الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين محمود التلاوي : إضاءات على تاريخ مصر: مصر الرومانية المسيحيون - اليهود - اليونانيون
#الحوار_المتمدن
#حسين_محمود_التلاوي في عجالة سريعة نورد بعض النقاط التي تلقي بالضوء على معالم مهمة من هذه المرحلة الواسعة من تاريخ مصر.بعد معركة أوكتيوم عام 31 قبل الميلاد، وانتحار كليوباترا في العام التالي، صارت مصر ولاية تابعة للإمبراطورية الرومانية.وسار الرومان على نهج البطالمة في اعتبار الإسكندرية عاصمة لمصر؛ حيث كانت مقر الوالي الروماني. وبشكل عام، عامل الرومان مصر على أنها مورد ثروات للإمبراطورية الرومانية، وكانوا قوة احتلال صريحة؛ حيث عاملوا المصريين على أنهم مواطنون أدنى من الأجانب خاصة اليونان واليهود؛ لأن هذين الفريقين لم تكن لهما أية ارتباطات بمصر سوى المصلحة؛ فتحالفا مع الرومان لتحقيق المصالح المشتركة. وتعرضت مصر لحملة اضطهاد دينية من الإمبراطورية الرومانية؛ حيث كانت مصر منطلق المسيحية إلى العالم؛ فاضطهد الرومان المصريين المسيحيين بغية تحويلهم إلى الوثنية، وشنّ الإمبراطور الروماني دقلديانوس حملة اضطهاد شديدة الوطأ ضد مسيحيي مصر؛ فراح منهم الألوف في تلك الحملة حتى إن عصره سُمي بـ"عصر الشهداء" من كثرة ما قتل من الأقباط في تلك الحملة التي استمرت 10 سنوات.لم يتوقف الاضطهاد بعد أن اعتنقت الإمبراطورية الرومانية المسيحية عام 324 على يد الإمبراطور قسطنطين؛ حيث حدث اختلاف في المذاهب بين مصر والإمبراطورية؛ فتعرض الأقباط مرة أخرى لحملة اضطهاد لم ينقذهم منها إلا الفتح الإسلامي لمصر عام 640 ميلادية، ومن شواهد ذلك أن بنيامين كبير أساقفة الأقباط وبطريرك الإسكندرية كان قد فرّ من الإسكندرية جراء اضطهاد قيرس (المقوقس) نائب الإمبراطور الروماني في مصر، ولم يظهر "بنيامين" علانية إلا بعد دخول المسلمين مصر.لمزيد من التفاصيل انظر: عبد الرحمن الرافعي، الحركة القومية المصرية من فجر التاريخ إلى الفتح العربي، مؤسسة هنداوي، القاهرة، 2020، ص 196، 203. ......
#إضاءات
#تاريخ
#مصر:
#الرومانية
#المسيحيون
#اليهود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758298
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : العدد 50 من «كراسات ملف»:مقتطفات من كتاب« دولة إسرائيل ضد اليهود»
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين &#9632 صدر عن المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات،«ملف»،العدد 50 من سلسلة «كراسات ملف»،(16/6/2022)، وهو الرقم 3 من محور «كتب تحت المجهر»، ويتضمن العدد مقتطفات واسعة من كتاب سيلفان سيبل:«دولة إسرائيل ضد اليهود».المقتطفات من ترجمة وإعداد «ملف»، وجاء في مقدمتها تعريفاً بالكاتب والكتاب:«صدر هذا الكتاب في باريس عام 2020، وهو على درجة كبيرة من الأهمية، لأن مؤلفه، سيلفان سيبل، متابعٌ حثيث ودقيق للتطورات الجارية في المجتمع والدولة الإسرائيليين وداخل التجمعات اليهودية في الولايات المتحدة وفرنسا، وهي أكبر وأنشط التجمعات بين يهود الشتات وأكثرها تفاعلاً مع تطورات الأحداث في إسرائيل. شغل «سيبل» منصب رئيس تحرير صحيفة «لوموند» اليومية الفرنسية الشهيرة، وكان مديراً لتحرير المجلة الأسبوعية «كورييه أنترناسيونال»، بحكم كونه مراسلاً لصحيفة «لوموند» في إسرائيل غطّى السنوات الأولى من الإنتفاضة الفلسطينية الثانية، كما عمل مراسلاً للصحيفة نفسها في الولايات المتحدة خلال الفترة من 2007 إلى 2013.يُعتبر هذا الكتاب وثيقة في غاية الأهمية لمعرفة النتيجة التي وصل إليها المشروع الصهيوني في فلسطين بعد ما ينيف عن سبعين عاماً على ولادته هناك، وتحديداً بعد احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967. يستند المؤلف في ذلك على وقائع كثيرة جداً يُوردها، وإلى عشرات المقابلات التي أجراها مع مسؤولين وقادة رأي عام من اليهود في إسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا. يُساعد الكتاب على فهم خلفية التحوّلات الجذرية التي شهدها ذلك المجتمع، خصوصاً في العقدين الماضيين اللذين تميّزا بالفترة الطويلة من حكم رئيس الوزراء السابق نتنياهو.يستعرض المؤلف أبرز تلك الظواهر والتطورات التي تبرز من جهة، نقاط القوة التي أحرزتها إسرائيل في العقدين الماضيين؛ ومن جهة أخرى، التحوّل المتسارع الذي تشهده لكي تصبح دولة فاشية تسلّطية (عمادها القوة) حتى على مواطنيها المعارضين لسياساتها، ودولة فصل عنصري الأمر الذي يدفع إلى التردّي المتسارع لصورتها على الصعيد العالمي وفي أوساط الرأي العام العالمي، بما في ذلك داخل الولايات المتحدة وفرنسا، بخاصة فيما يتعلق بسياستها تجاه الشعب الفلسطيني، الذي تحتل أرضه وتحاول القضاء عليه»&#9632 المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف»16/6/2022للتحميل والقراءة : https://t.me/c/1635487038/1180 ......
#العدد
#«كراسات
#ملف»:مقتطفات
#كتاب«
#دولة
#إسرائيل
#اليهود»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759600
جدو جبريل : كيفية تعامل اليهود مع النصوص المزعجة والمحرجة
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل يبدو أن العديد من الأوامر الواردة في التوراة والنصوص اليهودية الأخرى، تبدو بوضوح أنها غير أخلاقية من منظور إنساني. فكيف تعامل اليهود مع هذا التوتر؟ وهل الكتاب المقدس "غير أخلاقي"؟إنه تساؤل دائم ظل يواجه كل رجل دين يهودي تقريبًا ، خاصة في فصل الخريف عندما يبدأ اليهود في جميع أنحاء العالم الدورة السنوية لدراسة التوراة.نقرأ عن إبراهيم ، "نموذج اللطف" ، إذ أخبره الله أن يذعن لمطالب "سارة" ونفي زوجته الأخرى "هاجر" وابنها البكر. ثم جاء نطالع طلب الله من إبراهيم للتضحية بابنه الحبيب إسحاق ( المسلمون يقولون أن الذبيح هو إسماعيل ابن الأمة هاجر). هذه القصص ليست استثنائية ، ولكنها بدلاً من ذلك مهدت الطريق لمقولة فكرية عامة حيث لا تبدو الأخلاق دائمًا هي مقياس الله لتقييم شرعية مطالبه وأوامره. ونتيجة لذلك ، يشعر الناس الذين يتسمون "بالضمير" – كما هو متعارف عليه- بالذهول والاستغراب وأحيانا كثيرة بالقلق والحيرة. وتتناسل أمامهم تساؤلات مفصلية من قبيل، كيف يمكن لله الطيب والمحب والرحيم أن يطلب مثل هذه المطالب القاسية من الناس؟ فأين أخلاق الله وما نصح به الناس من مكارم الأخلاق وحسن السيرة؟ وكيف لا يوضح الأمر بجلاء في حالة ما يطلب من الناس بأمور تتناقض طولا وعرضا مع ما يدعوهم إليه؟تثير هذه الأسئلة وغيرها كثير ضمير الإنسان المعاصر، لكن الانزعاج الذي تولده مثل هذه القصص المقلقة يرجع إلى مغالطة نموذجية، هذه هي الحيلة التي ابتكرها رجال للخروج من الورطة.تروي قصة عن "رابي من "الحاسيديم" (1) معروف ، وهو الحاخام "زوشا" من "أنيبولي" (1718-1800) ، الذي سأله أحد الطلاب للمساعدة في حل معضلة "الثيودسي"، إذ سأل: "يا رابي ، هل يمكنك أن تشرح لي سبب وجود الشر في العالم؟ ولماذا تحدث أمور سيئة ومصائب لأناس طيبين من المفروض أن يحبهم الله؟"--------------------------(1) الحاسيديم هي حركة روحانية اجتماعية يهودية نشأت في القرن السابع عشر الميلادي. ويعد "بعل شيم توف" مؤسس الطائفة الرئيسي، حيث نشرها في أنحاء شرق أوروبا. إن الفكر "الحسيدي" وخصوصًا مع الأجيال الأولى تميز بالدعوة إلى عبادة الرب وطاعته ومحبة إسرائيل واتباعه الصالحين.---------------------------- أجاب المعلم ، وعلامات الحيرة ظاهرة عليه ، فقال : "بقدر ما أستطيع أن أقول ، لا يوجد شر، لقد اختبرت الخير فقط في حياتي ".لقد افترض محادثة السائل أن الشر موجود، فكان رد الحاخام يشير إلى أنه لا يشاركه في هذا الافتراض.ويضيف الحاخام: "إن افتراض أن أي قصة كتابية تُظهر لا أخلاقية الله هو أمر خاطئ إطلاقا. إن توقع التمسك الإلهي بمعاييرنا الأخلاقية يفترض أن الله هو أفضل أنواع الموجودات بشكل لا متناهي وغير محدود. وإذا كان الكمال الأخلاقي شرطًا أساسيًا لعظمة الإنسان، فقد يعتقد المرء – مثل السائل - أن الله يحتاج ، على وجه الخصوص ، إلى الامتثال لأعلى مدونة أخلاقية (بشرية) وأفضلها على الإطلاق. لكن هذا غير صحيح. إن سبب كون الله هو الله ليس لأن الله أفضل منا. في الواقع إن الله هو الله، لأن الله ليس مثل البشر مهما ارتفعت درجتهم في الفضيلة والأخلاق. فالله يسمو على البشرية وكل الموجودات. إن صفات الإنسان لا تنسب إلى الله، فالله ليس لطيفًا ولا فظًا ، ولا قاسيا ولا متسامحا... - وفيما يتعلق بإشكاليتنا – فالله ليس أخلاقيًا كما أنه ليس أخلاقي. فالله هو الله (...) عندما نطالع قصصًا تبدو للعين البشرية غير أخلاقية ، فإننا نستخدم مقياسًا خاطئًا ، ونطبق معايير بشرية بشكل غير لائق لتقييم السلوك الإلهي. وقد تبدو مطالب الله للب ......
#كيفية
#تعامل
#اليهود
#النصوص
#المزعجة
#والمحرجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762484
داود السلمان : لماذا الافتراء على اليهود؟
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان على الرغم من اطلاعي على بعض العلوم والنظريات والفلسفات والمعارف المختلفة، إلّا أنني ما امتلكته من معلومات فهي بسيطة، وبسيطة جدًا. ومن خلال هذا الاطلاع لاحظته إن أكثر، بل أعظم فئة من فئات جميع الناس، وبمختلف قومياتهم ودياناتهم واشكالهم والوانهم، هُم اليهود، فرغم دينهم المنغلق (إذ إنّ الدين اليهودي هو ليس دينًا تبشيريًا، مثل الديانة المسيحية والديانة الإسلامية) إلّا أنهم برعوا في جميع العلوم والفلسفات والفنون والمعارف الأخرى، وفلا تجد علماً من العلوم، ولا فناً من الفنون، ولا فلسفة من الفلسفات، إلّا وهُم فيها على رأس قائمة هذه المسميات، وليس هذا فحسب، بل حتى في العلوم الحديثة والتقنيات والتكنولوجيا، فهم برعوا فيها وأخذوا المراكز الاولى. هذا ما انتبهت له، منذ زمن طويل، أو ربما أكثر من ثلاثين عامًا على أقل تقدير، وربما أكون على خطأ مما ادعيه، أو ألاحظه، ومن حق القارئ أن يردَّ علي ويفند رأيي، ردًّا علميًا فسيجد صدري أكثر أتساعًا. من ملاحظاتي، أنّه كلما ظهر اختراع، في مجال العلوم أو التكنولوجيا، أو غيرها من العلوم الأخرى الحديثة، فأبحث عن المخرعين، أجد أغلبهم من اليهود. ولا أرُيد هنا أن أرفق احصائية أثبت فيها ما أدعيه، وعلى من يريد ذلك، فعليه أن يبحث في محركات "Google" فستخرج له المعلومات التي يريدها في هذا الخصوص. فأول من أخترع الديانة السماوية الموسوية هُم اليهود، رغم إنّ كثيرًا من الآثاريين وحتى الباحثين – قديمًا وحديثًا – شككوا بوجود موسى أصلًا، ومهم على سبيل المثال لا الحصر غوستاف لوبون وفرويد مخترع علم التحليل النفسي، وهو أيضًا يهودي نفى وجود موسى، أو قال ثمة شخصين بهذا الاسم، واحدًا في فلسطين والثاني في مصر، وذكر ذلك في كتابه "موسى والتوحيد". والأديان التي جاءت بعد اليهودية أخذت عنهم واستفيدت من ديانتهم، بل واُقتبست الشيء الكثير منها، ولعل من أهم ذلك هو القول بالتوحيد، وقبل ذلك كانوا يقولون بتعدد الآلهة. وثمّة رأي لا أرُيد أن أجزم بصحته أو عدمه، يرى أن اليهود كانوا فئة متذبذبة، متشتتة لا أصل لهم ولا يمتلكون حضارة أو تاريخ، فأرادوا أن يثبتوا لهم أصل وجذور تاريخية، فاخترعوا وجود ابراهيم ونسبوا أصلهم إلى ذريته، حتى أن عميد الأدب العربي طه حسين، نفى وجود ابراهيم، كما جاء ذلك في كتابه "في الشعر الجاهلي". وهناك من تهكم عليهم، ونفى عنهم حضارة وذكاء وقال بانحطاطهم وجهلهم!، هو المؤرخ وعالم الاجتماع الفرنسي غُوستاف لوبون، في كتابه "اليهود في تاريخ الحضارة الأولى" كذلك انتقدهم نقدًا لاذعًا. ذكر في مبحث "نصيب اليهود في تاريخ الحضارة" هذا الرأي: "لم يكن لليهود فنونٌ ولا علومٌ ولا صناعةٌ ولا أيُّ شيء تقوم به حضارة، واليهود لم يأتوا قطُّ بأية مساعدة مهما صغرت في شَيْد المعارف البشرية، واليهود لم يجاوزوا قطُّ مرحلة الأمم المتوحشة التي ليس لها تاريخ، وإذا ما صارت لليهود مدنٌ في نهاية الأمر، فلِمَا أدَّتْ إليه أحوال العيش بين جيرانٍ بلغوا درجةً رفيعةً من التطور، بَيْدَ أن اليهود كانوا غايةً في العجز عن أن يقيموا بأنفسهم مدنهم ومعابدهم وقصورهم، فاضطروا في إبَّان سلطانهم، أي في عهد سليمان، إلى الاستعانة بالخارج، فجلبوا منه لذلك الغرض بنَّائين وعمَّالًا ومتفننين لم يكن بين بني إسرائيل قِرْنٌ لهم". وقال في مكان آخر من كتابه المذكور، منتقدا الديانة اليهودية مشككا في التوراة عاديا اياها بأنها اساطير اقتبسها موسى من الكلدانيين: "وأما أسفار موسى الخمسة التي كانت تُصنَّف بين تلك الأسفار فيما مضى، فتتألف من أساطير كلد ......
#لماذا
#الافتراء
#اليهود؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768566