الحوار المتمدن
3.27K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نافع شابو : ليلة القدر هل هي ليلة نزول القرآن أم ليلة ميلاد المسيح ؟
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ليلة القدر هل هي ليلة نزول القرآن أم ليلة ميلاد المسيح ؟مقدمة جاء في موقع بعنوان: معالجات تأثيلية لمعاني لغة الذكر الحكيمتسببت دراسة تأثيلية حول المدلول التاريخي للغة القرآن نشرت في حدود سنة 2000 تحت عنوان "قراءة سريانية آرامية للقرآن " مساهمة في فك شفرة لغة القرآننشرها كريستوفر لوكسنبرغ. وعن شرح كريستوفر لوكسنبرغ للسورة 97 من القرآن ونقصد سورة القدر: إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5) تلك السورة التي تحيل، كما هو واضح على تحديد، موعد نزول القرآن بحلول "ليلة القدر" أي في الليلة الفاصلة بين السادس والعشرين والسابع والعشرين من شهر رمضان. إلا أن عودة لوكسمبورغ إلى الشراح وفي مقدمتهم شرح الطبري "عن تأويل القرآن" الجزء الثلاثون ص 258 – 261 قد مكّنه من العثور على تأكيد على أن نزول القرآن من السماء قد حصل دفعة في تلك الليلة، الأمر الذي يتعارض مع امتداد سياق النزول على مدى عشرين سنة، حيث يظهر اللَبس في المدلول الدقيق لفعل أنزل في سورة القدر وحقيقة إنزاله التدريجي على مدى مرحلة نبوة محمد بين الأربعين والستين من عمره.يقترح لوكسمبورغ تأويلا يسعى إلى توضيح جلية الأمر حال اعتباره لغة القرآن خليطا أو مزيجا بين العربية التي نعرفها والسريانية القديمة، فضمن سورة القدر نفسها هناك كلمة ليس لها من مدلول ضمن سياق النص وهي كلمة "قدر". فهي كما تحيل لغة على ما قدر في الأزل تعني أيضا ميقات الشيء أو مدته أو المسافة منه . فما الرابط عندها بين تحديد الله لأقدار الخلق وتنزيله للقرآن؟يشدد لوكسنبرغ الذي يتوفر على معرفة بالسريانية والآرامية والعبرية والحبشية والفارسية والعربية، أن مدلول كلمة "القدر" في السريانية والأرمية القديمة يحيل على موعد ظهور نجم الميلاد(ميلاد المسيح ). لأنه بالعودة إلى أنجيل متّى (2 : 2 ) تجابهنا الفقرة التالية المنقولة على لسان منجّمي الشرق (مجوس ): "اين هو المولودُ ، ملك اليهود؟ راينا نَجمَهُ في المَشرِقِ فجئنا لنسجد له (اي للمسيح )؟( انجيل متى 2 :2)وهكذا فالظاهر وفقا لما تقدّم أن المقصود بالحديث هو المسيح وأن منجمي الشرق قد علموا بموعد وضعه فجاؤوا للتعرّف عليه، وهو ما يكسب سورة القدر مدلولا أوضح حيث يرصد لوكسنبرغ التقارب بين "ليلة" في اللغة العربية التي تقابلها لفظة "للية" في السريانية. ولفظة "صلاة" التي تقابلها "صلات دي للية" أي صلاة الليل، لذلك يتضح ابتعاد الشرّاح العرب عن المدلول الأصلي لما حالوا على تساوي ليلة القدر مع ألف شهر، لأن المقصود وفق تأويل لوكسمبورغ دائما ليس كلمة "شهر" بل كلمة "سهر" أي قيام الليل. فربط لفظ ليلة السريانية بالسهر أو السهرة يحيل مقصده على أن قيام ليلة الميلاد أفضل من قيام ألف سهرة. وهو ما نعثر عليه ضمن حديث منقول عن عائشة زوجة النبي تشير فيه إلى أن ليلة القدر قد عاينت على أيامها إكثارا من القيام. حيث يوافق ختم التراويح تلك الليلة باعتبار أن الصلوات الشرعية في الإسلام لا تتضمن تكليفا صريحا بقيام اللّيل، وهو ما تعوّد العرب المسيحيون إقامته تزامنا مع أعياد الميلاد.كما أن الآية الخامسة من سورة القدر التي تتضمن كلمة " سلام" تدفع من جانبها إلى العودة إلى نشيد الملائكة الذي أورده إنجيل لوقا في الفقرة 2 - 14 "المجد لله في العلى وعلى ألأرض السلام" ......
#ليلة
#القدر
#ليلة
#نزول
#القرآن
#ليلة
#ميلاد
#المسيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754531
نافع شابو : نشوء الحياة وتطورها بين المفهوم العلمي والمفهوم الأيماني
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمةيقول احد العلماء"اعتقد ان مشكلة اصل الحياة ، ان اردنا ان نحترم ملابساتها العديدة وان نتجنب حصرها في مجال خاص واحد – سواء كان المجال علميا أو فلسفيا او دينيا – ينبغي ان تدرس في جانبها العلمي والفلسفي والديني في آن واحد "(1)العلم يصف لنا من خلال نظرية التطور خطاً تصاعدياً، ويظهر كيف أن المادة سلكت هذا الخط، ولكن العلم يقف عند حدود الوصف لهذا الارتقاء، ولا يبدي، ولا يستطيع أن يبدي، لماذا انتظمت هذه الحلقات في خط تصاعدي. وبعبارة أخرى: يعرض العلم كيفية التطور، تاركاً باب "أل لماذا" مفتوحاً على ذراعيه. والحقيقة أن هناك عدة نظريات حاولت الإجابة على التساؤل: لماذا الخط التصاعدي للتطوّر؟(2):اليوم وكما في الماضي ، يصطدم العلم بأمور وأسئلة أخلاقية، لا يمكن أن يجيب عنها إلا علم يفوق مجرد التجربة. فكل هذه الأسئلة عن أصل الحياة وهدفها وأخلاقيات التجارب المختلفة، لا يمكن حلها إلا بالتعاون وا لتكامل بين العلم والدين. هذا التعاون يكمن في تعرف علماء اللاهوت على الحقائق العلمية وتقبلها، وكذلك تعرف رجال الدين على أسس الإيمان وتقبلها . ومع أهمية العلم إلا أنه يمكن أن يستخدم للتدمير تماماً كما يمكن أن يستخدم للبناء، وهنا يأتي الدور الأهم للإيمان في رأي الكثيرين من العلماء .أن التجارب العملية والوقائع التي شهدها العالم منذ القرن التاسع عشر والى يومنا هذا اثبتت أن العلم لايستطيع أن يجيب على التسائلات عن مصدر حياتنا والمغزى منها لأنَّ هذه التساؤلات ليست من اختصاص العلم بل هي دور يقوم بها علم اللاهوت او علم ما وراء الطبيعة ، وهو العلم الذي فقد رونقه في عصرنا الحالي ، هذا العصر الذي يعتمد على كل ما يراه أو يمكن إثباته بتجربة عملية . وكما يرى العالم هانز شفارتز ، أن العلماء . لا يمتلكون الحقائق والإجابات كما يؤكدون، ويجد في التساؤلات التي يواجهها العلماء يومياً أكبر دليل على هذا الأمر، وخاصة العلماء الذين يبحثون في أصل الحياة، فكلما توصلوا لاستنتاج ناقضه اكتشاف جديد في اليوم التالي(3) .العلم في ايامنا هذه يسير في اتجاه آخر ففي السنوات الأخيرة أسهم قدر من البحث المتنوع القاطع على نحو متزايد بتدعيم استنتاج أنّ الكون قد تم تصميمه بأسلوب ذكي . وفي نفس الوقت تداعت الداروينية في وجه الحقائق المتماسكة والعقلانية السليمة . فعلى اقل تقدير تسبب ، العلم ، في اعطاء ألأيمان دفعة هائلة فيما تخرج ألأكتشافات الحديثة عن التعقيد المدهش لكوننا والتعقيد المذهل في الخلايا الحية . فمن خلال هذه الأكتشافات الحديثة والمثيرة من علم الكونيات ، والفلك وألأحياءالخلوية والجينات الوراثية والفيزياء والوعي ألأنساني الذي يقدم البرهان المدهش في وجود خالق لكوننا هذا وان المسيح هو مركز هذا الكون وغايته(4)سنرى كيف أن نظرية التطور العلمية ،التي رسم معالمها العالم والمنظر البريطاني الكبير شارل روبيرت داروين ، كما نعرفها وندرسها اليوم ، لاتتعارض في اللاهوت المسيحي مع نظرية الخق الواردة في سفر التكوين . من هذا المنطلق سنخوض في نضرية نشوء الحياة وتطورها بحسب النظريات العلمية التي تستند على نظرية التطور "النشوء والأرتقاء " ونقارنها مع النظرية الحديثة التي تبلورت في بداية الألف الثالث (2005) والتي تسمى احيانيا بنظرية " التصميم الذكي" والتي رسم ملامحها الأب تيار دي شاردن ، لياتي بعده الكثيرون من العلماء ، وحتى العلماء الملحدين ، ليتبنوا هذه النظرية .أولا: نشوء الحياة وتطورها بالمفهوم العلمي .الكائن الحيلايمكن الحديث عن ظهور الحياة بدون تحديد ماهية الحياة او بشكل ادق ......
#نشوء
#الحياة
#وتطورها
#المفهوم
#العلمي
#والمفهوم
#الأيماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766557
نافع شابو : تعقيد الخلية الحيّة دليل على بصمة الله الخالق
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمة يقول العالم لويس باستور مكتشف الجراثيم: (1 )."ان الزعم بانه يمكن انبثاق الحياة من مواد غير حية غير صحيح بالمرة وانه اصبح في ذمة التاريخ" اما تشارلز داروين فيقول:"اذا كان من الممكن تفسير انَّ أيِّ كائن معقد موجود والذي ليس من الممكن انّه يشكل بواسطة تعديلات عديدة ومتتالية وطفيفة ، عنئذ سوف تبطل وتسقط نظريتي بالتاكيد ".(2)السؤال هو هل سقطت نظرية داروين حول النشوء والأرتقاء من خلال دراسة تعقيد الخلية الحية ؟ الجواب نعم ، كما سنلاحظ ذلك من خلال ما يقوله نخبة من اشهر العلماء المعاصرين ومن ظمنهم العلماء الذين كانوا يؤمنون بنظرية التطور. في بداية القرن العشرين كان العالم الروسي المعروف الكسندر اوبرن اول من تناول نشوء الحياة واصلها وكان غايته شرح كيفية ظهور الخلية الأولى التي زعمت نظرية التطور انها السلف المشترك لأنواع ألأحياء . حاول اوبرن في الثلاثينيات تقديم بعض الفرضيات التي تدعي انه من المحتمل ظهور الحياة من مواد غير حية نتيجة عوامل المصادفات ،غير ان محاولاته هذه بائت بالفشل واضطر اوبرن بالأعتراف بما ياتي:"من المؤسف فان ظهور الخلية الأولى يعد اظلم نقطة في نظرية التطور "ثم قام التطوريون الآخرون باتباع طريقة اوبرن في البحث عن تفسير تطوري في موضوع ظهور الحياة واصلها . واجرو تجارب في هذا الصدد ، واشهر هذه التجارب هي التجربة التي اجراها العالم الأمريكي "ستانلي ملر عام 1953" (راجع ايضا مقالتنا السابقة عن اصل الحياة بخصوص تجربة ملر).(3)كلما إرتفع المستوى الذي يجري فيه الاختبار على طريق تكامل تكوين الكائن الحي إرتفع معدل الفشل وخابت الامال المرجوة ، فعند النظر فى المجاهر ، تبين للعلماء أن حياة الكائنات المتنوعة من بشر وحيوانات ونباتات هي محصلة لتعاون مئات المليارات من الخلايا المنفردة الدقيقة الغير مرئية التي تخصصت في وظائفها تخصصا عاليا لدرجة أن أي منها لم تعد قادرة على الحياة منفردة ، ومن ثم أصبحت مهمة العلماء هي فهم وظائف الخلايا المنفردة وطريقة تعاونها لأن المجال المرئي من العالم لم يقدم تفسيرا للحياة . وبدا لهم آنذاك أن من يستطيع أن يعرف لماذا تمكنت هذه الملايين من الخلايا ،والتي توالدت جمعيها لدى كل حي من خلية (بويضة) ملقحة من أن تتطور تطورا غائيا إلى العديد من الانواع المختلفة من الخلايا عالية التخصص الوظيفي ، فإنه بذلك قد ملك سر الحياة ، بيد أن هذا السر يأبى الا أن يزداد غموضا فوق غموضه ،فلا زالت مسألة التنوع الخلوي بدون حل حتى يومنا هذا ، وما زاد الامور تعقيدا هو إكتشاف العلماء طبقة أعلى من التعقيد تحت المستوى الخلوي بداخل عمق الخليةذاتها ، وكان هذا المسار خطوة اولى في ما يسمى مجال "البيولوجية المركبة" والتي اعطتنا الكثير من التساؤلات والألغاز المركبة بدلا من ان تمنحنا ألأجابات وظل التساؤل : كيف تنجز هذه الخلية مهامها وما هي العوامل التي تنظم وظائفها المتعددة في كل واحد منسجم ؟ كيف يعمل هذا النظام ؟ وما هو سر وجودة؟ وهل نجحت الداروينية حاملة راية التفسير المادي فى شرحه ، أم أن هناك نظريات أخرى بديلة ؟ عندما رأى داروين التشابه في العضلات وبنية الجسم عبر العديد من الأنواع ، لم يكن لديه المعرفة الكافية بهذه التعقيدات الهائلة الكامنة داخل تلك الأجهزة في ذلك الوقت المبكر من تاريخ العلم ، لكنه وبالرغم من ذلك أدرك حجم الإشكالية التي تواجه فرضيته ممثلة فى بنية الأعضاء الحيوية المعقدة بداخل كيانات الأحياء والتي أطلق عليها أجهزة مفرطة الإتقان والتعقيد"“‘extreme perfection and complicatio ......
#تعقيد
#الخلية
#الحيّة
#دليل
#بصمة
#الله
#الخالق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767179
نافع شابو : قفزة طفرة من الجامد الى الحي - بين نظرية الصدفة او العشوائية وبين التصميم الذكي
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو الطفرة : هي تغيَر مفاجئ من نوع الي نوع ، من جوهر الي جوهر ، أو من حالة الي أخرى . فبين الذرة والجزئ لاتوجد طفرة ، فكلاهما مادة. هناك فقط تصاعد في التركيب ولكن الطفرة هي تصاعد في التركيب يصاحبه تغير في النوع مثل البروتين والخلية(1).بعض ألأسئلة التي يطرحها نشوء الحياة .كيف يمكن أن تتفجر حياة من لاحياة أو من مادة ؟ هل هناك قفزة مهمة لايثنيها او يصدها شيء بين الكائنات الجامدة والكائنات الحية ؟ واذا كان الأمر كذلك فأين دور الله في خلق الكائنات الحيه؟. وكيف يمكن الربط بين العلم والدين والفلسفة والاجتماع والجيولوجيا وعلم الفلك بطريقة منهجية لايتعارض فيها الايمان مع العلم بل يتماشي معه ويكمله(2).(راجع مفالنا السابق بعنوان :"تعقيد الخليّة الحيّة دليل على بصمة الله الخالق كما في الموقع التالي :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767179) وهنا نتسائل الم يكن ثمَّ حدث إبتدائي خارق العادة جدا لتكوين الخلية الحية الأولى المحتوية على الحوامض ألنووية والبروتينات ، والتي انبثقت منها بعد ذلك بفعل التطور ، الكائنات الحية ألأخرى؟ . حسب ما نعرفه عن الطبيعة الحالية يمكننا ان نجيب ظاهريا بالأيجاب . نعم نظرا للتعقد الكبير الذي تمتاز به بنية الكائنات الحية وللتدرج الهرمي لوظائفها التي تعمل تحت سيطرة خزين من المعلومات .انَّ التفاعلات الكيمياوية العديدة للمادة الحية تنتقل وتترتب بواسطة عمليات مختلفة كليا عن عمليات الفيزياء الأحصائية . ان المحيط الحي يتطلب وجود عناصر شديدة التعقيد ومتكاملة . فالحوامض النووية تحتاج الى بروتينات انزيمية لكل مداخلة من مداخلاتها : نقل الحوامض الربيونووية المراسلة واستجابة الحوامض الربيونووية المنزوعة الأوكسجين ...... الخ تصاحبها البروتينات في تركيب الربيوسومات . هذا من ناحية ، ومن ناحية اخرى نجد ان كل البروتينات مبرمجة من قبل الحوامض الربيونوية المنزوعة الأوكسجين . نحن اذن امام حلقة مفرغة . البروتينات تحتاج الى حوامض نووية والحوامض النووية لا يمكنها ان تصمد بدون تدخل البروتينات . فايُّ من البروتينات او الحوامض النووية استطاع ان يبدا عملية التركيب الذاتي ؟في الواقع ، أنَّ عالمنا الحالي لايبيّن لنا كل الكائنات الوسيطة التي تتضمن ألأنتقال الدائم بين المادة الجامدة والكائنات الحية.(3).القفزة من المكوّنات الغير حيّة الى الكائنات الحية المزوّدة ب (الدي ان أي ) التي يمكِّن خلاياها من التكاثر لهي قفزة معقّدة بشكل مذهل (بل هي معجزة) DNAلأ أحد يعرف (الى اليوم) كيف بدأت العملية ولأي مسار سلكت . صعب أن ندرك أبعاد القفزة او الطفرة العملاقة من اللاحي الى الحي ، ألأمر صعب لدرجة لم يتمكن أحد حتى الآن ، من القيام بها في المعمل (المختبر) .يقول أحد العلماء :" أظن أنّها لغز مذهل لا نفهمه بايِّ قدر من التفصيل بكل صدق . على حين أننا لانعرف حتى الآن كيف اشتعلت شرارة الحياة .في المنظور التاريخي يجب ان نلاحظ جيدا اننا لانعرف تنظيمم ابسط الكائنات الحيّة الأولى ولا تنظيم البنى التي تسبق وجود ألأحياء . فقد كانت هذه الكائنات تتطور في محيط يختلف كليا عن البحار الحالية ، حيث تمتص الكائنات الحية المواد العضوية وتقتنيها بغية الأستفادة منها . إنّه لمن المؤكد انَّ الكائنات الحية الحالية مع تقدمها وسرعة تفاعلها الطاقوي والتركيبي تكاد تجعل الرصد الحالي لمراحل النشوء الأحتمالي للكائن الحي مستحيلا :لأنَّ هذه المراحل قد تزول تحت تأثير منافسة الكائنات الحية المتطورة .ومن ناحية ثانية ليس من المؤكد ......
#قفزة
#طفرة
#الجامد
#الحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767955
نافع شابو : جدلية العقل والأيمان - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو جدلية العقل والأيمان الجزء الأولمقدمةقال أحد الواعظين:"إن لم تنظر الى الوراء (التاريخ) فلن تستطيع أن تنظر الى الأمام (المستقبل) . واذا لم تكون لك مؤونة فلن تستطيع أن تواجه الحياة في المستقبل . حكمة اليوم تختلف عن حكمة ألأمس . اليوم نحن في بحرٌ من التغييرات لموجة تقودنا يمينا وشمالا . انَّ الذي ليس له مرسات سيفقد توازنه في خضم هذه الحياة . ولكن الذي يلتزم بالمبادئ السماوية، فهذه المبادئ ثابة لاتتغيّر ، لأن الله لايتغيير وليس له ظل دوران ، ويسوع المسيح سيقوده الى بر الأمان". عندما نقرأ ونتأمل ونتعمق في احداث وشخصيات الكتاب المقدس ، سواء العهد القديم او العهد الجديد ، ونغوص في تحليل هذه الأحداث ونتامل في تجارب وخبرات الشخصيات المذكورة في هذا الكتاب والذين سجلوا تجاربهم وخبراتهم مع الله ومع اخوتهم ، وعندما نتأمل في كل صفحة لابل في كل كلمة من الكتاب المقدس ،ونقرأ ونبحث عن حياة القديسين عبر تاريخ الكنيسة ، عندها سنصل الى حقيقة -لايستطيع الا الجاهل والمتكبّر أن ينكرها حقيقة في غاية الأهمية وهي: أن الله كان حاضرا في التاريخ ، وان الله كان يرافق الأنسان في كل احداث هذا التاريخ ، وليس الوحي الذي دوّن في الكتاب المقدَّس الا حقيقة ساطعة تقودنا بادلة واضحة أنَّ الله الذي خلقنا بمحبته الغير المحدودة ، هو هو في كل زمان ومكان ، وهو يرافقنا خلال التاريخ ويكشف لنا في كل مرحلة من هذا التاريخ اسراره واحكامه ووعوده للبشرية بالخلاص من خلال ابنه يسوع المسيح الذي تجسدَّ واخذ بشريتنا ليعيش معنا ويسير معنا ويتألم معنا ويفدي حياته من اجلنا ليدخلنا في مملكته الأبدية ، فهو تتويج للحقيقة وهو مصدر الحقيقة و مقياس ومعيار للحقيقة المطلقة لأن لم يأتي انسان على وجه الأرض ليقول لنا ،إلاّ يسوع المسيح الذي يقود البشرية الى الحياة الأبدية .“أنا الطريق والحق والحياة” انّ كلمات الوحي الألهي المدوّنة في الكتاب المقدس يشبّهها كاتب المزمور بانهاسراج لأقدامنا ونور تنوّر طريقنا لتقودنا الى الكمال ، الى الحقيقة ، الى الحياة الأفضل “مزمور 119 : 105“.يسوع المسيح الذي هو البداية والنهاية وهو الأنسان الكامل والأله الكامل يمثل النموذج والقدوة لنا امس و اليوم و غدا ، هو المثال الذي يمثلنا جميعا والذي يقودنا الى بلوغ هذا الكمال وهو الذي يشجّعنا لنكون كاملين “"كونوا أنتم كاملين كما أنَّ أباكم السماوي كامل "“متى 5 : 48” .يسوع المسيح يدعونا ان نضع يدنا بيده وان نثق به ونؤمن باقواله واعماله و حقيقة كونه ابن الله المتجسد ، الذي دخل في ملئ التاريخ ، ليكون وسيطا بيننا وبين ابيه السماوي ليصالحنا مع الآب ويعيد الينا انسانيتنا التي شوّهتها الخطيئة التي اساسها الكبرياء والأنتفاخ بما نمتلكه من العلم والمعرفة ، والرغبة الجامحة في ان يحاول الأنسان أن يأخذ مكان الله.اليوم يحاول الكثيرون أن يستقلوا عن الله ويعتمدوا على عقلهم وعلمهم وفلستفهم بالحياة ،فيحاولون أن يزيحوا الله عن حياتهم . ولكن التاريخ سواء الماضي والحاضر يخبرنا انَّ الذين أعتمدوا على قوتهم وحكمتهم البشرية دون الله وحكمته السماوية ، قد فشلوا وسقطوا وظلوا عن الطريق ووقعوا فريسة قوى الظلام الروحية.يقول يشوع بن سيراخ: ” بعدما تأملتُ في الكون رأيتُ أنَّ حكمة الله في الكون بعدهُ تأمَّلتُ مليّا صرتُ كالبدرِ : فأنا مليءٌ بالأفكار ، ولابدَّ من قولها” يشوع 39 : 11-14&#8243-;-من خلال خبرتي ، المتواضعة ، في الحياة ومن خلال دراستي وتأملي في الكتاب المقدس ومن خ ......
#جدلية
#العقل
#والأيمان
#الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768607