الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد بيان : أحزاب سياسية أم جمعيات حقوقية؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان -كفى من اللخبطة السياسية والتشويش الطبقي-المناسبة: تنظيم الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان ندوة (مائدة مستديرة حوارية) يومه 15 يوليوز 2022 حول "الوضع المتدهور للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والمساس المستمر بالحريات العامة، وسبل التصدي والمواجهة" (الملصق رفقته)، بمشاركة حزب النهج الديمقراطي وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي وحزب الاشتراكي الموحد وحزب المؤتمر الوطني الاتحادي وآخرين (نقابات وأفراد)...قد يعتبر تنظيم ندوة من طرف هيئة حقوقية وبمشاركة هيئات حقوقية حدثا عاديا، بل مطلوبا إذا كانت هذه الهيئات جادة من خلال فعلها (ممارستها) وقولها (شعاراتها). وقد يكون ذلك عاديا أيضا إذا نظم حزب سياسي ندوة بمشاركة هيئة أو هيئات حقوقية...لكن غير المستساغ هو تنظيم ندوة من طرف هيئة حقوقية (الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان) بمشاركة أحزاب سياسية!!هل هذه الأحزاب ضعيفة أو متواطئة الى هذا الحد المكشوف الذي تعجز فيه عن التعبير عن مواقفها السياسية بدون مواربة؟!!طبعا، نعلم أن الأحزاب المذكورة تتقاسم "الجسد" اللطيف للائتلاف من خلال الهيئات "البهلوانية" المنتمية له، إلا أن السؤال الذي يتبادر إلى الذهن لأول وهلة هو: لماذا عدم تنظيم ندوة بنفس العنوان "المثير" من طرف أحد الأحزاب السياسية المشاركة بمقرها (وليس بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان)، وبمشاركة أحزاب سياسية أخرى حليفة؟أو بمعنى آخر، لماذا اللجوء إلى الائتلاف (ثلة من الأيادي "الحقوقية" المكسورة والميتة، ومنها اليد القذرة لحزب العدالة والتنمية الظلامي –الرجعي-، منتدى الكرامة لحقوق الإنسان ورئيسه السابق المتورط في جريمة اغتيال الشهيد محمد بنعيسى أيت الجيد)، من أجل تنظيم ندوة سياسية بمقر حقوقي؟ مجمل القول هو لا معنى لاختباء السياسي (الحزبي) في الجلباب الحقوقي (الجمعوي)، فالسقف/المجال الحقوقي لا يسع إلا المقاربة الحقوقية البورجوازية!!فهل نحن أمام أحزاب سياسية حقيقية أم أمام جمعيات حقوقية؟!!أحزاب وجمعيات "تلتقي" عندما تشاء أو يشاء النظام بواسطة أزلامه المندسين وحتى المفضوحين، و"تفترق" عندما تشاء أو يشاء النظام...كيف نفهم "سبل التصدي والمواجهة" الواردة في عنوان "الندوة" (ندوة أخي وابن عمومتي)؟!! المهم هو إقصاء الأصوات المزعجة وغير المنبطحة...هل هي سبل حقوقية أم سبل سياسية أم سبل "عشوائية" تضليلية؟!!ما هي يا ترى، وبمسؤولية نضالية، نتائج (سبل التصدي والمواجهة) الندوات السابقة وفي خضم الزخم النضالي، ومنه "تراث" 20 فبراير (انتفاضة أو حركة) ؟!!إن المطلوب هو أولا الفعل السياسي الحزبي المباشر وثانيا جرأة الفعل الحقوقي لاقتحام المجال السياسي، على الأقل من خلال التنزيل القوي والمتابعة الفعلية والمبدئية للحقوق السياسية والمدنية والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (ما يسمى بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان)... إنه من المخجل سياسيا ونضاليا طأطأة الرأس الحزبي الذي يدعي المعارضة ويرفع الشعارات المزلزلة في ظل الهجوم الكاسح للنظام القائم على كل مكتسبات الشعب المغربي، وخاصة الجماهير الشعبية المقهورة وفي مقدمتها الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء...فلماذا اللجوء الى الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان (دار "ابي سفيان")؟!! أم "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن" (الشرعية، أي تبني "المقدسات")؟!!لماذا اللجوء إلى الجبهة الاجتماعية المغربية لتنظيم الوقفات والمسيرات المنددة بالغلاء؟!!ولماذا اللجوء إلى شبكة "تقاطع" للحقوق الشغلية؟!!أين النقابات التي ......
#أحزاب
#سياسية
#جمعيات
#حقوقية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762377
أحمد بيان : الاحتفاء بالذكرى الثامنة للشهيد مصطفى مزياني...
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان الاحتفاء بمحطة واحدة من محطات استشهاد رفيق يعتبر احتفاء بكافة محطات استشهاد رفاقنا. إن الاحتفاء النضالي المبدئي تعبير عن تجديد العهد من خلال مواصلة المعركة الواحدة من خندق الشهيد المعني بالاحتفاء. وغير ذلك ليس غير "الفلكلورية" التي تسيء للشهداء ودرب الشهداء. وأخطر ما في الأمر "أكل الثوم" بفم الشهيد، أي "تلبيسه" مواقف هو بريء منها. وذلك أبشع صور توظيف الشهداء والافتراء عليهم...نخلد ذكرى الشهيد مصطفى مزياني الثامنة في ظل جزر سياسي غير مسبوق، حيث الإجهاز المحموم على المكتسبات وتنزيل مخططات طبقية قاتلة وفرض قيود وشروط تعمق معاناة أوسع الجماهير الشعبية، وخاصة الطبقة العاملة (مجال الحريات والأسعار ومنها أسعار المحروقات...). ولعل ما يزيد الوضع قتامة الانتشار الصهيوني السرطاني، سياسيا واقتصاديا وثقافيا... فالتطبيع مع الكيان الصهيوني صار أمرا واقعا رغم أصوات الرفض (على قلتها) التي تواصل الفضح والتنديد...إن النظام القائم من موقع التحدي والدعم المطلق الذي توفره له الامبريالية والصهيونية والرجعية لم يعد يعر أي اهتمام "للمناوشات" المعزولة التي تقوم بها هذه الجهة السياسية أو النقابية أو الجمعوية، علما أنه مهد لذلك من خلال تدجين القوى السياسية التي تدعي المعارضة وكذلك القيادات النقابية البيروقراطية والرموز الجمعوية المنبطحة... فعندما كان النظام يرمم ذاته ويقوي جبهاته بما في ذلك اغتيال واعتقال واضطهاد رفاقنا واختراق صفوفنا وتمزيق شعبنا إربا إربا، كنا ومازلنا غارقين في الهامش وفي مستنقعات الحسابات الضيقة، بل تصفية الحسابات المرضية...إننا نعيش أسوأ "أيام النضال"، خاصة والانهيار "الأعظم" او الشلل الذي "ذهب بنور" بعض القوى السياسية والنقابية والنخبة (وخاصة المثقف الثوري) التي كانت إلى حين مصدر بعض الإزعاج للنظام...إنها ذكرى شهيد، نردد للتاريخ أن أوان لم الشمل المناضل وتنظيم الذات المناضلة لا يقبلان التأجيل. ارتكاب الأخطاء ليس جريمة، لأن من لا يمارس وحده لا يخطئ، وإنه رغم ذلك الخطأ كله. إن المرفوض هو الخطأ القاتل والإجرام في حق قضية شعبنا. ونلح دائما على نظافة اليد والمشوار، فلا معنى للحديث عن "لم الشمل" مع المتورطين في الإساءة للشهداء وللمعتقلين السياسيين المناضلين وللمناضلين المبدئيين ولقضية شعبنا عموما، ونخص بالذكر قضية العمال وحلفائهم الطبيعيين الفلاحين الفقراء.نخلد ذكرى استشهاد رفيقنا مصطفى مزياني ونحن نستحضر الشهداء الذين اغتيلوا في شهر غشت هذا بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري وعبد الحق شبادة وكذلك معارك أبناء شعبنا من عمال وفلاحين فقراء ومعطلين وطلبة...نخلد ذكرى استشهاد رفيقنا مزياني ونحن أمام جريمة نكراء أخرى للنظام قد تأتي على حياة المناضل ياسين بوعملات المعتصم والمضرب عن الطعام لما يزيد عن شهر بتاهلة من أجل مطالب مشروعة، ونسجل تضامننا معه ومع رفاقه المعطلين المعتصمين ودعمنا لمعركتهم. نخلد ذكرى الشهيد مزياني وكلنا صمود والتزام بالنظرية العلمية الماركسية اللينينية. نخلد ذكرى استشهاد رفيقنا مصطفى وكلنا شعار النظام لاوطني لاديمقراطي لاشعبي والثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، قولا وفعلا.المجد والخلود لرفيقنا الشهيد مصطفى مزياني ولكافة شهداء شعبنا...كفى من اغتيال أبناء شعبنا...لننقد حياة المناضل ياسين بوعملات... ......
#الاحتفاء
#بالذكرى
#الثامنة
#للشهيد
#مصطفى
#مزياني...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765107