الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فواد الكنجي : حرب روسيا ستغير النظام العالمي والدول الصغيرة ستدفع الثمن
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي بالأمس القريب غزت (أمريكا) كل من (أفغانستان) و(العراق) بحجة إن الأولى تأوي منظمات إسلامية متطرفة؛ في وقت الذي يعرف القاصي والداني بان هذه التنظيمات جاءت إلى (أفغانستان ) بدعم وتمويل (أمريكي) من اجل إلحاق أضرار بالجيش (الروسي) الذي كان قد دخل إلى أراضي (أفغانستان) لدعم بعض الفصائل للسيطرة على نظام الحكم وتعيره هناك، إما ذريعتها بغزو(العراق) فقد جاء على لسانها بان (العراق) يمتلك أسلحة الدمار الشامل، وبعد غزوهم الغاشم وتفتيت الدولة (العراقية) بجيشها وقواتها الأمنية أتضخ بان لا وجود لسلاح الدمار الشامل على الأراضي (العراقية) بقدر ما جاء أمر غزوها من اجل تدمير الدول وتجريدها من قوة قتالية وإضعافها في المنطقة ونهب ثروتها النفطية وبناء قواعد عسكرية لها في كل من (أفغانستان) و(العرق)؛ لتكون قواعدهم في (أفغانستان) لخدمة مصالحها وبما يهدد ويقوض امن (الصين) و(روسيا ) و(كوريا الشمالية)، إما غرضها من بناء قواعدها العسكرية (العراق) ليكون بمثابة حماية مصالح وحفظ لأمن (دول الخليج) باعتبار إن أمنهم مهدد من قبل (إيران) لتبقى تمتص وتبتز خيراتهم النفطية؛ وفي نفس الوقت لتسلط (إيران) – حليفتها الإستراتيجية الغير المعلنة – بين حين وأخر لتهديد أمنهم؛ ومن جانب أخر للحفاظ على امن حليفتها (إسرائيل) في المنطقة . وحدث ما حدث في هاتين الدولتين من مجاز وتفتيت وتدمير البنية الفوقي والتحية وتمزيق أوصال الدولة هنا وهناك وتدميرهما اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، ورغم كل الإضرار الجسمية التي وقعت بهاتين دولتين الصغيرتان أرضا وسكانا من قتل وجرح الملايين من الشعب (العراقي) و(الأفغاني) ورغم ما أنفقته أمريكا الغازية في تدميرهما الملايين من الدولارات إن لم نقل المليارات؛ إلا إنها لم تستطع تحقيق هدفا واحدا من أهدافها التي أعلنتها في تثبيت دعائم الديمقراطية في البلدين، فقد فشلوا في تحقيق الديمقراطية في (أفغانستان) لان فيها قوى متمكنة لا تؤمن أساسا بشي اسمه الديمقراطية كـ(حركة طالبان)؛ إما القوى التي سعت إلى بناء دولة ديمقراطية بقيت متفرقة ومتناحرة وان اغلب قيادات هذه القوى سعت لتحقيق مكاسب شخصية؛ الأمر الذي سهل على (حركة طالبان) الأصولية القوية وذات طبيعة عدائية شرسة تشتيت هذه القوى بسهولة رغم الدعم الأمريكي لهذه القوى ماليا وعسكريا وبشكل غير المحدود ولكنهم فشلوا في تحيق أرضية خصبة لنشر مرتكزاتهم على ارض الواقع في (أفغانستان)، وما حدث في (أفغانستان) حدث في (العراق) لأن اغلب القوى السياسية (العراقية) لا تؤمن بالديمقراطية ولم تكن مستعدة للقبول بها رغم كل الشعارات التي أطلقتها وما زالت تطلقها وترددها؛ لان اغلب هذه القوى هي قوى إسلامية راديكالية متطرفة تتبني الخطاب الديمقراطي ظاهريا كي تخدع الشعب والناخب وغالبا ما تظهر هذه القوى المتطرفة بأسماء وعناوين مدنية المظهر كواجهة ولكنها في الجوهر إسلامية متطرفة حتى النخاع . لذلك فان (أمريكا) الغازية لم تخلق في (العراق) و(أفغانستان) التي احتلتهما وبعد أكثر من ثمانية عشر عام من الاحتلال سوى الفوضى الأمنية وسوء الإدارية وانتشار الفساد والجريمة المنظمة المتولدة كنتيجة مباشرة لاحتلاها، ناهيك عما سببته من خراب وتدمير وقتل الملايين وترمل ملاين النساء وتيتم ملايين الأطفال في (أفغانستان) و(العراق) وتهجير الملايين إضافة إلى ما خسرته الدولتين من العلماء والمفكرين والمثقفين والكتاب والفنانين وتدمير الصناعة الوطنية والعبث بالثروة الوطنية لتصبح الدولتين نفوذا لقوى أجنبية إقليمية وأبرزها (إيران) وتحت أنظار (أمريكا) إن لم تمهد لها طريق إلى ذلك؛ لان هناك في عمق ......
#روسيا
#ستغير
#النظام
#العالمي
#والدول
#الصغيرة
#ستدفع
#الثمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750159
عبد الحسين شعبان : محمد مخلوف المثقف العُصامي وتفاصيله الصغيرة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان لفت انتباهي شاب ليبي مفعم بالحيوية إلى درجة المشاكسة أحياناً، في مؤتمر المنظمة العربية لحقوق الإنسان في لندن العام 1991، حيث لم يترك شاردة وواردة إلاّ وجاء عليها، فناقش التقرير التنظيمي والخطة المستقبلية والتقرير المالي وانتقد الأداء وقدّم جملة من المقترحات للإرتقاء بعمل المنظمة، خصوصاً وأنها بحاجة إلى دماء جديدة. وكان، في الواقع، صوتاً متميّزاً واعياً وحريصاً ومسؤولاً، وإن كان حادّاً أحياناً، فقد كان محمد مخلوف معتدّاً بنفسه وشاعراً بكفاءته مخلصاً في رغبته لتنزيه مفهوم حقوق الإنسان ممّا علق به من ضوضاء سياسية وصخب أيديولوجي في الكثير من الأحيان، وذلك ضمن فهمه ووعيه واجتهاده الخاص، الذي كان بحاجة إلى صقلٍ وبلورة.وكان محمد مخلوف يتصرّف بعفوية وتلقائية ووضوح أيضاً. يعترض ويردّ ويضيف ويصحّح، وفي الوقت نفسه يكتشف ويقدّر ويستفيد من المناقشة لتعزيز منظومته وتنقيتها هي الأخرى من التأثيرات السياسية والخلفيات الفكرية، التي سبحان مَن لا يتخلّص منها أو لا يقع فيها.وحين اقتربت لحظة التصويت لعضوية اللجنة التنفيذية، لم يحصل مخلوف على الأصوات المطلوبة، الأمر الذي غالباً ما يحصل مع نشطاء وأصحاب وجهات نظر ومَن لديهم آراء وأفكار مستقلّة، خصوصاً عمّا هو سائد. وقد فاز في عضوية اللجنة التنفيذية زملاء من السعودية والبحرين ومصر ولبنان والعراق، وفي أول اجتماع للجنة التنفيذية، تمّ اختياري بالإجماع رئيساً للمنظمة، فاقترحت ضم جميع الذين ترشّحوا ولم ينالوا الأصوات المطلوبة في المنافسة الانتخابية بجعلهم أعضاءً كاملي العضوية (وليس احتياط)، لسببين: الأول الحرص على التمثيل الجغرافي. فشمال أفريقيا لم يكن ممثلّاً في اللجنة التنفيذية، بل إن بعض بلدانه يستحق أن يكون فيها بسبب حجم الانتهاكات من جهة، وقلّة المعلومات من جهة أخرى، كما هو بلد مثل ليبيا. أما عدم فوزهم فيعود إلى أن بعضهم لم يكن معروفاً على صعيد الحركة الحقوقية، على الرغم من مؤهلاته ودوره وما يمكن أن يرفده للمنظمة في هذا الإطار؛والثاني - توسيع دائرة المشاركين في العمل الحقوقي، خصوصاً من أصحاب الكفاءات والمؤمنين بالعمل التطوعي، علماً بأن ثقافة حقوق الإنسان كانت محدودة الانتشار، ناهيك عن محاولات التشكيك بها من جانب التيارات الشمولية اليسارية واليمينية والعلمانية والدينية، وكان لا بدّ من تنميتها وتدريب وتأهيل عدد من العاملين على هذا الصعيد، ولا سيّما الحرص على أربع قضايا أساسية، جعلناها برنامج عمل ودليل نظري للتحرّك.أولها - الحرص على استقلالية المنظمة وعدم انحيازها إلى أي دولة أو نظام إقليمي أو دولي أو حكومة أو معارضة سياسية أو دينية أو غيرها. والأمر يمتدّ من استقلاليتها الفكرية والتنظيمية إلى استقلاليتها المالية.ثانيها - وضع مسافة متساوية من الفرقاء: حكومات ومعارضات وعدم الانخراط في الصراع الأيديولوجي والسياسي الدائر في مجتمعاتنا، إلاّ بقدر الدفاع عن الحقوق والحريات.وثالثها - الدفاع عن الضحايا بغض النظر عن أفكارهم، فنحن مع الضحية بغض النظر عن اتجاهها السياسي وانحدارها الاجتماعي وتوجهها الفكري وجنسيتها وقوميتها ودينها ولونها وجنسها وأصلها الاجتماعي.ورابعها - العمل بشفافية وعلانية وقانونية، خارج دوائر العمل السرّي أو العنفي وضمن القوانين النافذة والمرعية، مع أهمية نقدها وتغييرها، خصوصاً بما تتعارض فيه مع "الشرعة الدولية لحقوق الإنسان". وكانت اجتماعات اللجنة التنفيذية مفتوحةً حتى لأعضاء أو أصدقاء في المنظمة، وهو ما لم يكن مفهوماً عند محمد مخلوف في بداية الأمر، إلى أن اعتاد عليه ......
#محمد
#مخلوف
#المثقف
#العُصامي
#وتفاصيله
#الصغيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751555
عمر الماوي : تمييع المفاهيم و إفراغها من محتواها : البرجوازية الصغيرة ومفهوم الطبقة العاملة
#الحوار_المتمدن
#عمر_الماوي يتصدر البرجوازيون الصغار المشهد و باتوا يشغلون مراكز متقدمة في الأحزاب الشيوعية و اليسارية ، و أمسى جوهر الأحزاب الشيوعية غريبًا بالمطلق عما هو مفترض بهذه الأحزاب كأحزاب للطبقة العاملة ، كان لإحتواء البرجوازية الصغيرة لتصبح المكون الأساسي للأحزاب الشيوعية أثاره المدمرة ، ما تسبب غفي إفراغ هذه الأحزاب من محتواها لتفقد دورها التاريخي كان عليها ان تضطلع به. و قطعًا ان الدعوة الى تأطير مفهوم الطبقة العاملة و الحفاظ على معانيه ومضامينه التاريخية و الأيدولوجية و السياسية ليس ضربًا من الجمود العقائدي بأي حال من الأحوال، طالما أننا نتحدث عن الرأسمالية و تناقضاتها، فلا معنى لتمييع هذا المفهوم و ضرب كل الإعتبارات التاريخية و الأيدولوجية عرض الحائط، و نحن الماويون تحديداً ندرك أكثر من غيرنا طبيعة هذا التمايز، لأن الماوية هي من طرحت هذه القضية بكل ما تنطوي عليه من تناقضات وعملت على حلها في خضم الثورة الثقافية العظمى في الصين الماوية. من هي الطبقة العاملة؟ وفقًا للمادية الديالكتيكية ، يتحدد كل مجتمع بنمط إنتاجه. ما يهم هو كيف يعيد المجتمع إنتاج حياة المجتمع وأفراده ، وإلى أي مدى يوسع الوسائل الاقتصادية لتمكين تلك الحياة.لذلك ، لفهم طبيعة نمط الإنتاج ، يجب الانتباه إلى الإنتاج الفعلي ، وليس الطريقة التي يتم بها توزيع هذا الإنتاج . تهدف بعض الأطروحات الخاطئة ، على سبيل المثال ، إلى جعل من يؤدون الخدمات كعمال و منتجين كالمحاسب مثلاً.هذا خاطئ تمامًا ، لأن المهم ليس الأجر ، بل المساهمة في الإنتاج الإجتماعي ، و التي لا تتوفر لدى المحاسب . وينطبق الشيء نفسه على سلسلة كاملة من الوظائف الاجتماعية.و أبعد من ذلك، لا يتورع البعض من المنغمسين في الإنحطاط البرجوازي خاصة التروتسكيين عن الحديث عن البغايا و العاهرات بوصفهن "عاملات في الجنس". و على أي حال ، يشرح لنا ماركس في كتاب راس المال هذه المسألة برمتها و يقول :"جميع أفراد المجتمع الذين لا يلعبون دورًا مباشرًا في الإنتاج ، سواء مع العمل أو بدونه ، يمكنهم فقط الحصول على نصيبهم من ناتج العمل السنوي - ومن ثم وسائل استهلاكهم - من الفئات التي يقع فيها الإنتاج مباشرة: العمال المنتجون ، والصناعيون. الرأسماليين وملاك الأراضي.من وجهة النظر هذه ، يأتي دخلهم ماديًا من أجور (العمال المنتجين) ، ومن الربح ومن ريع الأرض.لذلك تبدو العملية كمشتقات لهذه الإيرادات الأولية.من ناحية أخرى ، فإن المستفيدين من هذه العائدات ، بالمعنى الذي رأيناه للتو ، يتلقونها بحكم وظيفتهم الاجتماعيةة: كاهن ، مدرس ، عاهرة ، مرتزق ، إلخ. وبالتالي يمكنهم القيام بهذه الأعمال للمصادر الأولية لدخلهم ". و من ناحية أخرى، قد يتبجح المعلم و يقول إنه يتقاضى راتبه من الإنتاج العام للمجتمع ، وأنه بدون التعليم الذي يقدمه ، لن يكون هذا الإنتاج العام على ما هو عليه.هذه وجهة نظر خاطئة و مغرقة في المثالية . يتم تحديد المجتمع من خلال إنتاجه للسلع والأستاذ أو المعلم لا يشارك في هذا الإنتاج للسلع. يتم توفير راتبه - أي وسائل شراء البضائع - من نصيب الذين يشاركون بشكل مباشر في الإنتاج.ولهذا السبب يرى ماركس و إنجلز طبقتين فقط: الطبقة العاملة و البرجوازية هي فقط ما يمكن ان نطلق عليه مسمى " طبقات " ، كونها تحافظ على إستقرارها التاريخي، و بهذا المعنى يمسي الحديث عن "الطبقة الوسطى" ضربًا من المثالية و الإنتهازية، هناك شرائح وسطى ولا توجد طبقة وسطى، البرجوازية ال ......
#تمييع
#المفاهيم
#إفراغها
#محتواها
#البرجوازية
#الصغيرة
#ومفهوم
#الطبقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754757
محمد عبد الكريم يوسف : الحقائق الإستراتيجية للقرن الحادي والعشرين -الحروب الصغيرة- - مقال رأي 
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف ماكس جي مانوارينجترجمة محمد عبد الكريم يوسفقال الكولونيل الأمريكي: "أنت تعلم أنك لم تهزمنا أبدًا في ساحة المعركة" . فكر العقيد الفيتنامي الشمالي في هذه الملاحظة لحظة. أجاب: "قد يكون الأمر كذلك ، لكنه أيضًا غير ذي صلة". [1]     مقدمة ومشكلةالفروق التقليدية بين الجريمة والإرهاب والتخريب والتمرد غير واضحة. تتضمن هذه الديناميكية الجديدة هجرة احتكار السلطة السياسية (أي التخصيص الرسمي للقيم في المجتمع) من الدولة القومية التقليدية إلى الجهات الفاعلة غير التقليدية مثل الدولة الإسلامية في العراق وسوريا (داعش) والمنظمات الإجرامية العابرة للحدود. ، المتمردين اللينينيين الماويين ، الميليشيات القبلية ، منظمات المافيا ، الجيوش الخاصة ، منفذي الكارتل ، عصابات الجيل الثالث (عصابات الجيل الثالث) ، [2] والمرتزقة ورجال الأعمال الحديثين الآخرين. تشن هذه الجهات الفاعلة شكلاً أو مستوىً ما من الحرب ضد خصوم مختلفين من الدول وغير الدول وتصدر حكم القانون الخاص بها - داخل مساحات محكومة بدلاً من ذلك - داخل المجتمعات التي يسيطرون عليها.  يخلق هذا النشاط سوقًا غامضًا من العنف حيث يغذي رواد الأعمال الإجراميون التقاء الجريمة والحرب. [3] يجب أن يؤدي هذا النوع من النشاط حتماً إلى انتقال تاريخي من أنظمة الدولة القومية الغربية التقليدية وقيمها الديمقراطية الليبرالية إلى شيء آخر يعتمد على القيم - الجيدة أو السيئة أو غير الموجودة - لأي فائز معين. [4]كل هذا يمثل تهديدًا خماسيًا لسلطة وشرعية واستقرار الحكومات المستهدفة. بشكل عام ، تشمل هذه التهديدات ما يلي: 1) تقويض قدرة الحكومة على أداء وظائفها الشرعية. 2) تغيير السياسات الخارجية والدفاعية وغيرها من السياسات الحكومية بشكل كبير ؛ 3) عزل المجتمعات الدينية أو العرقية عن بقية مجتمع الدولة المضيفة ، واستبدال سلطة الدولة التقليدية بحكم بديل ؛ 4) تحويل التضاريس البشرية المعزولة اجتماعياً إلى "دول افتراضية" داخل الدولة المضيفة ، دون بيروقراطية مركزية ، أو أي قوات عسكرية أو شرطية شرعية يسهل تحديدها ؛ و 5) إجراء أعمال التكلفة المنخفضة للتحسب لتحقيق أقصى قدر من الضرر، والتقليل ردا على ذلك، وعرض تنظيم الأحداث الإعلامية التي تؤدي إلى تآكل شرعية واستقرار النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي في الدولة المستهدفة بعناية . إن القصد من جهد زعزعة الاستقرار هذا هو دفع الدولة إلى عملية فشل الدولة واستغلال الوضع لأغراض شخصية. ومع ذلك ، فإن فشل الدولة ليس التهديد النهائي. [5]     في مكان ما بالقرب من نهاية عملية زعزعة الاستقرار ، ستكون الدولة قادرة على السيطرة بشكل أقل وأقل على أراضيها الوطنية وعلى عدد أقل وأقل من الناس فيها. مع ذلك ، لمجرد فشل الدولة في أداء وظائفها الشرعية لا يعني أنها ستزول. يؤدي تضاؤل &#8203-;-&#8203-;-الحكم المسؤول والأمن الشخصي إلى زيادة الفقر والعنف وعدم الاستقرار - ودوامة هبوطية من حيث التنمية والرفاهية. إنها لعبة محصلتها صفر يكون فيها الفاعلون من غير الدول أو الأفراد (على سبيل المثال ، المتمردون والمنظمات الإجرامية عبر الوطنية والموظفون العامون الفاسدون) هم الفائزون وبقية المجتمع المعين هم الخاسرون. في نهاية المطاف ، تصبح الدول الفاشلة دولًا مختلة وظيفيًا ، وتبعيات ، ودول قبلية ، ودول مارقة ، ودول إجرامية ، ودول مخدرات ، و "جمهوريات شعوب" جديدة ، ودول قاسية (مثل الديكتاتوريات العسكرية) ، ودول شعبوية جديدة (ديكتاتوريات مدنية) ، أو مجرد الذوبان في المشهد الجيوسياسي. مرة أخرى ، فشل الدولة ليس ا ......
#الحقائق
#الإستراتيجية
#للقرن
#الحادي
#والعشرين
#-الحروب
#الصغيرة- - مقال
#رأي 

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761108