الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامح عسكر : تحرير موقف الإسلام من العنف..لقاء وضرورة
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في الخمسين سنة الأخيرة عند المسلمين انتشرت جماعات العنف الديني وبغض النظر عن المسئول وأبعاد ما حدث سياسيا وتنظيميا لكني سوف أناقش هذه الظاهرة اليوم من منظور آخر، وهو تحرير موقف الدين الإسلامي من العنف بشكل عام..فهذا المنظور لم يحرر بشكل كاف نظرا لأن تناوله كان شخصيا بشكل كبير ضد الجماعات، فجرى تشريح هذه المنظمات والتجمعات الدينية بناء على الهيكل التنظيمي وزعماء وشيوخ هذا التيار، ثم بناء موقف أدبي وأخلاقي ضدهم أكثر من الرد عليهم دينيا وفكريا، أستثني من ذلك بعض محاولات د فرج فودة التي لم تتعمق فلسفيا بما يكفي ومناقشة موقف هؤلاء الميتافيزيقي وطريقة تصورهم النفسي والعقائدي للدين، كذلك محاولات الصادق نيهوم في كتابيه"إسلام ضد الإسلام" و "الإسلام في الأسر" وهي محاولة كانت أكثر عمقا مما كتبه الراحل فرج فودة، إضافة لكتابات محمود محمد طه وسعيد العشماوي، وعلي الوردي، وعبدالكريم سروش، وعدنان الرفاعي وسيد القمني وغيرهم، وأخيرا محاولات فهم الإسلام فلسفيا مثل كتابات عابد الجابري وجورج طرابيشي وحسن حنفي وسلامة موسى وزكي نجيب محمود وعلي شريعتي..وغيرهمكل هؤلاء لم يناقشوا موقف الإسلام من العنف بشكل متخصص ومركز لدرجة كتابة مؤلفات في ذلك، ولو أنهم كتبوا فيها أبوابا ومقالات لم تشتمل على كل أبعاد القصة من (تاريخ – وسياسة – واقتصاد – وفلسفة – وعلم..إلخ) ولا أزعم أنني سوف أقدم على إنجاز هذا الملف الآن لكني ألفت النظر إليه لأهميته القصوى، فالسبب في رأيي الذي أدى لانتصار المتطرفين وشيوع جماعات العنف ليس فقط (الدعم والتمويل) أو عاطفة المسلمين وجهل الأغلبية منهم ، إنما هناك سببا آخر لا يجري التركيز عليه وهو (عجز وقصور) المثقفين عن تحرير موقف الإسلام من العنف بشكل شمولي، فهم كانوا في معضلة كبرى تقول أن الإسلام في بداياته كان سياسيا بالفعل، وأن دولة الرسول والقرآن المدني ينضح بتلك الحقيقة، فالأمر لا يقتصر فقط على أفعال الصحابة والتابعين في الغزوات والفتوحات، ولا في الفتن الكبرى والحروب الأهلية التي أعقبت موت الرسول، ولا في الطبيعة العربية الصحراوية غير السياسية التي تفقه لغة القوة أكثر من لغة التعايش والحوار..والذي دار في الخمسين سنة الماضية من ردود ومكافحة للعنف الديني كان يعمل في مسارين اثنين:الأول: وجهة نظر الأمن.. وهي رؤية مادية تميل للاعتقاد بأن أسباب العنف مرتبطة بالاستغلال والفقر وعبادة السلطة، علما بأن هذا المنظور الأمني يحكم السياسيين بشكل أساسي فهم لا يتصورون بعد كيفية تناول ملف العنف الديني بعيدا عن فكرة المؤامرة الأمنية وسعي الجماعات لاستغلال الفقراء والشباب، لذا فهم يركزون في كفاحهم لتلك الجماعات على جوانب مثل "التمويل والدعم والهيكل التنظيمي" مع تصدير خطاب سطحي يوحي أنهم يفهمون صحيح الدين ويعملون به تقربا للجماهير ، ولقطع الطريق أمام تكفير السلطة السياسية واقتناع الغالبية بهذا الأمر..إضافة للاعتماد على رجال دين موالين وتيارات إسلامية ليست مناهضة للسلطة لتعزيز هذه الفكرة، وعلى ذلك كان نظاميّ السادات ومبارك في مصر، إَضافة لأنظمة الخليج وسوريا باعتبارهم أكثر المتضررين من نشاط تلك الجماعات في هذه الحقبة..الثاني: وجهة نظر المفكرين..وهي رؤية عقلية لكنها منقسمة بشدة ما بين تيار ديني وآخر لاديني، حتى التيار الديني منقسم إلى مؤسسات دين رسمية تصف جماعات العنف بالخوارج وأنهم لا يعرفون الإسلام الصحيح، وبالتالي يُسقطون على هذه الجماعات كافة النصوص الناهية عن الخروج والأمر بطاعة الحاكم، وما بين مفكرين آخرين يقولون بتأويل نصوص العنف واعتب ......
#تحرير
#موقف
#الإسلام
#العنف..لقاء
#وضرورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761550
منظمة البديل الشيوعي في العراق : تفاقم ازمة أحزاب وتيارات النظام وضرورة استقلال قطب الثورة عن مناوراتهم
#الحوار_المتمدن
#منظمة_البديل_الشيوعي_في_العراق تفاقم ازمة أحزاب وتيارات النظام وضرورة استقلال قطب الثورة عن مناوراتهم تتفاقم وتشتد، يوما بعد يوم، ازمة أحزاب وتيارات الإسلام السياسي والقوميين، المتسلطين على رقاب الجماهير في العراق، وصراعاتهم حول تقاسم السلطة وثروات المجتمع المنهوبة؛ اذ يتسابقون لدفع نظامهم الميليشياتي الفاسد المتهرئ الى الهلاك. بعد صعود البدلاء عن النواب الصدريين الى البرلمان، واقدام الاطار التنسيقي والقوى الأخرى المتحالفة معهم، على تشكيل الحكومة، وبالتزامن مع ذلك، انحلال التحالف الثلاثي للحزب الديمقراطي الكردستاني وكتلة السيادة والتيار الصدري، بات توازن القوى بين اجنحة واحزاب النظام وبالأخص بين تيارات الاسلام السياسي الشيعي، يتغير، ونتيجة لذلك شهد الصراع بين هذه القوى تصاعدا شديدا واتخذ ابعادا جديدة. ان خلط أوراق الثورة والانتفاضة مع هذا الصراع الرجعي الدائر بين التيار الصدري واحزاب الإسلام السياسي الشيعي الاخرين، هو احدى المشاكل التي تواجهها الان ومستقبلا قوى الثورة وجماهير العمال والمفقرين والنساء المضطهدات والشبيبة العاملة التحررية، ونضالاتهم اليومية ومساعيهم التنظيمية. وهذا ما يتطلب اتخاذ موقف صريح وواضح في الدفاع عن الثورة وانتفاضة أكتوبر وسد الأبواب على نشر الأوهام بصدد دور قوى النظام في إيجاد التغيير، وكشف محتوى سياساتهم التي تستهدف إجهاض الثورة باسم الحركة "الاحتجاجية" و"الإصلاح" ومواجهة "الفاسدين". لقد قال التاريخ كلمته من خلال انتفاضة أكتوبر 2019 اذ تصدت الملايين من الجماهير المنتفضة للنظام ورفعت شعار رحيل النظام واحزابه وقواه وانهاء تدخل الدول الإمبريالية والإقليمية السياسي والعسكري في العراق. فلا يمكن رأب الصدع بين قوى الثورة وقوى الثورة المضادة، بين الجماهير الثورية وأحزاب السلطة، ومهما كانت شدة الخلافات بين هذه الأحزاب والتيارات. هذا، وان من يقرع الطبول لتدخل القوى الدولية في خضم هذه الازمة باسم الانتفاضة هو عدو الانتفاضة والثورة.ان الانتفاضة لم تستطع ان تحقق أهدافها السياسية والاقتصادية والاجتماعية ولكن ظلت هذه الاهداف آمالا تتطلع الى تحقيقها معظم الجماهير في العراق، وظلت آفاق هذه الحركة الثورية متجذرة في أعماق المجتمع وداخل جماهير الطبقة العاملة والمفقرين والمضطهدين؛ اذ تتم إعادة انتاجها على الدوام بسبب البؤس الاقتصادي ووطأة الازمة الاجتماعية، والتطلع السياسي الواعي لقطاعات واسعة من الجماهير للخلاص من الوضع الحالي، والذي يتزايد مع كل منعطف سياسي وكل تفاقم في ازمة النظام. ان الجماهير الثورية بحاجة الى ان تستثمر اشتداد الازمة بين قوى النظام لصالح حركتها التحررية وصقل رؤيتها السياسية الثورية وتنظيم قواها بمزيد من الحزم والإصرار، والوقوف بوجه من ينشر الأوهام بصدد دور هذا الجناح او ذلك من اجنحة الإسلام السياسي في تحقيق "الإصلاح" او الدعوة للقوى الدولية لتقوم هي بإسقاط النظام.ان تفاقم الازمة الحالية في صفوف النظام هو بسبب ضغط الانتفاضة والثورة واحدى نتائجها، فالانتخابات المبكرة ومساعي الصدر لتشكيل "حكومة الأغلبية"، ومساعي الدول الإمبريالية والإقليمية للإبقاء على النظام، هي بمجملها ممارسات وسياسات رجعية مستهدفة احتواء الثورة وسد الطريق عليها ولا تنفصل من حيث الجوهر عن القمع السافر للانتفاضة والقضاء عليها بالعنف وبالعصا والتغييب والاغتيالات والاعتقالات. ان سياسات وممارسات الإسلام السياسي والتيارات القومية الحاكمة الحالية في العراق، سواء أ كانت في الحكم ام في المعارضة، مبنية على أساس سلب إرادة جماهير العمال والكادحين السياسية وخن ......
#تفاقم
#ازمة
#أحزاب
#وتيارات
#النظام
#وضرورة
#استقلال
#الثورة
#مناوراتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762290
امال قرامي : «الدستور» وضرورة مغادرة السقيفة
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي يعرف المهتمون بالذاكرة الوطنية أنّ الرجوع إلى النقاش الذي دار حول دستور 1959 والجدل الذي صاحب دستور 2014 متاح، وأنّه بإمكان أيّ مواطن/ة الاطلاع على هذه المجلّدات المدونة لفهم سياقات إنتاج الدساتير والعوامل المؤثرة في اتخاذ هذا الموقف أو ذاك أو حتى التراجع عنها، والمرجعيات التي تحكّمت في طرائق فهم عدد من المصطلحات والمفاهيم إلى غير ذلك من المسائل التي جعلت الباحثين/ات شغوفين بالتمحيص في هذه المسارات التاريخية والقانونية والاجتماعية...والواقع أنّ النصوص المدوّنة والمرئية التي توفّرت حول الأعمال التحضيرية تسمح بإجراء المقارنات بين الدساتير التونسية والدساتير العربية أو الإسلامية وغيرها، وتساعد على فهم موقع تونس مقارنة بغيرها من البلدان وضبط تاريخها الدستوري -السياسي- والاجتماعي.ولنا أن نتساءل في هذا السياق هل أنه بإمكاننا اليوم أن نتحدّث عن «أعمال تحضيرية» ومداولات تبيّن أنّنا مجتمع قد تدرّب بالفعل على النقاش والحوار وطوّر أساليب التفاوض والضغط وصاغ دستورا وفق مبدأي التشاركية والكتابة الإدماجية؟من هذا المنطلق نرى أنّ ما يعرض على التونسيين/ات ، أي «الدستور» (مع تحفظنا على استعمال هذا المصطلح) لا يعبّر إلاّ عن تصوّرات صاحبه الذي يريد أن يشرّع وأن يملك مفاتيح التأويل ودلالات المعاني ولا يريد أن يفصح عن «نواياه» معتبرا أنّه العالم الذي لا يسأل عن مشروعه ومقاصده بل يكتفي بممارسة سلطة إصدار نص يشغل النخب ويدفعها إلى إنتاج قراءات وتأويلات والإعلان عن مواقفها... ولنا أن نستنتج كيف تسنّى «للمشروع» إحكام اللعبة فهو في المركز والنخب في الهامش، وهو يعرف دلالات المعاني وأسرار اللغة والنخب في وضع التابع وإذا أدركنا موازين القوى جاز لنا القول: هل بإمكان التابع أن ينتج نصّه؟إنّ رفض الكتابة المشتركة للدستور والإصرار على حقّ الاستئثار بالكتابة الشخصية يشرعن تسمية هذا «الدستور بـ«الدستور القيسي» أو«دستور قيس سعيّد» ويشير في الوقت ذاته إلى غلق مسار الانتقال الديمقراطي بالأسس التي قام عليها (الديمقراطية، الحوكمة الرشيدة، العدالة، المساءلة، المحاسبة، ...) وتدشين مرحلة العودة إلى حكم الفرد أو الثيوقراطية/التسلطية/... وبهذا يتسنّى لرجل القانون وأستاذ الجامعة التونسية أن «يدخل التاريخ» ولكن من أي باب؟ليس أمام قوى الرفض إلاّ التحليل والتنديد والفضح والتحذير من المخاطر والتنبيه إلى التراجعفالكرامة التي كانت محفّزا على الثورات والاحتجاجات غابت في النسخة الأخيرة من «الدستور» والكرامة التي ألح اللبناني شارل مالك على إدراجها في الميثاق العالمي لحقوق الإنسان لم يعد لها مكان في «دستور سعيّد» والكرامة الحاضرة في عدد من الدساتير العربية والإسلامية اندثرت. فكيف لمن أصرّ على التصدّي للحقرة وتصحيح المسار والرجوع إلى قيم الثورة والشعارات التي رفعها الشبان/الشابات «كرامة وطنية» والانتماء إلى الأمّة أن يسقط الكرامة، وهي التي اتفق العرب والمسلمون على أنّها من أسمى القيم؟.ليس أمام قوى الرفض إلاّ أن تغادر «السقيفة» «لتلمّ الشمل» وتمارس النقد الذاتي ثمّ ترمّم وتعدّل وتصلح وتعمل وفق قواعد جديدة تتلاءم مع السياق الحاضر، وعليها أن تسرّع بالقيام بالمراجعات الأساسية ويتعيّن عليها أن تعقد الندوات الصحفية لتعلن أمام الجماهير أنّها فهمت الأخطاء وأدركت الإخلالات وانتبهت إلى الخسائر، وأنّها مسؤولة عمّا وصلنا إليه وأنّها قادرة على تغيير التموقع والخطاب وطرائق التعامل مع عموم التونسيين.فالتونسيون/ات ليسوا أرقاما في المعادلة وخزّانا انتخابيا و«جماهير» يشكّل وعيها ويت ......
#«الدستور»
#وضرورة
#مغادرة
#السقيفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763106
رؤى الدرويش : دراسة في نمطية الاسلوب العربي للحكم وضرورة التغيير
#الحوار_المتمدن
#رؤى_الدرويش قد يأخذ المتابع للوضع العربي الراهن بكل ارهاصاته والمتغيرات التي مرت به, تساؤل عن طبيعة الحاكم العربي والكيفيات التي يستطيع الخروج بها من مواصفات سلوكية سيكلوجية افرزتها فترات الحكم العربي الاسلامي ما بعد الحكم الراشدي , او الحكام اللذين جاؤا تحت مسمى الثورات التحرريه والانقلابات العسكرية بلافتاتها الحالمه بانشاء وطن عربي حضاري .ولعل الصورة التي ترسمها رواية جلال الدين الاسيوطي في كتابة ( تاريخ الخلفاء) نقلا عن الذهبي, وهي ان طباطبا العلوي( مؤرخ عربي من اهل الموصل تولى نقابة الطالبيين العلويين في النجف وكربلاء) سأل المعز صاحب القاهرة عن نسب الفاطميين (فجذب المعز سيفه من غمده, وقال هذا نسبي , واخذ ينثر الذهب على الامراء والحاضرين , وقال هذا حسبي). هذه الصورة التي رسمت تاسيس الخط الاسلامي للحكم, تاخذ بعدا سوسيولوجيا يمهد الطريق لتكريس الغلبة عن طريق القوة في المخيال الاجتماعي.وليس بعيدا عن هذه الصورة ما حدوه الدارسون للحكم العربي الاسلامي , من انه (الحكم) مبني على القوة والقهروالسطوة والتسلط تارة وعلى الطاعة والاستعباد والتحكم تارة اخرى. حتى ان هاتين الوسيلتين اصبحتا ما يميز العلاقات الجمعية لمجتمعنا العربي الاسلامي عبر تحديد دور الانسان في تنفيذ الطاعة للفقية, اوطاعة شيوخ الافتاء.وعلى هذا خضعت المنطقة العربية, لنمطين من الحكم الاول اطاعة اولي الامر ,والثاني بالعجز والخوف اللذان ساقا المجتمع للروح الاستسلامية التي اوصلته حد تأليه الحاكم. ومن الطبيعي ان هذه الخاصيه هي ليست حكرا على المجتمع العربي بل تتعداه الى معظم شعوب الارض, حيث ان التجارب النفسيه لعالم النفس الامريكي الشهير( فيليب زمباردو) بجامعة ستانفورد...اختار سجن ستانفورد وستانلي ملجرام بجامعة هيل حول الطاعه ودرجة الانصياع للسلطه ( وجدوا ان الانسان الذي يتعرض للظلم والاضطهاد يستسلم حتى لو توافرت له فرص الخلاص) وهذا ما يجعل المجتمع شريكا في خلق الاستبداد والخضوع الكامل للحاكم. الحاكم المتماهي مع الله او مع وحدانيته حسب ما يقول عمرو ابو خليل وهو طبيب نفساني لما يؤكده طه عبد الرحمن الاستاذ في السوربون مغربي الاصل عندما يقول ان التعامل بين الحاكم والمحكوم هو عبودية ملكية تخلق الاستبداد الذي قسمه الى1- المستبد الذي تستحوذ عليه رغبة التسيد الكلي لاستعباد الاخرين.2- المستبد الذي يجعل تسيده فوق القانون منساقا لاهوائه3-التسيد بمعنى الحاكم المحيط الذي يرتقي الى مرتبة التأليه والمعصوم الذي لا ينازعه في قرارته احد.وعلى هذا النحو الذي خضعت له منطقتنا العربيه , يرى الباحثون في الشؤون السياسية والاجتماعية ان الحكام اعطوا انفسهم المواصفات التي ترسم لهم (وحدهم سيكلوجيا الحاكم العربي) ذو المواصفات التالية:1-الحاكم الذي يمنح ذاته اهمية اعلى مما يستحق2-المغالاة في تفخيم ذاته حد الهذيان الفكري3-انعدام القدرة على تقييم مقدراته الجسمية والنفسيه والمعنوية والاجتماعية والمالية الى غيرها من المواصفات.4- جنون العظمة وهي من امراض الذهان ( العصبية) والتي لا يدرك المريض انه مصاب بها ( والذهان هو عكس العصاب الذي يدرك المريض انحرافه عن السلوك الطبيعي للانسان)وليس بعيدا عن تلك المواصفات ما جاء باحدى الدراسات عبر صحيفة المدى والتي حددت سيكلوجيا الحاكم بما يلي ,( البرانويا ( الشك), الغطرسة الذوبان في السلطة حد اختزال المجتمع والوطن بشخصة, وكان شاوشسيكو مثالا حينما قال : لن يحدث تغيير في رومانيا الا اذا تحولت اشجار البلوط الى تين( وكانت النتيجة ان مسك الشعب به واعدمه), النرجسية الخبيثة ( شعور ال ......
#دراسة
#نمطية
#الاسلوب
#العربي
#للحكم
#وضرورة
#التغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767258