الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد المحسن : هل أن الآوان لتخليص الخطاب الإعلامي العربي من قيود الترهّل،والارتقاء به إلى مستوى التحديات التي يفرضها الراهن الإعلامي الكوني..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن تصدير : نحتاج،اليوم،وأكثر من أي وقت مضى،إلى ثورة إعلامية شاملة،لا تتوقّف عند حدود ثورة المواصلات والتكنولوجيا وفن صياغة الخبر،وإنّما تتماهى مع هذا كله،جنباً إلى جنب،مع توعية قومية أصيلة في أخطر مرحلةٍ،يجتازها الفكر القومي العربي على مدى تاريخه.(الكاتب)أسئلة لجوجة تقضّ مضجعي :هل يمكن القول إنّ الدولة العربية وضعت خططا إعلامية واضحة،سواء على المستوى القطري أو القومي؟أم أنّ ما نلحظه مجرّد توجيه استثماري،أو تخطيط برنامجي قصير الأمد؟وفي سؤال مغاير: هل فكّر القادة العرب في وضع خطّة إعلامية دقيقة، من شأنها الرد على الحملات الغربية، في محاولة لتغيير اتجاهات الرأي العام العالمي المضادة للعرب،ليس تجاه قضايا سياسية معينة،وإنّما حيال الصور العربية إجمالا،ليكون ذلك أساساً لتغيير اتجاهات الغرب حيال القضايا العربية السياسية، فيما بعد؟هذه التساؤلات،"البريئة"،يمكن أن تطرح على المستويين،القُطري والعربي،فإلى جانب التخطيط الإعلامي في كل قطر عربي،فإنّ التخطيط الإعلامي في عالمنا الراهن الذي تزداد فيه الفجوة الإعلامية بين الدول المتقدّمة والنامية، وحيث يختلّ فيه التوازن في تبادل الأنباء والأفكار فيما بينها، يحتاج إلى أن يرتفع إلى المستوى الإقليمي،حتى يتمكّن من الوقوف في مواجهة التسلّط الجديد لوسائل الاتصال في الدولة المتقدّمة.في ضوء هذه النقطة،فإنّ الدعوة إلى تخليص الخطاب الإعلامي العربي من قيود الترهّل، والارتقاء به إلى مستوى التحديات التي يفرضها الراهن الإعلامي الكوني،ليست مقصورة على هذا القطر،أو ذاك،بقدر ما هي دعوة قومية شاملة، فالإعلام القطري،وإن نادى بعضه بشعارات قومية،لا يحقّق الوعي القومي،أي أنّنا على صعيد الأقطار العربية مجتمعة،وعلى صعيد جامعة الدّول العربية،نحتاج،اليوم،وأكثر من أي وقت مضى،إلى ثورة إعلامية شاملة،لا تتوقّف عند حدود ثورة المواصلات والتكنولوجيا وفن صياغة الخبر،وإنّما تتماهى مع هذا كله،جنباً إلى جنب،مع توعية قومية أصيلة في أخطر مرحلةٍ،يجتازها الفكر القومي العربي على مدى تاريخه.والآن أقول-دون خجل من أحد-: هناك شعب عربيّ كامل مسيّج بالأكفان،داخل أسوار عالية، هو الشعب الفلسطيني،يتعرّض لحملة دموية مرعبة،تستهدف مسخ هويته وسلخه من جلده. ولأوّل مرّة،هناك تراجع وانحسار للفكر القومي نفسه،حتى أنّه يتخذ، في أحسن الحالات،موقفا دفاعيا، يصل بالمواطن العادي إلى حافة الإحباط. لذلك،نحن جميعا في منعطف تاريخي حاسم ومحفوف بالمخاطر،حيث يرقى الإعلام إلى درجة قصوى من الأهمية، لا باعتباره جزءا تقليدياً من مهام الدّولة، أية دولة، بل باعتباره جيشاً حقيقياً في أشرس المعارك.وإسرائيل تحاربنا بجيش إعلامي يستهدف اقتلاع جذور الهوية القومية العربية من أعماق النّفس البشرية، من خلال إرباك خط الدّفاع الأوّل،العقل العربي،ثم إنهاكه وتركيعه خارج حدودنا العربية أيضا،والولايات المتحدة،والغرب كله معها،حاربنا بجيش إعلامي يصوغ الأحداث السالفة والآنية،عبر تغطية كاملة،تستند إلى خلفيات تاريخية مغلوطة، وتحليلات سياسية مغرضة،من شأنها تشويه صورة العرب وتمجيد العنصرية الصهيونية..!ولعلّ أبرز مثال لذلك الصورة الأميركية عن العرب التي تضعنا جميعاً في نمط جامد في أذهان الشعب الأميركي، تماهياً مع أهداف الصهيونية، وقد تجلّى هذا، بوضوح، إثر حرب 1973 حين صوّر العربي"بالنفطي" الذي يوظّف ماله "لابتزاز الغرب"، كما صوّر العربي الفلسطيني"بالإرهابي" الذي يزعج العالم بسلوكه العنيف!نقاط الالتقاء والاتفاق بين الإعلام الأميركي ونظيره الغربي جدّ متشابهة،ولا اختلاف بينها،إلا من ......
#الآوان
#لتخليص
#الخطاب
#الإعلامي
#العربي
#قيود
#الترهّل،والارتقاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756157
ربحان رمضان : تســـــامح بلا قيود الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#ربحان_رمضان ورثت مع إخوتي ماتركه والدنا محمد أديب رمضان " رحمه الله " الذي توفي عام 1980 عن عمر بلغ ثمانون عام ، فبعت حصتي لاشتري بيتا في الحي الذي ولدت وترعرعت فيه . والدتي اختارت مشاركتي به ، اشتريناه مناصفة وبعد فترة قصيرة وبمشورة خالتي مريم البرازي باعتني حصتها فيه وكتبت لكل ولد من ابناءها مايساوي سعر الحصة التي باعتني اياه يومها ..بيتنا الذي اصبح بيتي فيما بعد ، جميل .. أحببته لأنه في الحي الذي ولدت به وتعرفت به على اصدقائي ورفاقي الذين ناضلنا معا فيما بعد ..ورثت عن والدي اراض زراعية في حرستا القنطرة التابعة لبلدية دوما في محافظة دمشق ، واراض زراعية في قرى سويسة – عين التينة – الهجة – قصيبة في محافظة القنيطرة رحت ابيع حصص منها لأعمل بها تاجرا للبيوت ، حيث اشتريت بيتا في المزة اوتوستراد وأخر في قدسيا حصلت عليه عن طريق الاشتراك بشركة النقل الداخلي ، واشتريت بيتا آخر في حرستا البصل ، ودكان قريب منه ..وكنت لا ازال نشطا في حزبنا حزب الاتحاد الشعبي الكردي حيث كنت يومها عضوا في لجنته المركزية ولهذا فقد اوليت نشاطي السياسي اهتماما اكثر بكثير من عملي الشخصي ، وبالرغم من محاولتي تقليل استضافة الرفاق والناس لم يكن بيتي شاغرا بدون ضيوف ابدا .ذات يوم زارت والدتي صديقتها ( ابنة خال والدي ) السيدة يسرى رحمهما الله ومعها ابنها ( أبو باسل ) الذي كان صديق طفولة قبل ذلك بثلاثين عام .فرحت للقاءه بعد تلك الفترة الطويلة واستضفت صديق آخر معنا وقضينا سهرة أكلنا فيها وشربنا ماوجد في اطراف حديث عن الحال والأحوال ، ففهمت منه انه كان يعمل في العاصمة اللبنانية بيروت وانه قرر العودة للعيش مع اهله في دمشق ..سألته عن العمل التوى وقال : " والله معي عشر آلاف ليرة ، لو حدا بيساعدني بعشرين الف منشتري سيارة وبشتغل عليها بالنص ."قلت له : لاعليك ، " .. شوف شي سيارة وانا بكمل لك المبلغ .. " واستمرت سهرتنا حتى وقت متأخر من الليل ..بعد ايام قليلة ، وكان اليوم " جمعة " طرق بسام الباب ففتحت له مستبشرا .. وقبل ان يكمل شرب فنجان قهوته سألني : ( انت عند كلامك ؟ ) قلت له طبعا ، قال في سهرتنا قبل يومين قلت لي انك ممكن ان تكمل ثمن سيارة اعمل عليها .. قلت له : وهو كذلك ، قال اذن سأذهب سوق السيارات اشوف سيارة نترزق عليها ، قلت له روح وانا عند كلامي يا ابن الخال .بعد ساعة تقريبا طرق الباب ثانية ، فتحت له ومعه رجل ستيني العمر يحمل دفترا ورزمة اوراق عرفت فيما بعد انها اوراق السيارة .بادرني بسام بالكلام ليقول انه اشترى سيارة الرجل الذي لا يسعفني حظي في تذكر اسمه ، وتابع يقول : " أخي اشترينا السيارة باثنين وثلاثين الف ، ثلاثين ندفعهم الأن والفان سندفعهم عند الفراغ " ، السيارة سجلها باسمك واطمئن .قلت له : على بركة الله ، ودفعت العشرين الف ...مضى شهران كان يزورني ابن الخال خلالهما ، لايذكر مايحدث معه .. وانا اتجاهل سؤالي له عن الوضع معتقدا انه يجب علي تركه يجمع قليل المال لقاء عمله وفيما بعد سيحاسبني بالتأكيد .اتصلت بي خالتي أم حسان البرازي تقول بانها ستزورنا في صباح عيد الفطر القادم ومعها اقرباء والدتي من حماه ، يومها مررت على ابن الخال لأخبره بأني مشغول هذا اليوم كي لا يتصل ولا نتزاور حتى بعد الظهر .هنأته بالعيد ، شربت فنجان قهوة ، وحملت سكرة وذهبت الى البيت . قبل أن أغادر المكان لفت نظري وجود شاب عنده في البيت وكان ابن الخال يسكن يومها مع اهله في قبو قريب من بيتي ، عرّفني على الشاب واعتقد ان اسمه احمدا ، قال ان احمد سيعمل هذا اليوم على السي ......
#تســـــامح
#قيود
#الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760071