خالد العاني : اغلقوا نافذة التهريب والتخريب مزاد العملة
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني منذ عام 2004 دخلت الى العراق ممارسة ديمقراطية فريدة من نوعها في العالم بخلاف ما تسعى اليه دول العالم وهو الحرص على العملة الصعبة والتي تشكل جوهر متانة الاقتصاد الوطني والاداة الفعالة في بناء البلد وتقدمه وازدهاره هذه الممارسة هي جزء مقصود من عملية التخريب التي تخطط لها الولايات المتحدة وحليفتها بريطانيا واسرائيل كما تسعى اليها جميع دول المحيط العراقي بدون استثناء وغيرهم من دول اخرى منهم المستفيد من تهريب العملة الصعبة ومنهم من يسعى الى تخريب وبقاء العراق متخلف ومتقهقر وخلق حالة يأس لدا المواطن العراقي وجعله في دوامة التفكير في كيفية الوصول الى فرصة عمل والحصول على مستلزمات الحياة الضرورية يقول السياسي العراقي ليث شبر في سلسلة تغريدات على "تويتر"، "وصلني البارحة من الصحافي الشهير، روبرت وورث، صاحب مقال العراق تحت حكم اللصوص الملف الكامل الذي أعده أحمد الجلبي حول فساد بيع العملة في البنك المركزي والذي انتهى بمقتله وغلق الملف نهائياً وأضاف "أمضيت ساعتين في قراءته وتوصلت إلى قناعة كاملة بأن الرأس الأول للفساد هو هذا المزاد المشبوه الخطير". وأوضح أن "ملف الفساد الذي وصلني عن مزاد العملة الذي يقيمه يومياً البنك المركزي مخيف وخطير - من المفارقات ان الحكومة العراقية تسعى الى الحصول على قروض من البنك الدولي والدول الاخرى وهي تسرب المليارات لصالح دول خارجية ومسؤولين كبار سرقوا البلاد جهارا نهارا وأشار إلى أنه "مما لا شك فيه أن الملف موجود منذ سنوات في هيئة النزاهة والأسماء المذكورة في هذا الملف ما زالت تصول وتجول، بل ومنهم من أسس حزباً وأصبح نائباً بعد أن صرف الملايين أما الرؤوس فحدث ولا حرج وكما هو معروف، الفساد الكبير للجهات المتنفذة والمسيطرة على بعض المصارف (حيتان الفساد) لا تجعل الغرض الحقيقي لمزاد العملة يحقق استقرار أسعار الصرف ويخدم التنمية، بل يخدم هذا لتمويل فسادهم واهدار العملة وتدمير الاقتصاد العراقيوتنامي ظاهرة غسيل الأموال، وعدم استقرار الوضع الاقتصادي الذي يؤثر مباشرة بالوضع السياسي، والتذبذب في سعر الصرف، وخضوع الاقتصاد العراقي الأحادي لتقلبات ومضاربات السوق المحلي، تراجع احتياطي البنك المركزي، توسع الفجوة بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق، وارتفاع نسبة البطالة، ارتفاع العجز بميزان المدفوعات وانخفاض القدرة الإنتاجية، تنامي وانتشار الفساد والسرقة للمال العام، وضعف الروابط الاجتماعية، ويؤكد خبراء الاقتصاد ومنهم نبيه نديم العبيدي، على ضرورة إيقاف مزاد العملة الذي أضعف ودمر الاقتصاد العراقي، والحد من استثمار وتهريب مبيعات مزاد الدولار من البنك المركزي العراقي الى إيران لدعم اقتصادها في مواجهة العقوبات الاميركية المفروضة عليها.-----------------------لقد بذلت جهد كبير من اجل الوصول الى ارقام حقيقية ولقلة المصادر عن حجم المبالغ التي بيعت عن طريق مزاد العملة وقد وصلت بشكل تقريبي ليس 100% ولكن كما حصلت عليه من خلال البحث وهذا جدول بمزادات العملة : من عام 2004 - 2014 ------ 361 مليار عام 2015 -------------------44 مليار عام 2016 -------------------33ونصف مليار عام 2017 الجدول المنشور يتضمن 6 شهور فقط وافترضت ان ال6 الاخرى بنفس المعدل فيكون الاجمالي لسنة 2017 هو 41مليار عام 2018 ------------------- 43 مليار ونصف عام 2019 ------------------- 44 مليار عام 2020 ------------------40 مليارمن بداية عام 2021 لغاية اب 2022 ------- 70 مليار و810 مليون دولار وبذلك يكون مجموع مبيعات مزاد ا ......
#اغلقوا
#نافذة
#التهريب
#والتخريب
#مزاد
#العملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768303
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني منذ عام 2004 دخلت الى العراق ممارسة ديمقراطية فريدة من نوعها في العالم بخلاف ما تسعى اليه دول العالم وهو الحرص على العملة الصعبة والتي تشكل جوهر متانة الاقتصاد الوطني والاداة الفعالة في بناء البلد وتقدمه وازدهاره هذه الممارسة هي جزء مقصود من عملية التخريب التي تخطط لها الولايات المتحدة وحليفتها بريطانيا واسرائيل كما تسعى اليها جميع دول المحيط العراقي بدون استثناء وغيرهم من دول اخرى منهم المستفيد من تهريب العملة الصعبة ومنهم من يسعى الى تخريب وبقاء العراق متخلف ومتقهقر وخلق حالة يأس لدا المواطن العراقي وجعله في دوامة التفكير في كيفية الوصول الى فرصة عمل والحصول على مستلزمات الحياة الضرورية يقول السياسي العراقي ليث شبر في سلسلة تغريدات على "تويتر"، "وصلني البارحة من الصحافي الشهير، روبرت وورث، صاحب مقال العراق تحت حكم اللصوص الملف الكامل الذي أعده أحمد الجلبي حول فساد بيع العملة في البنك المركزي والذي انتهى بمقتله وغلق الملف نهائياً وأضاف "أمضيت ساعتين في قراءته وتوصلت إلى قناعة كاملة بأن الرأس الأول للفساد هو هذا المزاد المشبوه الخطير". وأوضح أن "ملف الفساد الذي وصلني عن مزاد العملة الذي يقيمه يومياً البنك المركزي مخيف وخطير - من المفارقات ان الحكومة العراقية تسعى الى الحصول على قروض من البنك الدولي والدول الاخرى وهي تسرب المليارات لصالح دول خارجية ومسؤولين كبار سرقوا البلاد جهارا نهارا وأشار إلى أنه "مما لا شك فيه أن الملف موجود منذ سنوات في هيئة النزاهة والأسماء المذكورة في هذا الملف ما زالت تصول وتجول، بل ومنهم من أسس حزباً وأصبح نائباً بعد أن صرف الملايين أما الرؤوس فحدث ولا حرج وكما هو معروف، الفساد الكبير للجهات المتنفذة والمسيطرة على بعض المصارف (حيتان الفساد) لا تجعل الغرض الحقيقي لمزاد العملة يحقق استقرار أسعار الصرف ويخدم التنمية، بل يخدم هذا لتمويل فسادهم واهدار العملة وتدمير الاقتصاد العراقيوتنامي ظاهرة غسيل الأموال، وعدم استقرار الوضع الاقتصادي الذي يؤثر مباشرة بالوضع السياسي، والتذبذب في سعر الصرف، وخضوع الاقتصاد العراقي الأحادي لتقلبات ومضاربات السوق المحلي، تراجع احتياطي البنك المركزي، توسع الفجوة بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق، وارتفاع نسبة البطالة، ارتفاع العجز بميزان المدفوعات وانخفاض القدرة الإنتاجية، تنامي وانتشار الفساد والسرقة للمال العام، وضعف الروابط الاجتماعية، ويؤكد خبراء الاقتصاد ومنهم نبيه نديم العبيدي، على ضرورة إيقاف مزاد العملة الذي أضعف ودمر الاقتصاد العراقي، والحد من استثمار وتهريب مبيعات مزاد الدولار من البنك المركزي العراقي الى إيران لدعم اقتصادها في مواجهة العقوبات الاميركية المفروضة عليها.-----------------------لقد بذلت جهد كبير من اجل الوصول الى ارقام حقيقية ولقلة المصادر عن حجم المبالغ التي بيعت عن طريق مزاد العملة وقد وصلت بشكل تقريبي ليس 100% ولكن كما حصلت عليه من خلال البحث وهذا جدول بمزادات العملة : من عام 2004 - 2014 ------ 361 مليار عام 2015 -------------------44 مليار عام 2016 -------------------33ونصف مليار عام 2017 الجدول المنشور يتضمن 6 شهور فقط وافترضت ان ال6 الاخرى بنفس المعدل فيكون الاجمالي لسنة 2017 هو 41مليار عام 2018 ------------------- 43 مليار ونصف عام 2019 ------------------- 44 مليار عام 2020 ------------------40 مليارمن بداية عام 2021 لغاية اب 2022 ------- 70 مليار و810 مليون دولار وبذلك يكون مجموع مبيعات مزاد ا ......
#اغلقوا
#نافذة
#التهريب
#والتخريب
#مزاد
#العملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768303
الحوار المتمدن
خالد العاني - اغلقوا نافذة التهريب والتخريب مزاد العملة
نجم الدليمي : من يقف وراء اغتيال العملة الوطنية الدينار العراقي لماذا وما هو الهدف
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي تفيد المعلومات ان رئيس الوزراء الكاظمي وافشل وزير مالية في تاريخ هذه الوزارة، بريطاني الجنسية،ورئيس البنك المركزي العراقي، الذي ليس له علاقة بهذا العمل وتعيينه مخالفة للدستور والقانون العراقي، وكذلك اغلب قادة الاحزاب والكتل والتيارات السياسية المتنفذة اليوم في الحكم يهدفون وحسب توجيهات القوى الدولية،والاقليمية والمؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد والبنك الدوليين الى ان يصل سعر صرف الدولار الأمريكي اتجاه الدينار العراقي نحو 160 الف دينار للورقة الخضراء الواحدة، او احتمال اكثر من ذلك، هذا يعني ::**تخريب منظم للاقتصاد الوطني وانهياره بالكامل. **سحق وتدمير للمستوى المعيشي للغالبية العظمى من الشعب العراقي اي ل99بالمئة من شعبنا العراقي. **عملياً سوف تتوقف الحياة الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع العراقي، اي ظهور المجاعة والفقر والبؤس والانتقام من قبل قادة نظام المحاصصة للشعب العراقي، ناهيك عن تنامي معدلات البطالة وتفشي الجريمة والمخدرات والانتحار والقتل المتعمد وخاصة وسط الشباب وتخريب منظم للقطاع الصناعي والزراعي والتعليم والصحة وتعمق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية لصالح النخبة المافيوية الحاكمة. **في حالة تحقيق ذلك سوف يتوقف النشاط الاقتصادي وحركة السوق الداخلية والخارجية بسبب انهيار العملة الوطنية الدينار العراقي. **ان المستفيد من هذا الاجراء اللاوطني واللاقانوني واللاانساني والكافر في السياسة الاقتصادية هم حفنة من المتنفذين في السلطة، اي المضاربين، سماسرة السوق السوداء، بعض اصحاب البنوك الخاصة التابعة لبعض الاحزاب والكتل والتيارات السياسية المتنفذة اليوم في الحكم، وهم جنوا ارباح خيالية تجاوزت ال50 مليار دولار، وكذلك المستفيد الاخر من اغتيال العملة الوطنية الدينار العراقي بعض القوى الاقليمية والدولية.... ##ما هو الحل:: نعتقد يكمن الحل الوحيد والجذري لهذه المشكلة في حالة عدم رجوع سعر صرف الدولار الأمريكي اتجاه الدينار العراقي الى 1125 للورقة الخضراء الواحدة، وخلال الفترة القريبة القادمة، لان لا توجد اي مبررات اقتصادية او مالية سيما وان سعر البرميل الواحد من النفط الخام اليوم اكثر من 70 دولار للبرميل الواحد، في حين تم تثبيت سعر البرميل الواحد من النفط الخام في الميزانية لعام 2021 نحو 42 دولار وعن قصد خبيث من قبل السلطة الحاكمة، سؤال مشروع؟ اين ذهب الفرق في سعر بيع النفط خلال الفترة الماضية؟ ##وفي حالة عدم تنفيذ ما تم ذكره اعلاه، علي الشعب العراقي وقواه السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والمنظمات الجماهيرية والمهنية والشخصيات الوطنية والتقدمية واليسارية، والطلبة والكسبة وأساتذة الجامعات والمعاهد العراقية والموظفين والمتقاعدين والمرأة القيام بالاعتصام المفتوح والسلمي بهدف ارجاع سعر صرف الدينار العراقي اتجاه الدولار الأمريكي اليوم الى 1125. ## وفي حالة عدم الاستجابة لمطالب الشعب العراقي وقواه السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والمنظمات الجماهيرية والمهنية.... على الشعب العراقي مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة ولا يوجد حل اخر اما الموت من الجوع وووووووووووو ووو او عودة سعر صرف النقد السابق وهو 1125 كخطوة اولى. والشعب العراقي هو صاحب القرار النهائي في ذلك، اما الموت او العيش في حياة معقولة. ......
#وراء
#اغتيال
#العملة
#الوطنية
#الدينار
#العراقي
#لماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768293
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي تفيد المعلومات ان رئيس الوزراء الكاظمي وافشل وزير مالية في تاريخ هذه الوزارة، بريطاني الجنسية،ورئيس البنك المركزي العراقي، الذي ليس له علاقة بهذا العمل وتعيينه مخالفة للدستور والقانون العراقي، وكذلك اغلب قادة الاحزاب والكتل والتيارات السياسية المتنفذة اليوم في الحكم يهدفون وحسب توجيهات القوى الدولية،والاقليمية والمؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد والبنك الدوليين الى ان يصل سعر صرف الدولار الأمريكي اتجاه الدينار العراقي نحو 160 الف دينار للورقة الخضراء الواحدة، او احتمال اكثر من ذلك، هذا يعني ::**تخريب منظم للاقتصاد الوطني وانهياره بالكامل. **سحق وتدمير للمستوى المعيشي للغالبية العظمى من الشعب العراقي اي ل99بالمئة من شعبنا العراقي. **عملياً سوف تتوقف الحياة الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع العراقي، اي ظهور المجاعة والفقر والبؤس والانتقام من قبل قادة نظام المحاصصة للشعب العراقي، ناهيك عن تنامي معدلات البطالة وتفشي الجريمة والمخدرات والانتحار والقتل المتعمد وخاصة وسط الشباب وتخريب منظم للقطاع الصناعي والزراعي والتعليم والصحة وتعمق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية لصالح النخبة المافيوية الحاكمة. **في حالة تحقيق ذلك سوف يتوقف النشاط الاقتصادي وحركة السوق الداخلية والخارجية بسبب انهيار العملة الوطنية الدينار العراقي. **ان المستفيد من هذا الاجراء اللاوطني واللاقانوني واللاانساني والكافر في السياسة الاقتصادية هم حفنة من المتنفذين في السلطة، اي المضاربين، سماسرة السوق السوداء، بعض اصحاب البنوك الخاصة التابعة لبعض الاحزاب والكتل والتيارات السياسية المتنفذة اليوم في الحكم، وهم جنوا ارباح خيالية تجاوزت ال50 مليار دولار، وكذلك المستفيد الاخر من اغتيال العملة الوطنية الدينار العراقي بعض القوى الاقليمية والدولية.... ##ما هو الحل:: نعتقد يكمن الحل الوحيد والجذري لهذه المشكلة في حالة عدم رجوع سعر صرف الدولار الأمريكي اتجاه الدينار العراقي الى 1125 للورقة الخضراء الواحدة، وخلال الفترة القريبة القادمة، لان لا توجد اي مبررات اقتصادية او مالية سيما وان سعر البرميل الواحد من النفط الخام اليوم اكثر من 70 دولار للبرميل الواحد، في حين تم تثبيت سعر البرميل الواحد من النفط الخام في الميزانية لعام 2021 نحو 42 دولار وعن قصد خبيث من قبل السلطة الحاكمة، سؤال مشروع؟ اين ذهب الفرق في سعر بيع النفط خلال الفترة الماضية؟ ##وفي حالة عدم تنفيذ ما تم ذكره اعلاه، علي الشعب العراقي وقواه السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والمنظمات الجماهيرية والمهنية والشخصيات الوطنية والتقدمية واليسارية، والطلبة والكسبة وأساتذة الجامعات والمعاهد العراقية والموظفين والمتقاعدين والمرأة القيام بالاعتصام المفتوح والسلمي بهدف ارجاع سعر صرف الدينار العراقي اتجاه الدولار الأمريكي اليوم الى 1125. ## وفي حالة عدم الاستجابة لمطالب الشعب العراقي وقواه السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والمنظمات الجماهيرية والمهنية.... على الشعب العراقي مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة ولا يوجد حل اخر اما الموت من الجوع وووووووووووو ووو او عودة سعر صرف النقد السابق وهو 1125 كخطوة اولى. والشعب العراقي هو صاحب القرار النهائي في ذلك، اما الموت او العيش في حياة معقولة. ......
#وراء
#اغتيال
#العملة
#الوطنية
#الدينار
#العراقي
#لماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768293
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - من يقف وراء اغتيال العملة الوطنية الدينار العراقي لماذا وما هو الهدف