الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلمى الخوري : هيّ ، هيّ ، في كل زمان ومكان
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري تحيتي إليك وعيدك نور شامل في كل بقاع المسكونة أيتها الأم المبجلة أصطدمت عيناي بمحياها ووجدتُ كلّ حكايا المسكونة تنبع من ناظريها .. وأبتسامات العالم تُشرق على شفتيها . قابلتها في كل مكان وفي كل زمان وهيّ ، هيّ ، حاضرة لم تتغير صمودها راسخٌ وحبها أزلي كامنٌ يتخطى الجبال ويمشي فوق البحار يصل الشمس ...حتى في الليل الكئيب لأجل تحقيق السلام لزرع الحب ...وبذر الوئام إنها هي ، هي على عتبات الدور والأبواب مزروعة في كل مكان في الصباح ، وفي آخرالنهار متعبة ، منهكة تفتش عن ركن تخلد إليه لإستكانة تنسى فيه متاعب اليوم ، وقلق الليالي الطوال ومستقبل الزمان هي جدةٌ .. هي أمٌ .. هي أنا .. هي قريبة .. هي إنسانة كل الأزمان أُمُ الكون ، أُم كل إنسان قابلتها يوماً بالأمس .. الأمس البعيد البعيد وأقابلها اليوم وغداً وبعد بعد الغد أقابلها على باب مطبخها وفي فناء مدرستها قابلتها في السوق وفي عيادة الطبيب وطفلها الرضيع اللصيق الى صدرها الحنون قابلتها أمام مدارس الأطفال في أنتظار زهور الليل والنهار أراها أمام فرن الخبز تضع على كفيها القوت اليومي للفطور ولكسر الصيام أنظرها دامعة باكية من قهر الزمان قابلتها باسمة تنثر ورود الحب والحنان أُقابلها قلقة على أبناءها من غدر الزمان كل زمان قابلتها ملهوفة لأخبار وطنها من جيران وخلان أراها صائمة تقدس الآيات لنذرٍ، لربما تمسك فيه سعادة الأيام إنها هي الكلُ الكُل ، أُمٌ ، وبنتٌ ، وأخت الأنام إنها إمرأة كل الأزمان . ......
#زمان
#ومكان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751041
سلمى الخوري : الخوف
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري روضوني كي أخاف ممن الخوف ؟ هل من نفسي ؟ أم من أبي الشديد التعصب للعقاب القاسي ؟ هل من اللصوص أخاف ؟ أم من الوحش الذي يغتصب الفتيات ؟ أمن الزوج العصبي الذي يقسوا ويضرب ويصرخ ويلعن ؟ هل من الله أخاف مخافة الله لماذا ...؟؟ آ لأنه الجبار ؟ أم لأنه القهار ؟ أو لأنه المتعصب ؟ الذي يملك كل ما نملك هو الكل في الكل هو المنفذ لكل الأحكام هذا ما علمونا مُذ كنا صغار من أكون أنا إذن لأعيش كل هذا الخوف هل لي وجود ؟؟ لا وجود مع الخوف ... الخوف من الحروب الخوف من السقوط الخوف من الفشل الخوف من أمتلاك اليأس من فقدان العمل الخوف من الجوع والعطش من القادم السيء الغير متوقع إننا نخاف الله ونطيعه لأننا لا نملك أرواحنا لا نملك حياتنا هي الحروب هي الدماء أسلحة فتاكة تدمر ما بنته العقول والأيادي البيضاء التي ما عادت تملك من الأمل لبناء ما خربته وحشية الوحش صاحب السلطة الذي يتلذذ بهدم وتدمير مساكن الكبار والصغار النساء والرجال كيما يحيى هو بظنه أنه هو الذي يتمكن من الشمس والقمر ويحبس البحار والأنهار فهي ملكه لأن سيد الزمان منحها له وليس لغيره الحق في الغوص فيها أو السير عليها من دون رخصة أو إستئذان . ملكتَ ما بين يديك وانتَ كائن من كان أين أنت أيها الكائن الذي تسمي نفسك إنسان . متى تفهم ما معنى " إنسان" ؟؟؟؟؟؟ ......
#الخوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753448
سلمى الخوري : الستارة
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري الكل وأنا - أنا والكل تملمت في فراشها ، لا زالت عيناها مغمضتان ، لا ترغب في فتحهما ، كما لا ترغبأن ترى النور ، فهي تتوسل الى الله أن يطول الليل ثم يطول ، وتمعنت مرة وهي في طريقهالقضاء حاجة سريعة وهي شبه نائمة تمنت أن يدوم الليل ولا ينبلج الصباح لمدة 1000 سنة ،ثم سألت نفسها ما الفائدة ، فوقت النوم الوقت معدم أي صفر ،لأن الإنسان كما لو كان في عدادالأموات ، الفرق أنه يحلم ويتنفس ، ثم عادت لتنام ولا ترغب في النهوض وكعادتها لا ترغبفي سحب الستارة التي لها علاقة ببداية اليوم ، واليوم معناه كدّ وتعب وعمل ، إضطراب ٌ، ألموحزن ، فرح محدود الى بعض الوقت إن وِجِدّ لمناسبات ،الروتين اليومي يُقَطع بسيوف الأحداثالجديدة ويتمزق بالإنفعالات والتحديات وأمور تهبط على رؤوس الأفراد بما ليس لهم فيها يّد أحياناًكثيرة ، حياة مضطربة ، مهزوزة ، متواترة بالتسابق من يغلب من !! من يتفوق على من ؟؟ ليس أطيب من الفراش ، ليس أجمل من السكون ، ليس أمتع من الخلاص من كل شيء يشوشويعدم الراحة الذهنية ، أن يكون الإنسان لا يملك شيئاً حتى لا يقلق عليه ، ولكن الصدمة في السؤالكيف أحصل على القوت اليومي ، وكيف أحصل على السكن والملبس والعلاج الصحي إذا أحتجتإليه ، وتنادت عليها الأفكار والتساؤلات والرغبة في الخلاص من المشاكل الحياتية والمتاعب التيلا مفك منها في عالم يستهلك الإنسان ليله ونهاره كيما يعيش . أحست بدفئ الفراش ، وأحست بلذة الألتصاق به ، وسألت نفسها ،- هل بمقدور الإنسان أن يحلم في هذا العصر ...؟؟ ردت على نفسها ، نعم ممكن ، لأن الأحلام لبلايين البشر تتسارع مع بعضها ، وقد تعترض حلمأي كائن كان !!؟؟فالزمن الحاضر زمن التكنولوجيا المتفوقة بأفكارها وسرعتها ، وحتى تجد لنفسك فرصة أن تفكر بشئلأختراعه أو فكرة لإبتكارها ترى أنك تأخرت لأن هنالك من سبقك إليها وقيدك ، فلا بد إذن أن تفكر إمابإضافة لها ، أو الأنتقال الى فكرة أخرى لربما لم تعن لإنسان آخر في الواقع العملي ، ولكنها لا بد أنخالجت وداعبت أحلامه وهو ملقى راسه على وسادته أو على ظهر مقعده .وأن يحلم الإنسان لا بد له أن يغمض عينيه ولو للحظات كأنما يريد أن يستلب من الفضاء الرماديعند إسدال الجفون ضوءاً مشرقاً يُنير له الفكرة كما هو فلاش الكاميرة عندما يبرق يقول لك أن عمليةالتصوير تمت ... ولكن ماذا ثم ماذا عالم واسع ، جبار ، عظيم ، مكتظ بما رأته العين وما لم تره ، بما سمعت به الأذنوما لم تسمع به ، بما تُحدث به الألسن وربما لم تتحدث به بعد ... إذن أين أكون أنا ..؟ ومن هو أنا ..؟ وماذا سأكون إذن ..؟ !أسئلة لها أجوبة غير محددة ... وإن أجاب عليها البلايين من البشر فالحاسبات الألكترونية صارت تعدُ الذي ما كان يُعد قبلاً في زمن لا يُحصر اليوم إلا بمسمى الثانية من الوقت !! . إذن أنا اليوم أقل من الصفر في مقياس العدد ، والزمن . فالزمن يسحقني لأنني لا أستطيع مواكبةسرعته مع سرعة الماكنة والطاقة ، أنا لا أكون إلا رقم من البلايين من التعداد السكاني منذ نشوءالعالم . والذين برزوا فيما مضى من المتميزين في كل صنوف الآداب ، والعلم ، والفن ، والسياسة ،والسلام ، والجريمة ، والدين ، كانوا يُعرفون ضمن مجتمعاتهم ، وأقلياتهم ، وإنتماءاتهم المصنفة فيحدود محددة . أما اليوم فالمعرفة التي تباع في كل الزوايا والأركان بدءأ من المحلات الكبيرة والمتنوعة سواء علىرفوف الأسواق والدكاكين الصغيرة وفي كل شارع ومحلة ، ه ......
#الستارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754785
سلمى الخوري : لا تتعجبوا
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري " عجبٌُ ، عجبٌ ، قططٌ سودٌ ،ولها ذنبٌ ، تصطاد’ الفئرانمن الأوكارِ "لا تتعجبوا ،فما بدأته هو نشيد الطفولةلُقنته في أول سني دراستيوحُفر في ذهني ، لا أعرف لماذا !؟هل وجدت’ في القطط رمز البطولةلأنها تستطيع أصطياد الفئران التيكنت أرهبها !ولماذا كنت أَرهبها !؟إنها ليست بوحش !لماذا إذن أحببت هذا النشيد ؟؟!هل لأن فيه العجب ؟فهو ليس بعجب أن تصطاد القطة فأراًفهذه غريزتهاوالذي خلقها هيأها كي تصطاد فأراًوليس أسداً أو حماراًفالمسالة إذن أن القط عليهأن يسيطر على ما هو اصغر منه حجماأو قوة ، فأما أن يكون فأراًأو طيراً صغيراً ، أو صرصراً ،ولكن السؤال لماذا تسلط الإنسان على كلأنواع الطيور ، والدواب ، والأسماك ،والحشرات ، والزواحف ، وكل ما هبَ ودبَعلى الأرض وفي السماء من مخلوقاتحتى أبناء جنسه ،فهو عدو لكل المخلوقات ، حتى لنفسه ،وهو بهذا يخالف طبائع معظمالكائنات الحية ...فالقط لا يقتل أبناء جنسه ،والكلب لا يُهلك كلباً من صنفه والأفعى لا تبتلع أفعىوالطير لا يغدر بطير محلق ،إذن ماذا نحن !!!؟؟؟ندعي أننا نمتلك العقلبما يفوق كل الحيوانات ،ولكننا بهذا تفوقنا عليهمبشراستنا ، ووحشيتنا ،وعنجهياتنا ،بغدرنا ، وجشعنا الذيليس له حدود ،وأنانيتنا التي لا تُكسر ولا تلوىفهي ترقص في رؤسنا بكل أنواعالشهوات ...أدعها ما شئت منتسميات .....! ......
#تتعجبوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761819
سلمى الخوري : الخوف من الآتي
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري هنالك في الأفق البعيدهنالك في الأمد السحيقبنين وبناتيلهون .. يلعبونيتحاورون ..ضاحكين .. عابسينجادين .. هازئينحابين .. متخاصمينيتقاسمون الطرقباحثين عن مطرٍيغطي المدنيغرق الأنهاربلالئ لا تنحسرعلى ضفاف البحارحيث تلد الأمهاتبنيناً وبناتيرحلونالى جزر غامضة المصيربحثاً عن زمن يعرفالعزف َيجيد الرقص معطرب الحياة . .ما عادة الحياة عذبةكما كانت توصففي حكايا الأجدادالرعب يجللها فيهذا الزمن الصعبوالقاسي ..حضارة عظمىوعطاء لا يجاريه قاصٍولا دانٍالخوف منها يعيش بداخلكل الفتيان والناسِزمن مجبول بالعرقوالقلق والخوف من الآتيجرائم منظمة لا يكشفهاأدهى المعقبين والمنظرينالدواهي ..مافيات - عصاباتشركات للأبتزازهمَها جمع المالبكل ألوان الحيلوالجبروت والخداعالعاتي .تعالوا نبكي معاًعلى زمن ولىكان العيش فيهبسيطاً بساطةالطفل البرئ اللاهيبلعب وديعةوداعةملاك الإلهوطيور السماءالتي ترقص فوق رؤسنافرحة متماهيةلعالم كانت فيهلعبة الأخذ والعطاءشرفاً موثوقاً بهلا حيل تكبله ولا خداعلأنه يؤمن ..أن الحلال هو رأس المالوهو الشرفوالغيرةوهو سر العطاء . ......
#الخوف
#الآتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764089