الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الرحالي : عودة فتاة المحيط
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي عادت بعد طول غياب تلك الحورية الزرقاءتشظت قبيل الغروبكنا ضربنا موعدا عند مرفئ الأحلام ومرسى العشاق...لكن السراب حلق في الأفق...أسبوعينمن الزمان وزماننا سجان يعيد سرمدية الأرض اليباب وفي البحر نوارس/ذئاب يصطادون الحوريات وحوريتي زرقاءتعيش كالعنقاء حين لا تراني تحترق في المحيط تنبعث من غيمة كوننا البسيط سحابة كل مساء تبكيها السماء فتتشظى قطرات مع الأنداءوأتلوها قطرات من قصيدة النداءأرتشف غيمتها المتشظية قبلات وننفجر معا في النهاية نهرا تتماهى فيه روحنا ونعود إلى المحيط لأن حوريتي دونه تموت وننبعث من زرقته في سكوت ...يطول الحضور المكوث ويرمينا البحر المحيط إلى عالم علوي في السماء نحلق في الجنان من سطوة الغياب البقاء نتلو أفكار العودة الأخيرة قبل الفناء ونزرع شتيلة تعيد بنتنا القتيله سعادتنا الشقاء المنشودة دون جدوى في عالمنا الهباء نتشظى في بهاء نشيد المغيب معا يا فتاة المحيط علنا نننبعث من مكان غريب.... ......
#عودة
#فتاة
#المحيط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756239
شوقية عروق منصور : تتحدث فتاة النابالم فترد عليها المرأة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#شوقية_عروق_منصور كبرت الطفلة الفيتنامية " كيم فوك " وأصبحت امرأة في الخامسة والخمسين ، ولكن الصورة بقيت تهز ضمير العالم ، صورة سقطت من بناية العنجهية البشرية القتالية إلى أرض القتال والحروب ، فجاءت صورة الطفلة " كيم فوك " مهرولة حين كانت في التاسعة من عمرها ، وووجدت نفسها ضحية لقنابل النابالم التي القيت على قريتها عام 1972 من طائرة فيتنامية جنوبية لاعتقادها أن سكان القرية يأوون قوات تابعة لفيتنام الشمالية . حازت صورة الفتاة " كيم فوك " وهي تركض هاربة ، عارية ، باكية ، تعاني من وجع الاحتراق ، على بكاء وشفقة وتضامن الملايين من البشر ، والصحفي " نيك أوت " الذي التقط الصورة حصل على جائزة " بوليتزر " عام 1973 وهي أعلى جائزة لأفضل صورة . الفتاة الفيتنامية التي كبرت تحتفل هذه الأيام بهذه الصورة وقد دعيت إلى ندوات ومحافل دولية للتحدث عن هذا الحدث الصعب الذي مرت به ، وعن مساعدة الصحفي الذي نشر صورتها وأيضاً ساعدها في الوصول إلى المستشفى للعلاج . جميل أن يتضامن العالم ويبكي ويقف ضد الحروب ويحتفل بالذكريات المؤلمة حتى تكون عبرة ودروساً للبشرية ، ولكن الاحتفال بهذه الصورة الفيتنامية جعلتني أغار وأحسد تلك اللحظة التي سجلتها الكاميرا ، بينما عندنا مئات الشهداء ، نساء وأطفال ورجال وشباب ، قام الاحتلال بقتلهم وسحلهم والتخلص منهم بسياسة الاغتيالات أو القنص لكن للأسف كانوا بعيدين على الكاميرات ونذكر رئيس الوزراء السابق " شامير " حين قال " اقتلوا الفلسطينيين بعيداً عن الكاميرات " . في عام 1967 - قبلها وبعدها - كم من القنابل أطلقتها إسرائيل على المدن المصرية ، كلنا نذكر مدرسة " بحر البقر " المصرية حين استشهد طلاب المدرسة . خلال لقائي مع الفنانة " نادية لطفي " جاءت بكيس كبير جداً وعندما أفرغته اكتشفت مئات الصور لأطفال فلسطينيين قتلوا أو أصيبت أجسادهم البريئة بتشوهات وذلك أثناء حصار بيروت عام 1982 ، فقد كانت الفنانة نادية لطفي شاهدة عيان من قلب الحصار ، وكانت حاملة الكاميرا وتقوم بالتصوير، وقد أكدت لي أنها تريد تقديم الصور لجهة تستغلها وتنشرها ولكن لا أحد تقدم وماتت نادية لطفي ولا أعرف ماذا حصل لتلك الصور . في احتفال الطفلة الفيتنامية " كيم فوك " تذكرت الكثير من النساء الفلسطينيات اللواتي لا أحد يتذكرهن رغم استشهادهن ، تذكرت المقاتلة " حلوة زيدان " ابنة دير ياسين حين دافعت مع الرجال في 9 نيسان عام 1948 عن قريتها " دير ياسين " بعد أن اقتحمت العصابات الصهيونية القرية وأمطرت القرية بالقنابل والرصاص وفجرت البيوت وارتكبت أفظع الجرائم ، فاستشهد زوجها محمد الحاج عايش ، فأخذ أبنه البندقية فدافع حتى قُتل فقامت الوالدة " حلوة " وحملت البندقية وقتلت 6 أفراد من العصابات وبقيت تقاتل حتى استشهدت - لا أحد يذكر هذه المرأة - . الأرشيف متخم بالأسماء الفلسطينية والعربية التي كانت لحظة مقتلها أو معاناتها أصعب من معاناة " المرأة الفيتنامية " ومن هنا دعوة لفتح البومات الصور .. ليعرفوا أننا نملك مئات الأسماء النسائية التي احترقت وقتلت وعانت وسجنت ، وقصة الأسيرة " اسراء الجعابيص من جبل المكبر - القدس " التي تعاني يومياً وكل لحظة من الحروق في جسدها ، وتحولت من امرأة جميلة إلى كتلة من الجلد الذائب المشوه ، وأصبحت " موناليزا فلسطين " أكبر حكاية من حكايات الاحتلال بألف ليلة وليلة . ......
#تتحدث
#فتاة
#النابالم
#فترد
#عليها
#المرأة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760031
اسراء العبيدي : فتاة في العشرين مسلسل يعيد الحنين الى الماضي وينعش الذاكرة  لكاتبه صباح عطوان
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي الكاتب الكبير صباح عطوان من منا لا يعرفه فهو من أهم صناع الدراما في العراق، الذي عبر بقلمه عن الكثير من القضايا والأزمات و له نتاجات واسعة تتسم بالجودة والواقعية . ومن أشهر أعماله الفنية مسلسل (فتاة في العشرين) و (ذئاب الليل) (الاماني الضالة) و(اعالي الفردوس) وغيرها من المسلسلات الشهيرة والافلام كفيلم (المتمردون) و(شيء من القوة) و(زمن الحب) والكثير من المسرحيات كمسرحية (حسن افندي) و(العاطفة والاحتقار) و(قصر الشيخ) وغيرها. فالكتابة عند صباح عطوان إضافة إلى مهارة الحرفة ثقافة واسعة وشغف والهام ، الى جانب الخيال والإحساس والقدرة على الروي . وما حققه صباح عطوان هو ثروة ثقافية فنية وطنية تمتد لأجيال عديدة قادمة . وعند الحديث عن أعماله لنا الفخر أن نقول إن أعماله الإذاعية بلغت الألف ، والمسلسلات التلفزيونية قاربت السبعين  . أما السهرات التلفزيونية فهي واحد وتسعون  سهرة ، والأفلام التلفزيونية خمسة عشر فلماً . والأفلام الروائية الطويلة ستة إضافة إلى مؤلفاته في مجال الرواية والمسرح  .ارتبطت أعمال صباح عطوان بالواقع العراقي فهي بحوث درامية عن الحياة الاجتماعية كما يقال عنه ، ويسرني جدا أن أبدأ الحديث عن مسلسل( فتاة في العشرين ) وهو مسلسل إجتماعي تدور أحداثه بين أحلام فتاة في زمن الانفتاح الثقافي وحرية الرأي و الاختيار، وبين أفكار الماضي التي ما زالت تفرض سيطرتها على بنية المجتمع ، متمثلة في الجيل السابق، والذي يرفض فكرة التعايش مع معطيات العالم الحديث  . وايضا هو دراما اجتماعية مبنية على الصراع بين الطموح الفردي والمصلحة الجماعية و الذي تميز بمتانة الحبكة وجمالية القصة وأبعادها النفسية والواقعية . وعند متابعة المسلسل نلاحظ إن الكاتب صباح عطوان عالج المشكلة دراميا من خلال حلقات المسلسل التي تتمحور حول رفض البطلة الشابة ( شذى سالم) الزواج من ابن عمها(عبدالمطلب السنيد) بناءا على ذكرياتها الطفولية معه ، اذ تتخللها شراسته وعنفه الطفولي وكثيرا ما تكرر البطلة( شذى سالم) مصطلح (شكيب خبالو) لتوصيف ابن عمها وفق ماتشعره تجاهه من بغض لازمها منذ الطفولة ، ورغم محاولات الأهل تغيير رأيها إلا انها ظلت تحاكم ابن عمها بنفس نظرتها له التي بنتها في سني عمرها المبكرة . وهذا خطأ فادح جدا يرتكبه أي انسانيتعامل مع شخص بناءا على حكم مسبق ، وفي حال فعل هكذا فهذا يعني أنه شكل حاجزًا بينه وبين هذا الشخص ، لذلك ينبغي عدم إطلاق أحكام مسبقة على الآخرين لأنها تسجن صاحبها في سيل من الظنون السيئة والافتراضات السلبية التي تهيمن على حياته .ومن الرائع جدا أن يكون للانسان خيارات، وأن يستمتع بهذا ويرفض ذاك. ولكن تلك الخيارات قائمة على الاحتياج والميول الخاصة، وليس على أي معنى للوجوب أو القرض ، لأن الانسان يتألف من وحدة مركبة تتظافر في تشكيلها مجموعة من العوامل النفسية والبيولوجية  والاجتماعية  . حيث من المعروف أن الفرد يستنبط أولاً مجموعة من العادات والمعارف من مؤسسة الأسرة، مما يشكل لديه مجموعة من الأحكام المسبقة والجاهزة بمجرد رؤية تصرف معين .نتسائل ونحن نتابع مسلسل فتاة في العشرين لماذا غابت الأعمال الرصينة التي لطالما دُعمت بها الدراما العراقية على مدى العقود الأخيرة من القرن الماضي؟ وعلى الرغم من ظهور عدد كبير من القنوات العراقية بعد عام 2003، فإنها لم تستطع التأثير أو الهيمنة على المشاهد بالأعمال الدرامية التي تقدمها . ولو قارننا دراما الحاضر بالماضي فإننا نستطيع القول إنها لم تخرج من حلقة صراعات الأمس القريب واسترجاع ذكريات العنف والدمار النفسي الذ ......
#فتاة
#العشرين
#مسلسل
#يعيد
#الحنين
#الماضي
#وينعش
#الذاكرة 
#لكاتبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760770
مهتدي مهدي : فتاة المتنزه
#الحوار_المتمدن
#مهتدي_مهدي فتاة المتنزّه المسافة ليست بعيدة حين يمر, ليشاهدها تجلس في ذلك المتنزه الذي يعج بالناس مع اقتراب المساء. إلّا أن الوقت كان لا يزال مبكراً على ذلك. من طرفه كان يشعر بالكثير من الودّ والانسجام العاطفي. فكلما اقترب أكثر, شعر بنبضاته تتسارع, وصعب بوحه واعترافه بميوله تجاهها أكثر. كان على العكس من ابتعاده عنها, إذ تتدفق سيولة من الكلمات التي تخذله ما إن يصبح قريباً منها. كانت بيضاء هيفاء بشفاه نديّة, وخصلة من شعر كلما أخفتها تحت الشّال. انسابت بنعومة الحرير لتظهر بشكل لافت أكثر مما لو كانت ظاهرة دون ذلك الشّال. لم تأبه لحركاته أو نظراته التي كان يحاول أن يقننها قدر المستطاع, بدافع الولع الذي كان يشغله بها. ومن باب حرصه على ديمومة هذا الشعور الحسّي أن يستمر. ولم يستطع أن يرى عينيها التين اختبأتا وراء تلك النّظّارة الشّمسيّة بعدساتها الصّغيرة المدوّرة ذات اللون الأسود. التي أضفت على وجهها البيضوي, بذلك الأنف الصغير المستدق عند طرفه, أنَفة ورفعة زادتها جمالاً. ذلك اليوم قرر أن يضحي بالنصف الثّاني من نهار يومه, الذي يقضيه بالعمل. ولسوف يراقبها عن كثب, ليرى لمَ تجلس طيلة النهار في ذلك المكان, أهي عمياء؟.. لكن ما معنى ذلك الهاتف الجوال في يسارها, كانت تطيل النّظر محدقة به, بينما راحت أصابعها تعزف على لوحته في إشارة لانهماكها وانشغالها عبر برامج التواصل الاجتماعي. حتى إنها لم تعره أدنى اهتمام, ولو بالتفاتة منها, تشعره بجدوى نهاره المضاع من أجلها, ولهاثه طيلة الأيام الماضيّة لمعرفة سر جلوسها. أو قد تكون عاشقة.. لكن عاشقة لمن؟ وهو الذي كان يراقبها ولم يرى غيرها, تجلس في هذا المكان. ألا تخاف أو تخشى من وجودها وحيدة في هذا المكان؟ وها هي الشّمس قد أخذت بالمغيب؟! .. أعطته هذه الأفكار حافزاً أن يبقى ويترقّب أكثر, لما سيحدث في اللحظات القادمة. خصوصاً ان الشّمس آخذة بالمغيب, والليل سيحين لا محالة من ذلك, فيرى ما ستفعله تحت جنحه. تخيل بأنه يجلس قربها, ويتحدث معها من تلك الأحاديث التي عادة ما تدور من الوهلة الأولى بين العشّاق. كانت تقضّي تلك السّويعات مع هاتفها, لتبدو على قطيعة تامّة, دون أن تتطلّع في النظر حولها. وقد انتشرت المصاطب التي صار يشغلها بعض المتحابين, تتهامس شفاههم بانسجام تام, بالكلام الذي يبدو لها شفافاً ورومانسياً وهي ترى البسمة تعلو تلك الوجوه. فهي من طرف خفي كانت ترى كل ما يحيطها لكنها عوّدت نفسها على صرف النظر, واللامبالاة. قبل أن تغرب الشّمس بقليل جاء رجل كبير, قد وخط الشّيب شعر رأسه ولحيته, جاء يدفع بكرسي متحرك. كان قد ركن سيّارته على جانب الشّارع الموازي للمتنزه. لصق الكرسي المتحرك بالكرسي الذي كانت تجلس عليه, وساعدها بعد أن دفعت جسدها إلى الأمام قليلاً, لتلتف وتجلس عليه. ثم انطلقا معاً, هو يطرق برأسه, وهي ترخي رأسها إلى الخلف على مسند الكرسي, كانت تحدّثه بغبطة, عن تلك السّاعات القليلة, التي قضتها بعيداً عن هذا الكرسي المتحرّك. ......
#فتاة
#المتنزه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767720