الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فواد الكنجي : أهمية تواصل الحوار للوحدة بين الكنيسة الشرقية القديمة و المشرق الاشورية لمستقبل الأمة الاشورية
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي منذ أيام الرسل ما بعد المسيح انبثقت الكنيسة كمفهوم تبشيري جامع للمؤمنين بالمسيحية دون إن تخص بأمة ما أو عرق أو قومية أو جنس هكذا كانت وهكذا ستكون، والأمة (الاشورية) كباقي الأمم – إن لم نقل – كانت من أوائل الأمم التي أمنت بالمسيحية وظلت هذه الأمة موحدة في كنيسة موحدة جامعة لحين إن انشطرت عام 1964 إلى جناحين الأول جاء تحت اسم (كنيسة المشرق الاشورية) والثاني تحت اسم (الكنيسة الشرقية القديمة)، وهنا لا ادخل في تفاصيل وأسباب الانشقاق بقدر ما يهما اليوم إن نقدم رؤية مستقلة عن أهمية الوحدة الكنسية في تاريخ الأمة لبناء حاضرها بما يرتقي لمستوى حضارتهم العريقة (الحضارة الاشورية)؛ بعد إن تمت مبادرة من لدن قداسة (البطريرك مار آوا الثالث، بطريرك كنيسة المشرق الاشورية في العالم) لتوحيد الكنيستين؛ وقد استجاب قداسة (..غبطة المطران مار يعقوب دانيل راعي أبرشية استراليا ونيوزيلندا للكنيسة والوكيل البطريركي العام؛ وقد جاءت وكالته على كرسي البطريركية بعد وفاة البطريرك مار ادي الثاني بطريرك كنيسة الشرقية القديمة) على طلبة، ومن المتأمل إن ينعقد اجتماع والبدء بالمحاور موسعة لتباحث عن كيفية تذليل المعوقات والمضي قدما للوحدة ولم شمل الكنيستين بعد انشطارهما؛ ويأتي أجماع الكنيستين في (التاسع من الشهر الجاري أيار 2022 ) وقد تستمر الاجتماعات والمداولات بين الطرفين لفترة من الزمن لحين التوصل إلى اتفاق الوحدة أو من عدمه . فالوحدة كمفهوم عام له قيمة عاليا في تحقيق أهداف نبيلة لنمو وازدهار وتقدم وبناء ومواجه التحديات سواء في التاريخ القديم أو المعاصر، فبالوحدة يتم تذليل الصعاب وتحقيق النصر على أعداء الأمة؛ وبالفرقة تذوق الأمة مرارة الفشل والانهزام والإحباط والفشل والتراجع والإذلال، لندرك مدى أهمية الوحدة في ثقافة أبناء الأمة لتجسيد نهضتهم وبناء مستقبلهم التي جمعتهم لغة مشتركة هي (اللغة الاشورية) التي ربطت ثقافة أبناء الأمة مع بعضهم البعض؛ وهي التي تحفزهم في امتلاك الوعي والإرادة وتمكنهم على تحقيق استقلالهم والإسهام في تذليل الصعاب لمواجهة تحديات الحاضر؛ ليتم تهيئة لمستقبل مشرق لنهضة الأمة (الاشورية) التي تلازم الوحدة مع كل طموحاتهم الأخرى، لان كل الروابط التي يحملها الفرد (الاشوري) من قيم ومشاعر هي روابط تدفعهم للوحدة لتغلق نوافذ التشرذم.. والانعزال.. والفرقة؛ لان هناك مبادئ ومصالح تفرض لأبناء الأمة إلى وحدة الكنسية التي تربطهم بها بروابط عقائدية من صعوبة تفريط بها، لان (المجتمع الاشوري) مجتمع مؤمن؛ ولكن هذا الإيمان يجب إن يكون موازيا مع تطلعات الأمة في الوحدة؛ لا إن تكون (الكنيسة) سببا للفرقة ومحرضة عليه؛ بل يجب إن تكون (الكنيسة) مشجعة وسببا للوحدة الجامعة لتمضي الأمة قدما لتحقيق طموحاتهم في الحرية وحق تقرير المصير؛ لان الوحدة بين تنوع العشائر والقبائل المتنوعة في جسد الأمة (الاشورية) حالة سليمة لان آلية الديمقراطية لا تكتمل في الأمة إلا بمشاركة الجميع؛ لان الوحدة بين هذه المكونات التي تسكن في جسد الأمة هي في ذاتها متكاملة بهذا التنوع؛ وعدا هذا المبدأ فإننا نسهم لإشعال الفتن وانشقاقات داخلية – داخلية؛ والتي ستذكي نيرانها أعداء الأمة؛ ولكن مدى كانت الأمة موحدة؛ فان تأثير هذه الإطراف الخارجية سيكون محدود إن لم نقل معدوما، لان خيار الحر للأمة – إن توفرت الإرادة الديمقراطية الحقيقية لهم – هو خيار وحدة الكنيسة؛ بأي صيغة عمل كانت؛ طالما إن خيار الأمة اليوم هو خيار الوحدة؛ وهذا سيكون جليلا إذ ما تم أعطاء حق التعبير الشعبي في ممارسة حقوق أبناء الأمة (الاشورية) في المشاركة لأداء أرائ ......
#أهمية
#تواصل
#الحوار
#للوحدة
#الكنيسة
#الشرقية
#القديمة
#المشرق
#الاشورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755603
موفق نيسكو : فشل وحدة كنيسة المشرق بسبب اسم آشور المُنتحل
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو قبل عدة أيام وبتاريخ 30/5/ 2022م أعلنت الكنيسة الشرقية القديمة على لسان المتحدث باسمها وسكرتير مجمعها أسقف شيكاغو وشرق أمريكا كوركيس يونان فشل مفاوضات الوحدة مع كنيسة المشرق الآشورية التي جرت في شيكاغو، وتم على عجل وفي غضون ثلاثة أيام انتخاب بطريرك جديد للكنيسة الشرقية القديمة، وأول وأهم سبب لفشل المفاوضات هو مطالبة الكنيسة الشرقية القديمة بحذف كلمة الآشورية من اسم كنيسة المشرق الآشورية الذي أضيف زوراً سنة 1976م، وهو ما يثبت صحة كلامي، وأوضح ذلك وأقول:ذكرتُ مراراً وتكراراً أن الآشوريين والكلدان الحاليين لا علاقة لهما بالآشوريين والكلدان القدماء مطلقاً، إنما هم سريان آراميون انشقوا عن كنيسة أنطاكية السريانية الأرثوذكسية سنة 497م واتبعوا المذهب النسطوري الذي يختلف عن مذهب الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت والأنكليكان، ثم انقسموا فيما بينهم سنة 1553م حيث تكثلك قسم كبير منهم وتبعوا روما، وأن الاسمين الآشوري والكلداني الحاليين، هما اسمان منتحلان اخترعهما الغرب للسريان الشرقيين النساطرة لأغراض طائفية وسياسية وعبرية، حيث اختارت روما اسم الكلدان للقسم المتكثلك الذي خضع لها، وثبت اسم الكلدان على كنيستهم في 5 تموز 1830م، ثم اختار الإنكليز الأنكليكان سنة 1876م اسم الآشوريين للقسم الذي بقي نسطورياً، وثبت الاسم الآشوري على كنيستهم في 17 تشرين أول 1976م.منذ سنة 1553م استمر القسم النسطوري إلى سنة 1964م حيث كان في هذه السنة برئاسة البطريرك إيشاي المولود سنة 1908م، والذي أصبح بطريركاً سنة 1920م وهو بعمر 12 سنة، وهذا البطريرك كان يقيم في أمريكا منذ أن نفته الحكومة العراقية سنة 1933م بسبب قيادته أحداث سميل عندما نَكرَ النساطرة معروف العراق الذي آواهم من دول الجوار بسبب الحرب العالمية الأولى، فقاموا بالتمرد على العراق حينها. (ملاحظة البطريرك إيشاي هو المقصود في البيان الأول لعبد السلام عارف في 14 تموز 1958م). والمهم إن هذه الكنيسة اسمها في التاريخ كنيسة المشرق أو الشرقية السريانية، ولم تكن يوماً ما ولم تذكر مرة واحدة، لا آشورية ولا كلدانية مطلقاً، وقد سُمِّيت بالكنيسة النسطورية لأنها اتبعت مذهب نسطور، وسُميت أيضاً بالكنيسة الفارسية، لأنها تأسست سنة 310م في مدينة ساليق وقطسيفون (المدائن) التي كانت عاصمة الفرس، وكانت تتبع التقويم الشرقي (اليولياني) في الأعياد ومنها عيد ميلاد السيد المسيح الذي يصادف في 7 كانون الثاني أسوةً بالروس والأقباط واليونان وغيرهم، وفي سنة 1964م قرر البطريرك إيشاي اعتماد عيد الميلاد يوم 25 كانون الأول حسب التقويم الغربي (الغريغوري)، بدل 7 كانون الثاني التقويم الشرقي اليولياني، فأحدث ضجة كبيرة حيث رفض قسم كبير من رجال الدين والرعية ذلك، وهددوا البطريرك إيشاي بالانفصال إن لم يتراجع عن قراره، وأصبح كل طرف يستهزئ بالآخر، فالمتمسكون بالتقويم الشرقي 7 كانون2، يُسمُّون المتمسكين بيوم 25 كانون1 (جماعة لحم بعجين)، وبدورهم جماعة 25 بالشهر يُسمُّون المتمسكين بيوم 7 بالشهر (جماعة سفن آب)، واستمر الخلاف إلى سنة 1968م، حيث قام المتمسكون بالتقويم الشرقي 7 بالشهر، بتعيين مطران الهند توما درمو بطريركاً لهم بدل إيشاي، ومقره الدائم في بغداد، وقاموا بتسمية كنيستهم باسم: (الكنيسة الشرقية القديمة، أي بإضافة كلمة القديمة) تميزاً لها عن كنيسة إيشاي، وتوفي البطريرك توما درمو بعد حوالي سنتين، وتم تعيين البطريرك أدي الثاني خلفاً له سنة 1970م، وهذه صورة المطران توما درمو عند قدومه من الهند إلى بغداد لاستلام مهامه البطريركية.<a href="https://i.to ......
#وحدة
#كنيسة
#المشرق
#بسبب
#آشور
#المُنتحل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758878
محمود الصباغ : المشرق العربي: التجزؤ وإعادة رسم الحدود، 100 عام على سايكس بيكو 1
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغصاغ المؤرخ اللبناني البارز جورج قرم، في العام 2007 (1), عبارة: "من البلقنة إلى اللبننة" للإشارة إلى العملية التاريخية الجارية في الشرق الأدنى(2) . ومازال السؤال مطروحاً، حتى اليوم، حول ما إذا كان تقويمه هذا لا يزال مناسباً. يوضح قرم أن الحرب الأهلية في بلاده (1975-1990) وعدم قدرة دول الشرق الأدنى الأخرى على الظهور كأمم دائمة تدين بالطبيعة المجزأة للجهات الفاعلة المحلية، التي لا تعترف بفكرة "الأمة" بأي معنى مألوف لدى الغربيين(3). بعد سقوط الإمبراطورية العثمانية، في أعقاب الحرب العالمية الأولى، أصبح الشرق الأدنى مبلقناً من خلال قيام دول: سوريا ولبنان والأردن وإسرائيل والعراق. وتشير اللبننة، التي توصف بأنها نقطة نهاية للبلقنة، إلى انحلال الدولة في إطار حرب أهلية(4)، وإعادة تشكيلها تحت تأثير الجهات الخارجية. وفي حالة لبنان، تشمل هذه الجهات الخارجية إسرائيل (حتى انسحابها العسكري في العام 2000) وسوريا (حتى انسحابها العسكري في العام 2005)، وكذلك المملكة العربية السعودية وإيران. وبعد خمسة وعشرين عاماً من نهاية الحرب الأهلية، لا تزال أجزاء كثيرة من لبنان خارج سلطة الدولة. أما خارج لبنان، يمكن تطبيق فرضية اللبننة بوضوح على سوريا والعراق اليوم.شهد الشرق الأوسط، كما قسمته فرنسا وبريطانيا أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى، في نهاية المطاف انفصال سوريا ولبنان إلى دولتين مستقلتين في العام 1945، وفي العام 1947، تقسيم فلسطين إلى دولتين يهودية وعربية. أعلنت إسرائيل استقلالها في أيار/مايو 1948 وأقامت حدودها الإقليمية من خلال الانتصارات العسكرية على خصومها العرب. وسرعان ما تم ضم الجزء العربي من فلسطين من قبل مملكة شرق الأردن. كل هذه التطورات نشأت عن انتهاء حالة الانتداب البريطاني والفرنسي، اللذين قاما قبل حوالي ثلاثين عاماً. في تلك السنوات بين الحربين، تم قمع محاولات الانفصاليين لإنشاء حكم ذاتي، مما سمح لدول الشرق الأوسط المختلفة بالحفاظ على سلامتها الإقليمية: وفي العام 1932، على سبيل المثال، تم ذبح الآشوريين في شمال العراق، أثناء سعيهم إلى منطقة حكم ذاتي. وسوف يظل الأكراد، بالمثل، ضحايا لسياسات بغداد حتى العام 1991. في هذا الوقت تقريباً، لم يحفز سقوط الاتحاد السوفيتي، ونهاية الحرب الباردة ظهور جولة جديدة من البلقنة في الشرق الأوسط، كما حدث في يوغوسلافيا. بل أن جلّ ما حدث تمثل في اشتعال صراع رئيسي بين المملكة العربية السعودية وإيران، وهو ما أضعف دول المنطقة، وشكّل تحدياً بارزاً لحدود سايكس بيكو.سايكس بيكو وإنشاء الشرق الأوسط المعاصر"لم يكن كافياُ أن يكون مضيق البوسفور، لوحده، سبباً في خلق مشاكل للعالم. بل تم خلق مشكلة ثانية شبيهة به لكنها أكبر منه بكثير، لأنها لا تقع بين جزئين من بحر داخلي؛ بل هي ممر يربط بين جميع البحار الرئيسية. وسوف يكون هذا الممر، في حسابات الحرب البحرية العليا، النقطة الأكثر أهمية التي سوف يقاتل فيها ومن أجلها الجميع بأسرع مما نظن. لقد حدد هذا الممر المائي مكان المعارك الكبرى في المستقبل"(5).إرنست رينان ، 1885أدى حفر برزخ السويس، في العام 1869، إلى إعادة إطلاق المنافسة بين القوى الأوروبية الكبرى للسيطرة على طريق الهند، وهو أمر حيوي للإمبراطورية البريطانية، وعلى نطاق أوسع للعلاقات بين أوروبا وآسيا. في نهاية القرن التاسع عشر، نشأ صراع مصالح ثلاثي في البحر الأبيض المتوسط. أرادت بريطانيا السيطرة على الممرات الملاحية، وخاصة طريق الهند عبر السويس. كما أرادت فرنسا تحويل البحر الأبيض المتوسط إلى "بحيرة فرنس ......
#المشرق
#العربي:
#التجزؤ
#وإعادة
#الحدود،
#سايكس
#بيكو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760568
عطا درغام : قضايا المشرق العربي كما يراها الشعراء الأسبان
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام تمت أول إطلالة علي العالم العربي علي يد شاعر كان يدرس اللغة الأسبانية في دمشق فيما بين عامي(1960-1962)،ألف فيهما معظم ديوانه "الوساوس"أو "المغريات" الذي فتن فيه بسحر الشرق وبهائه،وقد استطاع الشاعر خواكين بينيتو دي لوكاس أن يرسم صورة حية للشعب السوري ،من خلال معايشته لآلامه وآماله،وجعل من الطبيعة وعناصرها إطارًا لهذه الصورة.وفي حديثه عن الجبال السورية يستوحي بطريقة شعورية أو لا شعورية- جبل ابن خفاجة الأندلسي،وفي حديثه عن الصحراء ولياليها ونجومها وحيواناتها يستوحي الشعر العربي القديم.وحينما يخصص قصيدة للنبي(صلي الله عليه وسلم) نراه يبرز دور الرسالة المحمدية في تحطيم قيود الإنسان وتحريره؛فقد كان الإسلام ثورة علي كل المستويات.وكذا يبرز الشاعر حالة الإنسان العربي المسلم الآن،ويعرض علينا هذا الواقع الأليم،حيث تتحول إلي أمة من الحالمين أو النائمين، ويستوي التعبير في الأسبانية عن الحلم والنوم ليعطي دلالة قوية علي الوضع المتردي،الذي وصل إليه العرب.فالعرب اليوم الذين يجتمعون حول النبي الآن بدو رحل فطريون، يعيشون بعقلية عصر المعجزات ،إنهم ينتظرون حدوث المعجزة التي تنتشلهم من وهنهم،لكنهم لا يفعلون شيئًا في سبيل حدوث هذه المعجزة لأنهم لا ينتمون إلي عصر العلم والعقل.ويحاول الشاعر أن يخلق لنفسه جمهورًا منهم؛ فيلمس آلامهم، ويغنيهم نشيد الخلاص؛إلا أنهم سرعان ما ينفضون من حوله، ويتركونه قائمًا ليعودوا إلي آلامهم وقيودهم وعبر تاريخ مدينة تدمر القديمة التي قهرت الغزاة يُعطي الشاعر درسًا في الحرية والثورة الكامنة التي لا بد أن تندلع يومًا ما.وفي الفصل الثاني يتناول أخطر قضايا وأكبر داء تعاني منه أمتنا العربية،وهي قضية فلسطين.لكن فلسطين ترتبط في ذهن المسيحيين- والأوربيين والأسبان منهم – بالاماكن المقدسة أولًا،ولهذا فإنها ترد في ثياب دينية وحنين رومانسي إلي الأرض التي شهدت ميلاد السيد المسيح.وقد كان الشاعر بنيتو دي لوكاس خير من عبَّر عن ذلك عندما زارها إبان وجوده في دمشق،ونراه يُطيل الوقوف عند أسوار مدينة القدس القديمة،ويتحدث عن القسم العربي منها، الذي لم يكن قد سقط-بعد- تحت الاحتلال الإسرائيلي،بل إنه يدخل الأرض المحتلة ويتغني بها كأرض للميعاد وبلاد طاهرة مقدسة تارة،وكأرض عربية تارة أخري .وفي هذا الجانب الثاني نجد الشاعر يُعايش الشع بالعربي في فلسطين المحتلة، ويتحدث عن حياة أبنائه وعن الصور البدوية التي لا تختلف كثيرًا عن نظيرتها السورية.أما القضية الفلسطينية، فقد انقسم الكُتاب ورجال الصحافة والساسة إزاءها إلي فريقين: أحدهما متأثر بالدعاية الصهيونية، ولذا فهو يتعاطف مع إسرائيل التي يريد العرب أن يقذفوا بها إلي البحر، وهذا الفريق يُطلق علي "الفدائيين" كلمة "الإرهابيين".وأما الثاني فيُسند كفاح الشعب الفلسطيني من أجل استرداد وطنه وإقامة دولته علي ترابه.ولكننا إذا نظرنا إلي الشعر سنكون واهمين إذا تصورنا أن شاعرًا أسبانيًا أو أوربيًا سيكرس شعره للدفاع عن القضية الفلسطينية، وإنما سنجد بعض قصيدة تتعاطف مع هذه القضية.لكن ثم شاعرًا فلسطينيًا يعيش في أسبانيا،ويحمل جنسيتها ويكتب بلغتها بعض الأشعار التي تحمل في ثناياها إشارات إلي وطنه ومسقط رأسه فلسطين،حيث تذكره إياه بعض مناطق الشمال الغربي من أسبانيا كإقليم الريوخا.وإذا كانت أسبانيا تذكر محمود صبح بوطنه فلسطين×؛فإن فلسطين تذكر الشاعر الأسباني أنطونيو أيرنانديث بمسقط رأسه في إقليم الأندلس الجنوبي، الذي مازال يحمل عبق التاريخ الاندلسي العريق،ويكتب هذا الشاعر قصيدة يرحب فيها بصديقه الفلسطي ......
#قضايا
#المشرق
#العربي
#يراها
#الشعراء
#الأسبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762348