الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي سيف الرعيني : الهوية الثقافية اليمنية
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني ان الهوية الثقافية اليمنية ليست جامدة بل متجددة ومتطورة باستمرار لكنها تتطور في إطار الأصل الذي انبثعت منه وبالتالي فانالهوية الفردية تعني الهوية الفردانية والتميز والتفرد عن الغيرفهوية الشيء خصوصياته وتميزه بعدد من الصفات فللفرد هويته أي أن له سمات وخصائص تميزه عن غيره مثل العمر واللون والطباع والقدرات العقلية وكلها صفات تختلف من شخص لآخروأما مكونات الهوية الثقافية اليمنية فإن ما يتميز به أبناء الدولة اليمنية الحديثة من خصائص مشتركة توحدهم وتميزهم عن نظائرهم من الشعوب الأخرى وتشكل هويتهم للثقافة الوطنية والتي تكمن في الوطن والعروبة والدين وفلسفة الثورة ومبادئها وأبعادها الوطنية والعربية والإنسانية والكيان السياسي الموحدو الديمقراطية والتعددية السياسية والفكرية والتاريخية المشتركة والعادات والتقاليدإن تحديد طبيعة التوجه الفكري والسياسي يعد إضافة جوهرية لمكونات الهوية الثقافية اليمنية وهذا يدل على أن الهوية الثقافية لنا ليست جامدة بل متجددة ومتطورة باستمرار لكنها تتطور في إطار الأصل الذي انبثقت منه فالأصل في هويتنا هو المكان الجغرافي الذي يقع في جنوب غرب الجزيرة العربية والأصل العربي والدين الإسلامي فالذي يميز واقعنا الثقافي والفكري يتجاوز مجموعة من التناقضات التي تكاد تسيطر على حياتنا العملية والفكرية معاًفي هذه المرحلة التي يتوجب علينا أن نعيد ترتيب أوراقنا وإعادة صياغة أنفسنا والبحث عن هويتنا الحقيقية وإعادة قراءة هذه الهوية كفعل غير قابل للتأويل في هذه المرحلة كونها تعد ضرورة بقاء حيث يؤكد الكثير من المفكرين والباحثين في الفترة الأخيرة أن الهوية الثقافية ستكون الحراك الأساسي للأحداث السياسية في المستقبل فهناك اهتمام بالغ بموضوع الهويات الثقافية حيث تسعى القوى الاستعمارية الجديدة بوسيلة فعالة للهيمنة على العالم من خلال تفكيك الهويات الوطنية والخصائص القومية إلى كيانات صغيرة متصارعة ومتناصرة من جهة وفرض هويتها على شعوب العالم من جهة أخرى وبالمقابل ستكون الهوية الوطنية والقومية الأكثر فاعلية للشعوب الضعيفة للدفاع عن وجودها وشخصيتها واستغلالها بتأكيد ثوابت الهوية الوطنية وتنمية روح الولاء للوطن والأمة دون أن يعني ذلك الانغلاق على الآخر والانكفاء حول الذات بل يتعين تأكيد التراث من جهة وتحديد التعامل مع الآخر من جهة أخرىلقد حقق شعبنا هوية ثقافية معالمها واضحة ومتميزة أثرتها مبادئ الثورة وأغنتها وعمقت جذورها الوطنية والقومية والإنسانية وشكلت تلك الإضافات الجديدة إلى هويتنا الثقافية الوطنية قوة دفع جديدة نحو مستقبل أفضلولكي نرتفع بالأفكار الشبابية إلى مواجهة التحديات الخارجية لابد من البدء بإعادة بناء الذات الشبابية وتحديد أهدافنا انطلاقاً من سؤال أنفسنا من نحن وماذا نريد للمستقبل؟؟وهنا يجب التأكيد على أهمية إحداث نوع من التقاطع والتحول إلى المجتمع الحديث وأهم مبادئ التحول تكمن في الانتقال إلى المجتمع المدني الحديث والاستمرار في بناء الدولة الوطنية الحديثة وهي الكيان الذي نحقق فيه حريتنا ووجودنا وتأكيد دور الشباب في الولاء للوطن وأهميته وعوامل الولاء والتماسك الاجتماعي وتنمية الولاء وهو يعد العامل الأهم والأخطرحيث يمكن تنمية الولاء عبر تنشئة الأطفال وتشجيع الشباب على قراءة سير الأبطال وقصص الشهداء العظماء الذين قدموا التضحيات من أجل أوطانهم ودفعهم لتمثيل صورة الأبطال والثوار الوطنيين والحلم بالأعمال العظيمةوفي تاريخنا الوطني اليمني الكثير من الرموز والبطولات التي يمكن أن تكون مثلاً أعلى نقتدي به فيمفهوم حب الوطنمن المؤك ......
#الهوية
#الثقافية
#اليمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757993
عبدالرحمن حامد القرني : الحرب اليمنية السعودية حلقة 1
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ ..من التاريخ ..« 1 »حرب اليمن سماسرة ومرتزقة .. !!( 1 ـ 2 ) • قراءة : « عبدالرحمن القرني » : من اطلاعاتي والتصريف الغير مخل بالتاريخ و« نقلاً » عن البروفيسور فاسيلييف المعركة في كتابه « تاريخ العربية السعودية » .. ابتعثت اليمن عدداً من جنودها للتدريب العسكري في مصر، وهناك بدأ الضباط الوطنيون من الشباب بتنظيم أنفسهم سرياً في حركة الضباط الأحرار اليمنيين على منوال الضباط الأحرار في مصر مما كان له أكبر الأثر على المستقبل السياسي لليمن ..!! فعندما سافر « الإمام أحمد » للعلاج في « إيطاليا » عام 1959 قاموا بتوزيع المنشورات هذه وقاموا بأعمال تحررية أخرى وتمردات قام بها الجيش ، وقد تمكن ابن الإمام أحمد وهو « محمد البدر» من السيطرة عليها بإعطائهم زيادات في رواتبهم وصلت إلى « 25% » ولكن « الإمام أحمد » حاول استرجاع هذه المبالغ عندما عاد من الخارج مما أدى إلى تكرار التمردات عليه .. كما حصلت محاول « الاغتيال » له في 22 مارس 1961 عندما كان يجري فحوصاً في مستشفى « الحديدة » عندما هجم عليه ثلاثة من العسكريين وافرغوا في جسده عشرات الطلقات النارية وقع على أثرها مخضباً بدماءه عندما ظنّه المهاجمين قد قتل ، فانتحر أحدهم بينما قبض على الاثنين الباقيين .. وقد قام « الإمام أحمد » بقمع هذه التمردات بشدة واستخدم أسلوب الإبادة الكاملة ، وهكذا كان الجو مهيأً للضباط « الأحرار » للقيام بعمل ما .. وتوفي « الإمام أحمد » في « 18 سبتمبر 1962م » ، وأعلن تنصيب ابنه « محمد البدر » إماماً بعده .. وسارع « البدر » أثر ذلك إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات الآيلة لقطع دابر أجنحة المعارضة المختلفة : ففي سبيل اجهاض تحركات الليبراليين ، أعلن برنامجاً إصلاحياً وألغى بعض القوانين الاقتصادية المقيدة وأطلق سراح السجناء السياسيين .. ولكن هذه الإجراءات لم تفده كثيراً فقد كانت المعارضة قد خططت للقيام بإنقلابها .. وهكذا فقد بدأ « الإنقلاب » بقيام « الملازم علي عبدالمعنى » بقصف قصر الإمام « البدر » في الساعة الحادية عشرة وخمس وأربعون دقيقة من ليلة « 26 سبتمبر 1962م » ، وأشيع أن الإمام « البدر » قد قتل ولكنه كان قد خرج بعد أن ألبس أحد خدمه لباس الإمام وخرج هو بلباس عادي ، وتم الاستيلاء على الإذاعة ثم المطار حيث استدعي « عبدالله السلال » وتم إذاعة بيان الإنقلاب للشعب وأصبح « السلال » رئيساً للجمهورية ورئيساً لمجلس الوزراء .. وقد اعترف الاتحاد السوفييتي بالنظام الجديد بعد يومين ، بينما اعترفت به الجمهورية العربية المتحدة في اليوم الثالث وذلك حتى لا تثير الشكوك بتورطها في الانقلاب « ولم يأت منتصف شهر ديسمبر إلاّ وقد اعترف بالنظام أكثر من ثلاثين دولة .. وبالطبع لم تكن بريطانيا والولايات المتحدة والسعودية والأردن بين هذه الدول » ..!! وبدأت منذ ذلك اليوم مرحلة جديدة في العلاقات بين السعودية واليمن حيث إن هذا الإنقلاب لم يكن ليعجب النظام السعودي بطبيعة الحال .. فهذا النظام يعتمد في بقائه واستقراره على بقاء واستقرار الدول المجاورة حيث ان أية موجة ثورية أو تغييرية في الدول المجاورة تؤثر عليه .. !! وهكذا بدأ الدعم السعودي للملكيين للعمل ضد الجمهوريين من أجل استعادة السلطة .. واستماتت السلطة السعودية في دعمها للملكيين فرصدت ملايين الريالات لدعم قبائل شمال اليمن وأغرت العمال اليمنيين المقيمين في السعودية بالانخراط في الجيش الملكي المقاوم للتغيير وأجزلت لهم العطايا واشترت ضمائر العديد منهم ، كما قامت بالمقابل بتجميد ممتلكات الحكومة اليمنية في البنوك السعودية .. وقد ك ......
#الحرب
#اليمنية
#السعودية
#حلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767625
عبدالرحمن حامد القرني : الحرب اليمنية السعودية حلقة 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ ..من التاريخ ..« 2 »حرب اليمن سماسرة ومرتزقة .. !!( 2 ـ 2 ) • قراءة : « عبدالرحمن حامد القرني » :اعلامي سعودي من خلال ما « سبق » يتبين لنا أن السعودية قد رمت بثقل كبير لها في اليمن من أجل إعادة تثبيت الحكم الملكي في اليمن ، وقد قامت بدعم الملكيين بالمال الوفير والعتاد والأسلحة بشكل لا يمكن اعتباره بأقل من « التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية لدولة قائمة » .. !! وهي عبارة طالما رددها ويرددها المسؤولون السعوديون في أحاديثهم الصحفية ولقاءاتهم ولكنهم قاموا بعكسها تماماً في اليمن ..!! أما أثر الحرب « الأهلية » على الوضع السعودي : مما لا شك فيه أن الدعم الذي كانت تقدمه السعودية بصور شتى للملكيين في اليمن قد انعكس بصورة سلبية على الوضع الاقتصادي الداخلي السعودي في وقت كانت فيه الخزينة السعودية تعاني من المشاكل ولم تدخل فترة « الطفرة الاقتصادية » بعد .. كما أن التدخل السعودي قد قاد إلى انعكاسات حادة على الوضع السياسي الداخلي فيها ان على الصعيد الشعبي أو على صعيد الأسرة المالكة .. فعلى صعيد الأسرة المالكة أعاد فيصل « وكان ولياً للعهد آنذاك» سيطرته على الوضع في البلاد ، وأقال حكومة الشباب التي شكلها « الملك سعود » وعين وزراء موالين له الأمر الذي حدى ببعضهم « حتى من الأمراء » إلى معارضته واللجوء إلى الخارج ، حيث شكل هؤلاء الأمراء ما سمي بتنظيم « الأمراء الأحرار» من كلٍ من « فواز وبدر وعبد المحسن وسعد بن فهد» ، وبعد سنتين من بدء الحرب أنهى « فيصل » استيلاءه على الحكم وتم إقصاء « الملك سعود » منه « 1964» بطريقة دراماتيكية مدبرة ، وبعد إتهامه « بالإسراف » والتبذير وسوء إدارة البلاد .. ونتيجة لذلك لم يستسلم « الملك سعود » لذلك الوضع بل عاد يطالب بالحكم حيث انتقل إلى القاهرة عام « 1966 » وفي 23 أبريل 1967 وصل إلى صنعاء واستقبله الرئيس « عبدالله السلال » باعتباره « الملك الشرعي » للسعودية وهناك ألقى خطابات ندد فيها بأخيه الملك « الملك فيصل » وبسياسته « المناهضة للحكم في اليمن » ، وعندما « أعدم » عدد من اليمنيين في السعودية بتهمة القيام ببعض التفجيرات ، قام « الملك سعود » بتعويض عوائلهم بالمال كتعبيرعن رفضه سياسات أخيه « فيصل » ، وربما لاستدرار عطف الزعماء اليمنيين عليه .. !! أما على الصعيد الشعبي فقد حدثت انتقادات واسعة من قبل أبناء الشعب للتدخل السعودي في اليمن حيث اعتبر تدخلاً سافراً في شؤون شعب ينشد الاستقلال والتحرر الكاملين ، وقد بدأت المعارضة « بهروب » عدد من الطيارين بطائراتهم إلى القاهرة وطلبهم اللجوء السياسي احتجاجاً على الدعم السعودي للملكيين ـ كما ذكرنا آنفاًًًًًًًًًً ـ كما تشكلت تنظيمات جديدة اتخذ بعضها من اليمن منطلقاً له مثل « الجبهة الشعبية لتحرير الجزيرة العربية » التي كانت تتخذ من صنعاء مقراً لها ، وأعلنت مسؤوليتها عن عدد من التفجيرات التي وقعت .. وقد أعلن في 9 يناير 1967 عن إلقاء القبض على « مخربين » اتهموا بتنظيم تفجيرات في مؤسسات حكومية منها وزارة الدفاع ومبنى البعثة العسكرية الأميركية والقاعدة العسكرية قرب الحدود مع اليمن ، وعدد من التفجيرات في الرياض والدمام والأحساء ، وقد أعلنت السعودية عن عدد منها ، وأعلن أن بعضها قد قام بها مواطنون يمنيون ، منها ما حدث في « مارس 1967 » وأعلنت السعودية أنها ألقت القبض على عدد من اليمنيين بتهمة التخطيط لنسف السجن ومبنى البريد في نجران .. وفي آذار « مارس » أعدم « 17 » متهم علناً في الرياض « بقطع رؤوسهم » وقد كان « الملك فهد » آنذاك هو وزير الداخلية ..!! ......
#الحرب
#اليمنية
#السعودية
#حلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768012