أحمد شيخو : القوى الناعمة ودورها في السياسية الدولية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو ما المقصود بالقوى الناعمة(Power Soft ) ولماذا ظهرت ؟ كيف مكنت أدوات القوى الناعمة من تحقيق استراتيجيات لإحداث تغيرات بنيوية وهامة في الدول والمجتمعات والشعوب المستهدفة، ماهي الأثار المترتبة للقوة الناعمة في إطار العمل الاستراتيجي المنظم لتحقيق أهداف السياسة الدولية؟ لكن ورغم مغريات شعارات وجاذبية أدوات القوى الناعمة، فإن نتائجها لا تقل خطورة عن النتائج المترتبة على استخدام القوة العسكرية وأدوات الضغط الاقتصادية أو القوى الصلبة ، كيف يمكن العمل على زيادة الوعي الوطني والمجتمعي في كيفية التعامل مع موجات الأدوات الناعمة بمختلف توصيفاتها الثقافية والإعلامية والسياسية والفكرية، هل يمكن الاستفادة منها لتحقيق التحول الديمقراطي وإيجاد تركيبات مجتمعية ديمقراطية جديدة أو احداث تغيرات بنيوية للانتقال من الدولة الاقصائية إلى الدولة الجامعة لكل المكونات. لكن هل صحيح أنه عندما يكون هناك عدم فعالية للقوى الصلبة يتم اللجوء للقوى الناعمة ، وهل هي هيمنة وتسلط بأدوات جديدة على المنطقة وبشعارات الديمقراطية وحقوق الإنسان والليبرالية؟. هل هناك تبديل في السياسات الدولية تجاه المنطقة حيث أن الانسحاب أو سحب القوى العسكرية من المنطقة كما يقول البعض سيكون بديلها القوى الناعمة ولنفس الأهداف السابقة وبأقل التكاليف والانتقادات؟. هل يتم القبول بالقوى الناعمة في المنطقة وبين شعوبها ومجتمعاتها وقواها رغم أن تأثيراتها يمكن أن تكون أكثر خطورة من القوى الصلبة. هل يمكننا الاعتماد على القوى الناعمة فقط في معالجة الإرهاب . ولماذا ظهر مفهوم القوى الذكية الذي جمع القوى الناعمة والصلبة معاً في السياسة الدولية.القوة الناعمة: (Soft power) يقول جوزيف ناي، أستاذ العلاقات السياسية بأنها القدرة على التأثير في الأهداف المطلوبة، وتغيير سلوك الآخرين عند الضرورة، أما اقتران القوة بصفة (الناعمة)، فإنها تؤثر القدرة على الحصول على ما تريد من خلال الإقناع والجذب وليس الإكراه وأستبعد من تعريفه العقوبات الاقتصادية والسياسية إضافة للعسكرية، وعرفها بأنها تلك القوة التي تؤكد استخدام الوسائل الحضارية والاقتصادية والدعائية. ومن الناحية الإجرائية فيمكن تعريف القوة الناعمة بأنها: القدرة على التأثير وجذب الأخرين بالإقناع وليس بالإكراه إلى المسار الذي يخدم مصالح الدولة أو طرف ما وكياناتهم باستخدام وسائل لا تصل إلى توظيف أدوات القوة الصلبة .وبمعنى أخر القوة الناعمة هي " القدرة على الحصول ما تريد من خلال الإقناع وليس الإكراه"، وتتمثل أدواتها في القيم السياسية والثقافية، والفكرية والقدارت الإعلامية، والتبادل العلمي والفكري والفني، والقدرة على التفاعل ومد الجسور واقامة الروابط والتحالفات والعلاقات، أما القوة الصلبة فهي تقوم على الإجبار والقسر، وأدواتها هي الإمكانيات العسكرية والقدرة على فرض العقوبات الاقتصادية والسياسية.وهكذا نستطيع القول أن القوة الناعمة هي في جوهرها قدرة أمة أو شعب أو مجتمع معين على التأثير في أمم أخرى وتوجيه، خياراتها العامة، وذلك استنادا إلى جاذبية نظامها الاجتماعي والثقافي ومنظومة قيمها ومؤسساتها، بدل الاعتماد على الإكراه أو التهديد، وهذه الجاذبية الطاقة الإيجابية يمكن نشرها بطرق شتى :1- الثقافة الشعبية والموروث الأخلاقي الشعبي. 2- الدبلوماسية الخاصة والعامة والمجتمعية والثقافية بمختلف تفرعاتها.3- المنظمات والمؤسسات الدولية، مجمل الشركات والمؤسسات التجارية والصحية والإعلامية والأمنية العاملة. 4- أطر التبادلية الفكرية والفنية والعلمية ......
#القوى
#الناعمة
#ودورها
#السياسية
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753561
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو ما المقصود بالقوى الناعمة(Power Soft ) ولماذا ظهرت ؟ كيف مكنت أدوات القوى الناعمة من تحقيق استراتيجيات لإحداث تغيرات بنيوية وهامة في الدول والمجتمعات والشعوب المستهدفة، ماهي الأثار المترتبة للقوة الناعمة في إطار العمل الاستراتيجي المنظم لتحقيق أهداف السياسة الدولية؟ لكن ورغم مغريات شعارات وجاذبية أدوات القوى الناعمة، فإن نتائجها لا تقل خطورة عن النتائج المترتبة على استخدام القوة العسكرية وأدوات الضغط الاقتصادية أو القوى الصلبة ، كيف يمكن العمل على زيادة الوعي الوطني والمجتمعي في كيفية التعامل مع موجات الأدوات الناعمة بمختلف توصيفاتها الثقافية والإعلامية والسياسية والفكرية، هل يمكن الاستفادة منها لتحقيق التحول الديمقراطي وإيجاد تركيبات مجتمعية ديمقراطية جديدة أو احداث تغيرات بنيوية للانتقال من الدولة الاقصائية إلى الدولة الجامعة لكل المكونات. لكن هل صحيح أنه عندما يكون هناك عدم فعالية للقوى الصلبة يتم اللجوء للقوى الناعمة ، وهل هي هيمنة وتسلط بأدوات جديدة على المنطقة وبشعارات الديمقراطية وحقوق الإنسان والليبرالية؟. هل هناك تبديل في السياسات الدولية تجاه المنطقة حيث أن الانسحاب أو سحب القوى العسكرية من المنطقة كما يقول البعض سيكون بديلها القوى الناعمة ولنفس الأهداف السابقة وبأقل التكاليف والانتقادات؟. هل يتم القبول بالقوى الناعمة في المنطقة وبين شعوبها ومجتمعاتها وقواها رغم أن تأثيراتها يمكن أن تكون أكثر خطورة من القوى الصلبة. هل يمكننا الاعتماد على القوى الناعمة فقط في معالجة الإرهاب . ولماذا ظهر مفهوم القوى الذكية الذي جمع القوى الناعمة والصلبة معاً في السياسة الدولية.القوة الناعمة: (Soft power) يقول جوزيف ناي، أستاذ العلاقات السياسية بأنها القدرة على التأثير في الأهداف المطلوبة، وتغيير سلوك الآخرين عند الضرورة، أما اقتران القوة بصفة (الناعمة)، فإنها تؤثر القدرة على الحصول على ما تريد من خلال الإقناع والجذب وليس الإكراه وأستبعد من تعريفه العقوبات الاقتصادية والسياسية إضافة للعسكرية، وعرفها بأنها تلك القوة التي تؤكد استخدام الوسائل الحضارية والاقتصادية والدعائية. ومن الناحية الإجرائية فيمكن تعريف القوة الناعمة بأنها: القدرة على التأثير وجذب الأخرين بالإقناع وليس بالإكراه إلى المسار الذي يخدم مصالح الدولة أو طرف ما وكياناتهم باستخدام وسائل لا تصل إلى توظيف أدوات القوة الصلبة .وبمعنى أخر القوة الناعمة هي " القدرة على الحصول ما تريد من خلال الإقناع وليس الإكراه"، وتتمثل أدواتها في القيم السياسية والثقافية، والفكرية والقدارت الإعلامية، والتبادل العلمي والفكري والفني، والقدرة على التفاعل ومد الجسور واقامة الروابط والتحالفات والعلاقات، أما القوة الصلبة فهي تقوم على الإجبار والقسر، وأدواتها هي الإمكانيات العسكرية والقدرة على فرض العقوبات الاقتصادية والسياسية.وهكذا نستطيع القول أن القوة الناعمة هي في جوهرها قدرة أمة أو شعب أو مجتمع معين على التأثير في أمم أخرى وتوجيه، خياراتها العامة، وذلك استنادا إلى جاذبية نظامها الاجتماعي والثقافي ومنظومة قيمها ومؤسساتها، بدل الاعتماد على الإكراه أو التهديد، وهذه الجاذبية الطاقة الإيجابية يمكن نشرها بطرق شتى :1- الثقافة الشعبية والموروث الأخلاقي الشعبي. 2- الدبلوماسية الخاصة والعامة والمجتمعية والثقافية بمختلف تفرعاتها.3- المنظمات والمؤسسات الدولية، مجمل الشركات والمؤسسات التجارية والصحية والإعلامية والأمنية العاملة. 4- أطر التبادلية الفكرية والفنية والعلمية ......
#القوى
#الناعمة
#ودورها
#السياسية
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753561
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - القوى الناعمة ودورها في السياسية الدولية
مجدى عبد الحميد السيد : القوة الناعمة فى عصر العولمة الثقافية – الصين نموذجا
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد أثار انفجار معهد كونفشيوس فى جامعة كراتشى بباكستان التساؤلات حول استخدام الصين القوة الناعمة عبر العولمة الثقافية والتعليمية منذ عام 2004 . إن القوة عادة ما تقسم إلى ثلاثة انواع رئيسية هى القوة المادية الصعبة أو العسكرية والاقتصادية والسياسية وغيرها والقوة الناعمة المتعلقة بالثقافة واللغة والدبلوماسية والتعليمية والتكنولوجية وغيرها ثم القوة الذكية التى هى خليط بين أنواع القوى المختلفة تستخدم حسب المواقف المختلفة. وقد عرفت الدول الغربية القوى الناعمة منذ فترة طويلة من خلال إنشاء المعهد الفرنسى عام 1907 لنشر اللغة والثقافة الفرنسية ثم المجلس الثقافى البريطانى لنشر اللغة والثقافة الإنجليزية عام 1934 ثم الكثير من المعاهد الثقافية التعليمية للدول الكبرى مثل المركز الثقافى الروسى ومعهد جوته الألمانى ومعهد سيرفانتس الإسبانى والمعهد الثقافى الإيطالى وغيرهم . أما الولايات المتحدة فقد عهدت بتلك القوة الناعمة إلى المنح الاقتصادية المباشرة وإلى الجامعات والمراكز البحثية والمنح التعليمية ومنح الجمعيات الأهلية منذ أكثر من ستين عاما وبعضها مستمر إلى الآن ، ولكن نظرا لطبيعة الولايات المتحدة التى تقبل الهجرة فقد أصبحت تلك المراكز داعمة لهجرة العقول وقنص الرؤوس المميزة من دول العالم المختلفة .الشئ الغريب بالفعل هو تنامى قوة الصين الناعمة منذ عام 2004 حين استغلت فترة انشغال الولايات المتحدة بحروب العراق وأفغانستان وقررت اتباع نظام المجلس الثقافى البريطانى وغيره من المراكز الأوروبية فى إنشاء معهد كونفشيوس الذى بدأ نهاية عام 2004 بأفرع فى كوريا الجنوبية ثم امتد إلى اوزباكستان ثم تطور إلى إنشاء مراكز داخل الجامعات فى الولايات المتحدة واليابان وامتد إلى العديد من دول العالم فوصل عدد أفرعه عام 2019 إلى 530 مركزا حول العالم. ومعاهد كونفشيوس مدعومة بالكامل من الحكومة الصينية بتكلفة تصل إلى 10 مليارات دولار سنويا متخطية الولايات المتحدة التى تنفق 2.2 مليار دولار سنويا ، وحاولت الصين من خلال تلك المعاهد ومن خلال الجامعات الصينية ومراكز البحوث نشر وتوسعة القوة الناعمة الصينية حول العالم عبر شركة غير حكومية تسمى هانبان تجعل لكل معهد ميزانية وإدارة مختلفة تتشارك فيها مع الدولة المضيفة لتعليم اللغة الصينية وعقد المؤتمرات والاحتفالات التى تنشر الثقافة الصينية المدعومة بالتكنولوجيا وحتى بدعم شركات القطاع الخاص الصينية ، ثم تمددت القوة الناعمة بعمل تبادل تعليمى وعلمى وتدريبى مع الدول المختلفة وبصفة خاصة الدول النامية التى منحتها عشرات الألوف من المنح الدراسية سواءً أكانت مجانية أو بمبالغ بسيطة تناسب دول العالم الثالث فى أفريقيا وآسيا مع فتح الباب للمؤتمرات وورش العمل والمعارض داخل الصين وخارجها وبدعم حكومى كامل. وتتمير القوة الناعمة الصينية بأن لها بعدين أحدهما محلى يجعل الشعب الصينى يعتز بثقافته ونظامه السياسى والدبلوماسى وحتى الصحى كما حدث فى جائحة كورونا ، والثانى خارجى يتمثل فى دعم التعاون مع الدول ثقافيا وعلميا وتعليميا ودبلوماسيا وسياسيا ثم تكنولوجيا وإبداعيا مع فترة حكم الرئيس الصينى الحالى الذى ركز على عقد الاتفاقيات مع الدول المختلفة ومن بينها اتفاقيات ثقافية بحيث يصل معهد كونفشيوس إلى العديد من الجامعات الوطنية ليمد جسور التبادل الثقافى التعليميى التكنولوجى مع تلك الدول بطريقة فريدة تتجاوز المركز الثقافى البريطانى والمنظمات المانحة الأمريكية ، كما أنه فتح الباب للمعروضات الصينية لتدخل معظم معارض العالم قبل جائحة كورونا وقبل تضييق الولايات المتحدة وإذكاء فوبيا ......
#القوة
#الناعمة
#العولمة
#الثقافية
#الصين
#نموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754727
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد أثار انفجار معهد كونفشيوس فى جامعة كراتشى بباكستان التساؤلات حول استخدام الصين القوة الناعمة عبر العولمة الثقافية والتعليمية منذ عام 2004 . إن القوة عادة ما تقسم إلى ثلاثة انواع رئيسية هى القوة المادية الصعبة أو العسكرية والاقتصادية والسياسية وغيرها والقوة الناعمة المتعلقة بالثقافة واللغة والدبلوماسية والتعليمية والتكنولوجية وغيرها ثم القوة الذكية التى هى خليط بين أنواع القوى المختلفة تستخدم حسب المواقف المختلفة. وقد عرفت الدول الغربية القوى الناعمة منذ فترة طويلة من خلال إنشاء المعهد الفرنسى عام 1907 لنشر اللغة والثقافة الفرنسية ثم المجلس الثقافى البريطانى لنشر اللغة والثقافة الإنجليزية عام 1934 ثم الكثير من المعاهد الثقافية التعليمية للدول الكبرى مثل المركز الثقافى الروسى ومعهد جوته الألمانى ومعهد سيرفانتس الإسبانى والمعهد الثقافى الإيطالى وغيرهم . أما الولايات المتحدة فقد عهدت بتلك القوة الناعمة إلى المنح الاقتصادية المباشرة وإلى الجامعات والمراكز البحثية والمنح التعليمية ومنح الجمعيات الأهلية منذ أكثر من ستين عاما وبعضها مستمر إلى الآن ، ولكن نظرا لطبيعة الولايات المتحدة التى تقبل الهجرة فقد أصبحت تلك المراكز داعمة لهجرة العقول وقنص الرؤوس المميزة من دول العالم المختلفة .الشئ الغريب بالفعل هو تنامى قوة الصين الناعمة منذ عام 2004 حين استغلت فترة انشغال الولايات المتحدة بحروب العراق وأفغانستان وقررت اتباع نظام المجلس الثقافى البريطانى وغيره من المراكز الأوروبية فى إنشاء معهد كونفشيوس الذى بدأ نهاية عام 2004 بأفرع فى كوريا الجنوبية ثم امتد إلى اوزباكستان ثم تطور إلى إنشاء مراكز داخل الجامعات فى الولايات المتحدة واليابان وامتد إلى العديد من دول العالم فوصل عدد أفرعه عام 2019 إلى 530 مركزا حول العالم. ومعاهد كونفشيوس مدعومة بالكامل من الحكومة الصينية بتكلفة تصل إلى 10 مليارات دولار سنويا متخطية الولايات المتحدة التى تنفق 2.2 مليار دولار سنويا ، وحاولت الصين من خلال تلك المعاهد ومن خلال الجامعات الصينية ومراكز البحوث نشر وتوسعة القوة الناعمة الصينية حول العالم عبر شركة غير حكومية تسمى هانبان تجعل لكل معهد ميزانية وإدارة مختلفة تتشارك فيها مع الدولة المضيفة لتعليم اللغة الصينية وعقد المؤتمرات والاحتفالات التى تنشر الثقافة الصينية المدعومة بالتكنولوجيا وحتى بدعم شركات القطاع الخاص الصينية ، ثم تمددت القوة الناعمة بعمل تبادل تعليمى وعلمى وتدريبى مع الدول المختلفة وبصفة خاصة الدول النامية التى منحتها عشرات الألوف من المنح الدراسية سواءً أكانت مجانية أو بمبالغ بسيطة تناسب دول العالم الثالث فى أفريقيا وآسيا مع فتح الباب للمؤتمرات وورش العمل والمعارض داخل الصين وخارجها وبدعم حكومى كامل. وتتمير القوة الناعمة الصينية بأن لها بعدين أحدهما محلى يجعل الشعب الصينى يعتز بثقافته ونظامه السياسى والدبلوماسى وحتى الصحى كما حدث فى جائحة كورونا ، والثانى خارجى يتمثل فى دعم التعاون مع الدول ثقافيا وعلميا وتعليميا ودبلوماسيا وسياسيا ثم تكنولوجيا وإبداعيا مع فترة حكم الرئيس الصينى الحالى الذى ركز على عقد الاتفاقيات مع الدول المختلفة ومن بينها اتفاقيات ثقافية بحيث يصل معهد كونفشيوس إلى العديد من الجامعات الوطنية ليمد جسور التبادل الثقافى التعليميى التكنولوجى مع تلك الدول بطريقة فريدة تتجاوز المركز الثقافى البريطانى والمنظمات المانحة الأمريكية ، كما أنه فتح الباب للمعروضات الصينية لتدخل معظم معارض العالم قبل جائحة كورونا وقبل تضييق الولايات المتحدة وإذكاء فوبيا ......
#القوة
#الناعمة
#العولمة
#الثقافية
#الصين
#نموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754727
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - القوة الناعمة فى عصر العولمة الثقافية – الصين نموذجا
محمد عبد الكريم يوسف : حدود نماذج دبلوماسية القوة الناعمة والرياضة في أبحاث العلاقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف نيكوس ليكاكيسترجمة محمد عبد الكريم يوسفشهد مفهوم القوة الناعمة مؤخرًا تطبيقًا واسعًا في أبحاث العلاقات الدولية (IR) التي تركز على الرياضة. كان العمل الأول الذي تناول "الرياضة والعلاقات الدولية" عبارة عن مختارات كتبها لوي وآخرون (1978) في أواخر السبعينيات ، والتي حاولت تجميع المعرفة بالرياضة والثقافة والمؤسسات السياسية ، لكنها تفتقر إلى الأسس النظرية الواضحة. في الثمانينيات ، حذر تايلور (1986) من أن أبحاث الرياضة والعلاقات الدولية قد أهملت بعضها البعض. في التسعينيات ، نجح هوليهان (1994) أخيرًا في وضع الأسس النظرية للبحث ، في دراسته الرائدة في الرياضة والسياسة الدولية. لم يطرح نظرية جديدة ولكنه وضع دراسته تحت ثلاث مجموعات من النظريات: الواقعي والتعددي و العولمة. و في المجموعة الأخيرة ، كان تركيزه على النظام الدولي ، خوفًا من أن تؤدي الجهات الفاعلة غير الحكومية مثل الشركات متعددة الجنسيات في النهاية إلى إضعاف قدرة الدولة على استخدام الرياضة لأغراض دبلوماسية. بعد عدة سنوات ، أشار ليفرمور وبود (2004) وأليسون ومونينجتون (2005) مرة أخرى إلى التضمين النادر للرياضة في أبحاث العلاقات الدولية. في وقت لاحق ، حاول آخرون سد الفجوة بالدراسات ذات الصلة في منافذ النشر المختلفة. هذه المقالة عبارة عن مراجعة نقدية للأدبيات والمواقف ذات الصلة بشكل صارم فيما يتعلق بنظريات العلاقات الدولية وليس أي تخصص أكاديمي آخر ودون محاولة إعادة صياغة أي نموذج في العلاقات الدولية.تأثير النيوليبرالية تتمثل المساهمة الرئيسية للنموذج النيوليبرالي في العلاقات الدولية عمومًا في الدور الذي يحتفظ به للمؤسسات السياسية الدولية في نظام دولي "فوضوي" ، والتعاون بين الدول من أجل المنافع المتبادلة ، وتجميع التفضيلات المجتمعية في تفسير سلوك الدولة في الشؤون الدولية. و منذ تسعينيات القرن الماضي ، جادل النيوليبراليون أيضًا بشكل مناسب بأنه ، بعيدًا عن القوة المادية (الصلبة) ، يمكن للدول استخدام الموارد الاجتماعية والثقافية لتحقيق أهداف السياسة الخارجية. لذلك ، فإن محاولة دولة ما تحسين صورتها العالمية باستخدام هذه الوسائل هي في الواقع تستخدمها كأداة العلاقات الدولية. كان مفهوم ناي (1990) للقوة الناعمة في صميم أبحاث "الرياضة والعلاقات الدولية". يتألف بحثه من عنصرين. أولاً ، قدرة الفاعل (في إشارة إلى الدولة) على الحصول على نتائج مفضلة من خلال وسائل مثل وضع جدول الأعمال ، والإقناع والاستقطاب أو الجذب - وليس استخدام القوة. بحسب ناي (2011 ، ص 21): ... أنواع الموارد المرتبطة بالقوة الصلبة في - الملموسة الإدعاءات مثل القوة والمال. أنواع الموارد كما هو - مرتبطة مع القوة الناعمة وغالبا ما تشمل العوامل غير الملموسة مثل المؤسسات والأفكار والقيم والثقافة والشرعية المفترضة للسياسات.ثانيًا ، قدرة الدولة هذه تجعلها مثالًا ستندفع الدول الأخرى لمحاكاته. حتى لو تم اتباعها عن كثب وبشكل فعال ، لا يمكن استخدام هذه القوة بشكل فعال ، إلا إذا اعترفت بها الدول الأخرى. نظرًا لأن موارد القوة الناعمة لا يتم تنشيطها من تلقاء نفسها ، فقد حدد ناي (2008 ، ص 95) المفهوم باستخدام مصطلح "الدبلوماسية العامة" :الدبلوماسية العامة هي أداة تستخدمها الحكومات لتعبئة هذه الموارد [الثقافة والقيم والسياسات] للتواصل مع جماهير البلدان الأخرى واجتذابها ، بدلاً من مجرد أن تكون حكومات. تحاول الدبلوماسية العامة جذب الانتباه إلى هذه الموارد المحتملة من خلال البث ودعم الصادرات الثقافية وترتيب الت ......
#حدود
#نماذج
#دبلوماسية
#القوة
#الناعمة
#والرياضة
#أبحاث
#العلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758670
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف نيكوس ليكاكيسترجمة محمد عبد الكريم يوسفشهد مفهوم القوة الناعمة مؤخرًا تطبيقًا واسعًا في أبحاث العلاقات الدولية (IR) التي تركز على الرياضة. كان العمل الأول الذي تناول "الرياضة والعلاقات الدولية" عبارة عن مختارات كتبها لوي وآخرون (1978) في أواخر السبعينيات ، والتي حاولت تجميع المعرفة بالرياضة والثقافة والمؤسسات السياسية ، لكنها تفتقر إلى الأسس النظرية الواضحة. في الثمانينيات ، حذر تايلور (1986) من أن أبحاث الرياضة والعلاقات الدولية قد أهملت بعضها البعض. في التسعينيات ، نجح هوليهان (1994) أخيرًا في وضع الأسس النظرية للبحث ، في دراسته الرائدة في الرياضة والسياسة الدولية. لم يطرح نظرية جديدة ولكنه وضع دراسته تحت ثلاث مجموعات من النظريات: الواقعي والتعددي و العولمة. و في المجموعة الأخيرة ، كان تركيزه على النظام الدولي ، خوفًا من أن تؤدي الجهات الفاعلة غير الحكومية مثل الشركات متعددة الجنسيات في النهاية إلى إضعاف قدرة الدولة على استخدام الرياضة لأغراض دبلوماسية. بعد عدة سنوات ، أشار ليفرمور وبود (2004) وأليسون ومونينجتون (2005) مرة أخرى إلى التضمين النادر للرياضة في أبحاث العلاقات الدولية. في وقت لاحق ، حاول آخرون سد الفجوة بالدراسات ذات الصلة في منافذ النشر المختلفة. هذه المقالة عبارة عن مراجعة نقدية للأدبيات والمواقف ذات الصلة بشكل صارم فيما يتعلق بنظريات العلاقات الدولية وليس أي تخصص أكاديمي آخر ودون محاولة إعادة صياغة أي نموذج في العلاقات الدولية.تأثير النيوليبرالية تتمثل المساهمة الرئيسية للنموذج النيوليبرالي في العلاقات الدولية عمومًا في الدور الذي يحتفظ به للمؤسسات السياسية الدولية في نظام دولي "فوضوي" ، والتعاون بين الدول من أجل المنافع المتبادلة ، وتجميع التفضيلات المجتمعية في تفسير سلوك الدولة في الشؤون الدولية. و منذ تسعينيات القرن الماضي ، جادل النيوليبراليون أيضًا بشكل مناسب بأنه ، بعيدًا عن القوة المادية (الصلبة) ، يمكن للدول استخدام الموارد الاجتماعية والثقافية لتحقيق أهداف السياسة الخارجية. لذلك ، فإن محاولة دولة ما تحسين صورتها العالمية باستخدام هذه الوسائل هي في الواقع تستخدمها كأداة العلاقات الدولية. كان مفهوم ناي (1990) للقوة الناعمة في صميم أبحاث "الرياضة والعلاقات الدولية". يتألف بحثه من عنصرين. أولاً ، قدرة الفاعل (في إشارة إلى الدولة) على الحصول على نتائج مفضلة من خلال وسائل مثل وضع جدول الأعمال ، والإقناع والاستقطاب أو الجذب - وليس استخدام القوة. بحسب ناي (2011 ، ص 21): ... أنواع الموارد المرتبطة بالقوة الصلبة في - الملموسة الإدعاءات مثل القوة والمال. أنواع الموارد كما هو - مرتبطة مع القوة الناعمة وغالبا ما تشمل العوامل غير الملموسة مثل المؤسسات والأفكار والقيم والثقافة والشرعية المفترضة للسياسات.ثانيًا ، قدرة الدولة هذه تجعلها مثالًا ستندفع الدول الأخرى لمحاكاته. حتى لو تم اتباعها عن كثب وبشكل فعال ، لا يمكن استخدام هذه القوة بشكل فعال ، إلا إذا اعترفت بها الدول الأخرى. نظرًا لأن موارد القوة الناعمة لا يتم تنشيطها من تلقاء نفسها ، فقد حدد ناي (2008 ، ص 95) المفهوم باستخدام مصطلح "الدبلوماسية العامة" :الدبلوماسية العامة هي أداة تستخدمها الحكومات لتعبئة هذه الموارد [الثقافة والقيم والسياسات] للتواصل مع جماهير البلدان الأخرى واجتذابها ، بدلاً من مجرد أن تكون حكومات. تحاول الدبلوماسية العامة جذب الانتباه إلى هذه الموارد المحتملة من خلال البث ودعم الصادرات الثقافية وترتيب الت ......
#حدود
#نماذج
#دبلوماسية
#القوة
#الناعمة
#والرياضة
#أبحاث
#العلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758670
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - حدود نماذج دبلوماسية القوة الناعمة والرياضة في أبحاث العلاقات الدولية
حسام الدين فياض : نظرية القوة الناعمة عند جوزيف س. ناي
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_فياض قبل أكثر من أربعة قرون، نصح الفيلسوف والسياسي الإيطالي نيكولو مكيافيلي* Niccolò-;- Machiavelli 1469-1527، الأمراء بأن يكون المرء مخوفاً أهم من كونه محبوباً. ولكن الأفضل في وقتنا المعاصر أن يكون المرء مالكاً لهاتين الصفتين معاً. فقد كان كسب القلوب والعقول مهماً على الدوام، ولكن الأهمية أكثر في عصر التطورات التكنولوجية الحديثة ووسائل التواصل والاجتماعي. إنه عصر التأثير الثقافي الذي يمثل قمة فاعلية القوة الناعمة التي يمتد تأثيرها إلى كل البيوت دون استئذان.مفهوم القوة الناعمة إن معنى القوة في المعاجم العربية ضد الضعف، والقوة: الطاقة من طاقات الحبل وجمعها قوى، وهي مبعث النشاط والنمو والحركة، وتنقسم إلى طبيعية وحيوية وعقلية، كما تنقسم إِلى باعثة وفاعلة. فالقوة الجاذبة: هي التي تدفع الشيء نحو المركز، أما القوة النابذة: التي تدفع الشيء للابتعاد عن المركز. وفي اللغة الإنكليزية فإن كلمة Power مأخوذة من الكلمة الفرنسية Pouvoir المنحدرة من أصل اللاتيني، التي تعني لغوياً القدرة والمكنة والاستطاعة. وكلمة Power التي غالباً ما تترجم إلى العربية بـ (السلطة) وتشتمل على معنيين: الأول ينطوي على معنى القوة فيقال القوة العسكرية Power Military أو قوة الأفكار Ideas of Power . أما المعنى الثاني فينطوي على دلالة سياسية أو قانونية محددة. فيقال السلطة السياسية Power Political أو السلطة الفردية Power Individual. وهذا يعني أن القوة كل قدرة يمكنها أن تحدث أثراً، وحسب ” بوتومور” يرى أن القوة هي قدرة أحد الأفراد أو الجماعات الاجتماعية على ممارسة هذا الفعل من أجل اتخاذ وتنفيذ القرارات، وذلك بشكل أوسع، وتحديد نظم وجدول العمل من أجل صنع القرار، بالمقابل يعتبر” فبير” أن القوة نوعاً من ممارسة القهر أو الإجبار بواسطة أحد الأفراد على الآخرين. وهكذا فإن القوة من منظور شامل يرتبط بها كل سلوك إنساني بصورة أو بأخرى خلال عملية التواصل والتأثير، حيث إن ظاهرة القوة تتخلل كافة الأنشطة الاجتماعية.يعود مصطلح القوة الناعمة Soft Power إلى أستاذ العلاقات الدولية الأمريكي جوزيف س. ناي* Joseph S. Nye، الذي قام بتطويره في كتابي ” ملزمون بالقيادة bound to lead ” الذي أصدره عام 1990، ثم عاود استخدامه في كتابه ” مفارقة القوة الأمريكية The paradox of American power ” عام 2002، ويستدعي مصطلح القوة الناعمة بشكل تلقائي نقيضه القوة الصلبة أو القاسية أو الخشنة.وقد عرّف جوزيف ناي، مفهوم القوة الناعمة بأنه ” سلاح مؤثر يسعى إلى تحقيق الأهداف عن طريق الجاذبية بدلاً من الإرغام، أو دفع الأموال “. إنها في جوهرها قدرة أمة معينة على التأثير في أمم أخرى وتوجيه خياراتها العامة، وذلك استناداً إلى جاذبية نظامها الاجتماعي والثقافي ومنظومة قيمها ومؤسساتها بدلاً من الاعتماد على الإكراه أو التهديد، وهذه الجاذبية يمكن نشرها بطرق شتى: الثقافة الشعبية، الدبلوماسية الخاصة والعامة، المنظمات الدولية غير الربحية، مؤسسات المجتمع المدني، مجمل الشركات والمؤسسات التجارية العاملة.كما عرفها بأنها القدرة على الحصول على ما تريد عن طريق الجاذبية بدلاً عن الإرغام، وهي القدرة على التأثير في سلوك الآخرين للحصول على النتائج والأهداف المتوخاة بدون الاضطرار إلى الاستعمال المفرط للعوامل والوسائل العسكرية والصلبة، أي القوة الجاذبة المفضية إلى السلوك المرغوب والمطلوب. وهذا يعني بالضرورة:1- القدرة على تشكيل تصورات ومفاهيم الآخرين وتلوين ثقافتهم وتوجيه سلوكياتهم.2- أن تحصل على النتائج التي تريدها دون تهديدات ملموسة أو رشاوي. ......
#نظرية
#القوة
#الناعمة
#جوزيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767711
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_فياض قبل أكثر من أربعة قرون، نصح الفيلسوف والسياسي الإيطالي نيكولو مكيافيلي* Niccolò-;- Machiavelli 1469-1527، الأمراء بأن يكون المرء مخوفاً أهم من كونه محبوباً. ولكن الأفضل في وقتنا المعاصر أن يكون المرء مالكاً لهاتين الصفتين معاً. فقد كان كسب القلوب والعقول مهماً على الدوام، ولكن الأهمية أكثر في عصر التطورات التكنولوجية الحديثة ووسائل التواصل والاجتماعي. إنه عصر التأثير الثقافي الذي يمثل قمة فاعلية القوة الناعمة التي يمتد تأثيرها إلى كل البيوت دون استئذان.مفهوم القوة الناعمة إن معنى القوة في المعاجم العربية ضد الضعف، والقوة: الطاقة من طاقات الحبل وجمعها قوى، وهي مبعث النشاط والنمو والحركة، وتنقسم إلى طبيعية وحيوية وعقلية، كما تنقسم إِلى باعثة وفاعلة. فالقوة الجاذبة: هي التي تدفع الشيء نحو المركز، أما القوة النابذة: التي تدفع الشيء للابتعاد عن المركز. وفي اللغة الإنكليزية فإن كلمة Power مأخوذة من الكلمة الفرنسية Pouvoir المنحدرة من أصل اللاتيني، التي تعني لغوياً القدرة والمكنة والاستطاعة. وكلمة Power التي غالباً ما تترجم إلى العربية بـ (السلطة) وتشتمل على معنيين: الأول ينطوي على معنى القوة فيقال القوة العسكرية Power Military أو قوة الأفكار Ideas of Power . أما المعنى الثاني فينطوي على دلالة سياسية أو قانونية محددة. فيقال السلطة السياسية Power Political أو السلطة الفردية Power Individual. وهذا يعني أن القوة كل قدرة يمكنها أن تحدث أثراً، وحسب ” بوتومور” يرى أن القوة هي قدرة أحد الأفراد أو الجماعات الاجتماعية على ممارسة هذا الفعل من أجل اتخاذ وتنفيذ القرارات، وذلك بشكل أوسع، وتحديد نظم وجدول العمل من أجل صنع القرار، بالمقابل يعتبر” فبير” أن القوة نوعاً من ممارسة القهر أو الإجبار بواسطة أحد الأفراد على الآخرين. وهكذا فإن القوة من منظور شامل يرتبط بها كل سلوك إنساني بصورة أو بأخرى خلال عملية التواصل والتأثير، حيث إن ظاهرة القوة تتخلل كافة الأنشطة الاجتماعية.يعود مصطلح القوة الناعمة Soft Power إلى أستاذ العلاقات الدولية الأمريكي جوزيف س. ناي* Joseph S. Nye، الذي قام بتطويره في كتابي ” ملزمون بالقيادة bound to lead ” الذي أصدره عام 1990، ثم عاود استخدامه في كتابه ” مفارقة القوة الأمريكية The paradox of American power ” عام 2002، ويستدعي مصطلح القوة الناعمة بشكل تلقائي نقيضه القوة الصلبة أو القاسية أو الخشنة.وقد عرّف جوزيف ناي، مفهوم القوة الناعمة بأنه ” سلاح مؤثر يسعى إلى تحقيق الأهداف عن طريق الجاذبية بدلاً من الإرغام، أو دفع الأموال “. إنها في جوهرها قدرة أمة معينة على التأثير في أمم أخرى وتوجيه خياراتها العامة، وذلك استناداً إلى جاذبية نظامها الاجتماعي والثقافي ومنظومة قيمها ومؤسساتها بدلاً من الاعتماد على الإكراه أو التهديد، وهذه الجاذبية يمكن نشرها بطرق شتى: الثقافة الشعبية، الدبلوماسية الخاصة والعامة، المنظمات الدولية غير الربحية، مؤسسات المجتمع المدني، مجمل الشركات والمؤسسات التجارية العاملة.كما عرفها بأنها القدرة على الحصول على ما تريد عن طريق الجاذبية بدلاً عن الإرغام، وهي القدرة على التأثير في سلوك الآخرين للحصول على النتائج والأهداف المتوخاة بدون الاضطرار إلى الاستعمال المفرط للعوامل والوسائل العسكرية والصلبة، أي القوة الجاذبة المفضية إلى السلوك المرغوب والمطلوب. وهذا يعني بالضرورة:1- القدرة على تشكيل تصورات ومفاهيم الآخرين وتلوين ثقافتهم وتوجيه سلوكياتهم.2- أن تحصل على النتائج التي تريدها دون تهديدات ملموسة أو رشاوي. ......
#نظرية
#القوة
#الناعمة
#جوزيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767711
الحوار المتمدن
حسام الدين فياض - نظرية القوة الناعمة عند جوزيف س. ناي
سامي الاخرس : المقاومة الناعمة ثورة الملح
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس المقاومة الناعمة (ثورة الملح(مناقشات وحوارات خضتها في الفترة الأخيرة مع مختلف المشارب الفكرية، والتي من خلالها يتم استطلاع آليات الوعي، وبرمجة التفكير التي تعتبر منطلقات أيديولوجية، يتبناها المؤمن بها والمحاور المؤطر والمؤدلج، فتكبر معه، ويكبر معها، ولا يحاول إيجاد مساحة وهامش في حيز الوعي الذي يمكن من خلاله تحرير جزء ولو بسيط لإفساح الحرية للإنطلاق في فكرة اللا أدلجة، ليجيب على العديد من التساؤلات التي يمكن من خلالها التأسيس على قاعدة صلبة ينطلق منها نحو المسوغات المتحررة من قيود الإنتماء.نحن في الحالة الفلسطينية يمكن اسقاط الكثير من المفاهيم العلمية التي تتناسب مع وجوديتنا، وفق التفكير العلمي لنظرية تطور الإنسان التي فسرت ماهية النوع، وماهية السلالة، وأن الإنسان نوع واحد ولكنه يتكون من سلالات متعددة، واستطاعت التزاوج والتلاقح في مسيرة التطور، وعليه نحن بمكوننا الفلسطيني كنوعٍ واحد ( فلسطيني)، ولكن بسلالات ايديولوجية متنوعة(علماني، ماركسي، ديني) هذه السلالات التي لم تتلاقح بعد لإنتاج سلالة أيديولوجية واحدة، بل لا زالت تتفرع بسلالات أيديولوجية وعلى سبيل المثال الأيديولوجيا الماركسية التي تؤمن بالعنف الثوري أو ما يطلق عليه الكفاح المسلح أو المقاومة الشعبية ونقطة الإلتقاء (المقاومة)، والاختلاف مسلحة عنفية أم شعبية، وما ينطبق على الماركسيين ينطبق على الآخرين علمانيين ودينيين.من الأمثلة الحوارية الجدلية هي إيمانيات الرفاق وبعض العلمانيين في فكرة (المقاومة) أو تحديد مفهوم المقاومة وماهيتها، وأكثر سبلها نجاعة، وكل طرف يُسوّق لمعتقداته وتركيباته الإيمانية التي تأدلج عليها، لا يغير ولا يبدل، ويبدأ معركة الدفاع عنها، وفي كثير من الأحيان يقاتل ويدافع دون توافق مع جينياته الفلسطينية.وقبل الحديث عن جدلية المقاومة، وجدلية التجارب العالمية(الثورية) التي تعتبر الشاخص أو السد المتمترس خلفه كل طرف، وعلى وجه التحديد أنصار(ثورة الملح)، علينا أن نسأل أنفسنا هل طبيعة الاستعمار البريطاني الذي كان في أواخر عهدة الإمبراطورية يمكن اسقطاها على طبيعة الاحتلال الإحلالي الصهيوني؟ وهل يوجد شعب يخوض ثورة دون تضحيات؟ وهل المقاومة المسلحة هي القاذف الذي يفجر الذرائع للاحتلال؟ وهل جرائم الاحتلال يمكن التصدي لها بشكل واحد من أشكال المقاومة؟ وهل شعبنا يمكن أن يقتنع بشعار المقاومة الشعبية؟في البدء لا يمكن التنكر للتجارب الثورية العالمية، مهما كان شكل المقاومة التي انتهجتها لتحرير موطنها، ولا يمكن الحجر على إيمانيات وقناعات البعض لأنها نتاج أدلجة، وقناعات محددة وفق متجهات الوعي (من شاب على شيء يشيب عليه)، ولكن يمكن مناقشة هذه القناعات.نحن كفلسطينيين لا يمكن لنا دراسة احتلالنا بنفس الآلية والمنهجية التي تدرس بها الشعوب الأخرى تجاربها الثورية، فطبيعة ونوعية محتلنا لا تتطابق أو تتماثل مع الاستعمار البريطاني للهند أو نظام الأبرتهايد العنصري في جنوب أفريقيا، أو حتى الاستعمار الفرنسي للجزائر، أو الأمريكي لفيتنام، فنحن أمام نموذج خاص وفريد، شعب اقتلع من أرضه وشتت في اصقاع العالم وأحل شعب جديد تجمع من كل أصقاع العالم، وعليه فالمعركة هنا معركة لا تقبل أي شعار إلا شعار (أما نحن أما هم( فمعركتنا وجودية مع ترك مساحة وهامش لمن توصل لقناعة بامكانيات الشراكة في الأرض، والإيمان بمرحلية التحرير، أو شكل الحلول سواء بما يتداول الدولة الديمقراطية أو الدولتين، ولكن كيف السبيل لذلك؟بعض الشيوعيين، وبعض العلمانيين يؤمنوا بأن العنف الثوري والعنف المسلح غير مجدِ في عملية النضال وا ......
#المقاومة
#الناعمة
#ثورة
#الملح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768812
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس المقاومة الناعمة (ثورة الملح(مناقشات وحوارات خضتها في الفترة الأخيرة مع مختلف المشارب الفكرية، والتي من خلالها يتم استطلاع آليات الوعي، وبرمجة التفكير التي تعتبر منطلقات أيديولوجية، يتبناها المؤمن بها والمحاور المؤطر والمؤدلج، فتكبر معه، ويكبر معها، ولا يحاول إيجاد مساحة وهامش في حيز الوعي الذي يمكن من خلاله تحرير جزء ولو بسيط لإفساح الحرية للإنطلاق في فكرة اللا أدلجة، ليجيب على العديد من التساؤلات التي يمكن من خلالها التأسيس على قاعدة صلبة ينطلق منها نحو المسوغات المتحررة من قيود الإنتماء.نحن في الحالة الفلسطينية يمكن اسقاط الكثير من المفاهيم العلمية التي تتناسب مع وجوديتنا، وفق التفكير العلمي لنظرية تطور الإنسان التي فسرت ماهية النوع، وماهية السلالة، وأن الإنسان نوع واحد ولكنه يتكون من سلالات متعددة، واستطاعت التزاوج والتلاقح في مسيرة التطور، وعليه نحن بمكوننا الفلسطيني كنوعٍ واحد ( فلسطيني)، ولكن بسلالات ايديولوجية متنوعة(علماني، ماركسي، ديني) هذه السلالات التي لم تتلاقح بعد لإنتاج سلالة أيديولوجية واحدة، بل لا زالت تتفرع بسلالات أيديولوجية وعلى سبيل المثال الأيديولوجيا الماركسية التي تؤمن بالعنف الثوري أو ما يطلق عليه الكفاح المسلح أو المقاومة الشعبية ونقطة الإلتقاء (المقاومة)، والاختلاف مسلحة عنفية أم شعبية، وما ينطبق على الماركسيين ينطبق على الآخرين علمانيين ودينيين.من الأمثلة الحوارية الجدلية هي إيمانيات الرفاق وبعض العلمانيين في فكرة (المقاومة) أو تحديد مفهوم المقاومة وماهيتها، وأكثر سبلها نجاعة، وكل طرف يُسوّق لمعتقداته وتركيباته الإيمانية التي تأدلج عليها، لا يغير ولا يبدل، ويبدأ معركة الدفاع عنها، وفي كثير من الأحيان يقاتل ويدافع دون توافق مع جينياته الفلسطينية.وقبل الحديث عن جدلية المقاومة، وجدلية التجارب العالمية(الثورية) التي تعتبر الشاخص أو السد المتمترس خلفه كل طرف، وعلى وجه التحديد أنصار(ثورة الملح)، علينا أن نسأل أنفسنا هل طبيعة الاستعمار البريطاني الذي كان في أواخر عهدة الإمبراطورية يمكن اسقطاها على طبيعة الاحتلال الإحلالي الصهيوني؟ وهل يوجد شعب يخوض ثورة دون تضحيات؟ وهل المقاومة المسلحة هي القاذف الذي يفجر الذرائع للاحتلال؟ وهل جرائم الاحتلال يمكن التصدي لها بشكل واحد من أشكال المقاومة؟ وهل شعبنا يمكن أن يقتنع بشعار المقاومة الشعبية؟في البدء لا يمكن التنكر للتجارب الثورية العالمية، مهما كان شكل المقاومة التي انتهجتها لتحرير موطنها، ولا يمكن الحجر على إيمانيات وقناعات البعض لأنها نتاج أدلجة، وقناعات محددة وفق متجهات الوعي (من شاب على شيء يشيب عليه)، ولكن يمكن مناقشة هذه القناعات.نحن كفلسطينيين لا يمكن لنا دراسة احتلالنا بنفس الآلية والمنهجية التي تدرس بها الشعوب الأخرى تجاربها الثورية، فطبيعة ونوعية محتلنا لا تتطابق أو تتماثل مع الاستعمار البريطاني للهند أو نظام الأبرتهايد العنصري في جنوب أفريقيا، أو حتى الاستعمار الفرنسي للجزائر، أو الأمريكي لفيتنام، فنحن أمام نموذج خاص وفريد، شعب اقتلع من أرضه وشتت في اصقاع العالم وأحل شعب جديد تجمع من كل أصقاع العالم، وعليه فالمعركة هنا معركة لا تقبل أي شعار إلا شعار (أما نحن أما هم( فمعركتنا وجودية مع ترك مساحة وهامش لمن توصل لقناعة بامكانيات الشراكة في الأرض، والإيمان بمرحلية التحرير، أو شكل الحلول سواء بما يتداول الدولة الديمقراطية أو الدولتين، ولكن كيف السبيل لذلك؟بعض الشيوعيين، وبعض العلمانيين يؤمنوا بأن العنف الثوري والعنف المسلح غير مجدِ في عملية النضال وا ......
#المقاومة
#الناعمة
#ثورة
#الملح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768812
الحوار المتمدن
سامي الاخرس - المقاومة الناعمة(ثورة الملح)