الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : أسئلة مصيرية حول الانتخابات الرئاسية الفرنسية
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر تحيل الانتخابات الرئاسية الفرنسية إلى سؤالين رئيسيين. السؤال الأول هو: لماذا صعد اليمين الأقصى إلى حدّ حصوله على ما يزيد عن أربعة من كل عشرة أصوات تم الإدلاء بها وكانت محسوبة (أي بصرف النظر عن التصويت الاحتجاجي «الأبيض» الذي لا يُحسب)؟ أما السؤال الثاني فهو: لماذا انقرض اليسار إلى المرتبة الثالثة في المشهد السياسي الفرنسي وقد حصل في الدورة الأولى، بكافة ألوانه مجتمعة من اليسار الراديكالي إلى الحزب الاشتراكي والخُضر (أنظر «شبحٌ ينتاب العالم – شبح الفاشية الجديدة» في «القدس العربي»، 12/4/2022)، على عدد من الأصوات هو أقل مما حصل عليه اليمين الأقصى بمرشحيه الثلاثة؟إن القاسم المشترك في الإجابة عن السؤالين إنما يتلخّص في تعبير واحد هو عنوان العصر الذي دخل فيه العالم منذ أربعين عاماً، أي منذ ثمانينات القرن المنصرم، قصدنا تعبير «النيوليبرالية». فمنذ تلك الأعوام، وبدفع من الثنائي الذي شكّله الرئيس الأمريكي «المحافظ الثوري» رونالد ريغان ورئيسة الوزراء البريطانية «الحديدية» مارغريت تاتشر، جرى الانقضاض على مجمل المكتسبات الاجتماعية التي تحققت في البلدان ذات الاقتصاديات الرأسمالية خلال العقود التي تلت نهاية الحرب العالمية الثانية، عندما كانت الحركة العمالية في أوجّ قوتها والتنافس على أشدّه بين النظام الرأسمالي العالمي والنظام البيروقراطي السوفييتي الذي ادّعى تمثيل المصالح العمّالية. وقد شهدت تلك الحقبة تحقيق معظم الإنجازات التي شكّلت نموذجاً اجتماعياً أوروبياً لرأسمالية «ذات وجه إنساني»، اقتربت من المثال الاشتراكي الديمقراطي في البلدان الإسكندنافية، وعلى الأخص في السويد.فقد انصبّت جهود الثورة المضادة «المحافظة» (الرجعية في الحقيقة إذ لم تقصد المحافظة على ما كان قائماً بل دحره لردّ المجتمعات إلى الوراء) على تفكيك جملة المنجزات التي شكّلت ما أسمي «دولة الرفاهية»، لاسيما ما يتعلق منها بالضمان الاجتماعي، والحماية ضد التسريح التعسّفي، وتوفير الإعانة للعاطلين عن العمل، وتأمين الخدمات الأساسية بواسطة القطاع العام بما يحفظ مصلحة المستهلكين، والتخطيط الاقتصادي الذي يتيح للحكومة قيادة قطار الاقتصاد ليحلّ محلّه قانون الغاب تحت تسمية «السوق الحرّة» التي ليس من حرّ فيها سوى الأكثر ثراءً. وقد ترافقت هذه الردّة الرجعية في البلدان المصنّعة بدحر التجارب التنموية «الاشتراكية» التي شهدتها بلدان عديدة في الجنوب العالمي، لاسيما في المنطقة العربية حيث طغى النموذج الناصري. وقد جرى إحلال «الانفتاح» محلّ تلك التجارب، وهو انفتاح على إغراق الأسواق الداخلية بالبضائع المستوردة وفسح المجال أمام المضاربة الرأسمالية، المالية والعقارية منها على وجه الخصوص، وإنهاء سياسات دعم أسعار السلع الضرورية، وغيرها من الإجراءات التي قلّدت ما جرى في بلدان الشمال. وقد ترافق كل ذلك بالطبع بخصخصة أجزاء كبيرة من المُلك العام في الشمال كما في الجنوب.فإن الثورة المضادة النيوليبرالية، بما أحدثته من تفكيك للأمان الاجتماعي وإفقار لشرائح واسعة جداً من المجتمعات، أحدثت نقمة اجتماعية عظيمة، كان من الطبيعي أن تبحث عن تعبير لها. أما التعبير الأكثر منطقية عن السخط من عودة الرأسمالية الفاحشة، فهو اليسار بمعناه الطبقي الأصلي الذي تجسّده الحركة العمّالية وأحزابها. بيد أن تلك الحركة أصيبت بأزمة عميقة بتزامن مع الردّة النيوليبرالية عندما دخل الاتحاد السوفييتي في طور الاحتضار، وصولاً إلى انهياره الكامل في نهاية عام 1991. فلم يؤثر ذاك الانهيار على الأحزاب الشيوعية التي كانت تابعة للاتحاد السوفييتي ومشارِكة في التوه ......
#أسئلة
#مصيرية
#الانتخابات
#الرئاسية
#الفرنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754413
فهد المضحكي : عن الانتخابات الرئاسية الفرنسية
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي أجمع المعلقون الألمان والأوروبيون على أن فوز إيمانويل ماكرون بفترة رئاسية ثانية يحمل في طياته قرع أجراس مدوية بسبب الاكتساح الهائل لأطروحات اليمين المتطرف للمشهد السياسي الفرنسي. كما أن الولاية الثانية لماكرون لن تكون مفروشة بالورود أمام بلد منقسم يتخبط وسط غليان اجتماعي غير مسبوق. جاء ذلك في مقال للكاتب حسن زينيد، نشر على موقع «دوتشه فيله» الألماني. ماكرون التقط إشارة الناخبين بسرعة واعترف في خطاب النصر، غير بعيد عن برج إيفل، بأن الكثيربن صوتوا ليس لأنهم يؤيدون سياسته، ولكنهم فعلوا لمنع اليمين المتطرف من دخول قصر الإليزيه. ولن يكون لماكرون متسع من الوقت للتمتع بنشوة الانتصار، ذلك أن استحقاقا آخر لا يقل أهمية ينتظره خلال أساببع يتعلق بالانتخابات التشريعية في يونيو/حزيران، والتي ستحدد ما إذا كانت ولايته الثانية ستكون مدعومة بأغلبية برلمانية أم أنه سيضطر للتعايش مع المعارضة في الحكومة المقبلة. غير أن الاقتراح الرئاسي يطرح أيضا أكثر من علامة استفهام حول مستقبل النموذج الديمقراطي الفرنسي. كتبت صحيفة «فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ» الألمانية معلقة: حقق ماكرون ما لا يمكن تصوره تقريبا. لأول مرة منذ عشرين عاما، فاز رئيس بثقة الناخبين الفرنسيين لولاية ثانية. قبلها، نجح جاك شيراك، أيضا بعد مبارزة ضد لوبان «الأب». وهكذا عزز ماكرون سمعته كاستثناء سياسي. ومنذ إقرار الانتخابات المباشرة، لم ينجح أحد من أسلافه في القيام بذلك». ويذكر فاز ماكرون بنسبة 58 بالمائة متقدما على غريمه مارين لوبان بخمسة ملايين صوت فقط، بعدما كان هذا الفارق يقارب عشرة ملايين صوت قبل خمس سنوات، ما يؤكد الاكتساح المطرد لليمين المتطرف، الذي اقترب من عرش الإليزيه اكثر من أي وقت مضى في التاريخ الحديث للجمهورية الفرنسية.لم تكن دوائر صنع القرار في برلين كما في بروكسل في وضع يسمح لها بتصور فوز اليمين في فرنسا، في وقت تواجه أوروبا أكبر تحد جيوسياسي منذ الحرب العالمية الثانية بسبب الحرب في أوكرانيا. سيناريو من هذا النوع، كان سيكون ضربة قوية للوحدة الأوروبية أمام موسكو. ورغم التدخل في مسار الحملات الانتخابية للدول الأعضاء كان من باب تابوهات ومحرمات التكتل الأوروبي، إلا أن كابوس فوز لوبان دفع بشكل استثنائي كلا من المستشار الألماني أولاف شولتس ونظرائه في اسبانيا والبرتغال لتجاهل هذا التقليد، بعد نشرهم لنداء مشترك على صفحات جريدة «لوموند» الفرنسية قالوا فيه للفرنسيين إن «مرشحا من اليمين المتطرف يظهر تضامنا علنيا مع أولئك الذين يهاجمون حريتنا وديمقراطيتنا». وإذا كان من الصعب تقييم تأثير مثل هذا النداء، إلا أن الخطوة تظهر ارتباك وقلق الأوروبيين أمام سيناريو، إذا تحقق ستكون له ارتدادات غير مسبوقة على البنيان الأوروبي برمته. رغم هزيمتها، ألقت مارين لوبان عشية نتائج الانتخابات خطابا لا يخلو من لهجة التحدي، وتعهدت لأنصارها بتشكيل تكتل معارض قوي لماكرون. أما جون لوك ميلونشون مرشح اليسار فيسعي لتحقيق إنجاز في الانتخابات التشريعية المقبلة، وبات يحلم بالاستفادة من الزخم الحالي ويصبح رئيسا للوزراء، خصوصا وأنه حصل على الجزء الأكبر من أصوات اليسار في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية. وفي حال تحقق هذا السيناريو، فإن ماكرون سيكون مجبرا على قبوله بصفته زعيما لأغلبية يسارية في البرلمان. تذهب بعض التحليلات أن في حال تمكن حلفاء ماكرون من الفوز بالأغلبية أو نجحوا في تشكيل ائتلاف حكومي، سيتعين على الرئيس مواجهة رفض شعبي لخططه الإصلاحية، لا سيما إصلاح نظام التقاعد. وبهذا الصدد كتب موقع «شبيغل أونلاين» أل ......
#الانتخابات
#الرئاسية
#الفرنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755356
رياض بدر : ما سر القصور الرئاسية في كييف
#الحوار_المتمدن
#رياض_بدر من اساسيات الحرب هي تحصين المقرات الرئاسية (قصور, دوائرالخ) بل اخلائها تماما لانها ستكون اول الاهداف لطائرات العدو فالحكومة ورئيسها ومسؤوليها يزاولون عملهم من خلال هذه المقرات وطبعا سيكونون اهداف مشروعة للعدو, ولاحظنا هذا في كل الحروب منذ اختراع الطائرات النفاثة ذات المديات البعيدة Long range fighters كذلك الصواريخ البالستية مثال ذلك, الحروب ضد العراق كذلك ضد يوغسلافيا السابقة وضد ليبيا فاول الاهداف التي تم ضربها هي القصور الرئاسية ومقرات الحكومة وان كانت كلها تعتبر اهداف مدنية بحتة.في العمليات العسكرية الروسية الخاصة الدائرة في اوكرانيا الان كلنا لاحظنا ان قرقوز الناتو واعضاء حكومته يظهرون دائما في القصر الرئاسي او في مكاتبهم بل حتى عندما يتم زيارتهم من رؤساء دول اخرى داعمة للارهاب والنازية مثل رؤساء الاتحاد الاوروبي ومسؤولين اوروبيين وامريكيين كبار بالاضافة لقرقوزات هوليوود, فانهم يظهرون في القصور الرئاسية وباستقبال رسمي علني عادي وضح النهار وبلا اي اجراءات استثنائية حمائية كالتخفي او تغيير اماكن الاجتماعات عدا تمثيلية السترات الواقية من الرصاص (للبعض فقط) وهذه اشارة الى عدم الثقة بمن حولهم وليس لحمايتهم من صواريخ الطائرات الروسية.يدلنا هذا بلا ادنى شك ان بوتين لا يستهدف حياة هذا القرقوز ولا باقي القرقوزات وهذا امر في غاية الاهمية اشرت اليه بتفصيل في مقالة سابقة على موقعي الرسمي بعنوان " لماذا لا يُسقط بوتين زيلينسكي" فالطائرات الروسية وهي من نوع "طائرات تفوق جوي", تستطيع على الاقل تدمير القصور الرئاسية ومقار الحكومة سواء فارغة او اثناء الاجتماعات العلنية وبسهولة متناهية (الجيش الروسي يملك تفوق واستمكان جوي مطلق اي يستطيع تحديد اي تحرك على الارض بدقة وسرعة تجعله يستطيع تدميره في ثوان فكيف بقصور تسمى اهداف ثابتة).عقيدة الجيش الروسي هي "الارض المحروقة" وهي ليست سياسة كما يصفها محللون ابواق الناتو الرخاص الذين ليس لديهم لا خبرة عسكرية ولا حتى زلابية, انما هي خطة عسكرية بحتة وليست سياسة ابدا ولم تكن كذلك, سنرى انها اختلفت قليلا في هذه الحرب (عدا حرق ماريوبل بكل الجراثيم التي فيها), فالجيش الروسي يعتنق اعتناق ازلي وشديد عقيدة "الارض المحروقة" وهي حرق كل شي لانها عقيدة حربية لا يمكن ان تفشل وتُسقط عدوك حتما في فترة يحددها صاحب هذه العقيدة وليس عدوه وقد طبقها الروس مرارا لا سيما في الحرب العالمية الثانية عندما هدم برلين على راس هتلر ودفنه تحتها بلا رحمة ولم يستطيع حتى الحلفاء حينها من دخول برلين إلا بعد شهرين من دخول الجيش الاحمر اليها.لم تقصف الطائرات الروسية هذه القصور لايمان الروس بان الحرب يجب ان تضع اوزارها باتفاق استسلام من قبل حكومة كييف وبهذا تحقق هدفين وهو تركيع اوكرانيا وللابد, كذلك كسر عظم وانف وارجل واعين حلف الناتو في اوكرانيا باخرج اوكرانيا نهائيا من حساباتهم لتحويلها قاعدة عسكرية لهم لضرب روسيا وتطويق الصين.يبقى ان هناك هدفا اخر مهم في العمليات العسكرية الروسية نلاحظه بوضوح لكن طبعا ابواق حلف الشر (الناتو) كعادتها المسمومة تلوي الحقائق وتفبرك الاخبار كي لا تنفضح الهزيمة, وهي ان عمليات الهجوم البطيء وايضا بعض الانسحابات الروسية من اماكن متفرقة في اوكرانيا هي لانها اماكن لا تساوي مقدار التضحية وهذه تتبعها الجيوش الرصينة عندما ترى ان العدو سيدفع بتعزيزات كبيرة وباهضة فتجعله يدفع ثمن باهض على خروف نافق, في حين انها لا تغير شيئا من مجمل الحرب ان تم الانسحاب منها لانها ليست استراتيجية وعادة تكون صغيرة ......
#القصور
#الرئاسية
#كييف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761268
رشيد غويلب : في البرازيل «لولا» مرشحا للانتخابات الرئاسية المقبلة
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب يريد رئيس جمهورية البرازيل الأسبق، وأحد مؤسسي حزب العمل البرازيلي العودة مرة ثالثة إلى القصر الجمهوري. في مؤتمر صحفي، نظم الخميس الفائت في أحد فنادق ساو باولو، أعلن حزب العمل رسميا ترشيح القائد النقابي السابق لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة. لم يحضر لولا شخصيا المؤتمر، لانغماره منذ شهور في نشاطه الانتخابي، ويقوم حاليا بحملة نشطة في شمال شرق البرازيل. لقد وعد “لولا” بإخراج البلاد من المستنقع وتعزيز الاقتصاد ومحاربة البؤس الاجتماعي المنشر في البلاد.عنف اليمين المتطرففي الثاني من تشرين الأول المقبل، ستجري الانتخابات البرلمانية العامة، والانتخابات الرئاسية، وكذلك انتخاب مجالس الولايات وحكامها. وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدم “لولا” (48 مقابل 27 في المائة)، على منافسه الرئيس اليميني المتطرف جاير بولسونارو. ويدخل الرئيس المؤيد للديكتاتورية العسكرية (1964-1985) الانتخابات الرئاسية عبر بوابة حزب شديد المحافظة ليبرالي صغير. ويعتمد بولسونارو مرة أخرى على تحفيز الاستقطاب الحاد في المجتمع، ويهاجم القضاء ويحاول زرع الشكوك حول نظام التصويت الإلكتروني، على طريقة الرئيس الأمريكي السابق ترامب. ويتلقى الرئيس الحالي الدعم من أوساط في الجيش والطوائف الإنجيلية المتشددة والمؤثرة واللوبي القوي في القطاع الزراعي. ومن المتوقع أن تحسم الانتخابات الرئاسية في الجولة الثانية في 16 تشرين الأول. وستبدأ الدورة الرئاسية الجديدة في الشهر الأول من عام 2023. وليس هناك ضمانات بانتقال سلمي للسلطة، لان أنصار الرئيس الحالي من الفاشيين الجدد، بدأوا سلسلة اغتيالات لكوادر حزب العمل وقادته المحليين، وحتى الترويج لفكرة انقلاب عسكري، بهدف نشر الخوف والرعب في صفوف الناخبين.تحالف انتخابي واسعيمتلك “لولا” خبرة انتخابية كبيرة، ويستند إلى تحالف “معا من اجل البرازيل”، الذي يضم بالإضافة إلى حزب العمل، ستة أحزاب أخرى، بضمنهم الحزب الشيوعي في البرازيل، وحزب “الاشتراكية والحرية” اليساري التعددي. واختار “لولا” مرشحا لمنصب نائب الرئيس من قوى وسطية هو جيرالدو الكمين، الحاكم السابق لولاية ساو باولو. ولم تقابل هذه الخطوة التكتيكية بالكثير من الحماس من قبل أقلية من أنصاره. في سنوات 2003 – 2011، شغل “لولا” منصب الرئيس لدورتين انتخابيتين متتالية، ولا يسمح له الدستور بالترشح لأكثر من دورتين متتاليتين. وشكلت سنوات عهده عصر ازدهار اقتصادي واجتماعي. وفي الأول من كانون الثاني 2011، غادر منصبه باعتباره الرئيس الأكثر شعبية في تاريخ البرازيل.. وخلفته القيادية في حزب العمل ديلما روسيف، التي اطيح بها بانقلاب برلماني عام 2016. وشنت حينها حملة إعلامية واسعة، لشيطنة اليسار من قبل مؤسسات الاعلام السائدة والمملوكة للرأسمال. وكان “لولا” الهدف الرئيسي للحملة. وتم استبعاده باعتباره المرشح الأوفر حظا في الانتخابات الأخيرة، بعد أن حكم القاضي الفاسد اليميني المتطرف سيرجيو مورو على “لولا” بالسجن لمدة طويلة بتهم ملفقة. واعتبارًا من تشرين الثاني 2019، دخل “لولا” السجن، وظل فيه طيلة 580 يومًا. لقد كافأ بولسونارو القاضي مورو، بمنحه منصب وزير العدل بعد فوزه في الانتخابات. لكن حبل الكذب قصير. وتم إسقاط جميع الادعاءات ضد” لولا”. والآن يريد تتويج حريته بعودة غاضبة، والانتصار على بولسونارو وتحقيق شعار حملته الانتخابية وإسعاد البرازيل مرة ثانية.+استقطاب اجتماعي حادتشهد البرازيل حاليًا استقطابا اجتماعيا حادا. من ناحية يتمتع “لولا بدعم واسع، حتى من فئات لم تدعمه من قبل. ومن ناحية أخرى، فإن المعسك ......
#البرازيل
#«لولا»
#مرشحا
#للانتخابات
#الرئاسية
#المقبلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763402
دلير زنكنة : الانتخابات الرئاسية البرازيلية: تعرف على مرشحي الحزب الشيوعي صوفيا مانزانو وأنطونيو ألفيس
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة قدم الحزب الشيوعي البرازيلي (PCB) مرشحيه الأوليين لانتخابات أكتوبر الرئاسية. صوفيا مانزانو ، أستاذة وخبيرة اقتصادية ، و هي المرشحة الرئاسية، وأنطونيو ألفيس ، النقابي ، و الذي تم اختياره لمنصب نائب الرئيس.  قدم مرشحو PCB برنامجًا سياسيًا مناهضًا للرأسمالية و هم منخرطون في حوار مع العمال في جميع أنحاء البرازيل حول احتياجاتهم ومطالبهم. وفقًا للحزب الشيوعي البرازيلي ، تشهد البلاد حاليًا أكبر أزمة في نصف القرن الماضي - أزمة اقتصادية واجتماعية وسياسية ، تفاقمت بسبب الوضع الصحي الذي كشف الأمراض المزمنة وأوجه القصور في الرأسمالية البرازيلية. هذه الأزمة في البرازيل ، على الرغم من خصوصياتها ، هي جزء من الأزمة الهيكلية للرأسمالية العالمية ، والتي ستستمر عواقبها في إحداث آثار عميقة على حياة الناس.وقد تفاقمت هذه الأزمة - كما يقول PCB - بسبب أكثر من ثلاث عقود من السياسات "الليبرالية الجديدة" التي أدت إلى انخفاض النمو الاقتصادي بشكل كبير ، وعمقت عملية تراجع التصنيع ، وسلمت الأصول العامة إلى رأس المال الوطني والدولي ، وبددت الأموال العامة لصالح الاحتكارات الكبيرة، وأدت الى تقليص حقوق وأجور العمال والشباب والمتقاعدين ، و إلى تدهور ظروف العمل.مع قدوم انتخابات أكتوبر ، و على الرغم من اعترافه بأن البولسونارية هي التهديد الرئيسي للطبقة العاملة ، فقد قدم الحزب الشيوعي البرازيلي بشكل مستقل مرشحيه الاوليين ، وبرنامجه وأهدافه الثورية. أوضح الحزب أنه لا يستطيع التحالف مع البدائل السياسية الإصلاحية التي تقترح هزيمة بولسونارو من خلال تحالف كبير بين الحركات الشعبية والانقلابيين ، بين الطبقة العاملة ومستغليها. تظهر حكومات حزب العمال (PT) التي استمرت 13 عامًا بوضوح أن مثل هذه "التحالفات" تخدم أهداف البرجوازية ، وتؤدي إلى إرباك الطبقة العاملة ونضالها السياسي ، وبالتالي تمهد لهزائم كارثية.شكل الحزب الشيوعي البرازيلي برنامجًا سياسيًا مناهضًا للرأسمالية وللإمبريالية يطرح بديلاً شعبيًا وثوريًا يركز على الاستقلال الذاتي للطبقة العاملة ، وهو أمر ضروري لإخراج البلاد من الأزمة ودفع عجلة التحولات السياسية و الاجتماعية في البرازيل من اجل بناء سلطة الشعب والاشتراكية.من بين المقترحات الرئيسية ل PCB، إلغاء جميع التدابير النيوليبرالية ، وإنشاء قانون المسؤولية الاجتماعية الذي سيضمن الموارد للتعليم والصحة والصرف الصحي والبرامج الاجتماعية والاستثمارات العامة ، ومكافحة البطالة والجوع ، وإعادة التأميم الشركات الإستراتيجية (Vale و Embraer و CSN و Eletrobras و Petrobras ، إلخ) ، وإعادة جدولة الدين المحلي ، والإصلاح الضريبي ، ومصادرة جميع الأراضي الكبيرة دون تعويض ، وإنشاء وتوسيع نظام صحي عام حقيقي ، وإلغاء إصلاح المدارس الثانوية وتأميم مؤسسات التعليم العالي ، وسياسة لمكافحة جميع أشكال الاضطهاد (بما في ذلك العنصرية ، ورهاب المثليين ، إلخ) ، والدفاع عن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ، وتأميم قطاع النقل العام للركاب ، إلخ.البرنامج الكامل متاح باللغة البرتغالية هنا:https://pcb.org.br/portal2/29060 . المرشحين الأوليين للرئاسة من الحزب الشيوعي (PCB)* صوفيا مانزانو ، لمنصب الرئيسصوفيا مانزانو ، أستاذة في جامعة ولاية جنوب غرب باهيا (UESB) ، ولدت في ساو باولو عام 1971. حصلت على شهادة في العلوم الاقتصادية من الجامعة البابوية الكاثوليكية (PUC-SP) ، ودرجة الما ......
#الانتخابات
#الرئاسية
#البرازيلية:
#تعرف
#مرشحي
#الحزب
#الشيوعي
#صوفيا
#مانزانو
#وأنطونيو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763682