الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رضا الصالحي : أكوتاغاوا والتجربة الجمالية للانتحار: أو ڥانسون همبار ولعبة إرادتي الوجود والعدم.. قراءة حفرية لسردية الموت الانتحاري
#الحوار_المتمدن
#رضا_الصالحي هل انتحر أكوتاغاوا -ذاك الروائي الياباني الفذ باختلافه- من أجل ان نحبه، وحينها يكون الانتحار سبيلا لأن نحب الانسان والعالم والاشياء، ام لأنه كره الحياة التي لا يريد ؟!ثمة فهم سطحي للانتحار من جهة ربط القارئ او المشاهد الانتحار اما بالجمال والذائقة إذ يقبحه وإما بالأخلاق إذ يستقبحه وإما بالكراهية والانتقام فلا يفكر حينئذ بالحب ! لنا ان نتخيل هنا ألبير كامي وهو يشاهد لحظات انتحار أكوتاغاوا أو هو يقرأ نصه الذي تركه لصديقه قبل أن ينتحر !ولقارئ مهترئ التأويل قرن ذلك بالعبثية أو العبث لسبب بسيط هو انه سمع ذات مرة أحدهم قال: "ألبير كامي فيلسوف العبثية" حين لم يطرح على إثر ذلك سؤالا نائما هو "هل أن ألبير كامي فيلسوف عابث؟" هؤلاء لا يفرقون بين فلسفة العبثية وبين الفلسفة العابثة !! الأولى ننظر إليها من جهة تنظيرها للأشياء والأفكار والمذاهب أما الثانية فنفهمها على كونها فعل حيث تتورط الفلسفة في العبث بالحقيقة وبمآلات محبيها مللا ونحلا ! ولنتخيل أيضا قراءة إپيكير Epicure مفسرا لنا حدث الانتحار من جهة ربطه بمطلب السعادة والأپونيا Aponie .. ولنتخيل سارتر رابطا إياه بالحرية المسؤولة ، أي بالمسؤولية من جهة كونها الشرط الإيتيقي للحرية !يقول ألبير كامي: "هل لاحظت ان الموت وحده هو الذي يوقظ مشاعرنا ؟ وكيف أننا نحب الاصدقاء الذين غادرونا بتوهم ؟ أو نعجب بأولئك الأساتذة الذين لم يعودوا يتكلمون ؟...."مفارقة عجيبة إذن تلزم إنياتنا العاطفية حيث أننا لا تتحرك هرمونات الحب التي فينا إلا حين يحضر الموت ! وهو في الحقيقة تعلق بالوجود الداخلي لكل كائن لحظة يحضر العدم ! وهو الهلع النفسي من امكان الوداع الأخير لا للموتى فحسب بل لنفسه من خلال ما يرى أو يقرأ !للموت ذاكرته وميلاده الفجئي فينا. وحين يكون الموت واقعا يحين وجود الحب ! ايقاظ للمشاعر هو الموت .. وأكوتاغاوا من الفلاسفة القلائل الذي انتبهوا إلى أنه يمكن أن نرجأ الحب الحقيقي إلى ما بعد الموت ف"نكون محبوبين من الخارج" كما قال جان لوك ماريون في كتابه "ظاهرة الحب" ! ... محبوبين بكل ما يوقظه الموت فيهم من مشاعر الحب ! وإننا لنفهم فكرة أكوتاغاوا من داخل التفكير الوجودي الكاموي حيث فقد أكوتاغاوا كل الحب وجمالية الوجود وكل قوى "إرادة الاقتدار" فيه : أن ننتحر هو أن نطلب الحب من الخارج ! أي من اللغة بلغة أخرى ! أليس الانتحار إذن فقد كلي للغة والكلام ؟! هكذا يرمي بنا انتحار أكوتاغاوا في ثقب هذا السؤال .. وهكذا يجيبنا ألبير كامي : "أو نعجب بأولئك الاساتذة الذين لم يعودوا يتكلمون بعد أن ملأ افواههم التراب ؟" يفقد الميت ، مهما كان نوع موته، الكلام ويفقد الوعي بأنه يمكن أن يكون محبوبا باللغة من الخارج فيهاب الموت خشية على كائنيته اللغوية ! أما المنتحرون الأكوغاتاويون فلقد حدسوا كونهم سيحبون، بكل ما تحمله اللغة من معاجم الحب والهشاشة العاطفية، من خارج !لذلك انتحر أكوتاغاوا ولم يمت ... وإن الموتى الحقيقيون لهم الذين يربطون الموت بالقيم والقوانين وب"المراقبة والمعاقبة"، وبالنتائج والدين والمؤسسات وكل المرجعيات السوسيو-أنثروپولوجية المتبلدة. هم كذلك لأنهم لم يفكروا بامكان مخزون الحب الذي يمكن أن يسعد به لحظة تجريب فكرة الانتحار ، وهو في قبره أيضا، حيث لم يسعد به في الحياة بحسب قراءة كاموية له !أكوتاغاوا هو أول المنتحرين .. وآخر الموتى ! معاني القوانين والمراقبة والمعاقبة والمحاسبة بخصوص الانتحار استفزت ذاكرتي لأتذكر درسا درسته لتلامذتي الثالثة ث ......
#أكوتاغاوا
#والتجربة
#الجمالية
#للانتحار:
#ڥانسون
#همبار
#ولعبة
#إرادتي
#الوجود
#والعدم..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760063
زيد شحاثة : الأحزاب العراقية ولعبة الشارع
#الحوار_المتمدن
#زيد_شحاثة رغم كثرة الثورات والأنتفاضات التي قام بها العراقيون, ضد نظام صدام والبعث, لكنها كانت تقمع بالحديد والنار والتقتيل والتشريد وبكل قسوة, وبدعم دولي وإقليمي وحتى عربي للنظام.. ليتم الإطاحة بالنظام في النهاية على يد أمريكا وبعض حلفائها, وتحتل البلد وتحاول أن تنشئ نظاما سياسيا وعملية ديمقراطية مليئة بالفخاخ..هذا الوضع " كواقع حال" جعل التجربة الديمقراطية العراقية, تختلف كثيرا عن غيرها من أنظمة الحكم العربية, التي شهدت تحولات ما بعد الربيع العربي.. ونتيجة لما شهدته التجربة التونسية مثلا من تحولات دراماتيكية أخيرة, لربما تفقدها صبغة الديمقراطية إلا بصورة شكلية, أو الحرب الأهلية الليبية والصراع على السلطة, وعودة العسكر لحكم مصر.. تكاد تصبح التجربة العراقية, هي الأكثر حيوية وحراكا وتفاعلا, رغم كل المشاكل والتدخلات والتأثيرات الدولية والإقليمية, والخبرة التي لا زال بعض من ساسة العراق يفتقدها, ناهيك عن النزق الإنفعال والشخصنة في المواقف..أخر ما توصلت إليه الأحزاب العراقية من طريقة للصراع بينها, كانت عملية إنزال مؤيديها إلى الشارع, في بداية سعي لفرض أمر واقع, وهي خطوة لجا إليها التيار الصدري أولا, كمحاولة لمعالجة خطأه الإستراتيجي بإجبار نوابه على الإستقالة, رغم أنهم كانوا الكتلة الأكثر عددا, وهي أيضا بطريقة ما سعي واضح نحو إمتلاك القرار الشيعي, وربما الوطني من خلال تحالفاته.. منافسوه السياسيون في الإطار التنسيقي كانوا وكما يبدوا أكثر دهاء منه, فهم تعاملوا معه في بداية الأمر بهدوء واضح, وسعوا لإمتصاص تصعيد الصدر, بل وتناغمت تصريحاتهم كلهم في دعوته للحوار, مما سحب بساط التأيد من الصدر شيئا فشيئا.. ثم بعد ذلك صعدوا من خلال إستعراض قدرتهم على التحشيد البشري, قبالة أتباع الصدر, وليظهروا قدرتهم على جمع جمهور مؤيد لهم أكبر من جمهوره.. مع شعارات تدعم القضاء وتنتقد الحكومة, وهي رسالة واضحة للسيد الكاظمي, الذي كان موقفه المتماشي مع موقف التيار الصدري واضحا..اللجوء إلى الجماهير والشارع لعبة خطيرة, فمهما تكن الجماهير متحكم بها, ورغم تأكيد الطرفين بعدم وجود رغبة لديهم بإراقة الدماء, لكن حدثا صغيرا أو "طرفا ثالثا" يمكنه أن يشعل فتنة تخرج عن سيطرة كل القادة وحساباتهم, وتدخل العراق في أتون وضع متفجر لا أحد يمكنه إدارته أو معرفة نتائجه, والخاسر الأول والأكبر فيه سيكون المجتمع وخصوصا الأغلبية الشيعية فيه, لان الطرفين ينتميان له..سياسيا لم يعد لدى الصدر أي أوراق يمكنه اللعب بها, أمام خصومه المتمترسين خلف قانون ودستور, يمنحهم الأفضلية والشرعية بشكل واضح, ناهيك عن شعارات ومقترحات ينادون بها, تدعوا للمراجعة والحوار والمواقف العقلانية, مما أكسبهم تأييدا قانونيا وشعبيا محليا ودوليا, وخصوصا أنهم تفوقوا على الصدر بطريقتهم لإدارة الأزمة, بهدوء وبعيدا عن التشنج والشخصنة والشعارات الإنفعالية.. فماذا بعد تلك التظاهرات!كثيرون يرون أن لا حل إلا بواحد من خيارين, إما الحوار بين الطرفين للوصول لخيارات مقبولة, أو صدام مسلح سيدفع البلد لوضع خطير لا تعرف نتائجه, وهناك أطراف محلية وإقليمية تدفع بهذا الإتجاه بقوة.. الحل الأول قد يقبل رغم أنهم من يدعمه يعتقد أن التيار الصدري, وبعد زمن ليس ببعيد سيتنصل منه ويتخذ موقف المعارض, بعد أن ينتفع من مخرجاته, وبنفس الوقت سيكون الإطار التنسيقي قد شكل حكومة لكنها ستكون عرجاء لن تحقق شيئا, لكنه في الأقل سيغير قانون الإنتخابات ومفوضيتها, ويكون كلا الطرفين قد حقق نجاحا سياسيا, لكن الشعب العراقي لن يناله شيء من خدمات أو تحسين واقع حاله, وسيك ......
#الأحزاب
#العراقية
#ولعبة
#الشارع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765765
عبد الحميد فجر سلوم : اردوغان واليونان ولعبة القفزِ على الحِبال ولكن تحت القُبّعة الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم بداية لا بُدّ أن نُدرك أن (الأتراك) هم ليسوا تاريخيا أصحاب هذه الأرض التي يعيشون فوقها اليوم، وليسوا قديمون عليها.. وتُعرفُ تاريخيا بـ جزيرة الأناضول، أو هضبة الأناضول، أو آسيا الصُغرى.. فقد سبقهم إليها أقوامٌ عديدون (وهذا موضوع تاريخي طويل لسنا بصددهِ حاليا).. والعثمانيون الذين سطعَ نجمهم على يد (عثمان الأول) مؤسِّس الدولة العثمانية، هُم قبيلةٌ من قبائل التُرك العديدة، ويُنسَبون عرقيا إلى العِرق الأصفر أو المغولي، وموطنهم الأول في آسيا الوسطى، ومن هناك قَدِموا، وتغيّرت أشكالهم اليوم لكثرة التزاوُج من شعوب البلقان عبر التاريخ..أي أنهم بالأساس مغُول، وعُرفَ عنهم شدّة بطشِهم وعنفِهم وقسوتهم ودمويتهم.. **توسّعت الإمبراطورية العُثمانية بالقوة والعنف في كل الاتجاهات، لاسيما باتجاه البلقان وأوروبا.. وفي أرجاء الوطن العربي.. واستولوا على القسطنطينية عام 1453 على يد السُلطان محمد الثاني المُلقّب بالفاتح.. ووصلوا إلى اسوار فيينا، ولكن دُحِروا عام 1638.. ولذلك هناك كراهيةٌ لهم لدى الشعوب الأوروبية بسبب تاريخهم العُنفي والقاسي والدموي، الذي لا ينسوهُ..جارِي اليوناني، حينما كنتُ أعملُ في السفارة في أثينا، قال لي بوضوح، كُنّا نشعر بحساسية إزاء أي مُسلِم، لأننا كنا نعتقد طويلا أن المُسلِم يعني العثماني وهؤلاء لا نُحبّهم لتاريخهم الأسود معنا.. ثُمّ أضاف، لا تنسى أن استنبول هي القُسطنطينية، وهذه أرضٌ يونانيةٌ تحتلها تركيا .. (وتلك المنطقة تُدعى تراقيا الشرقية)..العثمانيون ساهموا كثيرا بالإساءة للإسلام، وكرّسوا حالة عدائية لدى الغرب إزاء الإسلام، بحروبهم واحتلالهم للعديد من الدول الأوروبية، ونهب خيراتها..والعُثمانيون لم يُقاتِلون من أجل الإسلام، وإنما لأجل توسيع امبراطوريتهم العُثمانية القومية، ولكن استغلُّوا الإسلام لكسبِ ودِّ ودعمِ المُسلمين.. ودولتهم كانت تُسمّى على اسم مؤسسها القومي (الدولة العُثمانية) وليس الإسلامية.. وكان همّهم جمعُ الخِراج واستعباد الناس واضطهاد الأقليات الدينية، وتفريغ البُلدان من أصحاب المِهن والحِرف والكفاءات ونقلِهم مُرغمين ليعملوا ويبنوا في استنبول.. ونقلوا الآلاف من العائلات التُركية إلى بُلدان البلقان والبُلدان العربية (وخاصة بلاد الشام) ومنحوهم الأراضي وتسيّدوا على أهل هذه البُلدان.. ولو درسنا تاريخ الإقطاع في بلاد الشام لاكتشفنا أن غالبيته كان ينحدر من أصول تركية..فكيف يقاتلون لأجل الإسلام وهُم من قضوا على الخلافة العباسية الإسلامية في القاهرة ونقلوا مركز الخلافة إلى الآستانة (استنبول).. وكيف يقاتلون عن الإسلام وهُم من قضوا على دولة الخلافة الإسلامية بزعامة المماليك..وكيف يدافعون عن الإسلام ولم ينجِدوا ملك بني الأحمر في الأندلس حينما طلبَ منهم النجدة، فكان طردُ العرب من الأندلس عام 1492.. بل بدلَ أن يُرسِلوا جيشا لنجدتهِ، أرسلوا جيشا لاحتلال بلاد الشام وخاض المعركة مع سلطان المماليك المُسلِم، وهزمهُ ثم تمدّدوا في كل البُلدان العربية بالقوة، وليس بالشورى والورود..**بل حتى الادعاء أن السُلطان عبد الحميد الثاني عارضَ بناء المُستعمرات اليهودية، أمرٌ مُبالغٌ فيه.. وشكّكت المؤرِّخة والباحثة الأردنية (فدوى نصيرات) في كتابها (دور السُلطان عبد الحميد الثاني في تسهيل السيطرة الصهيونية على فلسطين 1876 ــ 1909 )، في جدِّية معارضة السلطان عبد الحميد لبناء المُستعمرات الصهيونية، بل رأت أنهُ سهّل الموضوع مُداورةً رغم إعلان معارضتهِ ظاهريا، وقد سهّل لهم إنشاء عدد كبير من المستعمرات في فلسطين.. (أي فعلَ ......
#اردوغان
#واليونان
#ولعبة
#القفزِ
#الحِبال
#ولكن
#القُبّعة
#الأمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768565