الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 18 : هل تعرفون أنّ الرجل المسلم متسلّط؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا متى ستتوقّفون أيّها المسلمون أو تتوقّف الأكثريّة بينكم، عن لعب دور المازوخيّين، خاصّة مازوخيّي التسلّط؟متى ستحترمون النساء، كلّ النساء دون تمييز؟متى ستفهمون أنّ النساء لسن دمى منفوخة جاهزة لخدمة أهوائكم وغرائزكم وحاجاتكم المنزليّة، كما يقول قرآنكم؟لماذا تحتاجون إلى تحجيب نسائكم والإقفال عليهنّ؟ هل تفعلون ذلك لتثبتوا أنّكم مسلمون صالحون تحاولون إيعاز ذلك إلى التقيّد بإرادة اله القرآن؟ لماذا لا تحترمون النساء كما هنّ؟ هل يمكنكم فعل أي خير دون النساء؟ متى تقبلون وتدركون أنّ النساء لا يرغبن منافستكم، بل هنّ متساويات معكم بالكرامة رغم الاختلاف البيولوجي الطبيعي؟لماذا تضمرون كلّ هذه الكراهيّة لهنّ؟ ألا يعود ذلك إلى كلّ أنواع الكبت التي يفرضها عليكم الإسلام؟ هل تعتبرون ذلك أمرا طبيعيّا كي تستغلّوا جبن قوّتكم الجسديّة وعنفكم ضد النساء اللواتي لا يتمتّعن بوسائل دفاعيّة كافية، لأنّ قرآنكم المعادي لهنّ يسمح بذلك ويحثّ عليه؟ لماذا تعطون دائما انطباعا عن هوسكم بحياتكم الجنسيّة؟ لماذا تخلطون بين الرجوليّة والوحشيّة، وتنهكون أنفسكم لإبراز رجوليّتكم المزعومة؟ هل تشكّون بذلك؟ لماذا هذه الحاجة إلى التسلّط والهيمنة واحتقار الآخر؟ هل أنتم متأكّدون من معرفة الحقيقة كما يزعم القرآن الذي، بسبب هذا التأكيد الخاطئ، يلزمكم بالتّصرّف كأناس عنصريّين بدائيّين يسمحون لنفسهم كلّ الممارسات الخسيسة ضد الذين لا يتمنّون إطلاقا التشبّه بكم؟ هل تعتبرون ذلك أمرا مبرراً ومشروعاً لفرض قناعاتكم السيّئة والمؤذية بالعنف والاحتيال؟ متى ستتوقّفون عن التبجّح بأنّكم أفضل الناس، بينما أخطاء الإسلام وجرائمه تثبت عكس ذلك منذ أربعة عشر قرنا؟ من يصدّقكم؟ متى ستصبحون أناسا يشعرون بالمسؤوليّة، جديرين بالكرامة والاحترام والتقدير، أناسا لطفاء في عشرتهم مع الآخرين، يقبلون النقد والنقد الذاتي، منفتحين على جميع البشر؟ احترموا أنفسكم واحترموا من يعيش في بيئتكم دون تمييز، إذا أردتم أن نتوقّف عن الخوف والحذر من معاشرتكم، والإشارة إليكم كنماذج سيئة للإنسانيّة. كي يُحترم الإنسان، ينبغي عليه بادئ ذي بدء أن يكون أهلا للاحترام! اطرحوا على أنفسكم أسئلة عقلانيّة! اسألوا أنفسكم لماذا هذا الحذر الجماعي من الإسلام، من المسلم، ومن كلّ شعائر المسلمين! طهّروا معتقداتكم من السموم الفاسدة والمفسدة والزائفة ومن قناعاتكم التي لا تعرف أيّة براهين أو أدلّة مقنعة، بل تلوّث عقولكم ونفوسكم، وتهدم حياتكم، وتسبّب المآسي لكم ولكل من يقترب منكم أو يحيط بكم. يُطلب منكم أن لا تفعلوا شيئا دون شاهد ولا تصدّقوا أمرا دون دليل. فكيف تؤمنون بنبيّ يدّعي بنزول الوحي عليه دون شاهد؟كيف تقبلون برجل يدّعي النبوّة ويعتبر نفسه "رحمة للعالمين" وتعبدونه كما تعبدون إله الإسلام، وفي الوقت نفسه يشتهي طفلة في سن حفيدته تبلغ السادسة من عمرها ينكحها ويدخل عليها في سنّ التاسعة وهو يتجاوز الثالثة والخمسين من العمر؟كيف تؤلهون رجلا قام بعشرات الغزوات سعيا إلى السبي والسلب والنهب وتعتبرونهم "القدوة الفضلى"، تقتدون به وتسيرون على منواله؟ ألستم مازوخيّين على غراره وعلى مثال خلفائه الذين حاربوا شعوبا كثيرة، واحتلوا أراضي الآخرين، ودمّروا حضارات عديدة؟الإسلام عقيدة شرسة لا أخلاق فيها، اخترعها وركّب جزئياتها أناس مازوخيّون لمازوخيّين على شاكلتهم. سنتابع نشر تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار في حلقات متتالية. ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#الرجل
#المسلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757708
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 19 : ماذا تعرفون عن -المسلم المعتدل-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أين يختبئ المسلمون الذين يزعمون أنّهم معتدلون؟ ما هذه الأوهام التي يتحدّثون عنها؟ الم يصبح الصمت الرهيب المطبق أمام أعمال الرعب والإرهاب التي تمارس باستمرار باسم إله الإسلام، أمرا غريبا ومشبوها؟ من هم هؤلاء المؤمنون الذين يخافون جيرانهم المسلمين، يرتعبون من شبحهم الإسلاميّ، من رجال دينهم، حتّى في دول الغرب، ويتذلّلون امام ممثليّ الأصوليّة الإسلاميّة؟ من هم هؤلاء الرجال وتلك النسوة الذين، لا قلب لهم ولا شفقة، لا يحرّكون ساكنا أمام الجرائم المقترفة باسم الإسلام، كالإرهاب والاغتيالات والمجازر وقطع الرؤوس وحرق الناس أحياء وجرائم الشرف على الطريقة الإسلاميّة، وكلّ الأعمال المشينة التي تمارس يوميّا باسم إله الإسلام وفي سبيله؟ أين هم هؤلاء الذين يتبجّحون بأنّهم مسلمون معتدلون، لا يحركون ساكنا للمطالبة بالمساواة بين المرأة والرجل ولا يستنكرون إطلاقا الدعوات التي تطلق لاغتصاب النساء ورجمهنّ وجلدهنّ وتشويههنّ وتحقيرهنّ والتمثيل بهنّ؟ هذه الممارسات التي يحثّ عليها ويأمر بها "قرآن كريم" و"أحاديث نبويّة". ما شا الله! متى سيفهم هؤلاء "المسلمون المعتدلون" أنّ صمتهم لا مبرّر له ولا يمكن فهمه أو قبوله، ومن شأنه أن يزيد الحذر والريب أكثر فأكثر لدى غير المسلمين تجاههم؟ لماذا لا نسمع أبدا صوت تلك الفئة من الأكثريّة المسلمة التي تزعم أنّها مؤيّدة لشرعة حقوق الإنسان العالميّة؟ لماذا لا تبرز سخطها واستنكارها للجرائم العديدة التي يقترفها أناس من أفرادها ودينها؟ متى سنرى هؤلاء يتظاهرون مرّة ضدّ أعمال العنف اليوميّة باسم الإسلام، مستنكرين الأكاذيب والمعايير السيئة والتصرّفات المتطرّفة؟ لماذا لا يجرأون على البوح بحقيقة الربط بين معتقداتهم الدينيّة وخطابات الأصوليّين الإسلاميّين على الفضائيّات التلفزيونيّة، مثل "الجزيرة" وزميلاتها، والذين لا يأتون بشيء جديد غير وارد في القرآن وأحاديث النبيّ وفتاوى الشيوخ والأئمة؟ أين كان هؤلاء المسلمون المعتدلون بعد اعتداءات نيويورك وواشنطن ولندن ومدريد وموسكو وتولوز ونيس وبرلين وغيرها؟ هل سمع احد عن وجودهم وتحرّكهم؟ هل نشعر بوجودهم كلّ مرّة تقترف باسم الإسلام عمليّات إرهابيّة شبه يوميّة؟ متى سيستفيقون من سباتهم العميق ويقومون بتطهير اللاوعي لديهم من كلّ المعتقدات المضرّة والمسيئة للأخلاق واستبدالها بمعتقدات تسمح لهم بالعيش مع الآخرين في ظلّ قيم صادقة وشريفة؟ متى سنسمع عن هؤلاء المدّعين بأنّهم مسلمون "معتدلون"، هؤلاء الذين لا يعبّرون قطعا عن أيّ تحفّظٍ أو نقد لأبناء دينهم "غير المعتدلين"، أيّ ما يسمّونهم بالمتطرّفين أو الأصوليّين أو السلفيّين أو الوهّابيّين، أي "المسلمين الحقيقيّين"؟ متى تجرّأوا وأعلنوا أمام العالم أجمع وعدسات وسائل الإعلام بأنّ هؤلاء يسيرون في طريق خاطئ؟في الواقع وباختصار، لن يستطيعوا فعل ذلك أبدا دون أن تكون لهم الجرأة لفضح القرآن، وتعاليم "قدوتهم الفضلى" محمّد، وإله القرآن، صنم الكراهيّة، ودون تعريض أنفسهم للموت بسبب حدّ الردّة. وأنتنّ، أيّتها النساء المسلمات، خاصة اللواتي يعشن في الغرب، لماذا لا تعبّرن أبدا عن سعادتكنّ بالعيش في مجتمع يحظّر العقوبات الجسديّة، خاصّة ضدّ النساء، ويحميكنّ من نظام تعدّد الزوجات، والزواج القسريّ، والتطليق السهل على الطريقة الإسلاميّة، ويضمن لَكُنّ المساواة في اختيار شريك حياتكنّ والطلاق والشهادة في المحاكم ورعاية أطفالكنّ، وضمان إرثكنّ بالتساوي مع الرجل، ويجنّبكنّ كل المعايير والمقاييس السيئة التي يفرضها عليكنّ الإسلام؟ نعم، لن تفعلن ذلك لأن ال ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#-المسلم
#المعتدل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757886
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 : ماذا تعرفون عن أحوال العالم الإسلامي؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونبمن تستهزئون عندما تثيرون موضوع الأخلاق أو تتبجّحون بالآداب في الإسلام؟ابدأوا بتحليل وتقييم الأحوال الكارثيّة التي تتحكّم بالعالم الإسلاميّ وخاصّة بالبلدان العربيّة الإسلاميّة التي هي مهد الإسلام. ألا يكفيكم الإطّلاع والحكم على التقارير الخاصّة بدول "منظّمة العالم الإسلاميّ"، كي تستنتجوا بأنفسكم أنها ترزح في المستويات الدنيا؟ لقد كان الإسلام دوما عنصر خراب وتخلّف منظّم للشعوب التي استعمرها وأخضعها لنفوذه، وعامل كبت وقهر وتدمير لها. شكّل سدّا منيعا لخنق حريّاتها، وأفشل كلّ مبادرة خلاّقة انطلقت منها، وتحوّل إلى مخدّر كارثي أدخلها في حالة من السبات العميق المزمن. كيف يمكنكم الاعتقاد بأنّ الإسلام قادر على إنقاذ البشريّة، بينما تشير كل المعطيات والوقائع الحسّيّة إلى العكس تماما، كما تدفع بالإنسانيّة إلى الحذر الشديد والدائم منها. لماذا؟ لأنّ هناك 57 دولة إسلاميّة أعضاء في هذه المنظّمة، تتحكّم بها أنظمة ديكتاتوريّة، و57 دولة متخلّفة في وضع إنسانيّ واقتصاديّ يُرثى له. تنعدم فيها الحريّات، والمساواة. ويغيب عنها أيّ أمل بتطوّر ممكن، وذلك بسبب الإسلام المتحجّر بمعتقداته القرآنيّة الفوقيّة. في هذه الدول، تفتك عقيدتكم التوتاليتاريّة فتكا ذريعا في كلّ الميادين. تُساء معاملة المسلمين. يُقتل غالبا ودوريّا، أو يُذبح أحيانا غير المسلمين، خاصّة المسيحيّون، باسم إلهكم (الله). فغير المسلمين الذين تعتبرونهم، منذ أربعة عشر قرنا، كمواطنين من درجة ثانية أو سفلى، وترفضون منحهم أيّة مساواة بالحقوق والواجبات، تنسون أنّ أجدادهم كانوا أسياد بلدانكم قبل مجيء الإسلام. تخلّفت كلّ هذه البلدان وتقهقرت بسبب الإسلام. لا تنسوا أنّ من بينكم أناس هربوا من هذه الدول، أو يحلمون ويأملون بالهرب منها، متى تسنّت لهم الفرصة، حتّى وإن اضطروا إلى المخاطرة بحياتهم. لماذا؟ لأنّ الإسلام يفرض عليهم حياة عديمة الإنسانيّة. وهذا أيضا مؤشّر صادم يكشف لكم فشل هذا المعتقد الذي لا يعطي ولن يستطيع أبدا إعطاء أيّة صورة إيجابيّة عنه في أيّ مجال كان. ماذا نرى حيثما نوجّه الأنظار في العالم الإسلاميّ؟ من تمبوكتو في مالي، وحتّى تدمُر وباقي المدن السوريّة، مرورا بجاكارتا، ووادي باميان في أفغانستان، والسعوديّة، والموصِل، وباقي الأماكن الأثريّة التاريخيّة العريقة في العراق وسوريّا، ماذا يفعل فيها المسلمون المتعصّبون، أبناء جلدتكم وإخوتكم في الدين، غير الذبح والقتل وتدمير التراث الحضاريّ والدينيّ للإنسانيّة، انسجاما مع تعاليم قرآنكم "الكريم"؟ أمام هذا الدمار للتراث الإنسانيّ، لا يحرّك أحد منكم ساكنا. إضافة إلى ذلك، لا نشهد في الـدول الأعضاء في "منظّمة العالم الإسلاميّ" إلاّ الإحباط والبؤس والقنوط والكراهيّة والقتل والانغلاق على الذات والتعصّب الأعمى وعدم التسامح والحروب الطائفيّة وحروب الإبادة والفقر والجهل وعصابات المجانين التي اختارت العودة إلى الطبيعة الهمجيّة في ظلّ شريعة الغاب والوحوش المفترسة. ولا ننسى العصابات التي تعذّب، وتبتر، وتمثّل، وترهب، وتقتل باسم إلهكم (الذي تصفونه بالرحمن الرحيم)، يفظّعون بالبشر بأشرس الطرق. لا يجمع بين كلّ هؤلاء مخرج مشترك واحد، غير الإسلام القائم على قرآن المسلمين، والجهاد "المقدّس"، والشريعة الإسلاميّة العديمة الإنسانيّة. تتناقل وكالات الأنباء والفضائيات ووسائل الإعلام كلّ يوم جرائم المسلمين في العالم أجمع، وتضيفها إلى موسوعة البربريّات القائمة، مشكّلة براهين حسيّة وإثباتات لا ريب فيها، مسجّلة بالصوت والصورة شهادات وحقائق تثبت أنّ الإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#أحوال
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758539
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 :هل تعرفون كيف تسيئون لأولادكم؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا الإيديولوجيّة الأكثر شؤما وخطورة هي التي تصوّرونها لأولادكم بأنّهم الأفضل والأكثر كفاءة من الآخرين، بينما هم في الواقع يعيشون حالة مذريّة للغاية. إنّ هذا الكذب والنفاق الذي يروّج له باستمرار في المساجد والمدارس القرآنيّة والمجتمع الإسلاميّ، دون أي برهان على هذه الإدّعاءات المتعاليّة، ليست إلاّ مخدّرا يلوّث عقول المسلمين ويفسدهم حتى يجعل منهم دمى متحرّكة لاواعية لا تعمل إلاّ بالتصوّرات الواهية والأوهام الغوغائيّة. ثمّ، عندما يجابه أولادكم وقائع الحياة ويكتشفون الحقيقة، يتعرّضون لإحباط نفسيّ يولّد لديهم الأمراض النفسيّة وبفجّر غرائزهم العدوانيّة ضدّ كل ما هو جميل، وحرّ، وسخيّ، وثقافيّ. هكذا ينعكس كلّ ذلك في كراهيّة ذاتيّة لاواعية، تنمو وتدفع بأصحابها إلى اتّهام الآخرين وتحميلهم، بكل جبن ووقاحة، مسؤوليّة عاهاتهم الشخصيّة وبؤسهم النفسيّ والاجتماعيّ. *بعد مرور أربعة عشر قرنا على ظهور الإسلام الذي تزعمون بأنّه أتى لينشر النور بين البشر، ما زالت بلدانكم الإسلاميّة الـ57، محرومة منه ومصنّفة في أسفل قائمة الدول الأكثر تخلّفا إنسانيّا واقتصاديّا. فدول الخليج، وعلى رأسها إمارة قطر والمملكة العربيّة السعوديّة، لا تعرف ولا تستطيع تصنيع إبرة أو مخرز. غير أنّها بالمقابل، وبفضل ثروة باطن أراضيها النفطيّة، التي لا تستطيع استخراجها واستغلالها بمفردها، تراها تستبسل بضراوة لا مثيل لها، لتلويث العالم بإيديولوجيّتها السياسيّة التوتاليتاريّة. هل هذا هو، بالنسبة لكم، جمال الإسلام وعظمته؟ علّق على مأساة الإسلام هذه، الباحث الفرنسيّ "رينيه مارشاند" (ٌRené Marchand)، بقوله: "لا يُعرّف الإسلام بذاته في كل أنحاء العالم إلاّ ببمارساته الظلاميّة العبثيّة، بالمجازر التي يقترفها أتباعه، بخطف الناس واستخدامهم كرهائن للابتزاز أو لتصفيتهم الجسديّة، وبعمليّات التهريب المحظورة. هذا الإسلام كشف عن عجزه في مجال تأمين الحدّ الأدنى من التعليم والرفاهية لشعوبه. لذلك تنتفض اليوم بوجهه الشعوب التي حاول قمعها بحجّة إخضاعها لإله القرآن." إنّ أنانيتكم الذاتيّة الإسلامية ذات الأبعاد المتطرّفة كوّنت لديكم نوعا من التسلّط والكبرياء وأعمت بصائركم لدرجة أنّه لم يعد لديكم أيّ تحفّظ أو حشمة أو خجل. فتبيّن أنّكم انتم الذين تمارسون كلّ الأعمال الحقيرة والخسيسة التي تتّهمون بها الآخرين الذين تعتبرونهم أعداء لكم، فُرض عليكم إخضاعهم أو قتلهم أو ذبحهم بأي طريقة كانت، وفقا لما يأمركم به قرآنكم وركن الجهاد الوارد فيه، أي أن تقضوا على 80% من البشرية غير المسلمة. في هذا الإطار شخّص أحد أبناء جلدتكم، الباحث "سالم بن عمّار"، مأساة المسلمين وأمراضهم العقليّة، فكتب قائلا: "من المؤلم الاستنتاج أنّ المسلمين يسيرون عكس تيّار موكب الإنسانيّة. فعدم تكيّفهم الاجتماعيّ جعلهم في مستويات متأخرة جدّا في كلّ الميادين، بسبب أدلجتهم وتمذهبهم العنيف المتعصّب الذي يدغدغ أنانيّتهم الفظّة والبدائيّة. نظرا لقناعتهم المزعومة بالانتماء إلى خير أمّة جاءت إلى الأرض، وبأفضليّة قوانينهم وشريعتهم، وبسيادتهم بالتالي على العالم، يعتقدون أن من واجب باقي الإنسانيّة أن تخضع لهم وتسير وفق إرادتهم. وللأسف،نسوا أنّهم كانوا عبيدا قبل تُصوّرهم ووهمهم أنهم وصلوا إلى درجة أسياد العالم. لذلك، وبعد افتضاح أمرهم، أصبح من المفروض عليهم تحطيم قيود هذا السجن المرضيّ العقليّ الذي يتخبّطون فيه، وحثّهم على السعي لاستعادة كرامتهم الإنسانيّة."أيّها المسلمون! اعلموا أن لا مصداقيّة أخلاقيّة لكم ولإسلامكم! فأنتم في كلّ مكان وفي كلّ المجالا ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#تسيئون
#لأولادكم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758679