحمن الرحيم، أو أن يُعلن كتابا حراما – أي محرّما – ويتمّ الإقرار بالدجل الرهيب والتناقضات الكثيرة الواردة فيه.لذلك لا بدّ من محاكمة محمّد أمام محكمة التاريخ. لا مجال إطلاقا للتخفيف من مسؤوليّة هذا الرجل الذي اخترع الإيدولوجيّة الأكثر خطورة وإجراما وفسادا في كلّ العصور، وقد أصبحت اليوم السبب الرئيسيّ لأكبر نزاع يهدّد العالم. أما إله الإسلام (الله)، فلا يعقل أبدا اعتباره أو الإيمان به كربّ الكون وخالقه، وإلاّ سنكفر به في حال وجوده، وبمستقبل الإنسانيّة. أمّا أنتم الذين تعبدون هذا الإله الصنم المتعطّش للدماء وتسجدون له ، فهل تقبلون بالتواطوء مع أبشع ما أنتجته البشريّة منذ بدء الزمن؟ هذا المسؤول عن مئات الملايين من الضحايا، وضع أمامكم خطة عمل تُختصر بكلمتين: الخضوع أو الموت. من أنتم إذاً حتى تكرهون إلى هذه الدرجة إخوتكم في الإنسانيّة الذين لا يفكّرون مثلكم؟ كلمة متواطئون ضعيفة للغاية. فلا تحاولوا إقناعنا بأن هذا ليس الإسلام، وأننا نفسّر الإسلام بطريقة خاطئة، وأنّ هذه روايات لا صحّة لها، ولا يجوز الخلط بينها وبين حقيقة الإسلام. توقّفوا عن استخدام هذه الكليشايات. فكلّ شيء مكتوب بوضوح لا غبار عليه في القرآن كما في السنّة. هذا أمر لا تستطيعون نكرانه أو التنكّر له، لأنّ إلهكم، كما قيل لكم وعلّموكم، هو الذي أمسك بيد مَن كَتَبَ القرآن وأملاه عليه. إذا، هذا الإله هو مؤلف القرآن كما يدّعي الإسلام والمسلمون بفخر وقناعة، وذلك دون دليل أو برهان، تماما كما هو الحال في كلّ شيء في الإسلام.هل أنتم إذا، أعمياء البصر والبصيرة؟ ألا ترون في الواقع أنّ هذا الإله مسخ دمويّ يكره الإنسانيّة ويريد قتل كلّ من يرفض الانصياع لإرادته الساديّة والشيطانيّة؟ إذا أردتم أن تكرّموا وتعبدوا إلها، وهذا من حقّكم، فعليكم على الأقلّ تحكيم عقولكم واختيار إله محترم محبّ. إمكانيّة الخيار متوفّرة لديكم. معظم الآلهة التي تعبدها البشريّة هي أقلّ إساءة وأكثر احتراما وكرامة وتقديرا من إلهكم. من المستحيل عبادة هكذا إله يدفع بمن يؤمن به إلى سفك الدماء.أنتم الذين تصفون، بتحقير وعنصريّة، غير المسلمين بالكفرة، أي الذين حالفهم الحظّ أن لا يولدوا في الإسلام، الذين رفضوا التشبّه بكم، ألم يحن الوقت لكم للتساؤل إن لم تكونوا أنتم الكفرة الحقيقيّون؟ أنتم الخاضعون لصنم يوهمكم بأنّ الموت أفضل من الحياة، يخدعكم ويدفعكم إلى اغتيال كلّ من يرفض التشبّه بكم. افتحوا بصائركم كي تدركوا أنّ الإسلام سرق ضمائركم، وسمّم عقولكم، وتمكّن من دفعكم نحو التعصّب الأعمى والقناعات المز ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#لخروج
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759122
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (25): هل من حلّ لخروج المسلمين من مأساة الإسلام؟
موريس صليبا : هوبار لومار 26 ز خواطر ختاميّة
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون!إنّ ما كتبه المفكّر والكاتب الفرنسيّ "آرنست رينان" في منتصف القرن التاسع عشر، ما زال صالحا وصحيحا إلى يومنا هذا. "المسلمون هم أولى ضحايا دينهم. كم من مرّة تأكّدتُ خلال أسفاري إلى الشرق الأوسط أنّ التعصّب هو ديدن أقليّة خطيرة من البشر، يستخدمون الإرهاب لإلزام الآخرين على ممارسة دينهم. لذلك أرى جازما أنّ تحرير أيّ مسلم من دينه هو أفضل خدمة إنسانيّة تقدّم له."*قائمة الاغتيالات والاعتداءات المرعبة، المقترفة باسم إله الإسلام وباسم محمّد وقرآنه وخلفائه، طويلة للغاية، يصعب جدّا إحصاؤها. منذ نشأة الإسلام وحتّى يومنا هذا، ما زال هذا الدين وثوابته الوهميّة اللإنسانيّة، في حالة رفض قاطع لأيّ تطوّر أو تحديث. كما أنّ هذا الدين لم يتوقّف إطلاقا عن نشر الخراب والأسى والرعب حيثما حلّ وانتشر. لقد حان الوقت للعالم بأسره، وللعالم الإسلاميّ بنوع خاصّ، لإدراك ضرورة مجابهة الخطر والتغاضي عن عدم التسامح الإسلاميّ المزمن القائم على التدمير والتوسّع والاحتلال والسيطرة والجهاد، عملا بأوامر القرآن الشرسة؟ لقد حان الوقت لحظر هذا الكتاب الشيطاني، أو على الأقلّ لإسقاط قسم كبير منه وحذفه نهائيا كي يتمكّن المسلمون من العيش بسلام مع باقي الإنسانيّة؟كيف يمكن لكتاب أن يكون ذا رسالة روحيّة، بينما يتضمّن ما يقارب الأربع مائة آية تعارض حقوق الإنسان الأساسيّة وتنتهكها بشكل فاضح؟ما الذي يمنع أصحاب النوايا الطيّبة والإرادات الصالحة بين المسلمين من تنظيف القرآن وتطهيره من هذه الآيات المسيئة للجلالة الإلهيّة، إله الكون الرحمن الرحيم، من التخلّي نهائيّا عنها، فيتصالحون مع هذا الإله ومع الإنسانيّة بكاملها؟إذا ما حُذفت هذه الآيات، وجرى الاكتفاء بالقسم الآخر المقبول والصالح، سيتمكّن المسلمون من العيش بسلام مع أنفسهم ومع الآخرين ومواكبة الحداثة بصدق وكرامة. هناك بذور كثيرة للشرّ في القرآن. والحاجة ماسّة لاستئصالها والتحرّر منها نهائيا.يوفّر التشريع الدوليّ المختصّ بالجرائم ضدّ الإنسانيّة وبجرائم الحرب التي تنظر فيها المحكمة الدوليّة في لاهاي، في الوثيقة رقم 11، إطارا قانونيّا يسمح بمحاكمة وإدانة كلّ الأعمال والممارسات التي اقتُرفت بأمر من محمّد في شبه الجزيرة العربيّة، والتي ما زالت تمارس يوميّا في زمننا الحاضر من قبل حلفائه وأنصاره وأتباعه. *تجدر الإشارة في هذا الإطار إلى ما نبّه إليه الباحث التونسيّ سالم بن عمّار بقوله: "إذا أردنا التسريع في دفع العالم نحو خرابه، فما علينا إلاّ تسليم قيادته للإسلام والمسلمين. فكلّما تأسلمت المجتمعات، ازداد الإسراع في تعاستها. وخير مثال على ذلك ما حصل في أفغانستان والسودان ومصر وباكستان والعراق وسوريّا وتونس والجزائر واليمن والصومال، وليبيا وغيرها. فمن يريد حفر قبور للشعوب، فما عليه إلاّ تسليط الإسلام عليها."*تلعب المساجد دورا خطيرا في نشر الشريعة الإسلاميّة التي تخنق الحرّيّات، وتنشر الكراهيّة القرآنيّة، وتحضن الجهاد الإلزاميّ. بفضل القرآن، لن يجد القرآنيّون ومجانين الله من شيوخ وأئمة ودعاة شرّ، أيّة صعوبة في إقناع السُذّج وإخضاعهم للإسلام، خاصّة عندما يردّدون باستمرار على مسامعهم بأنّهم "خير أمّة أخرجت للناس". *"وُلد الإسلام غريبا وسينتهي غريبا. سينكفئ إلى أرض نشأته وينزوي فيها، كما تتلوّى الحيّة في حُجرها." يعتبر علماء المسلمين ومفسّرو الأحاديث النبويّة هذه النبوءة المنسوبة إلى محمّد، "صحيحةً". أليس تراجع الإسلام نحو الأصوليّة والسلفيّة علامة إنذار بانهياره المبرمج؟< ......
#هوبار
#لومار
#خواطر
#ختاميّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759256
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون!إنّ ما كتبه المفكّر والكاتب الفرنسيّ "آرنست رينان" في منتصف القرن التاسع عشر، ما زال صالحا وصحيحا إلى يومنا هذا. "المسلمون هم أولى ضحايا دينهم. كم من مرّة تأكّدتُ خلال أسفاري إلى الشرق الأوسط أنّ التعصّب هو ديدن أقليّة خطيرة من البشر، يستخدمون الإرهاب لإلزام الآخرين على ممارسة دينهم. لذلك أرى جازما أنّ تحرير أيّ مسلم من دينه هو أفضل خدمة إنسانيّة تقدّم له."*قائمة الاغتيالات والاعتداءات المرعبة، المقترفة باسم إله الإسلام وباسم محمّد وقرآنه وخلفائه، طويلة للغاية، يصعب جدّا إحصاؤها. منذ نشأة الإسلام وحتّى يومنا هذا، ما زال هذا الدين وثوابته الوهميّة اللإنسانيّة، في حالة رفض قاطع لأيّ تطوّر أو تحديث. كما أنّ هذا الدين لم يتوقّف إطلاقا عن نشر الخراب والأسى والرعب حيثما حلّ وانتشر. لقد حان الوقت للعالم بأسره، وللعالم الإسلاميّ بنوع خاصّ، لإدراك ضرورة مجابهة الخطر والتغاضي عن عدم التسامح الإسلاميّ المزمن القائم على التدمير والتوسّع والاحتلال والسيطرة والجهاد، عملا بأوامر القرآن الشرسة؟ لقد حان الوقت لحظر هذا الكتاب الشيطاني، أو على الأقلّ لإسقاط قسم كبير منه وحذفه نهائيا كي يتمكّن المسلمون من العيش بسلام مع باقي الإنسانيّة؟كيف يمكن لكتاب أن يكون ذا رسالة روحيّة، بينما يتضمّن ما يقارب الأربع مائة آية تعارض حقوق الإنسان الأساسيّة وتنتهكها بشكل فاضح؟ما الذي يمنع أصحاب النوايا الطيّبة والإرادات الصالحة بين المسلمين من تنظيف القرآن وتطهيره من هذه الآيات المسيئة للجلالة الإلهيّة، إله الكون الرحمن الرحيم، من التخلّي نهائيّا عنها، فيتصالحون مع هذا الإله ومع الإنسانيّة بكاملها؟إذا ما حُذفت هذه الآيات، وجرى الاكتفاء بالقسم الآخر المقبول والصالح، سيتمكّن المسلمون من العيش بسلام مع أنفسهم ومع الآخرين ومواكبة الحداثة بصدق وكرامة. هناك بذور كثيرة للشرّ في القرآن. والحاجة ماسّة لاستئصالها والتحرّر منها نهائيا.يوفّر التشريع الدوليّ المختصّ بالجرائم ضدّ الإنسانيّة وبجرائم الحرب التي تنظر فيها المحكمة الدوليّة في لاهاي، في الوثيقة رقم 11، إطارا قانونيّا يسمح بمحاكمة وإدانة كلّ الأعمال والممارسات التي اقتُرفت بأمر من محمّد في شبه الجزيرة العربيّة، والتي ما زالت تمارس يوميّا في زمننا الحاضر من قبل حلفائه وأنصاره وأتباعه. *تجدر الإشارة في هذا الإطار إلى ما نبّه إليه الباحث التونسيّ سالم بن عمّار بقوله: "إذا أردنا التسريع في دفع العالم نحو خرابه، فما علينا إلاّ تسليم قيادته للإسلام والمسلمين. فكلّما تأسلمت المجتمعات، ازداد الإسراع في تعاستها. وخير مثال على ذلك ما حصل في أفغانستان والسودان ومصر وباكستان والعراق وسوريّا وتونس والجزائر واليمن والصومال، وليبيا وغيرها. فمن يريد حفر قبور للشعوب، فما عليه إلاّ تسليط الإسلام عليها."*تلعب المساجد دورا خطيرا في نشر الشريعة الإسلاميّة التي تخنق الحرّيّات، وتنشر الكراهيّة القرآنيّة، وتحضن الجهاد الإلزاميّ. بفضل القرآن، لن يجد القرآنيّون ومجانين الله من شيوخ وأئمة ودعاة شرّ، أيّة صعوبة في إقناع السُذّج وإخضاعهم للإسلام، خاصّة عندما يردّدون باستمرار على مسامعهم بأنّهم "خير أمّة أخرجت للناس". *"وُلد الإسلام غريبا وسينتهي غريبا. سينكفئ إلى أرض نشأته وينزوي فيها، كما تتلوّى الحيّة في حُجرها." يعتبر علماء المسلمين ومفسّرو الأحاديث النبويّة هذه النبوءة المنسوبة إلى محمّد، "صحيحةً". أليس تراجع الإسلام نحو الأصوليّة والسلفيّة علامة إنذار بانهياره المبرمج؟< ......
#هوبار
#لومار
#خواطر
#ختاميّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759256
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار (26)ز خواطر ختاميّة