الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس الجندي : قلق التثاقف عند المهاجرين السوريين
#الحوار_المتمدن
#فراس_الجندي في الآونة الأخيرة تعالت بعض الأصوات الليبرالية من بعض المنظرين السوريين، الذين يعيشون في بروجهم العاجية متخمين بالاستلاب الثقافي الغربي، ويمارسون كل أنواع السلوك العبودي اتجاه الرموز الثقافية الغربية حتى أن فرنسيس فوكوياما الذي كتب كتاب نهاية التاريخ والذي اعتبر أن المجتمع الرأسمالي هو الفردوس وهو نهاية التاريخ، ولكن لم يذكر فوكوياما لنا عن فظاعة هذا المجتمع الذي يعج بالأمراض النفسية الناتجة عن الكبت والقمع التي تمارسه هذه الأنظمة المختبئة خلف ستار الديمقراطية. ما يهمنا هنا أن بعض هذه الأصوات المتماهية بشكل سلبي بكل مظاهر الغرب بدأت تُحمل المهاجرين السوريين مسؤولية عدم اندماجهم في المجتمعات الُمضيفة منطلقاً من تنظيرات جون جاك روسو حول العقد الاجتماعي ودولة المواطنة والعدالة الاجتماعية في الغرب. متناسياً ان الاندماج والتثاقف ليس عملية أحادية الجانب. فالتثاقف والاندماج بالنسبة للمهاجر قسراً أو المنفي تختلف عن المهاجر بإرادته، فالمهاجر القسري أو المنفي يعتبر مغادرته لوطنه من أشد العقوبات التي يمكن أن يتعرض لها، حيث يحمل في داخله كل المشاعر المرتبطة بالألم أثناء مغادرته مجبراً أرض وطنه، إن ألم الخسارة لأرضه أو أملاكه أو عدم قدرته على توديع أهله ويخشى أن يموت قبل أن يحضنهم، وحسب التحليل النفسي أن الكثير من المُهجرين أو المنفيين قسريا يعتبرون أن اندماجهم في المجتمع الجديد نوعاً من الخيانة خيانة القضية التي ناضل من أجلها. إن معاناة السوريون في السويد الذين هُجروا قسراً لديهم الكثير من الصعوبات في عملية الاندماج في المجتمعات المضيفة، والسويد إحدى البلدان الذي يشعر بها المهاجرين بصعوبات بالاندماج، نتيجة التغير الجذري في المنظومة الثقافية واللغوية والاجتماعية والسياسية، وفي كل مناحي الحياة، حيث يتعرض المهاجرين للضغوط نفسية كبيرة نتيجة هذه التغيرات، حيث يحاولون خلق طرق وأساليب تمكنهم من بناء جسور تساعدهم للوصول إلى حياة آمنة ومستقرة. لقد شهدت السويد في العشر السنوات الأخيرة توافد عدد كبير من المهاجرين السوريين لبدء حياة جديدة بعيداً الحرب وأتون الحرائق في سورية، إلا أن المهاجرين بدؤوا يتحسسون الصعوبات والعراقيل في إكمال مسيرتهم المهنية، وكذلك الصعوبات في عملية الاندماج، فعوائق الاندماج الاجتماعي للمهاجرين تتعلق من حيث صعوبة وانخفاض فرص العمل، وصعوبة تعلم اللغة، والتقوقع الاجتماعي، والتقوقع والانعزال إضافة إلى ظاهرة اليمين المتطرف، الذي أصبح الحزب الثالث في السويد ومن أبرز شعاراته معاداة الأجانب، ورفض الهجرة. إن شعور المهاجرين بعدم المساواة هي من أبرز العوائق التي جعلت المهاجرين يفشلون بالدخول بعملية التثاقف في المجتمع المُضيف. وهذا ما عبر عنه الباحث السويدي لودفيغ بيكمان المختص بعلم النفس في كتابه (الاندماج المعقول) حيث يقول إن المشكلة تكمن في أن الديمقراطية ولدت من رحم الدولة القومية، حيث يفترض أن كل دولة فيها شعب واحد، في السويد يقال سويديون وفي النرويج نرويجيون وهذا الموقف قديم وكان موجوداً في القرن الثامن عشر ثم تطور بشكل قوي. وهذا الموقف كان يمكن ان يقود الى ان نستمر في أن يكون لنا بلدنا وديمقراطيتنا وعلى القادمين إلى هنا أن يصبحوا مثلنا، عليهم الانصهار. وهذا أمر خاطئ تماما، أعتقد ان هذا الموقف خاطئ ويتعارض مع القيم الاساسية التي تبنى عليها الديمقراطية والتي تعني يجب معاملة الجميع بقدر المساواة".هذا رأي الباحث ......
#التثاقف
#المهاجرين
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747170
فراس الجندي : الاحتراق النفسي عند اللاجئين السوريين في السويد
#الحوار_المتمدن
#فراس_الجندي تكاد صورة السويد تكون أسطورية عند الكثير من اللاجئين ، معتقداً البعض منهم أنّه بمجرد وصوله للسويد ستنقلب حياته رأساً على عقب ، وأنّه سيعيش حياته بطريقة ملوكية ، وستنتهي مشكلاته المادية وغير الماديّة ، غير مدركاً أن رحلة العذاب قد بدأت منذ وطأت قدميه هذه البلاد المكسوة بالثلج وصقيع الصمت ، فبلد كالسويد تبلغ مساحته ثلاثة أضعاف مساحة سورية ، ويقطنها 10 ملايين نسمة ، يجد اللاجئ نفسه فيه عاجزاً عن الحركة في مجتمعٍ مختلفٍ كلياً عن مجتمعه الأصلي ، فمشكلة الاندماج والتوافق في المجتمع الجديد وتأمين العمل والسكن وغيرها من المشكلات ستجعله يقع فريسة سهلة في براثن الضغوط النفسية والاضطرابات النفسية ، فالضغوط النفسية والأحداث الصعبة ظاهرة بارزة في الحياة الإنسانية يُعايشها الإنسان في أوقات ومواقف مختلفة ، وهو لا يستطيع أن يُبعد نفسه عن الأحداث الضاغطة ، طالما أنه يسعى إلى تحقيق أهدافه في الحياة عبر شبكة من التفاعلات مع الأخرين في المجتمع ، حيث يجابه العديد من العقبات والصعوبات ، وتبرز في طريق الفرد معوقات تحول دون قيامه بدوره الكامل ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في إحساس الفرد بالعجز عن تقديم العمل المطلوب ضمن المستوى المتوقع منه ، إذ غالبا ما يترتب على ذلك حدوث اضطرابات وحالة من الاجهاد تضعه تحت وطأة الضغوط النفسية التي تعكس طبيعة الحياة التي يعيشها الإنسان في عالم اليوم ، وما يعانيه من مشكلات واضطرابات نفسية ، حتى أصبح كل من القلق والضغوط النفسية والاحتراق النفسي وغيرها ظواهر نفسية تتطلب مزيدا من جهد الباحثين وتفكيرهم بهدف الكشف عن طبيعة كل منها وتحديد مسبباتها وكيفية تفادي آثارها السلبية ، فنتيجة لظروف الحياة الصعبة التي يمر بها الأفراد وما يرتبط بها من عقبات قد تفوق مجرى حياتهم ، فالمشكلات والمواقف الضاغطة التي يتعرضون لها تجعلهم في حالة عدم استقرار نفسي ، نظرا لتراكم مثل هذه المشكلات وتعقيدها ، ويزداد الأمر سوءاً إن لم يكن الفرد مهيأً لمثل هذه الظروف ، بحيث لا يمتلك الطرق والأساليب المجدية التي تمكنه من التعامل الفعال مع هذه المواقف ، أو أنه يجهل طبيعة هذه المشكلات التي تؤرقه ، وعندما يعجز عن مواجهة المشكلات التي تعوق تحقيق أهدافه يصبح عرضة للتأثيرات السلبية للمواقف الضاغطة التي تؤدي إلى استنزافه جسمياً وانفعالياً ، وأهم مظاهرها فقدان الاهتمام وتبلد المشاعر ، ونقص الدافعية ، ومقاومة التغير وفقدان الابتكارية ، مما يجعله أن يكون فريسة للاحتراق النفسي ، وقد أثارت ظاهرة الاحتراق النفسي اهتماماً واسعا في الدراسات السيكولوجية على مر السنوات الأخيرة ، وذلك نظراً لما تسبّبه من أثار سلبية تؤدي إلى سوء التوافق . وقد أوضح ابن خلدون في كتابه المقدمة " أن البيئة الجغرافية لها أثراً في اختلاف البشر جسمياً ونفسياً واجتماعياً، كذلك إذا تغيرت هذه الظروف البيئية إلى بيئة جديدة تختلف عن سابقتها هنالك مجموعات تستطيع أن تتوافق وأخرى تعجز عن ذلك"، من هنا نرى أن اللاجئ يجد صعوبة في عملية الاختلاط مع المجتمع "الاسكندنافي" بسبب طبيعة المجتمع السويدي المحافظة، وبالتالي تزداد لدى اللاجئ المشاعر السلبية تجاه الضغوط النفسية والحياتية، ولكون اللاجئ قد ترك بلاده بسبب الحرب المدمرة التي مازال يحمل في ذاكرته أتون حرائقها، فتشتد عليه الضّغوط لتصل لمستوى الاحتراق النفسي، ويجد صعوبة في عملية التوافق. فإن كانت الحياة سلسلة من الضغوط والتوترات ، لابد للفرد من معايشتها ، على أن تكون بقدر ومستوى معيّن ، حيث لا شك بأن قدرا معتدلاً من الضغوط مطلوب وضروري ليبقى الفرد في حالة من النشاط والإنجاز ، ......
#الاحتراق
#النفسي
#اللاجئين
#السوريين
#السويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747274
ثائر أبوصالح : سكان الجولان السوريين في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي الجزء الأول: نتائج هزيمة حزيران 1967 على سكان الجولان
#الحوار_المتمدن
#ثائر_أبوصالح سكان الجولان السوريين في مواجهة الاحتلال الإسرائيليالجزء الأول: نتائج هزيمة حزيران 1967 على سكان الجولانتقع مرتفعات الجولان في جنوب غرب سورية، وتبلغ مساحتها 1860 كم2، وتتبع إدارياً لمحافظة القنيطرة. تمتد هذه المرتفعات من الشواطئ الشرقية لبحيرة طبريا أي من 299 متراً تحت سطح البحر لتصل إلى 2814 متراً عند جبل الشيخ، ولذلك تتعدد المناخات في الجولان، فيزرع النخيل عند بحيرة طبريا والكرز والتفاح في المناطق المرتفعة. وتعد منطقة الجولان منطقة غنية بالمياه فهي تغذي بروافدها بحيرة طبريا بكميات كبيرة من المياه سنوياً.إبان حرب حزيران 1967، وبعد الهزيمة النكراء التي مني بها الجانب العربي احتلت إسرائيل 1150 كم2 من مساحة الجولان (أعيد 50 كم2 بعد حرب تشرين 1973)، وهدمت حوالي 223 قرية ومدينة، ورحلت ما يقارب 130 ألف مواطن سوري من الجولان وحولتهم إلى لاجئين في ضواحي دمشق ومدن أخرى في سورية. وكان البلاغ (66) الصادر عن وزارة الدفاع السورية الذي أعلن سقوط القنيطرة قبل دخول الجيش الإسرائيلي إليها أشد الأثر على معنويات الجيش السوري، الذي انسحب كيفياً من الجولان وكذلك على المدنيين الذين تُركوا ليواجهوا مصيرهم منفردين. بعد الحرب بقي في الجولان خمس قرى فقط في شمال شرقي الجولان وهي مجدل شمس، وبقعاثا، ومسعدة، وعين قنيا، وسحيتا، وكلها تنتمي للطائفة العربية الدرزية، إضافة إلى قرية سادسة هي قرية الغجر التي تتبع للطائفة العلوية، وتقع على الحدود السورية اللبنانية الفلسطينية. لاحقاً تم ترحيل قرية سحيتا الدرزية إلى قرية مسعدة القريبة منها وتم هدمها. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا لماذا أبقي فقط على قرى الدروز، وقرية علوية واحدة؟لقد قام الجيش الإسرائيلي خلال عدوان يونيو/ حزيران 1967، وبشكل ممنهج ببث الذعر بين السكان المحليين من خلال اقتحام القرى وقتل المدنيين وتهديم البيوت، ليجبرهم على الرحيل لإفراغ الأرض من سكانها، وبالمقابل يتحمل الجانب السوري مسؤولية كبرى عن الكارثة التي حصلت للسوريين في الجولان. فقد أدخل أولاً الرعب إلى قلوب السوريين من "الإسرائيلي"، عبر ثقافة وهمية كان يبثها بين السوريين، حيث كان يخترع من خلالها الأساطير عن اليهود، ظنا منه أنه ينال منهم، أي من اليهود، وكانت النتيجة أنه أدخل الرعب إلى نفس المواطن السوري البسيط، وجعله يتصرف بخوف وذعر.وثانياً، كان لإعلان سقوط القنيطرة قبل وصول الجيش الإسرائيلي إليها، الأثر الأكبر على معنويات السوريين في الجولان، فقد أعلن سقوط القنيطرة عبر راديو دمشق في الساعة 8:46، وحمل هذا البلاغ الرقم 66، الصادر عن وزير الدفاع السوري آنذاك، حافظ الأسد، في حين لم يدخلها الجيش الإسرائيلي إلا بعد أكثر من خمس ساعات من موعد صدور البيان.ثالثاً، الانسحاب الكيفي والمخزي من الجولان، والفوضى التي أحدثها، دون وجود أي توجيهات للمدنيين من القيادة السورية، ما أدى إلى إحداث بلبلة كبيرة، ساهمت في إجبار قسم من السكان على ترك منازلهم قبل وصول الجيش الإسرائيلي إليها. وأوضح ما يدل على هذه الفوضى، هروب آمر الجبهة في الجولان، العقيد أحمد المير إلى دمشق، بعد أن خلع زيه العسكري، وهو يركب حماراً.من هنا نستطيع القول، إن الجانب السوري يتحمل مسؤولية كبرى عما حدث في الجولان. فطبيعي أن تسعى إسرائيل لتهجير السكان السوريين من الجولان ليتسنى لها تنفيذ مخططاتها، ولكن، ليس من الطبيعي أداء النظام السوري آنذاك، فقد سهل المهمة على إسرا ......
#سكان
#الجولان
#السوريين
#مواجهة
#الاحتلال
#الإسرائيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751325
راتب شعبو : عن حدود لقاءات الديموقراطيين السوريين
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو يكثر الكلام في الوسط السياسي السوري عن قوى ديموقراطية، وتعقد اللقاءات والمؤتمرات في غير مكان لجمع هذه القوى وتوحيد جهودها لكي تملأ "الفراغ الديموقراطي" في سورية اليوم التي تملؤها سلطات فرضت نفسها بالقوة وأصبحت سيدة الأمر في مناطق سيطرتها. كل سلطة تسيطر بما لها من عدة وعتاد وسند خارجي وتتناسب سعة وعمق سيطرتها طرداً مع قوتها، وعليه فإن ديموقراطية القوة نفت قوة الديموقراطية، ونشأ بالتالي خط انقسام سياسي يفصل أهل السلطات القائمة عمن يجدون أنفسهم، لأسباب مختلفة، خارج هذه السلطات، من الناشطين أو الفاعلين والمؤثرين في المجال العام. من المفهوم أن المطلب الديموقراطي يصبح على رأس أولويات من هم خارج السلطة، بوصفه المدخل الضروري لنفوذهم إلى السلطة المحتكرة. على هذا يُعتبر هؤلاء ديموقراطيين، بصرف النظر عن توجهاتهم ومشاريعهم السياسية. فيما يلي، نقصد هؤلاء عندما نقول ديموقراطيين. يفصل إذن خط الانقسام السياسي الذي أشرنا إليه بين أهل السلطات ومن هم خارج السلطات، أو بين الديموقراطيين وغير الديموقراطيين.هناك قاسمان مشتركان للديموقراطيين في سورية، الأول هو اجتماعهم على المطلب الديموقراطي بوصفه مدخلاً لا بد منه لنشاطهم الجماهيري في خدمة أفكارهم وخياراتهم السياسية، واختبارها في الواقع. والثاني هو أنه لا حضور مؤثراً لهم في المجال السياسي الذي يحكمه العنف والعسكرة، فهم يخضعون للسلطات القائمة في مناطق تواجدهم، او يعيشون خارج البلد بعيداً عن التفاعل المباشر مع الشعب. يبقى لهم، مع ذلك، تأثير في المجال العام بسبب حضورهم النشط عبر وسائل التواصل وكتاباتهم والقيمة المعنوية التي يمتلكونها لأنهم خارج هذه السلطات المفروضة على الناس بالقوة. هذا يعني أن من مصلحة السلطة، بوجه عام، كسب هذه الفئة. لكننا في سورية لم نعد أمام بلد واحد، بعبارة دقيقة، ولا أمام سلطة واحدة.تعدد السلطات وتفاصلها الجغرافي هو ما استجد في الواقع السوري، وأنتج بالتالي ظاهرة جديدة هي أن الديموقراطيين السوريين (بالمعنى الذي حددناه)، بدلاً من اجتماعهم على رفض سلطة واحدة كانت تمثلها السلطة الأسدية، باتوا يختلفون في مواقفهم من السلطات القائمة المتعددة.ولما كان الصراع السياسي في سوريا هو، في صبغته الغالبة وفي الأساس، صراع أمني وعسكري، فإن الذوات السياسية الديموقراطية التي لا تمتلك قوة أمنية وعسكرية، لا تجد محلاً لها في هذا الصراع سوى الرهان على الجهات التي تمتلك القوة، وهي السلطات القائمة على الأرض السورية، في صراعاتها المتبادلة. وهكذا بات الديموقراطيون يراهنون، بحسب مناطق تواجدهم في الغالب، على واحدة من سلطات الأمر الواقع في سورية للدفع في قضيتهم الديموقراطية. فتوزعت رهاناتهم على هذه السلطات. هناك من يراهن على سلطة الإسلاميين في شمال وشمال غرب سورية، بوصفهم ورثة الثورة. وهناك من يراهن على نظام الأسد لاستعادة الوحدة ولتخليص البلد من "الفاشية الإسلامية" ومن "الانفصالية الكردية". وهناك من يرى إن الإدارة الذاتية هي الأقرب إلى روح الثورة بوصفها علمانية وتنتمي أكثر إلى روح العصر، فضلاً عن أن الداعم الخارجي لها (أميركا) يتفوق في ديموقراطيته على داعمي السلطات الأخرى: (روسيا) التسلطية و(تركيا وإيران) الاسلاميتين.تبقى السلطة الأكثر نشاطاً وحرصاً على التواصل مع الديموقراطيين السوريين هي سلطة الإدارة الذاتية. بعد لقاءات عديدة في سوريا، شارك "مجلس سورية الديموقراطية" بتنظيم لقاءات تعقد في أوروبا (باريس، بروكسل، ستوكهولم) تمهيداً لمؤتمر عام يجمع ما يسمى "القوى والشخصيات الوطنية". هذا بحد ذاته اتجاه محمود. الإد ......
#حدود
#لقاءات
#الديموقراطيين
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755172
ليلى موسى : اللاجئين السوريين ورقة أردوغان الرابحة في بازاراته بالمحافل الدولية
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى شكلت الانتفاضة الشعبية السورية التي اندلعت على خلفية التناقضات المستشرية في المجتمع السوري جراء سياسات السلطة الحاكمة المجحفة والديكتاتورية بحق شعبها، أرضية خصبة لاستثمارها من قبل بعض الدول والقوى ممن يمتلكون مشاريع وأطماع استعمارية توسعية احتلالية واقتصادية في سوريا والمنطقة عموماً. فكانت تركيا بقيادة حكومة العدالة من أوائل تلك الدول والقوى المستثمرة للوضع السوري لتمرير استراتيجيتها التي طال انتظارها لتتحول إلى واقع معاش.تمكنت حكومة العدالة والتنمية بقيادة أردوغان وعبر خطاباتها الغوغائية المصحوبة بصبغتها الدينية وتحت حجج وذرائع من قبيل نصرة الشعب السوري ولدواعي إنسانية من التأثير في وجدان شريحة لا بأس بها من الشعب السوري، فتحت أبوابها على مصراعيها أمام اللاجئين السوريين المهجرين ودفعت بهم للهجرة إلى داخل أراضيها في خطوة أولية لتفريغ المنطقة من سكانها الأصلاء خدمة لتحقيق مجموعة من الأهداف؛ منها الاستفادة من اللاجئين داخل أراضيها لتؤمن تدخلاتها بزخم كبير في الأزمة السورية ونواحي أخرى تخدم سياساتها الداخلية، بالإضافة إلى تأمين ممرات لتحرك المجموعات الإرهابية والعبث بأمن واستقرار سوريا، بعد أن عملت وبشكل ممنهج على عسكرة الحراك السوري عبر دعم الفصائل الإسلاموية بمختلف تشكيلاتها وبكافة أنواع الدعم المادي والعسكري واللوجستي، وتحويل تركيا إلى ممرٍ آمنٍ لعبور الإرهابيين إلى سوريا من مختلف أصقاع العالم.حيث استثمرت الأزمة السورية بكامل حذافيرها خدمة لأجنداتها التوسعية الاحتلالية، فكانت من بينها ورقة اللاجئيين الرابحة، حيث حققت لها الكثير من الأجندات ومازالت. وكان ملف اللاجئين السوريين الحاضر الغائب كورقة ضغط بيد حكومة العدالة والتنمية في بازاراتها في جميع المحافل الدولية.فعملية استقطاب اللاجئين السوريين جعلتها من أكبر الدول المستقبلة لهم. حيث ساعدتها إلى جانب خطاباتها الغوغائية بعدد من الامتيازات التي كانت تقدمها في البداية للاجئين كحوافز لاستقطابهم، فاستحواذها على ورقة اللاجئين السوريين من جملة العوامل التي أمّنت حضورها كقوة مؤثرة ومفروضة وبكثافة في الأزمة السورية.حيث لم تتوان حكومة العدالة التنمية من تسخير ورقة اللاجئين السوريين خدمة لسياساتها الداخلية والخارجية، حيث كانت الورقة الأكثر استخداماً كتهديد للدول الأوربية بإغراقها باللاجئين في حال عدم الاستجابة لمطالبها مستغلة تخوفات الأوروبية وهواجسهم من الإسلام فوبيا وبعد تحقيقها لنجاحات باهرة على صعيد عمليات تحويل السوريين إلى مرتزقة والمتاجرة بهم في حروبها الخارجية التوسعية. هذا إلى جانب تحويل المعارضة المرتهنة لها وتصديرهم كجماعات إسلاموية إرهابية. فالمتاجرة بالقضية السورية بعدما كانت تحظى بدعم شعبي ودولي حولتها –حكومة العدالة والتنمية- إلى إسلام فوبيا يخشاها المجتمع الدولي. حيث باتت كلمة الارتزاق والإرهاب ملازمان لكلمة السوري.أوروبا وبناءً على مخاوفها من انتقال الإسلاموية والإرهاب إليها وحماية أوطانها والحفاظ على أمنها واستقرارها قدمت جميع أنواع الدعم المادي لحكومة العدالة والتنمية، لكن في الحقيقة الأمر ذهبت تلك الأموال بدلاً من اللاجئين السوريين إلى تنمية وتطوير وانعاش الإرهاب وتمويل العمليات التركية الخارجية عبر أدواتها من التنظيمات الإرهابية الإسلاموية. كما أنها استثمرت اللاجئين في عمليات التغيير الديمغرافي وعمليات الإبادة العرقية بحق مكونات المجتمع السوري ونهب وسرقة تاريخ البلاد ومقدراتها.فمناطق الاحتلال التركي تمارس فيها هندسة ديمغرافية لا مثيل لها في التاريخ الحديث عن طريق ......
#اللاجئين
#السوريين
#ورقة
#أردوغان
#الرابحة
#بازاراته
#بالمحافل
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755813
شكري شيخاني : إستوكهولم .. ومعاناة السوريين
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني .................................................................... بالامس كان ختام اللقاء التشاوري الثالث بين نخبة من السوريين مثلوا بعض الاتجاهات والانتماءات السياسية على أرض السويد وكان لقيادة #مسد دور هام وهام جدا" في تطوير مثل هذه اللقاءات وماسبقها ....بكل هدوء وموضوعية وبعيدا" عن الأضواء والبهرجة الاعلامية ..دعت وزارة الخارجية السويدية بالتنسيق والتعاون مع مركز #أولف بالمة في استوكهولم عاصمة المملكة السويدية ومن خلال لجنة تحضيرية متمكنة ومتمرسة بالعمل السياسي ...حيث تم توجيه الدعوة للعديد من الشخصيات والفعاليات السياسية السورية لعقد لقاءات سميت بالتشاورية نظرا" لأهمية الحوار والنقاش والتشاور والسماع للاخر ..بغض النظر عن بعض الاختلافات... انتهاء اللقاء الثالث التشاوري أمس ..بنجاح والتطلع نحو مؤتمر القوى السورية المعارضة المأمولحيث أنهى لقاء استكهولم التشاوري الثالث أعماله بتصريح ومسودة تهيئ لمؤتمر القوى والشخصيات المعارضة الديمقراطية السورية والذي حضره 35 مندوب وممثل عن الشخصيات والقوى المعارضة الديمقراطية السورية في العاصمة السويدية ستوكهولم. ولم يقتصر لقاء استوكهولم الثالث على السوريين والسويديين فقط بل ضم اللقاء إضافة الى قيادات من مسد ...ممثلين عن الخارجيات الأمريكية والسويسرية والإيطالية بالإضافة لإدارة مركز أولف بالما الدولي وعدد من الشخصيات في الداخل السوري من مناطق مختلفة ..حضورا" شخصيا" وإفتراضيا"عبر تطبيق الزووم.بدأ لقاء اليوم الثاني بعرض دراسة بحثية قدمها أحد الحضور من ذوي الخبرة والاختصاص في الدساتير والقوانين وأشكال الحكم لأهم الأنظمة العالمية وقياسها وإسقاطها على الحالة السورية والذي وضح بأن اللامركزية موجودة بالتاريخ السوري وفي بعض الدساتير منذ العام &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1632-;-كما قدم الباحث نماذج عالمية للتجارب اللامركزية والفدرالية والأحادية وأشار إلى أن أفضل النماذج التي يجب أن نحتذيها هو تجربتي جنوب إفريقيا وإسبانيا كونها خرجت من حرب أهلية وهي إحدى خمس نماذج بالهوية الوطنية وأقرب حل لسوريا من الناحية الدستورية.فيما شكلت الجلسة الأخيرة طاولة مستديرة تناولت السؤال ما الذي نريده من مؤتمر القوى والشخصيات الديمقراطية وما هو المخرج المنتظر من النواحي التالية الإطار العام والجسد التنظيمي الأمثل وهيكليته وآليات عمله وتنظيمه حيث أن مسار استكهولم يهدف لخلق أفضل الظروف والمقدمات التي تحتاجها عملية توحيد القوى والشخصيات المعارضة التي حرمت جزءاً كبيراً من السوريين التمثيل في العملية السياسية.وفي الختام تعمقت النقاشات وتم طرح العديد من المقترحات من قبل المشاركين والمشاركات ورغبتهم بإعادة وضع الملف السوري على قائمة الاهتمامات الدولية وتحقيق أوسع مشاركة وفعالية للسوريين والوصول إلى الحل الأمثل للأزمة السورية... وفي التفاصيل نستطيع قرءاة مايلي :مسودة إعلان الهوية السورية أولاً- آن الأوان ليدخل السوريون عهداً جديداً عن كلّ ما سبق، عهداً من السلام والحرية والحداثة والازدهار، ويخرجوا من أزمنة الهويّات المتناحرة والعيش دائماً على أعتاب الحروب واحتمالاتها؛ إلى هوية واحدة لا يختلفون عليها، ليس فيها نفي أو اقصاء لأحد، قادرة علي جمعهم في بوتقة وطنية واحدة، من دون أن يحتاجوا للتخلّي عن هويّاتهم الفرعية الأخرى، قومية كانت أم إثنية أم دينية أم مذهبية وطائفية. ثانياً- لاتوجد هوية مهما علت منزلتها لدى أصحابها يمكن أن تكون لها القدرة على جمع السوريين واحتواء تنوعهم وإنهاء فرقتهم إل ......
#إستوكهولم
#ومعاناة
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756310
صلاح بدرالدين : واقع الكرد السوريين بالدياسبورا
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين من ضمن السجالات الدارجة حول الشأن الكردي السوري ، وفي خضم الازمة التي تعانيها الحركة الكردية السورية ، يتوجه البعض بين الحين والأخر ، بالنقد الى الجاليات ، والجماعات ، في الشتات للتقصير بالقيام بواجباتها القومية ، والوطنية ، فماحقيقة ذلك ؟ اعتبارات عدة دفعتني على طرح هذا الموضوع للنقاش ، أولها : الثقل البشري الذي يشغله الكرد السورييون في القارة الأوروبية ليس من جهة العدد فحسب الذي ورغم عدم توفر الاحصائيات الدقيقة يقترب من نصف المليون ، بل من حيث النوعية المميزة بين النساء والرجال ، في مجالات الاعمار الشابة ، والتعليم الاكاديمي ، والمهني ، والاعمال التجارية الحرة ، والنشاط الثقافي ، وثانيها : ظهور مايشبه النقد ، او معاتبة المقيمين في الآونة الأخيرة بالتقصير ، وعدم المشاركة في النشاطات الاحتجاجية أمام سفارات بعض بلدان الشرق الأوسط التي تحكم أجزاء من الكرد ، ووطنهم ، وانتشار ذلك على صفحات التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة ، وثالث تلك الاعتبارات هو ضرورة تناول دور الكرد السوريين بالمهاجر عموما ، وفي البلدان الديموقراطية كما في أوروبا في عملية تجديد ، وتطوير وتوحيد الحركة الكردية السورية كمهام آنية في المرحلة الراهنة . الكرد السورييون كانوا في صدارة النشاطات الاحتجاجية منذ سبعينات القرن الماضي وحتى الاعوام الأخيرة نادرا ماحدث أي تحرك احتجاجي ضد الأنظمة الشوفينية المقسمة للكرد ووطنهم في البلدان الأوروبية الا وكان الكرد السورييون في القلب منها ومحركوها ، وقد علمت مرارا وعلى سبيل المثال ، ان مظاهرة احتجاجية جرت بالمدينة الأوروبية الفلانية تضامنا مع كرد العراق او ايران او تركيا ، وغاب عنها كرد تلك البلدان ، وحضر فقط الكرد السورييون ، او ان الكرد السوريين تظاهروا بالبلد الأوروبي الفلاني تضامنا مع شعبهم بسوريا وضد نظام البعث ولم يشاركهم اكراد الأجزاء الأخرى الا ماندر . تقاطع في الأولويات في العقد الأخير وتحديدا بعد اندلاع الثورة السورية ، حصلت هزات عميقة علىى الصعيد الكردي العام ، أدت الى ماتشبه المراجعة النقدية الصامتة لدى الكردي السوري ،وإعادة النظر في العديد من المفاهيم القومية ، واولوياتها ، وذلك بسبب التطورات التالية : أولا – ترسيخ سياسة المحاور الحزبية المتصارعة بين المراكز القومية خصوصا ( قنديل وهولير ) من دون وضوح الرؤا تماما ، أو طرح البرامج السياسية المتمايزة ، وقضايا الخلاف الفكرية ، والسياسية ، ومدى صلة ذلك الصراع بالاجزاء الأخرى من كردستان ، وبالمسائل المختلفة عليها حول فكر ، ونهج ، الحركة القومية الكردية في المرحلة الراهنة ، فقط نحن امام مواجهات عسكرية متقطعة غير شاملة ، وحملات إعلامية تأخذ الطابع الحزبي ، واجتهادات من هنا وهناك وغالبا من جانب أحزاب توالي هذا الطرف او ذاك ، ولاتمس الجوهر من الصراع ، الى جانب استعداد الأطراف للتفاهم ، والعودة الى اتفاقيات سابقة ، أو ابرام اتفاقيات جديدة ، بمعنى عدم وضوح جوهر الصراع ، وانتشار البلبلة في الأوساط الشعبية . ثانيا – توسع الفجوة مابين القومي ، والوطني لمصلحة الأخير كتطور موضوعي في مختلف الساحات الكردستانية ، خاصة امام افتقار الحالة القومية العامة الى مركز متوافق عليه ، وصيغة مدروسة موثقة معترف بها للعلاقات القومية بين تعبيرات الأجزاء الأربعة هل هي علاقات تنسيق ام تبعية ؟ هل ترضخ لمبادئ ديموقراطية ثابتة ، ام للامزجة ، ام ان الضعيف يتبع للقوي ؟ وكمثال على حالة الفراغ ( القومي ) دخول الالاف من مسلحي – ب ك ك – الى المناطق الكردية السورية من دون ليس التشاور ......
#واقع
#الكرد
#السوريين
#بالدياسبورا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757185
مصطفى خالد المحمد : رسالة الى السوريين
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_خالد_المحمد إن وجود رغبة شبابية في التغيير والانتقال من حالة الجمود السياسي في صورته التقليدية التي يجسدها حزب البعث ، إلى حالة الإنخراط في البناء المجتمعي وفق تصور ومنهجية تشاركية هدفها مأسسة مجتمع السوري ليؤمن مستقبل الأجيال القادمة ويلزم الجيل الحالي بالحفاظ على هذه الثوابت ومكتسبات هذا الوطن ،من خلال مساهمة المجتمع المدني كفاعل أساسي وكوافد دائم في الممارسة الديمقراطية الحديثة .ففي المرحلة هذه نحن بحاجة الى الحركات الذاتية التي تحل محل الأحزاب السياسية التقليدية.وبالطبع الحركات السياسية ليست بالضرورة شعبوية في طبيعتها، وكما أظهرت الحركات المناصرة للبيئة وحقوق المرأة؛ فإنه يمكن لحركة ما التصدي للنماذج السياسية التقليدية دون الادعاء بأنها تمثل "الناس الحقيقيين" أو "الأغلبية الصامتة".بالرغم من أن الحركات السياسية الحالية تكون عادة أقل تعددية من الأحزاب الضخمة التي هيمنت على السياسة العربية في مرحلة مايسمى بالربيع العربي، وهذا يبدو منطقياً نظرا إلى أن "الحركة" توحي ليس فقط بالدينامية، ولكن أيضا بوجود افتراض بأن جميع الأعضاء متوافقون تماما فيما يتعلق بالطريق إلى الأمام وتأكيد الوحدة الوطنية والسيادة .وفي النهاية؛ فإن حركة الذاتية هي الحركة الشبابية التي تساعد المجتمع السوري على إعادة تشكيل توجه الاحزاب في الداخل السوري، وإنها مهمة لكونها تعطي خيارات سياسية أكثر للمواطنين، وخاصة لأولئك المحبطين من الاحتكارات السائدة: نظام سياسي يهمين عليه حزب يقدم نفس المفاهيم السياسية ونفس الاشخاص.الحل في سوريا هو تشكيل أحزاب ديمقراطية تستطيع أن تعلم الشعب السوري مفهوم السياسية، وتنشى مدرسة سياسية ديمقراطية جديدة للسوريين في الخارج والداخل السوري، الجيل الجديد في سوريا لديه مشكلة كبيرة في فهم الاختلاف بين الأحزاب المختلفة، وليس لديه خيار سياسي أو حزب يستطيع الانضمام إليه قد يعلِّمه السياسية، ويعطي له أسس الدبلوماسية، سوريا فعلًا تحتاج إلى مدرسة سياسية تعلم الأجيال معنى الديمقراطية، احترام الرأي الآخر، وبأن لكل شخص حرية في اختيار ما يريده لأنه الفكر البعثي والاشتراكي الذي أخذ طابعاً إسلامياً منتشر بين السوريين، ما يعوقهم عن التقدم وتشكيل أحزاب وطرح بديل لبشار الأسد..سوريا تحتاج أن تعيد أمجاد الماضي، وتبني حضارة جديدة، وعلى الشعب السوري فهم هذا الشيء، أو سوف يبقى الاستبداد وسوف يتغير بشار الأسد بشخصية أخرى لن تكون أفضل منه، ولن يكون للسوريين دور في بناء سوريا جديدة. ......
#رسالة
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762498
صلاح بدرالدين : شروط الحوار الناجح بين الكرد السوريين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين هناك في الساحة الكردية السورية من يسعى الى الحوار الناجز لتحقيق هدف إعادة بناء الحركة الكردية ، وهناك من يتهرب من الحوار ويضع العراقيل أمامه ، وهناك من يعمل على افراغه من عوامل النجاح . يعتبر الحوار من الطبائع البشرية بمعنى التواصل ، وتبادل المعرفة ، والتفاهم حول شؤون الحياة ، وتنظيم أسس ومستحقات الحقوق والواجبات بدء من اطار العائلة ومرورا بالمجتمع ، وانتهاء بالنظام السياسي ، والهادف طبعا الى العيش المشترك ، وإرساء العدالة ، وصيانة الحقوق الأساسية ، والديموقراطية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، والتسليم بحق الشعوب في تقرير المصير ، والمساواة بين بني البشر من كل الاجناس ، والألوان ، والاعراق ، وبين المرأة والرجل . ولن يثمر الحوار او بعبارة أدق لاحوار حقيقي الا بتوفر شروط نجاحه من حرية الرأي ، والعقيدة ، والبيئة الآمنة في قبول المختلفين ، وديموقراطية النقاش ، وتوضيح الهدف الرئيسي من الحوار ، والاختيار السليم لموضوع الحوار ، وتوفر الآلية المناسبة لاستخلاص النتائج ، والتوصل الى الحقيقة ، ومتابعتها ، واستكمالها ، والالتزام بها في مجال التطبيق العملي . في الحوار السوري العام بعد تصفية الثورة السورية المغدورة ، وخروج كيانات المعارضة عن نهجها الثوري ، وتشتت وتراجع مجاميع ( الجيش الحر ) ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وظاهرة الارتزاق لمصلحة النظام الإقليمي الرسمي ، والاقتتال الداخلي بين الفصائل المسلحة من اجل النفوذ ، وموالاة هذه الدولة المحتلة او تلك ، وتفشي النزعات العنصرية الشوفينية ، وسيطرة الميليشيات على المقدرات ، لم يبق امام الوطنيين السوريين خيارا آخر لإنقاذ مايمكن إنقاذه ، وتصحيح المسار الا انتهاج الحوار على المستوى الوطني ، لمراجعة الماضي ، واستخلاص الدروس والعبر من احداث وتراجعات المراحل السابقة ، وبالرغم من الدعوات الصادقة من جانب الحريصين على قضايا الوطن والشعب ، فانهم يصطدمون بعقبات مانعة وفي المقدمة عدم توفر شروط الحوار الناجح حتى الان . في الحوار الكردي الخاص لابد من التأكيد ان الحوار في اطار الخصوصية الكردية هو جزء مكمل للحوار الوطني العام ، وعليه فان هناك مايشبه الاجماع على أن الكرد السورييون يمرون بالمرحلة الأصعب في كل تاريخهم ، ليس بسبب الظروف الاقتصادية ، والمعيشية الضاغطة ، ومخاطر تبعات سلطات الاحتلالات ، ونظام الاستبداد ، والميليشيات ، وحالات القلق وعدم الأمان ، والخشية على المصير ، وانعدام الحرية والمستقبل المجهول ، فحسب ، بل لأن أداتهم النضالية الوحيدة – الحركة السياسية الكردية – تعيش حالة التمزق والانقسام ، والضياع ، وتحت تأثير عوامل الفشل ، والعجز عن انجاز المهام القومية ، والوطنية ، تتوزع أحزابها الراهنة في طرفي الاستقطاب المتصدرة للمشهد بين محاور خارجية تأتي القضية الكردية السورية في آخر اهتماماتها بسبب واقع حال البعد الكردستاني من النواحي التاريخية ، والجغرافية ، والوظيفية ، وخصوصية كل جزء ، وأولوياته في الانشغال بقضاياه الداخلية ، والتفاعل مع متطلبات الانتماء الوطني – القطري - . لاشك ان الحركة القومية الكردية عموما والسورية بشكل خاص امام مفترق طرق ، ومازالت متاخرة عن تعريف هويتها ، ومرحلتها التاريخية ، وتشخيص مهامها ، خاصة بعد فشل دول المنظومة الاشتراكية في حل المسالة القومية في بلدانها ، ثم انهيارها ، وتردد الغرب الراسمالي في فهم وتفهم طبيعة نضال الحركات القومية في الشرق الأوسط وبينها الحركة الكردية ، وعجز نظم الاستبداد الحاكمة بالمنطقة عن إيجاد حلول لكافة القضايا الوطنية ، والديم ......
#شروط
#الحوار
#الناجح
#الكرد
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768961
صلاح بدرالدين : في السياسة التعليمية للكرد السوريين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لمعرفة اية مسألة بشكلها الصحيح علينا الإحاطة بخلفيتها التاريخية ، والظروف السياسية ، والاجتماعية ، المحيطة بها ، عن مسألة اغلاق - الادارة الذاتية – بالقامشلي التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي – ب ي د - للمدارس الخاصة ، والمعاهد ذات المناهج الحكومية السورية ، واجبار الناس التوجه الى مدارسها حيث التدريس باللغة الكردية ، وفي اول وهلة وكأن المواطن الكردي مجبر على الخيار بين لغته القومية و ( حاميها ) الإدارة الذاتية . او اللغة العربية التابعة لادارة حكومة دمشق ،أو هكذا يريد البعض تعسفا تصوير المسألة لتمرير القرار ، وقطع الطريق على إيجاد حلول عادلة ومقبولة ، تنصف التلميذات ، والتلاميذ ، واهاليهم ، وأصحاب المدارس الخاصة ، ولاتشكل عقبة امام تعليم اللغة الكردية في المناهج المختلفة . المدارس والمعاهد الخاصة كانت موجودة ومزدهرة في القامشلي وسائر مدن المحافظة ، وفي كل المدن السورية قبل اندلاع الثورة السورية ، وبعقود زمنية قبل ظهور – ب ك ك – وتنظيمه السوري – ب ي د – وقبل الانتشار السرطاني لمناطق نفوذ الفصائل المسلحة المدعومة ، والمحروسة من الاحتلالات ، وإقامة سلطات الامر الواقع هنا وهناك وفرض سياساتها ، ومناهجها الآيديولوجية ، والدينية ، ومدارسها التعليمية ( اللاوطنية ) ، وفي ظل غياب التوافق الوطني المعارض للنظام على مستوى البلاد ، واستفراد اطراف ومجموعات ، وأحزاب بالتصرف الجانبي بالمصير لن يكون مقبولا ولن يكون مشروعا ان كان بالجانب السياسي ، او الثقافي ، او الإداري ، او الاقتصادي ، ماهو الا فترة انتقالية بانتظار الحل النهائي للقضية السورية عامة والكردية على وجه الخصوص . بحسب المعلومات المتوفرة هناك نحو – &#1635&#1632 – ثلاثين معهد ومدرسة خاصة في القامشلي والمدن الأخرى ، يتعلم فيها اكثر من – &#1634&#1637 ألف – تلميذ ، ومن ابرزها وأقدمها مدرستا : " السعادة " و " بيان " ، وكنموذج فقد بادرت إدارة المدرستين بعد اندلاع الثورة السورية على إضافة تعديلات على المناهج الدراسية بينها تجاوز الدعاية الآيديولوجية لحزب البعث ، واضافة اللغة الكردية ، وكذلك اللغتان الإنكليزية ، والفرنسية ، ولم تصدر عن سلطات النظام الحاكم اية ردود فعل تجاه تلك التعديلات ليس لانها كانت راضية بل كانت مرغمة بسبب انتشار الثورة والمعارضة ضدها بكل مكان ، ومحاولة منها – على ماظهر – في انتظار الفرصة المناسبة للانقضاض على تلك التغييرات في الوقت المناسب عندما تتغير موازين القوى لصالحها . أصحاب المدارس الخاصة تلك ليسوا من أمراء الحرب ، ولا مليونيرية الامر الواقع ، بل انهم مواطنون صالحون ، استثمروا ا مدخراتهم المحدودة من اجل الثقافة والتعليم ، واستيعاب الفراغ التعليمي الناشئ نتيجة الاحداث ، وكان بإمكانهم اللجوء الى طرق أخرى للاغتناء ، حيث لدينا الان بالمنطقة دزينة ( مدعومة من سلطة الامر الواقع والنظام بآن واحد ) من مليونيرية التجارة بالنفط ، والمواد الممنوعة ، وهؤلاء من الد أعداء العلم والثقافة . هل قرار الاغلاق موقف قومي ؟؟ هكذا وبكل بساطة يتم استخدام تدريس اللغة الكردية ، او المطالبة بتدريسها مادة للمزايدة في حين ان اسم الحزب الذي يدير الإدارة الذاتية ليس كرديا ، ويطلقون على كردستان سوريا او المناطق الكردية تسميات مبهمة ومزيفة ( شمال شرق سوريا – روزآفا ) ، واعلنوا مرارا وتكرارا تخليهم عن مبدأ حق الشعوب بتقرير المصير ، وبحسب المعلومات المتوفرة فان مفاوضاتهم مع نظام الاستبداد تتركز على الإبقاء على سلطتهم الحزبية ، واعتبار اللغة الكردية متداولة الى جانب اللغة العربية في بعض المن ......
#السياسة
#التعليمية
#للكرد
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769300