معاذ الروبي : الاهتمام بالصحة الجسدية يحسن المزاج والصحة العقلية
#الحوار_المتمدن
#معاذ_الروبي من المعروف على نطاق واسع أن هناك صلة بين الصحة البدنية والعقلية. للحفاظ على طريقة إيجابية من المعيشة، تحتاج إلى دعم نهجك العقلي من خلال النظام الغذائي الصحيح والتمارين الرياضية. هناك أدلة متزايدة على أن سوء التغذية يمكن أن يرسل جسمك إلى دوامة من المشاعر السلبية. إذا كنت تتناول الأطعمة التي ترفع مستوى السكر في الدم لديك، أو التي تنتج اندفاع الأدرينالين، أو التي تؤدي إلى عدم تحمل وصعوبة في هضم الطعام، فمن المحتمل أن تقضي أيامك في قطار مليء بالعاطفة والمشاعر السلبية. اختر نظامًا غذائيًا يتجنب الكربوهيدرات والسكريات المكررة، وحيثما أمكن تناول الأطعمة غير المصنعة الخالية من الإضافات لتجنب الأثار الجانبية السيئة للألوان والنكهات الصناعية.يلعب النظام الغذائي المتنوع والمتوازن دورًا مهمًا في الحفاظ على المشاعر المتوازنة. ينتج دماغك بشكل طبيعي نواقل عصبية معينة تتمثل إحدى وظائفها في مساعدتك على الشعور بالراحة. يبقيك السيروتونين على وجه الخصوص هادئًا ومركّزًا ومتفائلًا، بينما يبقيك الدوبامين والنورادرينالين يقظًا ونشطًا. لذا اختر نظامًا غذائيًا مصممًا لدعم إنتاج هذه النواقل العصبية بشكل ثابت على المدى الطويل: بالنسبة للسيروتونين ، تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات غير المكررة ، مثل الحبوب والمعكرونة والأرز والخضروات النشوية؛ بالنسبة للدوبامين والنورابينفرين ، تناول الأطعمة الغنية بالأحماض الأمينية ، مثل الدجاج والأسماك ولحم البقر والمكسرات والبقول.من ناحية أخرى، إذا كنت بحاجة إلى إنقاص وزنك، فاتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا ومارس الرياضة أكثر، بدلاً من تناول كميات أقل من الطعام. كذلك تجنب الاكثار من تناول بعض الأطعمة مثل القمح ومنتجات الألبان.تناول الطعام بشكل جيد وبطريقة صحية لأنه مرتبط بشكل قوي بالحالة المزاجية لديك، حيث وجدت العديد من الدراسات أن المزاج المنخفض مرتبط بنقص بعض الفيتامينات والمعادن. لذلك اتبع نظامًا غذائيًا يشمل الأسماك الزيتية مثل السلمون واللحوم الخالية من الدهون والخضروات والبقوليات. بعض الأطعمة التي تحتوي عناصر الغذائية مرتبطة بالحالة المزاجية: فيتامينات ب/ اللحوم الخالية من الدهون والأسماك والحبوب الكاملة والمكسرات وعصير البرتقال ومنتجات الألبان قليلة الدسم وخلاصة الخميرة والبقوليات. الكالسيوم/ الحليب والجبن والأسماك المعلبة والخضروات ذات الأوراق الخضراء والمكسرات والبذور. حمض الفوليك/ الخضار الخضراء والبرتقال والجبن والمكسرات والبيض والكبد. الحديد/ نخالة القمح والكبد والسبانخ والفواكه المجففة. المغنيسيوم/ المكسرات والأسماك والخضروات الورقية الخضراء. أوميغا 3/ الأسماك الزيتية (الماكريل والسلمون والسردين والسلمون المرقط) والزيوت النباتية (بذور العنب والصويا وعباد الشمس). السيلينيوم/ المكسرات البرازيلية والمحار والكبد والأسماك والحبوب الكاملة.هناك معنى مهم في القول المأثور القديم: تناول الإفطار مثل الملك، وتناول العشاء مثل الفقير. حيث يمنحك تناول الإفطار بشكل جيد شعورًا ممتازا (بداية قوية لليوم من خلال تنشيط جسمك بالطاقة التي تشتد الحاجة إليها بعد الجوع بين عشية وضحاها). من زاوية أخرى، فإن تناول وجبة خفيفة في المساء يعني أن جسمك ليس مضطرًا للتعامل مع إجهاد هضم الطعام، وسوف تغفو وتنام بسهولة أكبر. بين الوجبات، تجنب الأطعمة والمشروبات "المريحة" مثل الشوكولاتة والقهوة. لأنها في حين أنها قد تمنحك دفعة مزاج فورية، إلا أن تأثيرها المريح قد ينخفض فجأة، ويتركك تشعر بأنك أكثر حزنًا من ذي قبل. بينما الوجبات الخفيفة ......
#الاهتمام
#بالصحة
#الجسدية
#يحسن
#المزاج
#والصحة
#العقلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763442
#الحوار_المتمدن
#معاذ_الروبي من المعروف على نطاق واسع أن هناك صلة بين الصحة البدنية والعقلية. للحفاظ على طريقة إيجابية من المعيشة، تحتاج إلى دعم نهجك العقلي من خلال النظام الغذائي الصحيح والتمارين الرياضية. هناك أدلة متزايدة على أن سوء التغذية يمكن أن يرسل جسمك إلى دوامة من المشاعر السلبية. إذا كنت تتناول الأطعمة التي ترفع مستوى السكر في الدم لديك، أو التي تنتج اندفاع الأدرينالين، أو التي تؤدي إلى عدم تحمل وصعوبة في هضم الطعام، فمن المحتمل أن تقضي أيامك في قطار مليء بالعاطفة والمشاعر السلبية. اختر نظامًا غذائيًا يتجنب الكربوهيدرات والسكريات المكررة، وحيثما أمكن تناول الأطعمة غير المصنعة الخالية من الإضافات لتجنب الأثار الجانبية السيئة للألوان والنكهات الصناعية.يلعب النظام الغذائي المتنوع والمتوازن دورًا مهمًا في الحفاظ على المشاعر المتوازنة. ينتج دماغك بشكل طبيعي نواقل عصبية معينة تتمثل إحدى وظائفها في مساعدتك على الشعور بالراحة. يبقيك السيروتونين على وجه الخصوص هادئًا ومركّزًا ومتفائلًا، بينما يبقيك الدوبامين والنورادرينالين يقظًا ونشطًا. لذا اختر نظامًا غذائيًا مصممًا لدعم إنتاج هذه النواقل العصبية بشكل ثابت على المدى الطويل: بالنسبة للسيروتونين ، تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات غير المكررة ، مثل الحبوب والمعكرونة والأرز والخضروات النشوية؛ بالنسبة للدوبامين والنورابينفرين ، تناول الأطعمة الغنية بالأحماض الأمينية ، مثل الدجاج والأسماك ولحم البقر والمكسرات والبقول.من ناحية أخرى، إذا كنت بحاجة إلى إنقاص وزنك، فاتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا ومارس الرياضة أكثر، بدلاً من تناول كميات أقل من الطعام. كذلك تجنب الاكثار من تناول بعض الأطعمة مثل القمح ومنتجات الألبان.تناول الطعام بشكل جيد وبطريقة صحية لأنه مرتبط بشكل قوي بالحالة المزاجية لديك، حيث وجدت العديد من الدراسات أن المزاج المنخفض مرتبط بنقص بعض الفيتامينات والمعادن. لذلك اتبع نظامًا غذائيًا يشمل الأسماك الزيتية مثل السلمون واللحوم الخالية من الدهون والخضروات والبقوليات. بعض الأطعمة التي تحتوي عناصر الغذائية مرتبطة بالحالة المزاجية: فيتامينات ب/ اللحوم الخالية من الدهون والأسماك والحبوب الكاملة والمكسرات وعصير البرتقال ومنتجات الألبان قليلة الدسم وخلاصة الخميرة والبقوليات. الكالسيوم/ الحليب والجبن والأسماك المعلبة والخضروات ذات الأوراق الخضراء والمكسرات والبذور. حمض الفوليك/ الخضار الخضراء والبرتقال والجبن والمكسرات والبيض والكبد. الحديد/ نخالة القمح والكبد والسبانخ والفواكه المجففة. المغنيسيوم/ المكسرات والأسماك والخضروات الورقية الخضراء. أوميغا 3/ الأسماك الزيتية (الماكريل والسلمون والسردين والسلمون المرقط) والزيوت النباتية (بذور العنب والصويا وعباد الشمس). السيلينيوم/ المكسرات البرازيلية والمحار والكبد والأسماك والحبوب الكاملة.هناك معنى مهم في القول المأثور القديم: تناول الإفطار مثل الملك، وتناول العشاء مثل الفقير. حيث يمنحك تناول الإفطار بشكل جيد شعورًا ممتازا (بداية قوية لليوم من خلال تنشيط جسمك بالطاقة التي تشتد الحاجة إليها بعد الجوع بين عشية وضحاها). من زاوية أخرى، فإن تناول وجبة خفيفة في المساء يعني أن جسمك ليس مضطرًا للتعامل مع إجهاد هضم الطعام، وسوف تغفو وتنام بسهولة أكبر. بين الوجبات، تجنب الأطعمة والمشروبات "المريحة" مثل الشوكولاتة والقهوة. لأنها في حين أنها قد تمنحك دفعة مزاج فورية، إلا أن تأثيرها المريح قد ينخفض فجأة، ويتركك تشعر بأنك أكثر حزنًا من ذي قبل. بينما الوجبات الخفيفة ......
#الاهتمام
#بالصحة
#الجسدية
#يحسن
#المزاج
#والصحة
#العقلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763442
الحوار المتمدن
معاذ الروبي - الاهتمام بالصحة الجسدية يحسن المزاج والصحة العقلية
كاظم المقدادي : البيئة والصحة وحقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#كاظم_المقدادي إشكاليتان هامتان ومترابطتانالبيئة والصحة إشكاليتان هامتان وحيويتان في حياة البشر، وهما مترابطتان عضوياً. وقد أولتهما وتوليهما الدول المتحضرة المعتمدة لحقوق الإنسان والملتزمة بها أهمية خاصة وكبيرة، إدراكاً منها لأهميتهما الحيوية للمجتمع وللأسرة و للمواطن الفرد.. تُعرفُ البيئة بأنها الطبيعة، بما فيها من أحياء وغير أحياء.وهي الوسط الذي يحيى به الإنسان مع غيره من الكائنات الحية،ويحصل منه على مقومات حياته من مأكل وملبس ومسكن، ويمارس فيه مختلف علاقاته مع بني جنسه. والبيئة،التي تشمل: الهواء والماء والتربة والمعادن والمناخ والكائنات نفسها، ليست مجرد موارد يتجه إليها الإنسان ليستمد منها مقومات حياته، وإنما تتضمن أيضاً علاقة الإنسان بالإنسان التي تنظمها المؤسسات الإجتماعية، والعادات، والتقاليد، والقيم الوطنية.وتُعرفُ الصحة بأنها حالة من المعافاة الكاملة بدنياً ونفسياً واجتماعياً وروحياً. وقد تبنت الأمم المتحدة الحق في الصحة في المادة الثانية عشر من العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لعام 1966، والذي نص:" تقر الدول الأطراف في هذا العهد بحق كل إنسان في التمتع بأعلى مستوى من الصحة البدنية والعقلية يمكن بلوغه". وقد أدركت الدول المتحضرة ان بلوغ الصحة المطلوبة لمواطنيها لا يتم إلا في ظل بيئة نظيفة وصحية. ولن يتحقق توفير الرعاية الصحية الحديثة المطلوبة والعيش في بيئة صحية محمية ، من دون مراعاة حقوق الأنسان وإحترامها حقاً وفعلآ، بوصفها حقوقاً أصلية في طبيعتها لا يستطيع البشر ان يعيشوا بدونها، ولن يكون لوجودهم كبشر قيمة ومعنى بدونها، وهي حقوق مستحقة لكل شخص بوصفه إنسان. ووفقاً لما تتطلبه الاستجابة لتحديات التنمية في المجال الصحي يُفترضُ تقديم خدمات الوقاية، وتحسين صحة الأسرة، ومكافحة الأمراض، مع اعتبار هذه الأمور مُكوّناً رئيساً في رسم السياسة الصحية بطريقة تجعلها منسجمة مع الاستراتيجيات الوطنية في التخفيف من وطأة الفقر.صحة الأنسان مرتبطة بصحة النظام البيئيأكدت الحياة يومياً وبإضطراد الإرتباط الوثيق بين حق الإنسان في الحياة والصحة وحقه في الحصول على بيئة نظيفة، سليمة، ومتوازنة. وإلا فان هذا الحق ينتهك، وتتعرض حياة الإنسان للخطر.وفي هذا الشأن فان أي استراتيجيات بيئية لا تأخذ منظور الصحة بعين الاعتبار تعتبر استراتيجيات مبتورة. وهكذا الأمر بالنسبة للاستراتيجيات الصحية،التي يجب أن تأخذ المنظور البيئي بعين الاعتبار،وإلا تصبح مبتورة أيضا. وقد أكدت دراسات لمنظمة الصحة العالمية WHO منذ فترة طويلة ان صحة الانسان مرتبطة بقوة بصحة النظام البيئي الذي يلبي الكثير من احتياجاتنا الاساسية، فتؤدي زيادة عدد السكان، والتطور الاقتصادي الى حدوث تغييرات سريعة في النظام البيئي العالمي، ويؤثر هذا على صحة البشر. ونبهت الى إمكانية التغلب على المشكلات البيئية، التي تتسبب بحوالي ربع الامراض والوفيات التي تحدث في عمر مبكر. وقالت دراسة بعنوان "تفادي الامراض من خلال الحرص على بيئة صحية " انه يمكن سنويا انقاذ حياة 4 ملايين إنساناً اذا ما تم تفادي المشكلات الصحية المرتبطة بالمكونات البيئية كالهواء والماء والتربة والاشعاعات والضجيج والحقول الكهرومغنطيسية والانشاءات والزراعة والسلوكيات الصحية والنظافة.وأوضحت بان عوامل الخطر البيئية تشهد تحولا كبيرا مع التنمية. وحذرت WHO مراراً من ان الضغط على البيئة يمكن أن يكون له نتائج غير متوقعة وربما خطيرة على الصحة في المستقبل. ودعت ماريا نير ......
#البيئة
#والصحة
#وحقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765778
#الحوار_المتمدن
#كاظم_المقدادي إشكاليتان هامتان ومترابطتانالبيئة والصحة إشكاليتان هامتان وحيويتان في حياة البشر، وهما مترابطتان عضوياً. وقد أولتهما وتوليهما الدول المتحضرة المعتمدة لحقوق الإنسان والملتزمة بها أهمية خاصة وكبيرة، إدراكاً منها لأهميتهما الحيوية للمجتمع وللأسرة و للمواطن الفرد.. تُعرفُ البيئة بأنها الطبيعة، بما فيها من أحياء وغير أحياء.وهي الوسط الذي يحيى به الإنسان مع غيره من الكائنات الحية،ويحصل منه على مقومات حياته من مأكل وملبس ومسكن، ويمارس فيه مختلف علاقاته مع بني جنسه. والبيئة،التي تشمل: الهواء والماء والتربة والمعادن والمناخ والكائنات نفسها، ليست مجرد موارد يتجه إليها الإنسان ليستمد منها مقومات حياته، وإنما تتضمن أيضاً علاقة الإنسان بالإنسان التي تنظمها المؤسسات الإجتماعية، والعادات، والتقاليد، والقيم الوطنية.وتُعرفُ الصحة بأنها حالة من المعافاة الكاملة بدنياً ونفسياً واجتماعياً وروحياً. وقد تبنت الأمم المتحدة الحق في الصحة في المادة الثانية عشر من العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لعام 1966، والذي نص:" تقر الدول الأطراف في هذا العهد بحق كل إنسان في التمتع بأعلى مستوى من الصحة البدنية والعقلية يمكن بلوغه". وقد أدركت الدول المتحضرة ان بلوغ الصحة المطلوبة لمواطنيها لا يتم إلا في ظل بيئة نظيفة وصحية. ولن يتحقق توفير الرعاية الصحية الحديثة المطلوبة والعيش في بيئة صحية محمية ، من دون مراعاة حقوق الأنسان وإحترامها حقاً وفعلآ، بوصفها حقوقاً أصلية في طبيعتها لا يستطيع البشر ان يعيشوا بدونها، ولن يكون لوجودهم كبشر قيمة ومعنى بدونها، وهي حقوق مستحقة لكل شخص بوصفه إنسان. ووفقاً لما تتطلبه الاستجابة لتحديات التنمية في المجال الصحي يُفترضُ تقديم خدمات الوقاية، وتحسين صحة الأسرة، ومكافحة الأمراض، مع اعتبار هذه الأمور مُكوّناً رئيساً في رسم السياسة الصحية بطريقة تجعلها منسجمة مع الاستراتيجيات الوطنية في التخفيف من وطأة الفقر.صحة الأنسان مرتبطة بصحة النظام البيئيأكدت الحياة يومياً وبإضطراد الإرتباط الوثيق بين حق الإنسان في الحياة والصحة وحقه في الحصول على بيئة نظيفة، سليمة، ومتوازنة. وإلا فان هذا الحق ينتهك، وتتعرض حياة الإنسان للخطر.وفي هذا الشأن فان أي استراتيجيات بيئية لا تأخذ منظور الصحة بعين الاعتبار تعتبر استراتيجيات مبتورة. وهكذا الأمر بالنسبة للاستراتيجيات الصحية،التي يجب أن تأخذ المنظور البيئي بعين الاعتبار،وإلا تصبح مبتورة أيضا. وقد أكدت دراسات لمنظمة الصحة العالمية WHO منذ فترة طويلة ان صحة الانسان مرتبطة بقوة بصحة النظام البيئي الذي يلبي الكثير من احتياجاتنا الاساسية، فتؤدي زيادة عدد السكان، والتطور الاقتصادي الى حدوث تغييرات سريعة في النظام البيئي العالمي، ويؤثر هذا على صحة البشر. ونبهت الى إمكانية التغلب على المشكلات البيئية، التي تتسبب بحوالي ربع الامراض والوفيات التي تحدث في عمر مبكر. وقالت دراسة بعنوان "تفادي الامراض من خلال الحرص على بيئة صحية " انه يمكن سنويا انقاذ حياة 4 ملايين إنساناً اذا ما تم تفادي المشكلات الصحية المرتبطة بالمكونات البيئية كالهواء والماء والتربة والاشعاعات والضجيج والحقول الكهرومغنطيسية والانشاءات والزراعة والسلوكيات الصحية والنظافة.وأوضحت بان عوامل الخطر البيئية تشهد تحولا كبيرا مع التنمية. وحذرت WHO مراراً من ان الضغط على البيئة يمكن أن يكون له نتائج غير متوقعة وربما خطيرة على الصحة في المستقبل. ودعت ماريا نير ......
#البيئة
#والصحة
#وحقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765778
الحوار المتمدن
كاظم المقدادي - البيئة والصحة وحقوق الإنسان