الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن المصلوحي : روز الياسمين، بنت الشوق والحنين الموشوم على الجبين
#الحوار_المتمدن
#حسن_المصلوحي قراءة في ديوان "أشواق تشرين" للشاعرة الفلسطينية: د. روز اليوسف شعبان. "أشواق تشرين"، ديوان من الأشعار الممزوجة بأسلوب نثري فريد، وكأنها جدائل شعر ذهبيّة ضفّرتها يد من حرير، وأطلقتها لنسمات الريح العابرة من بعيد. لست أدري أي مدخل سأتخذه في قراءتي لهذا الديوان، لكني سأتّبع ما انطبع في نفسي وأنا أرى أزهار الحبّ تنبت في فؤادي بين قصيدة وأخرى. وإذا كان جبران خليل جبران قد اعتبر الشعراء أبناء الكآبة، فأنا رأٌيت فًي روز اليوسف في ديوانها هذا بنت الشوق الممشوق على طول الطريق، من ههنا إلى هنالك حيث المنفى وحيث الحنين. تيمة الحنين أضفت على الديوان سحرا كبيرا، حنين تارة للحبيب وتارة أخرى للوطن، وربما كانا حنينا واحدا يكون فيه الوطن هو الحبيب أو الحبيب هو الوطن، ليغدو الوطن حبا والحب وطنا بلا أشواك ولا أسلاك ولا أعداء، يحاربون شواهد الزمن بأفواه تفوح منها رائحة العفن! لله درّك يا روز كيف جعلت الحبّ صهوة جواد عطّاف وخنجرا في خاصرة البغاة! وكم كانت شاعرتنا موفقة في الانطلاق من قصيدة "أتوق إليك"، ليفصح الحنين عن نفسه كحالة وجدانيّة تستدرّ المكنون ليفصح عن مخزون الذات الشاعريّة المرهفة من حبّ طافح، كما تطفح أغداق الساهرين وقلوبهم بحكايات مضت وروايات طواها النسيان. إنه ديوان يشاكس الذاكرة ويرفض أن تلقى الأحداث والأشخاص بل وحتى الأشياء في فجوات النسيان، التقاط راق لكل ما يحفظ للذات حياتها وهًي تعيش حياة البعاد، فإن أرهقتنا المسافات، ماذا يتبقّى لنا غير الذكريات! والذكريات في الديوان ليست سوداء مدلهمة، لقد كانت شهيّة بهيّة فيها السنديان والزعتر والأقاحي و العنبر... ولكم عجبت من كمّ الجمال الذي يحويه هذا الديوان الجميل... نبدأ بالشوق لنتساءل عن أٌيائل تأتي في المساء، تحمل هدايا الحبيب كغيمة شاردة تهدي المطر لأرض كواها الهجر والعجز والسهر. وتحكي لنا قصة الحبيب الذي عرفته فأزهرت إذاك الحياة في قلبها، وكأنها تقيم كرنفالا تهدي فيه الأرض أبناءها للحب، فتتفتح الورود وتنشر عطرها، تبتسم السماء ويروق المزاج... ليصبح الحب خليل المدامة، وكأنه سكر وارتقاء من المجسد الناقص إلى المجرد الكامل، فنرى أفروديت ورفٌيقتيها فينوس وعشتار يعلنّ أن الحب هو الكمال الذي لا ينقصك معه شيء. لتلوح لنا القصيدة التي تحمل عنوان الديوان "أشواق تشرين"، فنتساءل: لماذا لا يتأجّج الشوق إلا في تشرين، تشرين تشرين الخريف الذي يعصف بوريقات الأشجار مثلما يعصف بالأحاسيس والعواطف الكامنة، لتهيج وتصرخ في وجه الكون بأني "أشتاق إليه، أي والله أشتاق إليه،"حتى الفضاء يشتاق إليه، وتأبى الريح والغيم إلا أن يحملا أشواق ليلى المقفرة التي شاخت حنينا وصمتا إليه، لعل المطر يقطر حبا، في تشرين تنتفض ليلى لتُسمع الكون بأن ثمة حبيب بعيد، وقلب أرهقه الشوق، وعين بعد الدمع العقيم تصر على أن تكتحل بألق الحب في مقلتي المحبوب، مثلما تثور الأرض على اليباس؛ لتطالب الله بجود يكسوها بحلة الربيع التي تليق بها. الحكايات في الديوان" خضراء" يصبح فيها الحبيب قمرا، ويصبح الوصول إليه ضرورة حتى وإن اضطرت ليلى؛ لتتسلق ضفائر شعرها إليه هناك حيث يطٌيب المقام... لذلك أعلنتها الشاعرة داخل الديوان مدوية "لن أرحل"، لن ترحل لأنها ترتبط بالأرض وبالحبيب، ومن غير امرأة تراقص الأرض وهي تتأمل صورة حبيبها تعلمنا بالإصرار على الحضور معنى الوفاء ومعنى الصمود. ولأنها لا تمتلك حيلة تحاكم السفر والتيه والضياع وتقر بأن السفر ميلاد جديد، حياة لم تنسيها حواراتها مع قرة العين وهي تخبره بأنها تحبه أكثر. ومثلما تتذكر الحب تتذمر من أحباب هجروها، ورغم ا ......
#الياسمين،
#الشوق
#والحنين
#الموشوم
#الجبين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749658
محمد محقق : جولة في “سيدة الياسمين” للشاعر محمد محضار
#الحوار_المتمدن
#محمد_محقق الوقوف أمام الصرح الشعري للشاعر محمد محضار لا يخلو من لذة وجمالية. فشعره يتضمن وعيا جماليا نتعرف من خلاله على ذاتيته ومتخيله، وإحساسه بالجمال والجميل. وهو انعكاس لأحاسيسه وتفاعله مع الكون. الشيء الذي يضعنا وجها لوجه، أمام التجربة الشعرية لمحمد محضار.سيدة الياسمينإن حلاوة الشعر، وسحره لا يعرف سرهما إلا الشعراء. حيث يتلمسون ومضاته في الكون. ومحمد محضار واحد منهم، يقتبس هذه الومضات، ويحولها إلى شعر يرضي به نفسه، ويرضي نزعة نفس المتلقي/ القارئ.إنه يعرف كيف يضعنا أمام عتبة الشعر لنلج عالمه الجمالي، ونجالس الحس والجمال، كي يشتعل داخلنا كقراء، ومتلقين. إننا نستضيء بهذا النور الشعري البديع. إنه أمام استضاءتنا هذه، يكشف محمد محضار عن شطحاته الشعرية الجميلة، الساحرة. الشيء الذي يجعلنا ندرك معانيه بالتماهي، والمحو، والمكاشفة. فنجزم أن رؤاه الشعرية في هذه ديوانه (سيدة الياسمين) تمتح من تجربة عاطفية، وإنسانية ورومانسية مشحونة بالحب والعواطف، والعشق، والحسرة.وبالتالي نطرح سؤالا: هل الشاعر في (سيدة الياسمين) يكشف عن الإنسان فيه؟.الإنسان العاشق، والمحب للحياة؟. غير الراضي بما هو كائن وموجود؟.. هل لغته الموظفة طريقة جديدة في الوصف، والعرض والتأويل؟.إن هذه ديوانه من خلاله يمكننا الوقوف على الحضور الإنساني، والعاطفي، والوصفي، وعلى تجربة محمد محضار الجمالية، من خلال التجليات. وهذا يتطلب منا إنصاتا دقيقا إلى نصوصه الشعرية، عبر البحث، والكشف والسفر في الحب، والإنسان والرؤيا والمعمار النصي. إن للحب لذة لا مثيل لها. جنة دنيوية. فمن هي يا ترى هذه التي في مشيها نعومة الهديل؟. وكيف يقدم محمد محضار الصورة الشعرية؟.إن الشاعر في (سيدة الياسمين) يؤكد على الصورة، والموسيقى والإحساس والوجدان، والمخيلة. إنه يكشف لنا في مجموعته الشعرية حبه للجمال وللإنسان. ولكن هو كشف فيه فتنة تغري ،وتلهي وتعذب. وقد ابتدأ فيها بالوصف، وانتهى فيها بالتقريع واللوم، والحسرة.ومن خلال قصائده، نقف على صدق رؤية محمد محضار، وكيف يبني تصوره الخاص للحياة والإنسان والعلاقات. كما نقف على متخيله الشعري داخل موضوع خصب، ألا وهو الحب والعلاقات والتضامن وغيرها من الموضوعات الإنسانية، حيث أصبغ عليها كثيرا من الدلالات، والصور. الشيء الذي يدفعنا إلى الاعتراف بتأثير القصيدة النزارية عليه، وأثر عبد المعطي حجازي، وفاروق الشوشة، وصلاح عبد الصبور، وأمل دنقل، وصالح جودت،ومحمد بنيس وغيرهم من الشعراء الكبار. كما نتبين منها – أيضا- تجربته الذاتية التي عاشها ويعيشها، والتي يظهر أنها كانت ولا زالت حافلة بالحب ، والمؤانسة، والعشرة الطيبة.إن في هذه المجموعة الشعرية (سيدو الياسمين) نشيد حب حسي طافح بالجمال. وأغنية تنعم بالشوق الجسدي، والتبجيل اتجاه الحياة.ولا تخلو صورة المرأة من شعره… والمكان المؤنسن، ليصل من خلالهما إلى الصورة المثالية، والجمالية للمرأة والمكان بصفة عامة، وليعود بنا إلى رومانسية كانت ترى في المرأة الملاك،والمكان الجنة، والبشر داخل عذرية لا حدود لها.والشاعر محمد محضار يؤمن في قرارة نفسه: “أن الفن بما في ذلك الشعر، له هيكله الخاص، ومحرابه المستقل عن الأخلاق والمنطق، والدين. فاللذة والمتعة الجمالية التي نحصل عليها من الشعر هي وحدها مبرر وجوده، وقانون المنفعة والطهارة لا يسري على الفن والشعر” (نذير العظمة- مجلة الموقف الأدبي- العدد 27 تشرين 2006). والملفت للنظر هو أن الأوصاف التي أوردها عزت الطيري للمرأة في قصيدته، تمتح من ......
#جولة
#“سيدة
#الياسمين
#للشاعر
#محمد
#محضار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750102
محمد محضار : سيدة الياسمين
#الحوار_المتمدن
#محمد_محضار في رعشة الحقيقةترقص شعلة الأملعلى وجنتيكويهتز عرش بلقيسلأن الحبيشرق من عينيكيا تاريخ الشوقالمرسوم على كفّالعشقأناديكِ..أمدُّ يدي إليكأنا القادم من خلفالسّحاب.أنثر نفسي ورداًعند قدميكِ .يا عشتار الحانيةدستور الحبقُدَّاس بمذاق الحلميقام في رحاب نهديك.وأنا المتبتِّل الهائمفي ينبوع فيضهماأعبُّ كاساتنبيذ معتق من رحيقشفتيكِ.وأَسْبَحُ معكفي موج الغيم الأزرق.معا..نختصِر الطريقإلى أحشاء الوجْدنلتقط وهج لحظة غَيْبمُنفلتةُثمّ نبدأ تجربة صوفيةبين أحضان فجر شاردتمدّين يدك وتقطِفيننجمة ثُلاثِية الأبعادمعًا ..نَضُمُّ الحقيقة فيخَفاء جَسديْناونُشعلُ حرارة الحِواربين صدريْناتصرخ الروح مُنمنمةبالشوق العاري..بِوَقْدِ القُبل وامتلاكناصية الحلم.أفتح بوابة قلبيلأحضن عبق تجلِّيكِيا سيدة الياسمين ......
#سيدة
#الياسمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753553
راتب شعبو : الحرية هي ملمس الياسمين على باطن الكف
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو حين خرجت من السجن، كانت الحرية بالنسبة لي قد تضاءلت حتى صارت تعادل الأمان، أن لا أخاف من تعذيب ممكن في أي وقت، وأن لا أجوع، وبالتأكيد أن لا أكون محجوزاً وراء باب مقفل. ذلك أني خرجت إلى "الحرية" من سجن تدمر مباشرة. وكانت تتزين ضفاف هذا المعنى الضئيل للحرية، بصور ضبابية غامضة لإمكانيات ملامسة بعض المتع الحسية المفقودة في السجن. ربما كان يمكنني في ذلك الوقت، أن أتكلم طويلاً عن معنى عميق للحرية، وعن أبعاد واسعة لها، عن أفكار وآفاق وتصورات ... الخ، ولكن ما كان يذهب إليه عقلي في الكلام عن الحرية، كان مستقلاً بشكل تام تقريباً عن الحرية التي فرحت بها حين خرجت من السجن. حينها كانت الحرية، بالنسبة لي، هي أن لا يكون هناك تفقد يومي نصطف فيه خمسة خمسة، وجوهنا إلى الحائط ورؤوسنا في الأرض، ونحن نشعر بامتلاء المكان بالعناصر المنتشرة حولنا والمشحونة بالعداء، فيغدو الوقت هو ترقب الضرب والشتم. كانت الحرية حينها أن تسقط من رأسك التهديد الدائم بالتفتيش وما يستجر عليك من احتمالات، وأن لا تسمع جرّة الحديدة على أرض الباحة وما يعنيه هذا الصوت من احتمالات الشر، وأن تتحرر من واجب الحراسة الليلية في المهجع ومن قلق ما يمكن أن تخبئ لك ساعتاها الثقيلتان من مفاجآت مرعبة. كانت الحرية هي أن تستطيع أن تذهب إلى الحمام حين تلح عليك الحاجة. الحرية، للخارج من سجن تدمر، هي الماء الدافئ، هي الشاي الساخن، هي المرقة الحمراء الدسمة، هي المشبك والعوامة والقطر، هي المكسرات المملحة، هي التين اليابس والتمر والحلاوة الوافرة. هي اللباس الجديد الملون والفراش الدافئ. هي أن ترى وجهك في المرآة، وتحلق ذقنك بمعجون حلاقة وشفرة.لم تكن الحرية، بالنسبة لي حينها، تتعدى كثيراً أن تمشي وأنت تنظر أمامك لا بين قدميك، أن تستطيع أن ترى مشية طبيعية لإنسان، أو مجرد أن ترى كيف يبدو من الخارج المكان الذي أنت فيه. أن تستطيع أن تختار ما تأكل، مهما كانت الخيارات محدودة. أن تنام حين تشاء وتستيقظ حين تشاء، وأن تتقلب في نومك كما تشاء دون خوف من أن تزحل الطماشة عن عينيك أو من أن يلحظ حركتك الشرطي من خلال الشراقة.كانت الحرية هي أن تكون وحيداً مع نفسك في منأى عن العيون. في بداية اعتقالي رأيت سجيناً يغمر نفسه بشرشف وهو جالس. حينها لم أفهم هذا السلوك إلا كنوع من الخلل الشخصي، ثم فهمت إنه وسيلة لمعالجة الخلل الأكبر الذي يفرضه السجن على المسجون والمتمثل في جعل المسجون تحت النظر طوال الوقت، في يقظته كما في نومه، دون أن يسمح بأي قدر من العزلة الشخصية. ومن ناحية أخرى قد يكون السجن حالة معاكسة بالكامل، فيفرض العزلة التامة، كما يكون حين يوضع المسجون في منفردة. لا شيء طبيعياً في السجن.كما كان سجن تدمر غموضاً ينطوي على شتى صنوف القلق والترقب والتوقعات المخيفة، كانت الحرية، للخارج من هذا السجن، غامضة أيضاً ولكنه غموض ينطوي على احتمالات لطيفة وممتعة، أو على الأقل خالية من الألم. من هذه الاحتمالات اللطيفة التي يمكن أن تخبئها لك الحرية مثلاً، إنه عقب الإفراج عني، وأنا هزيل حليق الشعر شاحب الوجه، وبينما كنت أودع بعض الزوار الذي جاؤوا لرؤيتي، ربما بدافع الفضول أكثر من أي شيء آخر، اقتربت مني امرأة من بينهم، تأملتني بابتسامة هادئة، قبل أن تدس في يدي شيئاً ناعم الملمس، وتقول، وهي تحافظ على ابتسامتها: "أهلا وسهلا برجعتك"، وتتابع سيرها مع جملة الزوار الذاهبين. كان ما وضعته في يدي بضع زهور من الياسمين قطفتها ولا شك من الياسمينة الكبيرة التي كانت تغطي الحائط الجنوبي لبيتنا. كنت بالكاد أعرف هذه المرأة قبل اعتقالي، ولم يصدف أن رأي ......
#الحرية
#ملمس
#الياسمين
#باطن
#الكف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756321
نائلة أبوطاحون : زَهرُ الياسَمين
#الحوار_المتمدن
#نائلة_أبوطاحون ذلكَ الشَّوقُ المُعربدُ في مَهبّاتِ الحَنينْيملأ الدُّنيا صراخًاآنَ لي أن أستَكينْ..مثلُ طيرٍ..خانَهُ التَّغريدُ يومًافَانطَفى فيهِ الرَّنينْ***رَعشَةُ الأشواقِ نارٌيَصطَلي فيها الأنينلَيسَ يَرويهِ لِقاءٌ..لا.. وَلا حُبٌّ دَفينْمَن يُعيدُ القَلبَ بِكرًا...كَزُهورِ الْياسَمينأو كَطِفلٍ..لا يَرى في الكَونِ الّا..قلبَ أمٍ ..في رُباهُ.. يَمتَطي زَهوَ السّنينْ____________ فلسطين ......
َهرُ
#الياسَمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758203