الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان عليان : قراءة في نتائج الانتخابات اللبنانية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان قبل أن تصدر نتائج الانتخابات اللبنانية بشكل رسمي ظهر الاثنين 16-5-2022 ، دق حزب القوات اللبنانية بزعامة جعجع أجراس الفرح بانتصاره على خصمه في الطائفة المسيحية " التيار الوطني الحر ، بزعامة جبران باسيل ، في حين راح السفير السعودي يزغرد على التويتر بطريقة تثير الشفقة بقوله : "انتصرت الدولة على الدويلة" بمعنى أن الدولة اللبنانية انتصرت على دويلة حزب الله !! ولم يكتف بذلك راح يستشهد بالآية القرآنية " إن ينصركم الله فلا غالب لكم" .وجاءت النتائج النهائية للانتخابات بعد احتساب أصوات المغتربين ، لتصب ماءً ساخناً على ألسنة كل من جعجع وجنبلاط والسنيورة ، ولتحرج السفير السعودي الذي لاذ بالصمت بعد أن تبين له ولهم أن نتائج الانتخابات وفرت شبكة أمان سياسية وشعبية للمقاومة وبعد أن تبين له ولهم بأن "لتيار الوطني الحر" حصل على مقاعد برلمانية أكثر من حزب "القوات اللبنانية" وأنه ظل سيد الموقف في تمثيل الصوت المسيحي، وأن الحديث عن خسارة تحالف المقاومة حضورها المركزي هو نوع من التضليل الإعلامي .قراءة أولية في النتائجبعد أن انفض "سامر" الحملات الانتخابية التي عمت الجغرافيا اللبنانية بشكل صاخب وغير مسبوق ، نظراً للخيارات والخيارات المضادة التي لا يجمعها أي قاسم مشترك ، والتي كشف فيها فريق التبعية والانعزال، عن خطاب سياسي غاية في البؤس والقذارة الوطنية ، عبر عنه بصراحة اللواء جميل السيد- وأحد مرشحي الانتخابات – بقوله " إن لبنان يشهد أوسخ انتخابات في تاريخه " ، نغامر بتقديم القراءة الأولية لنتائج الانتخابات اللبنانية على النحو التالي :أولاً :عدم تحقيق فريق (8) آذار – حزب الله وحلفاؤه- الأكثرية الكبيرة كالتي حصل عليها عام 2018 (75) نائباً ، لكن التطورات اللاحقة ،التي أشار إليها نائب الأمين العام لحزب الله "الشيخ نعيم قاسم" ، تشير إلى أن نسبة مضمونة لا بأس بها من المستقلين اللذين حصلوا على 20 مقعداً ، يؤيدون مبدأ المقاومة ضد الكيان الصهيوني، ما يرفع عدد المنتمين لتحالف حزب الله والداعمين له من المستقلين من 62 نائباً إلى 78 نائباً ، أي تحقيق الأكثرية المطلقة .وفي رأي العديد من المراقبين ، أن ما جاء في خطاب نصر الله عقب انتهاء الانتخابات بأن أي من الكتل لم يحقق الأغلبية ، جاء في إطار التواضع ، و الدعوة للتهدئة والتوقف عن الخطابات التحريضية ، والاستعداد للمرحلة القادمة،الخاصة بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية وبرنامجها ، ناهيك أن هذه الخطاب جاء قبل استمزاج آراء المستقلين الذين فازوا في الانتخابات اللبنانية.ثانياً :وبخصوص تحالف الثنائي" حزب الله وحركة أمل" فقد حصدا كامل المقاعد المخصصة للطائفة الشيعية بالكامل (28) مقعداً ، إذ أن هذا الرقم المغلق بالإضافة إلى أصوات الحلفاء وفر- على حد تعبير – الأمين العام لحزب الله – حسن نصر الله شبكة الأمان المطلوبة ".تجدر الإشارة إلى أن تحالف حزب الله مع حركة أمل والتيار الوطني الحر وتيار المردة وحزبي (التوحيد العربي والديمقراطي اللبناني) وغيرهما ،كان قد حاز على أكثرية كبيرة في انتخابات 2018 بواقع (75) نائباً، ومن ثم فإن تراجع هذا الرقم باتجاه 62 نائبا هو في المحصلة يخصم من رصيده بشكل رئيسي لصالح المستقلين(20) نائباً، ولصالح المحسوبين على ما يسمون ب "قوى التغيير" " المنظمات غير الحكومية – الأنجوزيين) (13) نائبا ، ًونسبياً لصالح تحالف (14) آذار.ثالثاً: والمعركة الانتخابية الأهم كانت على الأكثرية المسيحية بين "حزب القوات اللبنانية" بزعامة سمير جعجع –رجل السعودية وأمريكا الأول ......
#قراءة
#نتائج
#الانتخابات
#اللبنانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757202
عليان عليان : ملاحظات على هزيمة 1967 والتفسير الطبقي لها
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانأرجع العديد من الكتاب والباحثين هزيمة 1967 لأسباب مختلفة من ضمنها أن العدوان مبيت منذ عام 1957 إثر انسحاب قوات الاحتلال من قناة السويس دون أن يحقق الكيان الصهيوني أهدافه في احتواء التطلعات القومية والتقدمية لنظام عبد الناصر ، ومن ضمنها السبب المباشر ممثلاً بالوقوف إلى جانب سورية بعد عدوان السابع من نيسان 1967 عليها وتغلغل الطيران الإسرائيلي في العمق السوري وإسقاطه ست طائرات حربية سورية ما دفع عبد الناصر لتطبيق معاهدة الدفاع المشترك مع سورية ، رغم وجود خطة عسكرية بأهداف محددة وانشغال عبد الناصر بالبناء الداخلي وبحرب اليمن ضد القوى الرجعية ، ومن ضمنها أيضاً الدور الأميركي في العدوان الذي جرى الكشف عنه لاحقاً.ما لفت الانتباه ، أن العديد من الأحزاب الشيوعية العربية والفصائل اليسارية الفلسطينية، ردت الهزيمة إلى تركيبة النظام البرجوازي الصغير في مصر وسورية – على حد ما جاء في أدبياتها- وأن بنية النظام الطبقية في مصر على وجه التحديد ، تفسر الهزيمة أمام العدو الصهيوني ، وبهذا الصدد لا بد من الإشارة إلى ما يلي :1-ليس قدراً أن النظام الوطني البرجوازي ،غير قادر على الخوض في حرب ضد الكيان الصهيوني والظفر فيها، هذا إذا سلمنا أن نظام ثورة 23 يوليو بكليته نظام برجوازي صغير ،وهي مسألة محل نقاش نظري، فهنالك دول ذات خط برجوازي وطني انتصرت في الحروب في مواجهة أعدائها والأمثلة كثيرة على ذلك .2-أن الأحزاب اليسارية العربية لم تقدم قراءة للتحولات الطبقية منذ بداية الثورة والصراع الطبقي في إطار تحالف قوى الشعب العامل والاتحاد الاشتراكي ، واكتفت بالحديث العام عن البرجوازية الصغيرة وفي هذا ظلم لتجربة عبد الناصر.3-أن قراءة الأحزاب اليسارية، بحاجة للتدقيق في طروحاتها بأثر رجعي ، إذ أن معطيات الثورة تؤكد عكس ذلك ، من زاوية أن ثورة 23 يوليو 1952 من منظور عبد الناصر ومن من خلال مبادئها الستة تناقض ما ذهبت إليه الأحزاب اليسارية، ممثلةً بمحاربة الاستعمار وتصفية الإقطاع من خلال قانون الاصلاح الزراعي في سبتمبر 1952 ، والقضاء على الاحتكارات وسيطرة رأس المال على الحكم وإصلاح الجيش باتجاه وطني وتحقيق العدالة الاجتماعية وإقامة نظام ديمقراطي سليم .وهذه المبادئ الستة تمت ترجمتها على أرض الواقع رغم بعض الثغرات ، وتم تطويرها من خلال الميثاق وقوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 التي أدخلت تعديلات على الاصلاح الزراعي لمصلحة الفلاحين وأممت العديد من المصانع والشركات ، وأبدت انحيازاً هائلاً لمصلحة العمال والفلاحين ، وأنجزت قطاعاً عاماً اشتراكياً. وقد أغفلت الأحزاب اليسارية العربية في تفسيرها المتعجل للهزيمة ، دور البرجوازية العسكرية البيروقراطية ، وهذه البرجوازية العسكرية تشكلت في سياق تراكمي منذ العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وحتى هزيمة حزيران 1967 .ومن المعلوم أن عبد الحكيم عامر الذي ظل يشغل موقع القائد العام للقوات المسلحة المصرية منذ عام 1956 وحتى عام 1967 ، لم يبد أي كفاءة تذكر في التصدي للعدوان الثلاثي على مصر عام 1956 ، ناهيك عن دور السلبي في مواجهة مؤامرة الانفصال السورية وضرب تجربة " الجمهورية العربية المتحدة .وأمام هذا الخلل في أداء القيادة العسكرية ، كان يتوجب على الرئيس جمال عبد الناصر إقالة المشير عبد الحكيم عامر ، لكن الرئيس لم يقدم على ذلك ،وهذه المسألة تسجل على عبد الناصر كونه تأخر في تحجيم المشير أو حت إقالته ، وعندما أقدم على تحديد صلاحياته لاحقاً لم يكن عبد الناصر أمام شخص واحد ، بل أما ......
#ملاحظات
#هزيمة
#1967
#والتفسير
#الطبقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760415
عليان عليان : في الذكرى الخمسين لاستشهاده : غسان كنفاني لا يزال حياً بفكره وبتراثه الكفاحي وبإبداعه الأدبي
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى الخمسين لاستشهاده : غسان كنفاني لا يزال حياً بفكره وبتراثه الكفاحي وبإبداعه الأدبيبقلم : عليان عليانتحضرني في هذه المناسبة ما كتبه الراحل الكبير د. جورج حبش عام 1986 في ذكرى استشهاده ، وما كتبه الراحل الكبير الشاعر محمود درويش من رثاء له في جريدة السفير اللبنانية غداة استشهاده .نقتطف مما كتبه د. حبش ما يلي : إنه لأمر كبير الدلالة أيضاً أن يكون غسان كنفاني من أوائل المبدعين الفلسطينيين، الذين لجأت الصهيونية إلى إسكاتهم بالقتل، مع أن أسلحتهم كانت القلم والكلمة، وذلك لأن قلم غسان كان بندقية، ولأن كلمته كانت رصاصة، قتلته الصهيونية وسعت للتخلص من تراثه الإبداعي العميق"..."غسان موهبة فريدة متعددة الاتجاهات وطاقة هائلة لا تستنفدها اهتماماته الكثيرة، التي، وإن كانت تتناقض في متطلباتها، إلا أنها تتكامل في توجهها نحو مصب واحد هو فلسطين، التي ظلت هاجس غسان والتزامه، والتي لأجلها أبدع كأديب وقاتلَ كمناضل سياسي إلى أن وضع الإرهاب الصهيوني حداً لحياته الحافلة بالعطاء، وبكل ما هو جميل ورائع"...."ونقتطف مما كتبه درويش ما يلي :"طوبى للجسد الذي يتناثر مدنا، وطوبى للقلب الذي لا توقفه رصاصة، لا تكفيه رصاصة! نسفوكَ، كما ينسفونَ جبهةً، وقاعدةً، وجبلاً، وعاصمة، وحاربوكَ، كما يحاربون جيشا...لأنك رمز، وحضارة جرحٍ....ولماذا أنت؟... لماذا أنت؟...لأنَّ الوطن فيكَ حقيقي وشفاف، وابتكار لأنهار منحوتة مياه.وبعد : ماذا أقول في غسان بعد مرور 50 عاماً على استشهاده؟غسان: خمسون عاماً مضت على استشهادك، وكأننا افتقدناك بالأمس القائد السياسي الفذ والأديب المبدع، ونتألم بأثر رجعي لفراقك، رغم المحطات العديدة التي مررنا بها منذ استشهادك، وللفراغ الكبير الذي تركته في ساحتنا الأدبية والكفاحية والسياسية، ولا نبالغ إذ نقول: أن مقعدك في "الهدف" بعد خمسة عقود من الزمن لا يزال شاغراً، وموقعك في المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين لا يزال شاغراً... وموقعك في حركة التحرر العربية- رغم كل ما ألم بها – لا نجد من يملأه ، لما تنفرد به من خصوصية... ولا نبالغ إذ نقول أيضاً أن حضورك ودورك يا ابن الستة والثلاثين ربيعاً، في ساحة الأدب الوطني والقومي بواقعيته والعالمي بتقنيته لا يزال شاغراً .غسان: نخبرك غسان أن (أحفاد رجال في الشمس) رفضوا الخلاص الفردي من الواقع السيئ، ذلك الخلاص الذي قاد أبو قيس ومروان وأسعد، للانقياد وراء قيادة (أبو الخيزران) المخصية وعاشوا عجز اختيار الطريق الصحيح والقيادة الصحيحة، العجز عن دق جدران الخزان ، فكان الموت.. ذلك المصير السيئ في مكب نفايات الكويت ... نخبرك غسان أن أحفاد "رجال في الشمس" الذين انتظموا في صفوف المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني، لا زالوا يخوضون معركة مزدوجة ضد الاحتلال، وضد من أصروا على أن يزنوا في الثورة تحت مبررات وعناوين مختلفة .نعلمك غسان: أن قيادة أبي الخيزران المخصية، التي تربعت منذ عقود على سدة النظام العربي الرسمي، تم استبدالها في زمن الربيع العربي المزعوم بقيادات لا خصية لها، كل همها إرضاء العم سام عبر التآمر الذي لا ينفك ضد سورية العروبة، وضد المقاومة الفلسطينية وأطراف المقاومة عموماً.ونخبرك غسان: بأن طريق المفاوضات مع العدو الذي اقتلع شعبنا من أرضه ، ذلك الطريق الذي رفضته مبكراً وبشكل مطلق، في إحدى مقابلاتك مع الصحافة الغربية ، أصبح هو النهج السائد للقيادة المتنفذة في منظمة التحرير ، ووصلت الأمور بإحدى قيادات "النهج الأوسلوي" أن يخرج علينا بمؤلف بعنوان ( الحياة مفاوضات ) وأن يعلن رئيس المنظمة ......
#الذكرى
#الخمسين
#لاستشهاده
#غسان
#كنفاني
#يزال
#حياً
#بفكره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761595
عليان عليان : سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى 70 لقيامها
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى (70) لقيامهابقلم : عليان عليانالإجابة على هذا السؤال "العنوان" في الذكرى أل (70) للثورة، ا يقتضي ( أولاً) العودة إلى مبادئ الثورة ومرتكزاتها ، التي شكلت مبرراً لها في الانقلاب على النظام الملكي في مصر ، والتحول إلى ثورة بمضامين وطنية وقومية وطبقية ،للإجابة على أسئلة محددة بشأن راهنيتها ، وإمكانية تطبيقها في مصر وغيرها من الدول العربية في الظروف الراهنة.ويقتضي ( ثانياً) عدم التعامل مع ذكرى الثورة، كمناسبة لاستذكار التاريخ المجيد لها فحسب بل التعامل معها بوصفها محطة لمراجعة مخرجات هذه الثورة، والبناء على فكر ومنجزات خالد الذكر جمال عبد الناصر، في سياق نضالي، يستهدف التخلص من حالة الردة التي قادها الرئيس الراحل أنور السادات في انقلاب 15 مايو 1971 ، وما أفرزته من خراب سياسي واقتصادي واجتماعي، تم تتويجه باتفاقات كامب ديفيد 1978 وبالمعاهدة مع الكيان الصهيوني 1979، تلك الاتفاقات التي رهنت مصر بما تمثله من ثقل جيوسياسي وقومي وديمغرافي وإقليمي ودولي إلى إقليم تابع للرجعية العربية، ومرتهن لدى الكيان الصهيوني وللإمبريالية الأمريكية، وما زالت مفاعيلها القاتلة قائمة حتى اللحظة الراهنة.وفي التقدير الموضوعي أن مهمة البناء على تجربة 23 يوليو في مصر، ليست مهمة الناصريين – على اختلاف تشكيلاتهم الحزبية – فحسب، بل مهمة كل القوى التقدمية في مصر والوطن العربي، من أجل التخلص من نهج التبعية، وإعادة الاعتبار لدور مصر القائد للأمة العربية، دور ” إقليم القاعدة لحركة التحرر العربية” الذي أرساه خالد الذكر جمال عبد الناصر. كما أن الإجابة على سؤال راهنية الثورة ، يقتضي التوقف ابتداءً أمام المبادئ الستة التي طرحتها الثورة عام 1952 وطورتها عبر قوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 وطبقتها على أرض الواقع وهي :القضاء على الإقطاع/ القضاء على الاستعمار/ القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم/ قامة حياة ديمقراطية سليمة/ إقامة جيش وطني قوي/ إقامة عدالة اجتماعية.هذه المبادئ في التقدير الموضوعي لا زالت راهنة ، فهي وإن قدمت المبررات لقيامها ضد النظام الملكي ، فهي تقدم ذات المبررات للثورة ضد نظام كامب ديفيد ، بعد أن تم الارتداد عليها من قبل نظام السادات وبقية حلقات كامب ديفيد الحاكمة في مصر ، فالملكيات الكبيرة عادت للإقطاع بعد ارتداد السادات ومن خلفه عن قوانين الإصلاح الزراعي ، والاستعمار عاد إلى مصر من خلال نهج التبعية ،ورأس المال بات هو الحاكم من خلال قوى الكومبرادور وممثليها في السلطة ، والديمقراطية القائمة في مصر اليوم هي ديمقراطية ليبرالية زائفة لا ترتكز على الديمقراطية الاجتماعية، والجيش الوطني وإن كنا لا يمكن أن نشك في وطنية ، بات جهازاً مهنياً في يد القوى الطبقية الحاكمة ،ناهيك أنه بات يشكل ثقلاً ذي مغزى في الاقتصاد المصري، والعدالة الاجتماعية تبخرت في ظل الانحسار الهائل لدور القطاع العام والتوزيع البائس للثورة بعد التخلص من النهج الاشتراكي الذي أرسته ثورة 23 يوليو بقيادة عبد الناصر .ولم تضرب مبادئ يوليو الستة فحسب ، بل صفيت أيضاً قوانين يوليو الاشتراكية وتطبيقاتها ، وما نجم عنها من تنمية مستقلة وطبقة عاملة مصانة حقوقها ، وتصنيع ثقيل لتصنيع آلات وماكينات المصانع الاستهلاكية، للتخلي عن استيرادها من الخارج ، والتنمية المستقلة ضربت ببيع مصانع القطاع العام للقطاع الخاص وتصفية الإصلاح الزراعي وصفيت كذلك منجزات بيان (30) مارس بعد حرب 1967 ، والذي كان في محصلته "ثورة في الثورة".والدوائر السابقة للثورة ......
#سؤال
#راهنية
#ثورة
#يوليو
#الذكرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763336
عليان عليان : العدو الصهيوني رضخ لشروط المقاومة في معركة وحدة الساحات
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بعد مرور ثلاثة أيام على العدوان الصهيوني على قطاع غزة، والذي استخدم فيه ترسانته الحربية من طائرات ف 15 و ف 35 وطائرات مسيرة لشن ما يزيد عن 500 غارة على قطاع غزة ،أسفرت عن ارتقاء 45 شهيداً ، معظمهم من النساء والأطفال ، وإصابة 350 مواطناً فلسطينياً بجروح ، راح يتوسل الجانب المصري للتوسط لوقف إطلاق النار مبكراً بعد أن تمكن من اغتيال كل من قائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الاسلامي " تيسير الجعبري" وخالد منصور" قائد المنطقة الجنوبية في قطاع غزة.لقد أرادها العدو معركة محدودة، يخرج منها بانتصار يتغنى فيه باغتيال بعض قادة المقاومة ، ليوظفها في معاركه الانتخابية، وليرمم صورته المأساوية في معركة سيف القدس في مايو ( أيار) 2021 ، وليتجاوز قواعد الردع التي أنجزتها غرفة العمليات المشتركة، لكنه وقع في فخ المقاومة، التي أصرت على عدم الاستجابة لمطلب الوسطاء قبل أن تصيب العدو في مقتل وتجبره على القبول بشروط المقاومة .إذ وأنه منذ الساعة التاسعة من مساء يوم الجمعة (6-8-2022) وحتى الساعة الحادية عشرة والنصف من يوم الأحد 7-8) أمطرت المقاومة الفلسطينية ومن خلال خطة متدرجة ما يزيد عن ألف صاروخ من مختلف المدايات ، طالت العمق الصهيوني في مدن ومواقع المركز " تل أبيب" وضواحيها ومطار بن غوريون " اللد" والقدس وبئر السبع والنقب الغربي ، وطالت كافة مستوطنات غلاف غزة " 58 مستوطنة" ومدن عسقلان واسدود وغيرها. فالعدو الصهيوني الذي اعتاد على حسم حروبه مع في ساعات أو أيام محدودة ، بات عاجزاً عن الاستمرار في الحرب أمام فصائل المقاومة في قطاع غزة ، وبات عاجزاً أمام عنوان وحدة الساحات(الضفة والقطاع والمناطق المحتالة عام 1948 ) ، فمعركة سيف القدس انتصرت فيها غزة للقدس والشيخ جراح وسلوان بمشاركة هائلة من أبناء شعبنا في مناطق 1948، والمعركة الراهنة جاءت على خلفية اقتحام قوات العدو لمدينة جنين الثورة واعتقال القائد بسام السعدي وانتصاراً للأسرى في معتقلات الاحتلال ، لتأكيد وحدة ساحات المقاومة لأبناء شعبنا بدعم من الشتات الفلسطيني ، ومن محور المقاومة ومن أبناء الأمة العربية.لقد قلبت فصائل المقاومة الطاولة على رأس العدو ، رغم الخلل في موازين القوى ، وراح العدو يعقد اجتماعات حكومته المصغرة، للبحث عن مخرج ، وهو يرى جنوده في محيط القطاع يتراكضون هرباً من صواريخ المقاومة ، وهو يرى صراخ وعويل المستوطنين في مستوطنات الغلاف، الذين أصيب عدد كبير منهم ومن الجنود بجراح – رغم إخفاء العدو للأعداد الحقيقة لخسائره المادية والبشرية ، ونزول نصف مليون مستوطن للملاجئ، ما اضطره للبدء في ترحيل المستوطنين بدءاً من مستوطنة سديروت ، وأخيراً رضخ العدو لشروط حركة الجهاد الاسلامي -بوساطة مصرية - لتي شكلت في هذه المعركة رأس حربة لغرفة عمليات المقاومة- ممثلة بالإفراج عن الشيخ بسام السعدي والأسير العواوده الذي مضى على إضرابه عن الطعام ما يزيد عن (1400) يوماً.لقد فشل العدو في تحقيق أهدافه من العدوان على قطاع غزة ، وعلى رأسها الاستفراد بهذا الفصيل أو ذاك ، واضطر صاغراً لاستجداء الجانب المصري لإقناع فصائل غرفة العمليات المشتركة ، وبشكل خاص حركة الجهاد الاسلامي ، وذراعها العسكرية " سرايا القدس" بوقف إطلاق النار، وفق الشرطين الرئيسيين اللذان حددتهما قيادة حركة الجهاد.ويمكننا أن نضيف إلى ما تقدم جملة من الأسباب والعوامل التي دفع العدو للقبول بوقف إطلاق النار أبرزها :1-لأنه يدرك جيدا أن استمرار الحرب ، سيوقع في صفوفه خسائر هائلة على الصعيدين البشري ......
#العدو
#الصهيوني
#لشروط
#المقاومة
#معركة
#وحدة
#الساحات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764874
عليان عليان : نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثةبقلم : عليان عليانالمتتبع لم يدور في الضفة الفلسطينية ،منذ معركة سيف القدس التاريخية في مايو ( أيار) 2021 من تطور في الأساليب الكفاحية ،وفي المواجهات في كافة مناطق الضفة ، يخرج بذات الاستنتاج الذي خرجت به دوائر العدو الصهيوني ، "بأن الانتفاضة قادمة ، وستجمع في ثناياها بعدي العنف الثوري المسلح والعنف الجماهيري في سياق المواجهات اليومية مع قوات الاحتلال".فالحديث عن إمكانية حدوث انتفاضة فلسطينية ثالثة ،على نحو ما حدث في الفترة 1987 – 1993 ( انتفاضة الحجارة) وما حدث في الفترة 2000-20005 ( انتفاضة الأقصى) بات أمراٍ ممكناً ، في ضوء تطورات الأوضاع في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة ومناطق 1948وهذه الانتفاضة في حال اندلاعها ، تضع حداً لأطروحات السلطة الفلسطينية البائسة التي تروج للمقاومة الشعبية فقط - على أهميتها- وترفض الكفاح المسلح ، متجاهلةً " قانون المقاومة في مواجهة الاحتلال" الذي جرى تثبيته في ميثاق الأمم المتحدة ، وفي تجارب الثورات ضد الاستعمار ، ذلك القانون الذي طرحه بموضوعية الفيلسوف "فرانك فانون" " أن الاستعمار حالة عنفيه تقتضي مقاومة عنيفة" وهذا القانون يكون أكثر وضوحاً في حال مواجهة الاستعمار الصهيوني الكولونيالي لفلسطين.فوسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن "ما شهدته الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة هو انتفاضة من نوع آخر ، تختلف عن انتفاضتي الثمانينيات وعام 2000، وتتميّز بكثرة العنف الموجه ضد الجيش الإسرائيلي في كل عملية اعتقال"، حيث تشهد مدن ومخيمات الضفة الغربية المحتلة منذ مطلع العام الحالي ،تصاعداً في أعمال المقاومة والتصدي لاعتداءات قوات الاحتلال ومستوطنيه، فالاشتباكات المسلحة آخذة بالارتفاع ، كما أن المعطيات والأرقام التي رصدتها المؤسسات الأمنية الصهيونية ، دفعت وسائل الإعلام الصهيونية لأن تعترف بأن ما تشهده الضفة الغربية هو انتفاضة من نوع آخر . وحسب مصادر العدو الأمنية فقد بلغ عدد العمليات العسكرية الفلسطينية عام 2021 (91) عملية منها 75 عملية ضد ّقوات الأمن وأهداف عسكرية ، وبلغ عدد العمليات الفلسطينية في العام الحالي 2022 الذي لم ينته بعد 150 عملية ، بينها أكثر من (130) عملية ضد قوات الأمن وأهداف عسكرية ، وقد شهد حزيران/يونيو الماضي تنفيذ (11) عملية إطلاق نار ضد قوات الاحتلال، وفي تموز/يوليو الماضي ، وقعت 15 عملية إطلاق نار ، بينماشهد شهر أغسطس ( آب) المنصرم لوحده (73) عملية إطلاق نار على قوات الاحتلال ، وهذه المعطيات لا تشمل عمليات الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة ، ما يؤكد أن الرسم البياني للمقاومة المسلحة في صعود دائم ومستمر رغم التنسيق الأمني وخطة كاسر الأمواج الصهيونية.حول إمكانية اندلاع انتفاضة ثالثةوالسؤال الذي يطرح نفسه هنا يتعلق بالأسباب التي تدفع الأمور باتجاه اندلاع انتفاضة جديدة ؟ في التقدير الموضوعي أن هنالك جملة أسباب تفسر هذه الإمكانية أبرزها : أولاً : انتقال المقاومة في الضفة الغربية عموماً وخاصةً في مناطق " جنين، نابلس ، طوباس " من تكتيكات العمليات النخبوية والفردية ، إلى حالات الاشتباك المسلح مع قوات العدو من خلال كتائب المقاومة التي جرى تشكيلها ، إذ لم يعد دخول أي قرية أو مخيم أو مدينة عملية سهلة ، بل بات العدو يحسب لها ألف حساب، إذ لا تلبث قوة احتلالية دخول أي حي فلسطيني حتى يواجه بمقاومة مسلحة عنيفة تجبره في كثير من الأحيان للانسحاب تحت وطأة نيران المقاومة ، ناهيك عن حدوث خسائر بشرية ومادية في صف ......
#إزالة
#المعوقات
#التي
#تعترض
#اندلاع
#انتفاضة
#فلسطينية
#ثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768675
عليان عليان : اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطينيبقلم : عليان عليانالحديث عن اتفاقات أوسلو أشبع بحثاً وتمحيصاً عبر آلاف الدراسات والمقالات وعشرات الندوات والمؤتمرات، منذ توقيعها في الثالث عشر من أيلول عام 1993 وبالتالي تبقى مهمة الحركة الوطنية الفلسطينية اسقاط هذه الاتفاقيات، جراء ما تضمنته من أخطار وما نجم عنها من تداعيات لاحقة، ما جعلها تشكل محطة لتصفية القضية الفلسطينية، وليس محطة للنهوض الوطني الفلسطيني تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وفق المبررات الزائفة للقيادة المتنفذة، وبهذا الصدد يمكن الإشارة إلى ما يلي : أولاً: أن رسائل الاعتراف المتبادل بين رئيس منظمة التحرير ياسر عرفات ورئيس وزراء الكيان الصهيوني آنذاك إسحق رابين، ضمنت للكيان الصهيوني اعتراف المنظمة بحقه في الوجود، دون أن تحصل المنظمة باعتراف ( إسرائيل) بالدولة الفلسطينية المزعومة، فقط حصلت المنظمة على اعتراف الكيان الصهيوني بأنها ممثل للشعب الفلسطيني – وليس الممثل الشرعي الوحيد-.واعتراف قيادة المنظمة في حينه (بإسرائيل) لم يقتصر على السياق الدبلوماسي، بل تجاوزه إلى الاعتراف بحقها في الوجود، ما يخدم الرواية الصهيونية التاريخية الزائفة في فلسطين بأثر رجعي، وما أدى إلى التنازل عن 78 في المائة من أرض فلسطين التاريخية.. ثانياً: لو دققنا في اتفاقات أوسلو (1) وأوسلو (2) والاتفاقات المشتقة منها أو الناجمة عنها مثل اتفاق الخليل (15ديسمبر - كانون أول 1997) واتفاق واي ريفر (5 يناير – كانون ثاني 1996)، وخارطة الطريق (15 أكتوبر- تشرين أول 2002) =، وتفاهمات أنابوليس (27 نوفمبر – تشرين ثاني 2007) وصولاً لخطة كيري (2013-2014) والمبادرة الفرنسية (2015-2016)، كلها تؤكد على ضمان أمن (إسرائيل) من قبل السلطة الفلسطينية عبر نهج التنسيق الأمني مع الاحتلال. وفي السياق التطبيقي لنهج التنسيق الأمني ، فقد طاردت أجهزة أمن السلطة، خاصةً تلك التي شكلها الجنرال الأمريكي كيت دايتون، خلايا المقاومة لمختلف الفصائل الفلسطينية، وعملت على تصفيتها في الضفة الغربية، وعملت على إفشال مئات العمليات الفدائية ضد الاحتلال الصهيوني، وفي الذاكرة التي لا تمحي كيف التزمت السلطة بشكل صارم وفق خطة خارطة الطريق بمحاربة كتائب المقاومة في الوقت الذي لم تلتزم به ( إسرائيل) بما هو مطلوب منها ممثلاً بوقف الاستيطان.ثالثاً: ومهزلة المهازل أن القيادة المتنفذة في منظمة التحرير، بعد أن قبلت بمبدأ الحكم الذاتي على السكان دون الأرض، وبعد أن قبلت بتقسيم الضفة في اتفاق أوسلو (2) عام 1995 إلى مناطق (أ) و(ب) و(ج).مناطق (أ) تسيطر فيها السلطة الفلسطينية مدنياُ وأمنيا بشكل كامل على 3 في المائة من الضفة الغربية، حيث تم تعديل النسبة عام2011 لتصبح سيطرة السلطة على 11 في المائة من الضفة الغربية. ومناطق (ب) تكون فيها السيطرة المدنية للسلطة والسيطرة الأمنية للكيان الصهيوني وتشمل 25 في المائة من مساحة الضفة، وقد جرى تعديل مساحة هذه المنطقة عام 2011 لتصبح 22 في المائة المنطقة. ومناطق (ج)التي تشمل حوالي 60 في المائة من الضفة الغربية، وتتضمن الكتل الاستيطانية الرئيسية، تكون السيطرة الكاملة فيها للكيان الصهيوني. لكن معطيات الواقع تجاوزت هذه التقسيمات، بحيث باتت السيطرة الأمنية فيها للكيان الصهيوني على كل المناطق، في حين نابت السلطة عن الاحتلال في تقديم الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية. لقد قبلت القيادة المتنفذة في منظمة التحرير الفلسطينية في اتفاقات أوسلو، بترحيل القضايا الأسا ......
#اتفاقيات
#أوسلو
#ذكراها
#نكبة
#جديدة
#ومتجددة
#للشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769091