الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن خليل غريب : رسالة حب إلى رغيف من الخبز
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب إشتقت إليك يا حبيبي. منذ زمن غابت رؤيتك عن أنظاري. لقد أطلت الغيبة. أولادي يشتاقون إليك.تزقزق أمعاؤهم الخاوية، فيتأوهون جوعاً. ويلحُّون عليَّ بأن أدعوك لزيارتهم، ويكحِّلون عيونهم بسمرتك الملوَّحة بنور الشمس المقمَّر بلهيب نار الفرن. وقالوا:ربَّنا لا تؤاخذنا، بما فعله بعض السفهاء من زملائنا الفقراء، عندما أكلوا الرغيف الملوَّث من أيدي جلاَّديهم.يا رغيفاً غاب عني أنا منك وأنت منيبفضلك عرفت الحياة وأمعائي لمرآك تُمنَّيعار على جائع نام على سغب يموت ذليلاًأمام بطر زعيم يترك فُتاتك له وأنا سأسلب حياة من يسلبك منيأنت شمسي وقمري مُدوَّرٌلا تسهو وتنساني ودعني لمرآك أغنِّي ......
#رسالة
#رغيف
#الخبز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748345
مصطفى الرزاق : رغيف الخبز و القطار ..
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الرزاق شكلَّت الأخلاق هاجساً و موضوعاً للفلسفة منذ نشوئها ، إلاَّ أنه ليس من مهمة هذا المقال المختصر التطرق إلى ذلك بل سيكتفي بمجرد إستنتاجات دون مرور مرهق على إحالات و إقتباسات مرجعية لكبار الفلاسفة و المفكرين .هناك ثلاثة أسئلة يمكن تعريف الأخلاق من خلال الإجابة عليها و هي :ما الذي يجعل عملاً ما أخلاقياً ؟ما الذي يدلُّ على أن هذا العمل أخلاقيٌ ؟ السؤال الثالث يرد بعد الإجابة على السؤالين الأولين .يمكن القول أن العمل يوصف بأنه أخلاقي عندما يسعى إلى تحقيق الخير وفقاً لإرشاد الضمير الذي يقع في داخل كل واحدٍ منَّا .و لكن ما هو الضمير ؟هو مسطرةٌ من الأفكار المكتسبة منذ الصغر بحيث يتم إستخدامها لقياس فيما إذا كانت الأعمال المنوي القيام بها سيتم كبحها أو تحفيزها طبقاً لتلك المسطرة .في السؤال الثالث و إجابته يكمن المأزق في تعريف الأخلاق ، إذ أنها ليست مطلقة بل تختلف بحسب إختلاف التربية و الثقافة و يختلف بالتالي الخير الذي هو تبعاً لذلك ليس مطلقاً أيضاً .بعيداً عن الفضاءات النظرية لقضية الأخلاق فمن المهم الإجابة على السؤال التالي :هل للأخلاق جدوى ؟يعزى الإمتناع عن القيام بكثير من الأعمال إلى الإمتثال لعامل أخلاقي داخلي ، لكن سيتبين مدى ضآلة ذلك و ربما عدم وجوده عند الغور بعيداً في الأعماق بحثاً في أسباب المنع .تصنف كثير من الأعمال بوصفها شائنة ، و يحمل ذلك على الإعتقاد بأن هذا الوصف يعتبر بحد ذاته كافياً لحمل الشخص على الإبتعاد عن القيام بها ، إلاَّ أن هناك سبب يبدو وجيهاً أكثر في تفسير ذلك ، حيث أن الإعتداد بالنفس "" إحترامها "" هو الحالة الطبيعية التي يتصالح فيها الشخص مع نفسه ، ينعكس هذا بإعتقاد راسخ لديه أنه يحظى بإحترام و ثقة الآخرين ، و بالتالي فمن غير الممكن زج نفسه في موقف غير لائق مهما كان إغواء الفعل الشائن و ذلك مخافة أن ينقلب بوجهه ظهر المجن بحيث يتحول الإحترام و التقدير إلى مذمة و شتيمة ، بمعنى أن أسباب المنع لا علاقة لها بمبدأ أخلاقي سامي يتم الإمتثال له مجرداً من أي توقع بإستحقاق مكافآت مادية أو معنوية جرَّائه ، بل بمنفعة ذاتية تسعى من الإلتزام ب "" الإمتناع "" إلى إندماج سلس في صفوف المجتمع ، يشرح كل ذلك المثل الشائع :من يسرق رغيف خبز يوضع في السجن و من يسرق قطاراً يصبح وزيراً ، في الحالتين يتم إرتكاب نفس الفعل "" السرقة "" لكن في إحداهما يكون الموقف غير لائق يؤدي بالفاعل إلى السجن ، بينما في الحالة الأخرى فمن المعتاد أن يُغَضَّ الطرف عن بنية الفعل و التركيز على نتائجه فقط "" حجم الثروة المُحَصَّل و ما يحققه من نفوذ "" ، بحيث يختزل الفعل الشائن بتنحية العمل الأخلاقي بعيداً و الإبقاء و التركيز على الجانب الشكلي فيه كما لو كان مجرد بربستيجٍ إجتماعي تتطلبه أو ترفضه المظاهر الجوفاء في السلوك الإجتماعي .ما يريد أن يقوله هذا المقال أن التركيز على الجانب الأخلاقي للنهوض بالعمل الحكومي و الإعلان الرسمي دائما بفشل ذلك ، "" أجيب لكم رجَّالة من فين ؟! "" ، المقولة المصرية السائدة في الستينات ، هو خدعة بائخة كونه يركز على الجانب الذاتي الذي يختلف و يتعدد بعدد سكان الدولة و مواطنيها "" أي لا يمكن ضبطه "" ، و ذلك للتهرب من الإستحقاق الكبير بقيام دولة المؤسسات التي أول ما تطيح به هو مزاجية الفرد و إستبداده في ممارسة أعمال السلطة و إستبدال ذلك بمعيار موضوعي هو محاسبة الجميع و خضوعهم بشكل متساوي للقانون من أصغر موظف إلى رأس الهرم . ......
#رغيف
#الخبز
#القطار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748556
سلام المهندس : الخبز او الموت
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس ان ما يحدث في لبنان من وضع معيشي سيء وظروف الحياة من ناحية ارتفاع الدولار والمواد الغذائية ومعاناة شعبها لعدم القدرة على توفير مستلزمات الحياة المعيشية، اضافة إلى صمت الحكومة المخزي تجاه شعب يموت جوعاً ويعيش في ظلام دامس بعيد عن كل قيم الإنسانية، علماً شعب لبنان الشعب الوحيد في العالم الذي يشتري الماء من السيارات الجوالة وتحرم الحكومة على شعبها ضخ الماء الحكومي لسكانها ، شعب لبنان يمتلك حكومة مجموعة من اللصوص الذي يتاجرون على حساب شعب يعيش على حافة تحت الفقر المدقع، وفي ظل هذه الظروف الذي يعانيها شعب لبنان تتهيأ احزاب الفتنة لإجراء الانتخابات بدون احساس بالمسؤولية لمأساة شعبها.دخل الفرد اللبناني شهرياُ لأي عائلة بين مليونين إلى ستة ملايين أي بين 100 دولار إلى 250 دولار  لا تستطيع سد معيشة العائلة لأول عشرة ايام من كل شهر، لذا تجد مهنة التسول انتشرت بشكل كبير، والاحتيال مع تجارة المخدرات والادوية وغيرها منتشرة داخل المجتمع اللبناني، حتى السواح تجدهم عرضة لعمليات النصب والاحتيال والسرقات بشكل كبير، طبعاُ لا يختلف الوضع في لبنان عن العراق وسوريا وايران واليمن جميعهم يعانون ما يعانيه شعب لبنان ، لكن لبنان حكومتها تجاوزت كل المبادئ والقيم وكشفت انيابها بإذلال شعبها وسرقته في وضح النهار، الخبز اهم من الولاء والطاعة، والجوع يقتل كل ولاء وعندما تجوع البطون تموت الولاءات للغير، حتى الانتخابات سوف تفشل في ظل هذا الجوع الذي يعانيه شعب لبنان، في الشارع اللبناني اصبح شتم القيادات الدينية والسياسية علناً والذي كان سابقاً من المحرمات وتعتبر جريمة تؤدي إلى موت الشخص الذي يتعدى على هذه القيادات.الحكم الطائفي في لبنان واضح وملموس وتستغل قيادات الطوائف هذا التناحر بين اطياف المجتمع اللبناني لكسب انجازات كثيرة تجاه نفس الطائفة من ناحية الولاء والطاعة مجبوراً، المستفيد الوحيد قائد الطائفة، واتباعه والمقلدين ليس لهم منفذ غير الطاعة رغم مأساة الحياة من جوع وذل وفقر مدقع لكن مجبوراً للولاء والطاعة حتى لا تتجاوز عليهم الطائفة الضد الاخرى، هذا ما زرعه القيادات في نفس الشعب اللبناني، لذا تجد الكراهية بين اطياف طوائف لبنان بشكل كبير، الوضع في لبنان من اسوء إلى اسوء، ومن قراءتي للوضع اللبناني لا يوجد مخرج لتحسين وضع الشعب اللبناني المتدهور اقتصادياً، وسياسيها لا يفقهون شيء لأعاده لبنان لسابق وضعة، طريق لبنان الذي يمر في ايران غير معبد ومليء بالحفر الذي انهكت شعبها فقر وذل وعوز مادي ووصل الحال لكثرة المتسولين في كل مناطق لبنان. الخبز المتوفر في كل انحاء العالم تجده مفقود في لبنان وبأسعار باهظة الثمن لا تكفي ربطة الخبز فرد او فردين، والطائفة الشيعية جميع خطاباتها حروب وتحرير ومقاومة اسرائيل، متناسين فقر الطائفة وذلها وفقرائه يتسولون لشحذ رغيف خبز او يبحثون في حاوية النفايات لإيجاد ما يسد حاجتهم من الغذاء، لم يتحقق لا تحرير فلسطين ولم يكونوا اوفياء لبلادهم وشعبهم سوى تنفيذ اجندات واوامر ايران. وكذلك الطائفة السنية ليس بعيدة عن طائفة الضد من الشيعة أيضاً تنفذ اجندات دول اخرى مع التمويل المالي الكبير على حساب شعب مغلوب على امره من فقر وذل، وكذلك الطوائف الاخرى اي لا يوجد احد من قيادات الطوائف نظيف داخلياً ويمتلك حس انساني وضمير حي للوقوف مع شعبة. أتى رمضان ولم يؤتي معه الخير بل الإسلاميون تجدهم اول من يرفع الاسعار ليزيدوا كاهل هذه الامة التي تعيش على البدع والخرافة، أتى رمضان ليفطر فقراء المسلمين على ضوء الشموع لأمة الأسلام الذي تدعي العدل ونصر ......
#الخبز
#الموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752417
رماز هاني كوسه : ما بين رفع الخبز و سكب الماء
#الحوار_المتمدن
#رماز_هاني_كوسه مشاهد كثيرة تمر أمام ناظرينا يوميا تمثل معتقدات شعبية بين أفراد مجتمعاتنا الشرقية انتقلت من جيل لآخر عبر قرون طويلة .و تختلف التفسيرات التي تطرح لهذه العادات ما بين الدينية و الاجتماعية . سأقوم اليوم بالإشارة لمشهدين نراهما بين أفراد مجتمعاتنا و محاولة تفسير مصدرهما . أولهم مشهد رفع الخبز و تقبيله و الثاني سكب الماء على الأرض . سأبدأ بالمشهد الأول و الأكثر انتشارا و هو رفع كسر الخبز المرمية على الأرض و تقبيلها و هو مشهد رآه معظمنا بل و مارسه بنفسه أيضا فمن أين تأتي جذور هذا المشهد . تدور التفسيرات الشعبية حول الحديث عن كون الخبز نعمة من الله تعالى و لا يجوز هدرها بل من الواجب المحافظة عليها . و نقرأ بهذا الاطار أحاديث نبوية عن ضرورة رفع كسر الخبز المرمية على الأرض بل و تناولها إن لم تكن ملوثة بل و نذهب احاديث أخرى للكلام عن عدم جواز قطع الخبز بالسكين قبل أكله و هي و عن كانت احاديث ضعيفة نوعا ما فغن لنا عودة لها لاحقا . طبعا موضوع عدم هدر النعمة هو تفسير منطقي و لا يعترض أحد عليه و لكن يبقى السؤال لماذا خص هذا الأمر بالخبز فقط . فالخضراوات هي أيضا نعم من الله و اللحوم كذلك ... الألبان و مشتقاتها . فلماذا الخبز تحديدا ؟ هنا علينا البحث أعمق في تراث المنطقة الثقافي السابق للأديان السماوية . و لنعد تحديدا إلى الإله دجن الذي انتشرت عبادته بأرجاء واسعة من الشرق الأوسط من بلاد ما بين النهرين إلى الشام و فلسطين تحت اسم داجون أو داغان و يعود ظهور الاسم لحوالي 2500 عام قبل الميلاد في مدينة ماري و من ثم تتالى ظهور الاسم في النقوش الايبلائية و البابلية و الآشورية و الأوغاريتية كمعبود مهم لدى تلك المجتمعات . الإله داجون هو من آلهة الخصوبة في المجتمعات الزراعية و قد ارتبط تحديدا بالحبوب و القمح .لا يغيب عن ذهن القارئ أهمية الحبوب و القمح في توفير الأمن الغذائي للمجتمعات البشرية منذ القدم . فالقمح و الحبوب من أيسر المنتجات الزراعية قابلية للتخزين لفترات طويلة و بالتالي إمكانية الحفاظ عليها ليتم طبخها و تناولها لاحقا خارج موسم توافرها . و قد كان أجدادنا لفترة قريبة يعتمدون على الحبوب بغذائهم خلال فترة الشتاء عند توقف زراعة الخضراوات بسبب برودة الطقس . و باعتبار الحبوب هي الغذاء الرئيس للمجتمعات الزراعية سابقا فقد كان لها مكانة عظيمة في معتقداتها للدرجة التي تم ربطها بالإله داجون و إعطائها صبغة من القداسة . بالنظر للحبوب من هذه الناحية يمكن أن نفهم سبب احترام أو تقديس المجتمعات سابقا للخبز ( نرى الخبز مدفونا في المقابر الفرعونية مع الأموات ليستعملوه كغذاء في العالم الآخر .... تقديم الخبز كقرابين للآلهة ) فالخبز هو النتاج الأول للحبوب بشكل عام سواء كان من القمح أو الشعير أو الذرة و من هنا اكتسب مكانته العالية و المميزة كغذاء رئيسي للمجتمع . و أصبح عدم التفريط به سمة لهذه المجتمعات فهو هبة من الآلهة . بل أكثر من ذلك هو غذاء الآلهة كما يظهر ذلك من ملحمة إينوما إيليش البابلية عندما تقوم المرأة بإطعام إنكيدو الخبز الذي هو طعام الآلهة كما تصفه القصيدة . من هنا فالمشهد المعتاد حول تقبيل الخبز و رفعه عن الأرض ما هو إلا استمرار للموروث الثقافي القديم لمجتمعات هذه المنطقة بشكل شعبي بسيط يحمل في ثناياه إشارات لمعتقدات و قناعات أجدادنا حول قداسة الخبز و أهميته لحياتهم اليومية التي بالرغم من تغير القناعات الدينية و الشرائع المنتشرة نرى هذه المعتقدات القديمة قد تسربت بشكل عادات بسيطة ممارسة يوميا تنتقل من جيل لآخر . و لعل السبب الرئيسي لانتقالها من جيل لآخر يعو ......
#الخبز
#الماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758577