الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد بقوح : مسألة الملك والأخلاق والكتابة عند عبد الرحمن بن خلدون
#الحوار_المتمدن
#محمد_بقوح 1 - ضرورة الاجتماع الإنسانييعتبر عبد الرحمن بن خلدون (1332-1406)، كرائد لفكر الاجتماع، حياة التجمع المدني المنظم بقواعد، أساس الوجود الطبيعي للأشياء والأحياء. وهو ما يسميه بالعمران الذي يعني عند ابن خلدون الوضع الطبيعي المدني للإنسان بالضرورة. لهذا، دافع صاحب المقدمة عن أطروحته الفكرية بخصوص مسألة الاجتماع الإنساني، اعتمادا على ثلاث مرجعيات أساسية، تتناغم في فكره ونظرته للأشياء بشكل متكامل، إلى درجة تكاد تشكل مجتمعة هوية فكرية وفلسفية موحدة، نعني بهذه المرجعيات:&#1633 المرجعية العلمية والفلسفية التي تحظى بقيمة كبرى في طرحه، كما تبدو متجلية من خلال تحليله المنطقي وتصوره الفلسفي و لغته العلمية المفهومية الواضحة.&#1634 المرجعية الدينية المرتبطة عند صاحبنا باستكمال المعنى الفلسفي حول قضية تحليله بالتفسير الديني، كنعته مثلا للإنسان بالكائن المنظم الذي خلقه الله ليكون خليفة له على الأرض، وأيضا، على صورة ما يحتاج إليه، وما يتطلبه الواقع الطبيعي للوجود حوله. أي وصفه للإنسان ولقدرته على الفعل والعمل وفق إرادة الله ومشيئته. &#1635 المرجعية الواقعية المادية التي غالبا ما يختم بها الرجل تحليله العلمي و الفلسفي، دعما وتأكيدا و دفاعا عن أطروحته الفكرية كقضية الاجتماع البشري. ومن تم، فابن خلدون هنا يفكر ويحلل بطريقة محايثة لا تختلف كثيرا عن طريقة اسبينوزا (1632-1677)، خاصة فيما يتعلق بمفهوم الضرورة و المشترك الطبيعي للأشياء والأحياء.. رغم اختلاف الرجلين على جميع المستويات.. نفسيا واجتماعيا و تاريخيا، لكن يبقى الجانب الفكري قابلا دوما أن يقرأ هنا، من منظور ما يمكن نعته بوضعية ديمومة الأفكار وتلاقح الرؤى الفكرية والفلسفية بعيدا عن شروط عصورها، تلك التي تتميز بقدرتها الكبيرة على اختراق الأمكنة و الأزمنة..هكذا، يختم ابن خلدون طرحه وتحليله لقضية الاجتماع الإنساني، فضلا عن المرجعيات السابقة، باستحضار ذكي لمنظومة القيم التي لا بناء وتأسيس لأية حياة طبيعية، دون اعتمادها كأساس للوضع البديهي المأمول، وينصح ذلك حين يربط الرجل بين ضرورة الانطلاق من التعاون والتفاعل الإيجابي بين الأفراد والجماعات لتحقيق التعايش، ومن تم، تطور وتقدم النوع البشري باعتباره امتداد طبيعي لكل أنواع تجليات الحياة..2- وازع الملكيعني الملك عند عبد الرحمن بن خلدون السلطة، وفعل القيادة، والحكم الذي يحتاج إلى حاكم يخضع اتباعه لحكمه.وقد تحدث صاحب المقدمة عن مفهوم الملك، باعتباره نزعة طبيعية مشتركة بين الحيوان والإنسان. فالميل إلى السلطة والسيطرة طلبا للغلبة و الهيمنة، من مواصفات النوع الحيواني، كالنمل والنحل والأسد مثلا، وذلك بمقتضى الفطرة والطبيعة، عكس الوضع بالنسبة للنوع البشري الذي يحضر عنده هاجس الملك وحب السلطة وقيادة الجماعة، بفعل دهاء الفكر و فعل السياسة.يفسر ابن خلدون حضور مسألة الملك كنزعة حب قيادة الجماعة وحكمها، بضرورة الاستجابة للقانون الطبيعي في عالم الغابة، بالنسبة للجنس الحيواني، و للنظام الإجتماعي المتضمن في إطار القانون الطبيعي، بعالم العمران والحضارة بخصوص الجنس البشري، دفعا للظلم و العدوان في حياة الأفراد والجماعات. 3- مسألة الأخلاق إذا كان المتن الفلسفي النيتشوي يقر بأن الإنسان هو صانع قيمه وأخلاقه، بل ويتحكم فيها كما يريد وفق طبيعة قوته وقدراته، فإن الطرح النظري الخلدوني يفكر في مسألة الأخلاق من مظور مختلف ومضاد تماما. بحيث ينظر صاحب المقدمة إلى عنصر الطبيعة، بمختلف تجلياتها كأصل وحيد للأخلاق والقيم الإنسانية. فالشجاعة مثلا ناتجة حسب تحليله ......
#مسألة
#الملك
#والأخلاق
#والكتابة
#الرحمن
#خلدون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753025
صادق الازرقي : التقنية والكتابة الادبية
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي شكلت التقنية او ثورة التكنلوجيا المعلوماتية الجديدة، اذا جاز لنا القول، معلما رئيسا من مظاهر الحياة المعاصرة، الى الحد الذي بات كل شيء متناولا لدى الناس من شتى الفئات العمرية. سهل ذلك من تبادل المعلومات، وسرعة انتقالها، حتى بغض النظر عن مدى صحة كثير منها من عدمه، فهي تطرح اولا واخيرا، ولم تعد مقصورة على اثنين او مجموعة صغيرة من الافراد، بل هي تنتشر في الفضاء الجمعي الاوسع في مجال ما سمي بوسائل التواصل الاجتماعي وغيره، حتى ان صديقين مثلا اختارا التواصل في العالم الافتراضي كثيرا ما يجبران على الاطلاع على اخبار واسهامات اشخاص آخرين لم يعرفوهم.ذلك ما شجع كثيرا من الكتاب، ونحن هنا نتحدث عن كتاب حقيقيين وليس كتاب الخواطر العابرة، على اللجوء الى استعمال هذا الفضاء الالكتروني والتطور التقني لنشر منتجاتهم الثقافية، او مقاطع منها سواء قديم ابداعهم او حتى جديده الذي لم ينشر؛ وطبعا فان بعضا منهم يلجأ الى ذلك في محاولة للحاق بالعصر المتسارع واظهار ابداعه للناس في اسرع وقت ازاء هذا العمر القصير، وارى ان كثيرا منهم محق في ذلك برغم انتقاد البعض لطريقة نشر المنتج الادبي الخالص من على منصات التواصل الاجتماعي اؤكد هنا على المصطلح شعرا او قصة او رواية بقولهم ان النشر في الفضاء الافتراضي يقلل من قيمة المنجز، وهذا قطعا رأي نسبي وقابل للنقاش والدحض، فالمنجز يظل منجزا وان صدقه ولغته وفضاءه الخاص واجواءه التعبيرية، وغيرها، هي من يحدد تميزه و قيمته. لعل بعض مبدعي الادب يرون ان النشر الالكتروني وسيلة ملائمة في ظل غياب امكانيات النشر الورقي والتغير الذي تعرضت له انماط الطباعة والنشر المتعارف عليها منذ ازمان؛ بفعل غلبة الروح التجارية الحديثة التي صعبت الامور على كثير من المبدعين لطبع ونشر مؤلفاتهم، ولعل الامر يتعلق بوسائل التواصل الاجتماعي ذاتها ويسر النشر فيها بصورة فورية بفعل انتشارها السريع، دفع ادباء حقيقيين كثيرين الى استعجال النشر، او التعريف بمنتجهم بوساطتها، ولعلها اسباب اخرى آمل ان تبحث في دراسات خاصة تؤمنها حقيقة انتشار التواصل الاجتماعي الافتراضي مقابل عديد الصعوبات المترتبة على الاسلوب المتبع حتى الآن في الطباعة والنشر الورقي. وقطعا فاننا لن نعطي رأيا جازما في الموضوع، فجميع الامور نسبية، كما لا يمكننا التنبؤ بالتطورات التكنلوجية الآتية وبمظاهر تجلي المخرجات الابداعية الثقافية المقبلة، فقد تحقق التطورات التكنلوجية اللاحقة لكل اديب مطبعته الخاصة او دار النشر الخاصة به فيتمكن بذلك من نشر منتجه اولا بأول! من الصعب التكهن بذلك، غير انني ارى ان من الانصاف عدم وضع شروط قسرية للمبدع في طريقة عرض ابداعه الادبي والثقافي، فذلك لا يتواءم مع كون الابداع يتعلق بالحرية اولا واخيرا؛ كانت ولم تزل حرية الكتابة الابداعية، وكذا الحال مع الحرية في طريقة عرض المؤلف لإبداعه سواء من على منصات التواصل الاجتماعية، او الانتظار لحين طبعه ورقيا ونشره، وتلك امور يحددها هو شخصيا انطلاقا من ظروفه ورغبته، كما ان الامر بالنتيجة متعلق بتميز النتاج الادبي وفرادته وجدارته، وكما قلنا ان الموضوع متروك للنقاش ولما يستجد من التطورات والاحداث لاحقا. ......
#التقنية
#والكتابة
#الادبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753692
شكيب كاظم : محمد خضير في مثابات شاخصة بعالم السرد والكتابة
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم في كتابه (السرد والكتاب) الذي أصدرته مجلة (دبي الثقافية)، يقدم المفكر محمد خضير لقرائه مقالات يصفها بـ(السردية)، أما لماذا هذا النعت؟ فلأنها تقوم على أساس فكرتين متمازجتين: الفكرة النظرية، والفكرة السردية، تغلف إحداهما الأخرى، أو تنبثق إحداهما من الأخرى، إنها مقالات كتبت في أويقات مختلفة، وكانت قبل إباحتها همهمات محبوسة في تلافيف عقل كاتب السرد، نقرات أفراخ تريد الخروج من شرنقة القشر؛ قشر البيضة، إنها ترانيم فياضة كتبت في العقد الختامي من القرن العشرين، والعراق يحيا ضباب مرحلة التطويق والمحاصرة، فلا تصل إلينا نأمة الأشقاء، ولا تكاد تصل إليهم صرخاتنا، والقاص محمد خضير يتوق إلى إيصال صرخته إلى الأشقاء العرب في وطننا، إذ لم يسمع-بسبب ذلك- من جانبي البحر خبراً يستحسن رحلة هذه المقالات الفكرية السردية، يوم نشرها أول مرة في الصحف والمجلات، لذا قرر إعادة نشرها في كتاب كي لا تبقى حبيسة مشغلها، ويحفظها من عاديات الزمان الذي لا يرحم، وأن لا تدفن بيوضها في الرمال طويلاً، ومن ثم تظل الفراخ حبيسة القشر.روائيو العالم والروائي العراقيفي هذا السفر المعرفي النقدي الثر والثري (السرد والكتاب)؛ مقالات في السرد والكتابة، ففي مقال عنوانه (استعمال الرواية) يحدثنا الناقد محمد خضير، عن الإعداد الزمني الطويل لكتابة الروايات لدى كتاب العالم المتمدن، فلقد احتاج غابرييل غارسيا ماركيز؛ الروائي الكولومبي الأكثر شهرة من البلد الذي أنجبه! إلى آلاف الوثائق وإلى فريق من المساعدين، للبدء بكتابة روايته (الجنرال في متاهته) عن حياة الجنرال سيمون بوليفار، واحتاج الروائي جان ماري غوستاف لوكليزيو، للارتحال نحو المغرب والعيش في صحرائها ومع سكانها، والسفر إلى المكسيك لدراسة حضارة المايا المنقرضة، وسبر غور حياة الهنود الحمر في جزيرة بنما، كي يجود علينا بروايته (صحراء) والأمر ينسحب على دان براون وهو يكتب سفره المعرفي الضخم (شفرة دافنشي) ودرس باتريك زوسكيند جغرافية فرنسة في القرن الثامن عشر، وقرأ الكثير الكثير عن عوالم العطور كي يكتب روايته (العطر. قصة قاتل) ويعتمد اللبناني أمين المعلوف على خزين واسع من المعلومات مبرمج في حاسوبه الشخصي، أتوجد مثل هذه التسهيلات والإمكانات لدى الروائي العراقي؛ الذي عاش شرنقة الحصار والعزلة عن العالم أكثر من عقد من الزمان؟إنه أقل الروائيين إنتاجا في العالم- كما يقول المتألق محمد خضير- يعمل داخل نطاق مفخخ بالهواجس المميتة، تحوم حول رأسه الطائرات الحربية، أجل إنه مؤلف سيىء الحظ لكن الرواية التي يكتبها ستكون أوفر حظا من روايات الماضي، إن روايته وحدها ستنتصر. تنظر ص&#1637-;-&#1632-;-.يستدعي الباحث محمد خضير نصيحة الراوية؛ الراوي (حماد عجرد) لأبي نواس بحفظ ألف بيت من الشعر، ومن ثم نسيانها قبل مزاولة فن الشعر، يستحضر هذه النصيحة ليؤكد ضرورة أن يقرأ الروائي العراقي مئة رواية قبل أن يغمس قلمه في حبر كتابة رواية، مؤكداً أن نجيب محفوظ لا بد أن قرأ مثل هذا العدد قبل أن يكتب روايته الأولى، والأمر نفسه ينطبق على غائب طعمة فرمان الذي كتب (النخلة والجيران)، فقراءة الروائي تختلف عن قراءة القارىء الاعتيادي، قراءة الروائي قراءة محترف مختص، كي يهضم ما تضمنت من مضامين، إن ذائقة الروائي المخلص لفنه والمحترم لقرائه تشبه ذواقة الأنبذة المعتقة، أو صانع العطور المنعشة أما أولئك الذين لم يفلحوا في قراءة عشرين عملاً عظيماً - كما فاه الشاهق محمد خضير- فالأرجح أن أحدهم لن يكون قادراً على إنتاج عمل روائي واحد ذي قيمة، لذا ظلت رواياتنا تتوسد التلال، في حين احتلت الروايات العالمية ......
#محمد
#خضير
#مثابات
#شاخصة
#بعالم
#السرد
#والكتابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755514
مصطفى عبداللاه : في البدء كانت الأنثى الثقافة والكتابة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبداللاه في البدء كانت الأنثى هذا ما يقوله لنا باحثين علم التاريخ والانثربولوجي ، قبل 32 ألف عام مضت أي في العصر الحجري القديم الأعلى بدأ تقديس الإنسان للانثى وأعتبرها رب مقدس ورمز للخصوبة والحياة وهو ما يتضح في أقدم النقوش الأثرية التي عثر عليها حتى الآن في كهف دوردوني بفرنسا وأخرى في منطقة فينوس ويلندورف وهي تتمثل في صور إلهة أنثى ، في تلك الفترة وقبل الاستقرار وبناء المجتمعات قبل اكتشاف الزراعة كانت تمثل الأنثى رمز للخصوبة والحياة ، والأمر لم يتوقف عند العصر الحجري القديم بل امتد وتوغل في الحضارات القديمة ، فنجد أن بداية الحياة والكون والحكمة بدأت من الأنثى ، وأينما ذهبنا نجد أن تلك السمى طاغية ولا يخف على أحد أن الحضارة كلها تعود إلى الأنثى فهي مكتشفت الزراعة وهو ما أدى إلى الاستقرار وبناء المجتمعات و الدول وهو بدوره ما علق في ذاكرة الوعي الجماعي فأصبح كل فضل وثمرة من ثمار الحضارة يرجع فضلها إلى الانثى ناهيك عن الفكرة الاولى التي استمرت وتطورت (الأنثى من تهب الحياة) .نشأة الثقافةمن الشائع في زماننا أن فضل اختراع الكتابة يعود إلى الرجال وهو الأمر الذي أصبح من المسلمات عند البعض بل و عند كبار الباحثين حتى دون أي دليل أركيولوجي تاريخي مادي يمكن الاستناد عليه ، وأذا أردنا أن نعيد تركيب الصورة من جديد بأدلة يمكن الاستناد عليها علينا أن نذهب إلى بدأ أختراع الكتابة لعلنا نأتي منها بقبس .الحضارة السومرية وإذا رجعنا إلى الحضارة السومرية حيث ظهرت أولى طرق الكتابة فالكتابة هي بنت سومر ، نجد أن فضل أختراع الكتابة يرجعه العقل السومري آن ذاك إلى الربة نيدادا التي كتبت ألواح الشريعة السومرية بيديها ! وهو ما يطرح سؤالاً بدوره هل كان للمرأة حقاً دوراً في اختراع الكتابة أم هي مخيلة سومرية ؟ وفي رأينا أن الأساطير لا تنشأ دون واقع يفرزها فهي بنت متطلبات الواقع ، وبالبحث نجد أن الألواح السومرية الاولى كتبت منذ أكثر من 5000 عام أي قبيل الانقلاب الذكوري وبل ما يعزز رؤيتنا في أن للمراة حقاً دوراً بارزاً في أختراع الكتابة هو موقع الاكتشاف ذاته وهو معبد أريك ملكة السماء فلم يكن لذلك المعبد إلا كهنة أناث بطبيعة الديانة ذاتها مما يؤكد أن من كتب تلك كان أنثى ، وهو ما يطرح سؤال أخرى بدوره كيف للكتابة أن تظهر في حضارة أنثوية أن ذاك دون أن يكون للأنثى دوراً فيها ! فضلاً عن وجود آلهة سومرية أخرى لتعليم الكتابة مثل نسابا آلهة التعليم والكتابة . ومما يمكن طرحه ليعزز زعمنا بشكل يرجح كفتنا هو أن تكون لتلك الرؤية صدى في حضارات أخرى ، فهل وجدنها ؟ الحضارة الهندية وأوروبا وإذا ذهبنا الى الحضارة الهندية سنجد أن المخيلة الهندية تعود بأصل الثقافة والفن والتعليم إلى ساراسواتي وهي آلهة من الإلهات الهندوسية وهي زوجة براهما الإله الخالق فهي من علمت وخلقت الكتابة فيرجع إليها الفضل في خلق اللغة السنسكريتية فهي الجدة المعلمة والربة المنحة للعلم ، وسنجد ايضاً الآلهة الايرلندية بريجيد فهي الالهة الكبرى للغة ، معلمة الحكمة واللغة والفن الأمر الذي يتطابق مع الرؤية الهندية و الرؤية السومرية التي طرحنها من قبل!الحضارة المصرية القديمةوإذا رجعنا إلى الحضارة المصرية القديمة سنجد أن تلك الرؤية موجودة بشكل متطابق مع ما سبق ذكره ، الآلهة سشات المعروفة بـ آلهة الحكمة والمعرفة فهي حارسة السجلات والنصوص فضلاًعن رجوع اختراع الكتابة المصرية في شكلها الابتدائي إليها فكان من أسمائها سيده دار الكتب ، فهي آلهة المساحة والت ......
#البدء
#كانت
#الأنثى
#الثقافة
#والكتابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757435
رياض كامل : الطيور تعود إلى أعشاشها والكتابة المغايرة
#الحوار_المتمدن
#رياض_كامل "الطيور تعود إلى أعشاشها" والكتابة المغايرة رياض كاململخصيتعمّد الكاتب وجيه ضاهر في مجموعته القصصية، "الطيور تعود إلى أعشاشها" (2022) أن يحكي قصة الفلسطيني الذي يواجه المحتلّ يوميا، إذ حيثما تتنقّل الشخصيات فهناك جنود وملاحقات ومواجهات. تمتح القصص أحداثها من هذا الواقع الذي يبدو للقارئ أن لا واقع سواه، حيث الفلسطيني يجترح المعجزات ويسطّر تاريخا خاصا به في قدرته على البقاء فوق تراب أرضه، في ظل ظروف قاسية ومؤلمة وموجعة، أقرب إلى العجائبية منها إلى الواقعية. أو بكلمات أخرى: باتت العجائبية هي الواقع الحقيقي للفلسطيني. أما كل ما يتعلق بحياة الفلسطينيّ وأموره اليومية فهي تسير في ظل هذه المواجهة.آثر ضاهر أن يكتب بأسلوب يراه الأكثر ملاءمة لهذا الواقع، معاينة الداخل أكثر مما هو معاينة المرئي، فما المرئي من المشاهد التي تُطرح أمام المتلقي سوى آلة تعكس ما يمور في النفس من مشاعر وأحاسيس، ومن أفكار متلاطمة ومتعاركة تدق جدران الرأس لتخط صورة أو مشهدا من واقع مركّب ومعقّد، فيه من الأمل بقدر ما فيه من الألم، وفيه من الانطلاق بقدر ما فيه من سلاسل ومن قيود. فما نراه من تصرفات الشخصيات هو جزء بسيط مما يدور في داخل النفس.يبدو واضحا ميل الكاتب لاتباع أساليب جديدة مغايرة عن أسلوب كتابة القصة العربية التقليدية، فنراه يميل إلى تهشيم الزمن، وتوظيف أساليب تيار الوعي وتقنياته، والميل نحو الفانتازيا والغرائبية، والتركيز على الداخل أكثر من الخارج.اختار الكاتب للمجموعة القصصية عنوانا (انظر حول اختيار العنوان وأهميته: الغذامي، ص58) يبدو مباشرا ومألوفا، يوحي بالعودة الطبيعية إلى الدفء والهدوء والسكينة والاستقرار. لكنّ الفلسطينيّ، كما تكشف المجموعة القصصية، لا يعود إلى عشّه عودة طبيعية، ولا يحظى بهذه الحياة التي تتمتع بها الشعوب الأخرى، ولكنه يتابع الحياة.مقدمةتعددت المناهج التي تتناول النص الأدبي بالدرس والتحليل، ما يعنينا منها جميعها هو كشف جماليات النص، والبحث في جديد هذا النص، وما سيقوله وكيف، ومدى تقاطعه مع ما سبقه. يعترف بعض كبار المنظرين مثل أمبرتو إيكو أن تحليل النص الأدبي عملية معقدة وشائكة جدا، قد يعجز كبار الدارسين من التأكد من صحة ما يرونه، فنادى، عبر دراساته، إلى أهمية تعدد القراء التي تتيح لقارئ ما أن يرى ما لا يراه آخرون، وبالعكس، كما تحدَّث عن القارئ النموذجي القادر على أن يكون ندا للمؤلف "... ولهذا يتوقع (المؤلف) قارئا نموذجيا يستطيع أن يتعاون من أجل تحقيق النص بالطريقة التي يفكر بها المؤلف نفسه، ويستطيع أن يتحرك تأويليا كما تحرك المؤلف توليديا". (إيكو، ص35) أما رولان بارت فقد احتار من أي نقطة يبدأ أثناء عملية التحليل؟ وكيف يبدأ؟ لا توجد قوانين راسخة تلزم الباحث أو الناقد كي يسير بحسبها ملتزما بها التزاما "دينيا" متزمتا، وقد يرى أنّ قصة ما لا ترضي ذوقه، فيما يراها غيره قصة ناجحة. فقد تبنّى بعض المنظرين الكبار فكرة معينة ثم قاموا بتغيير رؤيتهم بناء على التجربة، وما فكرة "موت المؤلف" (نظر: Barthes, The Death of the Author, pp. 142-148) سوى خير شاهد على ما نقول. لكني أومن أكثر من أي أمر آخر أنّ هناك أصولا لكل نوع أدبي أو فني، وأن هذه الأصول يمكن تعديلها وطرحها بأساليب مختلفة تحمل من التشابه مع غيرها بقدر ما تختلف. فكلّ نص له ميزة/ميزات معينة تفرض ذاتها أكثر من غيرها. تحدث بعض الدارسين عن عملية التفاعل التي تنشأ بين المتلقي والنص كدافع هام نحو متابعة القراءة، إذ يرى وولفجانج إيزر في كتابه "فعل القرا ......
#الطيور
#تعود
#أعشاشها
#والكتابة
#المغايرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763195
علي حسين يوسف : اللغة والكتابة وسرديات الأصل
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_يوسف قيل إنَّ اللغةَ إلهامٌ من اللهِ ، وقد ذهب إلىّ ذلك الرأي : هيراقليطس (ت &#1636&#1639&#1632 ق م) وابن جنّي (ت &#1635&#1641&#1634 هـ) وابن فارس (ت &#1635&#1641&#1637 هـ) والأب لامي في كتابه (فن الكلام) ودوبولاند في كتابه (التّشريع القديم) ، لكنّ هناك من يرى&#1648 خلاف ذلك ، فاللغة من وضع البشر واصطلاحهم ، وقد ذهب إلى&#1648 ذلك الرأي ديموقريطس (ت &#1635&#1639&#1632ق م) ، ومن المعاصرين آدم سمث وريد وستيوارت ، وقد ظهر اتّجاه ثالث يرى أنّ اللغة ترتدّ إلى&#1648 غريزة خاصّة قد انقرضت منذ أزمان بعيدة ، وقد ذهب إلى&#1648 ذلك الرأي رينان وماكس مولر ، وهناك رأي آخر يرى&#1648 أنّ اللغة مقتبسة من أصوات الطبيعة ، ومن أشهر القائلين بذلك العلّامة وتني ، واللغة بحسب هذا الرّأي الأخير أمّا : محاكاة لأصوات الطبيعة كأصوات الحيوانات ، وسميَ هذا الإتجاه بنظريّة (البو ـ وو) ، أو محاكاة الأصوات معانيها ، بمعنى&#1648 التّشابه بين الصّوت ومعنى الحرف ، وسُميَ بنظريّة (الدّنگ دونگ) ، أو أنّها أصوات تعجبيّة أو عاطفيّة وسُميَ هذا الاتّجاه بنظريّة (بوو ـ بوو) ، أو أنّها استجابة صوتيّة للحركات العضليّة وسُميّ هذا الاتجاه بنظريّة (يو_هي_هو) .وقد شاع بين الباحثين القدامى&#1648 أنَّ اللغات بصورة عامّة ترتدّ إلى&#1648 ثلاث مجاميع سُميت بأسماء أولاد النّبيّ نوح &#1551 , وهي : السّاميّة نسبة إلى&#1648 سام والحاميّة نسبة إلى&#1648 حام والآريّة أو اليافثيّة نسبة إلى&#1648 يافث , وفيما بعد ظهرت تقسيمات أخرى متعدّدة لا مجالَ هنا لذكرها .وقد انقسمت السّاميّة على&#1648 قسمين ؛ شرقيّة وتضمّ : البابليّة والآشوريّة والأكديّة ( المسماريّة) ، وغربيّة شماليّة تضمّ الكنعانيّة والآراميّة ، وغربيّة جنوبيّة وتضمّ العربيّة الجنوبيّة (المعينيّة والسبأيّة والحضرموتيّة والقتبانيّة والحبشيّة ) والعربيّة الشماليّة منها بائدة وتضمّ اللحيانيّة والثّموديّة والصّفديّة ومنها باقية وتشمل لغة الحجاز ولغة تميم ، فاللغة العربيّة الحاليّة على&#1648 هذا الأساس تعود إلى&#1648 العربيّة الشّماليّة التي هي جزء من العربية الغربيّة التي تعود بدورها إلى&#1648 اللغة الساميّة . أمّا الكتابة العربيّة فهي الأخرى&#1648 ظهرت بشأنها نظريّات كثيرة لكنّ النقوش والأدلّة التاريخيّة تشير إلى&#1648 وجود نوعين فقط من الخطوط في بلاد العرب وهما : الخطّ المسند أو الحميريّ في الجنوب عند أهل اليمن , والآخر هو الخطّ النبطيّ في الشّمال عند العرب والأنباط وكلاهما مختلفان عن بعضهما جداً , وقد اختلفت الآراء حول أيّ منهما يمثل أصلاً للخط العربيّ الذي نكتب به الآن . الباحثون المعاصرون يرجحون أنَّ الأبجديّة العربيَّة ترتد إلى&#1648 الأبجديّة النبطيّة التي نشأت وتطوَّرت من الأبجديّة الآراميَّة ، فقد انتقلت الأراميّة إلى&#1648 شبه الجزيرة العربيَّة عبر الأنباط الذين طبعوها بطابعهم حتّى صارت لها هويّة مميّزة في جنوب الشّام . فيما يرى المؤرخون القدامى&#1648 رأياً مختلفاً حول نشأة الكتابة العربيّة فقد كادوا يتفقون على&#1648 أنّ أصل الكتابة العربيّة هو الخطّ المسند حيث تشير إلى&#1648 أنّ الخطّ الحميري (المسند) انتقل من اليمن إلى&#1648 العراق في عهد المناذرة ، فقد تعلّمه أهل الحيرة ، ثمّ تعلّمه أهل الأنبار ، ثم انتقل إلىّ الحجاز ، عن طريق التّجارة والأدب ؛ فقد ذكر ابن خلدون في مقدمته إنّ الخطّ العربيّ ازدهر في دولة التبابعة في اليمن ، وهو المسمى&#1648 بالخط الحميريّ ، ثمّ انتقل منها إلى&#1648 الحيرة في العراق بفعل النسب بين آل المنذر و ......
#اللغة
#والكتابة
#وسرديات
#الأصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768854