الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهاد ابو غوش : جنازات الشهداء والصراع على هوية القدس
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمثّلت جنازة الصحافية الشهيدة شيرين أبو عاقلة لحظة فارقة في تاريخ الصراع على مدينة القدس وهويتها ومستقبلها السياسي، إذ برز الحضور الجماهيري الفلسطيني غير المسبوق في كثافته وتصدّيه البطولي للاحتلال، وما قابله من قمع همجي طاول النعش والمشيعين من الأجهزة الأمنية والشرطية الإسرائيلية. لكن النتيجة التي ظهرت للعالم أجمع تمثّلت في التحرير الرمزي للقدس، وفرض السيادة الشعبية الفلسطينية، ولو مؤقتاً، حيث فشلت الترسانة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية في إحكام سيطرتها على المدينة، أو على طوفان المشيعين الذين تدفقوا من كل حدبٍ وصوب، فأثبتوا أن هوية المدينة كانت وما زالت عربية فلسطينية بطابعها الإسلامي المسيحي. تُذَكِّر جنازة شيرين بجنازات تاريخية مشابهة شهدتها القدس خلال العقود السابقة، ومنها جنازة القائد الشهيد عبد القادر الحسيني في إبريل/ نيسان عام 1948، وجنازة الشهيد عمر القاسم الذي كان يلقب مانديلا فلسطين في يونيو/ حزيران 1989، وجنازة فيصل عبد القادر الحسيني في مايو/ أيار 2001، وكلها كانت في القدس، بالإضافة إلى جنازتي الزعيم ياسر عرفات والشاعر محمود درويش في رام الله، من حيث الحجم والمشاركة الجماهيرية الغفيرة. ولكن الوداع المؤثر لأيقونة الصحافة الفلسطينية تميّز عن سواه بالتصدّي الشجاع لعنف الاحتلال، وحجم ما اكتنزه المشهد المهيب من مشاعر وشحنات وطنية وعاطفية وإنسانية، تُكثِّف الألم والأحزان والقهر، فتجمعها إلى المظالم الفلسطينية المتراكمة مع الإرادة والتصميم والتحدّي، والحبّ الجارف الذي يكنّه الفلسطينيون لرموزهم ولمن يعبّر عنهم، فتحوّلت الجنازة معركةً حقيقيةً وشاملةً مع الاحتلال.جاءت جنازة شيرين في ذروة هجوم إسرائيلي شامل على مدينة القدس وسكانها وهويتها الوطنية وطابعها التاريخي التعدّدي الذي عرفت به. ويمكن تعريف هذا الهجوم بأنه مشروع تهويد مدينة القدس وأسرلتها، وهو بدأ مع احتلال القدس الشرقية عام 1967، وتسارع بعد اتفاق أوسلو واستقرار حكم اليمين في إسرائيل، ثم اتخذ قوة دفعٍ هائلة مع إعلان صفقة ترامب نتنياهو، وما رافقها من انخراط دول عربية في مسلسل التطبيع، واستعدادها لإقامة علاقاتٍ دبلوماسيةٍ وثيقة مع إسرائيل، على الرغم من كل ما تفعله في القدس ذات المكانة المميزة في وجدان مئات ملايين العرب والمسلمين والمسيحيين. كما جاءت الجنازة في لحظة ضعف فلسطينية عنوانها الانقسام، وتجلياتها اليومية تتمثل في الفجوة الآخذة في الاتساع بين الأداء القيادي الرسمي والفعل الميداني، سواء الفردي أو الجماهيري، بالإضافة إلى غياب الاستراتيجية الكفاحية الموحّدة لمختلف الفصائل والقوى السياسية الفلسطينية. يميل محللون إسرائيليون إلى القول إن غباء حكومتهم عبر التصدّي للجنازة والنعش، ساهم في انتصار الفلسطينيين في معركة الصورة والرواية، وذلك ما ردّده كل من ناحوم بارنيع وإيتامار ايختر وجدعون ليفي، وأسرة تحرير صحيفة هآرتس وغيرهم ممن وصفوا ما جرى بأنه "جنون مطبق" أو "وصمة عار". ولكن ما يستبعد رواية الغباء هذه أن السلوك الإسرائيلي الوحشي جرى بمشاركة أجهزة شرطية وأمنية عدة، ما يكشف أن ثمّة قراراً سياسياً حاسماً بهذا الاتجاه اتخذته الحكومة ونفذته الأجهزة الأمنية من دون تردّد.يتأكد هذا السيناريو من خلال معاودة التعرُّض لنعش الشهيد وليد الشريف ومشيعيه بعد يومين من جنازة شيرين، والمواجهات التي وقعت في قلب القدس ليلة 16 و17 مايو/ أيار الحالي، وأسفرت عن إصابة أكثر من سبعين فلسطينياً وستة أفراد من الشرطة الإسرائيلية، واعتقال نحو مائة شاب وفتاة فلسطينيين، ثم الدعم المطلق ا ......
#جنازات
#الشهداء
#والصراع
#هوية
#القدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756579
سنان سامي الجادر : الشُهداء المندائيون للنورِ صاعِدون
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر أنّ أفضل تكريم للشخص المتوفي هو بذكر طيب أعماله وطلَب الرحمة له، ولمّا كانت هذه العمليّة مُهمّة في الفلسفة المندائيّة، ولهذا فيوجد طقس خاص يُعنى بها وهو اللوفاني أو الوجبة الطقسيّة ودُعاء الرحمة لنشمثة المتوفي (للنفس).وفي حين تُقام طقوس المسقثا (التصعيد) لمساعدة نشماثا الأشخاص الذين يموتون موتاً غير طبيعياً في عروجها إلى عالم النور، فأنّ الذي يموت مقتولاً بيد المُعتدين الذين يريدون تغييره عن عقيدته, فمات وهو ثابت في إيمانه ولم يُغيره تحت الضغط ولهذا فأن نَفسَه سوف تصعد إلى عالم النور، وهذا هو أصل مبدأ الشهادة ولأنهم قُتلوا وهُم يشَهِدون للحيّ العظيم الواحد الأحد ولم يقبلوا بغيره ربّاً وإلاهاً.“إذا عذّبكُم وضيّق عليكُم وقَتَلَ منكُم فلا تخافوا، فحين يقتُلُ أجسادكُم فأنّ نشماثاتكُم ستكونُ في أرضِ النور، فلا ترتعبوا ولاتذعروا ولاتهلعوا.” الكنزا ربا اليمين.وهذا ماتُخبرنا به البوثة السابقة من الكنزا ربا اليمين وهي تتحدّث عن فترة بدايات إنتشار المسيحيّة في بلاد الرافدين، وكيف أنّ الرومان الساعين إلى توحيد جميع الأقوام والشعوب والقبائل في إمبراطوريتهم الكبيرة بدين واحد وهو الدين المسيحي، ولهذا فكانوا يَقتُلون جميع من لايتحولون إلى المسيحيّة (مصدر&#1633). وكان المندائيون الموحّدون والمُسالمون هُم من أوائل الضحايا لهذه الإمبراطوريّة العسكريّة العنيفة التي تلبّست بالمفاهيم الدينيّة لإستغلالها سياسياً. ولغاية الآن وصل نفس المبدأ إلى المسيحيّة الصهيونيّة والتي سيطرت على إميركا وعلى كثير من دول الغَرب والعالم، وما كان إحتلال العراق إلا نتيجة تلك الأجندة السياسيّة المتخفيّة بنبوءات العهد القديم (مصدر&#1634).المصادر&#1633. مقالة: الأستعمال السياسي للأديان التبشيريّة، سنان سامي الجادرhttps://mandaean.home.blog/2020/08/30/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%91/?fbclid=IwAR0mzuQuD4R4w2RTqTYMd102FaRFHPoOjSNgaGIBkB8eecxh22Ay9LJyO6M&#1634. مقالة: دَمروا بابل وآشور.. ورقصوا، سنان سامي الجادرhttps://mandaean.home.blog/2020/04/30/%d8%af%d9%8e%d9%85%d8%b1%d9%88%d8%a7-%d8%a8%d8%a7%d8%a8%d9%84-%d9%88%d8%a2%d8%b4%d9%88%d8%b1-%d9%88%d8%b1%d9%82%d8%b5%d9%88%d8%a7/?fbclid=IwAR2eSxlyKTA75rn9EGsVPmzgy_z0moBIZcfqvbQ7sV4LZ3c17MSIy-KqwCc ......
#الشُهداء
#المندائيون
#للنورِ
#صاعِدون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758036
وسام فتحي زغبر : شتان بين حُزيران الشهداء والانتصارات، وحُزيران الهزيمة والانقسام
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر بقلم: وسام زغبرصحفي ونقابي فلسطيني/ قطاع غزةيحيي الشعب الفلسطيني «اليوم الوطني لشهداء الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين» في الرابع من حُزيران (يونيو) من كل عام، تكريماً للشهداء الأبطال الذين ألهموا أجيالاً متعاقبة من مناضلي فلسطين، وتحولوا رموزاً مضيئة في التاريخ الفلسطيني، الذي كتبوه بالدم، وبهذه التضحيات عمدوا البرنامج الوطني الفلسطيني.في هذا اليوم الجليل، «اليوم الوطني لشهداء الجبهة الديمقراطية»، نستعيد اللائحة الذهبية لآلاف الشهداء قادة وكوادر ومقاتلين، في القوات المسلحة الثورية، وقوات إسناد الداخل، وخلايا العمل المسلح في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة، وقوات النجم الأحمر، وكتائب المقاومة الوطنية (قوات الشهيد عمر القاسم) الذين احتلوا، بجدارة موصوفة، موقعهم المتقدم والمميز في الدفاع عن شعبهم، وقدموا حياتهم ودماءهم تحت راية فلسطين وراية الجبهة، وراية تشكيلاتها العسكرية ومنظماتها الجماهيرية داخل فلسطين وعلى حدودها، من الأردن، والجولان، وجنوب لبنان، وفي الدفاع عن الثورة ومنظمة التحرير ومخيمات اللاجئين، وفي ملحمة بيروت الكبرى (عام 1982) والانتفاضة الوطنية الكبرى الأولى والثانية، ومعركة «سيف القدس» وفي كافة المعارك الوطنية، بما يصون مصالح شعبنا وحقوقه، ويصون موقع الجبهة المتقدم دوماً، في الصف الوطني، تحت راية م.ت.ف ممثلاً شرعياً ووحيداً للشعب البطل، وبرنامجها الوطني، الذي كان وسيبقى للجبهة شرف تقديمه إلى شعبنا وقواه السياسية معمداً بدماء الأبطال، شهداء العمليات البطولية التي سجلها التاريخ في سجل البطولات، بكل كلمات الفخر والاعتزاز والإجلال.شتان بين حُزيران الشهداء في اليوم الوطني لشهداء الجبهة والانتصارات، وبين حُزيران الهزيمة في نكسته عام 1967 التي انتهت باحتلال قطاع غزة والضفة الفلسطينية بما فيها القدس، وسيناء المصرية والجولان السوري، وبين حُزيران الانقسام عام 2007 الذي عشناه وما زلنا نعيشه فصوله الأليمة للعام الخامس عشر على التوالي، والذي قال فيه الشاعر الفلسطيني محمود درويش «إن لم نجد من يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى».حُزيران الشهداء يحمل معانٍ ودورسٍ كبيرة، نتذكر منهم، الأسير عمر القاسم «مانديلا فلسطين» شهيد القدس، قاهر السجن والسجّان، والعقيد خالد نزال، وبهيج المجذوب، واللواء خالد عبد الرحيم، وهشام أبو غوش، ونهاية محمد، وعبد الغني هللو، والحاج سامي أبو غوش، وعبد الكريم قيس، وناجي الحاج، وطه نصار الوراسنة، ومشهور العاروري، وأنيس دولة الأسير في مقابر الأرقام، وهاني العقاد، وإبراهيم أبو علبة، ويوسف الوصيفي، وهشام أبو جاموس وأمين أبو حطب، والقائمة تطول لشهداء عاشوا من أجل فلسطين، وأبدعوا بعطاءهم النضالي وتضحياتهم لفلسطين الوطن بلا حدود، وأمسوا رموزاً يعتز بها كل الشعب الفلسطيني وليس مناضلي الجبهة الديمقراطية وحدهم.إنه الرابع من حُزيران (يونيو)، اليوم الوطني لشهداء الجبهة الديمقراطية، الذي يأتي في ظروف سياسية صعبة في تاريخ القضية والنضال الوطني الفلسطيني، بعد (74) عاماً من نكبة آيار 1948، و(55) عاماً من هزيمة نكسة حُزيران 1967، و(15) عاماً من الانقسام الأسود، إلا أن انتصار المقاومة في معركة «سيف القدس» جعلت من فلسطين وقضيتها في الصدارة الدولية، والتي لم تستطع فلسطين بفصائلها استثمار هذا الانتصار لصالح القضية والمشروع الوطني الفلسطيني، والسبب هو الانقسام الداخلي العبثي.ما أحوجنا إلى الوحدة الوطنية، ما أحوجنا إلى استنهاض عناصر القوة في صفوف شعبنا وقواه السياسية، من خلال تصعيد المقاومة الشعبية بتشكيل القيادة ......
#شتان
ُزيران
#الشهداء
#والانتصارات،
#وحُزيران
#الهزيمة
#والانقسام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759233
محمود شاهين : أم محمود أم الشهداء
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين ست روايات قصارصدر عن دار الفاروق في نابلس مجموعة روايات قصيرة لي ، بعنوان" أم محمود أم الشهداء" تضم المجموعة ست روايات قصاركتبت خلال أزمان متفاوتة من حياتي الأدبية ، وينشر بعضها لأول مرة .المجموعة تطرق عذابات وآلام الشعب الفلسطيني في أزمان مختلفة .. ولا شك أن رواية أم محمود الملحمية التراجيدية هي أكثر الروايات تطرقا لهذه الآلام، فقد قدمت أم محمود سبعة من أبنائها شهداء على مذبح الوطن ! وعذرا للأعزاء في نابلس وكل من يقرأ الروايات إذا ما أبكتهم أو أحزنتهم كثيراً !آمل بذلك أن أفتتح عهد الروايات القصار.لوحة الفلاف لي وهي موجودة في بيت دمشق ......
#محمود
#الشهداء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764367
سري القدوة : اختطاف جثامين الشهداء من جرائم الحرب الكبرى
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مقابر الارقام وجثامين الشهداء هي حلقة مفقودة في محصلة القمع الاسرائيلي لأبناء الشعب الفلسطيني الذين يواجهون اشرس احتلال عرفه العالم حيث تواصل سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي انتهاكها لحقوق الانسان وتستمر في ارتكاب الجرائم البشعة وممارسة العدوان مستخدمه اساليب القتل المتعمد المباشر من خلال استخدام الرصاص الحي وبذلك تواصل الانتهاك المباشر لحقوق الانسان وتقوم قوات الاحتلال باحتجاز اكثر من 66 جثمانا لشهداء فلسطينيين بشكل غير قانوني في الثلاجات بالإضافة لوجود 254 فلسطينيا في المقابر الجماعية السرية التي تشرف عليها اجهزة مخابرات الاحتلال والتي تعرف باسم مقابر الارقام .وبالفعل اننا نقف امام سياسة خطيرة تقوم بها سلطات الاحتلال حيث تعد سياسة احتجاز الجثامين من جرائم الحرب الدولية الكبرى المنافية للقانون كونها تترك اثار واضحة على العائلات واسر الشهداء والمجتمع الفلسطيني، وترقى إلى المعاملة القاسية وألا إنسانية والمهينة، وهي تنتهك مواد القانون الدولي لحقوق الانسان وخاصة المادة 7 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والقانون الدولي العرفي، الذي يحظر التعذيب وسوء المعاملة، بما في ذلك القاعدة 90 من دراسة القانون الدولي العرفي، التي يتوجب على دولة الاحتلال الالتزام بها في تعاملها مع السكان بالأراضي الفلسطينية المحتلة .وإمام مواصلة هذه الجرائم فان الاحتلال وبممارسته تلك السياسة القائمة على حجز الجثامين يتستر بالدرجة الاولي على جرائمه ويحول دون التحقيق في ملابسات عمليات القتل، وبالتالي تتستر حكومة الاحتلال على الجرائم البشعة التي ترتكبها عصابات المستوطنين والشرطة وجنودها وتحول دون فضح مرتكبيها والتستر عليهم وتمنع فتح وإجراء التحقيقات والملاحقة لمرتكبي هذه الجرائم حيث يجب التدخل من قبل المحكمة الجنائية الدولية ومعاقبة كل من يقف وراء هذه الافعال المنافية للقانون الدولي .في ظل ذلك لا بد من تدخل المؤسسات الدولية وفتح تحقيق حول ما يجرى من جرائم وخاصة احتجاز جثمانين الشهداء، ودعوة المجتمع الدولي لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني ووضع حد لسياسات الاحتلال المنهجية ودعم عمل مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في دراسته الأولية للوضع في فلسطين والقاضية بفتح تحقيقات وإجراء محاكمات لقادة الاحتلال ومرتكبى جرائم الحرب، وحث المقررين الخاصين على بدء تحقيق جنائي لإعادة الجثامين بما في ذلك تطوير اختبار الحمض النووي وخدمة التسجيل وتسهيل التعرف على الجثث والرفات ودفنها بشكل صحيح، والعمل على فتح هذا الملف الخطير من قبل هيئة الاسرى ووزارة العدل الفلسطينية وضرورة الوقوف وقفة جادة للمطالبة بفرض رقابة على جرائم الاحتلال من خلال ردع قانوني دولي وفتح تحقيق واسع في جرائم الاحتلال .وفي اليوم الوطني لاسترداد جثامين الشهداء الذي يصادف يوم السابع والعشرين من اغسطس من كل عام نتوجه بالتحية لأسر الشهداء، معبرين عن التضامن معم ومواساتهم ومستشعرين بحجم ما يكابدونه من ألم لفقد أبنائهم والذي يضاعفه احتجاز جثامينهم، داعين الله عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان، ويتغمد أبناءهم الشهداء وجميع شهداء الوطن بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته . في الوقت نفسه لا بد من جميع المؤسسات الحقوقية الدولية العمل ومضاعفة الجهود للضغط على حكومة الاحتلال ومؤسساته العسكرية للإفراج الفوري عن الجثامين المحتجزة كون هذا العمل يشكل جريمة حرب يحاسب عليها القانون الدولي ولذلك لا بد من الإفراج الفوري عن جثامين الشهداء المحتجزة ليتسنى لذويهم القيام بإجراءات دفنهم بكرامة تليق بهم .< ......
#اختطاف
#جثامين
#الشهداء
#جرائم
#الحرب
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766786
محمد علي مقلد : تكريم الشهداء أم استثمار في الموت؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد من مفاعيل الحرب الأهلية اللبنانية تحويل مناسبة السادس من أيار وتحوير تسميتها، من عيد الشهداء إلى عيد شهداء الصحافة. وقد بلغ تشويه المناسبة أوجه في التبرير لجمال باش السفاح نصب المشانق. ذلك أن الحرب أعادت كتابة التاريخ اللبناني إلى نقطة الصفر، فجاهر بعضهم بعدم الاعتراف بالاستقلال وأذعنت السلطة للميليشيات فاستبدلت يوم الاستقلال بيوم العلم، وبدل شهداء الوطن صار لكل طرف من المتحاربين شهداؤه ويوم لتكريمهم.الشهيد هو من افتدى الحزب، أي حزب، بدمه. أما ضحايا الخصوم أو غير المنتمين وغير المحاربين فليسوا سوى قتلى. أول انتهاك للدستور في حروب الميليشيات هو أن المواطنين لحظة تحولهم إلى مقاتلين يفقدون حقهم في المساواة أمام القانون، ولا هم سواسية أمام الموت. ضحايا الحروب الميليشيوية أولاد ست وأولاد جارية.الميليشيات ظنت نفسها معنية بنداء الشاعر محمود درويش، يا أيها الشهداء لا تتكاثروا، فهو كان يعني كل من يموت برصاص إسرائيلي، حيث كل قتيل هناك شهيد. والميليشيات لم تصغ إلى نصيحة الشاعر عباس بيضون يوم آطلق دعوته " آن أن تستريح العظام" وأن يكف المتحاربون عن الاستثمار في الموت.حين انتزعت المتاريس من الشوارع وانتقلت بلادنا إلى "السلم الأهلي"، بحسب تعبير وضاح شرارة، وبدّل المقاتلون ثياب الميدان وغادروا المتاريس وجبهات القتال، حصنوا ذاكراتهم ضد النسيان من غير أن ينتبهوا إلى أن ذاكرة المقاتلين في الحرب لا تشبه ذاكرة أمراء الحرب.ما مات شهيد إلا من أجل قضية سامية، على اختلاف القضايا والجبهات وتعارضها وتصادمها. فالشهادة تضحية بالنفس من أجل الجماعة وهي تحتاج إلى جرعة كبيرة من الشجاعة لا تتوزع بالتساوي على المناضلين. لكن الشهيد لا يفقد حقه في الحياة فحسب، بل يفقد حقه في استثمار شهادته حين يهدي هذا الحق لسواه من الأمراء، فيقيمون باسمه الاحتفالات السنوية أو في المواسم أو حين تدعو الحاجة، وينشرون صور الشهداء على خارطة الوطن ويعلقونها على أعمدة الكهرباء.يوم الشهيد الشيوعي، يوم الشهيد القواتي، يوم الشهيد الحزباللهي، والذكريات لا ينتهي تعدادها. أيام متواجهة يتخفى خلفها حنين إلى ماض دموي، وهي ليست لتكريم الشهداء بقدر ما هي لاستحضارهم في إقامة الطقوس وزراعة النخوة في النفوس.تبرز الظاهرة على حقيقتها في الطقوس الدينية، صلب المسيح أو مقتل الحسين في عاشوراء. يزعم منظمو هذه الأخيرة أنها لتكريم الشهيد الحسين بن الإمام علي، وهي مستمرة على امتداد ألفية ونصف من السنوات، لكنها تحولت إلى طقوس لتكريم كل الميتين من أهل الملة، فتقرأ السيرة الحسينية بمناسبة وبغير مناسبة للحشد والتعبئة وشد العصب المذهبي، ويتكرر الكلام ذاته عن واقعة كربلاء ولا تقال كلمة واحدة عن المتوفى. هذا ما يحصل أيضاً في كل المناسبات الحزبية الحقيقية والمفتعلة بدعوى تكريم الشهداء أو الموتى.كل طرف من أطراف الصراع يرى أن قضيته مقدسة، فيما أثبتت تجارب الحروب الأهلية كلها، في لبنان وفي بلدان الربيع العربي، أنه لا رابح فيها وأن الكل خاسر وأن الخاسر الأكبر هو الوطن، وأن قدس الأقداس هو الحفاظ على الأوطان والدول وعلى تنظيم الاختلاف تحت سقف الديمقراطية لا على تفجيره تحت سطوة العقول الميليشيوية.هذه ليست دعوة للنسيان، بل لعدم تعلم الدرس بالمقلوب. لو عاد الشهداء إلى الحياة لحسبوا أن تصميمهم على الموت لم يكن إلا ضرباً من التهور. الثورات وحدها ينطبق عليها القول بأن العقلاء يخططون لها والشجعان يخوضونها، أما الحروب الأهلية فالخروج منها ولو متأخرين خير من إذكاء نارها. ......
#تكريم
#الشهداء
#استثمار
#الموت؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768092