ابراهيم كامل وشاح : خروقات حقوق الإنسان ضد الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية .
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_كامل_وشاح ما زالت إسرائيل تعتبر الأكثر إختراقاً لشرعية حقوق الإنسان والأكثر جراءة على تحدي الهيئات والمؤسسات الدولية بعدم تطبيقها حتى اليوم للاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها ، وبشكل خاص تجاوزتها في مجال حقوق الإنسان داخل السجون والمعتقلات .وتتمثل هذه التجاوزات والإنتهاكات في مجمل الممارسات التي تمارس ضد الأسرى بدءاً بالإعتقال التعسفي مروراً بالتعذيب الوحشي ومصادرة الحقوق المقرة للأسرى وفقاً للمواثيق والأعراف الدولية وإعلانات حقوق الإنسان .وتبدأ هذه التجاوزات و الإنتهاكات من لحظة الاعتقال و احتجاز الاسرى الفلسطينيين في سجون داخل الدولة المحتلة بما يخالف معاهدة جنيف الرابعة المادة ( 76, 66 , 49 ) التي تحظر نقل الاسرى من منطقة واقعة تحت الاحتلال إلى الدولة المحتلة كذلك اعتقال ذوى الاسرى واستهداف الزيارات كأحد وسائل الابتزاز من خلال سياسة تفتيش صارخة مع الأسرى وذويهم ، والعزل الأنفرادي وصولاً إلى الاحتجاز في ظروف قاسية ومعاملة حاطّة بالكرامة الإنسانية بشكل ممنهج وواسع النطاق ويومي ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين ، واستخدام الاحتلال الاسرائيلي للتعذيب بشقيه النفسي والجسدي سواء خلال مرحلة الاعتقال أو التحقيق بهدف انتزاع معلومات منهم بما يخالف المادة " 3 " المشتركة في اتفاقيات جنيف الرابعة المادة ( 147 ) وبما يخالف اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة لعام 1984 والتي تعتبر جميع أعمال التعذيب جرائم حرب ، واعتقال الأطفال القاصرين بدون أي حماية أو حقوق وعدم الألتزام بأتفاقية حقوق الطفل لعام 1990 ، وسياسة الإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج اللازم للأسرى المرضى ، و حرمان الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من ضمانات المحاكمة العادلة ، وسن دولة الاحتلال لقوانين وتشريعات فاضحة تدعو لقتل الأسرى الفلسطينيين والانتقام منهم وذلك كوسيلة لقهر الأسير والمعتقل الفلسطيني .كذلك قمع حرية الرأي والتعبير خلافا للمادة "79"من البروتوكول الاضافي الأول الملحق باتفاقيات جنيف للعام 1977، وكذلك المادة 19 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، حيث يتم استهداف المدافعين عن حقوق الإنسان وموظفي المؤسسات الحقوقية الفلسطينيةالمحميين في الأطر والمنظومات الحقوقية الدولية .إن سلطات الاحتلال تجاوزت كل الحدود في خروقات حقوق الإنسان الفلسطيني وخاصة في معاملتها للأسرى الفلسطينيين بما ينتهك القانون الدولي الإنساني وبما يخالف المادة المشتركة في اتفاقيات جنيف والبرتكول الإضافي الأول وقرارات الأمم المتحدة تستمر في ظل غياب المساءلة والمحاسبة وازدواجية المعايير التي يتعامل بها المجتمع الدولي مع إسرائيل ، إن ما تم استعراضه يشير بشكل واضح إلى عدم التزام إسرائيل بالقوانين الدولية وتجاوزتها في مجال حقوق حقوق الإنسان في تعاملها مع الاسرى الفلسطينيين .ان ما يجب ان نسعى اليه هو ان نصل الى بلورة استراتيجية وطنية لإسناد الأسرى فالأسرى يحتاجون لاستراتيجية وطنية ولمشروع وطني داعم لهم ، وتقوم الاستراتيجية بالتوحد خلف قضية الأسرى وإنهاء الأنقسام وتحقيق المصالحة واتخاذ اجراءات على كافة المستويات تكون أكثر دعماً ومساندة لقضية الأسرى و مطالبة المجتمع الدولي للتدخل لحماية أرواح الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ، والضغط الدائم والمتواصل على الأطراف السامية المتعاقدة على اتفاقيات جنيف تجاه موضوع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين . ......
#خروقات
#حقوق
#الإنسان
#الأسرى
#الفلسطينيين
#السجون
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754525
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_كامل_وشاح ما زالت إسرائيل تعتبر الأكثر إختراقاً لشرعية حقوق الإنسان والأكثر جراءة على تحدي الهيئات والمؤسسات الدولية بعدم تطبيقها حتى اليوم للاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها ، وبشكل خاص تجاوزتها في مجال حقوق الإنسان داخل السجون والمعتقلات .وتتمثل هذه التجاوزات والإنتهاكات في مجمل الممارسات التي تمارس ضد الأسرى بدءاً بالإعتقال التعسفي مروراً بالتعذيب الوحشي ومصادرة الحقوق المقرة للأسرى وفقاً للمواثيق والأعراف الدولية وإعلانات حقوق الإنسان .وتبدأ هذه التجاوزات و الإنتهاكات من لحظة الاعتقال و احتجاز الاسرى الفلسطينيين في سجون داخل الدولة المحتلة بما يخالف معاهدة جنيف الرابعة المادة ( 76, 66 , 49 ) التي تحظر نقل الاسرى من منطقة واقعة تحت الاحتلال إلى الدولة المحتلة كذلك اعتقال ذوى الاسرى واستهداف الزيارات كأحد وسائل الابتزاز من خلال سياسة تفتيش صارخة مع الأسرى وذويهم ، والعزل الأنفرادي وصولاً إلى الاحتجاز في ظروف قاسية ومعاملة حاطّة بالكرامة الإنسانية بشكل ممنهج وواسع النطاق ويومي ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين ، واستخدام الاحتلال الاسرائيلي للتعذيب بشقيه النفسي والجسدي سواء خلال مرحلة الاعتقال أو التحقيق بهدف انتزاع معلومات منهم بما يخالف المادة " 3 " المشتركة في اتفاقيات جنيف الرابعة المادة ( 147 ) وبما يخالف اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة لعام 1984 والتي تعتبر جميع أعمال التعذيب جرائم حرب ، واعتقال الأطفال القاصرين بدون أي حماية أو حقوق وعدم الألتزام بأتفاقية حقوق الطفل لعام 1990 ، وسياسة الإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج اللازم للأسرى المرضى ، و حرمان الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من ضمانات المحاكمة العادلة ، وسن دولة الاحتلال لقوانين وتشريعات فاضحة تدعو لقتل الأسرى الفلسطينيين والانتقام منهم وذلك كوسيلة لقهر الأسير والمعتقل الفلسطيني .كذلك قمع حرية الرأي والتعبير خلافا للمادة "79"من البروتوكول الاضافي الأول الملحق باتفاقيات جنيف للعام 1977، وكذلك المادة 19 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، حيث يتم استهداف المدافعين عن حقوق الإنسان وموظفي المؤسسات الحقوقية الفلسطينيةالمحميين في الأطر والمنظومات الحقوقية الدولية .إن سلطات الاحتلال تجاوزت كل الحدود في خروقات حقوق الإنسان الفلسطيني وخاصة في معاملتها للأسرى الفلسطينيين بما ينتهك القانون الدولي الإنساني وبما يخالف المادة المشتركة في اتفاقيات جنيف والبرتكول الإضافي الأول وقرارات الأمم المتحدة تستمر في ظل غياب المساءلة والمحاسبة وازدواجية المعايير التي يتعامل بها المجتمع الدولي مع إسرائيل ، إن ما تم استعراضه يشير بشكل واضح إلى عدم التزام إسرائيل بالقوانين الدولية وتجاوزتها في مجال حقوق حقوق الإنسان في تعاملها مع الاسرى الفلسطينيين .ان ما يجب ان نسعى اليه هو ان نصل الى بلورة استراتيجية وطنية لإسناد الأسرى فالأسرى يحتاجون لاستراتيجية وطنية ولمشروع وطني داعم لهم ، وتقوم الاستراتيجية بالتوحد خلف قضية الأسرى وإنهاء الأنقسام وتحقيق المصالحة واتخاذ اجراءات على كافة المستويات تكون أكثر دعماً ومساندة لقضية الأسرى و مطالبة المجتمع الدولي للتدخل لحماية أرواح الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ، والضغط الدائم والمتواصل على الأطراف السامية المتعاقدة على اتفاقيات جنيف تجاه موضوع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين . ......
#خروقات
#حقوق
#الإنسان
#الأسرى
#الفلسطينيين
#السجون
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754525
الحوار المتمدن
ابراهيم كامل وشاح - خروقات حقوق الإنسان ضد الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية .
علي فريح عيد ابو صعيليك : وانتصرت إرادة المرابطين الفلسطينيين في ليلة القدر، فماذا عن مستقبل الأقصى؟
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك ليلة مشهودة أحياها قرابة ربع مليون مرابط فلسطيني من كافة المدن الفلسطينية ليلة السابع والعشرين من رمضان في المسجد الأقصى المبارك رغم كل التضييق الذي مارسته قوات الاحتلال من خلال تحديد الدخول بعمر معين للرجال إضافة للإعتداءات الصهيونية بإلقاء القنابل المسيلة للغاز على المصلين من خلال طائرات درون المسيرة.ما كان ذلك ليتم لولا صمود المرابطين منذ بداية الشهر الفضيل ومقاومتهم لقوات الاحتلال واصرارهم على حقهم رغم تجاوزات جيش الاحتلال واستفزازات المستوطنين وخصوصاً جماعة الهيكل ومحاولتهم تدنيس المسجد الاقصى بإبتكار موضوع ذبح القرابين في باحات المسجد الاقصى، واضافة لذلك إعلان المقاومة الفلسطينية عن نصرتهم للمرابطين والأقصى إذا ما نفَّذَ المستوطنون مشروعهم.وتجنبت المنطقة حرباً جديدة كتلك التي حدثت في العام الماضي "معركة سيف القدس" بحيث جاء الدور المصري مع المقاومة في غزة والتي فرضت فيها شروطها بمنع المستوطنين من تدنيس المسجد الاقصى وصولاً لممارسة أهل الأرض أصحاب الحق الفلسطينيين حقهم في إقامة ليلة القدر في المسجد الأقصى وهو ما تم بحمدالله، ولكن ماذا عن مستقبل الأقصى في ضل مخططات الصهاينة في تقسيمة مكانياً وزمانياً.من الواضح للعيان أن هناك جهوداً دبلوماسية في المنطقة تحديداً من الأردن ومصر بالإضافة للخوف الذي يسيطر على حكومة بينيت من السقوط خصوصاً مع الضربات التي تلقتها في وسط تل ابيب وباقي المدن المحتلة منذ بداية الشهر الفضيل قد ساعدت بتجنب الحرب هذه المره، ولكن مع استمرار مخططات قيادة الكيان الصهيوني خصوصاً تقسيم الأقصى مكانياً وزمانياً وتسلط جنودهم على المصلين العزل وكذلك ما يقوم به المستوطنيين من استفزازات بحماية جنود الإحتلال فإن ذلك سيؤدي لامحالة لإنفجار الوضع من جديد في أي لحظة.ان حماية المسجد الأقصى من مخططات اليهود ليس واجباً فقط على المرابطين في القدس أو المقاومة الفلسطينية وإنما هو واجب لا يسقط على جميع المسلمين وهناك العديد من النصوص التي جاء بها القرأن الكريم والسنة النبوية الشريفة التي تؤكد على ذلك.الموقع الرسمي لدائرة الإفتاء في الاردن يحتوي على عدة فتاوي شرعية عن واجب المسلمين تجاه المسجد الأقصى بالدفاع عنه ونصرة أهله منها على سبيل المثال لا الحصر الفتاوى أرقام (3361) و(3366) الصادرات بتواريخ في شهر شباط عام 2018 وفيهما أن من الواجب على المسلمين جميعاً الدفاع عن المسجد الأقصى ونصرة أهله ومنع الإعتداء عليه لأن الاعتداء على الاقصى اعتداء على كل المسلمين؛ والنصرة تكون بالدفاع عنهم والدعاء لهم وتقديم الدعم المالي لهم بما نستطيع، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَقَدْ غَزَا، وَمَنْ خَلَفَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِخَيْرٍ فَقَدْ غَزَا).بينما في موقع الإمام ابن باز يصف القضية الفلسطينية (بأنها قضية إسلامية أولاً وأخيرًا وانقاذها يتم بالتكاتف بين المسلمين وجهاد اليهود جهاداً إسلامياً، حتى تعود الأرض إلى أهلها، وحتى يعود شذاذ اليهود إلى بلادهم التي جاءوا منها، ويبقى اليهود الأصليون في بلادهم، تحت حكم الإسلام لا حكم الشيوعية ولا العلمانية، وبذلك ينتصر الحق ويخذل الباطل، ويعود أهل الأرض إلى أرضهم على حكم الإسلام، لا على حكم غيره).طالما أن كبار علماء المسلمين ودوائر الافتاء الحكومية الرسمية قد أفتت بوجوب نصرة أهل فلسطين سواء بالمال أو الجهاد الإسلامي فماذا تنتظر الأمة الإسلامية؟ وماذا يمنعها من الجهاد؟ هل هو عدم توفر الإرادة؟ أم القوة والسلاح؟ أم ال ......
#وانتصرت
#إرادة
#المرابطين
#الفلسطينيين
#ليلة
#القدر،
#فماذا
#مستقبل
#الأقصى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754692
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك ليلة مشهودة أحياها قرابة ربع مليون مرابط فلسطيني من كافة المدن الفلسطينية ليلة السابع والعشرين من رمضان في المسجد الأقصى المبارك رغم كل التضييق الذي مارسته قوات الاحتلال من خلال تحديد الدخول بعمر معين للرجال إضافة للإعتداءات الصهيونية بإلقاء القنابل المسيلة للغاز على المصلين من خلال طائرات درون المسيرة.ما كان ذلك ليتم لولا صمود المرابطين منذ بداية الشهر الفضيل ومقاومتهم لقوات الاحتلال واصرارهم على حقهم رغم تجاوزات جيش الاحتلال واستفزازات المستوطنين وخصوصاً جماعة الهيكل ومحاولتهم تدنيس المسجد الاقصى بإبتكار موضوع ذبح القرابين في باحات المسجد الاقصى، واضافة لذلك إعلان المقاومة الفلسطينية عن نصرتهم للمرابطين والأقصى إذا ما نفَّذَ المستوطنون مشروعهم.وتجنبت المنطقة حرباً جديدة كتلك التي حدثت في العام الماضي "معركة سيف القدس" بحيث جاء الدور المصري مع المقاومة في غزة والتي فرضت فيها شروطها بمنع المستوطنين من تدنيس المسجد الاقصى وصولاً لممارسة أهل الأرض أصحاب الحق الفلسطينيين حقهم في إقامة ليلة القدر في المسجد الأقصى وهو ما تم بحمدالله، ولكن ماذا عن مستقبل الأقصى في ضل مخططات الصهاينة في تقسيمة مكانياً وزمانياً.من الواضح للعيان أن هناك جهوداً دبلوماسية في المنطقة تحديداً من الأردن ومصر بالإضافة للخوف الذي يسيطر على حكومة بينيت من السقوط خصوصاً مع الضربات التي تلقتها في وسط تل ابيب وباقي المدن المحتلة منذ بداية الشهر الفضيل قد ساعدت بتجنب الحرب هذه المره، ولكن مع استمرار مخططات قيادة الكيان الصهيوني خصوصاً تقسيم الأقصى مكانياً وزمانياً وتسلط جنودهم على المصلين العزل وكذلك ما يقوم به المستوطنيين من استفزازات بحماية جنود الإحتلال فإن ذلك سيؤدي لامحالة لإنفجار الوضع من جديد في أي لحظة.ان حماية المسجد الأقصى من مخططات اليهود ليس واجباً فقط على المرابطين في القدس أو المقاومة الفلسطينية وإنما هو واجب لا يسقط على جميع المسلمين وهناك العديد من النصوص التي جاء بها القرأن الكريم والسنة النبوية الشريفة التي تؤكد على ذلك.الموقع الرسمي لدائرة الإفتاء في الاردن يحتوي على عدة فتاوي شرعية عن واجب المسلمين تجاه المسجد الأقصى بالدفاع عنه ونصرة أهله منها على سبيل المثال لا الحصر الفتاوى أرقام (3361) و(3366) الصادرات بتواريخ في شهر شباط عام 2018 وفيهما أن من الواجب على المسلمين جميعاً الدفاع عن المسجد الأقصى ونصرة أهله ومنع الإعتداء عليه لأن الاعتداء على الاقصى اعتداء على كل المسلمين؛ والنصرة تكون بالدفاع عنهم والدعاء لهم وتقديم الدعم المالي لهم بما نستطيع، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَقَدْ غَزَا، وَمَنْ خَلَفَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِخَيْرٍ فَقَدْ غَزَا).بينما في موقع الإمام ابن باز يصف القضية الفلسطينية (بأنها قضية إسلامية أولاً وأخيرًا وانقاذها يتم بالتكاتف بين المسلمين وجهاد اليهود جهاداً إسلامياً، حتى تعود الأرض إلى أهلها، وحتى يعود شذاذ اليهود إلى بلادهم التي جاءوا منها، ويبقى اليهود الأصليون في بلادهم، تحت حكم الإسلام لا حكم الشيوعية ولا العلمانية، وبذلك ينتصر الحق ويخذل الباطل، ويعود أهل الأرض إلى أرضهم على حكم الإسلام، لا على حكم غيره).طالما أن كبار علماء المسلمين ودوائر الافتاء الحكومية الرسمية قد أفتت بوجوب نصرة أهل فلسطين سواء بالمال أو الجهاد الإسلامي فماذا تنتظر الأمة الإسلامية؟ وماذا يمنعها من الجهاد؟ هل هو عدم توفر الإرادة؟ أم القوة والسلاح؟ أم ال ......
#وانتصرت
#إرادة
#المرابطين
#الفلسطينيين
#ليلة
#القدر،
#فماذا
#مستقبل
#الأقصى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754692
الحوار المتمدن
علي فريح عيد ابو صعيليك - وانتصرت إرادة المرابطين الفلسطينيين في ليلة القدر، فماذا عن مستقبل الأقصى؟
احمد موكرياني : الى متى تستمر القوات الإسرائيلية بقتل أبرياء الفلسطينيين دون محاسبة
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان استشهاد شيرين ابو عاقلة من قبل قناص إسرائيلي* ايقظت المجتمع الدولي حول جرائم الجيش الإسرائيلي، ولكن هل ستردع هذه الجريمة الحكومة الإسرائيلية لإنهاء غطرستها والتوقف عن قتل الفلسطينيين واغتصاب أراضيهم وتدمير بيوتهم وتوافق على القبول في ان يعيش الفلسطيني بسلام على ارضه بأمان بقبولها بإنشاء دولة فلسطين مستقلة وحرة بكامل السيادة في الضفة والقطاع. ان العمليات القتل والتهجير الفلسطينيين مستمرة منذ 1948 من قبل القوات الإسرائيلية دون محاسبة الحكومة الإسرائيلية من قبل المجتمع الدولي ومحاكمتها بالجرائم ضد الإنسانية وتهجير الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم وتهديم بيوتهم، بينما تكاتفت معظم الدول العالم ضد فلاديمير بوتين والحكومة الروسية الحالية ومقاطعتها اقتصاديا وسياسيا لغزوه وقتل عدد من الاوكرانيين اقل بكثير من عدد قتلى الفلسطينيين من قبل الحكومات الإسرائيلية.كنت من أوائل اللذين نددوا واستنكروا عدوان الروسي على أوكرانيا، واني من اكثر الناس معرفة بجرائم الجيش الروسي وخاصة منذ العهد القيصري خلال الحرب العالمية الأولى حيث ابادت القوات الروسية القيصرية عائلة جدي وكل سكان قريتهم ونجا والدي من المجزرة وكان عمره 11عاما مع اخاه الأصغر واثنين من أبناء عمه بنفس العمر، رحمة الله عليهم ورضوانه، حيث شاهدوا عملية قتل عائلتهم بأُم اعينهم وجميع اهل القرية وآغا القرية (شيخ القرية)، فساروا على الاقدام اكثر من 200 كم الى وصلوا الى مدينة السليمانية وبعدها الى مدينة الموصل ومنها بقارب مطاطي (دوبة) على نهر دجلة الى بغداد والى الأنبار حيث استقروا وربوا أجيال في العراق، فوصل عدد الأبناء والاحفاد اليوم الى اكثر من 300 فردا معظمهم اساتذة وأطباء وطبيبات ومهندسين ومهندسات ورجال اعمال وخدموا في الجيش العراقي كقادة وجنود ودافعوا عن الوطن واستشهدوا من اجل حماية العراق ومنهم هاجروا الهجرة الثانية الى بلدان العالم الى أوربا واستراليا والى أمريكا. ان ما يقوم به الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين ليس اقل مما فعله ويفعله الجيش الروسي في أوكرانيا ومن عمليات الانفال في كردستان وجرائم الجيش التركي المغولي بالكرد والأرمن في الاناضول واضطهاد الفرس للكرد في كردستان الشرقية والعرب في المحمرة والبلوش في بلوشستان.انها جريمة واحدة، جرائم حرب ضد الإنسانية، ولكن الحكومة الإسرائيلية الطفلة المدللة لدى الغرب وخاصة لدى الولايات المتحدة الأمريكية، فجرائمها تعتبر الدفاع عن النفس اما جرائم الآخرين ولو اقل بكثير من جرائم الحكومات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين فإنها جرائم ضد الإنسانية ولابد من محاسبة مرتكبيها.لا يمكن ان نعاتب الغرب على دعمهم المطلق للجرائم التي تنفذها الحكومات الإسرائيلية دون ان نشخص ضعف العرب والمسلمين اللذين يتاجرون بالقومية الشوفينية الاستعلائية ويتاجرون بالدين الإسلامي، فهم مستعمرون لبلدان شمال افريقيا، وتركيا المغولية التي تحاول احياء السلطنة العثمانية المتخلفة في عهد الطاغية اردوغان، مستعمرة لأرض الأناضول ويحرمون الكرد من حقوقهم وقتلوا من الكرد والأرمن اكثر مما قتلت الحكومات الإسرائيلية من الفلسطينيين، اما النظام الإيراني فهو من اكثر الأنظمة الدموية في العالم، ففاقت عمليات اعدام لمعارضيه من جميع القوميات وحتى من الفرس عشرات الآلاف، وهو مصدر للإرهاب الى الدول المنطقة. وان السلطات الفلسطينية في الضفة والقطاع في صراع مستمر على الحكم فيما بينهم البين، وهم الد أعداء لبعضهم البعض وأكثر عداءاً من عداء الحكومات الإسرائيلية للفلسطينيين.كلمة أخير’:• لي ......
#تستمر
#القوات
#الإسرائيلية
#بقتل
#أبرياء
#الفلسطينيين
#محاسبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755883
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان استشهاد شيرين ابو عاقلة من قبل قناص إسرائيلي* ايقظت المجتمع الدولي حول جرائم الجيش الإسرائيلي، ولكن هل ستردع هذه الجريمة الحكومة الإسرائيلية لإنهاء غطرستها والتوقف عن قتل الفلسطينيين واغتصاب أراضيهم وتدمير بيوتهم وتوافق على القبول في ان يعيش الفلسطيني بسلام على ارضه بأمان بقبولها بإنشاء دولة فلسطين مستقلة وحرة بكامل السيادة في الضفة والقطاع. ان العمليات القتل والتهجير الفلسطينيين مستمرة منذ 1948 من قبل القوات الإسرائيلية دون محاسبة الحكومة الإسرائيلية من قبل المجتمع الدولي ومحاكمتها بالجرائم ضد الإنسانية وتهجير الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم وتهديم بيوتهم، بينما تكاتفت معظم الدول العالم ضد فلاديمير بوتين والحكومة الروسية الحالية ومقاطعتها اقتصاديا وسياسيا لغزوه وقتل عدد من الاوكرانيين اقل بكثير من عدد قتلى الفلسطينيين من قبل الحكومات الإسرائيلية.كنت من أوائل اللذين نددوا واستنكروا عدوان الروسي على أوكرانيا، واني من اكثر الناس معرفة بجرائم الجيش الروسي وخاصة منذ العهد القيصري خلال الحرب العالمية الأولى حيث ابادت القوات الروسية القيصرية عائلة جدي وكل سكان قريتهم ونجا والدي من المجزرة وكان عمره 11عاما مع اخاه الأصغر واثنين من أبناء عمه بنفس العمر، رحمة الله عليهم ورضوانه، حيث شاهدوا عملية قتل عائلتهم بأُم اعينهم وجميع اهل القرية وآغا القرية (شيخ القرية)، فساروا على الاقدام اكثر من 200 كم الى وصلوا الى مدينة السليمانية وبعدها الى مدينة الموصل ومنها بقارب مطاطي (دوبة) على نهر دجلة الى بغداد والى الأنبار حيث استقروا وربوا أجيال في العراق، فوصل عدد الأبناء والاحفاد اليوم الى اكثر من 300 فردا معظمهم اساتذة وأطباء وطبيبات ومهندسين ومهندسات ورجال اعمال وخدموا في الجيش العراقي كقادة وجنود ودافعوا عن الوطن واستشهدوا من اجل حماية العراق ومنهم هاجروا الهجرة الثانية الى بلدان العالم الى أوربا واستراليا والى أمريكا. ان ما يقوم به الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين ليس اقل مما فعله ويفعله الجيش الروسي في أوكرانيا ومن عمليات الانفال في كردستان وجرائم الجيش التركي المغولي بالكرد والأرمن في الاناضول واضطهاد الفرس للكرد في كردستان الشرقية والعرب في المحمرة والبلوش في بلوشستان.انها جريمة واحدة، جرائم حرب ضد الإنسانية، ولكن الحكومة الإسرائيلية الطفلة المدللة لدى الغرب وخاصة لدى الولايات المتحدة الأمريكية، فجرائمها تعتبر الدفاع عن النفس اما جرائم الآخرين ولو اقل بكثير من جرائم الحكومات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين فإنها جرائم ضد الإنسانية ولابد من محاسبة مرتكبيها.لا يمكن ان نعاتب الغرب على دعمهم المطلق للجرائم التي تنفذها الحكومات الإسرائيلية دون ان نشخص ضعف العرب والمسلمين اللذين يتاجرون بالقومية الشوفينية الاستعلائية ويتاجرون بالدين الإسلامي، فهم مستعمرون لبلدان شمال افريقيا، وتركيا المغولية التي تحاول احياء السلطنة العثمانية المتخلفة في عهد الطاغية اردوغان، مستعمرة لأرض الأناضول ويحرمون الكرد من حقوقهم وقتلوا من الكرد والأرمن اكثر مما قتلت الحكومات الإسرائيلية من الفلسطينيين، اما النظام الإيراني فهو من اكثر الأنظمة الدموية في العالم، ففاقت عمليات اعدام لمعارضيه من جميع القوميات وحتى من الفرس عشرات الآلاف، وهو مصدر للإرهاب الى الدول المنطقة. وان السلطات الفلسطينية في الضفة والقطاع في صراع مستمر على الحكم فيما بينهم البين، وهم الد أعداء لبعضهم البعض وأكثر عداءاً من عداء الحكومات الإسرائيلية للفلسطينيين.كلمة أخير’:• لي ......
#تستمر
#القوات
#الإسرائيلية
#بقتل
#أبرياء
#الفلسطينيين
#محاسبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755883
الحوار المتمدن
احمد موكرياني - الى متى تستمر القوات الإسرائيلية بقتل أبرياء الفلسطينيين دون محاسبة
نهى نعيم الطوباسي : بوصلة الفلسطينيين جميعا تتّجه صوب القدس
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي على مر التاريخ، وكلما تم التعتيم على القضية الفلسطينية أو تهميشها دوليا وعربيا، وسُلّطت الأضواء على حدث طارئ أو أزمة ما في العالم، تعود القضية الفلسطينية لتفرض نفسها على كل الأحداث، فتبزغ من جديد، وتثبت أنها ليست كأي صراع في العالم. بل هي أعظم من أن يتحكم بها نظام ما، وأكبر من الاحتلال، فلا يمكن تقزيمها أو اختزالها، وفق مزاج وحسابات أية دولة أو زعيم. مثلا عام 2020 عندما ضربت جائحة كورونا العالم، وانشغل الجميع بما نتج عن الجائحة وتداعياتها من رعب، كالعادة انتهزت إسرائيل الفرصة، وصعّدت عدوانها وانتهاكاتها على الشعب الفلسطيني وأرضه، فزاد عدد البؤر الاستيطانية في عامي 2020 و 2021، وارتفع معها عدد الشهداء والجرحى وحالات الاعتقال، بما يشمل الأطفال والنساء في كافة المناطق المحتلة. وأمام هذه الانتهاكات الصارخة المادية والمعنوية، والتعتيم عليها من قبل الإعلام الدولي، اندلعت هبة القدس في 2021 لتعيد للقضية الفلسطينية وهجها، والتي جاءت ردا على قرار الاحتلال الإسرائيلي تهجير 28 عائلة فلسطينية من حي الشيخ جراح، وتنفيذ سلسلة اقتحامات متتالية للمسجد الأقصى. فالهَبّة أجبرت الإعلام العربي والعالمي أجمع على الالتفات للقضية الفلسطينية من جديد، بسبب الصمود الأسطوري والدفاع المستميت عن الحي والمسجد الأقصى من أهالي القدس كافة، ومشاركة واسعة من جميع الفلسطينين بمن فيهم فلسطينيو الداخل المحتل عام 1948، وكانت نتائج الهبة أعظم من كيد الاحتلال، خصوصا أن مشاركة الداخل، كان لها الأثر المعنوي الكبير والرسائل العظيمة محليا ودوليا، وأهمها أن الفلسطينيين لم ولن يتنازلوا عن فلسطين التاريخية. وأظهرت الأحداث مدى عنصرية اسرائيل أمام العالم، فهبة القدس استطاعت تسليط الضوء على حق العودة وقضية اللاجئين وعلى القرى المهجرة من جديد، وهو ما جاء عكس توقعات اسرائيل.عام 2022 وعلى الرغم من انشغال العالم بالحرب في أوكرانيا، إلا أن هذا العام شكّل نقطة تحول مهمة في تاريخ القضية الفلسطينية، فبعد سنوات من الإنقسام والتشرذم، وغياب الوحدة الوطنية، جاءت صورة التماسك والوحدة الذي تميز بها الشعب الفلسطيني، على مدار النكبات والنكسات وملاحم النضال متجسدة بالميدان وعلى الأرض من جديد. تفوّق فيها الإنتماء الجماعي للأرض والهوية ومشاعر الوحدة والانتماء للوطن على الانتماءات الفئوية والحزبية. خصوصا ما جرى في شهر رمضان المبارك من رباط الشعب الفلسطيني في المسجد الأقصى. واستطاع المشهد المهيب لتشييع الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة التي اغتالها الاحتلال للتعتيم على الحقيقة، أن يعيد للقدس ألَقَها وحضورَها وهويتَها الوطنية، بما تحمله من هذه المدينة من رمزية ثقافية وروحانية وتاريخية وسياسية. ثمة جملة استنتاجات يمكن استخلاصها مما حدث، وهي ليست مفاجئة، ولكن للتذكير بها، استطاعت التغطية المفتوحة لقناة الجزيرة، وتسليط الضوء على استشهاد الشهيدة والشاهدة شيرين ابو عاقلة، مع الالتفاف الشعبي والرسمي غير المسبوق حول هذا الحدث الجلل، أن تجعل اغتيال الأيقونه أهم حدث في العالم، واضطرت كل وسائل الإعلام العربية والعالمية، أن تتناول هذا الحدث وما تبعه من موجات الإدانة الدولية على مستوى الشعوب والحكومات، حتى على مستوى الكونغرس والبيت الأبيض، وهي سابقة تاريخية لم تحصل من قبل أن يدين البيت الأبيض ( مع أنه لم يُسمّ المجرم بصراحة)، جريمة من جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، وذلك له دلالة مهمة على دور الإعلام العربي والدولي تجاه التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية، وعلى نقل الحقيقة للعالم أو التعتيم عليها وال ......
#بوصلة
#الفلسطينيين
#جميعا
#تتّجه
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758345
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي على مر التاريخ، وكلما تم التعتيم على القضية الفلسطينية أو تهميشها دوليا وعربيا، وسُلّطت الأضواء على حدث طارئ أو أزمة ما في العالم، تعود القضية الفلسطينية لتفرض نفسها على كل الأحداث، فتبزغ من جديد، وتثبت أنها ليست كأي صراع في العالم. بل هي أعظم من أن يتحكم بها نظام ما، وأكبر من الاحتلال، فلا يمكن تقزيمها أو اختزالها، وفق مزاج وحسابات أية دولة أو زعيم. مثلا عام 2020 عندما ضربت جائحة كورونا العالم، وانشغل الجميع بما نتج عن الجائحة وتداعياتها من رعب، كالعادة انتهزت إسرائيل الفرصة، وصعّدت عدوانها وانتهاكاتها على الشعب الفلسطيني وأرضه، فزاد عدد البؤر الاستيطانية في عامي 2020 و 2021، وارتفع معها عدد الشهداء والجرحى وحالات الاعتقال، بما يشمل الأطفال والنساء في كافة المناطق المحتلة. وأمام هذه الانتهاكات الصارخة المادية والمعنوية، والتعتيم عليها من قبل الإعلام الدولي، اندلعت هبة القدس في 2021 لتعيد للقضية الفلسطينية وهجها، والتي جاءت ردا على قرار الاحتلال الإسرائيلي تهجير 28 عائلة فلسطينية من حي الشيخ جراح، وتنفيذ سلسلة اقتحامات متتالية للمسجد الأقصى. فالهَبّة أجبرت الإعلام العربي والعالمي أجمع على الالتفات للقضية الفلسطينية من جديد، بسبب الصمود الأسطوري والدفاع المستميت عن الحي والمسجد الأقصى من أهالي القدس كافة، ومشاركة واسعة من جميع الفلسطينين بمن فيهم فلسطينيو الداخل المحتل عام 1948، وكانت نتائج الهبة أعظم من كيد الاحتلال، خصوصا أن مشاركة الداخل، كان لها الأثر المعنوي الكبير والرسائل العظيمة محليا ودوليا، وأهمها أن الفلسطينيين لم ولن يتنازلوا عن فلسطين التاريخية. وأظهرت الأحداث مدى عنصرية اسرائيل أمام العالم، فهبة القدس استطاعت تسليط الضوء على حق العودة وقضية اللاجئين وعلى القرى المهجرة من جديد، وهو ما جاء عكس توقعات اسرائيل.عام 2022 وعلى الرغم من انشغال العالم بالحرب في أوكرانيا، إلا أن هذا العام شكّل نقطة تحول مهمة في تاريخ القضية الفلسطينية، فبعد سنوات من الإنقسام والتشرذم، وغياب الوحدة الوطنية، جاءت صورة التماسك والوحدة الذي تميز بها الشعب الفلسطيني، على مدار النكبات والنكسات وملاحم النضال متجسدة بالميدان وعلى الأرض من جديد. تفوّق فيها الإنتماء الجماعي للأرض والهوية ومشاعر الوحدة والانتماء للوطن على الانتماءات الفئوية والحزبية. خصوصا ما جرى في شهر رمضان المبارك من رباط الشعب الفلسطيني في المسجد الأقصى. واستطاع المشهد المهيب لتشييع الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة التي اغتالها الاحتلال للتعتيم على الحقيقة، أن يعيد للقدس ألَقَها وحضورَها وهويتَها الوطنية، بما تحمله من هذه المدينة من رمزية ثقافية وروحانية وتاريخية وسياسية. ثمة جملة استنتاجات يمكن استخلاصها مما حدث، وهي ليست مفاجئة، ولكن للتذكير بها، استطاعت التغطية المفتوحة لقناة الجزيرة، وتسليط الضوء على استشهاد الشهيدة والشاهدة شيرين ابو عاقلة، مع الالتفاف الشعبي والرسمي غير المسبوق حول هذا الحدث الجلل، أن تجعل اغتيال الأيقونه أهم حدث في العالم، واضطرت كل وسائل الإعلام العربية والعالمية، أن تتناول هذا الحدث وما تبعه من موجات الإدانة الدولية على مستوى الشعوب والحكومات، حتى على مستوى الكونغرس والبيت الأبيض، وهي سابقة تاريخية لم تحصل من قبل أن يدين البيت الأبيض ( مع أنه لم يُسمّ المجرم بصراحة)، جريمة من جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، وذلك له دلالة مهمة على دور الإعلام العربي والدولي تجاه التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية، وعلى نقل الحقيقة للعالم أو التعتيم عليها وال ......
#بوصلة
#الفلسطينيين
#جميعا
#تتّجه
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758345
الحوار المتمدن
نهى نعيم الطوباسي - بوصلة الفلسطينيين جميعا تتّجه صوب القدس
اساف اديب : نعم لزيادة عدد العمال الفلسطينيين في إسرائيل ونعم لمنحهم -البطاقة الخضراء-
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب رداً على الهجمات المسلحة ضد المدنيين في مختلف المدن الإسرائيلية خلال شهري نيسان/أبريل وأيار/مايو الماضيين، بدأت في مؤسسات الأمن الاسرائيلية مناقشة داخلية بخصوص العمال من سكان السلطة الفلسطينية الذين يدخلون إلى إسرائيل عبر فتحات الجدار الفاصل. رغم التركيز في الإعلام على ضرورة إغلاق الفتحات في الجدار لمنع استمرار العمليات الفلسطينية هناك اعترافاً واضحاً من قبل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن دخول العمال هو ضرورة وإيقافه سيؤدي إلى نتائج سلبية. يدل على ذلك تصريحات وزير الأمن والمسؤولين الإسرائيليين حول أن الجدار الفاصل لا يشكل عائقاً يمنع بشكل مطلق دخول مَن يهدف إلى تنفيذ هجمات عنيفة وأعمال إرهابية ضد المدنيين، ولذلك ليست هناك جدوى من منع العمال بشكل مطلق من الدخول. عملياً، ترى المؤسسة الأمنية بأن منع دخول العمال ستكون له نتائج سلبية ويؤدي إلى تفاقم الوضع الاقتصادي وبالتالي مزيداً من الاضطرابات الأمنية، والحل هو سد فتحات الجدار من جهة، وزيادة عدد العمال الذين يدخلون بتصاريح من جهة أخرى.هذا التوجه إذا تم تنفيذه على أرض الواقع، يعتبر خطوة بالاتجاه الصحيح ومنطقية، برأينا، لأنه يخدم مصلحة العمال قبل أن يخدم سلطات الاحتلال. الجدير ذكره، ليس من مصلحة العمال السفر والتنقل يومياً بطريقة تعرضهم إلى ملاحقات واستغلال كونهم عمال يعملون في السوق السوداء، وإنما من مصلحتهم أن يحصلوا على عمل رسمي وأن تكون لهم حرية الحركة والضمان الصحي من إصابات العمل وتوفير الحماية القانونية من الاستغلال الذي يتعرضون له في السوق السوداء ويكون باستطاعتهم تقديم الشكوى على مشغل رسمي، وهذا كله غير متوفر عندما يكون العامل قد دخل للعمل وفق ترتيبات غير رسمية. الإتجار بتصاريح العملإلا أنه ومع دعمنا لزيادة عدد التصاريح فعلينا أن ندرك بأن من المحتمل أن يؤدي ذلك إلى تفاقم ظاهرة الإتجار بالتصاريح. وقد شهدنا في السنة الأخيرة كيف أدت زيادة عدد التصاريح (خلال النصف الثاني من عام 2021، زيادة قدرها 15 ألف تصريح)، إلى زيادة موازية في ظاهرة الإتجار في التصاريح غير القانونية، حيث هناك المئات من المقاولين الإسرائيليين والسماسرة الفلسطينيين الذين يستغلون النظام القائم لابتزاز العمال ويبيعون التصاريح بآلاف الشواكل.ظاهرة الإتجار في التصاريح قائمة منذ سنوات ومنتشرة جداً، والقضاء عليها ليس بالأمر السهل. في حالات عديدة يتوجه مقاولون إلى دائرة المدفوعات المسؤولة عن إصدار التصاريح ويطلبون عدداً كبيراً من التصاريح لعمال رغم عن أنهم ليسوا بحاجة لهذا العدد من العمال، وعندما يحصل المقاول على التصاريح الفائضة عن حاجته يقوم ببيعها عبر سماسرة فلسطينيين. وللتحايل على القانون لتنفيذ هذه العملية بشكل دائم ومستمر وللاستفادة من المبلغ الذي يدفعه العمال باستمرار يقدم المقاول شهرياً عرضاً كاذباً لقسم المدفوعات ويظهر نفسه وكأنه يشغل هؤلاء العمال – والنتيجة هي أن آلاف العمال الذين يحملون تصريح عمل من مشغل وهمي، لا يوفر لهم مكان عمل مما يضطرهم للبحث عن عمل بشكل مستقل والعمل لدى شركة أو مقاول بواسطة ترتيب غير رسمي، أو ما يُعرف "العمل بالأسود" (من دون قسيمة أجر أو حقوق).يتقاسم المبلغ، الذي يدفعه العامل 2500 شيكل مقابل التصريح، كل من السمسار الفلسطيني (حسب التقديرات، يتقاضى حوالي 500 شيكل) في حين يتقاضى المقاول الإسرائيلي باقي المبلغ حوالي 2000 شيكل، يدفع منه ما بين 700 إلى 1000 شيكل شهرياً ضرائب ورسوم (ضريبة الدخل والتأمين الوطني وختم الصحة والمعاشات التقاعدية ورسوم المقارنة) لإظهار نفسه كمن ......
#لزيادة
#العمال
#الفلسطينيين
#إسرائيل
#ونعم
#لمنحهم
#-البطاقة
#الخضراء-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760524
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب رداً على الهجمات المسلحة ضد المدنيين في مختلف المدن الإسرائيلية خلال شهري نيسان/أبريل وأيار/مايو الماضيين، بدأت في مؤسسات الأمن الاسرائيلية مناقشة داخلية بخصوص العمال من سكان السلطة الفلسطينية الذين يدخلون إلى إسرائيل عبر فتحات الجدار الفاصل. رغم التركيز في الإعلام على ضرورة إغلاق الفتحات في الجدار لمنع استمرار العمليات الفلسطينية هناك اعترافاً واضحاً من قبل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن دخول العمال هو ضرورة وإيقافه سيؤدي إلى نتائج سلبية. يدل على ذلك تصريحات وزير الأمن والمسؤولين الإسرائيليين حول أن الجدار الفاصل لا يشكل عائقاً يمنع بشكل مطلق دخول مَن يهدف إلى تنفيذ هجمات عنيفة وأعمال إرهابية ضد المدنيين، ولذلك ليست هناك جدوى من منع العمال بشكل مطلق من الدخول. عملياً، ترى المؤسسة الأمنية بأن منع دخول العمال ستكون له نتائج سلبية ويؤدي إلى تفاقم الوضع الاقتصادي وبالتالي مزيداً من الاضطرابات الأمنية، والحل هو سد فتحات الجدار من جهة، وزيادة عدد العمال الذين يدخلون بتصاريح من جهة أخرى.هذا التوجه إذا تم تنفيذه على أرض الواقع، يعتبر خطوة بالاتجاه الصحيح ومنطقية، برأينا، لأنه يخدم مصلحة العمال قبل أن يخدم سلطات الاحتلال. الجدير ذكره، ليس من مصلحة العمال السفر والتنقل يومياً بطريقة تعرضهم إلى ملاحقات واستغلال كونهم عمال يعملون في السوق السوداء، وإنما من مصلحتهم أن يحصلوا على عمل رسمي وأن تكون لهم حرية الحركة والضمان الصحي من إصابات العمل وتوفير الحماية القانونية من الاستغلال الذي يتعرضون له في السوق السوداء ويكون باستطاعتهم تقديم الشكوى على مشغل رسمي، وهذا كله غير متوفر عندما يكون العامل قد دخل للعمل وفق ترتيبات غير رسمية. الإتجار بتصاريح العملإلا أنه ومع دعمنا لزيادة عدد التصاريح فعلينا أن ندرك بأن من المحتمل أن يؤدي ذلك إلى تفاقم ظاهرة الإتجار بالتصاريح. وقد شهدنا في السنة الأخيرة كيف أدت زيادة عدد التصاريح (خلال النصف الثاني من عام 2021، زيادة قدرها 15 ألف تصريح)، إلى زيادة موازية في ظاهرة الإتجار في التصاريح غير القانونية، حيث هناك المئات من المقاولين الإسرائيليين والسماسرة الفلسطينيين الذين يستغلون النظام القائم لابتزاز العمال ويبيعون التصاريح بآلاف الشواكل.ظاهرة الإتجار في التصاريح قائمة منذ سنوات ومنتشرة جداً، والقضاء عليها ليس بالأمر السهل. في حالات عديدة يتوجه مقاولون إلى دائرة المدفوعات المسؤولة عن إصدار التصاريح ويطلبون عدداً كبيراً من التصاريح لعمال رغم عن أنهم ليسوا بحاجة لهذا العدد من العمال، وعندما يحصل المقاول على التصاريح الفائضة عن حاجته يقوم ببيعها عبر سماسرة فلسطينيين. وللتحايل على القانون لتنفيذ هذه العملية بشكل دائم ومستمر وللاستفادة من المبلغ الذي يدفعه العمال باستمرار يقدم المقاول شهرياً عرضاً كاذباً لقسم المدفوعات ويظهر نفسه وكأنه يشغل هؤلاء العمال – والنتيجة هي أن آلاف العمال الذين يحملون تصريح عمل من مشغل وهمي، لا يوفر لهم مكان عمل مما يضطرهم للبحث عن عمل بشكل مستقل والعمل لدى شركة أو مقاول بواسطة ترتيب غير رسمي، أو ما يُعرف "العمل بالأسود" (من دون قسيمة أجر أو حقوق).يتقاسم المبلغ، الذي يدفعه العامل 2500 شيكل مقابل التصريح، كل من السمسار الفلسطيني (حسب التقديرات، يتقاضى حوالي 500 شيكل) في حين يتقاضى المقاول الإسرائيلي باقي المبلغ حوالي 2000 شيكل، يدفع منه ما بين 700 إلى 1000 شيكل شهرياً ضرائب ورسوم (ضريبة الدخل والتأمين الوطني وختم الصحة والمعاشات التقاعدية ورسوم المقارنة) لإظهار نفسه كمن ......
#لزيادة
#العمال
#الفلسطينيين
#إسرائيل
#ونعم
#لمنحهم
#-البطاقة
#الخضراء-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760524
الحوار المتمدن
اساف اديب - نعم لزيادة عدد العمال الفلسطينيين في إسرائيل ونعم لمنحهم -البطاقة الخضراء-
سعيد مضيه : تجاهل بايدن حقوق الفلسطينيين وانكر سيادة الدول العربية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه الإدارة الأميركية، جمهورية ام ديمقراطية، برئاسة ترمب او بايدن، تثبت المرة تلو الأخرى التزامها بمشروع تحويل فلسطين الى دولة لليهود، عنصرية وخالية ، إن أمكن، من سكانها الأصليين. فالقراءة المتمعنة في ما واكب زيارة بايدن للمنطقة من تصريحات وبيانات سياسية، تؤكد أن "زيارة بايدن الى إسرائيل تفصح عن فرق طفيف بين إدارته وإدارة ترامب من حيث الدعم الحازم والفريد لإسرائيل"، وهو ما خلصت اليه لبروفيسورة مارجوري كوهن، الأستاذة بمدرسة القانون ثوماس جيفرسون، التي استنتجت أنن "الحكومة الأميركية ، تستخدم دولارات ضرائبنا لمواصلة تمكين الاحتلال الإسرائيلي الوحشي وغير المشروع للأراضي الفلسطينية". مارجوري كوهين رئيسة سابقا لنقابة المحامين الوطنية وعضو اللجنة الاستشارية للدفاع عن أسانغ، وعضو مكتب الجمعية الدولية للمحامين الديمقراطيين. من مؤلفاتها "طائرات بدون طيار والقتل الهادف: قضايا حقوقية وأخلاقية وجيو سياسية". نشرت مقالتها على الموقع الإليكتروني كونسورتيوم نيوز (لا تظهر امثال هذه المقالة بالميديا الرئيسة بالولايات المتحدة). جاء في المقالة : "تجاهل جو بايدن، وهو يتعهد ب ’الوقوف الى جانب دولة إسرائيل اليهودية و الديمقراطية ‘ .. تجاهل استثناء الشعب الفلسطيني من ’الديمقراطية‘ الإسرائيلية، التي لا يطالها غير اليهود. بايدن هو القائل، ’لست بحاجة لأن تكون يهوديا حتى تكون صهيونيا‘؛ وإسرائيل دولة ثيوقراطية (دينية) يهودية أقيمت حكومتها الصهيونية فوق أراض فلسطينية".تمضي البروفيسورة كوهن الى القول، " أكد بايدن مع لبيد انهما سوف يواصلان العمل معا لإفشال جميع الجهود المبذولة لمقاطعة إسرائيل أو نزع شرعيتها ، وإنكار حقها في الدفاع عن النفس ، او استهدافها بغير حق في أي منبر مثل الأمم المتحدة او المحكمة الجنائية الدولية. يؤكد هذا ادعاء إسرائيل غير المشروع للدفاع عن النفس ضدالشعب الفلسطيني الرازح تحت نير الاحتلال؛ والطعن في تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية في جرائم الحرب الإسرائيلية؛ والتصويت ضد اي انتقاد يوجه لإسرائيل في الجمعية العمومية للأمم المتحدة".بايدن ينكر على الشعب الفلسطيني حقوقه في تقرير المصير والمقاومة وينكر عليه حتى انتقاد إسرائيل؛ وحيال الدول العربية لم يكن الأمر بأفضل حالا؛ فعلى الضد من الاستخذاء امام يائير لبيد، رئيس حكومة تصريف الأعمال في إسرائيل، بدا بايدن متنمرا وهو يخاطي رؤساء تسع دول عربية، يقرع ويتوعد. في الخطاب الذي القاه في لقاء جدة قال : "سوف لن نغادر(المنطقة) ونترك الفراغ تملأه الصين، روسيا أو إيران. ولسوف نسعى للبناء على هذه اللحظة قيادة أميركية نشطة و مبدئية . الولايات المتحدة لا تنوي الابتعاد الى مكان آخر". تختزل العبارة استراتيجية وتكتيك الامبراطورية الامبريالية، كما فسرها الحجة القانونية جون ويتبيك ، المقيم في فرنسا. رأى المحامي الدولي أن عبارة بايدن تنطوي على أمرين هامين: الأمر الأول أن "دول المنطقة مسلوبة المقدرة والحق في الوقوف على أقدامها، وتقرر مصائرها؛ إنما هي ملزمة دوما بأن تخضع لهيمنة قوة أعظم من خارج المنطقة، ولدى اميركا الرغبة التامة للاحتفاظ بموقعها المهيمن الراهن وتثبيته". والأمر الثاني ان "بلدان المنطقة ليست في وارد اعتبار للولايات المتحدة، نظرا لموروث شعوبها أو مجتمعاتها او تاريخها ، بل فقط لكونها مخالب في رقعة اللعبة الجيو سياسية العظمى التي عليها تنافس الولايات المتحدة خصومها المشيطنين، للاستحواذ على القوة والنفوذ" حسب ويتبيك. مارجوري كوهن تسوق البراهين على جحود بايدن لإنسانية الشعب الفلسطيني: "بينما كان ......
#تجاهل
#بايدن
#حقوق
#الفلسطينيين
#وانكر
#سيادة
#الدول
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763112
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه الإدارة الأميركية، جمهورية ام ديمقراطية، برئاسة ترمب او بايدن، تثبت المرة تلو الأخرى التزامها بمشروع تحويل فلسطين الى دولة لليهود، عنصرية وخالية ، إن أمكن، من سكانها الأصليين. فالقراءة المتمعنة في ما واكب زيارة بايدن للمنطقة من تصريحات وبيانات سياسية، تؤكد أن "زيارة بايدن الى إسرائيل تفصح عن فرق طفيف بين إدارته وإدارة ترامب من حيث الدعم الحازم والفريد لإسرائيل"، وهو ما خلصت اليه لبروفيسورة مارجوري كوهن، الأستاذة بمدرسة القانون ثوماس جيفرسون، التي استنتجت أنن "الحكومة الأميركية ، تستخدم دولارات ضرائبنا لمواصلة تمكين الاحتلال الإسرائيلي الوحشي وغير المشروع للأراضي الفلسطينية". مارجوري كوهين رئيسة سابقا لنقابة المحامين الوطنية وعضو اللجنة الاستشارية للدفاع عن أسانغ، وعضو مكتب الجمعية الدولية للمحامين الديمقراطيين. من مؤلفاتها "طائرات بدون طيار والقتل الهادف: قضايا حقوقية وأخلاقية وجيو سياسية". نشرت مقالتها على الموقع الإليكتروني كونسورتيوم نيوز (لا تظهر امثال هذه المقالة بالميديا الرئيسة بالولايات المتحدة). جاء في المقالة : "تجاهل جو بايدن، وهو يتعهد ب ’الوقوف الى جانب دولة إسرائيل اليهودية و الديمقراطية ‘ .. تجاهل استثناء الشعب الفلسطيني من ’الديمقراطية‘ الإسرائيلية، التي لا يطالها غير اليهود. بايدن هو القائل، ’لست بحاجة لأن تكون يهوديا حتى تكون صهيونيا‘؛ وإسرائيل دولة ثيوقراطية (دينية) يهودية أقيمت حكومتها الصهيونية فوق أراض فلسطينية".تمضي البروفيسورة كوهن الى القول، " أكد بايدن مع لبيد انهما سوف يواصلان العمل معا لإفشال جميع الجهود المبذولة لمقاطعة إسرائيل أو نزع شرعيتها ، وإنكار حقها في الدفاع عن النفس ، او استهدافها بغير حق في أي منبر مثل الأمم المتحدة او المحكمة الجنائية الدولية. يؤكد هذا ادعاء إسرائيل غير المشروع للدفاع عن النفس ضدالشعب الفلسطيني الرازح تحت نير الاحتلال؛ والطعن في تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية في جرائم الحرب الإسرائيلية؛ والتصويت ضد اي انتقاد يوجه لإسرائيل في الجمعية العمومية للأمم المتحدة".بايدن ينكر على الشعب الفلسطيني حقوقه في تقرير المصير والمقاومة وينكر عليه حتى انتقاد إسرائيل؛ وحيال الدول العربية لم يكن الأمر بأفضل حالا؛ فعلى الضد من الاستخذاء امام يائير لبيد، رئيس حكومة تصريف الأعمال في إسرائيل، بدا بايدن متنمرا وهو يخاطي رؤساء تسع دول عربية، يقرع ويتوعد. في الخطاب الذي القاه في لقاء جدة قال : "سوف لن نغادر(المنطقة) ونترك الفراغ تملأه الصين، روسيا أو إيران. ولسوف نسعى للبناء على هذه اللحظة قيادة أميركية نشطة و مبدئية . الولايات المتحدة لا تنوي الابتعاد الى مكان آخر". تختزل العبارة استراتيجية وتكتيك الامبراطورية الامبريالية، كما فسرها الحجة القانونية جون ويتبيك ، المقيم في فرنسا. رأى المحامي الدولي أن عبارة بايدن تنطوي على أمرين هامين: الأمر الأول أن "دول المنطقة مسلوبة المقدرة والحق في الوقوف على أقدامها، وتقرر مصائرها؛ إنما هي ملزمة دوما بأن تخضع لهيمنة قوة أعظم من خارج المنطقة، ولدى اميركا الرغبة التامة للاحتفاظ بموقعها المهيمن الراهن وتثبيته". والأمر الثاني ان "بلدان المنطقة ليست في وارد اعتبار للولايات المتحدة، نظرا لموروث شعوبها أو مجتمعاتها او تاريخها ، بل فقط لكونها مخالب في رقعة اللعبة الجيو سياسية العظمى التي عليها تنافس الولايات المتحدة خصومها المشيطنين، للاستحواذ على القوة والنفوذ" حسب ويتبيك. مارجوري كوهن تسوق البراهين على جحود بايدن لإنسانية الشعب الفلسطيني: "بينما كان ......
#تجاهل
#بايدن
#حقوق
#الفلسطينيين
#وانكر
#سيادة
#الدول
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763112
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - تجاهل بايدن حقوق الفلسطينيين وانكر سيادة الدول العربية !!
سليم يونس الزريعي : ألمانيا.. حالة إنكار وقحة للمحرقة المستمرة ضد الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي حذرت بعض الصحف الصهيونية من شدة الهجمة على الرئيس محمود عباس والفلسطينيين قد تدفعهم إلى نبش تاريخ الإرهاب الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني ووضع كيان الاحتلال في قفص الاتهام مُجرما بـ"هولوكست" مستمر منذ بداية الهجمة الصهيونية على فلسطين وشعبها برعاية بريطانية مباشرة وحتى الآن.حصرية المحرقة!ومن الواضح أن ردة فعل أحفاد النازيين وورثتهم والنازيين الجدد في فلسطين المحتلة ودول أوروبية، يريدون إسكات أي صوت يتحدث عن المحرقة المستمرة التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ ما قبل النكبة عام 1948، وكأن المحرقة تخص اليهود فقط ، وأن أي مقاربة تربط ما يتعرص له الفلسطينيون أو غيرهم بالمحرقة هو تجديف أخلاقي، في حين أن التجديف الاخلاقي هو في إنكار المحرقة المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الذي تعرض لعشرات المحارق من قبل العصابات الصهيونية والجيش البريطاني أثناء احتلاله فلسطين ثم كيان الاحتلال فيما بعد وحتى الآن.ومن ثم فإن حملة التنمر الألمانية ضد فلسطين والرئيس أبو مازن، تعقيباً على استخدامه لمصطلح "هولوكوست" للتعبير عن الجرائم الاسرائيلية المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني، تحاول بسوء نية متعمدة تجاهل جرائم الكيان الصهيوني المستمرة عبر الزمان، بل وشيطنة الفلسطينيين والاستهانة بمعاناتهم الهائلة، وإسكات أي صوت يكشف حقيقة جرائم النازيين الجدد في فلسطين المحتلة.وتصل هذه المواقف الألمانية والأوروبية والنازيين الجدد في فلسطين المحتلة، حد منح اليهود احتكار الألم، وأنه ما من حق أحد آخر استخدام هذا المصطلح ولو مجازيا، لأنه حق حصري لليهود، وهو ربما لا ينطلق من موقف أخلاقي وإنما هي محاولة إنكار متعمد لمأساة الشعب الفلسطيني التي يرتكبها اليهود الصهاينة الذين يعتبرون أنفسهم الضحايا، فيما هم يمارسون نازيتهم بضخ كل عقدهم التاريخية ضد الشعب الفلسطيني.ممنوع.. أن تتألم.. !والمفارقة أن ألمانيا والنازيين الصهاينة الذين يتشدقون بقيم الحرية والعدالة وحرية الرأي يريدون مصادرة حق الفلسطيني في التعبير عن ألمه ومعاناته وتوصيف ما تعرض ويتعرض له بتكييفه القانوني، بعيدا بهذه الهجمة الأخلاقية المفتعلة للتغطية في ظل ضوضائها على جرائم وعنصرية الكيان الصهيوني وهي النتيجة التي وصلت إليها الكنيسة المشيخية الأمريكية التي صوت مؤمنوها على اعتبار كيان احتلال نظام فصل عنصري في قرار تاريخي يعري النفاق الألماني والأوروبي وكذب كيان الاحتلال.وتصل حالة الإنكار والاستهانة بآلام الآخرين إلى حد أن أي اتهام للكيان الصهيوني والتذكير بجرائمه بمثابة معاداة للسامية، وهم بهذا يمنحون الكيان الصهيوني رخصة لارتكاب المجازر بحماية تهمة معاداة السامية والكراهية، في حين أن التعالي والفوقية العرقية والثقافية هي مكون أصيل في ثقافتها، وربما تكشف محاولة ضخ ثقافة وسلوك الكراهية ضد روسبا مدى تأصل هذه الثقافة في ألمانيا وغيرها، فإذا كان الحال هو هكذا مع روسيا فكيف الحال بالشعب الفلسطيني؟لكن عندما تصل وقاحة رئيس الوزراء الإسرائيلي، يئير لبيد، اتهام الرئيس محمود عباس بارتكاب جريمة ضد التاريخ، ويصف كلام عباس بـ"الحقير"، فإن السلوك الحقير والمجرم هو ما يمارسه المحتل برموزه السياسية وقادته الأمنيين والعسكريين وقطعان مستوطنيه الذي يرتكبون المجازر ضد الشعب الفلسطيني على مدار الساعة.رد الاشمئزاز لصاحبة لكن ما يبدو مستهجنا هو إضفاء المستشار الألماني أولاف شولتز صفة (الإطلاق) على الهولوكست بأن جعل أي محاولة لإضفاء الطابع النسبي على تفرد المحرقة أمر غير محتمل وغير مقبول، بل ويقول"وأنا أدين أي محاولة لإنكار جرائم الهولوك ......
#ألمانيا..
#حالة
#إنكار
#وقحة
#للمحرقة
#المستمرة
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766205
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي حذرت بعض الصحف الصهيونية من شدة الهجمة على الرئيس محمود عباس والفلسطينيين قد تدفعهم إلى نبش تاريخ الإرهاب الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني ووضع كيان الاحتلال في قفص الاتهام مُجرما بـ"هولوكست" مستمر منذ بداية الهجمة الصهيونية على فلسطين وشعبها برعاية بريطانية مباشرة وحتى الآن.حصرية المحرقة!ومن الواضح أن ردة فعل أحفاد النازيين وورثتهم والنازيين الجدد في فلسطين المحتلة ودول أوروبية، يريدون إسكات أي صوت يتحدث عن المحرقة المستمرة التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ ما قبل النكبة عام 1948، وكأن المحرقة تخص اليهود فقط ، وأن أي مقاربة تربط ما يتعرص له الفلسطينيون أو غيرهم بالمحرقة هو تجديف أخلاقي، في حين أن التجديف الاخلاقي هو في إنكار المحرقة المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الذي تعرض لعشرات المحارق من قبل العصابات الصهيونية والجيش البريطاني أثناء احتلاله فلسطين ثم كيان الاحتلال فيما بعد وحتى الآن.ومن ثم فإن حملة التنمر الألمانية ضد فلسطين والرئيس أبو مازن، تعقيباً على استخدامه لمصطلح "هولوكوست" للتعبير عن الجرائم الاسرائيلية المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني، تحاول بسوء نية متعمدة تجاهل جرائم الكيان الصهيوني المستمرة عبر الزمان، بل وشيطنة الفلسطينيين والاستهانة بمعاناتهم الهائلة، وإسكات أي صوت يكشف حقيقة جرائم النازيين الجدد في فلسطين المحتلة.وتصل هذه المواقف الألمانية والأوروبية والنازيين الجدد في فلسطين المحتلة، حد منح اليهود احتكار الألم، وأنه ما من حق أحد آخر استخدام هذا المصطلح ولو مجازيا، لأنه حق حصري لليهود، وهو ربما لا ينطلق من موقف أخلاقي وإنما هي محاولة إنكار متعمد لمأساة الشعب الفلسطيني التي يرتكبها اليهود الصهاينة الذين يعتبرون أنفسهم الضحايا، فيما هم يمارسون نازيتهم بضخ كل عقدهم التاريخية ضد الشعب الفلسطيني.ممنوع.. أن تتألم.. !والمفارقة أن ألمانيا والنازيين الصهاينة الذين يتشدقون بقيم الحرية والعدالة وحرية الرأي يريدون مصادرة حق الفلسطيني في التعبير عن ألمه ومعاناته وتوصيف ما تعرض ويتعرض له بتكييفه القانوني، بعيدا بهذه الهجمة الأخلاقية المفتعلة للتغطية في ظل ضوضائها على جرائم وعنصرية الكيان الصهيوني وهي النتيجة التي وصلت إليها الكنيسة المشيخية الأمريكية التي صوت مؤمنوها على اعتبار كيان احتلال نظام فصل عنصري في قرار تاريخي يعري النفاق الألماني والأوروبي وكذب كيان الاحتلال.وتصل حالة الإنكار والاستهانة بآلام الآخرين إلى حد أن أي اتهام للكيان الصهيوني والتذكير بجرائمه بمثابة معاداة للسامية، وهم بهذا يمنحون الكيان الصهيوني رخصة لارتكاب المجازر بحماية تهمة معاداة السامية والكراهية، في حين أن التعالي والفوقية العرقية والثقافية هي مكون أصيل في ثقافتها، وربما تكشف محاولة ضخ ثقافة وسلوك الكراهية ضد روسبا مدى تأصل هذه الثقافة في ألمانيا وغيرها، فإذا كان الحال هو هكذا مع روسيا فكيف الحال بالشعب الفلسطيني؟لكن عندما تصل وقاحة رئيس الوزراء الإسرائيلي، يئير لبيد، اتهام الرئيس محمود عباس بارتكاب جريمة ضد التاريخ، ويصف كلام عباس بـ"الحقير"، فإن السلوك الحقير والمجرم هو ما يمارسه المحتل برموزه السياسية وقادته الأمنيين والعسكريين وقطعان مستوطنيه الذي يرتكبون المجازر ضد الشعب الفلسطيني على مدار الساعة.رد الاشمئزاز لصاحبة لكن ما يبدو مستهجنا هو إضفاء المستشار الألماني أولاف شولتز صفة (الإطلاق) على الهولوكست بأن جعل أي محاولة لإضفاء الطابع النسبي على تفرد المحرقة أمر غير محتمل وغير مقبول، بل ويقول"وأنا أدين أي محاولة لإنكار جرائم الهولوك ......
#ألمانيا..
#حالة
#إنكار
#وقحة
#للمحرقة
#المستمرة
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766205
الحوار المتمدن
سليم يونس الزريعي - ألمانيا.. حالة إنكار وقحة للمحرقة المستمرة ضد الفلسطينيين